فرخندة

Story Info
Farkhandah.
11.3k words
0
43
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فرخندة

مواقف ( عيشها بخيالك )

انا فرخندة عندي دلوقتي ٣٨ سنه متزوجه من شريف عنده ٤٢ سنه وبيشتغل في شركه خاصه كبيره وعندي بنت اسمها ندي عمرها ١٧ سنه وولد اسمه نور عنده ١٤ سنه والاتنين من راجلين غير شريف لكن التوام اللى فى بطنى من شريف.

اعرفكم بقي نوع القصه عشان هتكون مختلفه شويه يعني مش هتكون سرد احداث بالترتيب اللي انتم متعودين عليه لكن هي هتكون مواقف عيشتها كلها بعد الجواز بعد ما اكتشفت ان جوزي ديوث وبيحب التعريص وعايزني اكون شرموطه وخلاني كمان بحب وبتمتع بكده

المشكله اني كنت حاسه بانه كده من ايام الخطوبه من خلال كم موقف حصلو و ده لاننا كنا واخدين علي بعض في الكلام طبعا زي اي اتنين مخطوبين و ده هتعرفوه لما هحكيلكم اول موقف دلوقتي

الموقف الاول :-

كنا بنتكلم في علي الموبايل وكنا في اوائل الصيف كده وكنت نايمه علي سريري لابسه قميص نوم من اللي جايباهم للجواز لانه هو كان بيحبني اعمل كده وانا بتكلم معاه بالليل ونتخيل اننا مع بعض وكده

المهم قولتله

انا : بقولك ايه يا حبيبي انا عايزه اطلع مصيف

شريف : هو انا فاضي يا فيري مانتي عارفه الشغل والمدير بتاعي معتمد عليا ازاي وانا عايز افضل كده عشان اتقدم في شغلي بسرعه ومرتبي يزيد واكون مركزي كويس في الشركه

انا : يوووه كل حاجه الشركه والشغل ومركزي طب وانا يعني

شريف : ماهو كله عشانك يا جميل امال ده كله لمين بس

انا : وانت لما تشتغل هحس اني قاعده علي الشط مثلا ههههه ضحكتني

شريف : ياستي دا انا اجبلك البحر والشط لحد عندك

انا : يا سلام ازاي ده بقا

شريف : غمضي عينك كده وتخيلي نفسك قعده علي اجمل شط في المالديف كمان وافردي جسمك كده اكنك علي شازلونج ولا انتي قاعده

انا : لا نايمه وانا بكلمك

شريف : تمام تخيلي بقي حواليكي ناس كتير بتتمشي ونازله الميه وعيال بتلعب وقربي المروحه منك اكنها الهوا

انا : يا سلام اتخيل ناس حواليا ازاي يا استاذ وانا كده

شريف : كده ايه بالقميص يعني

انا : اه والقميص القصير كمان الاسود اللي تحت الهنش بالظبط ده

شريف : ومش لابسه السنتيانه صح

انا : هههه اه مانت عارف مش انت بتحب كده

شريف : بحب كده وابو كده

انا : طب ايه اتخيل بردو ان في ناس

شريف : اه اتخيلي عادي

انا: بس هتخيلهم كلهم ستات واطفال بقي عشان هتكسف

شريف : لا عادي مفيش شط كله هيكون ستات بس انا عايز التخيل يكون واقعي عشان تحسي انه حقيقي

انا : بس .... ( قاطعني وقال )

شريف : مفيش بس ايوه اتخيلي ان فيه رجاله وهيكونو لابسين مايوهات وشورتات كمان عادي

انا : بس الهوا بتاع المروحه مش كفايه مش حاسه اني علي البحر

شريف : طب ما تقلعي الكلوت بتاعك

اول ما سمعت كده مع التخيل اللي انا فيه وانا مغمضه عيوني بدات اسخن بصراحه واللعبه بدات تعجبني

