Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.
You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.
Click here
اخويا دخل خد دش وعبير بعده هو قاعد باللبس والفانله الدخليه وهى طلعت لفه فوطه بس انا داخل عشان اخود دش شوفت جسمها عرفت اخويا اجوزها ليه جسم اسمر محمر وشعرها مبلول على ظهرها تحفه فنيه تتبع بملايين بصراحه زبى واقف وفضلت مسهم بتاع دقيقه وهي واقفه مبتسمه ومفقتش غير وهي بتقولى عجباك بصتله كده وقولتها دى مش عجباني بس ده ولسه هكمل لاقيت اخويا واقف هى ايه دي قامت هى رده الفوطه يا حبيبي عجباه ضحك ضحكه جامده وراح قايل بكره اجبلك وحده زيها يا حبيبي ودخلت خدت دش وضرب العشره المتينه وكنت حاسس انها ممكن تدخل عليه فى اى وقت بس من هيجانى عليها جبتهم بسرعه وخت الدش وخرجت سغالوا التليفزيون وكان جاى فيلم جحيم تحت الماء بتاع ليلى علوى وسمير سبرى وده كان بالنسبه ليه زى فيلم سكس دلوقتي وطول ما احنا قاعدين عنهم عليه ويتكلموا ويتهمسوا ويضحكوا وفى نص الفيلم قالوا احنا نندخل ننام بقا عشان تعبنا يلا تصبح على خير ودخلوا يناموا قولت انا كمان هنام على كنبة الانتريه سمعت صوت جاى من اوضة النوم شويه والصوت بداء يعلا بصيت عليهم من خرم الباب اشوفهم بيعملوا ايه لاقيت صابر ماسك هدير وعمال يبوس رجليها اللى ملفوفه لفه جاتوه وبعد كدا طلع على فاخدها وبعد كدا طلع على بطنها يحلس ويبوس وراحت نزله تمصلزا زبه مصت زبه مش بتمص وخلاص ولا بتمص بحرفنه لا بتمص بحب تحس انها بتحبه وعرفت ليه زينب كانت بتحب النيك وحسن هيموت ويتناك من صابر زبه بتاع 22 سم طول 7 سم عرض وعروق بارزه منه بقيت مستغرب هو فى كده انا زبى كان كبر ساعتها بس مش بالحجم والعرض ده وعبير يا يا سلام على عبير من جوه جسم جميل وسطها زب صابر اكبر منه وصدرها قد صدر زينب مرتين تلاته وطيزها نازله زى هضبه لا كبيره ولا صغيره وكسها احمر زى الفحم لما يولع بالظبط كل ما تسخن يحمر اكتر وصابر نازل دعك لدرجة انى جبتهم مرتين وهو لسه مخلوهوش ده كله والتلفزيون لسه مكنتش طفيته وفجأة وانا مركز معاهم لاقيت الباب مكنش لسه ركب ترباس ليه ف اتحرك وعمل تزيقه صغيره فجريت براحه علي كنابة الانتريه وعملت انى متابع التليفزيون وعادى لاقيت اخويا بص ودخل تانى انا عرفت من الخيال بان وهو قدامى وهو مفكرني مش واخد بالي بعديها بعشر دقايق سمعت صوت اهات واى اهات اهات تهيج اللى زبه مبيقفش ولا ليه فى النيك وصوت صابر اهدى شويه الواد بره يسمع ودى تقوله نيك يا خول نيك يا معرص هى قالت كد ه وسمعت اجمد تخبيط لحم في اللحم جوه روحت قايم اتفىج لاقيت صابر منيمها على ظهرها ورافع راجلها لحد وشها ونازل نيك عنيف وكل ما تبولوا نيك يا خول نيك يا معرص يرزع اكتر وفجأة لاقيت صابر اتهز كده وقال اه اه اه وعبير بتقولوا يا ابن الشرموطه يا خول جبتهم وانا لسه متكيفتش راح نايم على ظهروا وقالها خلاص مش قادر قالت طيب وزبه لسه واقف واللبن نازل منه راحت طالعه عليه وراكبه وضع الحصان وقاعدق تطلع وتنزل وتقولي اسخن ياد لا احسن اجيب واحد ينكنى قدامك وهو يقولها اهدي طيب شويه تحلف وتقولوا لو زبك مقمش هجيب واحد ينكنى دلوقتى وانت عارف انى انا لبوه والف اسد يتمننونى قالها انتى هتقولي ده مفيش حد عرفك مباش عايز يننك يا لبوهده حتى اخويا رياض بيتمنى ينكك وزبه بيقف عليكى ردت وقالت هنعمل ايه بقى فى مرات ابوك منها لله وده كله انا زى الجحش مش فاهم حاجه ولو كنت فهمت كنت دخلت