امى الفاجرةفاطمةوسيدتى جولياالشامية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لا أدري لماذا كانت تصر على أن أكون شاهد عيان لكل ما يحدث وأرى ما كانت تقوم بعمله أهي محاولة منها لإثارتي أم هي محاولة لكسب رضاي قبل البدء في عمل أي شيء لكي لا أثير لها المشاكل أم إن ذلك كان محاولة منها لأقناعي بأن كل هذا شيء عادي ولا يعد أكثر من نوع من العمل الذي نقوم به معاً لا أكثر. وقفت أنظر إلى أمي و”جو” تقوم بتفحصها وتجعلها تدور أمامها لتراها جيداً من كل الجوانب وهنا قالت لها وهي تتحدث بكل جديتها: "أظن إنه من الصعب الآن تصويرك بنوعية هذه بالملابس وبدل الرقص، فأنت تحتاجين لبعض التعديل، فصدرك مثلاً محتاج أن يمتلىء أكثر وكذلك مؤخرتك، عموماً أتركي هذا لي". كان كل شيء غريب لكن الأغرب أن هذه السيدة كانت تقوم بعمل ما تريد حتى وإن بدأ ما تريده غريباً.

مضت مدة كانت تستغلها “جو” في تصوير بعض المشاهد الأخرى أو إعادة تصوير بعض الصور. وقد بدأت ألحظ أن صدر أمي ومؤخرتها بدأ ينموان بشكل سريع حتى إن نهدي أمي بدأا يبرزان بشكل كبير وكأنهما يكادا ينفجران وكذلك مؤخرتها بدأت عليها علامات الإمتلاء والاستدارة. أكتشفت فيما بعد أن “جو” كانت تقوم بإعطاء أمي هرمونات لتجعل نهديها ومؤخرتها تنموان وتمتلئان بهذا الشكل. كانت هذه مرحلة جديدة من التصوير استخدمت فيها “جو” بدل رقص بأشكال وأنواع مختلفة مع كثير من الإكسسوارات وباروكات الشعر والماكياج والزينة في عمليات التصوير واستخدمت حتى عدسات ملونه توضع على العيون فتغير لونها، وهكذا لم يبقى من أمي أي شيء في الصور وظهرت بدلاً عنها راقصة فاتنة في قمة الإثارة والروعة، ترتدي أفخم بدل الرقص وتتحلى بأجمل الحلي الذهبية والمجوهرات وتصفف شعرها بحسب نوعية الباروكة التي تضعها على رأسها.

وكثيراً ما اعتدت في هذه المرحلة أن أراها بهذا الوضع وهي يتم تصويرها بدون خجل وهي تقف هكذا أمامي بل كنت أساعد “جو” في تلك الأثناء على القيام بأعمالها كلما طلبت مني ذلك. أما تلك الحية اللئيمة فقد أوصلتني إلى ما أبعد من ذلك أيضاً، فقد كانت تتعمد أن تجعلني أراها في أوضاع غير طبيعية، كأن تكشف نهديها تماما أمامي وتتصنع أنها لا تعمل ذلك عن عمد. ففي إحدى المرات وقد كانت قد ألبست أمي بدلة رقص فاضحة لا تخفي شيء من جسدها تقريباً وأثناء إتمام ذلك قامت فجأة بسحب حمالة الصدر التي تغطيه كاشفة هكذا فجأة أمامي عن نهديها تماما أمامي، فما كان من أمي الا أن حاولت تغطية نهديها بيديها فنهرتها قائلة: ماذا حدث إنه إبنك فهل تخجلين منه ألم يرضع من هذين النهدين، إن في كل بلاد أوروبا توجد شواطىء على البحر يذهب إليها الناس رجال ونساء من كل نوع وسن وهم عراة تماما بدون خجل. لا أدري لماذا يحدث كل هذا الخجل والخوف عندنا.

