اختى القطة مروة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ولقيتنى ببوسها من خدودها وجبينها ومناخيرها ودقنها وبحضن شفايفها بشفايفى وبمصها برقة وبمص لسانها وهى كمان ماقدرتش تتحكم فى اعصابها ولقيتها بتمص شفايفى ولسانى وبتدخل لسانها جوة بقي اوى وبتضمنى اوى وهى بتمص فى لسانى وشفايفى كانها بتاكلهم اكل جسمى سخن اوى ومابقتش خلاص قادر امسك نفسى لقيتنى بحرك ايدى على ضهرها بمسح كل ذرة فى ضهرها لحد طيزها وبرفع ايدى من ضهرها لحد بزازها وبحسس عليها بشويش اوى وايدى اتمدت لحد مابدأت افتح زراير البلوزة بتاعتها بشويش لحد مافتحت البلوزة كل ده واحنا بنمص شفايف ولسان بعض و.........

نكمل بقي الحلقة الى جاية 😉😉

الجزء الرابع

بدأت افك لها زراير البلوزة واحدة واحدة واحنا نازلين مص فى شفايف بعض وبمص لسانها وهى كمان بتمص لسانى ودخلت ايدى من البلوزة بعد مافتحتها لاخرها ومشيت صوابعى بشويش على بطنها الحلوة المشدودة وخلاص مابقتش قاظر امسك نفسى من كتر الهيجان والاثارة وحركت صوابعى اكتر ناحية ضهرها من جوة البلوزة لحد ماوصلت لقفل البرا بتاعتها فكيته وبدأت اقلعا البلوزة بالكامل والبرا بتاعتها مفكوكة وانا نازل بوس ومص فى شفايفها وهى كل خلاص راحت منى فى دنيا تانية

وبدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والسخونة وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة الطرية وبتداعب الحلمات بتاعتها بشويش وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها بجنون ومش متمالك اعصابى حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان والسخونة ومشيت لسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها وطلعته على حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بشويش بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش وبدات تقول كلمات مش مفهومة زى السكرانة وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر

اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وبتقولى بعشقك ياعمورى بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير وايدى بدأت تتحرك على بطنها لحد ماقفشت حلمة بزها الشمال وابتديت اعصره بصوابعى لقيت صوت اهاتها بيعلى اوى هيجت اكتر فبدات امص وارضع فى حلمتها بجنون اوى واقلب من البز ده للبز ده وهى ماسكى شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض عرفت انها خلاص مش قادرة نزلت على بطنها وانا ببوس فيها

وقعدت على ركبى على الارض قدامها وبصيت فى عيونها وانا بفكلها زراير البنطلون الى هى لابساه وبقولها من اللحظة دى انا عبدك يااجمل نساء الكون قربت منى بوشها وقالتلى لا انت سيدى وتاج راسى وباستنى فى شفايفى بوسة سخنة اوى ولعت فى زبرى اكتر واكتر وانا بسحب البنطلون بتاعها لحد ماتقلع واحنا شغالين بوس ومص فى شفايف بعض

واول ماقلعتها البنطلون اخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها وركبتها من جوة ووراكها وامصها منها اوى ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البنطلون عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق البانتى بتاعتها بدات امص العسل الى على البانتى بشراهة

لقيتها بتتاوه بعنف وبتضغط على راسى بايديها اوى عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق البانتى بتاعتها وبمصه اوى اوى اوى اوى وادخل لسانى من وقت للتانى من جوة البانتى المس كسها يادوب بلسانى واطلعه تانى برة البانتى كانت فى الوقت ده بتتاوه بجنون وصوتها مالى الشقة كلها وانا زوبرى هيفرتك البنطلون بدات اقلع التيشرت الى عليا ورجعت امص كسها تانى وبدأت استخدم سنانى انى اعمل فتحة فى البانتى بتاعها وفعلا عملت فتحة كبيرة جدا فى البانتى وبقى كسها كله قدامى ماحستش بنفسى قدام الكس الوردى ده غير وانا بحضنه بشفايفى ونازل فيه مص ولحس وبمص البزر بتاعها وادعكه بلسانى وابوس الزنبور وامصه اوى