بس كنت مشغول بزبى وعمال ادعك فيه وزب رضا نايم شويه لاقتها جابت سيرة هشام النجار فقلتلوا شفت كان بيقفش فيا ازى وانت واقف عرص قالها كنت واقف بتفرج وعامل نفسي مش واخد بالي عشان عايزه يسخن عليكى قالتلو ما تجيبوا معانا قالها يا لبوه ايمن بره قالتلو زمتنه نام قاله مش هيناع وهما بيتكلموا على هشام زب صابر قام وسخن اجمد من الاول وقاله مسكتى زبه قالتلوا اه قالها زبى ولا زبه قالتلوا بصراحه زبك بس ه. سخن عنك قاله ازى يا لبوه قالتلوا طب فرجنى راح قايم ومنزلهاش من وشالها ومركب زبه فيها وعمال يرزع وهي تصرخ وتوحوح وتقولوا برده هشام احسن منك وهينكنى فى طيزى راح قلبها ومنيمها علي حرف السرير ومبلش زبه رشقه علي طول فى طيزها وهنا سمعت سمفونيات تانيه بدات بصويت وصرااخ وشخر وهو يقولها حد ناكك كده يلبوه تقولى مفيش غيرك يا عرص يا متناك وهو يسخن اكتر وينيك وهى تصرخ يقولها اهدي شويه تقولوا نيكنى يا خول نيك يا عرص وهو يزيد فى النيك اكتر لحد ما حسيت ان مسكها ماس كهربا ونامت صابر قال انا عايز اجيبهم قالتلوا هاتهم على ايدك يا عرص انا مش قادرة واديته ظهرها ونامت وهو اتنرفز وحسيت انه بيلبس عشان يخرج جريت وعملت نفسي نايم وهو قفل التلفزيون ودخل الحمام مفيش دقيقه ولاقيت صوت غريب في الحمام روحت بصيت عليه لاقيته جايب بلونه الطويله ولاففها وحاطط زبه نصها ومرغيه صابون وبيلعب فيه استغربت وانا واقف زبي كان لسه واقف لاقيت اللى بيخبط على ظهرى وصوتى كان هيعلا كتمت بوقي وشورت وقالت هس شالت ايدها وبصيت على صابر وابتسمت وبصتلى وقالتلى اوعا تطلع زيه صحيح انت متابع من امته قولتلها بصراحه لالت اه قولتلها من اول ماباس رجلك قالت يا خبر انت متابع من الاول بقا قولتها اه
ضحكت وقالت انت شقي اوى اوعا تجوز وتعمل زى صابر قولتلها انت مبتعمليش معاه ليه قالتلى هو بيحب كده لو كملت معاه هيخلص ويدخل الحمام يعمل زى ما انت شايف بصيو با استغرب قولتها ممكن اسالك سوال قالت دلوقتى تنام والصباح رباح وبكره نكمل بعد ما صابر ينزل الشغل قولتها ماشي وشويه وسمعت صابر بيقول اه اه اه فهى فهمت وقالت روح نام علشان هو خارج
زوانت كمان روح نام ونكمل الجزء التالت بكره وخدوا بالكم ده كله وانا لسه *** يعني لسه الحكايه مبدأتش دى مقدمه
الجزء التالت
بشكر كل النااس اللي قالت رايئها سواء بالسلب او الايجاب
روحت نمت علي الانتريه وقعدت افكر هو ايه اللي بيحصل وازى صابر عارف ان هشام النجار كان بيقفش لمرتو وهو كان مبسوط وعبير مرات اخويا ازى تكلم معايا كده طبتا انا فى السن ده مكنتش مستوعب كل اللى بيحصل بس من التعب نمت ومدرتش بحاجه غير وصابر بيصحنى وهو ابس عشان يروح الشغل وبيقولى كل دا نوم فتحت تنيه بالعافيه وقولتلو انا مش قادر اقوم سيبنى اكمل نوم قالى لا قوم عشان امك هتلرج تليه الناس لو مروحتش بس حسيت من كلامه انه مش عايز يسبنى لوحده مع عبير فقومت وقولت لنفسي يلا علشان معكهاش وميحسسش انى كنت صاحي وسامعهم وكمان انا كنت هلكت نفسي بلليل فقولت اكمل نومي فى البيت روحت فعلا وكملت نومى وصحيت بعد العصر اتشطفت وقولت اذاكر شويه ولسه بذكر لاقيت الباب خبط وامى فتحت وعبير هى اللى جات وسمعت صوته بتقول لا امى ممكن ايمن يجي معايا السوق عشان مش هقدر اشيل الحاجه لوحدي امى قالت ومالوه وندهت عليه خرجت وانا لابس ترنج قالت روح مع مرات اخوك هاتجب حاجات من السوق روح معاه ببص عليه لاقيتها حاطه ميكاج كامل والشكل ميدلش على وحده محترمه بصيت ل