أكثر من مسترس (الجزء الخامس) (5)

Story Info
A husband's journey into slavery..رحلة زوج للعبودية الجنسية
3.9k words
3.66
802
0
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أنا منة. ربما لأغلبكم سأكون مسترس منة. ان كنت منهم فغير مسموح لك أو لقضيبك أو مهبلك التفكير في دون اظهار الاحترام الكافى لى.

لماذا أحكى أنا هذا الجزء؟ لأنه فى جزء منه متعلق بى مثل ما هو متعلق بسامح زوجى سابقاً، وعبدى حالياً. وربما لأنى أريد أن أوضح مشاعرى في تلك الأوقات، التي لن يستطيع عبدى العزيز حكيها. لأن بعضها لم يراه بعينه والبعض الآخر كانت مشاعر مزيفة منى اضطررت أن أظهرها أمامه.

ربما كنت أكثر انفتاحاً وخبرة من (سامح)، لكن ذلك لا يمنع أننى أيضاً لم أكن بمثل هذه الخبرة. ربما تسلل لوجدانى عن ضعف بعض الرجال. لكنك لا تجد صديقة والدتك تحكى لها أمامك كيف أنها تستعبد زوجها بالمنزل، وكيف تعاقبه وتذنبه عندما يخطئ. لكنك تجده عابراً في فيلم (مطاردة غرامية) والتي يظهر فيها فؤاد المهندس عاشقاً لأحذية وأقدام النساء. وبشكل أكثر صراحة وجدته في فيلم (درب الهوى) الشهير لحسن عابدين وجملته الشهيرة "أنا عايز واحدة تهزأنى تهزأنى تهزأنى". لكن هذا لم يجعلنى مسيطرة محترفة أو أعرف الرجل الخاضع فور رؤيته.

بالطبع اكتشفت مبكراً جداً أن (سامح) ليس قوى الشخصية كما هو منتظر عادة من الرجل. لكنه كان مسئولاً وهو ما كنت احتاجه. وعلى الطرف الآخر، لم أكن مسيطرة الطباع لكنى عنيدة ولى رأى في كل كبيرة وصغيرة.


كل شيء تغير مع ذهابنا لأميركا. الأمور كانت أكثر ظهوراً وصراحة. وهو ما خلق بالأساس فرصة تعرفنا على (د. جيسى) عن طريق إحدى الصديقات. في البدء كان في اعتقادى أن الأمور ستؤول إلى استشارات زوجية تقليدية. لكن في جلستى الثانية مع (د. جيسى) أخبرتنى أن الوضع ربما يكون غير تقليدي وسيتطلب حلول غير تقليدية. ولذلك أخبرتنى بتحديد موعد لـ(سامح) مع (مس إيما) وان لم تخبرنى وقتها بطبيعة عمل (مس إيما). كل ما طلبته منى (د. جيسى) هو بعض الخدع التي من شأنها تبقى على (سامح) ساخناً ومنتظراً للجنس.


بعد جلسة (سامح) مع (مس شيرى)، صارحتنى (د. جيسى) بحقيقة الوضع، وأخذت تقص علىَ الكثير من القصص المشابهة. ربما تكون حكت لى تاريخ مختصر عن الحركة السادية والمازوخية وعن الفيتش وأنواعه. أخبرتنى كيف أنه مع الانفتاح أصبح لذوا تلك الاهتمامات المشتركة تجمعاتهم ونواديهم الخاصة لممارسة هذه الممارسات. حتى أنها أخبرتنى أن منهم من يعتمد هذه الممارسات كأسلوب حياة 24 ساعة في 7 أيام. أخبرتنى أنها أيضاً تنتمى لهذا المجتمع وتعيشه كأسلوب حياة مع شريكها/ شريكتها، استخدمت لفظ partner فلم أعرف ان كانت تتحدث عن رجل أم مرأة، لكنى علمت فيما بعد أنها ثنائية الجنس ولها علاقات مع الرجال والنساء.


كنت في حالة صدمة، وتدفق المعلومات أكبر بكثير من استيعابى. لما أعرف كيف أرد أو ماذا أقول. لكن ذلك لم يفت على (د. جيسى) التي حاولت تهدئتى وقالت لى أن الوقت أمامى لأتعلم كل شيء خطوة بخطوة. أخبرتنى أننى أملك الاختيار وان لم أوافق على هذه الممارسات فبالطبع يحق لى الرفض لكنها رأت أن السادية والمازوخية نهر يعطش من يتذوقه، وأن (سامح) بعد جلسته مع (مس إيما) لن يرضى أن يعيش إلا تحت أقدام النساء، حتى ولو رفض الاعتراف صراحة بهذا.