كانت أمي سيدة بسيطة منقادة لهذه الحية لا تخالف لها أمراً وكنت أنا ما أزال في مرحلة تختلط فيها القيم بالعادات وكل ماهو صحيح بما هو دونه خاصة وأنا تحت تأثير هذه السيدة وبين حبائل شباكها التي لفتني أنا وأمي وصورت لي المستحيل ممكنا بل وجعلتني أعيش فيه، وجعلت كل ما هو غير مقبول بالنسبة لي ولأمي مقبول ومعقول بل وصورته لنا وكأنه شيء عادي ولكن المجتمع الذي نعيش فيه هو الذي فرضه علينا خلاف ذلك، بعبارة أخرى استطاعت أن تقنعنا وتجعل لنا من الخطأ صواب وجائز وممكن في نفس الوقت. اكتشفت اليوم أنها تقوم بتعليم أمي الرقص الشرقي واكتشفت أنها هي أيضاً تجيد شيئاً منه وقد بدأت ترقص بعد أن حزمت وسطها على أنغام موسيقى شرقيه، لتدريب أمي على بعض حركاته. كانت أمي رغم كل شيء تشعر دائماً بالتحرج والخجل في البداية وما أن تتأكد من عدم اعتراضي على ما تقوم به حتى تنطلق في فعل كل ما تطلبه منها “جو” وتجيد تنفيذه بحذافيره، كانت هذه عادتها دائماً.

ويبدو أن “جو” التي كانت تدعي أن كل ماتقوم به شيء عادي ولم تكن تخجل من أي شيء بل كانت جادة دائما في كل ما تقول وتفعل، يبدو أنها كانت قد أكتشفت هذه العادة في أمي لذلك كانت تطلب منها فعل ما تريد في حضوري وكأنها تفرضه عليَّ أولاً ومع عدم اعتراضي كانت تضمن بذلك رضى أمي أيضاً. لذلك ما أن رأتني حتى نادت عليَّ بصوت عالٍ طالبة مني الحضور للتحكيم بينها وبين أمي وأن أعطي حكما على رقص كل منهما وأيهما ترقص أفضل من الأخرى. لم يكن هذا مجرد عملية تحكيم بينهما فقط بل كان ضمنياً موافقتي على أن ترقص أمي. وعندما تأكد لأمي أنني لن أعترض كالعادة على ما ستقوم به. وكأن مجرد حضوري أوعلمي بالشيء هو المفتاح السريَّ الذي يجعلها تنطلق فيما تفعل. فقد انطلقت بالفعل في الرقص ولم تكن هذه مجرد مفاجأة بالنسبة لي فقط، بل كان ذلك اكتشاف جديد لـ “جو” أيضاً، فقد بدأت أمي ترقص وبدأ رقصها جميل وحركتها متناسقة ورشيقة. رقصت ورقصت لفترة طويلة و “جو” تراقب رقصها وتطلب منها المزيد حتى بدأ لي وكأنها ستسقط على الأرض من شدة التعب.

ثم توقفت عن الرقص معللة ذلك أنها قد تعبت ولا يمكنها المواصلة ثم إن عليها أن تذهب لتحضير طعام الغداء فقد قارب موعد الطعام. فقالت لها “جو” وهي تحتضنها الآن عليك أن تستريحي ولا تفكري في المطبخ بعد الآن وقالت لها سأخرج لأحضر شيء للغداء وعند عودتها ستقوم بالاتصال للحصول على شغالة لتقوم بأمور البيت والمطبخ إلى غير ذلك. لم يمضي أكثر من يومين حتى جائت الشغالة الجديدة وتسلمت عملها الجديد بدلاً عن أمي بعد أن أوصتنا “جو” أن لا نخبرها أو أن نخبر أحد أن أمي هي التي كانت تعمل من قبل كخادمة عندها، وقالت مخاطبة أمي وقتها سأجعل منك “هانم” وسيدة مجتمع من الطبقة الأولى، أحسست أن هذا قد بدأ يتحقق الآن خاصة وعندما نادت هذه الخادمة الجديدة أمي بلقب “هانم” مخاطبة إيَّاها بكثير من الاحترام وهي تقول لها: تأمري بشيء آخر يا ست هانم.

كانت أمي قد تحولت بفعل الملابس الجديدة والأزياء الراقية التي أحضرتها لها “جو” مع الكثير من الزينة والمساحيق التي تلون وجهها إلى هانم بالفعل. أظن أن أحداً ما لم يكن يمكنه أن يشك في أن هذه “الهانم” هي نفسها الخادمة التي كانت تعمل في نفسي البيت الذي تسكن فيه الآن وأنها لم تصعد لتسكن في الدور العلوي منه مع ابنها إلاَّ منذ أيام فقط.

