اختى القطة مروة

Story Info
My Sister Marwa the Kitten.
14.1k words
0
22
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اختى القطة مروة

الجزء الاول

انا عمرو 35 سنة بسكن فى حى راقى والدى بيشتغل برة بيجيلنا زيارات وامى متوفية ووكنت عايش لوحدى مدة طويلة جدا وطبعا شاب فى سنى الكبير ده ولسه ماتجوزش عايش لوحده وكان لى واحدة صاحبتى كنت مرافقها هي الجيرلفريند بتاعتي شيماء وبحب انيكها اوى وكل يوم تجيلى

وفجأة صحيت من النوم على موبايلى بيرن لقيتها اختى وبتعيط هى اسمها مروة وعمرها 26 سنة متجوزة مهندس من سنها وعايشين فى بلد بعيد لان جوزها بيشتغل مهندس بترول منعير تفكير سالتها مالك يامروة فيه ايه قالتلى ان جوزها عمل حادثة ومات وهى فى الطريق دلوقت وجاية عالبيت المهم مش عاوز اطول فى اجراءات متهمكوش من دفن وعزا وخلافه

طبعا اختى عاشت معايا فى الشقة وهى كانت حلوة اوى ملامح رقيقة وشفايف وردى وبياض وبزاز مدورة ومرفوعة وطيز ملفوفة وعيون عسلى وشعر بنى يعنى باختصار انثى مافيهاش غلطة وطبعا وصولها لعندى البيت ده كان تكديرة لانى مش عارف اجيب الجيرلفريند بتاعتى البيت

المهم فات سنتين على الوضع ده واختى كانت خلاص بدات تنسى الحزن وترجع تلبس ملون تانى وبصراحة انا طول عمرى عارف ان اختى وتكة بس عمرى ماجه فى دماغى اى حاجة من نحيتها لحد يوم فرحها لما شفتها فى حضن عريسها وهو بيضمها اوى وهى مبسوطة حسيت بزبرى بيقف ومش قادر وابن اللذينا كمان باسها من شفايفها وهم بيقطعوا الترتة

لقيت نفسى مش عارف اتلم على بعضى وقتها كنت عازم صاحبتى الجيرفريند بتاعتي على الفرح روحت ساحبها وزانقها فى حمام القاعة وهات يانيك المهم مرة اخدت اختى قولت افسحها فى مكان دخلنا مول كبير اوى وقعدنا نتفسح فيه ونتفرج على المحلات ونهزر سوا وفجأة لقيت واحد صاحبى قابلنا وسلم عليا وسلم على اختى وشد على ايديها اوى وقالى مين الفرس الحامد ده

قولتله ايه يابنى انت هتخيب اعقل دى اختى بصراحة الراجل اتحرج وقالى اسف و**** بحسبها واحدة صاحبتك او حاجة انا اسف ياانسة لقيتها بتبتسمله بمحن وبتقوله لا مدام ابتسم هو كمان وقالها خلاص يبقي اسف يامداد سخنت فجأة والدم غلى فى نافوخى وشديتها من ايدها اوى وقولتلها يلا بينا سيبنا صاحبى فى المول ومشينا واحنا ماشيين لقيتها بتبص عليه وتبتسم بصيتله لقيته هياكل جسمها بعنيه

اخدتها وخرجنا وركبنا العربية وفى الطريق مانطقتش معاها بكلمة واحدة لحد ماوصلنا البيت وفى البيت هى سالتى قالتلى هو صاحبك ده بيشتغل ايه قولتلها بتسالى ليه قالتلى اصل دمه خفيف اوى قولتله لا خفيف ولا زفت ده دمه يلطش ضحكت بشرمطة وقالتلى قولى هو انا فرس زى ماهو بيقول قلتلها ده اى كلبة نتاية شايفها فرس قالتلى يعنى انا كلبة نتاية

