الدكتورسلامةوزوجته ليلى وصديقه ماجد

Story Info
Dr. Salama, his wife Laila, and his friend Maged.
9.1k words
0
25
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الدكتور سلامة وزوجته ليلى وصديقه ماجد

كنا انا ماجد وسلامة طبيبان وصديقان. سلامة متزوج من ليلى. واغرته اختها وداد فناكها وتمتعا معا واكتشفت ليلى الامر وحصل فتور وتهديد بالطلاق منها لزوجها. وقص على سلامة الموضوع وكان الحل امامى ان اغرى زوجته الحبلى فى عيادتى وانا اكشف عليها ثم انيكها وبذلك تهدا لانها خانته مثلما خانها وهذا ما حصل وقررت ليلى مصالحة زوجها وطلبت منى نسيان ما جرى بينى وبينها وانه لن يتكرر

مر شهران على ما حصل بينى وبين ليلى زوجة سلامة وقد زارنى سلامة وهو فى غاية السعادة وبشرنى بان ليلى قد سامحته وقبلت البقاء معه وتراجعت عن طلبها الطلاق منه وبدات تسمح له بممارسة الجنس معها بطريقتها التقليدية التى اعتادوا عليها وقد بدات بطن ليلى بالكبر كما قال لى سلامة واخبرنى انه يريدنى ان اتى لزيارتهم فى منزلهم وحاولت كثيرا الاعتذار له عن ذلك فقد كانت ليلى لا تذهب عن بالى ولا تفكيرى منذ المرة الاولى والاخيرة التى سمحت لى ان انيكها فيها وكنت اخشى ان اضعف اذا رايتها وسالته هل ليلى من طلبت منك ان ازوركم قال سلامة لا انها فكرتى انا واريد ان اعمل مفاجاة لليلى وفى النهاية انت صديقنا وطبيبها المعالج فما المشكلة استسلمت تحت اصراره الشديد ووعدته بزيارته هو وليلى فى منزلهم .. وحين ذهبت الى بيتهم فتح لى سلامة ورحب بى بحرارة ودخلت ووجدت ليلى ترحب بى ولكن بارتباك واضطراب كبير لا ادرى هل هى تكرهنى وتتجنبنى بسبب ما حصل بيننا ام انها تخشى ان تحن لى ولزوبرى مرة اخرى وتخون سلامة .. جلست وبدا سلامة يثرثر معى كثيرا وابادله اطراف الحديث وانا منشغل بردود افعال ليلى .. وتناولنا طعام الغداء الشهى الذى احضرته ليلى واثنيت على صنيع يديها وطبخها اللذيذ وشكرتنى وهى ما تزال مضطربة ومرتبكة وشاهدنا التلفاز لبعض الوقت ولعبت الكوتشينة عدة ادوار مع سلامة وتارة يهزمنى وتارة اهزمه وليلى جالسة بعيدة تراقبنا وملامحها تخفى وراءها ما وراءها .. وركض الوقت منا وصرنا بالليل وصمم سلامة ان ابيت عندهما هذه الليلة وعارضت ذلك بشدة ولكنه صمم وهددنى بقطع علاقته به تماما اذا لم ابقى معهما هذه الليلة ورايت وجه ليلى يتغير ويضطرب اكثر .. واعطانى سلامة منامته ودخلت الى الغرفة لانام ودخل هو وليلى لغرفتهما .. وبعد قليل وجدت ليلى تدخل على وهى ترتدى فستانا طويلا مشقوق الساق حتى الخصر وبعض عانتها الحليقة الناعمة عارية منه بما يدل على انها لا ترتدى تحته اى كولوت او بانتيز وساقاها بالكامل عارية ووجدتنى مفتوح العينين انظر اليها بصمت والتفت فظهر لى ان الفستان ايضا عارى الظهر حتى بداية طيزها باكليس وكانت حافية القدمين اقتربت منى تغرينى بفستانها من الامام والخلف بظهرها العارى وعانتها نصف العارية ثم خلعت الفستان من حمالاته المربوطة خلف عنقها وبدت لى عارية حافية الا من كولوت عبارة عن خيط للوسط من الامام ومن الخلف عبارة عن سلاسل معدنية تغطى طيزها بالكامل كالشبكة الواسعة وكان مغريا جدا لكنه من الامام مجرد خيط او استك للوسط فقط .. قالت