علمت منها أن هناك جلسة أخرى لـ(سامح) مع (مس شيرى) لوضع النقاط على الحروف بخصوص حدود خضوع (سامح). وبناءً عليه ستقترح ما علينا فعله معه. بعد هذه الجلسة وما حكته لى تأكدت أنه خاضع حتى النخاع وأن آن الأوان أن أسحب (سامح) من رباط حول رقبته ليكون عبد لى. لم أكن أعرف ما على فعله لكنى على الأقل صرت أعرف أنه لا مفر من هذا. بعدها جاء يوم العرض والذى اصطنعت فيه السادية أمام (سامح) بطلب وتمرين من (د. جيسى)، التي أخبرتنى أن أول مقابلة معه سيكون لها أثر فيما بعد. لكنى لن أنكر أنى أحسست بتسلل بعض السوائل من مهبلى فور رؤيته عارى ومسحوب من رقبته خلف (كاميرون).

ما أن غادرت مع عبدى عيادة (د. جيسى) لم يكن في خيالى أي شيء أفعله أو أقوله عدا تعليمات (د. جيسى):
"مجرد متاخديه من هنا متتكلميش معاه خالص لحد متروحى..سبيه يفكر في وضعه لحد البيت ودماغه تجيبه وتوديه..أول متروحى خليه يقلع كل هدومه وخليه يفضل عريان ومذلول قدامك..وابدأى حطى القواعد اللى انتى عايزاها وواحدة واحدة انتى هتتعلمى.. ومتقلقيش لأنى مش هسيبك وكده كده دى علاقة دايمة ولو بس حسيتى انه بيتمرد كلمينى وأنا هتصرف."

فعلت كما قالت. في البيت جعلت (سامح) يخلع ملابسه كاملة عند باب الشقة، ثم أمرته بترتيبهم. جعلته يجلس على ركبتيه، ثم أمرته ألا يرفع عينه في عينى.

"ده اللى انت كنت عايزه ومكسوف تطلبه؟" سألته بحزم مصطنع.
تردد قليلاً قبل أن يجيب: " الصراحة مش عارف"

فأمسكت بسجان قضيبه: "خلاص ده هيفضل كده لحد متعرف. يوم، أسبوع، سنة، مش مشكلتى"

ارتسمت ملامح الرعب على وجهه قبل أن يجيب: "أمرك يا منة" لأهبط على وجهه بصفعة: "اسمها مولاتى منة"

"أمرك يا مولاتى"
ابتسمت ابتسامة انتصار صغير منحنى بعض الثقة، لكنه لم يعلم أني بكيت عندما خلدت إلى النوم بسبب هذه الصفعة وأحسست أنه ليس بمقدورى مواصلة هذه اللعبة. بالطبع لم أتركه ينام معى في نفس الغرفة. أردت أن أسحب منه امتيازاته كرجل أولاً وكشريك ثانياً لأمنحه بعد ذلك ما أريد. بالطبع هذه كانت تعليمات (د. جيسى).


صباح اليوم التالى، استيقظت متأخرة على جرس الهاتف، مكالمة من (د. جيسى) تطمئن علىَ. أخبرتها بما حدث. حكيت لها أنى من داخلى ربما لن أستطيع لعب هذا الدور. وكيف أنبنى ضميرى على صفعى لسامح.

"طب هو فين سامح؟" سألتنى (د. جيسى).
"غالباً في الشغل"
"غالباً! يعنى مستأذنش قبل ميخرج؟"
"لأ..هو المفروض انه يستأذن؟"
"طب بصى يا (منة)..انا مكنتش عايزة الوضع يوصل لكده بس حاسة اننا هنضطر لكده...الحالات الخاضعة أوى زى (سامح) مش هيقدر يعيش غير كده خصوصاً بعد مداق وعرف زى مقولتلك" سكتت ثانيتين ثم أتبعت
"يا اما تكونى مقتنعة بكده وبنفسك انك ملكته ومالكته فيبقى العلاقة دى ليها مستقبل يا اما انتى أصلاُ مش مقتنعة أو مش الشخص ده ويبقى اللى احنا عملناه ضر أكتر منه نفع."
فكرت قليلاً قبل أن أرد: "الصراحة مش عارفة، من جوايا بحس ساعات إنى قادرة عليه وعايزة أسيطر بس بيرجع ضميرى يأنبنى..الموضوع كله جديد عليا"
"متفهمة ده طبعاً..احساس التأنيب ده بيجى من خوفك انك تكونى بتأذيه بس في الحقيقة انك بتعملى فيه خدمة وبتملى روحه بحاجة ناقصاه.. الموضوع طبعاً مش سهل بس هعرض عليكى حاجة وبراحتك. عشان تكونى الطرف المسيطر فانتى لازم تعرفى مشاعر واحساس الخاضع. ايه رأيك لو خدتى تدريب يساعدك على كده؟"
"تدريب! فين وامتى؟"
"النهاردة لو تحبى..هعمل تليفون وأرجعلك"