انا : عايزني اقلع الكلوت كمان يا حبيبي وانا قاعده علي الشط

شريف : اه يا حبيبتي فيها ايه اقلعيه عشان الهوا يوصل لكل حته في جسمك

انا : هو انت مش المفروض انك نايم علي الشازلونج اللي جنبي ولا انا لوحدي

شريف : لا طبعا يا قلبي انا جنبك اهو

انا : طب ما تقلعني انت الكلوت بايدك

شريف : ياااه بس كده من عيني يا قلبي يلا اقلعيه واخلعيه من رجلك كده اكني انا قلعتك

انا : ياااه يا شريف معقول انا قاعده علي الشط والناس حواليا ولابسه قميص النوم على اللحم ومن غير كلوت ولا سنتيانه كمان

شريف : اه يا قلبي وعايزك تفتحي رجلك شويه وانتي نايمه كده عشان الهوا يدخل كمان

انا : اووف عايزني افتح رجلي كمان والناس اللي رايحه جايه دي والرجاله دي كلها مراهقين وشباب ورجاله وكبار سن واجانب اوروبيين وهنود وصينيين ويابانيين

شريف : عادي يا قلبي ده تخيل يعني احنا مش قاعدين بجد علي الشط

انا : حيث كده بقا يبقي هقلع القميص خالص واقعد عريانة ملط وحافية ايه رايك يا حبيبي

شريف : اووووف اقلعي يا قلبي اعملي اللي نفسك فيه

انا : اهو قلعت قاعدالك ملط علي الشط والرجالة كبار وصغار ومصريين واجانب وسوريين وعرايين وجزائريين بيتفرجوا على جسمى العريان ملط والحافى وعلى كسى وشفايفه الكبار وبزازى العريانين الكبار وادورت وبيتفرجوا على ضهرى وطيزى ورجليا العريانين

شريف : انا زوبري واقف اوي يا قلبي مش قادر

انا : ليه يا حبيبي عشان شايفني قاعده عريانة ملط وحافية في وسط الناس

شريف : اوووووف كلامك بيهيجني اوي يا فيري

لما لقيته بيقول كده قلت اتقل العيار زياده و زي ما تيجي تيجي بقا بس اشوف اخره ايه

انا : حبيبي الحق في واحد واقف علي الشط ومركز معايا اوي وبياكلني بعينيه ينفع كده قوم اضربه مش قلتلك بلاش اقعد عريانة ملط كده

شريف : مش قادر اقوم يا قلبي انا هايج اووووي يا فيري

انا : خلاص خليه يبص بقا وخلاص انا اصلا فاتحه رجلي علي الاخر وكسي باين كله

شريف : اااااححححح يعني الراجل شايف كسك

انا : مش انت اللي طلبت مني افتح رجلي عشان الهوا يدخل

شريف : عايز انيكك يا فيري مش قادر

انا : تعالي يا حبيبي هتنكني هنا علي الشط قدام الناس ولا ايه

شريف : اه هنيكك هنا في وسط الناس رجالة ونسوان وعيال مش قادر

انا : طب افرض حد جه وعمل حاجه فيا مانا كده نايمه عريانة ملط قدامهم وبتناك كمان

شريف : اللي يحصل يحصل حتي لو الشط كله ناكك معايا هخلى المراهق اللى هناك ده ينيكك فى طيزك ويملا طيزك بلبنه وانا بنيكك فى كسك واخلى الراجل العجوز ده ينيك بوقك ويملاه لبن ولا اقولك هجيبلك اربعة ينيكوكى معايا جانج بانج والنسوان والبنات كمان هتيجى ويدعكوا اكساسهم فى كسك لحد ما تجيبوا عسلكم سوا ااااححححح مش قادر

انا : اووووووووووووووووف

ونزلنا احنا الاتنين مع بعض انا عسلى وهو لبنه

مستنيه تشجعيكم والقصه حلوه ولا مكملش المواقف

الجزء الثاني

بعد الموقف الاول ده اتكلمنا تاني يوم وانشغلنا بترتيبات الجواز وكده وكنا بردو بنتكلم بالليل وبكون لابسه زي ما بيطلب مني لحد لما فات اسبوع كده كنا مع بعض انا وهو في كافيه ووصلني البيت وروح وانا لقيت عندنا ضيوف فمغيرتش هدومي وخلتني لبسه لبس الخروج اللي هو كان عبارة عن جيبه وبلوزه وبعدين علي ما الضيوف روحو دخلت الاوضه ولسه هغير هدومي لقيت شريف بيتصل

