فتاة قطار القاهرة المنيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قبلنى كمال على خدى
قالت كاميليا: هاسيبكم بقى مع بعض تروحوا تتغدوا
وهاكلمك بكرة يا سارة
عانقتها وغادرت
قال كمال باسما: بيتهيا لى كانت بتكلمك عنى
قلت: ايوه قالت انها كانت هتخرج معاك لولا انها متجوزة
قال: بس هى متجوزة
وتمشينا معا واستمتعت بمناظر وسط القاهرة وكورنيش النيل
قلت: بيتهيا لى انك سعيد بالوقت اللى بتقضيه مع اخوك
قال: ايوه. هييجى امل بيتنا الاسبوع الجاى
قلت: امل حبيبته ؟
قال: حبيبه
قلت: وايه احساسك ناحية ده ؟
وتمنيت الا يكون موقفه معاد لاخيه فذلك سيؤثر تاثيرا عميقا على مشاعرى نحوه
قال: عندى شوية قلق
قلت: ليه ؟ من ايه قلقان ؟
قال: اخويا داود عايز يشتغل فى ارضنا. وحبيبه امل عايز يبقى ضابط.
مش عارف هيلاقوا ازاى مكان يعيشوا فيه سوا
اطلقت زفرة ارتياح وشعرت بالخجل اننى شككت بالسوء فى كمال
وبينما نحن فى المطعم ناكل شرح لى كمال المزيد عن ارضهم الصغيرة
التى فى ريف المنيا وخطط اخيه داود حيث كانت اسرته كلها مزارعين
وان داود يخطط لبناء منزله الخاص فى الارض ويعيد زراعة الارض
وينشئ مزرعة مواشى ودواجن فيها
وهذا جعلنى متحمسة ومتشوقة للقاء ومقابلة داود
وتمنيت ان احظى برضا داود عن علاقتى باخيه كمال
انهينا طعامنا وغادرنا المطعم ومشينا نمسك بايدى بعضنا
ونزلنا عند شاطئ النيل وخلعت حذائى ولاطفت مياه النيل بقدمى
وانا اضحك فى سرور
ووقف كمال يشاهدنى وتوقفت ونظرت اليه وشمس الغروب تنير وجهى من خلفه
وسرت اليه واخذت راسه فى يديى وقبلت شفتيه بقوة
ولف ذراعيه حولى وقبلنى مرة اخرى
قال: علينا الذهاب للسفر والعودة للمنيا. شكرا على غدائك معى
قلت: انا كمان مبسوطة
وقبلته مرة اخرى ووضع ذراعه حول خصرى وسرنا
عندما عاد كمال الى منزله اخذ يفكر فى تاريخ عائلته
فى والده المثقف المعتدل يعقوب الذى كان يجيب كل طلباته من كتب وقطط سيامية
وفى امه هناء الحنون التى كانت مثلى
فى اتقانها الفنون النسوية وفى امومتها وحنانها وتركها
مبلغا من المال مكافاة نهاية خدمتها فى البنك لكمال
وفى انها طباخة ماهرة
وقد انجبا ثلاثة ابناء : داليا الاكبر التى تشبه امها
وداود الذى يشبه اباه
واصغرهم كمال الذى يجمع بين صفات ابيه وامه
كان ابوه يعقوب قبطانا فى الغردقة ويصطحبه معه فى رحلات
الى سيناء ورحلات ايضا عبر قناة السويس الى مدن البحر المتوسط

