امى الفاجرةفاطمةوسيدتى جولياالشامية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وظلت جو تمنحنى هاندجوبات وبلوجوبات كثيرة بسخاء لعام كامل ثم قررت الانتقال الى الخطوة التالية والاخيرة قررت ان تجعل منى رجلا لاكون رجلها وزوجها جاءت جو الى ذات يوم وانا امنى نفسى ببلوجوب او هاندجوب جديد وقالت لى باسمة باغراء: اليوم سترى عجائب لن تصدقها وتذوق متعا لن تتصورها يا ميدو يا حبيبى. ووجدتها شرعت فى خلع ملابسها قطعة قطعة امامى لاول مرة فى حياتى وقد اخذنى الترقب حتى وصلت الى السوتيان والكولوت وخلعت السوتيان ببطء لترينى بزازها الكبيرة الجميلة على مهل لاول مرة فى حياتى ثم انزلت الكولوت لارى اجمل كس اراه فى حياتى بعد كس ماما بشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة مثل الوردة واصبحت جو عارية بالكامل امامى ماعدا حذاءها العالى الكعب فى قدميها وتحركت باغراء ودارت ترينى جسدها العارى ومفاتنه من الامام ومن الخلف لارى افخاذها وركبتيها وباطنهم وظهرها وطيزها واستلقت على الفراش امامى وجعلتنى اجلس جوارها وجلست وعيونى تاكل جسدها العارى امامى فى نهم وهى تراقب عيونى باغراء وسرور وبدات تجردنى من ملابسى وكان هذا وحده قمة الاغراء حتى جردتنى من اخر قطعة من ملابسى واصبحت عاريا حافيا ثم استلقت وخلعت لها كعبها العالى لاتامل جمال قدميها وقالت لى: خذ وقتك يا عزيزى استكشف جسدى العارى وجمالى الالوهى شبرا شبرا باناملك ويديك وعيونك وشفتيك ولسانك انا ملكك الان وطوع يمينك فخذ راحتك ووقتك وتمتع واطعت كلام سيدتى جو واخذت وقتى واشبعت عيونى واناملى ويدى وشفتى ولسانى فى استكشاف وجهها وبزازها وكسها وافخاذها وركبتيها وقدميها ثم لما شعرت اننى شبعت من وجهتها الامامية قررت الاستدارة ومنحى حرية استشكاف وجهتها الخلفية واخذت وقتى واشبعت عيونى واناملى ويدى وشفتى ولسانى فى استكشاف شعرها وقفاها وظهرها وطيزها وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها وهى تتاوه بخفوت من افعالى وانا اشعر باثارة رهيبة وهيجان احسه لاول مرة فى حياتى رغم مشاهدتى لامى عارية فى احضان فريدريك واكيرا لكن ذلك بشكل خاطف وبعيد وهى امى فى النهاية ولا اراها بنظرة شهوة لكن جو تغرينى بمعسول الكلام وبالحركات والعطور واللمسات وبمتعة الهاندجوب والبلوجوب واراها الان والمسها فى متناول يدى وقريبة من عينى وتحت امرى وتشتهينى امراة كاملة بكل مجدها العارى وشعرت بزبرى يقف بقوة شديدة ويؤلمنى وقلت لها يا ابله جو ارجوك امنحينى بلوجوب او هاندجوب بسرعة لان زبرى يؤلمنى ضحكت وقالت البلوجوب والهاندجوب انتهى اوانه بالنسبة لك واذا حضر الماء بطل التيمم وانتهت التصبيرات والوليمة الشهية كلها امامك ورفعت جو ساقيها عاليا فى الهواء وباعدت بينهما وقالت لى والان تعال اقعد بين فخذى وادخل زبرك فى كسى كما كان عمك فريدريك يفعل بكس امك فاطمة ووقفت بين فخذيها كما اخبرتنى وكنت مرتبكا لا اعمل ماذا افعل بعد ذلك فضحكت جو وقالت ساعلمك فانها اول مرة لك فى حياتك يا روحى وامسكت زبرى بقوة وحكت راسه قليلا فى شفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة ثم ضغطته على فتحة كسها وقالت لى الان دورك ادفعه فى الفتحة للداخل حتى اخره واستمتع وبالفعل ادخلت زبرى فى الفتحة كما قالت ويا لـلـهول كان شعورا ممتعا جدا احلى من العسل وقالت جو اااااااااااااااااااه لقد مضى وقت طويل كمان ادفع ادفع حتى اخره حتى ترتطم بيضاتك بخرم طيزى وبالفعل ادخلت زبرى فى كس جو اكثر واكثر وانا غارق فى فردوس كامل من