الدكتورسلامةوزوجته ليلى وصديقه ماجد

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وذات يوم اتت وداد اخت ليلى لزيارتها بعدما تصالحتا على مضض وقررت وداد المبيت عندها وعند سلامة فى بيتهما وكان ليلى متضايقة وغير مرتاحة لذلك .. وبالليل دخل سلامة خلسة الى غرفة وداد ووجدها نائمة على بطنها تقريبا وقدماها الجميلتان الحافيتان تغريانه وترتدى قميص نوم طويل اخضر شفاف يغطى حتى قبل قدميها ولكنها لا ترتدى تحته اى شئ ويبرز جمال وعرى طيزها وكسها وبزازها الكبيرة وظهرها ودخل عليها سلامة وتجرد من ثيابه حتى اصبح عاريا حافيا وارتمى جوارها على الفراش وهو يتحسس شفتيها وانفها وخدودها وشعرها ويقبل وجهها وشفتيها وعنقها فافاقت وداد وقالت له بميوعة الا تخشى من زوجتك ليلى ان تضبطك عندى يا سلامة قال لا تستطيع فلدى مستمسكات عليها قالت وداد بفضول ما هذه المستمسكات قال لا تشغلى بالك بهذا المهم انت تزدادين جمالا وبهاء يا امراة ما اشهاك واحلاك ونهضت وداد وضمها فى حضنها وهى تتمنع وتقول له عد عد لليلى حبيبتك نزع سلامة عنها ثوب نومها الاخضر الطويل الشفاف وصارت عارية حافية مثله ودفع زوبره فى كسها وهى على جنبها وهو واقف على ركبتيه امام كسها فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وبدات وداد توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف بقوة وهو يقول لها كم اوحشتنى واشتقت اليك والى كسك وبزازك وشعرك ووجهك وعيونك وقدميك وكلك ضحكت وداد بميوعة وقالت وانا ايضا اشتقت لك ولزوبرك يا روحى .. وبدا سلامة ينيك وداد اخت زوجته ليلى بقوة وبعد مدة انامها على الوضع التبشيرى العاى ورفع ساقيها ونزل يغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وياخذ قدميها فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ونزل يبعبص ويلحس كس وداد بشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره باصابعه ولسانه ثم امسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره فى كس وداد وبدا ينيكها بقوة وهى توحوح وتتاوه وتهمهم وتغنج وتافاف وتصرخ من المتعة وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه وبعد مدة نام سلامة على ظهره وصعدت وداد فوقه وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وبدات وداد تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وركبتيها وفخذيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتاتيها الرعشة عدة مرات وتنزل عسلها وينتفض جسدها .. وبعد مدة استلقت وداد على جنبها ونام سلامة وراءها على جنبه وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها والصق صدره وبطنه بظهرها وطيزها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ووجهها المستدير اليه ودفن وجهه فى وجهها وشعرها وضم بزازها الكبيرة بيده .. وبعد مدة ركعت وداد على يديها وركبتيها ووقف سلامة خلفها على ركبتيه ودس زوبره فى كسها وبدا ينيكها والصق صدره وبطنه بظهرها وقبل قفاها وخدها ودفن وجهه فى شعرها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وشهق اخيرا وانزل سلامة شلالات من لبنه فى كس ومهبل وداد اخت زوجته ليلى وناما فى حضن بعضهما يتبادلان اللمسات والقبلات والهمسات .. وفاجاهما صوت ليلى وهى تقول عادت ريما لعادتها القديمة يا سلامة ما زلت تخوننى مع اختى وداد وانا اخونك على فكرة ولعلمك مع ماجد قال سلامة بهدوء وانت تخونينى مع ماجد اذن نحن متعادلان وانا اعلم انك على علاقة معه لا داعى لاخبارى.. شحب وجه ليلى فقال لها لقد صورتكما على موبايلى صوت وصورة هذا غير عشاقك وازواجك المراهقين الاربعة قالت ليلى انت السبب قال سلامة انا متقبل مغامراتك الجنسية وعليك بالمقابل تقبل علاقتى بوداد وعلاقتى بليلى زوجة ماجد ايضا يا ليلى .. انصرفت ليلى غاضبة ولم ترد وهى مندهشة من علاقة ليلى بسلامة.. واخبرتنى انا ماجد بامر ليلى فى لقائهما الجنسى التالى مع عشاقها المراهقين الاربعة داود وجورج وبول وبطرس ..

