الفاجر والضوء الاخضر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم يتكلم مدحت مع زوجته منذ ذلك اليوم وحتى اقتراب انتهاء مهلة الاسبوع. وفى اليوم الاخير من الاسبوع وقد سلم مدحت امره لـله وفكر فى ما سيحاول فعله بعد فصله وربما حبسه ايضا. فوجئ بسامية تدخل عليه غرفته بعدما هجرته طوال الاسبوع. قالت له وهى منكسة الراس. انا موافقة يا مدحت. بلغه انى موافقة. وشوف هيقول ايه. كان مدحت فى حيرة واختلط السرور فى وجهه بالغيرة والغيظ والغضب منها ومن احمد ومن نفسه ومن كل شئ. ولكن ماذا بامكانه ان يفعل.

اتصل مدحت فورا باحمد هاتفيا. ورد عليه احمد. هيه سامية فكرت وقالتلك رايها ولا امضى قرار الفصل. قال مدحت بسرعة ولهفة. لا يا فندم سامية وافقت. غلبتنى جدا جدا بس مبروك. ضحك احمد وقال. الـله يبارك فيك. وليك عليا كمان علاوة على اللى وعدتك به. هارقيك وتبقى مدير مكتبى. ابسط يا عم. قال مدحت بحزن. شكرا يا فندم.. طب دلوقتى نجيلك امتى .. قال احمد. الليلة تجولى. الساعة تمانية. ولا اقولك. تعالوا لى بكرة الصبح عشان ابتدى اليوم من اوله مع سمسمة الجبارة الالهة. ههههه. اندهشت سامية وهى تستمع لحوار مدحت مع مديره. وشعرت بشئ من الغبطة والغرور والجذل حين استمعت لاوصافه لها. من الواضح انه راغب فيها كثيرا... شعرت بحس الانثى بذلك. لقد خرب حياة زوجها المهنية وأصر عليها... غريب امره. هل هى مرغوبة وجذابة ومثيرة الى هذا الحد. مستحيل. انه مجرد رجل منحرف يريد ايذاء مستخدميه والسلام. ليست المسالة جاذبية ولا يحزنون.

ساله مدحت بشئ من التردد. وهل لسيادتك شروط معينة بالنسبة للبس سامية؟ شعرت سامية بالتقزز من مدحت. وقالت فى نفسها. الراجل ده معرص من يومه وانا معرفش ولا ايه. قال احمد ضاحكا. لا ابدا. خليها تيجى ولو بقميص النوم بتاعها المليان بصل وثوم هههههه. لها الحرية فى اللى عايزة تيجى به. عايزة تجيب شنطة سفر او تيجى بالهدمة اللى عليها مفيش مشكلة. فيه مفاجات مستنياها كتير. انا هاشبعها هدوم وكل اللى نفسها فيه بس هى ترضى.

بدأت نفسها تتصارع معها. بين ابتسامة حيث راق كلامه لها رغم غلظته. وبين رفضها القاطع لخيانة زوجها واسرتها والانسياق وراء نزوة رجل منحرف.

ظلت سامية طوال الليل متأرقة جوار مدحت. ولم تكن تعلم وهو يدير ظهره لها انه متأرق ايضا. وان تلك ليلتهما الاخيرة معا لفترة طويلة لاحقة. تظنها شهرا. فاتحت الاولاد فى الصباح عن وجوب سفرها وبكت وبكى الاولاد لبعدها عنهم. قالا. بلاش تسافرى يا ماما. يهونى عليكى تسيبينى. خلصت نفسها بصعوبة شديدة منهما. وخرجت ومدحت من المكان بعدما جاءت الخادمة ومربية الاطـفال لتقيم مع الاولاد ومع مدحت حين يعود.

