انا والساميات الثلاث

Story Info
Me and the Three Samias.
4.6k words
0
53
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا والساميات الثلاث

انا وامى واختى وابنتى سامية الصغرى القادمة من المستقبل


امى سامية الكبرى
اختى سامية الوسطى
ابنتى القادمة من المستقبل سامية الصغرى

أنا عادل شاب بلغت من عمري التسعة عشر عاما لا ينقصني شئ .. أدرس بالجامعة الان... ومشكلتى الوحيدة رومانسيتى وعدم تحكمى فى رغباتى الرومانسية والجنسية.
تبدأ حكايتى منذ الصغر…فلقد توفى أبى وأنا ما زلت صغيرا كنت أبلغ من العمر ثمانى سنوات وكنت ما أزال فى المدرسة الابتدائية… عشت أنا وأمى سامية الكبرى وأختى سامية الوسطى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الابتدائى…
وفاة أبى عزمى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة…ولم أعد أرى والدى ليلا كما كان حيث إن أبى كان أكبر من أمى كثيرا كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون.

ورثت أمى سامية الكبرى أموالا كثيرة وكذلك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها.

ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فؤاد فقط..وانقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى وداد…والوحيدة التى تزورنا هى خالتى فريدة التى تشبه أمى كثيرا.

كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الاعدادية.. وكان السائق يأخذنا صباحا ..ويعود بنا بعد المدرسة الى المنزل.. ويترك السيارة بالجراج

فكان عالمى هو البيت وأمى سامية الكبرى وأختى سامية الوسطى فقط…كانت أمى سامية الكبرى لا تتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن.. وملابس.. وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى سامية الوسطى والتى كانت تشبه بملامحها ملامح أبى …والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأنا... وكانت أمى دائما تصرخ فى وجه أختى عند أى غلطة…أما أنا فكنت أعامل بمنتهى الدلع.

لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدا لأنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرا.

وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى.

بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية… وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير…لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى.. صباحا أو مساءا..كحب استطلاع واعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء.

وكانت أمى سامية الكبرى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لا يسبب لى أى اغراء فأنا مازلت صغيرا… وكان شئ عادى قد تعودت عليه.

لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى.

فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أن يعاودنى النوم. لم أكن أعرف معنى ما تفعله أمى فى ذلك الوقت. وعندما كنت فى أولى مراحل الإعدادية..كنت أحيانا أجد صباحا أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان ما يزال صغيرا يؤلمنى .

بدأت أيضا فى هذه الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحو متأخرا وأمى ليست معنا.. لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقا بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ.

وبدأت عيونى تتفتح…حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى.. وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والانتصاب والاستحلام.. والعادة السرية…

وفى يوم ليلا شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فانتفضت رعبا ووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة.. وأخبرتنى أن الذى كنت أشعر به كابوس…

وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائلا لزجا يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى انتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبل وأيضا لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية…

وتشجعت وسألت ولدا من أصحابى أو هو صاحبى الوحيد الذى يجلس بجانبى واسمه وجدى..عن اعراض البلوغ…وفهمت منه الكثير.

وبدأت أنظر الى التطورات الجسدية التى تحدث معى .. وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة.. فكانت نظرة شهوة.

كانت أمى سامية الكبرى تسقينى عصير فواكه ليلا وتجبر أختى سامية الوسطى على النوم مبكرا..ودائما عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى…وبدأت مداركى تتفتح.. وقررت يوما أن ألقى العصير فى التواليت بعيدا عن عين أمى… وكما توقعت توقعت أمى أننى قد نمت.. ونامت بجانبى وأطفأت النور وبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الانتصاب سريعا وأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك…ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذا الشعر والماء الدافئ. وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعش وقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهة الأخرى .. ولعلها علمت أننى لم أكن نائما. شعرت بسعادة وراحة جسدية …وفى الصباح وجدت عضوى منتصبا بشدة…فظللت أدعك فيه حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى.

لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدا أنت ماما حبيبتى…فبدأت تبدو طبيعية.