وهى اهاتها عليت اوى وصلت لمرحلة الصريخ وانا بمص فى كسها وزنبورها بجنون وادخل لسانى امسح بيه جدار كسها من جوة لقيتها فجأة بتقولى نكنى ياعمرو ريحنى ونيكنى عاوز زوبرك اوى وبتشدنى من شعرى عشان توقفنى واول ماقمت راحت فاتحة البنطلون بتاعى بسرعة ونزلته ونزلت البوكسر ولقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحر ايديها الناعمة على راسه قعدت على حرف السرير وهى نزلت على الارض على ركبتها ولقيتها بتحسس على راس زوبرى بشفايفها وتلحسها بشويش اوى وتلحس الفتحة بتاعة زوبرى بشويش ودخلت الراس

وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس زوبرى كله وتدخل الراس فى بقها وتوصل بلسانها تانى لحد البيضان تلحسهم وتمصهم وترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بعفق فى طيازها وابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم وروحت مفرتك الى فاضل من البانتى بتاعها بايدى ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى وبتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط ولفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير

ونزلتها على السرير بشويش ونزلت عليها وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى وبدات احرك زوبرى على كسها بشويش ومن كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها ودعكت راسه فى بظرها اوى وبدأت ادخل راسه بشويش لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نافسها هيتكتم خفت عليها لقيتها راحت لافى رجليها على وسطى وشدانى بوراكها اوى ولقيت زوبرى بيتزحلق وفجأة صرخت اوى وقالت نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

كلامها هيجنى اوى لقيتنى بدخل زوبرى جواها وبضغط اوى وكل مايدخل منه جذء الاقيها شهقت كسها كان ديق اوى كانها بنت بكر حسيت كسها بيقنبض على زوبرى وانا بدخله شوية بشوية لحد مادخل كله وروحت مريح جسمى فوق منها لحد ماكسها ياخد على زوبرى وبدأت اخرجه بشويش وارجع اضغط وادخله لحد مالقيتها بتشدنى اوى لها بدات انيكها اسرع وسرعتى بدات تزيد بالتدريج لحد مابقيت بسمع بيضانى وهى بتخبط فى كسها كل ده وهى بتصرخ من اللذة والمتعة وانا بنيكها اوى اوى اوى اوى اوى

وفجأة حسيت انى هجيب جيت اخرجه لقيتها راحت قافلة عليا برجليها وقالتلى جيب جوة عاوزة كسى يغرق من لبنك ماقدرتش افكر وقتها من الهيجان كلامها ولعنى اكتر فضلت انيك فيها بسرعة لحد ماجبت كل لبنى جواها وهى كمان لقيت رجليها بترتعش اوى وعضلاتها كلها ارتخت ونزلت على السرير جنبها واخدتها فى حضنى وانا ببص فى عيونها لقيت سعادة كبيرة اوى ونظرة رضا

نزلت على شفايفها ابوسها وضميتها لصدرى وانا مش مصدق نفسى من السعادة و ......

نكمل الجزء الى جاى ��������

الجزء الخامس

اسف اولا انى اتاخرت عليكم بس لظروف خارجة عن ارادتى و****

وقفنا اخر مرة وانا ضاممها لصدرى ومش مصدق السعادة الى بقيت فيها ماكنتش متخيل ابدا انى ممكن اعشق اختى للدرجة دى ايوة انا عشيقتها عشقت كل تفاصيلها ريحتها طعم شفايفها لمستها لمستى ليها لقيتنى دايب فى حضنها وهى دخلت جوة حضنى كأنها جزء من جسمى ونمنا على وضعنا ده لحد الصبح