طرق مدحت باب القصر ففتح له احمد ورحب به وبسامية التى اخذها فى حضنه امام زوجها وقبلها من فمها بعمق. صفعته فصفعها فورا فبكت. نزع يد مدحت من يدها وقال له. يلا يا مدحت متقلقش نفسك انت. محسوبك مروض اللبؤات والاسود. يلا بقى قبل ما ازعل منك تانى. تردد مدحت فى الانصراف. ثم خرج مسرعا يخفى دموعه. قال احمد ويده تقبض على يد سامية كما يقبض النسر على الفريسة. اما انتى يا حلوة فالظاهر انك عايزة تتربى من جديد. ناقصة تربية وقليلة ادب. قالت سامية وهى تبصق فى وجهه وتتملص من قبضته الحديدية. انا قليلة الادب يا سافل. ده انت بجح اوى. هوت يده على وجهها بالصفعات المتتالية حتى بكت. وحملها على ذراعيه. صاعدا السلم الى غرفة نومه. اوقفها جوار الفراش الواسع المذهب. ومن حوله تماثيل فينوس وغلاطية وغيرهما. قال لها. سمسمة. اقلعى ملط لو سمحتى بس بالراحة. فرجينى. قالت له. كسمك. قال لها. كسمين امك انتى. انتى فاكرانى بتهز يا بت ولا ايه. على ايدى هتغنجى دلوقتى ولا احسن شرموطة فى مصر. قالت. ده بعينك يا وسخ. قال. هنشوف. تحدى بقى. كسمى انا هه ؟. كسك وكسمك هيتهروا الشهر ده. ثم دفعها بقوة لتسقط على الفراش ولم يضيع الكثير من الوقت .. قيد يديها وقدميها فى اربطة قوية فى الفراش وهى تقاومه وتصارعه كاللبؤة الشرسة جدا. وتضربه فى صدره وهو يضحك منها. فلما اتم تقييد قدميها ويديها. نزع كعبها العالى من قدميها وتشممه بلذة كبيرة ثم القاه بعيدا. ونزل على قدميها المغلفتين بالجورب النايلون الاسود الشفاف تقبيلا وعضا بشدة المتها. وهى تتملص بقدميها منه دون جدوى. قال لها. متقاوميش بدل ما اوجعك رجلك. او اكسرها. ثم قبض على قدمها ينوى ليها بقوة. ونظر اليها قائلا. اكسرها ؟ ولا ايه رايك. هتسمعى الكلام. اخذت تصرخ وتصوت تستنجد. قال لها. لن يسمعك احد. هذه الغرفة عازلة للصوت. والخدم لن يسمعوك ولو سمعوك فكأنهم لا يسمعون. هم معى من سنين ويعرفون طباعى جيدا. فلا تتعبى نفسك. نهض وجلب المقص وقص بنطلونها وهى تقاوم بشدة. وقد انهكها التعب واخذت تلهث. مزق بنطلونها، وبلوزتها. وعباءتها الخليجية فوق ملابسها هذه. حتى بقيت امامه بالسوتيان والكولوت والجوربين فقط. نظر اليها متفحصا لكنه لم يرض عن المنظر بوجود السوتيان والبانتيز. فاسرع بمقصه يقصهما. ويرميهما بعيدا. ثم نظر برضا او شبه رضا عن المنظر. خلع جوربيها فى ضيق. والان ابتسم وهى يشاهدها مستلقية عارية حافية. سامية الجديية العارية الحافية. قال لها. الا صحيح هو عيد ميلادك امتى. نظرت اليه سامية باحتقار واشاحت بوجهها ولم ترد. نهض واخذ حقيبتها واخرج بطاقتها الرقم القومى. قال. اها 6 يناير. دانتى جدى بقى. اول مرة اقابل بنوتة برج الجدى. دانتى عندية اوى وراسك حجر صوان .. بس زبرى يلين الحجر .. ثم تجرد من كل ثيابه. ونزع كولوته فنظرت سامية فى دهشة وخوف. لقد كان عملاقا فى هذه المنطقة. طولا وعرضا. لم يكن زبر مدحت صغيرا ايضا بل كان ضخما. لكن هذا الزبر اكبر واضخم. استلقى جوارها. ولم يكن فى نيته البدء بممارسة الحب مباشرة زبر فى كس. بل كان من النوع المتفحص البطئ. تعجبت منه ومن سيطرته على نفسه على عكس زوجها. وتساءلت هل كل الرجال مثل زوجها ام مثله. كان يتأملها يأكلها بعينيه من شعرها حتى اصابع قدمها. كانت عيناه تخجلانها وتحرقانها. لقد كانت معروضة عارية حافية كما ولدتها امها امامه رغم انفها. شعرت بالمهانة والذل والانكسار. والغريب ان هذا الشعور رطب كسها جدا كما لم تترطب من قبل. تجولت عيناه على بطنها ونهديها الكبيرين. وساقيها. وامتدت يداه تتلمسان وتتلمس اناملهما كل شبر من بدن سامية. عنقها. وجهها. شعرها. ذراعاها. ساقاها. بطنها. سرتها. وبالطبع كسها وشفاهها وزر وردها. ونزل على قدميها الكبيرتين السمينتين وانامل قدميها الفجة فى شكلها مما اثاره اكثر مصا ولحسا وعضا. واشبع كسها لحسا بلسانه النشط الجبار. مما جعلها تصدر آهات تكتمها بسرعة مما جعله يضحك. نهض اخيرا واتخذ وضعيته فوقها. ثم قطع قيد قدميها بالمقص. ورفع ساقيها على كتفيه او امام صدره يجعل من قدميها حلوى يمصها تسلية وهو يمارس الحب معها. ولثم رأس زبره الضخم شفاه كسها. وتعلقت عيناها فى صمت وخوف بالمنظر. وفكرت. انه ثانى رجل فى حياتها كلها. ثانى زبر سيدخل الى كسها فى حياتها. ورغما عنها. بغير رضاها. ثانى زبر على وشك ان يغزو قلعتها العفيفة الشريفة ليحيلها الى عاهرة وشرموطة. بعث ذلك التفكير فى اعماقها احاسيس شتى. بين الغضب والمهانة. وايضا الغلمة الشديدة التى لم تشعر مثلها من قبل. لا شك ان تجربة ازبار اخرى كانت تداعب خيالها احيانا كثيرة لكنها كانت تبعد هذه الافكار المنحرفة من عقلها فورا وتستعيذ بالـله وتستغفر الـله وتعود الى زوجها واولادها. لكنها الان مرغمة على تحقيق وساوس المراة الشيطانية الجدى الشرير فى اعماقها. ورغم انفها. عموما هذا يخلى مسؤوليتها ويعفيها من اللوم. زوجى هو المسؤول والملام. وهذا الرجل الوسيم الوغد ايضا هو المسؤول والملام لا انا. انا ضحية مسكينة. ليس على لوم ولا تانيب ضمير. افاقت سامية من افكارها هذه لتجد احمد لا يزال ينظر اليها فاشاحت بوجهها خجلا وحياء ولا يزال راس زبره وطرفه يلثم شفاه كسها يستاذن بالدخول. قالت المراة الخبيثة سامية الخبيثة فى اعماقها. مستنى ايه ابن المتناكة ده ما يخلص بقى. عايز الاذن ولا ايه. وكان راس الزبر وشفاه الكس فى تلك اللحظة يتنافسان فى اطلاق اكبر قدر ممكن من عسل الرغبة. تمهيدا للقاء الكامل. اجبرتها سامية الخبيثة على العودة بعينيها الى عينيه فى تحد وشهوانية. ظلت عيونهما تتصارع لفترة طويلة وكذلك كان الزبر والكس يتنافسان فى البصق على بعضهما. ثم فاجأتها سامية الخبيثة وعضت على شفتيها. واظهرت اسنانها المفلجة. وامتلأت عيونها بالعهر والفجور فجأة تناديه وتسبى عينيه. ثم هزت راسها ايجابا تشجعه. فلم يتحمل احمد اكثر من ذلك. وادخل زبره فى كسها ببطء ولكن باصرار. وانفتح فم سامية فى ذهول من الحجم الذى يوسع كسها من الداخل كما لم تتسع من قبل. ان الزبر الثانى فى حياتها يغزوها الان ويمارس معها الحب. لم تكن تتصور ان يغزو سوى زبر واحد حتى مماتها هو زبر حبيب قلبها مدحت. واصابتها نوبة من الشعور بالذنب على يد سامية الطيبة، لكن سامية الخبيثة هزمتها بموجات من المتعة واللذة حين شعرت بكوكبى زبر احمد يرتطمان اخيرا بهوة عجيزتها. لقد ملأها امتلاء لا مثيل له لم تشعر بمثله فى حياتها من قبل. والقى التحية مساء الخير والنور راس زبره على بوابة رحمها. وشعرت سامية بلذة فجائية عجيبة من شعورها بثقل كوكبى زبره (بيضاته) يرتطمان ببشرة اسفل عجيزتها (طيزها) ويلمسان هوة عجيزتها. انعقصت انامل قدميها بشدة فى يديه وابتسم حين احس بذلك. شهق وقال. انا قلت انك بنت بنوت محدش صدقنى. كسك ضيقة جدا جدا. مش ممكن تكونى متجوزة يا سمسمة. انتى رهيبة يا سمسمة. اهتزت قدماها فى يديه مما اظهر لهفتها لان يبدا عمله. بدا يدخل ويخرج زبره حتى لا يبقى بداخل كسها الا الراس فقط ثم يندفع داخلا مرة اخرى. وهكذا. كانت سامية الخبيثة قد تولت القيادة والسيطرة على سامية. كانت سامية تعض شفتها بشدة وحرر احمد يديها من القيد ايضا. فاندفعت يداها تضمه من ظهره اليها بشدة. نزل احمد بفمه عند اذن سامية وقال. خدتى حبوب منع الحمل او مخدتيش. حاطة لولب ولا لا. مش سايبك الا حامل. وبكرة دكتور النساء صاحبى جاى يكشف عليكى. عشان اتاكد انك مش حاطة لولب. ولا بتاخدى حبوب منع الحمل. هتجيبيلى ولدين. اشمعنى مدحت. وهيربيهم مدحت غصبا عنه. وهيتنافسوا مع ولاده. وهتحبيهم كلهم لانهم ولادك. اما هو فهيكرههم بس يعمل ايه مش فى ايده حاجة. هاهاهاها. اثارت كلماته الفاسقة سامية رغم كم الاهانة والاذلال فيها لها.

