احمد وقططه الاتناشر

Story Info
Ahmad and his twelve cats.
21.8k words
0
21
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

شغلى وجميلاته.. احمد وقططه الاتناشر

احمد والارملة والمطلقة والمتزوجة وبنت البنوت

الجزء الاول

اسمي احمد تحتمس 40 سنه من برج العذراء طولي 175 ووزني 90 وجسمي فتنس معضل خفيف شغال في شركه مبيعات كبيره كنت فيها مندوب بعد كدا اترقيت وبقيت مشرف شغلتي اني ادرب المناديب الجديده علي شغلها وكدا المهم علشان مطولش عليكم.

كل الناس اللي كان بيدربوا تحت ايدي كلهم رجاله لان ف مشرفه تانيه بتمرن البنات لغايه اما حصلت حاجه مجتش ع بالي وان زميلتي عملت حادثه وقرر المدير يشيلني كل الناس اللي معاها وكلهم كانوا عاديين بس فيه واحده لفتت نظري فضلت مركز معاها كان اسمها سلمى مطلقة حتة ملفاية جامدة نيك من برج الجوزاء عليها جسم جامد فشخ طولها 170 ووزنها تقريبا 62 وعليها رجل تتاكل اكل واصولها من الصعيد من المنيا.. نسيت اقولكم انا مدمن رجلين شويه... اول ماشوفتها الصراحه ريلت عليها بس بيني وبين نفسي قولت امسك نفسك ياواد بس على مين الواطي فضحني ااقصد (زوبري) اتكسفت جدا وحاولت اداري بس لقيت واحدة من البنات دول قاطعه عليا ومركزه ع زوبري وقاطعه على كل اللي بيحصل وكانت اسمها ميادة ارملة من برج الحوت وهى من بورسعيد اصلا ودي هيبقي ليها دور بعدين المهم اتكسفت ودخلت الحمام ومبقتش عارف اعمل ايه انا متعود لو هجت اوي لازم اضرب عشرة وانا متعود اني اضرب عشره علشان ارتاح فضلت فى الحمام ربع ساعه وزوبري لسا واقف فوجئت وانا فى الحمام ان فيه حد دخل وفضلت مركز فى الصوت لغايه اما عرفت انه ادهم زميلي فى الشغل ولقيته دخل الحمام وعمال بيتأوه ويشتم ويشخر استغربت جدا للدرجه انى طلعت فوق القاعده علشان ابص على الحمام اللي جنبي علشان اعرف هو بيعمل ايه لقيته فاتح الكاميرا بتاعت التاب بتاعه ومراته فاتحه الكاميرا وهو عمال ينيكها كاميراااا وبصراحه كانت لبوه فشخ وجامده اوي واللي هنعرفه بعد كداااا ان اسمها ندى 30 سنة طولها 172 ووزنها 70 كيرفي وبزازها كبيرة شويه وطيزها كبيره وهى من برج العقرب وهى من الصعيد من الاقصر او اسوان ونوبية شوية وفضلت مركز ولقيت نفسي بهيج اوي ع كلامهم وانا ببص مركز ف التاب وجوزها هايج لقيت ان مراته ندى عملت حاجه غريبه لقيتها بتقول لجوزها تفتكر لو حد شايفنا الوقتي وبيضرب عشره على كلامنا دا هتعمل ايه يا حبيبي لقيته رد بسرعه وقالها مانتي عارفه يا كسمك اني بهيج من الكلام دا ونفسي اصلا حد ينيككك معايا وانتي كمان يا لبوه هتستعبطي ولا ايه انتي لسا امبارح متخيله ان بتاع الغاز بينيكك وانا بتفرج عليكوا بعد ما انتي اصلا هيجتي كسمه بقالك 4 ايام.. لقيتها سالته قالتله تحب مين فى الشغل ينيكني معاك يا حبيبي لقيته رد اجابه خلتني انطر لبني كله فى ثانيه وكان الرد كالاتي احمد يا قلبي زميلي ف الشغل دا انا نفسي اصلا احمد ينيكك معايا على سرير واحد اصل شكله جامد نيك ومززز اوي. ردت مراته ندى وقالتله طيب ماتعزمه على الغدا بكرا مش بتقول انه اترقاااا كل دا وهو فى الحمام المتناك وانا جبت 3 مرات وبتاعي نام ومش عارف اخرج لايسمعني..... وهو مغمض عينه لقيت مراته ندى بتبصلي من التاب وبتغمزلي وكانها شايفاني فضلت اكدب نفسي بس فى الجزء التاني هتعرفوا اللي هيخليكواااا تفهموا هي ليه كانت بتعمل كدا