انا : ايوه يا حبيبي

شريف : وحشتيني الشويه دول يا قلبي

انا : و انت كمان يا حبيبي

شريف : ايه بتعملي ايه

انا : لسه داخله الاوضه اهو كنت لسه هغير

شريف : نعم ليه كده دا انا سايبك من ساعه تقريبا او اكتر

انا : ايوه منا لما دخلت البيت لقيت في ضيوف عندنا فقعدت معاهم لحد لما روحوا

شريف : اه تمام ... يعني لسه لابسه الجيبه والبلوزه اللي كنا بيهم

انا : ايوه

شريف : قاعده ولا واقفه ولا نايمه

انا : قاعده علي السرير بكلمك

شريف : قافله باب الاوضه

انا : ايوه طبعا عشان كنت هغير امال اقلع قدامهم يعني

شريف : طب بقولك ايه فاكره لما كنا قاعدين في الكافيه وسالتك براحه كده في ودانك علي لون الاندر اللي لبساه وانتي قولتي احمر

انا : ايوه مانت بتسال عليهم دايما دا انت بقيت حافظهم اكتر مني هههههه

شريف : بس انا كنت بسالك عشان نفسي في حاجه اوي بس مقدرتش اقولك عشان مش هينفع تعمليها

انا : ليه يا حبيبي بتقول كده انا اعمل عشانك اي حاجه يا حبيبي

شريف : لا مش كل حاجه كل حاجه يعني في حاجات ممكن متوافقيش

انا : ايه هي طيب وانا اثبتلك اني اعمل اي حاجه عشان حبيبي

شريف : اااا ااااااا

انا : ايه يا شرشر في ايه ماتقول

شريف : كان نفسي تقلعي الاندر بتاعك واحنا قاعدين

وقتها افتكرت الموقف اللي فات وبدات اتاكد اكتر ان شريف بيحب النوع ده بس لسه مكنتش متاكده اوي من دياثته لكن علي الاقل هو بيحب يتمتع بالنوع ده بالتخيل والدليل انه فعلا مقدرش يطلب كده في الكافيه لكن اللي حصل هتشوفو لما اكمل الموقف بعد الحوار اللي دار في راسي ده في ثواني وبعدين رديت

انا : طيب وفيها ايه يا حبيبي كنت قولي

شريف : ايه انتي بتتكلمي بجد يا حبيبتي

انا : ايوه يا حبيبي فيها ايه مش دي رغبتك وهتكون فرحان ومتمتع كده دي اهم حاجه عندي بس عندي سؤال بقا

شريف : ايه يا حبيبتي اؤمري يا قلب شريف

انا : هو انا كنت هقلعه ازاي وفين

شريف : كنت هقولك روحي التواليت اقلعيه وتعالي

انا : اه تمام ولما نروح اروح البسه تاني في التواليت ولا تحب اروح من غيره يا حبيبي

شريف: اووووف وتمشي في الشارع طيزك تترقص كده

انا : اه يا حبيبي عادي بس ماكانش هينفع كده بردو كنت هروح بردو التواليت قبل ما نروح بس مش عشان البس الاندر لا عشان اقلع البرا كمان ايه رايك يا صلحوتي

شريف : ااااااحححححح يخربيتك يا فيري انا هنزل

انا : علي فكره انا قلعت الاندر والبرا فعلا ولابسه الجيبه والبلوزه بس عشان اتخيل بجد

شريف : اووووف زوبري يا فيري هينفجر

انا : العب فيه جامد يا قلبي حركه جامد اوي

شريف : بعمل كده اهو يا قلبي عايز انزل اوي

قلت ازود الجرعه زي المره اللي فاتت واهيجه اكتر واكتر واخليه ينزل علي تخيلات التعريص بتاعته دي