تكررت هذه الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة.. وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذه العلاقة يوميا.

فالتجأت الى النظر الى جسد أختى سامية الوسطى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالارتياح… وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانا على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفا من دخول أمى المفاجئ الى حجرة النوم.

كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ.

فى الاجازة الصيفية وعند زيارة خالتى لنا لعدة أيام…سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين الى الآن بأن ينام ابنك فى حضنك وأخته بجانبه…ده شكله أصبح بالغ..لازم تكون له أوضة منفصلة

وفعلا قبل أن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدا.

وبعد أن غادرت خالتى…جاءت أمى يوما ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو…الذى شربته ورحت فى النوم الفعلى…ووجدت نفسى غارقا فى الصباح وملاءتى عليها بقع من السوائل…فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى..

ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلا وأن أمى كانت نائمة معى.

لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرا أفعل ولا يفعل بى…ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لإحداهن لانى خجول جدا أو أخاف من رد فعل المدرسات…

فاتجة نظرى الى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر عليه بعض علامات الأنوثة

فكنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه الى سرير أختى النائمة سامية الوسطى وأعبث بيدى على جسدها.. وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريا فى يدى فيزيد من هياجى.

ومازلنا فى الاجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءها فأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الآن والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلا.

وكانت هذه هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى سامية الكبرى وحيدا مع أختى.

فور خروجها اجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنا أنظر الى جسدها العارى انتصب عضوى…ويدى تغوص فى كسها الى أن قذفت ونزل الماء على فخذها …

أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدها ومازالت أختى نائمة!!!

بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر…فأخرجت عضوى…وقربته من كسها لكى أشعر باللذة أكثر وزادت جراءتى,, وأردت أن أشاهد كسها…فأنزلت الكيلوت بحرص…حتى ظهر الشعر الخفيف..وباصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل …وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى…فوجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك إلى أن قذفت كامل مائى على بطنها فنظرت الى وجهها وجدتها متيقظة …فقمت وجريت خارج الغرفة …واتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفا من الخروج…

وأخيرا خرجت وبحثت عن أختى سامية الوسطى لم أجدها.. إذن مازالت فى حجرة أمى.

فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لا تخبر أمى.

وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى. وقالت ماما حتعرف..الملاية اتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة.

وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا

وحضرت أمى ليلا متعبة ونامت .

لم تعد أمى سامية الكبرى تزورنى بعد أن تعودت على ممارسة الجنس

وأذكر أننى استغليت دخول أمى للاستحمام…فاتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس إلى أن قذفت داخل ملابسى.. ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل.. وشعرت أنها استمتعت بهذا العمل.. وتريد أن أعيده مرة أخرى لانها لم تقوم من نومتها.

كان عضوى منتصب أغلب اليوم.. فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرآة تسرح شعرها بعد استحمامها وهى شبه عارية.

لكن كان كل اهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى.

قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى إلى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج.

فأتت لى فرصة الانفراد بأختى على راحتى.

فور خروج أمى سامية الكبرى… بدأت فى مداعبة أختى سامية الوسطى… وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما… مما جعل أختى تضحك على منظرى…

فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه… فتراجعت أختى ضاحكة وجرت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير.

حاولت أختى أن تدفعنى بعيدا عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من اصرارى وثورتى.

رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر إلا بفخذها.

فرفعت جسمى واتجهت يدى الى كيلوتها فنزعته الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد استسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها…وبدأت أسمع صوتها تتأوه من الشهوة …أمسكت عضوى وقربته على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة.. ثم نزلت به الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسها…الذى كان متجاوبا معى ومملوءا بالماء الدافئ. وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعمله.

ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفض واندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها. الى أن قذفت كل مائى… وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها.. ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير. لقد فضضت بكارة اختى وانزلت دم عذريتها. ولم تكن هذه هى النهاية.

بل كانت البداية.