الحقيقة مش عارف الساعة بقت كام لكن الى عارفه انى صاحى متاخر جدا على معاد الشغل وده معناه انى النهارده كمان مافيهاش شغل اول مافتحت عينى لقيتها لسه نايمة جوة حضنى وانا ضاممها اوى لصدرى واحنا زي ما احنا عريانين ملط وحافيين وريحة جلدها ماليا انفاسى ومديانى طعم جديد للدنيا اول مرة اجربه فى عمرى كله قعدت اتامل ملامحها شوية ياااااااااه ازاى فيه انسانة بالجمال والرقة والانوثة دى كلها لا وكمان باتت طول الليل فى حضنى نفسى تبقي مراتى مش اختى نفسى اعيش عمرى كله جمبها نفسى اخلف منها

وسرحت بخيالى اوى لفرح وزفة وناس بتجامل وبتبارك وانا العريس ومروة اختى العروسة وانا فى قمة سعادتى كل ده وانا ايدى بتلمس شعرها ووشها فقت من خيالاتى على صوتها الرقيق وهى بتقوم من النوم بتبصلى وتبتسم وتقولى صباح الخير قولتلها صباحية مباركة ياست العرايس وست البنات وستى وتاج راسى لقيتها دخلت راسها فى صدرى من الكسوف روحت ضاممها قالتلى ينفع يعنى الجنان الى حصل امبارح ده قولتلها الجنان اننا نحرم نفسنا من الحياة الى طول عمرنا بنحلم بيها

قالتلى بس انت اخويا ياعمرو ودى حقيقة لازم ناخد بالنا منها لان المجتمع هيرفض العلاقة دى قولتلها طيب ايه رايك ننسى المجتمع ده دلوقت ونقوم نحضر الفطار سوا لقيتها ابتسمت وقالتلى ماشى قومت من السرير وطبعا كنت عريان ملط وحافى لقيتها اتفاجأت واتكسفت اوى وهى بتبص على جسمها العريان ملط وحافى تحت الغطا وقالتلى يانهار ابيض احنا نمنا طول الليل كده قولتلها ايوة قالتلى ياخبر طيب اطلع برة بقي عشان اعرف اقوم روحت جمبها ورفعت دقنها بايدى لقيتها مكسوفة اوى

اخدت شفايفها فى حضن شفايفى وروحت معاها جوة بوسة رقيقة اوى حطيت فيها كل السعادة الى جوايا واول ما شفايفنا سابت بعضها لقيتها مغمضة عنيها وبتلحس شفايفها بطرف لسانها مكان شفايفى وراحت متنحنحة وقالتلى يلا بقي اتفضل اطلع وسيبنى اغير قولتلها حاضر يانور عيونى وخرجت وطول الوقت وانا برة ريحتها مش مفارقة انفاسى وملامحها مطبوعة فى عيونى كانها وشم على قلبى انا بعشقك يامروة بكل كيانى بعشقك و .....

خرجت بعد شوية من الاوضة وحصرت الفطار وفطرنا سوا وطول الوقت وانا بأكلها بايدى وهى بتاكلنى بايدها زى بالضبط اتنين عشاق فى شهر العسل وساعات اخد الاكل بين شفايفى واكله لها بشفايفى واستغل الفرصة واحضن شفايفها بشفايفى واول ما اسيب شفايفها الاقى وشها احمر واتكسفت بجد حبيبتى احلى بنت فى الكون بحبها اوى واتمنى اننا مانتفرقش ابدا عشاق مش اخوات وطبعا بما انى فوت الشغل النهارده كمان اتصلت بيهم فى الشغل وبلغتهم انى تعبان شوية ومش هروح الشغل

وقولتلها ايه رايك نخرج شوية قالتلى طبعا موافقة بس هتودينى فين قولتلها الاول هنروح النادى نتمشى شوية هناك وكده وبعدين نتغدى ونخرج نروح اى مكان نفسك فيه قالتلى خلاص وانا ملك ايدك ياحبيبي

ياااااااه يابخت ودانى وهى بتسمع كلمة حبيبي من شفايفها انتى الى حبيبتى وروحى ودنيتى يااحلى بنات الكون