دقائق وعاد الهاتف يرن. رددت فوراً.
"انتى معاكى رقم سامح في الشغل؟" سألت (د. جيسى)
"آه"
"كويس..اتصلى بيه قوليله ميرجعش البيت قبل الساعة 9 بليل..اؤمريه بكده من غير أسباب. ساعة من دلوقتى شيرى مساعدة مس ايما هتجيلك، أنا بعتلها العنوان".
"هتيجى تعمل ايه؟"
"هتدربك طبعاً. هي هتفهمك كل حاجة لما توصل".

رتبت غرفة النوم والصالة. ندمت على أنى لم أجعل (سامح) يرتب الصالة قبل أن يذهب لعمله. اتصلت به على هاتف العمل وأعطيته تعليمات مقتضبة بأن لا يظهر في البيت إلا الساعة التاسعة مساءاً. جلست في انتظار شيرى، التي لم تتأخر، ووصلت بعد ساعة كما قالت (د.جيسى). انبهرت بجمال لونها وتناسق جسدها، لكنى لم أطل النظر، فرحبت بها ودعوتها للدخول.

بدأت أنا بالكلام لأعطيها ملخص عما دار بينى وبين (د. جيسى) لكنها قاطعتنى على الفور: "أنا عارفة ايه الموضوع. (د. جيسى) اديتنى فكرة عن الموضوع".
"طب هنعمل ايه دلوقتى؟"
"مش هنعمل. أنا اللى هعمل وانتى تقولى حاضر يا مس شيرى"
"حاضر يا مس شيرى" رددت بضحكة استخفاف.
"لأ انتى مش فاهمة..اللى انا هعمله انى هخليكى تعرفى الطرف التانى بيحس بإيه وتختبرى مشاعره عشان لما تسيطرى عليه تبقى فاهماه. أي حد فينا جواه مسيطر وخاضع في نفس الوقت بس النسب بتختلف وحاجة بتطغى على حاجة، فانتى عشان تسيطرى بجد على عبدك لازم تجربى تبقى عبدة وتخضعى لحد".

نشف لعابى واهتز صوتى: "بس انا مش حابة كده وعمرى مفكرت أبقى كده ده غير انى مليش في الستات خالص".
"أهو ده اللى هتعرفيه النهاردة. على كلام د. جيسى انك ليكى بس في حالة انكار وهى قالتلى انك هتقولى كده بس ما علينا. أنا ببقى طيبة في الأول عشان كده مزعلتش لما قولتى حاضر يا مس شيرى بتريقة. لكن عشان وقتنا ضيق فلازم نبدأ على طول. فاهمة؟"

الوضع كان أكثر من ستيعابى وقتها. أمس كنت أسحب سامح من رقبته واليوم، وبسبب مكالمة ساذجة بينى وبين (د.جيسى) سأكون على الطرف الآخر! لكنى لم أرد أن ينهار كل شيء الآن ولو حدث ذلك فربما أخسر حتى (سامح).

"حاضر يا مس شيرى" رددت بصوت منخفض لكنه جاد.
"كويس دلوقتى. عايزة أول حاجة اقفلى باب الشقة بالمفتاح وعايزة أشوف بيتكم أوضة أوضة"
"حاضر" قمت لأعرض لها منزلنا.
"تؤتؤ..على ركبتك. ملكيش حق تمشى على رجلك غير بأمرى".

تسللت بعض السوائل بين ثنايا مهبلى. نهرته داخل عقلى بألا يضعف ويظهر ضعفه. نزلت على ركبتى قبل أن تسحب (مس شيرى) من حقيبة أدواتها التي كانت معها، طوقاً وضعته حول رقبتى ووصلته بحبل طويل ربما يصل طوله إلى مترين.
"دلوفتى تقدرى تفرجينى براحتك" قالتها بابتسامة شبقة فعلمت أنها مستمتعة بما تفعل.