ظل يذرع اعماق كسها بزبره لساعة كاملة. حتى اتتها نشوتها عشرات المرات. واصبحت تلهث وقد التمع جسدها من العرق. واخيرا هبط عليها احمد بكل ثقله وملأ أعماق كسها بالحليب بلا نهاية. قال لها فى اذنها. زبرى اكبر من زبر جوزك مدحت. مش كده يا سمسمة؟. صفعته على وجهه وهى تقول. اخرس يا كلب. رد لها صفعتها وقال بهدوء. ماشى يا شرموطة. ثم استلقى جوارها وخرج زبره منها. وسال حليبه على الملاءة تحتها ببطء خارجا من كسها. تناول يدها رغما عنها. ودس اصبعها فى كسها فتعلق حليبه باصبعها ثم رفعه الى حلمتيها ليطليهما بحليبه. قال لها. الكس اللى دخلها زبر مدحت لوحده سنين بقت مشاع دلوقتى. دخل فيها زبر تانى وهيخش فيها زبر تالت ورابع وعاشر. هاهاهاها. قالت. اخرس يا وسخ. قطع لسانك. قال. لمى نفسك يا شرموطة بدل ما افتح عجيزتك الليلة. خافت. قال وقد لاحظ ذلك. ايوه كده لمى نفسك. ودلوقتى النهدين اللى ياما ياسر ونيفين رضعوا منهم لبن. اتاريهم دلوقتى مدهونين بحليب غير حليب ابوهم. اخص عليكى. اتفووو.

