احمد وقططه الاتناشر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم نسرين سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم نسرين ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره

بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .

ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى

ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب

وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟

مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم نسرين يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان

وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم نسرين بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...

شهقت أم نسرين وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .

شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم نسرين زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى ميمى .

مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .

قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع حبيبى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه

منظر بزاز ميمى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .

كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام

وقفنا عند السرير قعدت ميمى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت ميمى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت ميمى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت ميمى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..

ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه

وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز ميمى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..

كانت ميمى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...

كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت ميمى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان ميمى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت ميمى بتمص لى

سمعت ميمى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان

كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..

حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار

حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت ميمى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت

كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز ميمى وأمسح رأسه بنعومه صرخت ميمى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...

كانت ميمى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت ميمى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت ميمى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه

دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت ميمى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان

بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان

بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .

نظرت لى ميمى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..

مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح ميمى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت ميمى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت ميمى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت ميمى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .

قلعت ميمى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت ميمى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه

أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت ميمى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها

بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت ميمى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها ميمى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى

نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن ميمى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت ميمى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبول

حسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثر

بعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وميمى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت ميمى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى ميمى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت ميمى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وميمى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وميمى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملى

شهقت ميمى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز ميمى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس ميمى وميمى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت ميمى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم نسرين معشوقتى ميمى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان وزوجان وزميلان بالعمل الى اليوم

الجزء الخامس

لكن في يوم ركبت الساعه 2 كده وقت الذروة و كنت رايح مكان بعيد,و أنا واقف وسط الأتوبيس اللي كان زحمة أصلا وقف السواق في محطة و الناس بقت على بعض زي علبة السردين.جه حظي إن نجلاء بنت البنوت زميلتى فى الشغل وقفت قدامي –كانت اصلا من اسيوط-.حاولت اني ابعد عنها ف الأول لكن معرفتش اتحرك لأن الأتوبيس كان مليان على اخره,طبعا مع سواقة السواق البهيم كنت بخبط فيها غصب عني و كنت بعتذرلها بشده و هي كانت بتبتسم بس.طبعا مع الوقت ابتديت اسخن عليها خصوصا انها مش بتتكلم فقلت طب ماعمل عبيط مرة و اشوف ايه اللي حيحصل.ابتديت اخبط طيزها كأن حصل غصب عني,مرة اخبط صباعي على فتحتها و مرة احسس على رجليها و مرة و الاتوبيس بيقف الزق فيها من ورا لحد ما اتأكدت انها متجاوبة على الاخر,قمت مقرب منها و طبعا زحمة الاتوبيس سعدت ان محدش ياخد باله و كل شوية اهمس ف اذنها معلش بقى الزحمة,و ترد علي و هي مبتسمه:عارفه ,ابتديت اتعرف عليها و احنا ف الوضع ده و كل شوية زبي بينشف عليها اوي,قالتلي:خالي بالك كلها شوية و التوبيس حيفضى من الزحمة المحطة اللي جاية و حيبقى شكلك وحش لو حد شافك كده,قلتلها و انا بضحك طب اعمل ايه انتي عملتي في كده.فعلا المحطة اللي بعديها الاتوبيس فضي شوية و مع الكلام و التعارف – لاننا ماكناش على علاقة خالص فى الشغل وقلت انتهزها فرصة فى الموقف واتعرف بيها- اخدت رقمي على اساس حتكلمني ف اول فرصه.

مرت ايام لحد مالقيتها كلمتني على التليفون..

-الو .........-ايوه ,مين معايا؟؟........-لحقت تنساني,بجد زعلت....

-نجلاء معلش,كنت مستنيكي.....-يا سلام....-صدقيني لو مش مصدقه اسألي صاحبي....-صحبك؟..-معقولة نسيتيه,اللي كان معايا ف الاتوبيس؟

رقعت بعديها حتة ضحكة زبي قطع لباسي ساعتها..

-مش حقبلك و لا ايه؟...-انا كنت بكلمك على كده,انا رايحه مشوار للاسكندرية بكرة تقدر تيجي.

فكرت كده ممكن اخد اجازة بكرة و اخد مفتاح شاليه واحد صاحبي و نقضي اليوم هناك و نرجع...قلتلها:حتخلصي على امتى..-انا حبقى هناك على 9 الصبح و قول حخلص ف ساعتين..-طيب استنى منك تليفون على 11 اقولك تجيلي فين. ماشي؟....-ماشي,خلاص بكرة اكلمك,باي باي.