اتحرجت وقولتلها لا طبعا مش قصدى بس انا اتعصبت من طريقته دى قالتلى شكلكم خاربينها قلتلها لا ابدا وخلص اليوم على كده وبعدها بكام يوم رجعت البيت متاخر كالعادة كنت سهران فى بار فى وسط البلد لقيت اخت نايمة وكانت سايبة الباب مفتوح ولابسة قميص نوم ابيض شفاف مبين كل تفاصيل جسمها ونايمة بدون كلوت وكسها الوردى الناعم باين منه شكله يجنن

وقفت قدام الباب شوية اعصابى سابت كان هاين عليا ادخل اطلع زوبرى وازقه كله فى كسها لكن مسكت اعصابى وخرجت من الاوضة وانا على الاخر لقيت صاحبتى الى مرافقها شيماء بتتصل بيا وبدون اى مقدمات رديت على الفون بجملة واحدة تعالى البيت عندى حالا قالتلى ايه يابنى هى اختك مش عندك قولتلها اختى فى سابع نومة تعالى مش قادر اصبر هجيبهم على نفسى

قالتلى عموما انا جمب البيت عندك دقيقة واطفيلك نارك ياعمورى وفعلا خمس دقايق لقيتها بترن عليا رديت لقيتها بتقولى افتح الباب فتحت لقيتها دخلتها وزقيتها على اوضتى بدون اى كلام حتى من هيجانى زقيت الباب منغير ماقفله وزنقتها فى الحيط ونزلت على شفايفها بوس ومص ومصيت لسانها وخدودها ودقنها ونزلت على رقبتها وهات يابوس ولحس ومص وفضلت نازل على رقبتها لحد ماوصلت لصدرها وهات يارضاعة ومص وعض فى حلماتها ولحست بطنها كله

وطبعا ماكنش عندى وقت عشان اقلعها هدومها الى كان بيقف قدامى من هدومها كنت بقطعه يااما بسنانى ياانا بفرتكه بايدى وبعدها فتحت رجليها ونزلت على ركبى وهات يالحس فى كسها وانا متخيل كس اختى الوردى الجميل وهى قعدت تتاوه تشخر من المتعة وتهيجنى اكتر بكلام زى نيكنى اوى ياعمورى دخل لسانك كله جوايا انا متناكة زوبرك ياعمرى انا لبوتك ومتناكتك

وطلعتلها زوبرى الى اول مرة اشوفه واقف اوى للدرجادى وعروقه كلها تافرة وهى ماخدتش وقت بين مص ولحس وبوس فى زوبرى وانا على اخرى وشادد اوى وقتها حسيت بصوت نفس عالى اوى من ورا الباب ولمحت زى مايكون حد واقف ورا الباب شكيت ساعتها ان اختى بتتفرج علينا لكن من كتر ماكنت هايج مافكرتش كتير فى الموضوع لقيتنى بسحبها وبشيلها على ايدى من طيازها وهى لافة رجليها على وسطى ونزلتها على السرير

وروحت رازع زوبرى كله جواها سمعت صوت شهقتها لكن كان فيه صوت شهقة تانية من برة وقتها اتاكدت ان اختى بتتفرج قررت انى اوريها النيك على اصله ؤوحت رافع رجلين البنت شيماء على كتافى وهات يانيك فى كسها وهى بتحاول توطى صوتها قولتلها ماتخافيش اختى فى سابع نومة صوتى براحتك راحت قايلالى نيكنى اوى ياقلبى دخل زوبرك كله جوايا وقعدت انيك فيها بكل الاوضاع مارجمتهاش لحد ماقربت اجيب

فخرجت زوبرى وخليتها تقعد على ركبتها على الارض وخليت ضهرها للباب عشان اختى وهى بتتفرج تشوف زوبرى وهو بيجيب وانفجر شلال لبن من زوبرى غطا كل ملامح البت شيماء اول مرة اجيب كل اللبن ده قانت البنت ونشفت وشها وقالتلى تقدر تقولى هروح ازاى وانت قطعتلى كل هدومى قولتلها ماتقلقيش دقيقة واحدة هنزل اشتريلك لبس من المحل الى على اول الشارع