استلقى احمد جوارها وقال. يلا نامى يا وسخة. قالت غاضبة. مش نايمة يا شرموط. قال. انشالـله عنك مانمتى يا مومس. ثم استدار معطيها ظهره. وابتسم حين وجد سامية تلتصق بجسدها العارى به من الخلف فى صمت. وتلاعب قدميه بقدميها الحافيتين. قالت فى طاعة. عايزة اقوم استحمى يا سى احمد؟ ممكن ولا لا؟ قال. لا. خليكى بوساختك كده لما تعفنى يا وسخة. عايزك كده ملزقة. عايز ادخل زبرى وسط حليب. تعرفى انى قريب هبعتك لجوزك مدحت بس عشان يملاكى حليب. وتجينى اكمل عليكى. ومرة تانية هاملاكى انا حليب وابعتك يكمل عليكى. ويغمس زبره فى حليبى. اثارتها كلماته بشدة لم تعهدها من قبل. قالت فى نفسها. ياخرابى. ده وسخ اوى. هو فيه كده وساخة فى الدنيا. سافل اوى اوى. وشعر باصابعها تقبض على كتفه بشدة وابتسم من تاثير كلماته عليها. شعر بيدها تمتد من تحت ذراعه وفوق جنبه لتصل الى زبره. وتدلكه برفق ومهارة .. قال فى نفسه. انها شيطانة ملعونة. ماهرة جدا فى معاملة الازبار بيدها. استدار وهو يقول. لسه عايزة تانى يا شرموطة. ضحكت واشارت براسها ايجابا. قال. طيب. نامى على جنبك. ونامت سامية على جنبها. ورفع ساقها. وبدأ يعطيها المزيد. وكانت تواجه النافذة ونور النهار الشتوى الشاحب الابيض يداعب عينيها. وهى تنال المزيد من احمد.