نزلنا سوا وركبنا العربية وروحنا النادى وعشان احنا فى نص الاسبوع ماكنش زحمة بالعكس كان شبه فاضى قضينا الوقت كله بنتمشى وسط الشجر والخضرة ونهزر ونجرى ورا بعض ونلعب وكنا مبسوطين جداااا وروحنا بعدها المطعم وقعدنا ولسه هنطلب الغدا حصل الى ماكنتش عامل حسابه دخل علينا صاحبى الغلس الى كل مرة يقابلنى معاها بس المرة دى ماكنش لوحده كانت معاه بنت خلونى اوصفهالكم

هى كانت فى اواخر العشرينات بس شكلها اصغر من سنها لون بشرتها خمرى فاتح عيونعا واسعة وسودا شفايفها حلوة مش صغيرة اوى ولا كبيرة وجسمها مظبوط وسط رياضى جدا صدر مليان ومرفوع بيتهز مع حركتها طيز متوسطة ومرفوعة وكانت لابسة لبس رياضى ماسك شوية عليها واضح انعا راجعة من تمرين

وبدون انذار لقيت حسن بيقولى شكلى كده محظوظ عشان اقابلكم هنا ازايكم لقيت اختى اتكسفت ووشها احمر وبص فى الارض

رديت عليه قولتله ازايك ياحسن مش تعرفنا بصحبتك ده طبعا كان عشان الفت نظر اختى انه معاه بنت بصراحة اصلى غيرت عليها اوى الى رد عليا المرة دى البنت قالتلى لا انا مش صاحبته انا اخته واسمى رانيا انت بقي عمرو صاحبه الى مصدعنا بيه استغربت اوى انها عارفانى فبصيت لصاحبى لقيته راح ضاحك وقالى ماتستغربش اوى كده اصلى دايما فى سيرتك فى البيت ماهو انت صاحبى الوحيد بقي وبحبك

المهم عزمت عليهم يتغدوا معانا وعشان الحظ المنيل وافقوا ببساطة طبعا كنت متدايق جدا لكن الظروف حكمت المهم اثناء الغدا كانت رانيا طول الوقت عينيها عليا وحسن مانزلش عينه من على اختى وطبعا انا براقب من سكات واتكلمنا فى حجات كتير عرفت ان رانيا كانت بتدرس القانون فى فرنسا ولسه راجعة بعد خمس سنين قضيتهم هناك مابين شغل ودراسة واختى طول الوقت تقريبا ساكتة الا لما حسن بيوجهلها الكلام بترد بزوق بس عشان ماتحرجهوش لاحظت انها مشدودة ليه لكنها كانت بتحاول ماتزعلنيش

المهم لقيته بيقولى ايه رايك اننا نقضى اليوم سوا وبالليل نروح الملاهى لسه هرد لقيت مروة بتقولى انا بقالى كتير اوى نفسى اروح الملاهى طبعا ماكنتش اقدر اعمل حاجة غير انى اوافق على طول وفعلا قضينا اليوم كله فى النادى بين هزار وتمشية وكلام كتير من كتر مانا كنت متدايق من وجودهم معانا مش فاكر تفاصيله لكنى لاحظت ان رانيا اخت حسن طول الوقت بتحاول تتقرب منى وتتكلم معايا وتتعمد انها تبقي جمبى او تخبط فيا كان الموضوع جه فجأة

بصراحة برغم حبى لمروة لكن لقيت جسمى بدأ يسخن وزوبرى بدأ يقف على رانيا فى كل خبطاتها جسمها كان حلو لدرجة مش معقولة وطرى اوى بحس بنعومته وطريانه كل مرة بتخبط فيا فيها لقيت مروة كمان لاحظت ان زوبرى بدأ يقف على رانيا وكانها قررت تردها لى فبدأت تتدلع اوى على حسن وتهزر معاه وساعات كانت بتخبط فيه هى كمان وتبص عليا بطرف عنيها عشان تتاكد انى لاحظت