قالتلى محل ايه يابنى انت مش واخد بالك النهار قرب يطلع هاتلى اى حاجة من عند اختك وخلاص قولت فى عقلى اهى فكرة اتاكد انها كانت بتتفرج قولتلها تمام خرجت من الاوضة وانا ملط زى مانا ودخلت اوضة اختى لقيتها نايمى على السرير على ضهرها والقمص متشلح من عليها وكسها باين وعاملة نفسها نايمة لكن صوت نفسها باين عليه الهيجان

عملت نفسى انى بتسحب لحد ماوصلت للدولاب بتاعها اخدت منه هدوم للبنت شيماء وقربت من اختى وبصيت على كسها الى كان غرقان عسل فاتاكدت انها كانت بتتفرج علينا خرجت من اوضتها وروحت لصاحبتى واديتها الهدوم لبستهم وخرجت

والى اللقاء فى الجزء التانى

الجزء الثانى

اولا اشكركم على التعليقات والدعم الى بيشجعنى انى اكمل وطبعا بشكركم على النصايح المفيدة جدا وهحاول فى الاجزاء الجاية انى اخد بالى من كل النصايح دى

بعد ماصاحبتى شيماء خرجت من البيت ماقدرتش انام طول الليل صورة اختى وككسها الوردى وهو غرقان بعسلها ماراحتش عن بالى ولا ثانية واحدة وفضلت طول الليل افكر فيها واتخيلها داخلة عليا وهى لابسة قميص نومها الابيض الشفاف وجسمها المثير الى يجنن باين من تحته وحلمات بزازها المدورة الطرية واقفة جواه كانها مدافع موجهة بتعلن الحرب على كل ازبار الكون وبطنها الشدود الابيض الجميل وكسها الوردى الناعم النضيف

وتخيلتنى وانا بلمس ايديها وباخدها على شفايفى اطبع عليها بوسة رقيقة فى ضهر ايدها وكفها واطراف صوابعها الجميلة والف ايدى حوالين وسطها بشويش يادوب بطرف صوابعى لحد ماكف ايدى يستقر فى وسط ضهرها واقرب وشى من وشها واحس بنفسها على وشى وادوب فى بوسة رقيقة على جبينها واحرك شفايفى على وشها من جبينها وابوس خدودها ودقنها ويادوب المس شفايفها بشفايفى بدون بوس واحرك شفايفى بشويش اوى على شفايفها واخد شفتها الى تحت فى حضن شفايفى وامصها بشويش اوى وحنية

وهى كمان تمص شفايفى ولسانى وادوق طعم ريقها يااااااااه هى دى السعادة الحقيقية ولا دى الجنة الى كانوا بيحكوا عنها زمان حسيت بسعادة ونشوة غريبة لمجرد الخيال مابالك لو كل ده بقي حقيقي وفعلا قدرت انى اوصل معاها لكل السعادة دى لكن وقتها ممكن فعلا ترضى ترمى كل المعتقدات القديمة ورا ضهرها وتسلم سلاحها فى حضنى ولا هتبعد عنى واكون خسرتها للابد

اختى ماحدش لمسها من بعد موت جوزها واكيد بتحس بحرمان من الوحدة انا عارف كويس ان الى جرب الجنس مش بيقدر يبعد عنه وعارف كويس انها مش هتقدر تعيش كل حياتها منغير ماتتناك من اى حد ايه ياعمرو نسيت نفسك دى اختك ماينفعش الى بتفكر فيه ده ده عيب وحرام ومايصحش وبعدين ازاى شرف اختك يضيع على ايدك انت

فى اللحظة دى لقيتنى بقول لنفسى مش احسن مايضيع على ايد حد غريب انا اولى بيها انا اولى بالجمال ده كله ليا لوحدى انا الى هعرف امتعها واتمتع بيها انا الى هعرف اخليها اميرة لا ملكة متوجة على عرش قلبى انا بحبها بجد حب رومانسي بالاساس قبل ما يكون مجرد رغبة جنسية ساعتها قررت انى هعيش الى باقى من عمرى عشان اسعدها وارضى رغباتها واتمتع بيها وتتمتع بيا لكن ازاى اقدر اعمل كده منغير مانزل من نظرها او اخسرها للابد لازم خطة كويسة ودقيقة عشان الى عاوزه يحصل