بدأت بالمطبخ لأنه متصل بالصالة، ثم غرفة الضيوف. أتبعتها بالحمام وقبل أن أخرج منه على ركبتى، جاءت (مس شيرى) بمقص وقطعت ملابسى كاملة في سرعة لتتركنى عارية على الأرض وسط قصاصات ملابسى وسوائلى المنسابة على فخذى. لم أعرف كيف أرد. أًخذت لما فعلت ولم أدرك كيف أوقفها لكنها أوقفتى هي أثناء تمزيقى قبل أن أتكلم.
"طبعاً زعلانة على الهدوم اللى بتتقطع دى بس الحقيقة انك مش هتحتاجيهم النهاردة خالص".
قبل أن تلاحظ مائى المتساقط على ساقى: "ايه ده ايه ده؟ احنا لسه معلمناش حاجة وكسك مش ملاحق عليكى وعلى هيجانك". ثم سحبتنى لأعلى في اتجهاها لتطبع على شفتاى قبلة تبعتها بدخول لسانها ليغزو فمى وتتذوق لسانى. كانت أجمل قبلة طبعت على شفتاى في حياتى. كنت أختبر مشاعر جديدة كلياً. أصبحت مهتاجة أكثر ربما بأضعاف قبل تلك القبلة السحرية.
"احنا كده بقى عندنا شرموطة جديدة". قالتها بابتسامة رضا عن رد فعل مهبلى.

سحبتنى مرة أخرى من رقبتى كما كان (سامح) مسحوب من رقبته منذ أقل من 24 ساعة فقط. دلفنا لغرفة النوم لتأمرتى (مس شيرى) بالصعود على السرير وتأمرنى بالجلوس على ركبتى ورأسى لأسفل في وضع السجود، لتصبح مؤخرتى البيضاء في مواجهتها ويصبح الطريق متاحاً للعبث بمؤخرتى وفرجى.

"طيزك حلوة". قبل أن تنزل بصفعة عليها شهقت منها، لتتبعها بأخرى فخرجت منى آهة شبق أكثر منها ألم.
"الوضعية دى اسمها وضعية الفحص. عشان لما تقولى لعبدك ياخد وضعية الفحص ينزل زيك كده فتقدرى تشوفى طيزه وخرمه..لأن صدقينى هتستخدميها كتير. فاهمة؟"
"فاهمة يا مس شيرى".
"لفى وقومى اقفى ادامى"
نهضت من على السرير ووقفت أمامها عارية وصدرى منتبه أمامى وحلمتاى منصبتان من نار الشهوة. لم أعلم ما الذى يثيرنى أكثر. هل سيطرة مس شيرى على أم مس شيرى نفسها واكتشاف أنى لى ميول سحاقية. خلعت كل ملابسها ثم أمسكت بشعرى من نهايته كأنها تستحوذ عليه وسحبتنى تجاهها وانهالت على فمى بفمها بقبلات متلاحقة تخللها تعانق الألسنة واتقاد الشهوة وتدفق أنهار من فرجى. كان واضحاً لى أن (مس شيرى) أصبحت مهتاجة هي الأخرى. سحبتنى لأسفل بينما اتذوق كل انش من جسدها بفمى وأنا في طريقى للنزول حتى وصلت لبداية شعر عانتها، الجميل والمنسق بعناية، قبل أن تجلس هي على السرير وتفتح ساقيها في رسالة ترحيب لفمى وشفتى ولسانى. أقبلت بفرحة طفل اشترى لعبة جديدة، على الرغم أنه أول مرة لى سأتذوق مهبل امرأة.

"براحة. مش على طول كده.." أوقفتنى (مس شيرى) قبل الوصول لفرجها، قبل أن تكمل.
"لازم تعرفى ان بمجرد انك هتدوقى الكس ده، فانتى بقيتى بتاعته وملكه. فاهمة؟"
"فاهمة يا مس شيرى"

لأبدأ بعدها الغزو، من تقبيل حول فرجها ثم تقبيل كل شفة فيهم على حدة، لأتبعها بمصهم واحدة تلو الأخرى، لأنتهى بلسانى يتحرك ببطء من أسفله لأعلاه قبل أن ينهى رحلته بدخوله وأخذه جولة استكشافية داخل هذا الغمد، ثم أعيد الرحلة مرة أخرى. كل هذا مع آهات (مس شيرى) التي أخذت تعلو أكثر فأكثر، ومقاومتها التي أخذت في الانهيار. ومع كل آهة منها كان يسرى تيار كهربائى تولد من تأوهاتها، وعبر جسدها، ليلتحم بجسدى ويصل لفرجى الذى لم يعد يحتمل.

