انا والساميات الثلاث

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حضرت البنت وكانت صارووووخ…نظرت لعينها وجدت نفسى أشعر أن جسدى ينتفض وتعود لى هرمونات الذكورة كلها.

عند حضورها والسلام..دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة…وكنت أنا أمنى نفسى بعلاقة جديدة من نوعها..خرجت وقد بدلت ملابسها وارتدت بنطلون لاصق وبدى عارى الأكتاف يظهر كل مفاتنها الثائرة…ولبست أختى لبسا مشابها ..وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزل.

هزتنى أختى من كتافى..وقالت إيه مالك عينك حتاكل البت قلت بصراحة صاروووخ أرض جو..قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز.

أحضرنا ورق اللعب لنتسلى…وجلسنا على الأرض..وكان نظرى مشتت ما بين الورق..وما بين مكمن كسها الذى ينط ويتشكل من البنطلون وهى جالسة القرفصاء أمامى…فكنت أخسر اللعب..ويحكموا على بعمل الشاى…غسيل الأطباق..وكنت سعيدا جدا.

قالت لى أختى إحنا حندخل حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوتر لكن مش عايزينك معانا…قلت اتفضلوا ..

دخلوا..وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل..هل تشاهدان فيلم سكس هل مسرحية اباحية لم أعرف…لكن فور خروج أختى للحمام سألتها بتتفرجوا على إيه قالت بصوت خفيض…فيلم سكس جنان…بس اوعى تتكلم…

عملت فيها عبيط..لكن قلت لنفسى أنا لازم أنيك الصاروخ ده.

دخلت غرفتى بدلت ملابسى…ولم ألبس كلسون داخلى ..والبنطلون أبيض خفيف…وخرجت أضحك معها وأتسامر, وبدأت فى سرد النكت المؤدبة ثم الى النكت الجنسية ولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا فى لعب الورق..مرة أخرى..وبدأت فى التزوير لكى أكسب..وفعلا حكمت عليها أن ترفعنى من على الأرض …وعندما حاولت من ناحية ظهرى قلت لا من الوش..فضحكت..وقالت أنا ميهمنيش..وشالتنى وشعرت ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبى النصف منتصب…وأكملنا اللعب طلبت من أختى أن تعمل لنا شاى.ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركنى قليلا مع صديقتها.

رجعت الى الغرفة وكنت قد قررت أن امارس معها الجنس..وانتصب زبرى بشدة كأننى مجنون…نظرت الى عينها وأمسكتها لكى أقبلها وحاولت أن تبعدنى لكننى أطبقت عليها ممسكا طيزها بقوة دافعا كسها ناحية زبى المنتصب..حاولت وحاولت لكننى كنت مصمما كالمجنون…وقالت أختك موجودة..قلت لها كس أم أختى ..دفعتها على السرير..ونمت فوقها وأمطرتها بالقبلات حتى وصلت الى شفايفها وجدتها ملتهبة أدخلت لسانى داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لى جسدها نزلت على ثديها أقبله وأدعك بشفايفى الحلمات التى انتصبت…

وقفت على أرجلى وأنزلت البنطلون فظهر زبى منتصبا أمسكت بيدها لكى تمسك زبى..لكنها حاولت أن تتمنع فنمت فوقها وزبى على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجهها ورفعت البدى لكى أرى ثديها الكبير الأبيض ولعقت لها الحلمات وبدأت فى تقبيل وجهى بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهرى…وأنا فوقها تسللت يدى الى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها..ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها…فظهر لى جسدها أمامى…أبيض مثل الشمع وكسها ليس فيه شعرة واحدة ولونه وردى…اتجهت الى بطنها ولعقت لحمها…الى ان وصلت الى كسها ووجدت ذقنى تدخل الى كسها المملوء بالماء الساخن…شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوة اتجهت بزبرى الى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدا أن يكون من الخارج. لكننى وجدت زبرى ينزلق الى الداخل بكامله وبدات انيكها فى كسها ومهبلها بقوة حتى قاربت على القذف…لكنها دفعتنى بعيدا عنها وشاورت لى أن يكون زبرى فى الخارج…فنمت على بطنها وأنزلت لبنى على بطنها…

قالت لى سامية الصغرى صديقة اختى سامية الوسطى: لن تصدق من أكون .. أنا ابنتك يا بابا جئت إليك من المستقبل لاننى تمنيت ان أتمتع بك وبزبرك وحبك وأنت لا تزال مراهقا كما تمتعت معك وأنت أكبر سنا . قلت لها أنت تهذين يا سامية الصغرى.. قالت كلا أنا صادقة وعاقلة وأرتنى صورتنا أنا وأمها وهى .. وأخبرتنى بمكان كتاب مقدس أخفيه فى درج معين لا يعرف بسره إلا أنا فحسب ولم أخبر مخلوقا بالأمر.. تعجبت من الأمر

ثم سمعت خبط على باب الغرفة

عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق إلى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختى سامية الصغرى بالملاءة, لأنى اعتقدت أنها أمى.

لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختى برأسها وتضحك وتقول إيه كل ده أنتم بتعملوا إيه؟…عاد الدم إلى عروقى…وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنت شرموطة…نطيت من على السرير وأخذت بنطلونى لكى ألبسه…وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمشا من الخضة…وذهبت الى الحمام لكى أتشطف.