امى وقولت ماشي بس مش همشي معاه وهى كده ف عبير بصيت وقالت مالى ياواد امى قالت متزعليش منه هو بس مبيحبش يخرج مع حد حاطط كمية المكياج ده ضحكت وقالت لاء حمش وقلت مش هكسفك انا هغسل وشى وفعلا غسلت وشها ومشينا ورحنا السوق وطلعنا على شقتها و يدبك نزلت الحاجه اللى شيلها لاقته بتقولي ما تقعد قولت لا انا مروح عشان عندى مذكره حالفت لا اقعد وهتعملى شاى انا قولت متحلفيش عشان ممكن صابر يضيق من وجودى وهو مش هنا قالت قول كده بقا انت اخوه ازى تقول كده قولت بصراحه انا حسيت بكده الصبح قالت متاخدش فى بالك انت بس حساس حبيتين وقاعد شربت الشاى واحنا بنشرب الشاى قالت عجبك قولتلها الشاى حلو بالتلى لا اللى حصل امبارح انا كنت شايفك على الباب طول الليل بسمردتش احرجك اتخضيت وقولتلها وصابر سافنى قالت هو صابر كان شايف قدامى وصحكت وانا ضحكت ف قالتلى مقولتليش عجبك قولتنا بصرحه عجبني اوى بس فى حاجه عايز اسالك عليه ومستغرب منها اوى قالت هى ايه قولتلها ههو انتى عرفتى صابر منين او اتببلتوا ازى راحت باصه ورافعه حاجب ومنزله حاجب وقالت اشمعنا عايز تعرف ده اخوتك الكبار مسألونيش قولتها يمكن عشان صابر حكالهم انما معرفش قالتلى و** ما هكسفك وهقولك انا عراقيه انا واخويا مع ابويا وامي اهلى كلهم عراقيين هناك وابويا مات وبقيت انا وامى لوحدنا واتعذبنا ومبيقناش لاقين ناكل لحد ما اشتغلت وهناك فى الشغل قبلت اخوك صابر وضحكت فبقولها بتضحكي ليه قالت افتكرت انا عرفت ثابر ازى قالتلها ازى قالت كنا مروحين وانا كل واحد رايح على بيته وهو كان ساكنه جنب سكنى بس منعرفش بعض لسه كان هو جديد واحنا ماشين واحد عراقي عكسنى وانا شتمته لسه هيمد ايده عليه لاقيت صابر دخل وضربه بس هو لاهجته مصرى ف العراقين كلهم اتلموا عليه وضربوه علقه وكان هيموت فيها لولا ستر ربناا الحكومه جت ووده المستشفى روحت قولتلها وانتى فين قالت انا سيبته ووقفت بعيد وعملت نفسى ماليش دعوه العراقين هناك غشمه ومبيفهموش الشاى خلص قولتلها عمتا حمدلله على السلامة ولينا قاعده تانيه عشان انا وريا مذكره وامي متقلقش عليا قالت طيب اقعد اتغدا معايا انت قاعدتك حلوه وهتسلينى انا قولت هساليكى خلاص المره الجايه هاتى ربع لب يساليكى ضحكت وقالت انت واد عسل وحالفت لا اقعد اتغد معاه بدل ما تاكل لوحها قولتلها عشان اذكر وفي الاجازة هجليك هنروح من بعض فين روحت امى سالتنى اتاخرت ليه كده قولتلها اصرت اقعد اشرب شاى وراغيه قوى يا اما امى خدت نفس كده وقالت **** يصالح حالها ويقوى اخوك عليها بقولها ليه هو فى حاجه قالت معرفش بس حسها مش مظبوطه وياريت مترحش كتير هناك وخصوصا واخوك مش هناك قولتلها حاضر يا امى ودخلت اذكر بس كان كل تفكيري ازى صابر كان بيقول ل رياض انه اتعرف عليها فى الشغل بتاع ابوها وان ابوه جوزهالوا واساسا ابوها ميت وهى ولا هو اللى بيكدب وليه يكدب حد فيهم ياد فكك من الحوار الفاشل ده ونفض وذاكر افضل ليك وءكرت واليوم عده عا.