واخدت القرار وقولت لازم انفذ من بكرة

النهار طلع بسرعة وانا فى خيالاتى مابين تفكيرى ازاى استدرج اختى الجميلة وبين انى بتخيلها فى حضنى لحد ماحسيت بحركتها برة الاوضة خرجت وماكنتش لابس غير شورت اسود قطن ومش لابس حاجة من فوق وعلى فكرة انا جسمى رياضى صدرى عريض وبطنى مشدودة ومقسمى ودراعى قوى وطولى حوالى 195 ووزنى 100

المهم خرجت لقيتها برة بتحضر السفرة ولابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الى تجنن وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين البانتى الوردى الى هى لابساه وبادى بيبي بلو لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الطرية المدورة المرفوعة وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على السفرة اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى حسيت انها زى ماتكون بتقولى اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم

وقفت على باب الاوضة حوالى خمس دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك ولا عارف ابعد عينى من رؤية ملكة الجمال الى قدامى وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه لقيتها فاجأة بتبصلى اوى وعلى شفايفها اجمل ابتسامة فى الكون وبتقولى صباح الورد لقيتنى برد واقولها تقصدى صباحك

قالتلى صباحى ده الى هو ازاى قولتها ماهو انا مش هلاقى ورد اجمل من الوردة الى هنا حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية وبعدين دورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا حضرتلك الفطار البس هدومك وتعالى افطر معايا فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من كلامى لكن نظرة واحدة على الشورت الى انا لابسه وفهمت السبب

لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها عشان يخترق هدومها ويدوب جوة بيته الوردى الطرى الى بين رجليها وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وعاوزانى زى مانا عاوزها دخلت اوضتى من تانى ولبست تى شرت ابيض على نفس الشورت الى انا لابسه

وقررت انى مش هروح الشغل النهارده ولازم بكرة الصبح تكون صباحيتى انا ومراتى الجديدة الى كانت اختى زمان خرجت من الاوضة لقيتها مستنيانى على السفرة سالتنى هو انت مش رايح الشغل النهاؤده قولتلها لا اصلى تعبان شوية هرتاح النهارده فى البيت لقيتها بتقولى اه اكيد من سهرة امبارح وانت غالبا صحتك مش قد السهر فهمت انها بترمى كلام على الى عملته انا والبنت امبارح

قولتلها لا ابدا بس محتاج ارتاح فى البيت مش اكتر ايه رايك بعد الفطار تلبسى وتيجى افسحك شوية قالتلى ياريت انا فعلا زهقانة ومحتاجة اخرج قولتلها خلاص بعد الاكل البسى عشان نخرج وفعلا دخلت بعد الاكل تغير هدومها وانا كمان غيرت ولبست تى شيرت وبنطلون جينز وهرجت عشان اشوف اجمل منظر ممكن عينك تشوفه بلوزة روز محددة الجسم ومبينة جماله وبنطلون ابيض مرسوم على رجليها ومبين تدورة الطيز الى تجنن وميك اب خفيف اوى مبين رقة الملامح الى مافيش فى رقتها

لقيتنى تايه وقولت فى عقلى انا ليه بقيت ببصلها كده انا عمرى مافكرت فيها غير اخت وبس ازاى بقيت مجنون بكل تفاصيلها للدرجادى قولتلها واو دانا على كده كل رجالة العالم هتحسدنى النهارده قالتلى ليه يعنى قولتلها عشان هتخرج معايا ملكة جمال الكون كله ابتسمت ابتسامة خفيفة وعدلت قصتها الى نزلت على عينها وقالتلى بس بقي ماتكسفنيش ياعمرو وراحت ماسكة فدراعى وقالتلى هتودينى فين بقي حسيت بنار فى كل جسمى لما كوعى لمس بزازها من الجمب