وشاهدت صديقة أختى سامية الصغرى تدخل أيضا الى الحمام..لأنى بهدلتها من اللبن على جسمها.

أتت لى أختى تسألنى إية الأخبار رفعت راسى. شاورت لها بأصبعى علامة الأوكيه …ضحكت أختى وقالت…تعرف أنت قلت لى سبينى مع صاحبتك شوية وهى أيضا قالت لى سبيلى أخوكى شوية. شعرت بالزهو وانتفخ صدرى.

طلبنا أكل هوم دليفرى.وأكلنا كأن شيئا لم يكن…لكننى كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ ابنتى سامية الصغرى القادمة من المستقبل كان تحتى يتأوه.

حضرت أمى على الساعة التاسعة ,, وانصرفت صديقتنا على أمل لقاء أخر.

كانت أمى سامية الكبرى مبتهجة ..كأنها عروسة جديدة… وقالت لنا أن عمكم..تقصد عريسها ,, بيسلم عليكم سألتها أختى قال على إيه… قالت أمى بيقول أنك طيبة وأمورة وأخوكى شكله متضايق ومش موافق على الجوازة.

قلت لأمى لأ عادى…لكن كنت أتكلم معاه أقولو إيه أنا معرفهوش.

قالت أمى إحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس..وحنرجع على شقته فى المعادى لمدة أسبوع…وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك.

قالت أختى وليه شقته خليكو معانا على طول.

نظرت لأختى وقلت…خليه براحته. وتركتهم وذهبت الى حجرتى.

بعد فترة حضرت أختى الى غرفتى.. وسألتنى أنت متضايق أن ماما حتتجوز. قلت لها ماما حرة ومن حقها.. لكن العريس صغير. ماما أكبر منه بكتير…وشكله فقير… يعنى الجوازة مش قوى.

قالت بس ماما بتحبه وهو قمور…نظرت لأختى نظرة ذات معنى فقالت أختى وأنا يعنى حبصله ده جوز أمى.

ثم هجمت على أختى وجلست قريبة منى وسألتنى احكيلى على اللى حصل بينك وبين سامية الصغرى

قلت يعنى هى محكتلكيش؟

قالت هى حكتلى..لكن أنا عايزة أعرف هى صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟

تعجبت…وقلت لأ هى مش بنت. قالت الوسخة… وبتقولى أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكى.!!!

قلت لها وارد تكون لعبت فى نفسها وفتحت نفسها زى ما قالتلى ..الصاروخ ده مايتسابش أكيد نامت مع كتير لأنها شكلها مجربة .

قالت أختى تصبح على خير..أنا رايحة لأمى.

جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتى لتجلس معنا وذهبت أمى فى تاكسى الى العريس فى شقته ومنها الى شرم.

خالتى فريدة كانت من النوع الحاد العصبى..القلوق…كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم… وعندما حل الظلام قالت لنا خالتى بصوا يا ولاد أنتم مش صغيرين أنا رايحة البيت..وحنام هناك وسوف أحضر إليكم صباحا.

ذهبت أختى سامية الوسطى الى سرير أمى لتنام وذهبت أنا وراءها الى السرير… فقالت أختى أنت ناوى تنام جانبى قلت لها أيوه السرير كبير…قالت بس ده خطر…ضحكت وقلت لها لا تخافى مش حقربلك.

التفتت الى أختى وقالت …ممكن تقول لى بصراحة..قلت ماشى

قالت أنت نمت معايا ونمت مع صديقتى سامية الصغرى… مين أحسن.

قلت لها بدون تردد سامية الصغرى جسمها خطير ومغرى…أنتى جسمك قليل…

لكن أنتى فيكى شيئ غريب…لعابك وماءك يزيد الاثارة , أما هى فهى عادية. قالت يعنى أنا جسمى وحش…قلت لها لأ جسمك حلو..لكن مثلا صدرك صغير..شعرك كثيف…كسك صغير..

قالت هى بتاعها أكبر من بتاعى..قلت لها أيوه

أمسكت يدى ووضعتها على كسها…وقالت أنا النهارده عروستك…

لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختى بعدما عرفت أننى نكت زميلتها سامية الصغرى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف…والاطمئنان

مكثت فترة طويلة ادلك كسها حتى أصبح عسلها يبلل الكيلوت بملمسه الدافئ. ثم اتجهت لتقبيل بطنها.. ثم بزازها وبصوت هادئ قلت لها غدا سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها.

وصلت لذروة الاثارة…فاتجهت بجسمى فوقها وأدخلت زبرى كاملا داخلها…فازدادت اثارتى وصرت أدفع زبى دفعا قويا ,, وكنت أسمع تأوهاتها من النشوة…حتى قاربت على القذف أخرجت زبى الى خارج المسار لأقذف شهوتى على بطنها..ونمت فوقها لفترة.

استمرت علاقتى مع سامية الصغرى ابنتى القادمة من المستقبل وعلاقتى مع أختى سامية الوسطى وعلاقتى مع أمى سامية الكبرى حتى بعد زواجها .. وكانت علاقتى بهن رومانسية جنسية وتزوجت سامية الصغرى وسامية الوسطى وأنجبت منهما .. كما تزوجت نازك زوجتى فى المستقبل وأم ابنتى وزوجتى سامية الصغرى .. وأصبحت زوجا ثانيا لأمى سامية الكبرى مع زوجها عباس حلمى

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story