وذات يوم التقيت انا ماجد بنسرين اخت سلامة التى فى الثانوية العامة بالشارع وتعمدت انا هذا اللقاء وخططت انا له لالقاها وهى تعرفنى منذ سنين بحكم صداقتى الطويلة والمديدة لاخيها سلامة رحبت بى نسرين بسعادة وقالت اهلا بك عمو ماجد عانقتها وقبلتها وبدانا نتمشى معا وكنت اعلم انها تحبنى سرا منذ سنين من نظرات عيونها وقررت استغلال ذلك فى الانتقام من علاقة سلامة بزوجتى ليلى وقلت لها لنذهب الى مكان هادئ لنتكلم فعندى كلام كثير اريد ان اقوله لك يا نسرين قالت حسنا عمو ماجد وهى فرحة اننى مهتم بها اخيرا واننا سنقضى بعض الوقت معا وعيونها ملاى بالعشق والهيام تجاهى واخذتها الى شقة املكها شبه خالية كنا نجهزها انا وليلى لابننا القادم فى المستقبل وهناك جلسنا على الاريكة وذهبت لاعد لنا بعض الشاى رفضت نسرين ان اذهب واصرت ان تقوم هى باعداد الشاى وبعد قليل جاءت وشربنا الشاى معا ولما انتهينا من شربه ضممت نسرين الى بقوة واغرقت وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تقاومنى وتقول ماذا تفعل يا عمو ماجد عيب عليك انا اخت صديقك ومثل اختك الصغيرة قلت لها احبك كثيرا منذ زمن يا نسرين واشتهيك فى حضنى قالت وزوجتك ليلى قلت انت اجمل منها مراحل ولا احبها لقد تزوجنا زواجا تقليديا وانا مستمر فى تقبيلها وضمها ودعك بزازها وكسها من فوق ملابسها قالت لى بميوعة وبدات تستسلم لى احقا تحبنى يا ماجد قلت لها جدا جدا يا نسرين قالت فى خجل وانا ايضا احبك واهيم بك منذ سنين ولكنى كنت اخفى الامر فى قلبى لفارق السن بيننا ولانك متزوج ولاننى ظننتك لا تحبنى ولا تشعر نحوى باية عاطفة ضممتها بقوة واستمررت فى تقبيلها وبدات تبادلنى القبلات بنهم ورغبة وبدات اجردها من ثيابها وهى تحاول منعى بضعف وتقول انا لا ازال بنت بنوت قلت لها لا تقلقى ساحافظ على عذريتك وستظلين عذراء هدات نسرين وتركتنى اعريها تماما حتى صارت عارية حافية امامى وواتتها الجراة وبدات تجردنى انا الاخر من ملابسى حتى صرت عاريا مثلها وحملتها وهى تضحك الى غرفة النوم والقيتها على الفراش وارتميت فوقها وبدات اغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وامص حلماتها واقفش فى بزازها ونزلت ابعبص والحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره باصابعى ولسانى على خفيف وتحسست فخذيها وركبتيها السمينتين ونزلت امص واقبل قدميها فى فمى ويدى باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ثم دفعتنى نسرين بدلال لانام على ظهرى على الفراش ولفت اصابع يدها حول زوبرى المنتصب وبدات تدلكه وتدعكه بيدها ثم نزلت بفمها وادخلته فى فمها وبدات تمصه من راسه لقاعدته .. ثم نامت على ظهرها ورفعت ساقيها حتى صدرها فى وضع صدفة البحر وظهر خرم طيزها البكر تحت كسها واخذت زجاجة الزيت من على الكومودينو التى جلبتها معى اليوم ودهنت زوبرى ودهنت اصابعى بالزيت وادخلت اصابعى فى خرم طيز نسرين ادهن جدران طيزها من الداخل بالزيت ثم ضغطت راس زوبرى على خرم طيزها وهى تتوجع قليلا حتى دخلت راس زوبرى داخل طيزها وانتظرتها لتعتاد عليها ثم بدات ادخل زوبرى بالتدريج سنتى سنتى فى طيز نسرين