انا : اااححح في واحد واقف ورايا في الاتوبيس يا شرشر ولازق فيا اوي ااااححح ماكانش ينفع اروح من غير اندر كده عجبك كده

شريف : اووووف اااااااححححححححح مش قادر مش قادر

انا : اااااحححح فيه حاجه ناشفه اوي يا شرشورتي بتدخل في طيزي ومدخله الجيبه معاها اووووف اه اااححححححح

شريف : ارفعي الجيبه يا شرموطه ارفعي الجيبه

انا اول ما سمعت كده هجت اكتر وقلت خلاص بقي مبدهاش كده الموضوع بقا واضح زي الشمس والمره الجايه مش هتبقي تخيلات

انا : ارفعها يا حبيبي عشان مش قادره ارفعها خلي طيزي تتعري والراجل فتح سوستة بنطلونه وطلع زبره الكبير ودخله فى خرم طيزى وابتدا ينيكنى فى طيزى اححححححححححححححح ودخل ايديه جوه البلوزة وعمال يقفش فى بزازى الكبار ويقرص فى حلماتى اوووووووووووف لحد ما جاب كيلو لبن جوه طيزى

شريف : اااااااححححح اهو يا فيري رفعتها مش قاااااادر زوبري عمال ينطر

انا: اااااحححح والراجل عمال ينطر زيك جوه طيزي غرقني يا شرشر اووووووف

لقيت شريف سكت فجأه شويه عرفت انه نزل ومش قادر يتكلم وانا كملت لعب في كسي عشان ارتاح وبعد دقيقه كده لقيت شريف بيقول

شريف : بحبك يا فيري اوي

انا : وانا كمان يا حبيبي بموت فيك هقفل بقا عشان اغير والجيبه وطيزى اللي مليانه لبن دي ههههه

شريف : لبن مين

انا : لبن الراجل اللي كان بينكني قدامك دلوقتي في الاتوبيس

شريف : هو دخله في طيزك بس

انا : اه المره دي في طيزي بس لكن اوعدك المره الجايه هخليه يفتحني ويفتح كسى ويفض بكارتى وينزل ددمم عذريتى قبلك

شريف : اووووووووف يا شرموطه مش قادر انزل تاني كده هموت

انا : ههههه براحتك يلا هقفل بقي ونبقي نتكلم بالليل باي يا حبيبي اموووووووووااااه

شريف : باي يا قلبي ااااموووووووواه

الجزء الثالث

بعد الموقف التاني اللي حصل او بمعني اصح المكالمه التانيه واللي اكدتلي جدا شريف شكلو كده بيحب الدياثه ولا دي مجرد نزوات وشهوات بس ولا دي حاجه كده بيحب يعيشها بخياله بس لكن ميرضاش لو حقيقه

كانت افكار لسه ملغبطه والموضوع شاغل بالي اوي خصوصا ان الراجل ده خطيبي وهيبقا جوزي وابو عيالي في المستقبل يعني لو الموضوع بجد هعمل ايه وهل هكمل ولا اطلب فسخ الخطوبه وهل انا متمتعه معاه ومبسوطه ولا بضايق وهضايق من كده

المهم قعدت افكر كتير لحد بعد كان يوم كده كان شريف عندنا في البيت بيزورنا عادي واتغدينا مع بعض وبعدين دخلنا الصالون انا وهو نقعد مع بعض نتكلم شويه وطبعا القعده كالعاده مش بتخلي من بوس او مص شفايف او تقفيشه صدر او ضربه علي طيزي وانا معديه او بعبصه كل ده طبعا بنعمله بحرص جدا لان ممكن اي حد يدخل علينا الصالون فجأه

المهم اليوم ده كانت ماما بس اللي في البيت علشان اختي نزلت مع صحبتها ودي هعرفكم عليها لما نوصلها واخويا الصغير نزل يلعب كوره مع اصحابه في الشارع وبابا متوفي لانه توفي وانا في الثانوي وماما اللي بتشتغل في وظيفه كويسه في شركه و ده اللي ساعدها في تربيتنا ومصاريفنا