وعزمنى ادهم على الغدا فى بيته وطبعا انا عارف ان العزومة دى هتخلينى انيك مراته الصاروخ ندى قدامه وبرضاه ويمكن انيكه هو كمان

ده غير تفكيرى فى ميادة الارملة وسلمى المطلقة – اللى عرفت بعد كده انى جوزها الخمسين اللى نزل فطيرة القشطة نمرة خمسين بزبره فى كسها ومهبلها - ونجلاء بنت البنوت زميلتنا برضه اللى من برج الدلو..

الجزء الثانى

سانتقل الان الى الحديث بالفصحى بعد العامية المصرية لاروى ما جرى بينى وبين ندى التى تظاهرت هى وزوجها ادهم بالتمنع التام تجاهى

مما جعلنى اتجه الى نيكها وهى نائمة دون وعيها ودون وعى زوجها ادهم زميلى وكان من الواضح انهما قد احبا ذلك وارادا ان اعفيهما من الحرج بان اكون انا المعتدى عليها والبادئ وان لا يظهر هو بصورة الديوث الذى يقدم لزميله زوجته لينيكها ولا تظهر هى بمظهر العاهرة التى تسمح لزميل زوجها بالعمل بنيكها بارادتها ..

بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل ادهم إلى درجة كبيرة حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته عندما تجلس معنا ترتدي حـجـابها كونها محـجـبة أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحـجـاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك.

صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة

في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغريهة جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغــتـصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها

مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة.

جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الجاتوه متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الجاتوه وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربـنـا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الجاتوه انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الجاتوه ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الجاتوه قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المنتوف الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها وعندما نزلت عنها لفت نظري تلك الطـفـلة النائمة على سريرها فتركت الأم مستلقية وهي عارية وذهبت لأستكشف ذلك الكس الصغير وفعلاً خلعت عن الطـفـلة كل ملابسها وبدأت أداعب ذلك الكس الوردي الصغبر وأمرر أصبعي بين أشفاره الدافئة حتى أنني فكرت أن أشق هذا الكس الصغير بأيري الضخم ولكنني تراجعت واكتفيت بتفريش أيري عليه ودس أصبعي في طيزها الصغيرة الضيقة وتحريك أيري على شفاهها التي بللتها بلعابي أثناء مصي لها ولكن أيري بدأ يطلب المزيد من النيك فما كان مني إلا ان عدت إلى جسد أمها الذي لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكمرة بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه هي وابنتها الصغيرة وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الجاتوه التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الجاتوه إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن

كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيلم الذي صورته الكاميرة بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها.

الجزء الثالث

قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً. وهددت ادهم بفيديو نيكى لها وانى سانشره لو لم يوافق وتوافق ندى ان انيكها بوعيها ورضاها وامامه وبمباركته وبالفعل اخذنى ادهم الى منزله ولكن هذه المرة ليست كاى مرة زرته فيه ببيته من قبل.. ركزت هذه المرة على عيون ندى الجميلة

والملفت أكتر عينيها السودا الجميلة الواسعة اللي بتبتص في عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه.. كانت لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب.. وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف إن عملتلها قلق وربكة.. وهي كانت هادية جداً، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي بوعيي بعدما نكتني وانا مخدرة..