تحولت أمي في يد “جو” إلى مجرد لعبة تتسلى بها وتعدِّل فيها وفي زينتها وملابسها طوال الوقت وكأنها دمية أو عروسة ممن يستخدمها الأطـفـال في اللعب، كانت تقوم بتبديل ملابسها أكثر من مرة بحجة تجريب هذه الملابس عليها وكذلك تغيير الشكل الذي تصفف به لها شعرها وكذلك الزينة والإكسسوارات التي تزينها بها. وقد كانت “جو” تقوم بنفسها بعمل كل هذا، وكانت كثيراً ما تخاطبها وهي تقوم بتزيينها قائلة: إنشاء الـلـه لن يقوم أحد بتزيينك يوم زفافك سواي، امهم أن أجد لك العريس المناسب الذي يعوضك عن كل الماضي وحرمانه. وكانت أكثر من هذا تقوم بتعليمها طريقة الجلوس والمشي والمصافحة الخ… أما أكثر ما كان يزعجني فهو ساعات الرقص الطويلة التي كانت تمضيها أمي في الرقص بناءً على طلب “جو” التي كانت تجلس لتراقب أمي وهي ترقص أمامها وتطلب منها كل يوم إطالة وقت التدريب هذا والتركيز على سماع الموسيقى ومحاولة جعل جسمها وحركاتها متناغمة مع الموسيقى.

التكملة:

وذات يوم فاجاتنا جو انا وامي بالاستعداد للسفر جميعنا الى الخارج وتحديدا الى المانيا وقالت جو ان لديها فيلا مماثلة تماما في ديكوراتها واثاثها وحديقتها وكل محتوياتها لفيلتها هذه وكنت فرحا كثيرا باننا سنسافر الى الخارج وكانت امي مترددة في البداية لانها ستترك وطنها وتبتعد عن مدينته وريفه ولكنها كالعادة حين وجدتني سعيدا بقرار جو بالسفر للخارج وافقت وبالفعل حان يوم السفر وقد استخرجت جو لامي جواز سفر واضافتني على جواز سفر امي بعدما اعدت كل الاوراق الرسمية اللازمة وفي يوم السفر كانت امي ترتدي اجمل الفساتين والملابس الاوروبية الشتوية وشعرها الطويل الواصل حتى اخر ظهرها مكشوف ومسترسل بلا حـجـاب وتسير جواري وجوار جو التي لم تتوقف عن الحديث معنا حول مباهج وروائع الحياة في المانيا ونحن نجر حقائب سفرنا الكثيرة جدا والعديدة الموضوعة فوق حامل الحقائب المخصص لذلك في ميناء القاهرة الجوي ومن حولنا تسير صنوف مختلفة من البشر من كل الاعمار والالوان والجنسيات واللغات والاديان والازياء كعادة المطارات وقدمت امي وجو جوازي سفرهما للضابط في الشباك ورحب بنا الضابط ومازح امي وجو وهو يتفحص الجوازين ثم يضرب بختمه على ثانى صفحة في الجواز لدى امي وتاسع صفحة في الجواز لدى جو.

ركبنا انا وامي وجو وعدد من المسافرين الباص الذي في ساحة الطيران والذي يوصل الى سلم الطائرة التي ستقلنا من القاهرة الى برلين. ودار بنا الباص فى مساحات المطار الاسمنتية الشاسعة حتى وصل بنا عند سلم الطائرة وهناك نزلنا انا وامي وجو الى ارض المطار وبدانا نصعد سويا نحن وبقية المسافرين سلم الطائرة ومعنا الجوازان وتذاكر الطائرة ورحبت بنا المضيفة عند اعلى السلم ودخلنا داخل الطائرة والمضيفة تشير لنا على ثلاثة مقاعد متجاورة هى التي توافق ارقام مقاعدنا في التذاكر الثلاث وجلست انا وامي وجو متجاورين على المقاعد الثلاثة وكان مقعدي جوار نافذة الطائرة وقمنا بربط الاحزمة حسب تعليمات الكابتن الطيار والمضيفة القريبة منا وبدات اتامل فى دهشة تحرك الطائرة على ارض المطار الخرسانية ثم ارتفاعها في الهواء بالتدريج وتضاؤل حجم الارض بالتدريج ورؤيتي للمساحات