الفصل التاسع

على لسان كمال
تزوجت داليا برجل تحول الى الاخوانوسلفية
واطلق لحيته وقام بتنقيب وتحجيب داليا وبناته
والتى اشتكت مع الوقت منه بعد تحملها له
ومن تدبيره لمنزلهما واولادهما وتحريمه الغناء والسينما
وفرضه الصلاة والصوم على الاسرة ودعمه لداعش والقاعدة وافغانستان
وتكفيره لى انا كمال وافكارى ومحاولته قتلى هو واخوانه الاخوانوسلفيين
من امثاله وتكفيره لسيد القمنى وشماتته فى وفاته وتاييده لعبد الله رشدى وامثاله
وللازهر وتكفيره للفراعنة الخ ونشاطه بتعليقاته المتطرفة المسيئة
فى اليوتيوب والفيسبوك
وفرضه الحجاب والنقاب وجهاد الطلب والجزية وتكفيره واضطهاده للمسيحيين
واليهود والهندوس الخ وللصوفية
وتحريمه تولى امراة او مسيحى او لادينى لرئاسة مصر او وزارات مصر
وتاييده لحد الردة وايات العنف والقتل والقتال وتطبيق الحدود
وتكفيره لفرج فودة ونجيب محفوظ ونوال السعداوى ورفعت السعيد
ومحمد سعيد العشماوى وخليل عبد الكريم ونصر حامد ابو زيد
وهجومه على قناة الاخ رشيد وحامد عبد الصمد بتعليقات مسيئة
وتاييده لنظام البشير فى السودان ولال سعود واردوغان
وتاييده للكراهية فى الله وتكفيره لعبد الناصر وسعد زغلول وهدى شعراوى
وقاسم امين وطه حسين وتاييده لقانون ازدراء الاديان وخدش الحياء
ودعوت سارة الى مطعم يابانى
فيه تونة وحلقات بصل واطعمة يابانية اخرى
وتكلمت عن انواع المواشى مثل الخراف التى سيربيها داود
وذهبت مع سارة الى منزلها وجلس شوجركين ابوللو قطها السيامى على حجرها
حيث قامت بتدليك جسدى بالزيت من الامام والخلف
ثم دلكت زبرى بيدها حتى اطلقت لبنى على يدها
ونظفت بقماشة مبللة جسدى ويدها ورقصت لى ببذلة رقص شرقية
كبذلات سامية جمال ونجوى فؤاد وتحية كاريوكا ونعيمة عاكف وسهير زكى
ونمت وبت معها دون جنس
ثم اخذتها الى سفينة سياحية بالمنيا يوم الاجازة
حيث تناولنا بعض المحار لاول مرة فى حياتنا وبعض البرجر
واخذنا اجازة لمدة اسبوعين وسافرنا الى الاقصر بسيارة سارة
لنقيم ونبيت معا فى احد الفنادق العائمة
ومارسنا الحب هناك

قربت منها و هي قربت مني و خدت شفايفها في بوسه رومانسيه كل الي تعلمته في البوس من صغري طبقته عليها لسانتنا لعبوا في بعض شفايفنا قطعت بعض امص شفايفي تمص شفايفي ابوس تبوسني ادخل لساني في بقها ادور على لسانها تمص لساني و تسيبه و تدخل لسانها في بقي امصه و اسيبه و اطلع لساني يلعب مع لسانها ...

ايدي عماله تتحرك على اكتافها و تحسس على رقبتها الطويله ايديها تحسس على صدري واكتافي و تنزل بيهم لعضلات بطني و ترجع لفوق ...

سحبتها ليا اكتر و حسيت بحراره جسمها ركبتها قربت من زبي و ابتدت تزقها و تحركها عليه ...

نزلت مسكت وشها بايديا الاثنين و خدت بوسه طويله و عديت على وذانها الحسها بشويش لحد ما بقيت أمصهم و نزلت لرقبتها ابسها بوسات خفيفه و سرعت اكتر لحد ما بقيت بلحس رقبتها نفسها ابتدا يعلى مع كل بوسه او حركه ... ايديا قفشت بزازها المتوسطه بس كانو مرفوعين لفوق احسس عليهم بحنيه ...

رجعت ابوسها فشفايفها الي ما قدرتش اشبع منهم و جذبوني جامد لدرجه مش قادر اسيبهم ... ايديا شغاله فتح في القميص الي لبساه و قلعته و فتح السوتيانه من ورا ... و نزلت بلساني من شفايفها لدقنها ... رفعت رأسها لفوق مستنيه انزل لرقبتها ... من رقبتها نزلت بلساني لبزازها من غير مقلع السوتيانه امص و الحس صدرها المنفوخ و ماسكهم بايديا افعصهم ... ايديا طلعت لكتافها و مسكت السوتيانه نزلتها وحده وحده ...