سألتني تشرب إيه، فطلب فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها ادهم زميلي إيه ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت أني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه.. المهم، جابت القهوة، وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شوية في حاجات عامة وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة، وكنت هايج جداً عليها، ومُثار جداً من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل.. تحفة بجد.. أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت: هنياً.. ألف هنا وشفا.. تحب أعملك فنجان تاني؟ قولتلها فوراً: ياريت.. بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة وقالت: لأ أبداً .. تعبك راحة.. وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها..

أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي.. قوم غير هدومك جوه عشان تاخد راحتك .. وقام فعلاً دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا فوراً رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هانيكها دلوقتي حالاً وجوزها جوه بيقلع هدومه.. قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام ندى.. قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وانا بقولها: تسلم إيدك يا ست الكل.. وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها: تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها، وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه.. قالتلي بهمس: إيه ده إنت بتعمل إيه! لا لأ مش كده.. جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش.. جوزك عاقل .. جوزك عاقل ومش هايمانع.. وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، والشغل كله اليومين دول بيمشي بالطريقة دي.. وانا عايز احبك وانتي واعية وصاحية وراضية زي ما حبيتك ومتعتك واتمتعت معاكي وانتي نايمة هه.. عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة..

خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها، وريقها، وانا بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت براسي زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت وشفطت وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكتر إن كسها كان فيه شعر، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش عاملة سويت النهارده.. قولتلها وأنا بقي في كسها: بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي: بالشعر؟! قلتلها: بالشعر يا مدام ندى! ولفيتها وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست، ومصيت خرم طيزها، وبعبصتها بلساني.. ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جداً..

وقفت وضهرها ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه معرص. طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لإن الجو كان حر والرطوبة عالية، وابن العرص راح يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي: فيه في أوضة النوم .. اتفضل جوه أحسن.. وده االلي كنت عايزه بصراحة.. إني أنيك مراته في أوضة نومه على سريره!

دخلنا أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش.. وكنت وانا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه، وكنت بقوله: ألف شكر يا (.ادهم)... ربـنـا يديم المعروف يا (ادهم) ربـنـا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم علينا لحم مراتك. وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس المدام بتاعته، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي اصوات التأوهات والغنج اللي كانت طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وانا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني .. نيكني قوي.. نيكني قوي قدام جوزي.. حط صباعك في طيزي قدام جوزي.. إنهش في لحم بزازي.. هات فيا.. جيب لبنك فيا.. حبلني وجوزي بيتفرج... لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني.. وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش..

أما عن الواد ادهم جوزها زميلي، فهو كان هايج وزبه واقف على المنظر جداً، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها..

نيكت مراته كمان مرة.. بس رحتلها الصبح وهو غايب في الشغل.. وكانت تقريباً ممانعة تتناك بحجة إن عليها البريود.. وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت. لكن لما نيكتها غصب على الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلاً، بس مامنعش إني أنيكها بدمها، وهيجها جداً إن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغلت الفرصة ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنهاماكانتش عاملة حسابها على نيك الطيز.. واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني إيه..

وحبيتها اوي اوي ومبقتش اقدر استغنى عنها وكانت اول ست انيكها في حياتي وانا تاني راجل ينيكها في حياتها بعد جوزها ادهم وبقت مراتي وحبيبتي والهتي وسلطانتي ونبيتي وملاكي وبنت بروفيتي ومرات بروفيتي وربتي والجيرلفريند بتاعتي واول قطة من قططي الاتناشر اللي خلاص بقت تحبني واحبها رومانسيا وجنسيا وشايفاني جوزها التاني مع جوزها وانا شايفها مراتي الاولانية..

الجزء الرابع

اما ميادة الارملة

كانت ميادة فى سن ألثلاثين او تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا نسرين التى تسمى بأسمها . وكانت جارتى فى العمارة التى اسكن بها كاعزب وليست مجرد زميلة فى العمل معى