انهارت مقاومة (مس شيرى) أخيراً، لتطلق آهة عالية جداً. من المؤكد أنها أسمعت كل الجيران. وارتجفت ساقيها بقوة، وأخذت تضغط بيدها على رأسى مرددة "متوقفيش متوقفيش" قبل أن يتراخى جسدها مرة واحدة وكأنها تأخد قيلولة بعد يوم شاق.

لم أحس بنفسى وبيدى التي أخذت تلعب بمهبلى لا إرادياً في سبيل الحصول على بعض الراحة قبل أن تنقطع بصفعة من (مس شيرى) على وجهى. علمت فيما بعد ان تلك الصفعة خفيفة مقارنة بصفعاتها المعتادة.
"بتعملى ايه يا متناكة؟ مين أذنلك تلمسى كسك؟"

لم أرد طبعاً.

"الخاضع كسه أو زبه ده مش ملكه، ده ملك المسترس بتاعته. ممنوع تلمسيه من غير إذن وممنوع توصلى لأورجازم من غير إذن. وده نفس اللى هتعمليه مع جوزك الخول. الأورجازم ده امتياز العبد بيوصله لما يبقى كويس لكن غير كده بيتحرم منه"
"بس انا مش قادرة يا مس شيرى. اسمحيلى المس كسى واجيبهم عشان ارتاح؟"
" لأ..كده أحسن عشان طول منتى هيجانة هستمعى الكلام وهتنفذيه ولا تحبى أربط إيدك ورا ضهرك. ده غير انك لسه هتتعاقبى عشان اللى عملتيه"
"أمرك يا مس شيرى" قولتها وفي داخل نار متقدة لن تنطفئ لكنى أخاف أن تنفذ تهديدها.

"تعالى ورايا على ركبك"
تبعتها على أربع لخارج الغرفة. كلانا عاريتين، لكنها بجسد عسلى ممشوق ومؤخرة دائرية تسر الناظرين. بقيت عينى مثبتة على مؤخرتها حتى جلست على كنبة في الصالة.
"تعالى هنا ادامى..خدو وضع الترابيزة"
نظرت إليها ببلاهة دون أن أتكلم قبل أن توضح: " يعنى زى منتى على ركبتك بس توطى لتحت بحيث ضهرك يكون مستقيم عشان انتى دلوقتى مجرد ترابيزة مش أكتر" قالتها وهى تسحبنى من شعرى لأسفل بيمناها بينما يسراها على مؤخرتى لتموضعنى كما تريد. ثم رفعت كلتا قدميها على طاولتها العارية، لتشغل التلفاز وتجلس تشاهده وتتابع قنواته دون أن تنظر لى أو تكلمنى.

مرة بعض الوقت وأنا لا أجرؤ على التحدث. سرحت بخيالى في سامح الذى لا يدرى عن حالى شيء. ربما يكون تفكيره في ما أجهزه لأ عند وصوله. ربما يمنى نفسه بإطلاق سراح قضيبه وبعض النشوة. ابتسمت لأنه ربما لا يستطيع العمل وكل تفكيره في مولاته. مولاته، الطاولة، العارية، بينما أقدام جميلة وعارية تستريح على ظهرها.

"لسه عايزة تجيبيهم ولا هديتى؟"
"بليز بلييز يا مس شيرى"
لتضحك مس شيرى..
"بقيتى بتترجى كمان اهو..بنتعلم بسرعة. لو بإيدى كنت خليتك شرموطة ونسيبنا من موضوع جوزك الخول ده".