لم تكن سامية تعلم ان كل اللقاء مسجل على كاميرا فيديو مندسة فى غرفة نوم احمد هذه وشريط سيذهب فور انتهائهما الى مدحت ليشاهده. كانه معهما. امعانا فى اذلال مدحت. وفى اليوم التالى جاء فنان الوشم ليوشم كروس على يد سامية وهى مقيدة رغم انفها لانها عادت ترفض وتصارع وتعاند وتشاكس. وكذلك ليوشم يور وايفز آر ا تيلث فور يو سو جو تو يور تيلث هوين اوور هاو يو ويل على ردفها الايمن. ووشم شرموطة مِلك احمد.

الفصل السابع

وصل الشريط الى مدحت. اخذ يشاهده. وشعر باثارة شديدة. داعب زبره وهو يشاهد اذلال المراة الحديدية زوجته. ثم استسلامها لاحمد فى النهاية وانكسار مقاومتها. دخلت عليه نيفين وياسر فجاة. فاسرع باخفاء زبره. قالا. مش دى ماما يا بابا. مالها عريانة وحافية كده ليه. ومين الراجل اللى نايم جنبها عالسرير ده يا بابا. ده بيعذبها يا بابا. الحق ماما قبل ما يموتها. قال مدحت. متخافوش يا ولاد. ده بيحب ماما مش بيعذبها. شوفوا بتضحك هى ازاى. قالا. اه فعلا بتضحك يا بابا. طب وليه هو عريان وهى عريانة. ضحك مدحت وقال. بيلعبوا لعب كبار يا ولاد. ولعب الكبار لازم يكونوا كده عريانين. بس لعب الكبار كمان بيبقى سر يا ولاد. اوعى تحكوا لحد ابدا عن اللى شفتوه ده. ماما تزعل منكم اوى ومترجعش. قالا. حاضر يا بابا. ارجوك يا بابا متخليهاش تزعل مننا. احسن مش هنقول لحد ابدا. قال مدحت. دلوقتى سيبونى اتفرج بقى وروحوا ناموا او ذاكروا. عشان ميصحش حد يشوف لعب الكبار غير الكبار.

فى اليوم التالى. فاجأ احمد سامية بخلخال ذهبى وسلسلة ذهبية وقرط كذلك. البسها اياهم وهو يقبلها بحب. فاجأها خلال ممارستهما الحب التمهيدى قبل الكامل معا. بدخول مدحت عليهما. قال احمد. اجلس يا مدحت وتفرج ولكن لا تتدخل ابدا. والا الغى اتفاقنا. مسموح لك بمداعبة زبرك واطلاق حليبه ايضا. قالت سامية معترضة. ايه ده يا احمد. حرام عليك تعذبه كده. خليه يمشى دلوقتى. ارجوك يا سى احمد. قال احمد. اخرسى يا شرموطة. ومالكيش دعوة. حاولت سامية الابتعاد عنه والنهوض. فاسرع قابضا على قدمها الحافية الحلوة وقال. على فين ياختى. ولحس قدمها وعضها ومصها. وهى تضحك. وهو يقول. هتجننى رجليكى. حلوين اوى. مش قادر اقاومهم. اهمدى يا مومس. ولا حركة. وادخل زبره حتى الكوكبين فى كسها وقدماها على كتفيه او فى فمه. وامتع نفسه بها وبجسدها وكسها لساعة كاملة. اطلق فيها مدحت حليب زبره عدة مرات. وشاهدهما وهما يتغازلان ويضحكان كحبيبين قديمين غير عابئين به. اهذه سامية المؤدبة الباردة الجادة. اشار له احمد لينصرف. فانصرف.