الخضراء والصحراوية والمائية الكبيرة جدا والتي تبدو صغيرة جدا اسفل منا. استغرقت الرحلة نحو خمس ساعات قضيناها في النوم او تناول بعض المشروبات والماكولات الخفيفة التي قدمتها لنا المضيفة البارعة الحسن. واخيرا رايت الارض تقترب شيئا فشيئا وتكبر حتى نزلت الطائرة على ارض مطار برلين ونهضنا نحن وبقية المسافرين نتحرك بهوادة متجهين نحو باب الطائرة لنهبط انا وامي وجو على سلم الطائرة ونركب الباص الذي سيوصلنا الى ساحة المطار الخارجية ومعنا امتعتنا وقدمت امي وجو جوازي سفرهما للضابط الالماني المختص بفحص والموافقة على دخول الركاب القادمين الى بلاده وتكلمت معه امي بانجليزية طليقة كان لجو الفضل طبعا في تعلمها اياها ورحب بها الضابط الاشقر الشعر الازرق العيون وسالها عن سبب الزيارة لبلاده وهو مسحور بجمال امي المصري الفلاحي الشرقي وعيونها السود وشعرها الاسود الناعم الطويل ووجهها الفرعوني واجابت امي كما علمتها جو وسرعان ما طرق الضابط الالماني الوسيم الذي سحر امي ايضا بوسامته وجعل قلبها يدق سريعا وكسها يسيل عسلا مصريا ابيض واسود معا طرق بختمه على جواز سفر امي وجواز سفر جو ورحب بنا في المانيا وعاصمتها برلين وخرجنا انا وامي وجو بامتعتنا وعيون امي مبهورة بنظافة المطار وما حوله وركبنا سيارة اجرة تكلمت جو مع سائقها بالمانية سليمة ووجهته الى منطقة منعزلة في الريف الالماني خارج برلين وقال لها ولكنه مشوار بعيد وسيكلفكم يا سيداتي قالت له لا تقلق بشان المال هيا انطلق وانطلق السائق وعيوني وعيون امي المذهولة والمنبهرة تتامل كل شارع من شوارع المانيا وتماثيلها ومعالمها التي يمر عليها السائق بسيارته وبنا امامها وتتامل ايضا جمال النساء الالمانيات ووسامة الرجال الالمان وهذا الكم المهول من الشعور الشقراء والعيون الزرقاء والملابس الاوروبية العصرية الحديثة وبعض الشابات والنساء والمراهقات اللواتي يتبادلن القبلات الفرنسية العميقة الساخنة مع عشاقهن امام عيوني وعيون امي الذاهلة. فلا حـجـاب ولا عباءات ولا رلجسفاناتكسزم ولا افكار باكووردنسية تاكفيريزية وتحقيرية ضد المراة وضد المثليين وضد الحريات الجنسية والدينية والابداعية والفكرية. واذهلتنا نظافة الشوارع وجمال المباني وبعد وهلة خرجنا من برلين ودخلنا في الريف الالماني المبهر الاخضر وغاباته وبعد نحو ساعة او اكثر وصلنا الى فيلا جو التي كانت صورة طبق الاصل من الخارج والداخل حتى في حديقتها من فيلا جو بالقاهرة. ونزلنا انا وامي فاطمة وجوليا ونقدت جوليا السائق رزمة كبيرة من المال ففرح السائق جدا بها وشكرها كثيرا وخرج الخادم من الفيلا وتناول من السائق امتعتنا الكثيررة ودخل بها الى داخل الفيلا حسب تعليمات جو ودخلت جو تتقدمنا انا وامي الى الفيلا ولم نشعر باي غربة فقد كانت كما قلت نسخة طبق الاصل تماما من الفيلا التي عشنا معها فيها بالقاهرة ودخلنا انا وامي الى غرفتنا لنرتاح بعدما قالت جو انني متعبة سادخل غرفتي لاستريح وانام قليلا وانتم ايضا يا ميدو وطمطم ادخلوا غرفكم لتستريحوا من تعب السفر الطويل. واشترت جو في اليوم التالي سيارة فاخرة لنقضي بها مشاويرنا من والى برلين وكتبتها باسم امي.