أمرتنى (مس شيرى) أن أجلس على ركبتى في مواجهتها، وأن أضع يدى خلف رأسى، وأن أفتح ساقى قليلاً. تأملت منظرى قليلاً، لتحرك طرف قدمها اليمنى على ساقى ببطئ، لتصعد لأعلى بالتدريج، حتى وصلت لصدرى، ثم أمسكت بحلمة صدرى الأيسر بأصابع قدمها اليمنى، ثم ضغطت عليها حتى شهقت من الألم. عادت الكرة مع صدرى الأيمن بقدمها اليسرى دون أن تفلت صدرى الأيسر. استكملت رحلة الصعود لأعلى حتى وضعت كلتا قدميها لتغطى وجهي. استنشقت رائحة باطن قدمها لأول مرة في حياتى. ولمفاجأتى لم أتقزز منها، بل أحسست أنى أريد أن أقبلهم وألتهمهم.

"شوفتى انتى ممحونة ازاى؟ لدرجة ان لو قولتلك مصى صوابع رجلى هتعمليها وامتى مبسوطة، صح"
"أوامرك يا مس شيرى"
لتبتسم برضا: "أهو جوزك وانتى بتهينيه هيكون زيك وأكتر ميت مرة منك. هو مولود خاضع وعبد لكن انتى مبسوطة من التجربة حتى لو فيكى نسبة خضوع زى أي واحدة فينا".
ضغطت بقدميها على وجهى كأنه جدار مصمت: "أنا قررت أسمحلك تجيبيهم، جوزك الخول قرب يجى ومينفعش تكونى ممحونة كده ادامه".

أنزلت قدمها اليسرى من على وجهى، ووضعتها بين ساقى، قبل أن ترفعها قليلاً لتلامس مهبلى المشتعل.

"عايزة تنزلى وترتاحى، يبقى تحكى كسك في رجلى لحد متوصلى وانتى بتبوسى وبتلحسى بطن رجلى التانية"
"أمرك يا مس شيرى"

لأبدأ سريعا بموضعة شفرات مهبلى على ساقها الناعمة، بينما بدأت شفاهى في توزيع القبلات على قدمها المثيرة، ليتبعهم لسانى في تذوق كل موضع في باطن قدمها. لم أحس بنفسى ولا بالوقت، لكن مع كل احتكاك بمهبلى كنت أتلق آهة شبق فتزيدنى سخونة فوق سخونة. وصلت للذروة وأنا أصرخ من فرط المتعة بين طعم ورائحة قدم (مس شيرى) في فمى وبين إحساس ساقها على فرجى. أخذت في الهدوء بالتدريج، لأنزل على الأرض من فرط التعب لأقبل كلتا القدمين بنهم لكن بجسد منهك.

"خليتنى انا هيجانة ومحتاجة أورجازم تانى بس مفيش وقت قبل المتناك بتاعك ميوصل. يادوب الوقت الباقى هنعمل فيه الحاجة اللى ناقصاكى"
"اللى هي ايه يا مس شيرى؟"
"تتعاقبى على اللى علمتيه لما لمستى كسك من غير إذن"
"أمرك يا مس شيرى" قلتها بتردد لأنى أعرف نفسى فيما يتعلق بالألم. لن أستحمله ولن أتلذذ به.
"هاتى الكعب بتاعى لبسيهولى الأول"
"حاضر" بصوت مرتعش قليلاً خوفاً من العقاب المنتظر.

ألبستها الكعب في كلتا القدمين، ثم نظرت إليها من أسفل لأعلى بنظرة طلب الرحمة، لتبتسم كأنها قرأت ما في داخلى.
"متخافيش اوى.. مش هنيكك جامد زى معملت في جوزك المتناك. بس برضه لازم تتعاقبى، عشان أولا انتى غلطتى فلازم تتعاقبى وثانياً عشان تختبرى مشاعر وإحساس الألم عشان تبقى عارفة وانتى بتفشخى في العبد بتاعك الألم قد ايه بحيث متأذهوش بس متدلعهوش".

سحبتنى من شعرى لتضعنى بالعرض على ركبتيها في وضع الاسباكنج المعروف.
"هتتعاقبى ب 20 واحدة بس من إيدى وبعدها 10 بالخرزانة..عشان تعرفى ان انا رحيمة معاكى. مع كل واحدة هتشكرينى على انى بعاقبك"

سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى
سبانك..شكراً يا مس شيرى

مع تراكم الصفعات على مؤخرتى، أحسست بالحرارة تتسرب إليها والألم يزداد فيها لكنه كان مقبول لى. أكملت العشرين ثم أمرتنى بالوقوف على قدمى، ساقاى متباعدتان، يداى خلف رأسى، لتأتى من خلفى ممسكة بخرزانتها لتهبط بالأول على مؤخرتى قائلة "واحد" لأرد بألم مكتوم "شكرا يا مس شيرى"