دى بعديها بكام يوم كان يوم سبت لاقيت صابر وعبير جم البيت واتعشوا معانا وسهروا معانا وقاموا بمشوا اخويا رياض وسمير مسكو فيهم يقعدو بس مرضيوش وهما ماشين لاقيت عبير زغدت صابر وبصيت بعنيه بغصب راح صابر قالى متجى تبات معايا يا ايمن عشان عايز اروح اعمل بطاقه التموين وانا معرفش فين مكتب التموين اللى هنا قولتلوا قول ل امى الاول علشان متصحاش الصبح متلاقينيش تزعل راحت عبير قالت لها وهى وفقت واحنا ماشين لاقيته جاب لب وسودنى وحاجه ساقعه فهمت انهم لسه باعدين تانى والسره صباحى بس عملت عبيط ومشيت معاهم واول ماروحنا قولت انا هنام بقا عشان اصحا بدرى صابر قالى اثبر فى فيلم جامد هنتفرج عليه فى الفيديو وراح مطلع شريط وسغل الفيديو طلع فيلم فى رقص واغانى عدويه راحت عبير قالت هعملكوا مفاجأة ودخلت وقاعده عشر دقايق وخرجت لابسه بدلة رقص نبيتى وفى ترتر ذهبى ومفتوحه من الجانبيز ومبينه حلمت صدرها انا بصيت عليه هجت لدرجه وحشه اوووى وصابر ولا اكنى قاعد راح قام رقص معاه وهى بترقص وانا فاعد جت مالت قدامي صدرها كله بان وهي باصه عليه وعلي زبى وبتضحك ووعايز اقفش بززها بس مش قادر صابر كان جايب اززه وفاتحه وقاعده يشربوا وبيعزموا عليه اخد بوء قالتلهم لا المهم الاتنين اتسطلوا وهى تعبت من الرقص ونامت على الارض وجسمها كله. باين قدامى وانا مش قادر فجأة لاقيت صابر نام جانبها ولا اكنى قاعد وطالع فرده من بزها وقاعد يرضع وهى بتبص عليه وانا مش مستوعب اللى بيحصل صابر قام وراح عند رجليها وقاعد يلحس جسمها وطلع على كسها يلحس وهى تتأوه وتتلوه روحت مادد ايدى مسكت ايدها راحت ضمت عليها اوووى تايز اقوم اشارك بس مش قادر خايف من صابر برده كان تفكيري صغير وهو بيلحس فى كسها راحت مرتاعشه جامد ولاقيت صابر قام وشه كله ميه زى ما يكون شخت على وشه راح قايم غسل وشه وخرج قاله طعمهم جامد يا حبيبتي قالت وانت الوحيد اللى خلتني اجبهم وانت بتلحس قاله انا يا لبوه ولا ايمن هو قال كدة وانا اتصدمت قالتلو وانا مالي انا كنت قاعد بعيد قالى هى بتهيج وبتجبهم لما بعمل كده قدم حد وبعدين انت خايف ليه عبير قالتلى انك كنت بتتفرج المره اللى فاتت وانك شفتنا وهي اللى اصرت انك تيجي تسهر معانا قولتلوا بس انا بصراحه مكسوف من قاعدتى قالى متكسفيش انت اخويا الصغير وعيش لحظتك عشان تتعلم والنسوان تموت فيك قولتلوا بس انا خايف عل عبير بتتوجع اوى راحت ضحكه ضحكه جامده وقالت ياريت اتوجع كده علي طول صابر رد وقال ده وجع ظلع ومتعه راحت عبير اكلمت وقالت احنا هنقضيها كلام ولا ايه يلا ندخل اوضه النوم راحو قايمن وازا قاعد راح صابر ضحك وقالى انت خت علي الفرجه من بره ولا ايه تعالا متكسفيش قولتلوا حاضر راح قالع وراح شيال عبير وقالها هنكك على الوقاف عشان ايمن يتفرج كويس قالت ماشى بس انا مش عاوزه يتفرج بس لاقيت وشه اتغير وقالها احنا متفقناش على كده راحت مبرقه بعنيه ووشها اتغير وقالت انت متقولس ولا ترفض انت اللى اقول عليه تقول حاضر وفجأة اللى كان زعلان ضحك وقالها عينى يا حبيبتي بس متزعليش قالت متفصلناش بقا قالها امىك يا روحي وانا واقف مش عارف اعمل ايه ولا اكلم اقول ايه بس زبى كان واقف واقفه ولا وقفة العيد راحت قالت عشان كدا هعمل معاك واجب النهارده قالها ايه قالتلوا خليها مفاجأة بس يلا عشان كسى كلنى راحت مايله بسجمها وكسها بقا قدام صابر راح مطلع زبه ولسه هينيك راحت نده عليه وقالتلي تعالا يا ايمن هنا روحت رايح قدامه قالت هات زبك امصه وانا بتناك انا شوفت زب صابر اتكسفت اطلع زبى بالنسبه لصابر زبى لا يذكر فر راحت شده البنطلون وهو طبعا واقف ومغرق الدنياا لوحده ابتسمت ابتسامه خفيفه وقالت جميل زبك شكله حلو اووى وحطته فى بقها وانا بقيت فى دنيا تانيه من السعادة وصابر عمال ينيك وره فجاه قالت لصابر طلعوا وهاتو امص زبك ورح مطلعوه وحطت وانا شيلت زبى ومسكت زبه وقاعدت تمص فيه انا هنا مكنتش قادر امسك نفسي وجبتهم ورحت قاللوا المفاجأة بقا افتح الدرج ده فتحوا لاق كريم