كانت جو مصممة على اكمالي دراستي حتى التخرج من الجامعة وربما الحصول على الماجستير والدكتوراه ايضا وكانت تريدني ان ادخل كلية الطب البشري ولم تدخر وسعا في الانفاق على دراستي مع حبها الشديد لي. وبدأت جو تستغل الاوقات التي تتمكن فيها من الاختلاء بي بعيدا عن امي التي تمكنت جو من اقناعها واقناعي قبلها وامامها بالعمل في تياترو شهير في برلين كراقصة رقص شرقي وكان الرقص الشرقي عملة نادرة جدا في المانيا واوروبا والغرب بصفة عامة خصوصا حين تقوم به مصرية فلاحة صميمة بمثال جمال وامتلاء امي الملفوفة واشتهرت امي كثيرا في برلين باسم طمطم وبدات تقوم بموافقتي التي اخذتها مني جو كالعادة في تصوير بعض مشاهد الفراش والقبلات والحميمية والرقص والعشق والحب في افلام المانية وامريكية شهيرة وكان التياترو الذي تعمل به امي يجتذب ببساطته ورخص اسعاره عدد غفير من السياح الاجانب من مختلف دول اوروبا والامريكتين ومن روسيا والصين والهند واليابان كما اجتذب بعض السياح السوريين والعراقيين واللبنانيين والجزائريين والمغاربة والتونسيين. وبدأت جو تستغل الاوقات التي تتمكن فيها من الاختلاء بي بعيدا عن امي المنشغلة في عملها بالتياترو في اغرائي وتعليمي كاول معلمة جنسية لي حيث كانت جو تغرق وجهي بقبلاتها المحمومة وهي تقول لي احبك يا ميدو واريد ان اتزوجك ولابد ان اقنع امك بذلك واجعلها توافق وتبدا بعد ذلك في تقبيل جبيني وخدودي وعنقي وانا اتاوه واحس بمشاعر غريبة احس بها لاول مرة في حياتي واشعر انني بنت عذراء يتم اغـتــصابها وانتهاكها من رجل خبير وتبدا جو في تقبيل شفتي وتعلمني كيف اقبلها قبلات فرنسية وتجعلني افتح فمي امام لسانها لتعبث بلساني بلسانها وتمص ريقي ويداها تتحسسان كل ما تطوله من جسدي بجنون من فوق ثيابي وانا اغمض وافتح عيوني ولا ادري ماذا اقول او افعل ولسانها يداعب شحمة اذني وانا مستسلم لها تماما كانني دمية او العوبة بين يدي جو وفجاة تتركني وتنصرف .. وفي يوم تال اراها خارجة من الحمام عارية تماما وحافية بلا غطاء ولا فوطة ولا ملابس داخلية او خارجية تستر بدنها الفتان الرهيب الشامي وتمشي متبخترة امامي وعيونها في عيوني وانا اشعر بالالم في بطني وفي زوبري كما علمت اسمه منها الذي ينتصب لاول مرة في حياتي وهي مستمتعة ببراءتي وجهلي بالف باء النيك والجنس حين اشكو لها من الم زوبري كلما رايتها عارية كما ولدتها امها النحلة التي جاءت بكل هذا العسل او كلما التصقت بي وبدات تضمني وتقبلني كما تفعل او حين تجعلني اقوم بعمل مساج كامل لجسدها العاري الحافي بالزيت من الامام ومن الخلف ويداي تغوصان في لحمها الفتاك وبزازها وطيزها وظهرها وافخاذها وكسها بشفايفه وزنبوره. وكانت دوما تتركني متالما من زوبري ولم تلمسه يوما بيدها ولا فمها. ولم اكن نفسي اعلم ما يجب فعله او طلبه من جو حتى اريح واخفف الم زوبري الذي كان يذهب من تلقاء نفسه بعد فترة طويلة من انتهاء الاثارة التي تقوم بها جو معي. ولم اكن من النوع الجرئ او المقدام من الشباب ولم افكر في التعدي عليها كنت كالتلميذ المطيع والبنت المطيعة لا اخطو خطوة الا باوامر سيدتي جو وتصريح منها وكنت خجولا جدا وهي التي تبادر دوما في مجال الجنس معي. ولعل طبيعتي هذه هي التي جذبتها لي فهي مطمئنة انني لا يمكن ان اغصبها على شئ في الجنس مهما تالم زوبري وتوهجت شهوتي التي كنت حديث العهد باكتشافها وجاهلا بكافة طرق تفريغها وقد حافظت جو على جهلي هذا لاطول فترة ممكنة نحو عامين