وحسيت اد ايه بزازها برغم انها مش كبيرة اوى لكن طرية بشكل لا يقاوم لقيتنى بقولها اى مكان تختاريه ياست البنات ضحكت وقالتلى كلامك حلو اوى النهارده عينى عليك باردة خلاص نرزح سينما قولتلها وانا من ايدك دى لايدك دى وخرجنا من الشقة وهى ماسكة فى دراعى وبزازها بتحك فى كوعى مع كل حركة وتزود من النار الى قادت جوايا حاسس ان زبرى هينفجر من الهيجان وهيخرج من البنطلون عشان يعلن للعالم انه قرر يثور على كل العادات والتقاليد الى فى الكون

ودخلنا الاسانسير مع العلم ان البيت عندنا من البيوت القديمة اوى والاسانسير ديق جدا يادوب ياخد اتنين محشورين فى بعض واول مادخلنا الاسانسير لقيت وشى فوشها ونفسها بيتحرك على وشى وعيونى بتاكلها وتعرى حتة حتة من جسمها و .......

نكمل بقي الحلقة الى جاية

الجزء الثالث

اولا احب اشكر ادارة المنتدى على التعاون واتاحة الفرصة والنصايح المفيدة منعا ومن الاعضاء المحترمين واسف على تاخير الجزء الثالث لظروف شغلى واسيبكم تتمتعوا بالجزء الثالث واتمنى يعجبكم

حسيت فجأة ان كل حتة فيا بتصرخ وبتقول عاوزك عاوز اتمتع بيكى وامتعك بيا ولاول مرة فى حياتى كلها بحس بالعشق للدرجادى انا فعلا بقيت دايب فى تفاصيلها وهى لاحظت انى ببص على جسمها بشهوة كبيرة ولقيتها بتبص فى الارض من الكسوف لكن اول مانزلت عينها لقيتها برقت ورفعت عينها تانى

بسرعة بصيت تحت على بنطلونى عرفتت ايه الى خضها للدرجادى كان زبرى الى وقف جوة البنطلون واترسم جواه ورفعه لدرجة كبيرة جدا لدرجة انى حسيته هيفرتك البنطلون وينيكها عالواقف ووصل الاسانسير للدور الارضى وركبنا عربيتى وفى الطريق كنت بشغلها اغانى رومانسية من الى تحرك المشاعر وتخليك تطير معاها فى دنيا الاحلام لحد ماوصلنا مول كبير اوى

اخدتها ودخلنا فى الاول قضينا وقت كبير جدا فى اللف على المحلات كاننا اتنين عشاق او مخطوبين بنتفرج على الهدوم والاكسسوارات وانا حاطط ايدى على كتفها وحاسس بنعومته من تحت البلورة الحرير الى حسيتها مش ثابتة على جسمها الى نعومته اكتر من الحرير بمراحل وطول الوقت وانا زبرى واقف على اخره عاوز يفرتك البنطلون ويتدب فى كسها لحد مافرغ نارى كلها منه لحد ماوصلنا لمحل لانجيرى

وقفت معاها قدامه لقيت بيبي دول اسود شفاف ناعم اوى مفتوح من الصدر لحد السرة ومربط بخيوط رقيقة لحد الصدر والبانتى بتاعه رسمة فراشة ونفس الرسمة دى فى ضهره عشان تربط القماش ببعضه من ورا لان الضهر بالكامل عريان تماما قولتلها حلو اوى ده لقيتها وشها احمر اوى واتكسفت فقولت اتمادى شوية فقولتلها وعليكى هيبقي احلى مليون مرة

قالتلى وهى صوتها تقريبا مش طالع من الكسوف والمحن تفتكر قولتلها طبعا ده كانه معمول عشانك مخصوص تعالى هندخل اشتريهولك قالتلى لا اتكسف قولتلها خلاص هدخل انا واستنينى انتى هنا قالتلى ماشى بس بلاش تتاخر دخلت سالت عليه البنت الى فى المحل ودفعت تمنه واخدته وخرجت لما خرجت اتفاجأت ان فيه شاب واقف معاها وبيهزروا لكنى ماعرفتش مين لان ضهره كان لنا