كنت حاسس باثاره و انا شايفها هايجه من الي انا بعمله فيها ... طلعت لساني و عملت لفتين على الحلمه من غير ملمسها ... ايدي نزلت لفخدها احسس عليها و رايح لكسها بهدوء ... اول ما وصلت ايدي كنت أخدت حلمتها بشفايفي و بصيت لعيونها ... قفلت عيونها و شهقت من حركتي ... و اترعشت و نزلت ميتها في الكيلوت الي لبساه ...

سارة : انت مجرم ... عملت كدا ازاي ...

كنت لسا بمص حلمتها و افشطها و هي توحوح و تتأوه على خفيف و مستمتعه ...

قربت من شفايفها و كلمتها و شفايفي لامسه شفايفها : لسا ما عملتش حاجه ...

سارة هاجت اكتر و نفسها بقا اعلى من الاول : ماهي دي المشكله انك لسا ما عملتش حاجه يدوب لمست كسي و خدت حلمه بز في بقك كنت انا جبت ...

نزلت لكسها و حطيت لساني على الكيلوت الحس مايتها الي نزلت ... مسكت شعري بايدها توجهني لزنبورها سحبت الكيلوت على جنب و خدت واحده من شفايف كسها بين شفايفي و سحبتها لورا أمصها و أشفطها ... سارة هاجت و مسكت بزازها تفعصهم و انا رحت للشفه التانيه لكسها و عملت نفس الي عملته لأختها عملت الحركه دي اكتر من مره و لما حسيت ان نفسها بقا اعلى من العاده و قربت تجيب طلعت بلساني لزنبورها لحسته كم لحسه و لعبت بيه بلساني شويه اتفتحت نافوره في وشي ...

بصيتلها بابتسامه : ينفع غرقتيني كدا ؟؟

سارة : ما انت الي سخنتني ...

ضحكت : لسا ما عملتش حاجه ...

نزلت بلساني تاني لزنبورها و نزلت تحت لكسها ادخل لساني جوه و صوابعي بتلعب في زنبوره و تفركه شويه و تقرصه شويه و سارة مسكاني من شعري و مش مبطله اهات ...

دخلت صباعي في كسها و اطلعه و كل ما يدخل ادوره في كسها و لساني شغال على زنبورها لحس و كان صغير و مش باين كتير دخلت صباعي التاني و بقيت ادخل صباعين و كل ما يدخله اثنيهم شويه عشان المس حيطان كسها و أهيجها اكتر و لساني شغال في زنبورها ... نفسها و اهاتها بقوا اعلى قمت سرعت في دخول صوابعي و طلوعهم لحد ما فتحت نافوره تانيه في وشي ...

وقفت و قربت بستها بوسه صغيره : تاني يا سارة تاني ؟؟

سارة دايخه : يخرب بيتك فرهدتني ...

انا : انتي الي بطل و تهيجي اي حد ...

سارة : انت تعبتي ...

انا : خلاص اروح و اسيبك ترتاحي ...

سارة : تروح ايه لا انا حتعبك زي ما تعبتني و أجرب الوصفه طبعا ...

قربت من شفايفي تبوسني و ايدها تحسس على صدري و رفعت التيشرت فوق و مسكت حلماتي تقرصهم و تدعكهم و انا هايج و ازوم من حركاتها و نزلت تبوس شعر صدري و ايديها لسا شغاله تمسك الشعر بشفايفها تسحبها لبرا و تسيبهم ...

حركتها لسعتني مسكت بزازها اقرص حلماتها و اقفشهم و هي نزلت بلسانها تلحس حلماتي و ايديها تفتح البنطلون و نزلته لتحت بالراحه و في لحظه نزوله كانت نازله بلسانها من صدري لبطني و اول ما وصل لبنطلون للركب كانت شفايفها وصلت لرأس زبي و مسكته و هو في البوكسر و طلعت لسانها تداعبه و ايديها تحسس على فخادي ...

نزلت ايدي احسس على شعرها بحنيه و ايدي التانيه على كتفها ... و هي نازله بشفايفها تشفط زبري بالراحه لحد ما وصلت لبيضاني ... و ايديها سحبت البوكسر لتحت بحركه بطيئه و اول ما زبي طلع نزل بقوة على وشها ...