كاملين وهي تجعلني اقبل واتامل كل شبر من جسدها العاري الحافي ناهيك عن المساج اتعبد بقبلاتي ونظراتي لقدميها وبزازها وطيزها وافخاذها وظهرها وشعرها ووجهها الجميل وعيونها وشعرها وصوتها وشفتيها ولا تهتم بعد ذلك بلمس زوبري بيدها او فمها بل تتحسس كل بدني من الامام والخلف من شعري حتى اصابع قدمي ولكن تتحاشى تماما زوبري وكان زوبري في تلك الاثناء ينمو بسبب كل تلك الاثارة نموا غير عادي وكلما حممتني جو تتامله وهو نائم او واقف وتنبهر بضخامته طولا وعرضا حتى وهو نائم وضخامة بيضاتي لكنها لا تلمسه بيدها ولا فمها بل تتامله بفخر واعجاب فقط وتملا عيونها منه ثم ترفع عيونها الى عيوني بنظرات كلها شرمطة ولبونة ومحن وتتراقص ابتسامة لعوب على فمها وتقول انه اكبر من زوبر طليقي ومن ازبار كل من عرفتهم من الرجالة زوبرك عفي يا واد يا ميدو. وحين بلغت السادسة عشرة من عمري بدات لمسات يد جو في ملاعبة زوبري لاول مرة وكان لعابي المنوي غزيرا وفيرا مثل عسل كس امراة شبقة ويد جوليا الناعمة السمينة تصعد وتهبط ببطء وخبرة على زوبري من راسه الضخمة حتى جسمه الطويل العريض وقاعدته وبيضاته الكبيرة

ومر اول عام لنا انا وامي في المانيا ليس فيه جديد عما كانت جو تفعله معي ومع امي في مصر. ولكن مع بلوغي الخامسة عشرة من عمري بدات امي تعمل في التياترو الشهير كراقصة شرقية وبدات تعود بالليل ومعها عشيق جديد تتكرر زياراته لها نحو شهرين ثم تستبدله بعشيق جديد. كنت لاول مرة ارى امي وهي تتناك وتتاوه وتستمتع تحت رجل فلقد توفي والدي وانا صغير جدا لا اعي شيئا من الدنيا ومما يحصل حولي ومن يوم وفاة ابي لم يمس امي اي رجل او شاب. لكنها اليوم امراة جديدة اراها كما لو كنت اعرفها لاول مرة لم تعد تلك المراة الخجولة او المحتشمة او التي لا تتلفظ بالشتائم الجنسية وكان اول عاشق لها واول زبر يدخل كسها بعد زوبر ابي الراحل هو الالماني الاشقر الشعر الازرق العيون فريدريك وفي تلك الليلة دخلت امي وهي تهمس وتضحك مع فريدريك الذي يضمها ويقبلها وتقبله من ان لاخر وجو تفرجني على المشهد الساخن الذي ارى فيه امي ومن بطولة امي لاول مرة في حياتي اراها في مثل هذا الوضع وتضمني جو بقوة وجسدي يهتز ويرتعش من الترقب والشعور الغامض الحلو الذي اشعر به وانا ارى امي في حضن رجل لاول مرة في حياتي وتتبعناها انا وجو وهي تدخل وهي في حضن فريدريك ومعه الى داخل غرفة نومها لتستلقى متعبة على فراشها وينزل فريدريك عليها ويبدا فى تجريدها من ملابسها قطعة قطعة خارجية وداخلية ويخلع حذاءها العالي الكعب وجوربها الطويل حتى تصبح امي عارية تماما امامه وحافية ويتجرد من ملابسه وهي تضحك وتتامله وتشهق حين ترى زبره الالماني الضخم طولا وعرضا وقال فريدريك وهو يتامل عيون امي السود وشعرها المصري الاسود ووجهها الفرعوني كم اعشقك ايتها المصرية اعشق دلالك وضحكتك وروحك وجمالك المصري القديم والحديث لم ار في جمالك اي من نساء المانيا كلها وامي تفتح له ذراعيها ليقترب ويضمها بقوة ويغرق وجهها بقبلاته وهو يزوم ويتنهد مستمتعا بكل قبلة يمنحها لها وامي تضحك وتوشوشه تارة بالانجليزية وتارة بالعامية المصرية التي كانت كالموسيقى الجنسية المهيجة لفريدريك رغم انه لا يفقه منها حرفا واحدا وذراعا امي تتحسسان ظهره وطيزه العاريين ثم ينزل فريدريك بقبلاته الى شفتي امي التي تبادله القبلات النارية بشوق وجوع ونهم غريب لم اعهده منها انني ارى الان امراة اخرى غير امي التي اعرفها وجها اخر من وجوه امي