وانا طبعا لما لقيتها بتعمل كده قررت اغيظها انا كمان فتقلت العيار شوية مع رانيا فى الهزار وكده الى كانت متجاوبة معايا جدا لان الواضح من اسلوبها انى كنت عاجبها المهم وجه الليل وروحنا الملاهى زى ما اتفقنا اما دخلنا عجبتنا العاب كتير اوى فقلنا نبدأ بالحاجات الخفيفة الى زى فناجين الشاى وعربيات الكهربا والحاجات دى المهم فنجان الشاى ركبناه احنا الاربعة مع بعض وقعدنا نهزر كتير اوى جواه ونتكلم مع بعض وبعد مانزلنا جيت امسك ايد اختى لقيت رانيا سبقتها وسندت على ايدى كانها كانت هتقع

ببص لاختى لقيتها ادايقت خرجنا وروحنا نركب عربيات اختى قررت انها هتركب فى عربية لوحدها قولتلها نركب سوا قالتلى لا انا هركب لوحدى وحسن قال انه هيعمل كذا تليفون عشان مش بيحب اللعبة دى ولقيت رانيا بتقولى هركب انا معاك عشان مش بعرف اركب لوحدى لقيت مروة بترد وبتقولها طبعا لازم تركبى معاه فقالتلها ليه لازم يعنى قالتلها مافيش عشان ماتخافيش وانتى لوحدك وهو هياخد باله منك اوى ويخاف عليكى. لاحظت الغيرة اوى فى عيونها وهى بتقول كده المهم فعلا ركبت انا ورانيا وبعد ماركبنا كان الدور على مروة قالتلى لا انا حاسة انى دايخة هستناكم برة مع حسن

طبعا غيرت جدا من الى بتقوله ده ودمى سخن وبدأت اللعبة تشتغل وانا عينى عليهم لكنهم فجأة اختفوا وانا كنت هتجنن راحوا فين الى قطع تركيزى فحأة لما لقيت عربية خبطت فينا من قدام وبدون مقدمات لقيت رانيا جوة حضنى حسيت ساعتها ان كل حتة فيا ولعت نار وزوبرى خلاص مش ثابت مكانه بدات انسى مروة تماما واركز مع رانيا لقيتها بتحك فخدها طول الوقت فى فخدى نزلت رجلى لتحت شوية راحت رافعة فخدها على رجلى وبقت كانها قاعدة على حجرى وبتتحرك طول الوقت وتتموحن عليا وانا طبعا زوبرى خلاص بقي مولع لحد اللعبة ما خلصت واحنا نازلين جات تسند سندت على زوبرى وشالت ايدها اكنها ماكنتش تقصد وقالتلى اسفة قولتلها ولا يهمك وانا قمت من اللعبة وعينى وقعت على اخر منظر كان ممكن اتخيله فى الوقت ده لقيت مروة .........

نكمل الحلقة الى جاية بقي

التكملة:

لاقيت مروة في حضن صاحبى حسن وعمال يقطع شفايفها بوس الدم غلى فى عروقى مش عشان هى اختى انما عشان هى حبيبتى اللى لاقيتها بعد سنين ومش عايز حد يشاركنى فيها ابدا روحت واخد مروة من حضن حسن ومن غير ما اكلمه نزلت على وشها ضرب بالاقلام ازاى تخونينى يا كلبة وبقى حسن واخته رانيا مستغربين من كلامى اللى قلته فى لحظة غضب ومشيت وسبتهم وانا واخد مروة فى حضنى وماشى بيها لحد البيت وهى فالقة نفسها من العياط ولما وصلنا البيت نزلت فيها ضرب بالاقلام تانى قالتلى كفاية يا عمرو ما دام هتخونى هخونك انت مش شايف انت بتعمل ايه مع اللى اسمها رانيا دى ضربتها بالقلم تانى وقلتلها اخرسى يا شرموطة ورحت واخدها اوضتى ومقطع هدومها كلها وهى بتصرخ وعايزة تهرب منى وانا ماسكها كويس وفى ثوانى قلعت هدومى ودبيت زوبرى الكبير فى كسها الضيق على السرير وهى قالت اااااااى بالراحة يا عمرو زوبرك كبير على كسى حرام عليك هيجيلى نزيف كده وانا عمال ادب فى كسها بزوبرى مش بنيك وبقولها انتى بتاعتى ملكى انا لوحدى بس يا مروة فاهمة قالتلى فاهمة يا اخويا وقعدت انيك فيها ساعة فى الوضع ده وهى اتعودت على العنف بتاعى وفاهمة سببه وجابت عسلها كذا مرة رغم الوجع والدم اللى نزل من كسها بسبب غشوميتى معاها لحد ما صبيت لبنى كيلو لبن جوه مهبلها وكسها ونمت عليها وايدها على شعرى وصحيت الصبح لاقيتنى لوحدى فى السرير ولاقيتها بتقولى صباح الخير يا قاسى صحيت وكانت مكحلة عينيها ووشها فرعونى خالص قالتلى عاجباك ماحنا زى الفراعنة والبطالمة وولاد ادم وحوا اخوات متجوزين بعض وبينيكوا بعض بس ماكنتش اتصور انك تتقلب وحش كده بسبب غيرتك عليا وحبك ليا انا رايحة لدكتور النسا النهارده لانك بهدلت لى كسى خالص امبارح بغشوميتك وعقابا ليك غالبا مش هتلمسنى ولا تقرب منى شهر او اكتر عشان تحرم تتعامل كده مع بنوتة بسكوتة زى اختك