سارة تكلم زبي بشرمطه : أي ... كدا تضربني طيب انا حربيك ... مسكته بايديها و قربت شفايفها منه و باش الطربوش و ايديها تحلبهو نزلت تبوس فيها على جنب وصلت لبيضاني المنفوخه و مليانه لبن و طلعت لسانها تلحسه و عيونها تبصلي بشرمطه و راحت للبيضه التانيه تلحسها ...

منظرها و هي تحتي و عيونها العسلي الذبلانه تبصلي و زبي الي مرمي على وشها مغطي حته كبيره منه و لسانها الي شغال لحس في بيضاني كل دا خلاني هايج و نفسي عالي كأني بنهج حتى من غير حتى ما أعمل مجهود ...

خدت بيضا في بقها تمصها و تشفطها و ايد تحسس على رجلي و التانيه تحلب زبري ... شويه و بدلت البيضا التانيه و تفننت في تعذيبها ... طلعت لسانها و مشيته على العصب الي في النص بحركه بطيئه و بصالي بشرمطه لحد ما وصلت للرأس و نزلت تاني تلحسه من تحت لفوق على جنب ... و نفس الحركه كررتها للجنب التاني ...

كنت حتجنن و انا شايفها قافله شفايفه على رأس زبي و نازله شفط فيه و ايديها واحده تحلبه و التانيه تلعب في بيضانه ... و مره واحده دخل نصه في بقها و كررتها كم مره و لسانه برضه شغال لحس اول ما يدخل زبي جوا بقها ...

كانت مغمضه عيونها و تمص زبي الي تغرق ميه من بقها و فتحت عيونها مع دخول كله لحلقها و طلعت لسانها تحاول تلحس اي حاجه منه تقابلها و تطلعه و ترجع تدخله كله لحلقها ...

بلعت زبي كله في بقها مسكت رأسها و ثبتها كم ثانيه لحد ما وشه احمر أطلعه أضربه على وشه و شفايفها بيه و بعد ما تاخد نفسها ... أدخله تاني كله و انا حاسس بحرارة حلقها و اثبتها عليه كم ثانيه و اطلعه ...

غرقت زبي ميه لدرجه انه كان سايل على بيضاني ... طلعت زبي من بقها و نزلت تلحس بيضاني رجعت تاني تشفط زبه و تطلعه تتف عليه و تحلبه شويه و ترجع تشفطه ...

تعبت من الوقفه و نزلت نمت على الارض و طلعتها فوقي بوضع 69 و بعد ما رفعت الجيبه بتاعتها لحد ظهرها نزلت بلساني الحس كسها و ادخله انيكها بيه و احاول ادخله اكتر و اكتر و هي نازله مص في زبي ...

سارة : مش حتجيب بقا ... انا تعبت و بقي وجعني ...

انا : ههههههه انتي الي عاوزه تجربي الوصفه ...

خليتها تنام على الارض و فتحت رجليها و قربت زبي من كسها و بقيت افرشها و أحركه على شفايف كسها شويه و اضرب زنبورها شويه ... ثبته على فتحة كسها ادخل جزء بسيط من الراس و ارجع لورا ... الحركه دي هيجتها جامد و ابتدت تزم ...

سارة : دخله بقا انا اصلا مولعه ...

دخلت الطربوشه و نزلت على شفايفها بشفايفي أقطع صوت الصرخه الجايه ... و مع دخول زبي في كسها طلعت اهات مكتوبه بشفايفنا ... طلعته و دخلته واحده واحده و اكتم اهاتها تاني كررت الحركه دي كم مره و شفت عيونها كأنها تقلي ارحمني و نيكني ...

قمت من عليها و رفعت رجليها على كتافي و بدأت انيكها و اسرع أكتر و اكتر و هي تزوم و صوتها ابتدا يعلا و انا مش هاممني و اسرع اكتر ...

ميلت شويه و مسكت بزازها افعصهم بايديا و و اسحب حلماتها لفوق و هما بين صوباعين و شغال نيك فيها ...
و هي تبرطم بكلام مش مفهوم منه غير نيكني جامد ...
سرعت أكتر و نزلت ايدي ادعك المنطقه الي فوق زنبورها بشويه و دي منطقه تهيج الست جامد ...