وكما قلت لم تكن هذه نهاية حكايتى بل كانت البداية. فبعد أن مارست الجنس مع أختى… شعرت بسعار جنسى ..لا أعرف ماذا حدث لى.. أصبحت على الدوام فى حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختى..لم أعد أرغب فى أمى بنفس درجة رغبتى فى اختى حاليا…وأيضا عندما أمارس العادة السرية لا أشعر بسعادة أو شبع أريد شيئا واحدا فقط هو أن أضع عضوى داخل كس أختى الصغيرة.

بدأت الدراسة ولم تكن أمى تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للانفراد بأختى سامية الوسطى ماعدا عندما كانت أمى سامية الكبرى تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب الى السينما من الساعة 3 الى الساعة السادسة ولقد كان هناك مجمع للسينما قريب من بيتنا.. وذات يوم صارحت أختى بأننى أتمنى أن أنام معاها زى المرة السابقة…لكنها ضحكت وقالت لا خلاص انسى تلمسنى تانى أنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذى تدللنى به أمى…ومع تركيز فكرى كله فى الجنس لم أكن أذاكر…بل كنت أجلس على المكتب سارحا مع نفسى.

وكانت أمى دائما تقول أنت ليه مش على بعضك؟؟؟

لكن بعد فترة زاد دلع أمى لى وتدليلها لى..بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم …وجلس بحجرتى تقرأ بحجة أنها تراقبنى لكى أذاكر وأجلس على المكتب , لكننى أنا أيضا كنت أتلصص النظر الى جسمها الذى يتعرى عندما تتمدد على السرير للقراءة… أو وهى جالسة على الفوتيه أمامى ورافعة أحد رجليها … فكان كيلوتها يبدو أمامى منتفخا فعادت لى الاثارة والهيجان الى جسم أمى.

يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة..وجدنا الغذاء حمام محشى من أشهر كبابجى بالمدينة… ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد سيكون أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينما. وكانت أمى تطعمنى بيدها وبالطبع تترك أختى بدون اهتمام منها !!!!

فى المساء وجدت أمى ترتدى الروب لأن الجو أصبح بارد…لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعارى… وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكى تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا… إلى أن جلست على السرير وظهر لى فخذها الأبيض ورأت نظراتى تتجه الى فخذها ..فضحكت وقالت مالك ياولد عينك حتخرج من وشك…اتحرجت جدا وقلت لأ مافيش. واستمرت فى الضحك وتمددت على السرير.. وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيله حيث كانت ترتدى كيلوتا صغيرا جدا…ولا تلبس سوتيانا فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لى ببياضه الشاهق..وكانت أمى منشغلة بالقراءة… وأنا منشغل فى الرجاء لعضوى أن ينام.

انتفضت أمى من على السرير.. وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح. خرجت أمى وأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمى ستضع المنوم لى فى العصير.

أحضرت لى أمى ثلاث أكواب..أعطتنى واحدا…وذهبت لتعطى أختى كوبها…وفى لحظة…دلقت الكوب من الشباك الى الشارع…وجلست على مقعدى حضرت أمى وفوجئت أن الكوب فارغ…وقالت لحقت تشربه…قلت لها فى نفس واحد كنت عطشان جدا.

دخلت الحمام…ثم اتجهت الى حجرة أمى لكى أقول لها تصبحى على خير وكانت أختى قد نامت

دخلت حجرتى فى انتظار أمى وكنت عامل نفسى نائم وبعد فترة وقبل أن تغفل عينى بجد…وجدت حركة خارج الغرفة…وعلمت أن أمى حضرت.. وشالت الغطاء من على جسمى وتحسست مكان زبرى…ثم خرجت.

رجعت أمى مباشرة على السرير بجانبى وخلعت لى سروالى… وأمسكت زبرى بكلتا يديها..الذى انتصب فى ثوانى وكانت تضع شفايفها عليه وأشعر بأنفاسها الملتهبة .وجدت أمى تنام فوقى وتدخل زبرى فى كسها الذى انزلق بسهولة وشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارنى فقذفت مائى بسرعة داخلها وكنت أحاول أن لا أحرك جسمى لكى لا تشعر بأننى متيقظ.