تاني يوم صحيت بادري أوي و حلقت شعر زبي و أخذت حمام و لبست و جبت حاجات خاصه كده لزوم اليوم و طلعت على الاسكندرية.و أنا ف الطريق كل ما افتكر اني حنيكها زبي يشد أوي.وصلت الاسكندرية الساعه 10:30 و طلعت على شقة صاحبي و جهزتها و ظبطت اللازم و لقيتها بتكلمني الساعه 11:15,وصفتلها البيت و في نص ساعه كانت موجوده. أول مادخلت أخذتها بالحضن و حطيت شفايفي على الى شفايفها فرنساوي,حطيت شفتها اللي فوق بين شفايفي بدون تلامس اللسان و قربتها مني أوي و ابتديت أحسس على جسمها من فوق هدومها,ابتديت من رقبتها و نزلت على ظهرها لحد ما وصلت لطيزها و ابتديت اشدها من طيزها علىَّ;كأن زبي حيخرم لباسي و بنطلوني و بنطلونها و الاندر و يخش ف كسها.و قمت رجعت بيها لحد الحيطة و رفعت رجلها اليمين بايدي و ساندتها و حركت وسطي عليها اكتر و قعدت أزنقها ف الحيط أكتر,ابتدت آهتها تطلع و تقولي و هي بتحرك ايديها على راسي:كفاية,انا مش قادرة..آه أه ,لأ استنى شوية علي..آه....أخدتها على الأوضه و أنا عمال ابعبصها و احضنها و لما دخلنا قالتلي:استنى شوية أخد حمام و أظبط نفسي و أجيلك.سابتني و جابت من شنطتها كيس و دخلت الحمام و سمعت صوت الدش بيتفتح قمت أنا كمان دخلت و غيرت و لبست بيجامه كنت جايبها معايا و لبستها من غير بوكسر أو فانلة و ظبطت السرير و استنتها كده 10 دقايق لقيتها طلعت لابسة قميص نوم أسود شفاف تحفة, أوصفلكوا كانت عاملة ازاي!!...