واول ماقربت عرفت انه حسن هو نفس زميلى الغلس الى قابلنا قبل كده فى المول سلمت عليه قالى ايه ده هو انت هنا دانا افتكرت انها هنا لوحدها قولت امشى معاها عشان ماحدش يدايقها قولتله لا و**** فيك الخير برضه قالى ايه رايحين فين بعد كده قولتله هنروح عشان انا تعبت قالى مالسه بدرى يابنى عاوزين نفسح القمر شوية

قولتله حسن مش فايق لهزارك ده لم نفسك وشوف انت كنت رايح فين قالى ايه ياعمرو انت خايف على اختك منى عيب ياجدع اختك زى اختى قولتله انا عارف بس انا تعبان النهارده شوية بعد اذنك وشديتها من ايدها ومشينا وهى ساكتة خالص وصلنا منطقة المطاعم دخلنا وقعدنا لقيتها متدايقة قولتلها مالك قالتلى عمرو انت بتشك فيا

استغربت اوى من الكلمة قولتلها لا طبعا ليه قالتلى اصل كل مانقابل حد بحس انك مش عاوزه يشوفنى كانك بتستعر منى او بتشك فيا قولتلها ايه الى بتقوليه ده لا طبعا بس كل الموضوع انى مستكتر على اى راجل فى الكون انه يشوف الجمال والرقة والطعامة دى بخاف على الملاك الصغنن بتاعى احسن عيون الناس تلوثه بنظراتهم بخاف النسيم الى يعدى من حواليكى يلمسك ياخد من عطرك ولو ذرة يتباها بيها على اجمل عطور الكون

لقيتها فجأة بتبص فى عينى اوى وشفايفها بتترعش وحسيت وشها احمر جدا ومش على بعضها قولت اغير الموضوع عشان شكلنا قدام الناس قولتلها قوليلي بقي ايه الاكل الى هيتهنى جوة بقك قالتلى هيتهنى ازاى يعنى قولتلها هو انتى فاكرة ان اى حاجة لو دخلت من الشفايف الحلوة دى واختلطت بالشهد الى على لسانك مش هتبقى مستمتعة حتى لو اللولى الى جوة فرمهم

ضحكت ضحكة رقيقة اوى زادت على جمال وشها جمال وقالتلى يخرب عقلك بتجيب الكلام ده منين دانت حتى طول عمرك كنت بتغلس عليا قولتلها الكلام الجميل اتخلق عشان ودانك تسمعه ماعرفش الوقت الى عدى قد ايه وانا ببص فى عيونها العسلى وتايه فيهم وماحستش غير لما حسيت بايدى وهى بترفع ايديها ولقيت شفايفى بتحضن كفها ببوسة خرجت فيها كل العشق والسخونة الى جوايا وهى ارتبكت اوى وسحبت ايديها منى برقة وقالتلى عمرو خلى بالك الناس حوالينا

المهم طلبنا الغدا وبدات ادلعها واكلها بايدى واكل من مكان شفايفها والحس المعلقة مكان شفايفها وادوق الشهد الى فى بقها وروحت فى دنيا تانية بالضبط كاننا فى شهر عسل مش اتنين اخوات وهى كمان كانت بتعمل زى مانا بعمل بتاكلنى وتاخد المعلقة مكانى وتحطها فى بقها منغير اكل وتضحك برقة كانها بتقولى انا كمان عاوزاك

خلصنا اكل وخرجنا من المطعم لقيتنى بحط ايدى على وسطها وكنت خايف اوى احسن تشيل ايدى او تطلب منى اشيلها لكنى لقيتها ريحت راسها على صدرى وكانها بتشجعنى وبتقولى انا كنت محتاجة لحضنك المهم حجزنا سينما تذكرتين فى الصف الاخير ودخلنا نتفرج على الفيلم واول ماقعدنا حطيت ايدى على كتفها لقيتها راحت مريحة راسها على صدرى روحت بايسها فى جبينها لحد ماجه ولد وبنت وقعدوا فى الصف الى قدامنا قدامنا بالضبط وكان شاكلهم مراهقين لسه فى ثانوى او فى اول سنة جامعة