فى اليوم التالى قال احمد لسامية. النهارده تؤكلينى من ايديكى الحلوين دول. وعايز كمان بلوفر من عمايل ايديكى. ضحكت واشارت باناملها الى عينيها. يعنى من عينايا. ثم قال. على فكرة انتى قاعدة معايا لغاية عيد ميلادى هنحتفل به سوا. عارفة عيد ميلادى امتى. قالت. لا معرفش يا سى احمد. قال. عيد ميلادى خمستاشر سبتمبر. برج العذراء. ضحكت وقالت. بقى انت يا فاجر برج العذراء. دانت برج الوسخ. هاهاهاها. ثم تجهمت وقالت. بس حرام عليك. تبعدنى عن جوزى وولادى المدة دى كلها. قال احمد. مزاجى كده ولا تحبى افصله واشردكم واجوعكم. قالت. لا وعلى ايه يا مفترى. الطيب احسن. انا حاسة انى فى مسلسل اولاد عزام وانى نرمين الفقى وانت سمير صبرى. ضحكت بشدة طويلا ثم قال. ولى الفخر. يلا تعالى الليل ليل. واتعشينا. دلوقتى ننام.

فى الصباح الباكر. اضاء النهار الغرفة. ورفعت سامية الملاءة عن جسدها المستلقى على فراش واحد مع مدير زوجها مدحت احمد.

نهضت تتامل الشرفة وفجاة شعرت بالعار والتقزز من نفسها وكادت تلقى بنفسها الى الهلاك لولا ان تداركها احمد فى اخر لحظة. قال لها. متقرفيش من نفسك. انك بتحبى اتنين او بيحبك اتنين. انتى تستاهلى العالم كله بحبك يا روحى. بموت فيكى. اقعدى هنا. وجلس جوارها عريانين وحافيين يضمها من الجنب اليه ويشاهدان فيلم كليوبترا لاليزابيث تايلور ثم فيلم الاسكندر لريتشارد بيرتون. والكسندر وهيلين الطروادية. وهو يمارس الحب معها دوجى ستايل ثم كاوجيرل. وهى تقول له. طب هاركز ازاى فى الفيلم. وهى تضحك. قال. هتركزى غيرك ركزوا اشمعنى انتى هاهاهاها. بعد قليل قالت وهى تتحرك مع بدنه. تصدق فعلا يا سى احمد وتركيز حلو كمان عايشة فى التاريخ هاهاها. قالت له بعد عدة ممارسات وافلام. سيبنى بقى مفيش حب النهارده عشان اعملك الاكل. يا الاكل يا الحب.

صنعت له احلى واشهى الاطعمة الحاذقة والحلويات. وبالمساء قررت سلوى توبرفورم برايراوف نايت بعد انقطاع ايام عن البراير. قال لها احمد. سافعلها معك. افعليها عريانة يا فاجرة. قالت. ازاى بس يا سى احمد. قال. ايلوهيم الذى اعرفه لا يخجل من عرى ابنائه ولا يضيق من ممارسة الحب وورشيبنج له. فكان احمد خلفها عريانين حافيين و يتحسسها ويمارس الحب الكامل معها من خلفها..

علمها احمد ايضا كيف يمارسان الحب زبرا فى كس، وهما يستمعان للكورانبوك او للهوليبايبل المسموع. وقد اثارتها افعاله العجيبة ايما اثارة لم تشعر بمثلها فى حياتها. وخلصها من الهيجاب. اغرقها احمد بالفساتين والهدايا والحلى الذهبية. ورصيدها فى البنك. وغمس احمد زبره فى كسها المليئة بحليب زبر مدحت حتى اضاف حليبه الى حليب مدحت. وغمس مدحت زبره ايضا فى كسها المليئة بحليب زبر احمد حتى اضاف حليبه الى حليب احمد. وعادت الى زوجها واولادها اخيرا حبلى فى شهر اكتوبر. ثم ولدت سمير وحبلت من احمد ثانية وولدت كريم وامنية. وربى مدحت اولادها واولاد احمد كما وعد تماما. وابتسمت سامية الخبيثة معلنة سيطرتها الكاملة على سامية الطيبة.

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story