اخت سلامة حتى دخل باكمله فى طيزها وانتظرت حتى تعتاد عليه ثم بدات انيكها فى طيزها زوبرى وبدات نسرين توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف من المتعة وتقول لى نكنى يا ماجد كم هو حلو النيك كم احبك يا حبيبى نيك طيزى بزوبرك الجميل احححححححححح اووووووووووووف اااااااااااااااااااااه وهى تتحسس وجهى وشعرى وصدرى وبطنى وظهرى وطيزى وبعد مدة نمت على ظهرى وصعدت نسرين فوقى ووجهها فى وجهى وبزازها امامى وامسكت زوبرى بيدها وادخلته فى خرم طيزها ونزلت عليه وتاوهنا معا بقوة وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بخرم طيزها على زوبرى وانا اتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدرى وبطنى وتغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات وتعطينى بزها الايمن وبزها الايسر لامص حلماتها واقفش فى بزازها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتصرخ وتافاف وتاتيها الرعشة وتنزل عسلها وينتفض بدنها .. وبعد مدة التفت نسرين حول نفسها وزوبرى فى طيزها واعطتنى ظهرها وبدات تصعد وتهبط وتتقافز مرة اخرى بخرم طيزها على زوبرى ووضعت قدميها قليلا على فخذى ثم رفعت ساقيها كالسبعة فى الهواء .. وبعد مدة نامت نسرين على جنبها وانا نمت على جنبى خلفها وادخلت زوبرى فى خرم طيزها وبدات انيكها وضممت بزازها تحت يدى والصقت صدرى وبطنى بظهرها ولمست ساقاى ساقيها ولاعبت قدماى قدميها وقبلت قفاها ووجهها المستدير لى ودفنت وجهى فى شعرها ووجهها .. وبعد مدة ركعت نسرين على يديها وركبتيها ووقفت خلفها على ركبتى وادخلت زوبرى فى خرم طيزها وبدات انيكها والصقت درى وبطنى بظهرها وقبلت قفاها وخدها ودفنت وجهى فى شعرها ولمست رجلاى رجليها ولاعبت قدماى قدميها وشهقت اخيرا وانزلت فيضانات من لبنى فى طيز نسرين التى اتتها رعشتها وانتفض جسدها وانزلت عسلها فى نفس اللحظة بقوة ونمنا فى حضن بعضنا نتبادل القبلات والاحضان واللمسات والهمسات وبقينا لبعض الوقت هكذا حتى نهضت نسرين واستحممت معها وارتدينا ملابسنا وخرجنا لتعود للبيت على وعد بلقاء اخر

اما ليلى زوجة سلامة فقررت الانتقام منه ان تغوى اخاه المراهق سامر لينيكها .. وكانت تعلم ان سامر يحبها منذ سنين وعيونه تفضحه وتصرفاته لذلك كان من السهل عليها ان تغويه واستدعته ليلى الى بيتها وبيت سلامة فى غياب سلامة فى المشفى لاجراء عملية مهمة ستجعله يغيب طوال الليل حتى الصباح فى المشفى .. بدعوى انها تريد منه مساعدتها فى ترتيب الملابس بالدولاب وكان اكثر من سعيد ليلبى نداءها وجاء سامر وفتحت له ليلى الباب وهى ترتدى قميص نوم ابيض مكسى طويل من الدانتيل المزركش sheer long lace maxi nightgown or robe وترتديه على اللحم دون اى شئ تحته وهو شفاف ولكن زركشته تمنعه من ان يكون كامل الشفافية بل يكشف فقط عن معظم الاجزاء المتفرقة من فخذيها ورجليها وبطنها ونهديها وردفيها وباطن رجليها وظهرها وقد تاملها سامر وهو مذهول ومنبهر وعيونه ملاى بالحب والشهوة معا بقوة ضحكت ليلى من تاثير قميصها عليه وادخلته ورحبت به واعدت لهما كوبين من الكاكاو باللبن وجلست جواره وشربا