وبدا الفيلم والدنيا ضلمت لقيت الولد والبنت حضنوا بعض وبيقطعوا شفايف بعض من البوس والمص ولانهم قدامنا بالضبط كانوا واضحين لينا اوى وهو بيمص شفايفها الى تحت ويدخل لسانه جوة بقها وهى كمان بنمصله شفايفه حسيت بانفاس اختى بتسرع اكتر لدرجة ان صدرها بيعلى ويوطى ولقيتها حطت ايدها على بطنى وشدت عليها اوى والواد والبنت الى قدامنا لسه مقطعين شفايف بعض

ولقيت الولد راح فاتح للبنت زراير البلوزة ومخرج بزازها هى بزازها تقريبا فى نفس حجم بزاز اختى وبدا يمص فى حلماتها وهى مسكاه من شعره وبتشده اوى وانا زبرى وقف بطريقة مجنونة وحسيت زى مايكون فى حركة خفيفة على راسه ببص لقيته لما وقف بقى لامس صوباع اختى وهى بتحرك ايديها على بطنى صباعها بيمشى على راس زوبرى ياترى تقصد ولا لا

قولت اكتشف بنفسى فريحت فى الكرسى شوية ونزلت لتحت فبعد زوبرى عن ايديها فى الاول لقيتها خلت ايدها زى ماهى قريبة من صدرى لكن المشكلة انى لما ريحت جسمى بقت شفايفها قريبة جدا من خدى وحسيت بانفاسها على وشى لقيتنى بحرك وشى بالراحة نحيتها وبين شفايفها وشفايفى اقل من اتنين سنتى وهى لما حست بحركتى لقيتها بتبص جوة عيونى كانها بتقولى عاوزاك اوى منغير وعى منى لقيتنى بقرب راسى بشويش اوى لحد ماشفايفى لمست شفايفها

لاول مرة فى عمرى كله احس بالرعشة دى واكان كهربا مسكت فى جسمى كله وحسيت ان الدم فار فى دماغى وزوبرى راسه هتنفجر من السخونة والشبق وهى ماتحركتش ولا ادت اى رد فعل غير انها غمضت عيونها وحركت ايدها الى على بطنى كانها بتحضنى وحطت ايدها التانية ورا رقبتى وقعدت تلعب فى شعرى من ورا بدات احرك شفايفى بشويش وافتح بقى واخدت شفايفها الى تحت فى حضن شفايفى وقعدت امصها بشويش اوى وهى كمان لقيتها بتمص فى شفايفى وبتشدنى من رقبتى

وبدات البوسة تبقي مجنونة اكتر وسخنة اكتر بينا لدرجة انى كنت بمص شفايفها بمنتهى الشبق وبدخل لسانى جوة بقها وهى تمصه اوى وانا بمص لسانها وباخد ريقها جوة بقى واستطعمه اوى فعلا زى الشهد وهى كمان بتعمل زى مانا بعمل حسيت بحركة غريبة جاية من ناحية باب القاعة الى احنا فيها فبعدت فجأة عنها واتعدلت فى قعدتى وببص على الواد والبنت ماشفتش غير راس الولد بس وهو مرجع راسه لورا وبيكتم اهاته فروحت رافع راسى اشوف فيه ايه لقيت البنت بتمصله زوبره

وفجأة لقيت كشاف راح منور عليهم اتارى الصوت الى سمعته من شوية كان صوت امن السينما ومعاه عسكرى شرطة ولقيته بيقوله قوم معايا منغير فضايح انت وهى بشويش ولقيتهم خرجوا مع العسكرى والراجل بتاع الامن عمل نفسه بيوطى قدامى وقالى بصوت واطى خلى بالك شوية من تصرفاتك عشان فيه كاميرا جايبة كل الى بيحصل ولولا اننا شايفين انكم ناس كبيرة كان زمانكم معاهم دلوقت اتحرجت من نفسى اوى ازاى انا احط نفسى واحطها فى وضع زى ده ولقيتها هى كمان وشها متغير اوى