المهم نرجع لموضوعنا ، لقيت ماما بتنادي عليا طلعتلها فقالتلي

ماما : انا هدخل اريح شويه كده علي السرير في الاوضه التانيه وهسيب الباب مفتوح وانتي سيبي باب اوضه الصالون مفتوح علي اخره ومتقوليش لشريف اني نايمه فاهمه

انا : حاضر يا ماما

ماما : وخلي بالك لو سمعتي بتاع الانابيب نادي عليه عشان عايزين انبوبه ضروري

انا : حاضر

المهم دخلت تريح وانا رجعت لشريف و اول ما دخلت سألني في ايه وانا زي العبيطه قولتله

انا : ماما دخلت تريح شويه علي السرير

شريف : اوباااااا مفيش احلي من كده

انا : شريف بلاش تهور احنا في البيت ههههه

شريف : هو انا عملت حاجه تعالي بس نفسي تقعدي علي حجري اوي

انا : حاضر يا سيدي

شريف : اووووف فيري حبيبتي هو انا ممكن اطلب طلب

انا : عايز ايه تاني يا شريف لما اشوف اخرتها هههه شكلك هتودينا في داهيه انا ايه اللي خلاني اقولك انها هتنام ههههه

شريف : ممكن تقلعي الاندر وتقعدي كده من غيره علي حجري

انا : مينفعش يا استاذ لاني مش لبسه حاجه تحت العبايه غيره والعبايه قماشتها ناعمه وضيقه زي مانت شايف يعني لو حد صحي او حد جه هيلاحظ

شريف : عشان خاطر شريف يا فيري عشان خاطري

انا : اوف عليك وعلي طلباتك

طيب حبه صغيرين وهلبسه بسرعه

هروح الحمام واجيلك

شريف : لا لا استني متفقناش علي كده انا عايزك تقلعيه هنا

انا : نعم يا حلو ازاي لا طبعا خلاص مش عامله حاجه

شريف : ياستي خلاص روحي اقلعيه وتعالي

روحت الحمام ورجعت والاندر مطبقاه في ايدي

واول ما دخلت قعدت علي حجره وفعلا كان الاحساس مختلف تماما كنت حاسه اني عريانه ملط وقعده علي رجليه وزوبره وقف طبعا تحت طيزي كنت حساه هيفشخني

وشريف اخد الاندر من ايدي وقعد يبوس فيه ويلحس فيه مكان كسي وكل لما اقوله كفايه بقي اقوم البس يقولي لا استني شويه انا مش مصدق انك قاعده علي رجلي من غير كلوت اوووف

وانا بصراحه كنت متمتعه جدا ومش عايزه اقوم ، المهم لقيت شريف بيقولي مش قادر يا فيري زوبري بيوجعني اوي وهينفجر مش قادر ، مش عارفه جتلي الجرأه ازاي وقلتله

انا : طلعه يا حبيبي

لقيت شريف ما صدق وراح مقومني وفتح السوسته بتاعت البنطلون وطلع زبه لاول مره قدامي واشوفو ، كنت في قمه الاثاره والذهول من اللي بيحصل ، وشريف راح شاددني تاني مقعدني علي زوبره كان هيقسمني نصين وقعد يقفش بزازي من فوق العبايه وانا كنت في دنيا تانيه خالص ، لحد لما لقيت شريف بيتشنج وراح مغرقني بلبنه علي عبايتي من ورا علي طيزي واول ما حصل كده سمعت صوت بتاع الانابيب وصوت امي بيتنادي عليا عشان اقوم اغير الانبوبه مكنتش عارفه اعمل ايه ومتلغبطه جدا