ليلى اشتقت اليك يا ماجد وكنت اود لو لم تاتى كيلا اضعف امامك كما يحصل الان قلت لها اانت مجنونة سلامة زوجك بالغرفة المجاورة وقد ينهض ليلا ويرانا معا وننفضح قالت ليلى لا تخف وضعت له مخدرا بالعصير وشربه ونام ولن يصحو الا غدا صباحا والان انزع ملابسك اريدك عاريا امامى الان وفورا قلت لها يا لك من امراة فاجرة وشرموطة حقا يا ليلى واحب شرمطتك هذه قالت وهل رايت شيئا بعد ساصيبك بالجنون من اللذة والمتعة واسرعت اتجرد من ثيابى حتى اصبحت عاريا واخذتها من يديها وهى تضحك وقلت لها ما هذا الفستان الساخن الرهيب وما هذا الكولوت العجيب قالت لى اشتريتهما خصيصا لك قلت لها ويقول سلامة انك غير مبدعة بل تقليدية ورتيبة بالجنس قالت الحقيقة اننى كنت كذلك حتى قابلتك واتناكت منك يا ماجد لقد ايقظت الشرموطة التى بداخلى كامنة ومختبئة منذ ولادتى واخرجتها لتسيطر على ولم تكن ليلى ولا انا نعلم ان سلامة القى العصير فى المرحاض وتظاهر انه شربه كله وانه الان يراقبنى من الباب الموارب دون ان نراه .. وعيونه ملاى بالغضب والغيرة والشهوة والاهتياج الجنسى فى وقت واحد .. وصرت انا وليلى على الفراش وانا اتحسس طيزها المغطاة بالكولوت العريض السلاسلى واتحسس بزازها الكبيرة واقرص حلماتها واقفش فى بزازها وهى فوقى تغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات وابادلها القبلات بقوة وتتحسس صدرى وبطنى ووجهى وشعرى واتحسس ظهرها وطيزها ووجهها وشعرها ثم نزلت ليلى تدعك وتدلك زوبرى بيدها من راسه لقاعدته ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه ورميتها على الفراش ونزلت ابعبص والحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره باصابعى ولسانى وهى تتاوه وتوحوح وتافاف وتغنج وتصرخ وتشخر بقوة ثم اخذت قدميها الجميلتين فى يدى وفمى امصهما واقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما ثم امسكت كفوف قدميها بكفوف يدى ودفعت زبرى فى كس ليلى زوجة صديقى سلامة بقوة وهى تتاوه وتغنج وتقول لى نكنى نيك زوجة صديقك الشرموطة ليلى شرموطتك .. وفى تلك اللحظة انفتح شباك الغرفة ودخل اربعة مراهقين منه علينا ارتعبت ليلى وتغطت بسرعة بالملاءة تخفى جسدها العارى الحافى وامسكت ملابسى استر بها نفسى ضحك المراهقون الاربعة وانا اقول لهم من انتم وماذا تفعلون هنا اخرجوا فورا كما جئتم قالوا لقد رايناك مع زوجة العم سلامة تنيكها وهى تخونه معك ونحن تلاميذ بالمدرسة الثانوية القريبة وكنا دوما نتلصص على العم سلامة وهو ينيك ليلى الجميلة او وهى عارية تبدل ملابسها او خارجة من الحمام عارية بعد الاستحمام وحافية وكلنا احببناها حبا رومانسيا وعاطفيا كبيرا وهى فتاة احلامنا والهتنا وليس مجرد اشتهاء جنسى فقط واذا اردتما الا نفضحكما عند العم سلامة وقد صورنا فيديو صوت وصورة لك وانت تنيك ليلى فدعونا نتمتع بالهتنا ليلى الجميلة معك او بدونك لك الخيار فاذا رفضت قيدناك لهذا الكرسى ومارسنا الحب الحلو اللذيذ معها وحدنا قلت مستحيل ومن رابع المستحيلات ان اوافقكم على هذا وحاولت التصدى لهم وعندها ضربونى ففقدت الوعى وكانت ليلى ستصرخ لكنهم اسرعوا بكتم فمها بشريط لاصق .. وبعضهم قيدنى للكرسى وبعضهم امسك ليلى ثبتها فى السرير