المخفية عني والتي لم اتصور ولم اتخيل انها تملكها وينزل فريدريك ليقبل ويمص عنق امي ويطبع عليه علامات حمراء ثم يضم بزازها المصرية السمينة في يديه باعتزاز وابتهاج ويتامل حلماتها البنية المائلة للسواد وهالتها العريضة بنفس لون حلماتها وينزل بفمه ويمص حلماتها بقوة وامي توحوح وتافاف وتتاوه بقوة اح اح اح اح اف اف اف اه اه اه قطع بزازي يا فريدريك يا حبيبي كمان ولما ينتهي فريدريك من ملاعبة بز امي الايمن وبزها الايسر يتجه صوب كس امي المصري الجميل الكبير الشفاه كالوردة ويداعب شفايف كس امي بانبهار باصابعه وهي تضحك وتتاوه وتقول له عجبك كسي يا فريدريك فيقول لها اوي اوي يا طمطم ويلمس برفق باصبعه خيوط البلل الشفافة اللزجة المنسابة من كس امي دلالة على هياجها الجنسي كما علمت من جو ويمص اصبعه الغارق في عسل كس امي في فمه ويظهر تعبير التلذذ والاستمتاع على وجهه فتضحك امي وتقول في دلال عسل كسي حلو اوي كده يا فريدريك فيقول لها اوي اوي يا طمطم رهيب وينزل فريدريك بلهفة على كس امي بعدما اشبع نظره ويده بروعة كسها نزل بفمه يلتهم كسها التهاما لا يلحسه فقط ويمص شفايف كسها المصرية الحلوة بقوة بين شفتيه وعلى لسانه وفي فمه وامي يعلو صوتها بالغنج اح اح اح اف اف اف اممممم اه اه اه مش قادرة قلبي هيوقف يا فريدريك عمري ما جوزي لحسلي اه بتعمل ايه اححححححححححححححححح وانتفض جسم امي بشدة لعدة دقائق وانزلت كميات مهولة من العسل من كسها وابتلعها فريدريك كلها في فمه وقالت ايه اللى حصل لي ده قال لها جبتى عسلك وواضح ان اول مرة في حياتك يا طمطم تجيبي شهوتك قالت اه عمري ما حصل لي كده مع جوزي ونزل فريدريك يقبل ويلحس ويمص ويتحسس ويتامل افخاذ امي وقدميها وركبتيها وظهرها وطيزها وبزازها وهي تذوب تحته ولا تتوقف عن الغنج والتاوه ثم قلبها مرة اخرى لتستلقي على ظهرها ورفع ساقيها في الهواء وهي تتامل زبره الضخم الطويل العريض في خوف وتقول كل ده هيدخل في كسي اكيد هيموتني او يشقني يا فريدريك ضحك وقال لها لا تخافي انه ممتع ولا يخيف وامسك زوبره وبدا يحكه في شفايف وزنبور كس امي وبدا في ادخال راس زبره الضخمة في كس امي وامي تفتح فمها على اخره وهي تترقب الاحساس الجديد وبدا فريدريك يدخل زبره بوصة بوصة داخل كس امي بالتدريج وهي تقول ااااااااااه كبير اوووووي يا فريدريك بيملاني جامد وزبره يختفي داخل كس امي شيئا فشيئا واهاتها وغنجها يعلو وظل عشر دقائق حتى تمكن من ادخال زبره بالكامل في كسها دون الم فقط متعة وبدات امي تحثه على نيكها نكني اااااااه كمان حلو اوووووي زبرك رهيب يا فريدريك اححححح من زمان متناكتش وحشني النيك من ساعة ما جوزي مات اه اه اف اف اف اح اح وفريدريك يرزع زبره في كس امي وبيضاته ترتطم بخرم طيزها ويمسك بقدمها الجميلة ويمصها في فمه ومنظر زبره وهو يسد كسها ويملاه كل هذا الامتلاء كان منظرا مدهشا ومهيجا جدا بالنسبة لي مما الم زوبري جدا وكانت جو تضحك مستمتعة بالمي وبعدما شبع فريدريك من هذا الوضع مع امي قلبها لتستلقي على جنبها واستلقى فريدريك على جنبه وراءها واعاد ايلاج زوبره في كس امي بقوة وعادت امي لاطلاق الشهقات والتاوهات وهو يقبل قفاها ويدفن وجهه في شعرها برومانسية وحب ويمد يده ليضم بزازها الكبيرة تحت ذراعه ويده ويلصق بطنه وصدره في ظهر امي وطيزها ويلمس ساقيها بساقيه ويلاعب قدميها بقدميه ثم نام فريدريك على ظهره وقعدت امى على زوبره بكسها ووجهها امام وجهه وبزازها الكبيرة امامه وهى تصعد وتهبط