بدأ زبرى ينكمش ويخرج..لكن أمى لم تترك موضعها فوقى.. فكانت تحك كسها فى زبرى بشدة وحركاتها تزداد سرعة وأنفاسها تصل إلى وجهى ساخنة إلى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبرى.

بدأت حركات أمى تهدأ وتراخى جسدها فوقى الى أن نزلت وأصبحت بجانبى…بعد فترة قامت وعدلت من ملابسى…وغطتنى وذهبت الى الحمام.

اليوم التالى نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تزغطنى بيديها. لكن ماحدث فى الليل..قلب حال بيتنا.

فلقد كنت أقل أثارة عن أمس…فظل زبرى بداخل أمى فترة طويلة..وأمى كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس…لكن أثناء القذف ..ارتعش جسدى يشدة …وصدرت تأوهات من فمى..وفتحت عينى للحظة…ووجدت عين أمى تنظر لى وجسدها كله فوقى .

أغمضت عينى سريعا وانتحت أمى الى جانبى وجهها فى الجهه المعاكسة.

ثم غطت جسمى باللحاف…وخرجت من الغرفة.

فى الصباح ذهبت أنا وأختى الى المدرسة وكانت أمى لا تزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل…وقالت لى أختى أتركها.

وعند العودة…وجدنا أمنا مازالت فى حجرتها منكمشة فى السرير..اتجهت أليها أسألها ماذا بك…قالت تعبانة شوية..ولم تنظر الى عينى… فهمت أنها محروجة منى…ولاتدرى ماذا تفعل. ضممتها الى صدرى وقلت لها احبك يا ماما واريدك زوجة وحبيبة وإلهة لى ولا داعى للمنوم الذى تضعينه فى العصير من الليلة فصاعدا تعال ولنتمتع سويا دون خجل عانقتنى امى بقوة وارتاح قلبها وزال خجلها وضحكت لى.

حضرت لى أختى وسألتنى…هى ماما كانت فى أوضتك بالليل…قلت مش عارف .. ليه؟؟؟

قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها فى يدها

قلت أكيد كانت بالحمام.قالت أختى لم أسمع صوت باب الحمام !!!

قلت مش عارف. نظرت لى أختى بخبث.

قررت أن أساعد أمى وامتعها واتمتع ولكن الان اريد كمبيوتر.

ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكى. نظرت امى والحب فى وجهها.قالت خير؟

قلت لها أنا عايز يكون لى كومبيوتر..كل أصحابى عندهم إلا أنا.

قالت إيه كمان…قلت بس.قالت اتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له.

اندفعت إليها أقبلها…فظهر البريق فى عين أمى وأخيرا وجهها ابتسم.

ووصل الكومبيوتر..وأحضرت أحد أصحابى لكى يبين لى كيفية التشغيل

لكن لم أرتاح لنظرات أختى له ولا لنظراته لأختى…فقررت أن لا أدخله منزلى

وبعد خروجه اتجهت لأختى وزعقت لها بينى وبينها.. فقالت أنت بتغير على ؟؟؟؟

سهرت فى هذا اليوم أنا وأختى حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيمز..,طبعا لم نذهب للمدرسة فى الصباح فقد كنا نائمين.

أحضر لى صديقى سى دى قال أنه فيلم جميل.

فور عودتى وقبل الغذاء شغلت الفيلم وكان فيلما اباحيا ..ونساء عارية…أغلقت الفيلم بسرعة…وقررت أن أشاهده بعد أن تنام أمى وأختى.

وفعلا شاهدت الفيلم وكانت هذه هى أول مرة أشاهد فيلما جنسيا وتعجبت من الأجسام المثيرة..وطول عضو الرجال..وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص..فى هذا اليوم أنزلت مرتين بدعك زبى من شدة الاثارة.

بدأت أمى سامية الكبرى تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب الى منزل أختها…

حاولت أن أمارس الجنس مع أختى سامية الوسطى لكنها رفضت…وعرفت أنها حائض. لكننى اقنعتها بالنيك فى كسها الحائض واقتنعت ونكتها فى كسها الحائض بزبرى وانزلت طوفانا من لبنى فى كسها المدمم..