كيلا تنهض وتهرب ولما افقت وجدت ليلى يمسكها مراهقان ويرفعان ويفتحان ساقيها ويقبلان ويمصان قدميها الجميلتين باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما والمراهق الثالث بين ساقيها يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبوره باصابعه ولسانه بقوة والمراهق الرابع يثبت يديها فى السرير بيديه ويقبل وجهها وعنقها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وصوت ليلى مكتوم بالشريط اللاصق على فمها وهى تقاوم دون جدوى وقال لاحس كسها للاثنين الممسكين بقدميها كس الهتنا لذيذ للغاية يا جورج ويا داود قالا له سنتلوك فى لحس عسله اللذيذ يا بطرس وانت يا بول ما رايك فى نهدى الهتنا ووجهها قال بول رائع جدا ثم تبدل الاربعة على كسها لحسا وبعبصة وعلى نهديها ووجهها تقفيشا ومصا وتقبيلا ثم رفع بول وبطرس ساقى ليلى ودفع داود زوبره الضخم الاغلف فى كس ليلى وتاوها معا بقوة قال داود اننزع عن فمك الشريط اللاصق وتعديننا الا تصرخى اومات ليلى براسها ايجابا قال داود خير لك ان تفعلى والا اعدناه مرة اخرى ونزعوا الشريط اللاصق عن فمها وبدات تتاوه وتغنج وتافاف وتوحوح بقوة وتقول له نكنى يا داود يا حبيبى قال لها احبك كثيرا يا الهتى وحبيبتى ليلى وعيونه ملاى بالحب والهيام والصبابة تجاهها والرغبة ايضا ورات فى عيونه الحب وتنهدت من المتعة التى تسرى فى بدنها من اهتمام المراهقين الاربعة بجسدها ووجهها وبزازها وكسها وحتى قدميها وشعرت انا بالاثارة والاشتهاء من المنظر الساخن وانا ارى يدا ليلى تمسكان بزوبر بول وبطرس وتدلكهما وتدعكهما بقوة وزوبر جورج فى فمها تمصه .. نظر الى جورج وقال الم يكن من الافضل لك ان تشاركنا فى المتعة ان زوبرك المنتصب الان يخالفك الراى ويريد مشاركتنا ولكننا لن نفعل على الاقل ليس هذه المرة الاولى لنا مع حبيبتنا والهتنا ليلى وكان سلامة يراقب كل ما يجرى ويدعك زوبره بقوة ولم يتدخل لانقاذنا من المراهقين الاربعة ولم نعلم بوجوده عند الباب الموارب طبعا الا لاحقا .. واستمر داود فى نيك ليلى بقوة فى كسها بزوبره لمدة طويلة حتى قذف شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وهى تتحسس ظهره وطيزه ووجهه وشعره وصدره وبطنه حين تترك الزوبرين من يديها .. ثم استلقى داود جوارها ونام بول على ظهره وصعدت ليلى فوقه وامسكت زوبره بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وبدات ليلى تصعد وتهبط وتتقافز على زوبر بول بكسها وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه ونزلت تغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وجاء بطرس خلفها وشعرت براس زوبره عند خرم طيزها قالت لا لا تفعل لم اتناك فيها من قبل قال ستتمتعين يا الهتنا وثبتها بول بقوة اليه كيلا تقاوم ولا تهرب ودهن بطرس زوبره واصابعه بالزيت وادخل اصابعه يدهن جدران طيزها من الداخل بالزيت ثم دفع زوبره فى طيزها وهى تتاوه وتتوجع وادخل زوبره ببطء سنتى سنتى حتى دخل باكمله وهدا حتى تعتاد عليه ليلى ثم بدا ينيكها بقوة هو وبول فى كسها وطيزها وهى تصيح اااااااااااااااااااااااااه احححححححححححححح اووووووووووووووووف ممتع جدا النيك فى الطيز والكس معا نيكونى يا شراميط يا خولات يا