قالتلو هاتو قاله بتاع ايه ده قالتلو متشغلس بالك وقالتلى تعالا يا ايمن هات زبك ورحت مسكاه كان هده شويه ضحكت وقالت ولا يهمك ورحت مسكاه وطلعت من الكريم وقاعدت تدعك فيه بالكريم كان وقف تانى بسحسس ان الكريم زى ما يكون ساقع بالتلى ايه رأيك قولتلها حلو وقالت ورحت عمله وضعية الكلب وقالت تعالا دخلو كل دا وصابر واقف مبسوط وعنيه بتلمع من الفرحه وانا مش عارف ايه اللى بيحصل ولا هعمل ايه المهم قالتلى دخلوا فى طيزى مره وحده وانت يا صابر علمه يرزع فيه عشان يدخله وينيك جامد عشان محسش بوجع وامسك الكريم ده كل شويه تدهن زب ايمن بيه قاله ماشي ورحت جيت ورها ابص الاقى اجمل طيز تشوفها لحد الان منكتش طيز زيها بجد خرمها مكنش واسع ضيق جدا واحمر اوووى وطيزه مكوره وطريه لدرجة انى كنت امسكها من طيزها اتمتع ملمسها جميل المهظ صابر لحس طيزها وراح مسكنى وقالى دخلوا هنا وشور على الخرم قالت دخلوا بقا روحت واقف ورزع زبى فيها مع الكريم دخل زى السكينه في الحلاوه وصابر يقولى متقفش وانا شغال وهي تصوت وتقولي نيك زبك حلو يا ولا نيك مترحمنيش انا فجره واستحق اتناك نيك وانت يا صابر عجبك اخوك وهو بينك فيه قالها اه بالت مكيف يا عرص قالها اووى قالت طيب خليه ينيك كمان وانة مش حاسس باى حاجة غير ان زبي واقف وعمال انيك بسمتعه مكنش متمتع بس الموقف مخلينى متمتع اووى قعدنا على كده ساعه الاربع وصابر زبه هيتفرتك منه وحاسس انه هيزقنى وينك هو بس مكنش يقدر يعمل حاجه عبير مش عايزه وكل شويه يحط من الكريم اللى فايده ا انا تعبت وجبت جاز خالص وقفت قالتوا تعالى يا عرص هنا وقف وهات زبك ومسكته قاعدة تمص وتلح ورحت نايمه على بطنها وقالتلو دخل صوبعك دخلوا دخل التانى دخلوا شويه وقالت دخل تلاته مع بعض دخلهم قالتلو يلا دخل زبك فى اللى انت كنت هتموت ودخله فيها وفعلا قام زى العيل الصغير وراح رزع زبه فيها واول ما دخل قالت اوووووف حلو وقاعده تشخر وتتغنج وتبولوا نيك جامد يا خول شوفت خليت اخوك اول واحد ينكني فى طيزى ازى وانت بتعرص عليه مبسوط يا روحي قالها مبسوط يا عمرى عشان متزعلش ان اخويا نكنى في كسى اول يوم قدامك وانت كنت واقف بتعرص يا معرص وه. يسمع الكلام ده وينيك ولا اجدعه ممثل في فيلم سكس نار لحد ما لايته قاله مش قادر تايز اجيبهم قالتلو تعالا هاته فى كسى قاله مش قادر راحت شخطه فيه وقالت فى كسي يا معرص قاله حاشر وراح مطلعوه ولسه هيدخلوا فى كسها زبه نطرهم وهو لاحقوا ودخلوا بسرعه فى كسها بس انا شوفت اللقطه وهو بيجبهم عرفت انى لسه عيل صغير اللبن بتاعوا ابيض وكتير وانا كنت بنزل لبن ابيص بس خفيف اووى المهم خلص ودخلت تتشطف وانا قاعد مع صابر حاسس ان عينه مكسوره ومضيق انه عمل كده انا روحت مكلمه قولتلو عبير دى بتحبك بس هي بتحب الجنس اووى قالى وانا كمان بحبها عشان الجنس قلتلو ازى قالى هفهمك بعدين قالتوا وليه مش دلوقتي كده كده عبير هتطلع تخش تنام على طول وبعدين بصراحه عليز اسالك علي حاجه قالى حاجه ايه قولت انت ليه كدبت على رياض وقولت انك عرفت عبير عن طريق شغلك عن ابوها قالى وانت ايه عرفك اني كدبت ما هي دى الحقيقه فعلا قولت امال عبير قالت غير كده ليه وشه انخطف وبالى قالت ايه عبير وامته قولتلو مقالتش غير انكم كنت شغالين فى مكان واحد واتعرفتوا على بعض هناك باماره العلاقه اللى ختها من العرقيين قالى بس قولت اه ضحك وبصلى جامد وقالى نكمل بهدين عشان عبير خارجه دلوقتى قولتلو ماشى قالى نام والصبح نخرج نتكلم