اول ما دعكت فوق زنبورها لقيتها برقت عينيها و جسمها اترعش و نزلت كميه عسل رهيبه منها ... سبت زبي فيها من غير حركه عشان تاخد نفس و ترتاح شويه و ثنيت رجليها على صدرها و نمت عليها و صدري لازق في بزازها و بست شفايفها و رقبتها كم بوسه خفيفه ...

رجعت للمود و هاجت و ابتدت تتحرك تحتي و ترفع وسطها عشان احرك زبي الي داخل فيها كله ... بدأت انيكها بالراحه و الحس شحمة وذانها و عديت ايديا واحده تحت ظهرها و ماسكه كتفها من ورا و التانيه تحت رأسها كوساده و أكلمها في وذنها بصوت واطي ...

انا : عجبتك الوصفه يا شرموطه ...

سارة : انت اجمد من الوصفه يا روح الشرموطه ...

عدت ايديها ورا ظهري تحسس عليه و انا ماسك رقبتها بشفايفي الحسها و اشفطها و امصها لحد ما بقا في مكان لونه احمر فاقع و زانل نيك في كسها و بزاز مع كل مره ادخله تتحرك تحتي و تحك في شعر صدري و كنت حاسس بحلامتها اتحجرت جامد من الهيجان الي هي فين ...

سرعت النيك شويه : عملتلك طابع في رقبتك عشان تفتكريني ...

سارة ضحكة : الطابع دا الي حيبيع الوصفه ههههه ...

نزلت على رقبتها الجنب التاني : يبقى لازم طابع تاني ههههههه ...

رجعت انيك اجمد و اجمد و عمال اسرع و اشفط في رقبتها من فوق تحت ودنها بشويه و اهاتها بقت عاليه اكتر و تصوت تحت من المتعه الي هي فيها لحد ما عيونها قلبت و عماله تترعش جامد تحتي و انا حسيت اني حجيب من المشهد قمت مسرع أكتر كانت نزلت عسلها و انا نطرت لبني فيها و فضلت نايم عليها و حاسس كسها عمال يتنفض تحتي كأنه عاوز يمص اللبن من الباقي في زبي ...

غبنا في بوسه من شفايفها الحلوه المنفوخه و قمت من عليها قعدت على الكرسي اخد نفسي و بصيت عليها لقيتها لسا مرميه على الارض و قافله عيونها و فاشخه رجليها و كسها محمره و في خط لبن نازل من كسها في اتجاه خرم طيزها ...

فضلت ابص على جسمها الجامد و زبي ابتدا يقف تاني ...