اللذة حتى شعرت ببيضاتى اخيرا ترتطم بخرم طيزها كما اخبرتنى قالت ااااااااااااااه برافو عليك يا ميدو والان ادخله واخرجه فى كسى وابقى راسه فقط بالداخل لا تخرجه باكمله وبدات اندمج وافهم ما يجب ان افعله واخبرتنى ان هذا هو النيك وانها الان حبيبتى وزوجتى ولو بشكل غير رسمى بعد وبدات انيك جو بزوبرى فى كسها بقوة وعلت اهات جو ااااه اااااااه ااااااااااااه ااااااااااااااااف ااااااااااااف اااااااااااااااف ااااااااااااااااح اااااااااااااااح ااااااااااااااااح نكنى يا ميدو يا روحى نيك حبيبتك جو بزبرك الكبير الحلو ده اححححح كسى مولع ونزلت اغرق وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات وهى تبادلنى القبلات وبدات امص حلماتها واقبض على بزازها الكبيرة بيدى ولفت جو ذراعيها حول عنقى ورجليها حول طيزى وضمتنى اليها بقوة وانا ارزع زبرى فى كسها بكل قوة وامص قدمها الجميلة فى فمى وقالت لى كلما احسست يا ميدو انك تريد التبول وتوشك ان تشعر شعورا لذيذا جدا هدئ نفسك وتوقف عن الحركة حتى يذهب هذا الشعور ثم عد لنيكى قلت لها حسنا يا جو وبالفعل اعترانى هذا الشعور عدة مرات لكننى فعلت كما نصحتنى جو حتى مرت ساعة ونصف وانا انيكها باستمتاع ولم اتعب وهى ايضا لم تتعب بل كانت مستمتعة حتى قالت لى حسنا لا تكبح الشعور بالتبول ان اتاك مرة اخرى يكفينا متعتنا حتى الان وسرعان ما شعرت الشعور فقلت لها فقالت دعه يجتاحك يا حبيبى انه الذ شعور فى الدنيا ستقذف لبنك ودون حاجة ليدى ولا لفمى فان كسى هذه المرة هو ممتعك وجسمى كله وشهقت بقوة بالذ احساس وانطلقت دفقات لبنى وفيرة وكثيرة لا تحصى و لا تعد فى كس ومهبل جو التى اعترتها الرعشة ايضا وهى تقول اااااااااااه هكذا هو احسنت حبيبى لا تخف اعلم انه احساس قوى دع لبنك كله ينزل لكى ترتاح ولا تتعب وهى تربت على ظهرى بامومة وتضمنى وتطمئننى

وجاء يوم قررت فيه جوليا عقد قـران وزفاف امى فاطمة على فريدريك الالمانى مع بقائه على معتقده الدينى ولو جاء لهما اولاد يخيرون الاولاد بين المعتقدين بكل حرية.. وعقد قـرانى وزفافى على جوليا فى نفس اليوم .. زفافان فى يوم واحد .. وكنت سعيدا جدا بامى وفريدريك وجوليا ولكن امى كانت متضايقة من زواجى بجوليا لكنى اخبرتها اننى احب جوليا كثيرا ولكنها لم تقتنع وفى نفس الوقت لم تستطع منع الزفاف لان افضال جوليا عليها كثيرة جدا ولا تستطيع المخاطرة باغضابها .. وكان يوما جميلا وعقدنا الزفافين بالنهار وزينا حديقة القصر وجاء المدعوون والمدعوات بافخم الثياب واكثرها اناقة وكانت امى فاطمة كالملاك فى فستان الزفاف الابيض وقبلتها وقبلتنى وانا منبهر بها ومنجذب لها كثيرا اكثر من انجذاب ابن لامه .. وعيونها فى عيون فريدريك الالمانى الذى يضمها ويقبلها ويلبس بذلة وببيون سوداء كالعرسان .. وانا ايضا ارتدى بذلة العرسان السوداء والببيون وتمسك جوليا بيدى وهى كالملاك ايضا فى فستان الزفاف الابيض ورقصت جوليا معى ورقص امى مع فريدريك وهى تنظر اليه بحب ورغبة معا وعلمت انهما الليلة سيمارسان الحب والجنس مرارا بمنتهى الشهوة والهيجان وانا ايضا سافعل ذلك مع قمرى جوليا الفاتنة .. وبدات اتذكر لقاء امى الجنسى الساخن جدا مع اليابانى اكيرا منذ فترة قريبة.. وفكرت هل سيكون زواج امى بفريدريك زواجا مفتوحا اوبن ماريدج يمنح فريدريك لامى الحرية لتمارس الحب والجنس مع اليابانى والايطالى واليونانى والفرنسى والانجليزى والهندى والصينى والروسى والارجنتينى والبرازيلى والمكسيكى

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story