برحتنا قولتلو طيب ودخلت اتشطفت وخرجت نمت زى القتيل ما ادرتش بحاجه غير على صوت صابر اصحا يا عم بقاا بقولوا صباح الخير قالى يا عم انا روحت مكتب التموين وامك جت قولتلها روحنا وانت جيت نمت وباعدة شويه ومشبت وانت زى الميت بتجيب النوم ده منين قولتلو من ليلة امبارح كانت شديدة اووى قالى قوم افطر فطرنا وعبير قاعده بقميص نوم اسود شفاف زبى بقا واقف صابر حس قاله براحه علينا قولتلو ما تسيبها برحتها قالتو اخوك ده بيفهم عنك يا كبير يلا بقا علي امك انت وهو عشان عايزة اروق الشقه قالها ماشي احنا كده كده كنا نزلين انا وايمن قالت السكه اللى تودى يا حبيبي قولتلها حتى انا قالت انتى حبيبي انا بقول للعجل ده وهو قاعد بيضحك وهى تضحك بس بصراحه انا كنت مضيق من وضع اخويا الكبير وازى هو متهان من مرتوا بس انا مالى مدام هو سعيد خلاص خلصت فطار ونزلنا قالى تعالا نقعد على القهوه نكمل الكلام بتاع امبارح قولتله ياريت روحنا طلب قهوه وطلبلبى حلبه بحليب فبقوله عايز شاى قالى لا عشان انت عملت مجهود امبارح والحلبه بحليب هتعوض وتجدد اللبن عندك قولت ماشي ورحنا قاعدنا في ركن هادى ومحدش يسمعنا قالى انت عارف انا اتجوزت هدير ازى قولتلو ازى قالى زى ما بالتلك بالظبط قولتلو بس موضوع اخوه هو اللى فتحاه دى وقدمك ازى قالى انا هحكلك من الاول انا سافرت العراق وكنت مظبط مع ناس علي شغل وروحت لاقية الكلام اتغير والمرتب اللى متفب عليه لاقيت اقل من نصه والشقه اللي هسكن فيها بمبلغ والكل والشرب اه كان رخيص بس المرتب كان ضعيف بدات ادور على شغل تانى لحد ما لاقيت واحد مصرى من نفس المهنه بتاعتى وقولتلوا يشوفلى مصلحه وحتلوا على الظروف قالى ماشي تانى يوم قبلته على كافتريا بيقعد فيها المصريين ف قاعد انا وهو لاقيت واحد مصرى دخل الكافيه وعنيه متشلتش من عنيه والناس مسميه كاريوكا جه قاعد جانبى وقالى ممكن اكلم معاك دقيقه قولتلو ماشى استاذنت من صاحبى وقمت قالى تيجي تبات معاياا انا عندي شقه قولتلو وايه المقابل واشمعنا انا قةلىانت عجبني وانا عايزك تنام معايا قولتلو متعقل ياد ضحك صحكه ولا اجدعه مره وقالى على فكره انا متبعك وعارف انك تعبان في شغلك وممعكش ولا دينار انت هتيجي تنام عندى وهديك قد مة بتاخد من الشغل اللى انت شغال ليه فى الشهر بس تعملنى كانى مرتك بينى وبينك فكرت في الموضوع بس قولتلو سيبنى افكر ادنى رقم تليفون وقالى لو وفقت اتصل بالرقم ده وسيبته ورجعت لصاحبي قال عايز ايه منك الخول ده قولتلو عايزنى انيكه واسكن معاه مرضتش اجبله سيرة الفلوس قالى اوعا ممكن يجيلك امراض ده اتناك من ناس كتير ومعروف هنا قولتلو بصراحه انا تعبان وبقالى كتير منكتش ومعرفش سكه هنا ونفسي اى حد انيكه قالى ولا يهمك بكره احنا رايحين مكان ننيك فيه انا وناس معايا من الشغل قولتلو اشمعنا بكرا قالى عشان اخر يوم فى الاسبوع واحنا مل فترة بنعمل الموضوع ده قولت بس انا مش معايا فلوس للكلام ده قالى هنا الموضوع دا رخيص اوى متقلقش وخليها المر ده عندي وابقى ليه عندك وحده قولت ماشي تانى يوم قبلته خدنى على بيت دخلنا فيه وشوفت نسوان اشكال والوان وكل وحده اشد من التانيه انا لسة داخل واخترت وحده بقولهم هى دى لاقيت. صاحبي بيقولي انت مستعجل ليه لسه في جوه اجمد واحلا قولت ماشي وطول ما انا داخل طرقة البيت نسوان اشكال والوان اخر الرقه في مكان للقعده قاعدنا وطلبنا نشرب وسكى واحنا قاعدين لاقيت وحده تونسيه خارجه وكلامها لوحده هبجنى روحت شارب كاس