التقيت بصديقى اسحق فى حضور سارة
وهنانى اسحق على حبيبتى سارة
كان اسحق ايضا هو حبيب داليا المطلقة اختى ذات العيال
كنت اعيش وحدى فى منزلى بعد وفاة والدى
واما داليا فتعيش فى منزلها الخاص مع اولادها
واما داود فيعيش فى بيت ريفى بسيط فى ارضنا
حتى يتمكن من بناء بيت اكبر مع مزرعة مواشى ودواجن
ولاول مرة تاتى سارة الى منزلى انا كمال
وتناولنا الطعام معا وقررت سارة المبيت معى فى منزلى
ووجدت ثلاجتى مرتبة ومطبخى شبه مرتب وليس كمطابخ العزاب عادة
وكذلك غرفة نومى
وبينما نحن نائمان بجوار بعضنا البعض سالتنى سارة
عن قصة داليا مع اسحق العابر للمسيحية سرا
قلت لها: بعد ان اتسعت الخلافات بين داليا واولادها من جهة
وزوجها الاخوانوسلفى من جهة اخرى
وطلقها بعد تهديدات والدى له انذاك وضغطهم الشديد عليه
وبقاء الاولاد مع داليا والدتهم
تعرفت داليا على صديقى المهذب الهادئ العابر من الاسلام للمسيحية سرا
اسحق وهو نفس اسمه لم يتغير
وعزمها اسحق على السينما لمشاهدة فيلم اجنبى
وبدا الحب ينمو بينهما
ومارسا الحب معا
ويروى الممارسة اسحق بنفسه
قومت نيمتها تحتيا ونزلت على كسها اعلمها ازااى تحترم فحلها ، حطيت لسانى على زنبورها وفضلت اشفط فيه وااتووف فى كسها وادعك وشى فى لحمها الاحمر وريحة الشهوه من كسها بتلسع وشى وتولع فى زبرى اكتر ماهو وااالع، دخلت صابع فى كسها وانا بحلس فى زنبورها وهى بتشدنى من شعرى بايد وتفرك بزازها بالايد التانية ، كمية الهيجان اللى هى فيها حسستنى ان انا قصاد فرس جامع معناج ترويض، ازاى هطفى كمية الهيجان والنار دى كلها ، فى الحالة دى لازم اكون عنيف ومسيطر ، قومت وقفت ومسكتها من شعرها قومتها تنزل على ركبها قصادى ، جت تمسك زبرى و ايدك على خصرى ، فنزلت ايديها تدعك بيوضى بحنان وانا حطيت زبرى فى بوقها وفضلت انيك فى زورها واحشررة للاخر وهى وشها يحمر وتشرق وتتوف على زبرى وانا اخرجه علشان تاخد نفسها وارجع احشررة تانى ، وانا ماسك شعرها بنييك بكل عنف اتعلمتة من افلام الفيديو والسكس اى راجل يمر بيه وهو انك تكون مع واحدة وهى مش شرموطة بس ولا جعانة ومحتاجة بس نحس انها انثى بعد ما خلى بها الصديق اللى معرفش، قولتلها، تووفى على زبرى وارضعى وواضربه على كسمها فى خدودها ووشها، كانت بتصرخ تتلوى من الوجع والمتعة وهى بتضربه فى وشها (هى)/ كدا ان ندمانه على رفضك فى اول مره وياريت تكون حبيبى انا بس حسيت برجولتك كدا؟
شديت شعرها لفوق وقومتها وشيلتها من وراكها وزبرى عااارف وحافظ طريق كسها،
(هى) /اوف ايه المتعه دى بحب اتنطط على زبك، بحب نيكك منك فى كسىا وفى لحمى،
مطولتش فى الوضع ده ورميتها على الرمال وانا زبرى لسه جواها وخنقت رقبتها وقولتها، كسك ابن المتناكة سخخن اووى،
(هى)/ اااه اضرب فيااا عايزة احس بيك وبزبرك واشبع من لبنك
كلامها ابن متنااكة بيموووتنى من المتعة، وكل ما افرض سيطرتى عليها تقول حاجة او تعمل حركة ترجعنى لورا تخلينى اتجنن اكتر ،
حطيت وشى فى بزازها الحس وانيييك وارزع بكل قوه وهى حضنانى و ومحوطانى برجلها على وسطى زى كل ما كون متكتف بزازها على وشى وبتدعكهم بايديها فى وشى وتقولى ، مض عوزاك تمتعنى اكتر،انا وكيانى وشعورى تحت امرك زبرك ، كسى بتاعك وملكك ، هو البير بتاع لبنك،
بننيييك بغللل بعنننف واتكى على حلماتها بشفايفى واشدهم وارضع فى لحمهم وزبرى تحت بيرضع من عسل كسسها ، قلبت نفسى على ظهرى وكتفت ايديها الاتنين بايدى الشمال وهى تطلع وتنزل على زبرى وانا بضرب على لحم طيزها بايدى على طيوها المرجرجه ، وكل ما اضرب هى تزود فى سرعتها وتصرخ، فرسه راكبة على زبر خيالها وعماله تتناك منه،
برززع من تحت وصوت فخادى في طيزها يدوووب الحجر
(انا)/ اااه يا انا مكنتش اعرف الجنس قبل كده ياامتع واحلا ما فى الكون هفضل انيك فى شرف كسسك واطعن فىه
(هى،) اححح دككرى وفحلى انا لبوة زبرك، تحت امرك ، تحت رجلك ، كسى بتاااااااعك
قالتها وهى بترتعش وتعض رقبتى، عضتنى بغباااااء وجعتنى اوووى وهى عمالة تترعش وتتلوى وعسلها سخخخن بيلسع زبرى جوة كسها، مقدرتش اتحمل جحححيم كسها اكتر من كده وحسيت بلبن زبرى بيفوووور
(انا ،) هجييب، هجيييييييب
(هى ،) جوووة جووة كسى فى قلبى ورحححمى ، حبببلنى
جببت كل نقطة لبن جوايا ومع كل نطرة لبن منى كنت بصرخ من كتر الناار اللى حاسس بيها،
دقيقتين من غير كلام، ولقيتها نزلت من فوقيا ونامت على صدرى ، كانت بتنهج جامد اوى، وبصتلى بعنيها التعبانة وقالتلى، فشختتنى
ضحكت وحسيت بالسعااادة اووى ، كانى كنت فى تحدى مع نفسى ونجحت فيه ، وافتكرت كل اللى كنت بتفرج عليه فى الفيديوهات بعد المعركه الرهيب هدى والمتعه اللى عشتها