أخبرتها بقصة ال سى دى…فطلبت أن تشاهده…وفعلا أخذته من صديقى مرة أخرى ولكن كان الفيلم مختلفا فهو من الأمام والخلف أيضا

فسلمته لأختى لكى تشاهده…وكنت جالسا بجانبها لكنها قالت لن أشغله حتى تتركنى وحيدة…

فخرجت لكن أضمرت العودة.

وبعد ربع ساعة دخلت حجرتى وكانت مازالت تشاهد الفيلم…فجلست بجانبها ولم تعارض لك عملت بيوز…وقالت ممكن تسيبنى لوحدى لم أجاوبها..لكن وضعت يدى على كتفها وكف يدى يداعب ثديها…تركت أختى يدى تداعبها وكانت فى حالة استسلام تام.عملت بلاى للفيلم وكان رجل يلحس فى كس البنت…وكان المشهد مثيرا… أخرجت زبرى المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبرى…فتنهدت أختى وقفت بجانبها…وأمسكت يدها لكى أتجه بها الى السرير.

كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجها الى غرفة نومى وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيا. ضممتها الى صدرى ووضعت وجهى بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها,,وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة…قربت زبرى شبه المنتصب الى كسها لكى تشعر به…وجدتها مستسلمة لى فدفعتها بهدوء الى السرير,, وعند نزعى لبنطلون البيجامة التى كانت ترتديه حاولت منعى بيديها لكنها كانت محاولة…حيث غطت وجهها بكلتا يديها..ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملا بالشعر… فاتجهت برأسى وشفايفى على بطنها أقبلها وألعقها بلسانى..الى أن نزلت بوجهى الى كسها فأمسكت رأسى محاولة أن تبعدنى عن كسها..لكننى قاومت وقبلت كسها بقوة…فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفى فسمعت أه..اه منها فزاد هياجى.. ضغطت أكثر وأكثر بشفايفى فكانت تتلوى بجسدها الى أن لعقت بلسانى زنبورها فسمعت أه عنيفة منها…ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذه أول مرة ألعق كس ..ووجدت نفسى هائجا كالثور…فنشنت زبرى الى كسها ورفعت أرجلها وانزلق زبرى بصعوبة قليلة الى داخل كسها..واستمريت فى الدخول والطلوع إلى أن صدرت من جسدى رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسها ونمت كليا على جسدها وبعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختى مسرعة على الحمام…وغابت ثم حضرت وقد ارتدت قميص نوم آخر وكنت مازلت عاريا وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لى قوم البس هدومك. ماما ممكن تأتى الآن...... لبست البنطلون…قالت أختى موجهة لى الكلام بكل جدية..اوعى تنزل فى ماءك..أنا كده ممكن أحمل!!!!

تعجبت وقلت أنت لسه صغيرة…قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتى ,,وزميلتى نبهتنى من ذلك..تنبهت وقلت لها هل تحكى لزميلتك ما يحدث بيننا…قالت بالطبع لا يمكن ..لكن هى بتعلمنى حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هى صاحبتك حلوة قالت زى القمر وأكبر منى بسنة…بصراحة هى صاحبتى الوحيدة…

لم تأتى أمى …وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغذى بالخارج وستحضر ليلا لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتى.

حضرت أمى مساءً ودخلت من فورها على الحمام..ومنه الى حجرتها وأطفأت النور... دخلت لها وسألتها ماذا بك…قالت لا شئ مجهدة وعايزة أنام…قبلتها وخرجت.