ساعتها انا انهرت فى العياط وقلتلها سامحينى يا مروة يا حبيبتى انا اسف انى عورتك كده جت مروة جنبى وقالتلى لا لا متعيطش يا عمرو يا روحى مش بتحمل اشوف دموعك ابتديت اهدا ورحنا انا وهى سوا عند دكتور النسا اللى بعدما كشف عليها وشاف بهدلة وشها كمان من الاقلام وقدمته له نفسى انى اخوها وان جوزها هو اللى عمل كده فيها قالى بصراحة المدام متعورة فى المهبل خالص جوزها ده متوحش المفروض ترفعى عليه دعوى طلاق للضرر يا مدام قالت مروة وهى بتبصلى اعمل ايه بحبه اصله غيور اوى وانا استفزيته فعمل كده معايا قالها الدكتور مهما كان يا مدام مينفعش اللى هو عمله فيكى ده ده غير وشك المتبهدل من الضرب بصتلى مروة تانى وقالت للدكتور لا هو خلاص هيحرم يعمل كده تانى هو عرف غلطه خلاص مش كده يا عمرو يا .... يا اخويا قلتلها طبعا طبعا قالها الدكتور انا هكتبلك على غسول مطهر ومرهم يتحط فى المهبل ولازم تهتمى باكلك وتاكلى بروتينات عشان الجرح يلم يعنى بيض ولحمة كفتة فراخ لبن وممنوع اى علاقة زوجية لمدة شهر والاستشارة بعد شهر ومشينا انا ومروة من عند الدكتور وانا بتطبطب عليها وبتاسفلها باستمرار على اللى حصل منى ولما روحنا البيت قلتلها اقعدى فى المية الدافية والغسول وتعالى عشان احطلك المرهم فى كسك يا بت ضحكت مروة وقالتلى لا يا عم احسن تهيج وتنيكنى وتبهدلنى تانى قلتلها لا انا اقدر اتحكم فى نفسى انا مش متوحش للدرجة دى قالتلى امرى لله ودخلت مروة وقلعت وقعدت فى المية الدافية بعدما حطت فيها الغسول المهبلى وشوية وقامت نامت على السرير وانا ابتديت ادهن لها مهبلها من جوه بالمرهم وهى غمضت عينيها واتنهدت وبعدين لبستها هدومها زى الطفلة وخدتها فى حضنى ونمنا فى حضن بعض شوية بعدما نزلت وبست ومصيت صوابع رجليها الحلوة وبست مشط وكعب وكف رجليها وابتديت اراعى اكلها زى ما قال الدكتور واشرف على تغذيتها واوكلك منتجات البان واشربها لبن واوكلها بيض وكفتة وفراخ عشان المهبل يلتئم وباستمرار بابوس ايديها وقدمينها وعيونى فى عيونها وبحسسها بمدى حبى الكبير ليها كفتاة احلامى ومراتى مش مجرد اختى الصغيرة وبس وكل ليلة انيمها فى حضنى وانام جنبها على نفس السرير من غير اى ملامسات جنسية انما ملامسات رومانسية خفيفة وبس وفضلت معاها على كده لحد الشهر ما خلص ورحت معاها للدكتور عشان الاستشارة والدكتور بعدما كشف على مروة قالنا عال عال احنا كنا فين وبقينا فين دلوقتى بقيتى زى الحصان يا مدام وتقدرى تقومى بعلاقتك الزوجية عادى جدا بس خلى جوزك ميعملهاش تانى لانى المرة الجاية انا اللى هبلغ عنه بصراحة بصتلى مروة بنظرات كلها محن وشرمطة وقالت هقوله طبعا ده هيفرح اوى صبر معايا وكان كل يوم يعيط عشان عمل فيا كده واهتم باكلى زى ما يكون ابويا او امى مش جوزى ومن حقه بعد كده انه يفرح ولا ايه يا عمرو اتكسفت وبصتلها وقلتلها دى حياتك الخاصة وجسمك انتى يا مروة وانتى اللى تقررى وخرجنا من العيادة واحنا مبسوطين اوى ومزقططين ورجعنا البيت وقالتلى مروة استحمى وانا هدخل بعديك استحمى ونشوف هنعمل ايه بقى فى العلاقة الزوجية العادية اللى قال عليها الدكتور وغمزت لى وانا كنت مولع نار دخلت استحميت كويس وخرجت ملفوف بالفوطة ومروة ملت عيونها من نصى الفوقانى العريان وزبرى الواقف الكبير تحت الفوطة ودخلت هى كمان تستحمى وطلعت شعرها مبلول شوية وملفوفة بالفوطة مغطية صدرها وبطنها وكسها وانا رحت اوضتى وجبت علبة قطيفة حمرا ووقفت قدامها وطلعت حلق دهب ولبسته لمروة اللى فرحت اوى وقلتلها هديتى بمناسبة شفاكى يا روحى قالتلى حلو اووووووى يا عمورتى بحبك اوى يا اخويا وجوزى وحبيبى وابتدينا نبوس ونحضن جامد اوى وبنهم وجوع شهر حرمان قالتلى بالراحة ضلوعى هتتكسر منك قلتلها وحشتينى اوى اوى يا روحى قالتلى وانت كمان وحشتنى بحبك اوى يا حبيبى وقعدت تبوس فى شفايفى ووشى ورقبتى وحلماتى