لابسة برا شبك و مبين بزازها كلها و ناحية الحلمه أسود داكن مغطي الحلمة و حتة صغيرة حواليها,من تحت لابسة شورت كله شبك ماعدا كسها و فوق كسها متغطي بشريط أسود عرضه تقريبا صباعين و لابسه روب شفاف..أوصافها هي بقى...صدرها مشدود مش مدلدل بس طري و ملبن,حلمتها باينه انها واقفة من كتر هياجنها.وسطها من غير ضب و متناسق,رجلها بيضه مافيهاش شعرة و لا أماكن متفتحه في جلدها.شافتني كده قامت ضحكت ضحكة شراميط و جابت موبايلها و شغلت أغنية و قعدت ترقص عليها و كل حاجه فيها بتتهز و ترقص,قمت أنا كمان أرقص معاها و كنت هيجان أوي عليها و كنت كل شوية أحك زبي عليها و هي تضحك و و تقوم ماسكاه و تشدني منه عليها و تديني بوسه و تهرب مني و تكمل رقص لحد ما بقتش قادر خالص,كانت مدياني ظهرها قمت شددها من وسطها و قعدت احك زبي على طيزها و هي تضحك و تقولي:خلاص مش قادر..و أنا مش برد عليها من كتر هياجاني,و عمال احرك زبي على طيزها جامد و قمت لففها لي و بوستها و حطيت ايدي على بزازها الطرية و عمال افعص فيهم,و من كتر انهم طريين بفعص فيهم بجنون و هي بتقولي بدلع و شرمطه:براحه بتوجعني..آه..آه....و انا ببوسها و بفعص ف بزازها عمال ارجع بيها لحد مانيمتها ع السرير على ظهرها و انا فوقيها قمت مقلعها الروب و رافع البرا الشبك و قمت حاطط بقي على بزازها و قعدت ارضع من حلمتها و و اعض فيعا و هي بتتأوة و مديت ايديها تلعب بزبي و شوية كده قامت مدخلة ايديها من تحت بنطلون البيجامه و مسكت زبي اللي كان واقف و مشدود أوي,قامت قايلالي اول ما مسكت زبي:يخرب بيت عقلك,انت مش لابس بوكسر؟؟!!هيجتني و موتني اكتر من اللي انا فيه..و أما مش سائل فيها عمال ارضع و ايدي التانية على كسها من فوق الاندر و حسيت ان سوائلها بلت الاندر خالص,ابتديت بقى انزل لكسها ببقى و انا عمال ابوس جسمها لحد ما نزلت لكسها,قمت هاجم على كسها من فوق الاندر و عمال اعضها و هي تِصَوَّت.طلعت لساني و قعدت اخبطلها ف كسها و هي تحرك وسطها على لساني.قلعتها الاندر و سألتها:نجلاء حبيبتي,انتي لسه بنت؟..-لأ,يا حبيبي,براحتك..انا مش عذراء..سمعت الكلمتين دول هجت أكتر قمت فاتح شفايف كسها و دخلت لساني و ابتديت ادخل صباعي جواها,حسيت انها اتجننت و ابتديت تصرخ جامد و مسكت شعري و ابتديت تحرك وسطها و تحرك راسي بعنف..حسيت انها قربت قمت واقف و بصتلها ف عينيها,قالتلي و قفت ليه؟؟...ابتديت اقلع من غير ما ارد عليها قلعت الشيرت بتاعي لقيتعا حاطه ايديها على كسها و نايمه و بتبصلي هي كمان في عيني كأنها بتقولي خلص و نكني.قمت قالع البنطلون و بان زبي قمت ماسكة و محرك ايدي عليه براحه و ببصلها و هي تبصلي,قلتلها بصيغة أمر:تعالي مصيه..قامت مقربة وهي ع السرير و خلاص كانت حتمسكه قمت راجع ورا و قلتلها:انزلي على الارض يا متناكة و حطيه ف بقك و مصيه كويس,مش عايز حتى فيه ماحطتيش لسان كسمك عليه...قامت نازلة و هي مبتسمة و وشها أخحمر من كتر الهيجان.بصراحه هي كانت محترفه,شرموطه زي ما الكتاب ما قال..مسكت زبي و ابتديت تلحسه كله الاول من راسه لحد بيضاني و ابتديت تلحس الحتة اللي بين بيضاني و طيزي و دخلت بيضتي الشمال و بتلعب ب ايديها ف الحتة اياها اللي بين بيضاني و طيزي و بعد كده طلعت بلسانها لحد راس زبي و قامت مدخلاه ف بقها و ابتديت تحرك راسها على زبي تدخله و تطلعه و انا مش بتحرك و مغمض عيني من المتعه و النشوة,و لما ابتديت اتمتع اوي قمت محرك وسطي و هي بتحرك راسها.فضلنا كده فترة قمت مطلع زبي من بقها و منيمها على السرير و فتحت رجليها و قعدت افرشلها من برة كسها شوية لحد ما بقينا احنا الاتنين مستويين على الاخر,,و قمت مدخله ف كسها بالراحه وجابت بكارتها ودم عذريتها وعرفت انها كدبت عليا كانت عايزة تتناك منى وخلاص باى شكل و نمت عليها و قعدت ادخله و اطلعه جامد و هي تصوت و تصرخ و فجأه اقف و هي تقولي وقفت ليه؟؟,ارد عليها:عشان تطلبي مني اني نيكك..ترد علي نكني يا خول بسرعه عشان انا هيجانه..اقوم مدخل زبي مرة واحده جامد ف كسها و تقوم مصوته و اقولها:مين ده اللي خول يا لبوة؟؟..ترد و هي بتضحك و بتصوت ف نفس الوقت:انا اللي بنت خول يا سي سيد..فضلنا كده شوية لحد ما بقينا نتحرك بعنف و عمال اخبط ف كسها جامد و بضاني عماله تخبط على لحمها و تقولي:كمان,أسرع ,,آه آه ايوه ..هه ..هه آههههههه..لحد ما نزلت لبني عليها و انا بشخر و بقولها:ايوا يا متناكه اعصري بكسك زبي كمان..و هي ترد:زبك حارقني يا سي سيد آههه ...لحد ماهدينا ,نمنا احنا الاتنين كنت نايم فوقيها و هي حضناني لمده ساعه لحد ما فقنا كده و طلبنا الاكل و اتغدينا..يومها نكتها 5 مرات و كل مرة كانت أحلى من اللي قبليها..فضلنا كده وبقينا زوجين وجيرلفريند وبويفريند واصبحت نجلاء قطتى التالتة بعد قطتى الاولى ندى وقطتى التانية ميادة ..