معا وعيونه تتاملها بحب ورغبة حتى انهيا الشرب وكانت معطرة بالمسك والياسمين العربى الطبيعيين ولم يستطع سامر مقاومة نظرات ولمحات الاغراء فى عيونها وصوتها وشفتيها ووجهها فارتمى عليها والتصق بها وضمها بقوة وهو يغرق شفتيها ووجهها وعنقها بالقبلات بنهم وجوع قالت ليلى فى تمنع مصطنع ماذا تفعل يا سامر انا زوجة اخيك الكبير سلامة عيب عليك ارجوك اتركنى قال سامر اننى احبك منذ سنين يا ليلى واشتهيك فانت فتاة احلامى والهتى ولم اعد اقوى على الصبر والاحتمال ظلت ليلى تقاومه بخفة كى تبدو انها رافضة وممانعة وظل هو يقبلها ويضمها ويدعك فى بزازها الكبيرة وفى كسها من فوق قميصها حتى زالت مقاومتها وقالت له دعنا ندخل غرفتى افضل فرح سامر وقبلها بقوة اكبر وضمها اكثر ثم نهض ويدها فى يده واخذته الى غرفتها وارتمت على الفراش وتجرد سامر من ثيابه بسرعة رهيبة اضحكت ليلى ورات زوبره المنتصب ضخما جدا واغلف غير مختون ولعقت ليلى شفتيها فى اشتهاء ثم فتحت ذراعيها فارتمى عليها وكانت قد عدلت قليلا فى تصميم قميصها ففتحت سوستة وخلعت الجزء الذى يغطى نهديها الكبيرين وفتحت سوستة وخلعت الجزء الذى يغطى كسها وخرم طيزها واصبحت لا تزال ترتدى قميص النوم المكسى الابيض الدانتيل الشفاف المزركش ولكن قدماها الجميلتان وبزازها وكسها وخرم طيزها مكشوفون وفى منتهى العرى وارتمى سامر على بزاز ليلى زوجة اخيه سلامة يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبوره باصابعه ولسانه وتحسس فخذيها وركبتيها السمينتين بشوق وحب ثم نزل سامر واخذ قدمى ليلى فى يده وفمه وقبلهما ومصهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ثم دفعته ليلى بدلال لينام على ظهره ونزلت تلف اصابع يدها حول زوبر سامر الضخم الاغلف وبدات تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته بيدها ثم نزلت بفمها وادخلت زوبره فى فمها وبدات تمصه وتاوه سامر ووحوح من المتعة والتلذذ ثم نامت ليلى على ظهرها وصعد سامر فوقها وهو لا يدرى ما يفعل فابتسمت ليلى وحكت راس زوبره بيدها فى كسها وشفاهه وزنبوره ثم ضبطت راس زوبره الضخم الاغلف على فتحة كسها وقالت له ادفع يا سامر يا حبيبى للداخل ولكن برفق وبطء لان زوبرك كبير جدا وضخم كيلا تؤلمنى ففعل سامر كما وجهته ليلى وبدا يدخل زوبره فى كسها تدريجيا ببطء ورفق وهى تتاوه من ضخامته وجدران مهبلها تتوسع لتحتويه كما لم تتسع من قبل وظل ربع ساعة يدخل زوبره فى كسها حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها قالت له اححححححححححح الان يمكنك ادخاله واخراجه باستمرار مع ابقاء راسه بداخل كسى دوما وفعل سامر كما وجهته ليلى وبدات توحوح وتتاوه وتغنج وتتاوه وتشخر وتصرخ من المتعة الرهيبة وكان زوبره اضخم حتى من زوبر جورج اضخم زوبر ناكها.. وبدات تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه .. وبعد مدة نام سامر على ظهره كما وجهته ليلى فهو خام لا يعلم شيئا عن الجنس تقريبا وصعدت ليلى فوقه وامسكت زوبره الضخم جدا الاغلف بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وبدات ليلى تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر سامر شقيق زوجها سلامة وهى توحوح وتتاوه وتغنج وانتفض جسدها وانزلت عسلها وجاءتها الرعشة وسامر يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها .. وبعد مدة التفت ليلى حول نفسها واعطته ظهرها وبدات مرة اخرى تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر سامر ووضعت قدميها على فخذيه لبعض الوقت ثم رفعت ساقيها كالسبعة فى الهواء .. وبعد مدة نامت ليلى على جنبها ونام سامر على جنبه يواجهان بعضهما فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها وتلمس رجلاه رجليها وتلاعب قدماه قدميها وهما يضمان بعضهما ويقبلان ويتحسسان بعضهما ويهمسان وينظران لبعضهما وليلى توحوح وتتاوه وتغنج وتصيح وتهمهم وينتفض جسدها وتاتيها الرعشة وتنزل عسلها ثم بعد مدة تاخذه ليلى فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وتصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهما يضمان ويقبلان ويتحسسان بعضهما وينظران لبعضهما حتى شهق سامر اخيرا وقذف فيضانات من لبنه لاول مرة فى حياته فى كس اول امراة فى حياته ومهبلها ليلى ونام جوارها وهى تربت عليه وتهدئه وتضمه وتقبله وتتحسسه وتهمس له ويبادلها ذلك ..

حضرت نسرين حفلة لطلاب الثالث الثانوى والتى حضرها اباء وامهات زملائها البنين الخمسين وقدمت نسرين وصلة غناء بصوتها الجميل لاغانى الزمن الجميل وكانت تعزف ايضا على الكمان وسرح اباء الطلاب الخمسين الذكور زملائها فى جمالها جسدا وصوتا وعزفا وبداوا يتخيلونها عارية حافية او بكعب عالى وهى تعزف على الكمان امامهم .. وكان معظم الاباء يعرفون بعضهم البعض فهم جيران او زملاء عمل وانصرفت الامهات بعد الحفل واولادهن وبقى الاباء يتداولون فيما بينهم اعجابهم بنسرين وحبهم لها حبا رومانسيا واشتهاء جنسيا ومع مداولات ومشاورات واخذ ورد وشد وجذب اتفقوا ان يمارسوا الحب الحلو اللذيذ معها جميعا والا ينفرد بها احدهم او بعضهم او يستميل قلبها له او لهم وحدهم دون البقية وعقدوا معاهدة وميثاقا على ذلك .. وكانت اسماؤهم سراج ونور وخميس وجمعة ومحرم وشعبان ورمضان ورجب وربيع وصادق، وسامى وعبد العليم وعبد الودود وعبد المسيح وعبد الحكيم وهشام وسلامة واحمد وجبران وخليل ، ويوسف واسماعيل واسحق ويعقوب وجاد ووهبة ويحيى وحلمى ورامز وياسر، وعماد وشرف ونصر وبدر وهلال وحاتم وعلوى وقدرى ووجدى وانور، وكمال ووجيه وصابر وحافظ وبهجت وجودت وعصام وصالح ومختار ومصطفى

واختاروا سراج كى يراقبها لعله يجد لها نقطة ضعف ينفذوا منها اليها وراقبها سراج حتى اكتشف علاقتها الجنسية معى انا ماجد صديق اخيها سلامة وتمكن سراج من التسلل عبر النافذة الى داخل الشقة وصورنا معا وانا انيك نسرين فى طيزها بقوة بزوبرى فيديو كامل بموبايله الذكى وتحرى عنى وعن نسرين وعلم علاقتى باخيها وعلم اننى متزوج .. وقرر سراج مقابلة نسرين التى كانت تعرفه لانه والد صديق مقرب لها وطلب منها سراج ان تاتى معه الى منزله لان ابنه مريض جدا ويريد رؤيتها فذهبت معه نسرين وحين دخلت البيت الواسع اجلسها سراج واراها الفيديو لنيكى لها فى طيزها وهددها بنشره على الانترنت