متناكين فى طيزى وكسى انا الهتكم وشرموطتكم وحبيبتكم ومراتكم قال بطرس طيز الهتنا ليلى ضيقة ورائعة اححححححححح وادخل جورج زوبره فى فم ليلى تمصه له وبعد مدة اخذها بول وبطرس على جنبها وجنبهم وازبارهم لا تزال فى اعماق كسها وطيزها واستمروا فى نيكها معا وهما يقبلانها ويحتضنانها ويتحسسانها ويهمسان لها باجمل كلمات الحب والغرام والرغبة وظلا ينيكان ليلى بقوة فى كسها وطيزها معا حتى قذف بول شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وقذف بطرس شلالات من لبنه فى طيزها .. وقد انتفض جسمها وجاءتها الرعشة وانزلت عسلها عدة مرات مع داود ومع بول وبطرس .. ثم جاء جورج وكان صاحب اضخم زوبر فى ازبارهم وكان الثانى الوحيد بعد داود الذى يملك زوبرا اغلف واما بول وبطرس فكانت ازبارهم مختونة .. وانام ليلى على بطنها بالكامل فى وضع المكواة او الفلاتايرون او الكلب الكسول ودفع زوبره بالتدريج فى خرم طيزها وهى خائفة وتتوجع وتترجاه ان يدخله فى كسها بدلا من طيزها لانه اضخم زوبر فينا جميعا ولكنه صمم على نيك طيزها وبدا الالم يزول وتتبعه المتعة تسرى بقوة فى بدن ليلى التى بدات تتوسله ان ينيكها فى طيزها اقوى بزوبره الاضخم الاغلف وهى توحوح وتغنج وتتاوه بقوة وهو كذلك قال جورج كم احبك وتمنيتك انا ورفاقى الثلاثة يا الهتنا وحبيبتنا وزوجتنا ليلى قالت ليلى لم اكن اعلم اننى فتاة احلام كل هذا العدد من الرجال ان هذا يثيرنى ويهيجنى كثيرا احححححححححح وانزلت عسلها واتتها الرعشة وجورج يمتع طيزها بزوبره الاضخم الاغلف وهى تنظر اليه بجنب وجهها تديره اليه وظل ينيك طيزها على هذا الوضع لمدة طويلة حتى شهق واحست ليلى بشلالات لبنه تتدفق بقوة وشدة فى اعماق طيزها واتتها الرعشة .. استلقى بول وبطرس جوارها على اليمين وجورج وداود على اليسار وهم يدللونها ويعانقونها ويقبلونها ويحتضنونها ويتحسسونها وهى تتغنج وتتدلل عليهم ويهمسون لها .. حتى انتصبت ازبارهم بقوة وسرعة وتبادلوا على نيكها فى كسها وطيزها وفمها وبزازها وقدميها حتى انزلوا لبنهم فى كسها وطيزها وفمها وبلعت لبنهم وانزلوا لبنهم على بزازها ووجهها وقدميها واستحمت بلبنهم من شعرها حتى اصابع قدميها وبقيت فى احضانهم لساعة استراحة وتلذذ واخذوا ملابسهم وانصرفوا على وعد بلقاء جديد اكون مشاركا معهم فيه برضاى .. وكان سلامة قد صور الاحداث كلها على موبايله الذكى .. نهضت ليلى وفكت قيودى وقالت لى لم اتصور اننى يمكن ان استمتع كل هذه المتعة يا ماجد لابد ان نكررها معهم قلت انت مجنونة هؤلاء مراهقون ولا يوثق بهم قالت اعلم انهم يحبوننى ويعبدوننى عبادة ولن يتركوننى لغيرى ابدا قلت لم اكن انك بهذا الشبق والشرمطة يا ليلى ضحكت وقالت وانا ايضا لم اتصور ان اكرر نيكتى لك بعدما نكتنى فى العيادة منذ شهرين واقنعتنى بالعودة لسلامة ومصالحته لاننى خنته كما خاننى ولم اتصور ان اتناك من اربعة او خمسة رجال فى وقت واحد واحب خمسة رجال ويحبوننى حبا رومانسيا فى وقت واحد لقد انتهى عصر ليلى القطة المغمضة وبدا عصر ليلى الشرموطة من الداخل