الوسكى ورحت وخده تحت باطى ودخلنا اوضه قالت مالك مستعجل يا مصرى قولت بقالى سنه معملتش حاجه وانتى جميله وجامده قالتلى سلملى نفسك يا مصرى وأنا همتعك قولت ماشي نمت علي ظهره وهى قاعدة تبوس وتلحس جسمى وتعضض حلمت صدرى من المتعه جبتهم فى ايدها ضحكت وقالت انت سريع يا مصرى يلا نخرج قولتلنا نخرج فبن ورحت سدده تحت منى ورحت راكب عليه فرشت كوسها بزبي لحد ما جابتهم قولتله كده احنا خالصين ننيك بقا قالت نكنى يا مصرى قاعدة انيك فيها نص ساعة جابتهم مرتي وانا مقدرتش اطول عن كده روحت جايبهم انا رديت عليه وقلت انا ماىى بده كله قالى ما انا جايلك فى الكلام انا بعد مانكت روحت وتانى لاقيت صاحب الفندق اللى قاعد فى بينده عليه فى تليفون عشانك نزلت لاقيته صاحبي قالى صاحب المصنع اللىانا فيه عايز حد يشتغل بدل العامل اللى نزل ومجاش لحد دلوقتى من الاجازه وشكله مش راجع فرحت وخصوصا ان الشهر خلص ومش قادر اكمل شهر تانى تانى يوم قبلت صاحبي ورحت معاه قبلت صاحب المصنع وعارفته انا بعمل ايه وفرح لان لاقنى بعمل السغل افضل من اللى قبلى ورفع مرتبى ومره وانا شغال عدت وحده بدر البدور حاجه كده تخليك تلفت اول ما تشوفها ودى كانت عبير مكنش في نيتى جواز طبعا عشان زينب وانا بحب زينب بس انا في غربه وموضوع الجنس بعد ما نمت مع التونسية صحا فيا وحش كنت منيمه فضلت ورها لحد ما عرفت قصتها اللى هى حتهالك تن ابوه اللى مات هنا وامها واخوها قولتلو ما جبتش سيرة أخوه غير معاك قالى المهم ان بعد حور الخناقه اتعرفت بيهة تانى يوم وبقنا نخرج مع بعض وهى عرفتنى ب امها واخوها وبقيت اروح عندهم بس اخوها كل مره يقبلنى وحش فقولت لعبير اخوكي ماله مضيق ليه بالتلى متشغلش بالك بيه وفى مره كنت عايز انام معاها خلاص ختها على الفندق وبعدما وصلنا لاقيت صاحب الفندق قالى مين دى وانه مبيحبش النجاسه هنا فختها بعد ما شكلى بقا وحش قدمها ما بقاش في غير صاحبي اتصلت بيه قولتلو انا عايز اريح ساعتين فى شقتك قالى ومالو لوحدك ولا معاك حد قلتلوا لوحدي قالى المفتاح انت عارف مكانه روح وبلليل قبلنى قولتلو تمام اول ما خلنا كان معايا ازازة خمره صبيت وشربنا وقاعد جانبها قالتلى اعمل كل حاجه الانك تلتحنى عشان انا بنت انا استغربت بنت ازى يعنى حالفت انها بنت قولتلها ومن وره قالت مينفعش برده قولت نجرب قالت زى ما تحب نجرب بس لو وجعتنى هقولك بس تبس تمام بولت تمان قومت مسكت صدرها قعدت العب فيه وارضع وهى مبسوطه اووى روحت نازل مقلعها الجيبه والبلوزه والاندر لاقيت كسها شكله حلو اووى زى ما انت شفت قولتلو انت هتقولى فجأة لاقيتها قفلت رجليها وبتقولي انت بتحبني ف انا قولت اعيش الجو مينفعش اقولها لا فقولتلها بحبك طبعا ففتحت رجليها تانى قاعد الحس واعضص وهي فى دنيا تانيه وروحت قايم مطلع زبرى هى شفته اتخضيت وقالت كبير اووى قولتلها عجبك قالت ده جميل اووي بقت تمص فيه بس حسيت انها مش اول مره تمص لانه متمرسه مش زى وحده زى زينب اول مره تمص مكنتش عارفه وقاعدة فتره تتعلم المهم مصيت قولتلها وريني طيزك كده لفت وياه على طيزه جميله جميله وطريه وناعمه لدرجة انى كنت هدخله بس هى متنكتش فيها قبل كده بس كان لازم انيكها ورحت حاولت ابعبصه بصبعى وابل طيزه بريقى وبالعافيه دخلت صباع واحد وبالعافيه دخلت الصباع التاني وهى تقولى مش قادره بيوجعني اوى قولتلها معلش استحملي عشان خاطري قالت عشان خاطرك انا ممكن اخليك تنكني فى اى حته حتى لو كسى بقولها معقول ينفع انكك فى كسك