فى الصباح صحيت فى ميعادى وكانت أمى مازالت فى حجرتها نائمة…دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء…نظرت الى وجهها وجدتها متيقظة سألتها ما بك…قالت لا شئ

دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت …ولبست ملابسها وخرجت قلت لها تحبى أنزل معك..قالت لا لن أتأخر…وحضرت أمى أيضا ليلا وتحججت بالتليفون أنها تقضى بعض الأعمال

لم يكن لى رغبة أن أمارس الجنس ولا أختى حاولت معى…شعرت أن شيئا ما يحدث

عند دخول أمى الى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختى تنام فى حجرتى…قالت أنا عايزة أنام بمفردى اليوم..قلت لن أتركك…وتمددت بجانبها.أعطتنى أمى ظهرها لتنام

لم أستطيع النوم.جلست أفكر…هل أمى تحتاج الجنس..لأننى منذ مدة طويلة لم تنام معى وهى مازالت كلها أنوثة تذكرت ما كان يحدث معى من أمى من لقاءات جنسية فشعرت بالهياج وانتصب زبرى…مما شجعنى أن ألتصق بطيز أمى ووضعت يدى على أردافها كأننى نائم. تركت أمى يدى تعبث فى فخاذها..لا أعرف ما إذا كانت ما تزال نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسية أخرجت زبرى من تحت ملابسى…ووضعته بين فخذيها من الخلف شعرت بالدفئ مما زاد من انتصاب زبرى…لم تتحرك أمى فداومت على حك زبرى بين فخذيها ثم دفعت زبرى فى كسها ومهبلها فتاوهت ووحوحت وقالت نكنى يا روحى نيك امك حبيبتك ااااااااااااااه اححححححححححححح وظللت انيك كس ماما بزبرى الى أن قذف بالماء فى مهبلها… وأيضا ظلت أمى بدون أن تتحرك

خرجت وتركت كل شئ كما كان. وبعد فترة ذهبت الى غرفتى ونمت بجوار أختى التى كانت نائمة.

فى الصباح

لم أجد أمى فى حجرتها…لقد خرجت.

وعند الظهر…حضرت أمى سامية الكبرى وخالتى فريدة الى المنزل وطلبوا أن نجتمع لأمر هام…جلسنا جميعا

قالت خالتى اسمعوا..أمكم ما زالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج..لكن أمكم ترفض اعطاءه الموافقة إلا بعد أن تسمع موافقتكم. قالت أختى متسرعة…شكله إيه… قالت خالتى ضاحكة شكله راجل زى باقى الرجالة. لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلى…لماذا يأتى رجل الى منزلنا…هل أمى تحتاج لرجل…ولماذا…أمى لم تعد صغيرة إنها تبلغ ال38…

سألتنى خالتى أنت طبعا موافق ما دمت صامتا. قلت ماما تعمل اللى هى عايزاه. قالت خالتى خلاص مبروك…اعملوا حسابكم الأسبوع القادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابله على الغذا فى النادى.

وفعلا ذهبنا الى النادى الذى يعمل فيه مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعى.

وجدت أنه رجل أصغر من أمى بكثير وشكله رياضى…قابلنا بالضحك وكانت أمى وخالتى سعيدة جدا..وأنا كنت صامتا..ولم آكل…ووجدت أن أمى سامية الكبرى هى التى قامت بدفع حساب الغذاء.

عندما رجعنا للمنزل..سألت أمى هو عمو العريس عنده كام سنة…قالت 31 سنة ..وقلت حتسكنوا فين..قالت شوية معاكم وشوية فى شقته.

سألت أختى سامية الوسطى بينى وبينها.. إية رأيك فى عريس ماما…قالت شكله روعة.وباين عليه طيب أوى.

رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمى سامية الكبرى سعيدة جدا…وطلبت منى ومن أختى أن نرافقها النوم هذه الليلة على سريرها ونامت أمى فى المنتصف..وكانت تضمنى الى صدرها وتقبلنى.

وكنا مازلنا فى الأجازة الصيفية..كانت أمى تخرج يوميا لتستعد للحياة الجديدة وتأتى ليلا فقط…وأنا كنت أنزل الى مقابلة بعض الأصدقاء..وكانت أختى تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها…لم تكن لى أى رغبة جنسية كأننى أصبحت أنثى وليس ذكر…قبل زفاف أمى بيومين قالت لى أختى أن زميلتها ستحضر غدا من الصباح لتقضى معنا اليوم …قلت لها تحبى أخرج..قالت بالعكس هى بنت لذيذة وخليك معانا

12