انصرف سلامة بعدما انزلت لبنى على نفسى وانزل لبنه مرات عديدة على الارض وعلم من كلام ليلى انها اتناكت منى من شهرين وان ذلك سبب عودتها له ومصالحتها له وقرر القيام بمغامرة جنسية جديدة تقابل مغامراتى مع زوجته ليلى .. وبعد عدة ايام وفى يوم بياتى خارج منزلى فى المستشفى للقيام بعملية مهمة ستجعلنى ابيت حتى الصباح فى المستشفى .. طرق سلامة باب منزلى وفتحت له زوجتى ليلى .. رحبت به وقالت له اننى غير موجود بالمنزل وسابيت حتى الصباح فى المشفى بسبب عملية مهمة قال سلامة اعلم ولكنى جئت من اجلك انت استغربت ليلى وادخلت سلامة واجلسته على الاريكة وذهبت لتعد لهما كوبين من الكاكاو باللبن .. وحين عادت وشرباه وهى تسال عن ليلى واحوالها وسلامة واحواله .. اراها سلامة الجزء من الفيديو الذى انيك فيه ليلى زوجته .. شعرت ليلى بالصدمة والغضب والغيرة من خيانتى لها وشتمتنى باقذع الالفاظ وشعرت ليلى بسلامة يضمها ويبدا فى تقبيل خدها وشفتيها انتفضت وقالت له ماذا تفعل يا سلامة انا زوجة صديقك ماجد عيب عليك وانى متزوجة ومحترمة ولم يلمسنى رجل فى حياتى سوى زوجى ماجد قال لها سلامة الا تريدين الانتقام منه ورد الصاع صاعين وتخونيه كما خانك قالت ليلى انا لست مثله ولا مثل زوجتك قال لها سلامة ولكنى احبك واشتهيك منذ زمن طويل يا ليلى وهو يدعك فى بزازها الكبيرة من فوق ملابسها ويدعك فى كسها ومستمر فى تقبيلها واحتضانها وضمها تملصت منه وقالت لا يصح انا متزوجة من صديقك .. انقلب سلامة وحشا كاسرا ومزق ملابس ليلى وهى تصرخ حتى اصبحت عارية حافية وحملها الى فراشها فى غرفتها وهى تقاومه بشراسة ونزع ثيابه فى ثوان ثم صفعها على وجهها بقوة فانخرطت بالبكاء واستسلمت ودفع زوبره فى كسها الغارق بعسله قال انك مهتاجة جدا وكسك غارق بعسله فلماذا تدعين الشرف معى يا شرموطة قالت ليلى جسدى خاننى ولكننى لم ادع احدا يلمسنى سوى ماجد عليك اللعنة ايها الوغد واخذ سلامة قدميها الجميلتين بيده وفمه يقبلهما ويمصهما باصابعهما وكفهما ومشطهما وكعبهما وهو ينيكها بقوة فى كسها بزوبره ونزل على وجهها يغرقه بالقبلات هو وشفتيها وعنقها وبدات تهتاج وتبادله القبلات بشبق وتتحسس وجهه وشعره وقالت احقا تحبنى يا سلامة ولست مجرد نزوة جنسية قال لها احبك من كل قلبى يا ليلى ضمته بقوة وقالت يا روحى نكنى اقوى اححححححححح وتتحسس ظهره وطيزه وصدره وبطنه وهو يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة .. ولم يكونا يعلمان انهما تركا باب الشقة مفتوحا وان ابن جارتها منير الطالب الجامعى الذى فى العشرينات من عمره قد تسلل ويتلصص عليهما ويصور نيكتهما كاملة بموبايله الذكى وانه سيرى الفيديو لاحد عشر صديقا مقربا له بالجامعة وانهم جميعا يحبون ليلى حبا رومانسيا من صورها التى على موبايل منير منذ كانوا فى الاعدادية ويشتهونها جنسيا ايضا .. وامسك سلامة كفوف قدمى ليلى بكفوف يديه وهو ينيكها بكسها بقوة بزوبره .. ثم نام سلامة على ظهره وصعدت ليلى فوقه وامسكت زوبره بيده وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات ليلى زوجتى تصعد وتهبط على زوبر سلامة بكسها وهى تتاوه وتوحوح وتغنج وتافاف ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها .. وبعد مدة اخذها سلامة فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وبدا يرزع ويدفع زوبره فى كسها بقوة وهو يضمها ويقبلها ويتحسسها وينظران