أكثر من مسترس (الجزء الخامس) (5)

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سكتت لثانية قبل أن تكمل: "ولو حصل، وأنا أشك ان الخول ده عنده الجرأة، بس لو حصل وحسيتى انك محتاجة مساعدة تليفون بس منك وانا هاجى أنيكه".

ابتسمت لها. أعلم أنها لو جاءت لعقابه فأقل وصف لما ستفعله معه هو "هنيكه".

"على ذكر النيك. (د. جيسى) قالتلى ان (كاميرون) لعبتله براحة في طيزه وكان سايح ومش مستحمل. طبعاً دى أكتر حاجة الرجالة بتحب تنكرها وآخر مرحلة في خضوعه ليكى انك تنيكيه وطبعاً قصدى حرفياً"

بدأت أحس بالهياج يتصاعد مرة أخرى داخل مهبلى على تصور مشهد (سامح) وأنا أنكحه.

"طبعاً في حاجات كتير سواء ديلدو او ديدلدو بحزام أو سدادات للطيز ودى غالباً أنسب حاجة تبدأى بيها وبالادريج لحد مطيزه تتعود. وواحدة واحدة حسب رد فعله ممكن نجيب راجل بجد ينيكه".

ضحكت بصوت عالى على كلامها وان كنت أدرك جديتها في الكلام؟

"انت يا متناك. هات شنطتى"
أمرت (شيرى) (سامح) ليناولها لها. لتخرج منها علبة جديدة من مقاسات متعددة من سدادات المؤخرات. فتحتها واخرجت أصغرهم، قامت ثم صفعت (سامح) على مؤخرته.
"وطى بوس رجل مولاتك وارفع طيزك لفوق وحسك عينك توقف"

تصبب عبدى عرقاً بين حماسة تقبيل قدمى وخوف انتهاك مؤخرته لكنه بالطبع انصاع. بدأت (شيرى) باللعب في فتحته بأصبعها الغير بينما بدأ (سامح) في تأوهات الشبق. بعد الأصبع أدخلت السدادة بحركات دائرية هادئة حتى استقرت بأكملها داخل مؤخرته.

"شوفى انا بدخلها ازاى عشان دى هتفضل في طيزه لحد بكرة وبعدها تشيليها وتحطى المقاس الأكبر منها لحد مطيزه توسع كفاية انك تنيكيه بديلدو بتاعك"
"طب ولو عايز يدخل الحمام؟" سألت.
"براحتك ممكن تسمحيله يشيلها وبعد كده يحطها تحت إشرافك أو انك تسيبيه يتعذب لحد بكرة"
"أعتقد كده أنا دورى خلص. مجرد ممشى ممكن تعملى فيه اللى انتى عايزاه أو تعاقبيه على انه حاول يفتح الباب بدون إذن أو حتى عاقبيه من غير أسباب"

قامت (شيرى) لتجلس مرة أخرى ملاصقة لى ووضعت قدميها مع قدماى أمام لسان (سامح) الذى لم يحتاج لاوامر فأخذها واستمر في لحسه للأربعة أقدام. بينما أنا وشيرى بدأنا في تحسس أجساد بعض بالأيادى والشفاه واللسان حتى وصلت كل منا للنشوة. كل هذا وشهوة العبد الذليل تقتات على مشاهدتنا بينما لسانه لا يكل من لحس أقدامنا.

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
1 Comments
AnonymousAnonymousover 2 years ago

انه حلمي الحقيقي ان احد زوجة مسيطرة وتكون الميستريس تبعي. ولامانع ان اكون عبدها وخادمها هي وصديقاتها. وان اكون ايضا مع عبد او عبيد ذكور تحت امرتها وسيطرتها وتطلب مني رضاعة قضيبهم جميعا.

Share this Story

Similar Stories

More than a Mistress Pt. 01 (Arabic) A husband's journey into slavery..رحلة زوج للعبودية الجنسيةin Fetish
Submit Ch. 01 I submit to my beautiful wife.in BDSM
Indian Femdom Marriage Ch. 01 Female dominated lifestyle of Indian Couple.in BDSM
Don't Tempt Tiegan Persecutin' Pickens but masked as concern!in BDSM
Arranged Marriage-The Honeymoon Dirty Honeymoon of a Matriarchal Marriage.in Audio
More Stories