قالعه الاندر ومثاره جداجدا والعبايه غرقانه لبن من علي طيزي اعمل ايه

انا : حاضر يا ماما

ولقيت نفسي بقوم وناديت بتاع الانابيب وجابلي الانبوبه ونسيت نفسي طبعا واديته ضهري وانا بجيبله الفلوس واعتقد ان شاف اللبن اللي علي طيزي فوق العبايه واكيد لاحظ من منظر طيزي كمان اني مش لابسه اندر

المهم خلصت ودخلت تاني عند شريف اللي كان عدل نفسه طبعا ومسح بمناديل وكله تمام

انا : عجبك كده يا استاذ اللي حصل

شريف : حصل ايه بس انا اتمتعت جدا النهارده

انا : وانا اتفضحت جدا النهارده

شريف : ليه بس بتقولي كده يا حبيبتي حصل ايه

انا : لا محصلش حاجه كل الحكايه ان لبن حضرتك علي العبايه والراجل بتاع الانابيب شافها ده غير اني كنت قدامه من غير اندر كمان

شريف : مين اللي قالك بس انه شاف اللبن علي العبايه يا فيري

انا : بقولك شاف واكيد عرف اني مش لابسه اندر كمان لما اديته ضهري وانا بجيب الفلوس ولما جيت اديله الفلوس كمان اتاكدت من انه شافني

شريف : اتاكدتي ازاي

لقيت نفسي بقول كلام اول مره اتجرا واقوله وفي وش شريف كده ، مش عارفه دي كانت جرأه ولا شهوه ولا عشان متعصبه ومضايقه من الموقف ولا ايه المهم اني لقيت نفسي بقول

انا : الواد كان بتاعه واقف يا استاذ

شريف : يخرب عقلك يا فيريال وانتي ايه اللي خلاكي تركزي في بتاع الراجل

انا : يعني مطلعني قدام الراجل بلبنك علي عبايتي ومقلعني الاندر واللي همك بس اني مركزه في زوبر الراجل

كانت اول مره اقول كلمه زوبر كده بردو قصاد شريف وجها لوجه

ببص علي زوبر شريف لقيته وقف تاني رغم انه لسه منزل من شويه بسبب كلامي

انا : ايه يا استاذ وقف تاني ليه عايزني المره دي اقلع العبايه كلها واقعدلك عريانة ملط وييجي جارنا بقا المره دي واطلعله عريانة ملط عشان تنبسط ولا ايه

اول ما شريف سمع كده لقيته اتجنن وقام من مكانه ومسكني زنقني في الحيطه في ركن الاوضه وراح فاتح سوسته بنطلونه ومطلع زوبره الي واقف علي اخره وقعد يزنق فيا ويقفش بزازي ويلحس في وشي بلسانه زي المجنون ويقولي

شريف : مش قادر يا فيري بحبك اوي وعايزك مش قادر

طبعا شيطاني خلاص اكدلي ان شريف ديوث 100% وان الموضوع مش تخيلات وبس لا ده حقيقي بدليل انه هايج جدا عليا دلوقت عشان اللي حصل والي بقوله ، لقيت نفسي راحت من عندي اخر قطرة خجل او خوف بيني وبين شريف خلاص وقلت

انا : يعني ليك نفس تعمل فيا كده بعد ما بتاع الانابيب شافني من غير اندر وشاف طيزي يا شرشر ، دا زمانه بيضرب عشره عليا دلوقت

شريف : ااااححححححح اووووووووف يخربيتك مش قادر

شريف قاعد يبوس فيا ويزنقني وانا بتكلم وهيجانه بيزيد علي كلامي وانا كمان كنت في قمه هيجاني ومش راضيه اوقف عند كده وقاعده بزيد في هيجان شريف

انا : يا تري هينزل لبنه علي طيزي زيك ولا هينزله فين

شريف : هينزله في كسك يا شرموطه

انا : ااااااححححح هينكني يعني يا شريف

شريف: ااووووووووف ايوه هينيكك يا فيري هيدخل زوبره في كسك يا متناكه وجارك هييجى كمان ويرزع زوبره فى طيزك وابنه المراهق هينيك بوقك وقدمينك وبزازك وهيغرق التلاتة جسمك بلبنهم كذا مرة هيحموكى باللبن من قدام وورا

انا : اااححححح شريف مش قادره

لقيت شريف زوبره مغرقني من قدام وببص علي باب الاوضه لقيت اختي اللي كانت نزلت مع صاحبتها رجعت من بره واحنا مش حاسين بنفسنا وواقفه علي باب الاوضه .........