اختلف الإحساس بين الصفع باليد والضرب بالخرزانة كلياً. الأخيرة كان ألم حقيقى لا يستطيع احتماله إنسان طبيعى. لكن ما باليد حيلة. توالت الضربات لكن بشدة مختلفة بين خفيف وشديد لتبهط بالعاشرة بقسوة تعادل مجموع التسعة السابقين. صرخت ونزلت بعض الدموع من عينى قبل أن أرد بصوت باكى "شكراً يا مس شيرى"

"طيزك كده حمراء ومتعلم عليها من الخرزانة. أعتقد كده الرسالة وصلت. روحى هناك اقفى عند الكورنر ده، وشك في الحيط وايدك على راسك من فوق"

فعلت كما أمرت ودفنت وجهى في ركن الغرفة كأى طفل معاقب في مدرسته لكنى لست طفلة وعارية وبمؤخرة حمراء. مرت بعض دقائق وأنا على وضعى هذا قبل أن أسمع صوت مفتاح يحاول فتح باب الشقة معلنا عن وصول سامح. متأكدة طبعاً أنه تفاجئ بأنه مغلق. ربما تسلل إلى عقله الضعيف أننى أحضر له مفاجآة ما. بالطبع ما ينتظره كانت صاعقة وليست مفاجأة فقط، لأن (مس شيرى) قامت هي لفتح الباب. ما أن فتحته حتى تسمر سامح مكانه. مجرد ثانيتين هي ما فصلت بين فتح (مس شيرى) للباب وهبوط صفعة رهيبة على وجه سامح ربما يسمعها الجيران.

"ادخل يا ابن المتناكة" أمرته (مس شيرى) وهى تسحبه من ياقة قميصه.
"هدومك حالاً عالأرض وتبقى عريان يا كسمك"

مازال سامح لم يفق من الصدمات المتتالية. من وجود مس شيرى عارية أمامه، للصفعة على وجهه، لأمره بالتعرى، وأخيراً جاءت عينه عليا، عارية ومعاقبة في ركن الغرفة. فتح فمه ليسأل، لكن صغعة أخرى لكن أقل قوة من الأولى قطعته.
"أيوة دى مولاتك منة، النهاردة هي الشرموطة بتاعتى، ومتعاقبة قبل منتا تيجى...أعتقد أمرتك تعمل حاجة"
أجابها (سامح) بصوت مرعوب بطيء لم أسمعه يخرج منه من قبل: "أمرك يا مس شيرى"
بينما كانت ملابس (سامح) تتساقط على الأرض قطعة تلو الأخرى، كانت سوائل شهوتى المتجددة تنساب قطرة بعد قطرة. لا أزلت أشعر بالألم من مؤخرتى، لكن أعتقد ما كان يثيرنى وقتها فكرة أن امرأة غريبة في بيتنا تسيطر على كلينا.

أصبح ثلاثتنا عرايا فور خلع (سامح) لملابسه عدا أن (مس شيرى) كانت لا تزال بكعبها العالى. سحبته من خصيتيه لأعلى، ليصرخ من الألم: "المفروض لما تيجى البيت أول حاجة تعملها ايه؟"
"اللى تؤمرى بيه يا مس شيرى" رد بصوت متقطع ومأزوم.
"لا يا كسمك..أول متيجى تبوس رجل مولاتك وتشكرها انها سمحتلك تعيش معاها"
"أمرك يا مس شيرى" رد (سامح) لكنه بقى في مكانه لسببين أولهما أن (مس شيرى) لم تفلت خصيتيه من يدها والثانى أنه لم يستوعب بعد ما عليه فعله فأنا كنت أدفن وجهى في ركن الحائط معاقبة ويدى فوق رأسى وان كنت أختلس النظر لأتابع ما يحدث.

تركته (مس شيرى) آمرة بسرعة الحركة، فأجاب (سامح)، لتلحقه (مس شيرى) مرة أخرى: " على ركبك يا حيوان".
نزل على ركبه وجاء إلى. أخذت تنظر (مس شيرى) إلينا بسخرية. (سامح) على ركبتيه في وضع أشبه للسجود، يقبل قدماى بنهم، بينما أنا أضع أنفى في الجدار، ومؤخرتى لا تزال تحترق من العقاب.

"حلو أوى المنظر ده. شرموط بيبوس رجل شرموطة"

"تعالى كفاية كده يا متناك" أمرته (مس شيرى).