قالتلى اه احنا مش هنتجوز وهتبقا جوزى يلا متتعبش قلبك مع طيزى وتعالي افتحنى عشان تبقا اول واحد يقتحم قلبى وكسي وراحت فاتحه راجليه ولسه هدخله لاقيت صاحبي واتنين صحابه معانا فى الشغل دخلين راحت قفلت رجليها وعدلت نفسها وهما دخلوا ايه الحلاوة دى عبير قالتهم على فاكره صابر خطبنى من امى وهنتجوز خلاص صاحبي قال معقول الكلام ده يا صابر انت مش قايلى انك مجوز فى مصر انا اتلجلجت ومش عارف ارد اقول ايه روحت قايل انتم ايه اللى جابكم انتو مش قولتو هنتقابل بلليل على القهوه صاحبي رد وقال ما احنا كنا رايحين البيت اللي اجنا بنروحه وانت جيت معانا فيه بس قولنا نجى نغير ونروح بي خلاص عبير هنا وهنقضى المصلحه هنا روحت قايلهم مش هينفع صاحبي قالى ليه انا ليه عندك وحده ولا ناسي البت التونسية قولتلو بقولك ايه عبير مش زى ما انت فاهم عبير لسه بنت و صاحبي انت كداب انا دخلت وانت بتنيك ورافع رجليها قولتلو كنت لسه هنكها وعبير واقفه مظهوله ومش قادرة تنطق راحت مزعقه وقالت وحالفت و** بنت وانا ختها فى حضنى قولتلها متخفيش واحد من صاحب صاحبي قال بنت وانتم عريانن كده هنكها يعني هنكها قولتهم بقولكم ايه محدش هيجي جانبها هي فرحت بس كملت قولت غير لما انيكها انا الاول بعد ما كانت في حضني زقتنى ومسكت اززة الخمره اللى انا جايبه وكسرتها وحططها على رقبة صاحبي وقالت انا لو حد لمسنى هموته وانت وشورت عليه دخلهم الاوضه دى ودخلتهم الاوضه اقفل عليهم قفلت عليهم ولبست هدومها وقالت فين مفتاح الشقه قولت اهو قالتلى خليك مع اصحابك وخدت المفتاح. وقفلت علينا وسابت المفتاح برا فى الباب عشان منعرفش نفتح وفتحت الاوضه وقاعدنا نضحك ونقول صيعت علينا الليه وانا اقولهم انا خلاص كنت هفتحهاوانتو جيتوا يا ولاد الحرام لحد ما واحد من اللي قاعد معانا فى الشقه جاه وفتح الباب وانا نزلت روحت الفندق ويوم الاتنين نزلت الشغل ومش عارف هودى وشي منها فين بس ملقتهاش ومجتش ومبقتش عارف اعمل ايه بس فى الاخر قولت احسن وخلاص بقا وخلصنا اليوم ومروح لاقيت اخوها واقف علي باب المصنع مستنينى وقفنى بقوله خير قال خير بس عبير تعبانه من ساعت لما كنتو مع بعض وولدتى عايزه تشوفك قولتلو معلش يوم تانى عشان رايح كام مشوار وهرجع متاخر تعبان ف خلبها وقت تانى انا عايز اخلع رد وقال عيب انت كلت عيش وملح معانا وعيب لما وحده قد امك تبعتلك ومترحش تقدرها على فكره اى كان اللى حصل بينك وبين اختى مش مزعلنى بالعكس انا فرحان انها مش طايقك ولا عايزه تشوفك بس ولدتى عايزك تكلمها عشان الشغل وتشوف هتعمل ايه فى الشغل انا قولت يا واد روح مش هتخسر حاجه كلمتين ناشفين ونخلص بقا قولتلو ماشي يلا بس علشان انا مستعجل روحت معاه دخلت شقتهم وقاعد على الكنبه بقلوا فين امك عشان امشي لاقيت عبير خارجه وجايبه الشاى وحطه مكياج مخليها وحده تانيه ولا كأنها ملكه من االى بنسمع عنهم فى القصث والخيلات ف بلمت وفتحت بقى ومش قادر انطق بكلمه من الجمال الربانى ورحت تبير قالت لا اخوها اخرج انت يا اسماعيل خرج خو ريقي بالعافيه وقولتلها امال فين الحاجه قالت نزلت تجيب شويه حاجات لينا وطالعه مستعجل على ايه قولن ولا مستعجل ولا حاجه حد يشوف الجمال ده ويستعجل برده قالتلى ما هو كان في ايدك وانت ضبعته انا مش عارف ارد ولا اقول ايه روحت وخد كبايه الشاى شربها ومركز معاها قالت ساكت ليه قولتلها انا مكنتش اعرف انهم جايين ولسه مكملتش كلامي لاقيت الدنياا بتلف بيه وكبايه الشاى وقعت من ايدى