الجزء الرابع

لقيت اختي واقفه علي باب الاوضه مش قادره اوصف حسيت بأيه

تخيلو معايا الموقف خطيبي زانقني في الحيطه ومغرق عبايتي من قدام بلبنه وطبعا زوبره خارج من البنطلون وده كله قدام اختي فريده الصغيره اللي لسه في ثانوي

هنوقف المشهد هنا شويه لحد لما اوصفلكم اختي فريده الاول

اختي فريده في تالته ثانوي ودي بقا كانت معقده خالص زي ما بيقولو كده بتاعت مذاكره ودروس ونفسها تدخل كليه طب ورغم كده من ناحيه الشكل بقا اجمد مني كمان

عليها طيز مرسومه رسم وبزاز متوسطين بس مرسومين بردو وعيونها طالعه عسلي وشعرها اسود سواد الليل بس سايح خالص وبشرتها بيضا جدا

المهم نرجع ندوس بلاي ونكمل المشهد واسفه اني فصلتكم؛ المهم انا اختي بعد ما شافتنا كده وكل الصدمه اللي في الدنيا علي وشها كلنا اتحركنا في وقت واحد

شريف بعد عني فجأه وقعد يعدل في هدومه وفي نفس الوقت انا بعدل هدومي وبمسك مناديل من علي الطاوله وبمسح عبايتي من قدام وفي نفس الوقت اختي جريت علي اوضتها وقفلت علي نفسها

الموقف ده حصل تقريبا قبل فرحنا بشهر ونص وكنا مستنين بعد امتحانات اختي في الصيف هنعمل الفرح

المهم شريف عدل نفسه واستأذن ومشي وانا يدوب مسحت نفسي بالمنديل وروحت لأختي اوضتها عشان احاول اعدل الدنيا بدل ما تتهبل وتفضحني وتقول لماما مثلا ماهي معقده بقا وممكن تعملها

المهم دخلت عليها لقيتها لسه مغيرتش هدومها وقاعده علي سريرها ولو ما قربت منها لقيتها زعقت فيا

فريده : ابعدي عني يا قليله الادب دنا لما ماما تيجي هحكيلها علي كل حاجه

انا : انتي مجنونه يا بنتي عايزه توديني في داهيه

فريده : تستاهلي انتي مش شايفه اللي عملتيه

انا : يابنتي غصب عني ضعفت وبعدين ده خطيبي وخلاص هنتجوز قريب جدا مانتي عارفه

فريده : انا اللي اعرفه انه لسه خطيبك واللي عملتوه ده مينفعش ولازم ماما تعرف وتتصرف

كانت دمعتي هتنزل من خوفي ومن كلامها ومش عارفه اعمل ايه واول مره اتحط في الموقف ده قدام اختي الصغيره وابقي ضعيفه قدامها كده مع اني دايما انا اللي كنت شديده معاها اوقات كتير وهي زي ما تكون ما صدقت عشان تاخد ثأرها مني ولا ايه معرفش المهم سكت دقيقه كده ومش عارفه ايه اللي حصلي لقيت نفسي بكل قوتي بضربها قلم علي وشها

انا : انتي فاكره نفسك هتذليني يا وسخه يا عيله يا ام شخه انتي

فريده : ااااه انتي بتعملي ايه اقسم ب**** هقول لماما كل حاجه وانك ضربتيني كمان اااااه

قمت مسكاها من شعرها وموقعاها علي الارض وقعدت اضرب واقرص فيها والجيبه بتاعتها اترفعت خالص وانا بشدها وبضربها لقيت الشيطان لعب في دماغي مش عارفه ازاي جه في دماغي اني اقلعها الكلوت بتاعها زي منا قلعاه واخده واهددها اني هقول لماما اني لقيتها جايه من بره لابسه الجيبه من غير كلوت 😂��😂 دماغي فظيعه