ياترى زعلت منى بسبب البوسة لكن انا لو ماكنتش عملت كده كنت هتجنن خرجنا من السينما غير مادخلنا خالص مشينا جمب بعض منغير حتى ماتحط ايدها فى دراعى زى ماكانت دايما بتعمل ووشها متغير اوى وانا وهى ركبنا العربية منغير ماحد مننا ينطق بنص كلمة لحد ماوصلنا البيت اول مادخلنا هى دخلت اوضتها منغير كلام وانا قعدت فى الصالة وخرجت علبة سجايرى وولعت سيجارة وسرحت فى الى حصل بينا تفتكر زعلت منى لما بستها طيب ماهى كمان كانت بتبوسنى وحسيت بيها مستمتعة اوى بالبوسة دى

تفتكر بتفكر فى ايه دلوقت ممكن تفكر تسيب البيت وتروح تعيش عند حد من قرايبنا لحد بابا مايرجع من برة او تروح تعيش فى شقتها القديمة وتفتكر المعاملة بينا هتبقي ازاى الفترة الى جاية دى مليون سؤال فى راسى مش لاقيلهم اى اجابة لحد ماكنت هتجنن قومت ادخل الحمام قولت اغسل راسى يمكن افوق من التفكير الى هيجننى ده واهدى من نفسى شوية وفعلا دخلت الحمام وغسلت راسى وخرجت وانا راجع الصالة تانى عديت من قدام اوضتها سمعت صوت خفيف عندها كان حد بيعيط

خبط على الباب ماردتش ندهتلها قولتلها مروة انتى كويسة برضه ماردتش فتحت الباب ودخلت لقيتها ماقلعتش هدومها ومرمية على السرير وبتعيط اوى ماحستش بنفسى لقيتنى قربت منها ورفعت راسها من السرير واخدتها فى صدرى وقعدت اطبطب عليها عياطها زاد اوى فى حضنى ودموعها بلت هدومى اوى قولتلها ليه كل ده يامروة الى حصل ده غصب عنك وعنى خلاص يامروة لو متدايقة منى انا ممكن اسيب البيت وابات برة لحد مابابا يرجع من السفر بس ماتزعليش نفسى

لقيتها رفعت راسها فجأة وبصتلى اوى كانها بتلومنى على الى قولته قولتلها مش انتى زعلانة عشان الى حصل بينا فى السينما قالتلى وعيونها ماليانة دموع الى هو ايه بلعت ريقى بالعافية وانا ببص فى الارض قولتلها يعنى موضوع انى بوستك فى شفايفك قالتلى الى زعلنى مش الى حصل فى شفايفى الى مزعلنى الى حصل لقلبى انا مش واحدة وحشة عشان افكر فى اخويا بالطريقة الى بفكر فيك بيها وانفجرت من العياط وقتها اخدتها فى حضنى اوى وانا قلبى هيقف من كتر الدق ومش عارف اتكلم ولا ارد

وقعدت اطبطب عليها واهديها وقولت اهزر معاها وقولتلها معلش انا عارف انك معزورة يابنتى انا واد مز تنين لازم تحبينى منغير ماتفكرى طبعا ابتسمت نص ابتسامة من ورا دموعها وقالتلى بس بقي يارخم لكن رجعت تانى تعيط وتقولى و** انا مش وحشة قولتلها انا عارف و** انتى ست البنات كلهم مين قال انك وحشة هو انتى لو وحشة كنت انا عشقتك

اتنفضت فجأة من حضنى وبرقت بعنيها فى عنيا وقالتلى انت بتقول ايه قربت منها وقولتلها ايه ماسمعتيش كويس انا بعشقك قالتلى انت عارف معنى الى انت بتقوله ده وعارف المشاكل الى ممكن نتعرضلها من ورا الى بتقوله قولتلها انا مستعد اقف قدام الدنيا كلها عشانك ومنغير اتفاق ولا كلام لقيتها فى حضنى حضن طوييييييل اوى وحنين اوى حسيت لاول مرة بدفا عمرى ماحسيت بيه فى حياتى