نعود لرواية الاحداث على لسان كمال

وكانت داليا تعمل فى بنك بمرتب مجز
وكانت من مواليد 5 مارس
واسحق من مواليد 16 سبتمبر
وقبل سنوات مرضت هناء ام داليا وكمال وداود
بعد وفاة زوجها يعقوب واصيبت بازمة قلبية
فذهبت داليا لزيارة امها ومعها حبيبها اسحق وبنتاها الصغيرتان جميلة وشيماء
وكانت الفتاتان ترتديان ملابس قطيطات متماثلة خاطتها لهما امهما
نامت جميلة فى حضن اسحق الذى يحملها الى منزل داليا
وسارت جواره شيماء تساله : هى تيتا هتموت يا بابا اسحق
قال: متخافيش يا شيماء تيتا هتقوم بالسلامة قريب وتبقى عال
ومرت الايام وتوفيت هناء وكبرت جميلة وشيماء
فكانت جميلة منكبة على الكتب والثقافة
وكانت شيماء تحب التنزه فى الحدائق وعلى النيل
واصبحتا فى الجامعة
وكبر ايضا يحيى ابن داليا وشقيق جميلة وشيماء
والتحق بالجامعة وكان كمال يدللـه باسم جون
وكان يحيى يحب جنيفر وهى قبطية مسيحية
كان من مواليد 7 سبتمبر
وهى من مواليد 14 فبراير
وقمت انا كمال بدعوة حبيبتى سارة الى حفلة عائلية
يحضرها داليا واولادها جميلة وشيماء ويحيى وداود وحبيبه امل
لتتعرف على داود وامل
حيث رحب بها داود وحبيبه امل
واخبرها داود انه تعرف على امل فى نادى كرة السلة حيث يلعبان هناك
وكلمها عن خططه بخصوص الارض وبناء بيت ومزرعة مواشى ودواجن
كما حضر اصدقاء داود وحضرت جنيفر حبيبة يحيى واسحق حبيب داليا
واكل الجميع وتبادلوا اطراف الحديث
وجلسوا فى حلقة وجلست سارة بين ساقى انا كمال وضممتها الى بقوة
وسمعت سارة الضحك والثرثرة حولها وابتسمت
وشعرت انا كمال بالرضا لحضور اختى واخى والاصدقاء والاحباء
قلت كيف حالك يا انسة سارة
قالت انا بخير انا عموما اكون هادئة صامتة عندما لا اعرف الناس جيدا من حولى
قلت وماذا يحدث حين تعرفينهم
قالت اكون عندها حياة الحفلة ونجمتها
قلت لا اشك فى ذلك يا سوسو
جاء داود بجيتارين فى جرابيهما احتفظ بواحد
واعطى الاخر لشيماء فكان كلاهما يعزفان على الجيتار ببراعة
ويغنيان اغانى الزمن الجميل
ويغنى معهما الضيوف الاخرون
وبعد عدة اغانى غنتها معهما سارة
ادخل داود الجيتار فى جرابه
وبدا اصدقاء جميلة ينصرفون تدريجيا
وساعدت سارة داليا فى تنظيف المكان
قالت سارة شكرا يا داليا لانك اشعرتينى اننى مرحب بى هنا
قالت داليا يا عزيزتى انا ارى كيف ينظر اليك كمال
ونادت داليا على اولادها واسحق كى ينصرفوا
ولكن شيماء وجميلة اثرتا البقاء فى بيت خالهما كمال اى انا
وانصرف سامى حبيب شيماء وكذلك داليا واسحق
وكان سامى من مواليد 28 اغسطس
وشيماء من مواليد 5 ديسمبر
وعانق كمال بنات اخته وكان يعتبرهن ويحيى اولاده