لما دبت منها وبعدين سابتنى وقالتلى خليك هنا لما اروح الاوضة وجاية على طول وراحت اختى القطة مروة وجات لابسة فستان طويل بحمالات لونه اخضر ساتان ودراعاتها عريانة لحد كتفها وله فتحة طويلة من الجنب مبينة رجلها الحلوة الناعمة السمينة من قدمها لحد اعلى فخدها وصدره مفتوح ومبين نص بزازها الكبار وطيزها مكورة فى الفستان تهبل وكان واضح انها لابساه على اللحم من غير سوتيان ولا كولوت ولابسة فى قدمينها شبشب كعب عالى وانا رميت الفوطة وبقيت عريان ملط وهى ضحكت وشغلت موسيقى هادية ومسكنا ايدين بعض وابتديت ارقص معاها زى العشاق هى لابسة وانا ملط وزوبرى واقف زى الحجر وقالتلى وهى بتضحك مش كنت رحت لبست بدلة بدال مانت بلبوص كده قلتلها عشان الهطك على طول يا قطتى يا اختى القطة مروة ضحكت وقالتلى هتبلعنى زى البيضة المسلوقة فى لقمة واحدة قلتلها طبعا قالتلى يا لهوى منك يا مفجوع وبعدما رقصنا شوية قعدنا على الكنبة وقعدت ابوسها واحضنها واحسس على بزازها وطيزها وفخادها من فوق فستانها الاخضر الساتان ونزلت قلعتها الشبشب ابو كعب عالى وقعدت ابوس فى مشط وكف وكعب رجليها بحب عبادة وراحت قايمة وسايبانى تانى من غير كلام ودخلت اوضتها وطلعت لابسة بودى ستوكنج شبيكة اسود على اللحم كان يهبل عليها وانا اتهبلت عليها وكان له فتحة للكس عشان النيك بسهولة من غير ما يتقطع وكان بحمالات ودراعاتها عريانة لحد كتافها رحت شايلها على اوضتها وهى بتدلع وتضحك وقدمينها عريانين وحافيين ورحت منيمها على السرير ونزلت حمالات البودى ستوكنج لحد ما عريت بزاز اختى القطة مروة بالكامل ونزلت غرقت وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومصيت وقرصت حلماتها وقفشت فى بزازها الكبار ومصيت صوابع رجليها وابتديت احك راس زوبرى الكبير فى شفايف كس اختى القطة مروة العريضة الكبيرة اللى بتلمع من هيجانها وعسلها وعيونى فى عيونها بنقول لبعض احلى كلام حب وغرام ونيك لحد ما دابت تحتى ودبت فوقيها ورحت مدخل زوبرى بالراحة خالص سنتى سنتى فى كسها واحنا بنوحوح ونزوم ونتشرب احساس دخول زوبرى حبة حبة فى كسها لحد ما دخل زوبرى كله فى كس اختى القطة مروة وقلنا سوا ااااااااااااااه قالتلى وحشنى زوبرك فى كسى اووووووى يا عمورتى قلتلها وانتى كمان وحشنى كسك العسسسسل اوووووى يا قطتى الحلوة وابتديت انيك مروة اختى جامد وادخل واطلع زوبرى فى كسها وهى شغالة اه اه اه اف اف اف اح اح اح نكنى كمان يا روحى نيك اختك القطة مروة يا عمورتى شبعها برجولتك وقوتك وحبك ورجليها مرفوعين فى الهوا وبزازها الكبار بيترجرجوا زى المهلبية قدامى مع رزعة من زبرى فى كسها وراحت مصوتة جامد وجسمها كله اتنفض وجاتلها الرعشة وراحت جايبة عسلها وقلعتها البودى ستوكنج وبقت عريانة ملط ورحت منيمها على جنبها ونمت وراها على جنبى ودخلت زوبرى فى كس اختى القطة مروة ونازل نيك ودك فى كسها الملبن وهى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف زوبرك حلو اوووووى يا عمورتى وجامد اوووووى كمان يا حبيبى نكنى كيف اختك حبيبتك وانا لازق صدرى وبطنى فى ظهرها وطيزها ودافن وشى فى شعرها وببوس قفاها وبلمس رجليها برجليا وبلاعب قدمينها بقدمينى وضامم بزازها الكبار تحت دراعى ورحت نايم على ظهرى وطلعت فوقى اختى القطة مروة وضبطت راس زوبرى على كسها وقعدت عليه ودخل كله فى كسها وقالت اااااااااااااااه ووشها فى وشى وبزازها الكبار مدلدلين قدامى زى احلى عنقودين عنب فى الوجود وابتدت مروة تطلع وتنزل وتتنطط على زوبرى بكسها وانا عمال احسس على ظهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى بتعض شفتها وبتلحسها بلسانها وانا وهى غرقانين فى لذة ومتعة ملهاش حدود لحد ما شهقت وجبت طوفان من اللبن فى كس ومهبل اختى القطة مروة وهى كمان جسمها اتنفض فى نفس اللحظة وجاتلها الرعشة ونزلت نافورة عسل من كسها