لبعضهما ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها.. وبعد مدة اجلسها سلامة وجلس فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات ليلى تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهما متعانقان متواجهان يتحسسان ويحتضنان بعضهما حتى شهق سلامة وانزل شلالات من لبنه فى كس ومهبل زوجتى ليلى وناما فى حضن بعضهما يهمسان لبعضهما ويتبادلان القبلات واللمسات فى حب ورغبة وظل سلامة مع زوجتى ليلى حتى الفجر ينيكها مرة تلو اخرى بمختلف الاوضاع ويغرق وجهها وطيزها وفمها وبزازها وقدميها بلبنه الغزير .. ثم انصرف من عندها وقد تعلقت به على وعد بلقاء اخر

اما منير فقد حفظ الفيديو الساخن لنيكة سلامة وزوجتى ليلى واراه لاصدقائه المقربين الاحد عشر فى الجامعة وهم سمير ووصفى وفايز وناجى وماهر وخالد وصبرى ووائل وعمرو وهانى وشريف.. وبدا الاثنا عشر شابا جامعيا عشرينيا يتشاجرون حول الاحق بليلى وحده منهم ولم يطيقوا ان ينفرد بها احدهم لوحده وبعد جدال طويل ومناقشات ومداولات واخذ ورد قرروا ان يشتركوا فيها جميعا على الاقل فى المرات الاولى وبعدها يمكن ان ينفرد بها سبعة او ستة او خمسة او اربعة او اثنان او ثلاثة او عشرة منهم ولكن مع الالتزام بالمعاهدة والميثاق المشترك بالا يحاول المنفردون بها استمالة قلبها لهم وحدهم دون الباقين فهى الهتهم وحبيبتهم وزوجتهم جميعا بالمساواة .. وذهب منير الى بيت ليلى وبيتى وطرق الباب وفتحت له ليلى وبقى الاحد عشر الاخرون بالسلم بالاسفل انتظارا لاشارته .. ورحبت به ليلى وسالته ما الامر هل ماما ليست على ما يرام قال لها انها بخير يا طنط ليلى قالت ما الامر اذن وجلس منير على الاريكة وقال اغلقى الباب وتعالى شاهدى هذا الفيديو وبعدها نتكلم قالت له اجئت لزيارتنا لترينى فيديو ما هذا السخف قال منير اجلسى وحسب انه يهمك جدا جدا جلست ليلى واراها فيديو نيكتها هى وسلامة وامتقع وجهها واغلقته بسرعة ومسحته قال منير مبتسما عندى وعند اصدقائى الاحد عشر المقربين نسخا كثيرة منه ولو لم تستجيبى لطلبنا سننشره على الانترنت قالت ليلى لا لا لا اتوسل لك لا تفعل انا تحت امرك ماذا تريد قال منير يا طنط ليلى انا واصدقائى الاحد عشر المقربون نحبك حبا رومانسيا كبيرا ونشتهيك اشتهاء جنسيا ايضا منذ كنا فى الاعدادية وقلوبنا واجسادنا تتعذب بسببك منذ سنين من الحرمان ولذلك نريد ان نمارس الحب الحلو اللذيذ معك فانت الهتنا وحبيبتنا وزوجتنا وفتاة احلامنا يا ليلى .. قالت ليلى فى غضب ماذا تقول انا لا اخون زوجى وانتم اصغر منى ولم ادع احدا يلمسنى سوى زوجى ماجد قاطعها منير وسلامة طبعا .. صمتت ليلى فى خوف ثم قالت كنت اظنك تريدنى لنفسك وحسب كيف تتصور ان اتناك من اثنى عشر شابا فى وقت واحد انا لست عاهرة واننى ساموت اذن قال منير لا امراة تموت من النيك والحب وانت لست عاهرة انت الهتنا وزوجتنا للابد رضيت ام لم ترض وقد عقدنا معاهدة وميثاق شرف مغلظ ان لا يحاول احدنا الانفراد بك وحده دون بقية ازواجك وعشاقك الاحد عشر الباقين فما قولك توافقين ام ننشر الفيديو على الانترنت .. صمتت زوجتى ليلى قليلا ثم قالت حسنا انا موافقة ليس امامى خيار اخر اصلا .. فرح منير ونهض قالت له الى اين قال سترين