وارساله لاخيها سلامة وابيها وامها ليتصرفوا معها فتوسلت اليه نسرين الا يفعل وانها تحت امر فى اى شئ يطلبه وكان التسعة عشرة الباقون ينتظرون اسفل المنزل اشارة سراج لهم فقد قرروا ان ينيكها عشرون منهم فى يوم وفى يوم اخر ينيكها الثلاثون الباقون من الخمسين عاشقا ومحبا ومشتهيا لها .. وقال لها سراج عن امر الخمسين ابا لزملائها البنين فى المدرسة الذين يحبونها حبا رومانسيا كبيرا ويشتهونها وانهم يريدون ممارسة الحب الحلو اللذيذ معها عشرون منهم اليوم ثم ثلاثين منهم فى يوم اخر.. ففزعت نسرين ورفضت ولكن مع تهديدات سراج لها رضخت وقالت له حسنا انا موافقة وشعرت بالاهتياج الجنسى من فكرة ان ينيكها خمسون رجلا فى عمر ابيها او فى ثلاثيناتهم واربعيناتهم وخمسيناتهم وستيناتهم .. وتورم نهداها وانتصبت حلماتها وزنبورها الكبير وترطب كسها بالعسل بشدة .. ونهض سراج وفتح الباب واطلق صفيرا مميزا فصعد التسعة عشر رجلا الباقون وضحكت نسرين وقالت كنتم جاهزين ومستعدين اذن وتتوقعون موافقتى .. ضحكوا وجردوها من ثيابها حتى اصبحت عارية حافية وحملوها الى الفراش وهى تضحك واجلسوها على طرف الفراش وتجردوا من ثيابهم كلهم حتى صاروا عراة حفاة مثلها وهى تتامل وجوههم وملامحهم المختلفة والوسيمة وتتامل اجسامهم المختلفة الطول والعرض واللون وازبارهم المختلفة الاحجام والاطوال والالوان وكلها منتصبة بقوة وهاجت نسرين من منظر العشرين زوبرا منتصبا امامها ونزلت نسرين تمسك زوبر سراج وخميس بيديها تدلكهما وتدعكهما من راسهما لقاعدتهما وتدخل زوبر نور فى فمها تمصه ثم تبدل بينهم حتى تمص وتدع ازبارهم الثلاثة بفمها ويدها ثم انتقلت لتدخل زوبر محرم فى فمها وتدلك وتدعك زوبرى جمعة وشعبان بيديها ثم تبدل بينهم ثم انتقلت لتدخل زوبر رجب فى فمها وتدلك وتدعك زوبرى رمضان وربيع بيديها وتبدل بينهم ثم انتقلت لتدخل زوبر سامى فى فمها وتدلك وتدعك زوبرى صادق وعبد العليم بيديها وتبدل بينهم ثم انتقلت لتدخل زوبر عبد المسيح فى فمها وتدعك وتدلك زوبرى عبد الودود وعبد الحكيم بيديها وتبدل بينهم ثم انتقلت لتدخل زوبر سلامة فى فمها وتدعك وتدلك زوبرى هشام واحمد بيديها وتبدل بينهم ثم انتقلت لتدخل زوبر جبران فمها وتدلك وتدعك زوبر خليل بيدها وتبدل بينهما .. ثم حملوها الى الفراش واناموها على ظهرها وادخل سراج زوبره فى فمها تمصه له ونام نور وخميس حولها على اليمين والشمال وبدا يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها وامسكت زوبرى جمعة ومحرم بيديها تدلكهما وتدعكهما ونزل شعبان يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبوره الكبير باصابعه ولسانه واخذ رمضان قدميها فى يده وفمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما واما الباقون الثلاثة عشرة فظلوا يدعكون فى ازبارهم بايديهم منتظرين دورهم بصبر وهم يتفرجون على الرجال يمارسون الحب مع كافة اجزاء جسم نسرين الهتهم ومعشوقتهم وزوجتهم الجميلة.. وبعد قليل رفع سراج ساقى نسرين فى الهواء ودفع زوبره فى كسها البكر وصرخت نسرين صرخة قصيرة ونزل ددمم عذريتتها وفض سراج بكارتها وحسده الباقون انه من اخذ بكارتها وعذريتها .. وبدات الام نسرين تتحول الى متعة رهيبة وبدات نسرين توحوح وتغنج وتتاوه وتهمهم وتافاف وتشخر وتصيح وزوبر سراج يدخل ويخرج فى كسها وينيكها وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه لبعض الوقت ثم تركهما لرمضان يمصهما ويقبلهما مرارا وتكرارا .. وبعد فترة نام سراج على ظهره وصعدت نسرين فوقه وادخلت زوبره فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر سراج وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيا وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها وجاء نور خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا ينيكها بقوة وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها فى اول ايلاج مزدوج لها فى حياتها وادخل خميس زوبره فى فمها تمصه له فى وضع الايرتايت .. وظل الثلاثة ينيكون نسرين فى فتحاتها الثلاثة حتى شهق سراج وقذف شلالات من لبنه فى كس نسرين ومهبلها وقذف نور شلالات من لبنه فى طيزها وقذف خميس شلالات من لبنه فى فمها وابتلعته نسرين كله فى تلذذ ونهم واهتياج وهم يلقون عليها اجمل عبارات الغزل والحب والرغبة والتاليه .. ثم حملوها وهى تتغنج وتتدلل عليهم الى الحمام لينظفوا اثار اللبن من كسها وطيزها.. واعادوها للفراش حيث نام جمعة على ظهره وصعدت نسرين فوقه واعطته ظهرها وادخلت زوبره فى خرم طيزها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة ورفعت ساقيها وفتحتهما وهى تصعد وتهبط وتتقافز بخرم طيزها على زوبر جمعة وجاء محرم فوقها وادخل زوبره فى كسها وادخل شعبان زوبره فى فمها تمصه له وبدا الثلاثة ينيكونها فى فتحاتها الثلاثة مدة طويلة بقوة ونسرين تتاوه وتوحوح وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت من المتعة وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة مرة تلو مرة وينتفض جسدها ، حتى شهق شعبان واغرق وجه نسرينن وبزازها بشلالات من لبنه واطلق جمعة شلالات من لبنه فى طيزها وانزل محرم شلالات من لبنه على قدميها .. ثم نامت نسرين على جنبها وجاء رمضان ونام على جنبه امامها ونام رجب على جنبه خلفها وادخل رمضان زوبره فى كسها وادخل رجب زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بكل قوة وهما يعانقانها ويقبلان ويتحسسانها ويهمسان لها باجمل كلمات الحب والغرام والرغبة والتاليه وظلا ينيكانها فى كسها وطيزها بازبارهما حتى شهق رمضان وانزل شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وشهق رجب وانزل شلالات من لبنه فى طيزها .. وحملوها الى الحمام ونظفوها من اللبن واعادوها للفراش حيث نامت نسرين على جنبها ونام ربيع على جنبه امامها يواجهها وادخل زوبره فى كسها وصعد صادق فوقهما ووضع ساقا على نسرين وساقا على ربيع وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وضع السرج الجانبى .. ونسرين تتاوه وتوحوح وتافاف وتغنج بقوة وتاتيها رعشتها وتنزل عسلها وينتفض جسدها من المتعة والتلذذ .. وظلوا ينيكونها لمدة طويلة حتى شهق ربيع وانزل فيضانات من لبنه فى كسها ومهبلها وانزل صادق فيضانات من لبنه فى طيزها .. ثم اخذوها للحمام ينظفونها من اللبن واعادوها للفراش .. ووقفت نسرين بين سامى وعبد العليم وحملوها وادخل سامى زوبره فى كسها وادخل عبد العليم زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا وظلا ينيكانها لمدة طويلة حتى انزل سامى شلالات من لبنه على وجهها وبزازها وانزل عبد العليم شلالات من لبنه على كسها من الخارج .. ونامت نسرين على ظهرها ووقف عبد الودود وعبد المسيح او ركعا جنبا لجنب متواجهين وادخلا ازبارهما فى كسها وطيزها معا فى وضع عظم الفريقة عند الطيور وظلا ينيكانها على هذا الوضع وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتاتيها الرعشة وتنزل عسلها وينتفض جسدها حتى شهق عبد المسيح وانزل شلالات من لبنه فى كس ومهبل نسرين وانزل عبد الودود شلالات من لبنه فى طيزها .. واخذوها للحمام ينظفونها من اللبن واعادوها للفراش ونام عبد الحكيم على ظهره وصعدت نسرين فوقه ترفع ساقيه بيديها وتصعد وتهبط بكسها على زوبره فى وضع الامازون وياتى هشام من خلفها ويدخل زوبره فى خرم طيزها وينيكها الاثنان فى كسها وطيزها بقوة لمدة طويلة وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتاتيها الرعشة وتنزل عسلها وينتفض جسدها حتى انزل عبد الحكيم شلالات من لبنه على ظهر نسرين وانزل هشام شلالات من لبنه على طيازها وعلى خرم طيزها وشفاه كسها .. ثم وضعت نسرين راسها وقدميها على الارض فى وضع مخضة الزبدة وكسها وطيزها مرفوعان فى الهواء عند زوبرى سلامة واحمد الواقفين المتواجهين حولها وادخل احمد زوبره فى كسها وادخل سلامة زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها لمدة طويلة حتى شهق احمد وانزل شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وانزل سلامة شلالات من لبنه فى طيزها واخذوها للحمام ينظفونها من اللبن واعادوها للفراش ونامت نسرين على ظهرها وادخل جبران زوبره فى طيزها فى وضع الشوكة والملعقة سبورك وهو راقد على جنبه وخليل يدخل زوبره فى كسها وهو جالس عليها فى وضع راعى البقر وظل الاثنان ينيكانها فى كسها وطيزها معا لمدة طويلة حتى شهق جبران وانزل فيضانات من لبنه فى طيزها وانزل خليل فيضانات من لبنه فى كسها ومهبلها .. وظلوا يتبدلون عليها حتى ناكوها كلهم العشرون فى كسها وفمها وطيزها وقدميها وبزازها وانزلوا لبنهم فى كسها وفمها وطيزها وعلى وجهها وبزازها وقدميها واستحمت نسرين بجسدها كله بلبنهم من شعرها حتى اصابع قدميها وباتت نسرين فى تلك النياكة الجماعية مع عشرين حبيبا وزوجا لها وقالت لاهلها انها ستبيت عند صديقتها المقربة ونامت فى حضن وتدليل وتقبيل وتحسيس ووشوشة عشاقها وازواجها العشرين الذين قبلوا وجهها وشفتيها وعنقها ومصوا حلماتها وقفشوا فى بزازها وبعبصوا ولحسوا كسها وشفاهه وزنبوره الكبير ومصوا وقبلوا قدميها وقاموا بعمل حمام لسان وحمام ايدى وحمام عيون لكافة انحاء جسدها الجميل من الامام والخلف بلمساتهم ولعقاتهم وقبلاتهم ونظراتهم .. سراج ونور وخميس وجمعة ومحرم وشعبان ورمضان ورجب وربيع وصادق وسامى وعبد العليم وعبد الودود وعبد المسيح وعبد الحكيم وهشام وسلامة واحمد وجبران وخليل