وعانقت شيماء سارة وودعتها
وصعدت شيماء وجميلة الى منزلى لتبيتا عندى هذه الليلة
قالت سارة شكلك مبسوط
قلت وليه ما اتبسطش عيلتى حلوة وبنات اختى اللى بعتبرهم بناتى هيباتوا عندى الليلة عندى وانا واقف مع ست مميزة جدا
قالت سارة انا ست عادية
قلت انتى مش عادية ابدا
شردت سارة فى ماضيها فى الجامعة
حين تعرفت على وسام
انتهت علاقتهما بتفريش زبره لكسها دون ايلاج حتى وصولها لقمة النشوة
وبلوجوب وهاندجوب انتهى باطلاقه لبنه على نهديها
ولكن اختلاف طباعهما جعلهما يفترقان
وتعرفت سارة بعد ذلك على بيشوى
والذى غمرها بالقبلات والاحضان واحبته حبا جما
لكنها ايضا لم تسمح له بفض بكارتها
ولكنه فرشها ايضا دون ايلاج حتى وصولها لقمة النشوة
وضاجعها من الاست لاول مرة فى حياتها
وكانا يحبان بعضهما البعض كثيرا رغم رفض اهلها له لانه مسيحى وهى مسلمة
وقد فرق بينهما الموت اذ توفى بيشوى فجاة فى ريعان شبابه
قالت سارة اخشى يا كمال لو اننى صارحت ابى وامى بحبى لك ورغبتى بالزواج بك مستقبلا ان يرفضاك
قلت لماذا
قالت لانك فقير بالنسبة لنا ولانك لادينى
قلت اظن اننى لو قابلتهما سيعجبان بى ويحباننى
ثم اضفت احبك يا سارة
قالت احبك يا كمال
ثم اضافت ضاحكة واحب زبرك
ثم اضافت اظن ان الرجال يحبون من يمدح ازبارهم
قلت بالفعل نحن لا نحظى بمثل هكذا مديح كل يوم
قالت اما نحن النساء فنحظى بالمديح كهذا طوال الوقت
ثم مصت زبرى حتى اطلقت لبنى فى فمها وابتلعته
قالت سارة اريد الذهاب للاستحمام لان رائحتى كما لو كنت قد مارست الجنس
وعندما خرجت من الحمام قلت تبدين جميلة وانت مبتلة
قالت ولكن يا حبيبى انا دائما مبتلة وانا جوارك ههههه

جاءت جميلة وحبيبها رمسيس الى منزلى انا كمال فى غيابى
وكانت سارة موجودة فى المنزل فرحبت بهما
وكان معها قطها السيامى شوجركين ابوللو
ووجدوا فى الثلاجة بعض اللانشون وجبنة الشيدر
وتناولوه فى سندوتشات واعطوا القط بعض اللانشون لياكله
ثم خرج الثلاثة الى نادى قريب حيث نزلوا بملابس السباحة
الى حمام السباحة هناك
وكانت جميلة من مواليد 7 نوفمبر
واما رمسيس فمواليد 8 سبتمبر
ثم فى اليوم التالى التقت شيماء بسارة واصطحبتها الى مقابر الاسرة
حيث وقفت شيماء تتكلم مع جدتها الراحلة هناء عند قبرها
عن ان سارة تحبنى انا كمال ابنها وانى احب سارة
وتكلمت سارة مع هناء امى وام داليا وداود بانها تحبنى وتحب اسرتى
واخوتى وبنات اختى داليا

وفكرت الاسرة فى التخييم على الطريقة الامريكية
واستخدموا ارض داود الفسيحة لذلك التخييم
وخيمت معهم ايضا انا كمال وسارة ومارسنا الحب هناك فى اكياس النوم