الان ثم فتح باب الشقة واصدر صفيرا خاصا فصعد اصدقاؤه الاحد عشر الى المنزل وعيونهم كلهم ملاى بالحب العميق لها والرغبة فيها ابتسمت ليلى فى دلال وترطب كسها بقوة وانتصب زنبورها وحلماتها وتورم نهداها وشفاه كسها من الشبق وقالت كنتم تعلمون انى ساوافق وجئتم مستعدين قالوا نعم يا الهتنا ليلى هانم .. ضحكت ووجدتهم يحملونها وهى تضحك الى فراشها واجلسوها على طرف الفراش وتجردوا من ثيابهم ووقفوا كالطابور امامها وازبارهم منتصبة مختلفة الاطوال والسمك والالوان وكلها جميلة وعيون ليلى تتمتع بمنظر الازبار الاثنى عشر والاهتياج الجنسى قد بلغ منها مبلغه ونهضت تركع امامهم واخذت زوبر منير فى فمها تمصه وهى تدعك وتدلك زوبرى سمير ووصفى والباقون يدلكون ازبارهم بايديهم وبدات ليلى تبدل بين الازبار الثلاثة حتى مصتهم ودعكتهم كلهم ثم انتقلت لتاخذ زوبر ناجى فى فمها تمصه وتدعك وتدلك زوبرى فايز وماهر بيديها وتبدل بينهم ثم انتقلت لتاخذ زوبر صبرى فى فمها وتمصه وتدعك وتدلك زوبرى خالد ووائل بيديها وتبدل بينهم ثم انتقلت لتاخذ زوبر هانى فى فمها تمصه وتدعك وتدلك زوبرى عمرو وشريف بيديها وتبدل بينهم ثم نهضت ليلى وتجردت من ملابسها حتى صارت عارية حافية مثلهم وبداوا يلتفون حولها فى دائرة ومنير يقبل وجهها وشفتيها وعنقها وسمير يحتضنها من الخلف ويحك زوبره فى طيزها وكسها ثم ياتى وصفى وفايز ويمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبيرة ثم ياتى ناجى ويبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه وينزل سمير فى نفس الوقت ليبعبص ويلحس خرم طيزها باصابعه ولسانه ثم حملوها الى الفراش واناموها عليه ووضع منير زوبره فى فمها تمصه ونام سمير ووصفى حولها يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبيرة وبدات تدلك وتدعك زوبرى فايز وناجى بيديها ونزل ماهر يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبوره باصابعه ولسانه واخذ خالد وصبرى قدميها بايديهم وفمهم ومصوها وقبلوها باصابعها وكعبها وكفها ومشطها .. وبعد قليل رفع منير ساقى ليلى فى الهواء وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره فى كسها بقوة وتاوها ووحوحا وغنجا معا من المتعة وهو ينيكها دخولا وخروجا دخولا وخروجا دخولا وخروجا بزوبره فى كسها وانتقل ماهر لفمها بزوبره لتمصه .. واما وائل وعمرو وهانى وشريف فاستمروا فى تدليك ودعك ازبارهم بايديهم وهم يتفرجون على المشهد المثير ..وظل منير ينيكها بكل قوة وهو يقول لها كم حلمت بهذه اللحظة لايام وليال واسابيع وشهور وسنوات طويلة يا الهتى وحبيبتى وزوجتى ليلى كم احبك قالت اححححححح وانا احبك واحبكم جميعا ايضا قالوا نحبك ولن نتركك لغيرك ابدا ما دمت حية .. وظل منير ينيك ليلى وانزلت عسلها وجاءتها الرعشة معه حتى شهق واخرج زوبره واغرق بزازها الكبيرة بشلالات من لبنه ثم نام سمير على ظهره وصعدت ليلى فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وهى تنظر اليه بعيون ملاى بالاغراء والحب والرغبة وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وتتحسس هى صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها وجاء وصفى خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا سمير ووصفى ينيكان ليلى بقوة فى كسها وطيزها معا وهى تتاوه وتوحوح وتغنج ومهتاجة جدا من اول ايلاج مزدوج لها فى حياتها واول اثناعشرية جانج بانجية لها فى حياتها وقالت نيكونى بقوة فى كسى وطيزى ااااااااااااااااااااااااااح اننى مهتاجة جدا لاننى ساتناك من اثنا عشر زوجا وعاشقا وحبيبا اووووووووووووووووف .. وادخل فايز زوبره فى فمها تمصه .. وظلوا ينيكونها بقوة فى فتحاتها الثلاثة حتى شهق سمير وقذف شلالات من لبنه فى كس ليلى ومهبلها وقذف وصفى شلالات من لبنه فى طيزها وقذف فايز شلالات من لبنه فى فمها وابتلعت لبنه كله بتلذذ ونهم .. ثم اخذوا ليلى وحملوها وهى تضحك وتتدلل عليهم وازالوا اثار اللبن من كسها وطيزها فى الحمام واعادوها للفراش .. ونامت على جنبها ونام ناجى امامها على جنبه ونام ماهر خلفها على جنبه وادخل ناجى زوبره فى كسها وادخل ماهر زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكون ليلى بقوة فى كسها وطيزها معا وهى تتاوه وتوحوح وتغنج وتصرخ وهم يقبلونها ويضمونها وينظرون اليها ويتحسسونها ويهمسون لها باجمل كلمات الحب والغرام والرغبة وظلا ينيكانها بقوة لمدة حتى شهقا وانزل ناجى شلالات من لبنه على قدمى ليلى وانزل ماهر شلالات من لبنه على وجهها .. ولعقت اللبن الذى على وجهها باصابعها .. ثم نام خالد على ظهره واعطته ليلى ظهرها وهى تدخل زوبره فى خرم طيزها وتقعد عليه وتصعد وتهبط وتتقافز عليه ورفعت ساقيها وفتحتهما وجاء صبرى وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة معا فى كسها وطيزها وهى تتاوه وتوحوح وتغنج وتافاف وتصرخ وجاء وائل وادخل زوبره فى فمها تمصه له .. وظلوا ينيكونها بقوة فى فتحاتها الثلاثة وصبرى يقبل شفتيها وعنقها ووجهها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها حتى انزل وائل شلالات من لبنه فى فمها وابتلعته كله بتلذذ وانزل صبرى شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وانزل خالد شلالات من لبنه فى طيزها .. ثم حملوها الى الحمام لينظفوا كسها وطيزها من اللبن مرة اخرى واعادوها للفراش ووقفت بين عمرو وهانى اللذين حملاها وادخل عمرو زوبره فى كسها وادخل هانى زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وقد جاءت رعشتها مرارا مع كل تلك النيكات المتتالية وانزلت عسلها وانتفض جسدها تكرارا وكانت فى جنات من المتعة ليست من هذا العالم وظلا ينيكانها وقوفا لمدة طويلة حتى شهق عمرو وقذف شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها واخرج هانى زوبره من طيزها واغرق ظهرها وشعرها وطيزها من الخارج بشلالات من لبنه .. ثم اخذها شريف ووضع راس ليلى وقدميها على الارض وكسها وطيزها مرفوعان امام زوبره وهو واقف بجانبها وادخل زوبره قليلا فى كسها وقليلا فى خرم طيزها وهو ينيكها وظل هكذا مدة حتى شهق وقذف شريف شلالات من لبنه فى طيز ليلى واستلقى الشباب الاثنا عشر على الارض وحملوها ليلى ووضعوها على حجورهم وهى تتنقل بينهم وتقبلهم وتتحسسهم وتعانقهم وتهمس لهم فى كسل واهتياج .. وظلوا فى ذلك اليوم يتبادلون على زوجتى ليلى فى غيابى وبياتى فى المشفى حتى الفجر وانصرفوا منهكين وتركوها منهكة على وعد بلقاء قريب اخر