وتتنطط فوق زوبره لما قال لها اطلعى وانزلى عليه يا روحى وكان منظرها مثيرا جدا فى هذا الوضع وكسها الصغير ابتلع زوبر فريدريك الضخم لا ادرى كيف وهى تنزل على وجهه تغمر وجهه وشفتيه وعنقه بالقبات المحمومة وهو يحتضنها ويمص حلماتها ويقبض على نهديها الكبيرين ويتحسس ظهرها العارى الجميل وافخاذها وحتى قدميها وبعد مدة تنقلب امى حول نفسها تدور وتواجهنى وتولى ظهرها لفريدريك وترانى امى انا وجو وتبتسم وتغمز لى وهى تهبط وتصعد بكسها فوق زوبر فريدريك بلا خجل بل بمنتهى الحماس والهيجان وبزازها امامى وعريها الجسدى الكامل وظل فريدريك ينيك امى لساعة ونصف حتى شهقت واتى بلبنه الوفير الغزير فى اعماق كس ومهبل امى فاطمة. واستلقت امى الى جوار فريدريك عارية حافية مثله وهى تلهث وتلمع بالعرق ومباعدة ساقيها ولبن فريدريك يسيل من بين شفاه كسها العريضة المتهدلة اللامعة بالبلل والاثارة وعلى وجهها ابتسامة رضا ومتعة هائلة وشبع وبدات تهمس لفريدريك باشياء ويضحكان معا ويتحسسان بعضهما ويتبادلان القبلات والاحضان والمداعبات

واستمرت زيارات فريدريك لامي نحو شهرين كنت انا وجو حاضرين دائما لمشاهدة الفيلم البورنوجرافي كل ليلة من بطولة فريدريك الالماني وفاطمة المصرية حتى استبدلته امي بعشيق جديد هذه المرة كان يابانيا وسيما اسمه اكيرا .. بدات اتذكر كل هذا واستحضره مرة اخرى فى ذهنى حين بلغت السادسة عشرة من عمرى اى بعد عامين من تلك الاحداث وعندها بدات جوليا للمرة الاولى فى اراحة زوبرى من المه وبدات يداها تلمسان وتدعكان وتدلكان زوبرى وفمها ايضا. كان زوبرى قد نما بقوة وصار ضخما طولا وعرضا ليصبح اكبر حتى من زوبر فريدريك الضخم بفضل فرط الاثارة التى وضعتنى فيها جو وامى واصبحت جو تتامله بفخر واعجاب وكانها تتامل حلية ثمينة من مجوهراتها العزيزة جدا عليها وفى ذلك اليوم عرت جو زوبرى من داخل بنطلونى وكولوتى ومدت يدها تلمسه بطرف اصبعها بخفة عند راسه الحساسة وانا اتاوه واقول لها ايوه يا جو ارجوكى المسيه بيوجعنى اوى بقالك سنتين عمرك ما لمستيه ولا جيتى جنبه النهارده اول مرة تيجى جنبه كملى ارجوكى وظلت جو تداعب راس زوبرى وجسده بطرف اصبعها واظفرها ثم بدات تلف اصابع يدها حوله اخيرا وهى تنظر الى بنظرات مليئة بالاغراء واللبونة العالية وبدات تدعك وتدلك لى زوبرى بقوة وانتفخت بيضاتى وتضخم زوبرى اكبر من حجمه السابق الذى اعهده عليه حتى وهو منتصب. ضحكت جو وقالت انه يكبر بلا نهاية ما اجمله ولعابى المنوى يغرق يدها من شدة هياجى حتى شهقت واغرقت يدها بقذفاتى المنوية القوية والغزيرة التى تنطلق من زوبرى لاول مرة فى حياتى وظل زوبرى واقفا متصلبا ضخما كما هو كانه لم ينزل اى لبن ثم نزلت جو بفمها بسرعة على زوبرى وادخلته فى فمها وبدات تمصه بقوة مانحة اياى اول بلوجوب وهاندجوب فى حياتى وظلت تمصه لفترة طويلة ولم اتى بلبنى بسرعة هذه المرة وهى تداعب بيضاتى باناملها حتى شهقت اخيرا وملات فم جو بلبنى الغزير وابتلعته جو بعدما تذوقته فى فمها بتلذذ بعض الوقت. وقالت عريسى كبر واقترب موعد زفافى عليه. احمر وجهى خجلا. وقالت ايضا واقترب موعد زفاف امك طمطم على فريدريك عشيقها الاول الذى يلح عليها ان تتزوجه وهى مترددة بحجة انه ليس على دينها ولكننى اعرف كيف اقنعها وهو لن يحرمها ايضا من مغامراتها الجنسية والرومانسية مع عشاقها القادمين. انا محمود نانرلجس اند هاف نو انترست ان رلجنس واقرب للسكيولارية والاثيسزمية والفكر الاوروبي كما علمتني سيدتي جو