ألبسته هو الآخر طوق حول رقبته ووصلته برباط لتسحبه منه، ثم جلست على الكنبة وهو أمامها كالكلب أمام سيده. توالت الصفعات على خديه وبين الصفعات كانت تقول له:
"لما مولاتك وولية امرك تقولك متجيش البيت قبل 9 يبقى متفتحش باب البيت غير لما تستأذنها..كده كده متفتحش باب البيت غير لما تستأذنها. الأحسن كمان ميبقاش معاك مفتاح للبيت ولو جيت من برة وهى مش موجودة تفضل مستنيها زى الكلب لحد متوصل".

ربما صفعته 30 صفعة بين كل كلمة وأخرى. تخيلته يجلس أمام باب الشقة في انتظارى لأفتح له الباب. بدا لى شيئاً غير منطقياً لكنه أصبح بعد ذلك واقعاً عندما انضمت جارتى لقائمة المسيطرين على زوجى العبد وانضم زوجها لقائمة الخاضعين لى.

"أمرك يا مس شيرى"

أدركت أن زوجى العزيز لن يجرأ على التحدث غير بهذه الجملة. أحسست بقليل من الغيرة من (مس شيرى) لأنه يخشاها لهذه الدرجة، وكم تمنيت لو أجلس جوارها لأجعله يتعبد في أقدامنا طول الليل.

أمرتنى (مس شيرى) أن زحف إليها. فعلت وأخذت موقعى كعبدة بجوار عبدى الذى وضعنا في هذا الموقف بأفكاره المنحرفة. وضعت قدماها متباعدتان على الأرض لتصبح أمام كل منا إحدى القدمين.

"دى آخر حاجة ليكى وانتى شرموطة. بعد كده هترجعى لوضعك الطبيعى انك مولاته. كل واحد فيكم يبدأ يبوس في الكعب بتاعى".

بدأت في التنفيذ فوراً، لتكون آخر مرة يرانى فيها زوجى الخول خاضعة. لا أقول أننى لم أخضع لأخرى بعد (مس شيرى)، لكن أبداً لم تكن أمام (سامح). كانت قبلاتى بهدف إرضاء هذا الجمال الطاغى، لكن زوجى العزيز كان منتشياً بها. أخذ يقبل كعبها وكأنه آخر شيء سيقبله على الأرض.

"شكلكم حلو أوى. واحد ومراته والاتنين عريانين وراكعين ادام واحدة أصغر منهم بكتير وعمالين يبوسوا جزمتها. أعتقد هيكون أحسن ومذل أكتر ليكم لو تقلعونى الكعب وتبدأوا تلحسوا رجلى شوية"

ما أن بدأت نزع الكعب إلا وكانت أصابع قدم (مس شيرى) في فم زوجى المخنث. أخذنا نتناوب في عبادة تلاك الأقدام وكأننا في مسابقة يجب أن يفوز بها أحدنا. ربما بقينا على حالنا بين تقبيل ولحس ومص أصابع تلك الأقدام الجميلة لما يقرب من الخمس عشرة دقيقة، حتى أمرتنا (مس شيرى) بالتوقف، لتسحب قدميها بعيد عن ألسنتنا.
"أعتقد كفاية كده دلوقتى"

"منة، انتى كده خلصتى اللى المفروض تعرفيه وأعتقد انك بقى عندك نظرة كبيرة عن مشاعر المتناك بتاعك، صح؟"
"صح يا مس شيرى" رددت
"دلوقتى أنا ليكى شيرى بس، مش مس شيرى..تقدرى تقومى وتلبسى كمان لو عايزة ولو انى عايزاكى تفضلى كده شوية عشان آخد جرعة تانية من جسمك ده قبل ممشى"

سحبتنى لجانبها على الكنبة قبل أن تتلاقى شفتانا في قبلات متتالية وساخنة، بينما زوجى على الأرض راكعاً كحاله.

"لازم تعرفى انك مسيطرة عليه كلياً وليكى الحق تمنحى أو تمنعى أي حاجة عنه. مفيش استثناء إلا بأمرك. لو عايزاه يستأذن قبل ميدخل الحمام هيستأذن غصب عنه وهيكون هيجان وهو بيستأذن. ممكن تخليه يستأذن للحمام حتى وهو في شغله. لو زعلك في حاجة ممكن تعاقبيه بالشدة اللى انت عايزاها لحد مينزل على رجلك يترجاكى تسامحيه"

12