فريده : انتي بتعملي ايه يا قليله الادب اوعي سيبيني

قلعتها الكلوت واخدته وقلتلها

انا : كده متعادلين يا حلاوه قولي لماما علي اللي شوفتيه وانا هقولها انك بتقولي كده عشان لقيتك راجعه من عند صحبتك من غير اندر ونشوف بقا انتي كنتي عند صحبتك ولا مين

فريده : انتي مجنونه انتي بتقولي ايه وماما مش هتصدقك

روحت عطياها قلم تاني اجمد من اللي فات وقلتلها

انا : اخرسي يا وسخه دا انا هسود عيشتك وشوفي بقا ماما هتصدقك ولا هتصدقني

فريده قعدت تعيط جامد ولقيتها اتحولت فجأه وبقت هتبوس ايدي عشان معملش كده واديها الاندر بتاعها ووعدتني انها خلاص مش هتقول حاجه وانا حره مع خطيبي اعمل اللي انا عايزاه

لكن العجيب اني بقيت عامله زي الشيطان خلاص اهدي او اعقل لاااااااااااااا لقيت نفسي برمي الاندر في وشها وبقولها

انا : خدي اهو يا حيوانه

فريده وهي بتعيط : اهي اهي بعد اذنك بقا اطلعي بره عشان البسه واغير هدومي مش هعملك اللي انت عايزاه سيبيني بقا

جه في دماغي وانا قاعده علي السرير منظر رجليها وطيزها اللي اتعرو قدامي وانا بقلعها الاندر ورفعالها الجيبه دماغي الشيطاني اشتعلت تاني البت بصراحه فلقه قشطه ورجليها منورين من البياض وطيزها فظيعه

انا : بت انا مش طالعه عايزه تلبسي اقلعي والبسي قدامي

فريده : لا مش بغير. قدام حد اتفضلي اطلعي لو سمحتي

انا: ممممم اه انتي عايزه تاخدي قلمين تانيين شكلك

فريده : انتي في ايه يا فرخندة ايه اللي جرالك انتي بتتكلمي بجد ولا ايه

انا : انا طبعا بجد انا مفيش هزار بيني وبينك من النهارده يا حلوه ويلا قبل ما ماما تيجي عشان انا موضوع الاندر ده طالع في دماغي وشكلي هقولها

فريده : يوووووه بقا تاني

انا: اخلصي يا بت

فريده : بجد مش هقدر يا فرخندة حرام عليكي ارحميني

لقيت نفسي بقوم من مكاني ومش عارفه القوه دي جاتلي منين وفي نفس الوقت الضعف اللي كان في فريده وهي في ايدي لدرجه اني حسيتها انها بتساعدني مش بتقاومني وده فعلا اللي اتضح بعد كده انها استلذت الموضوع انها تكون خاضعه كده

المهم لقيت نفسي قمت وشديتها قدامي ووقفتها وهي مستسلمه خالص ورحت ماسكه الجيبه من الجانبين موقعاها خالص وقعدت اتفرج وانا في قمه الاستلذاذ بكسها اللي عليه شعر كتير الي حد ما وقعدت الفها عشان اتفرج علي طيزها واحسس عليها وفريده دموعها بتنزل بس ساكته خالص واول ما لمست كسها لقيتها اتنفضت من مكانها ووقعت علي الارض روحت نايمه جنبها علي الارض وقلتلها

انا: للدرجه دي شهوتك عاليه

وانا ببص في عنيها اللي غرقانه دموع لكن اول ما لمست كسها وقعدت ادلك فيه لقيتها ساحت خالص وبعدت بين رجليها والدموع بدات تروح والتنهديات طلعت

هل اكمل اللي بعمله لاااااااااااا دماغي فظيعه لقيت نفسي بعضها من شفايفها جامد لدرجه انها صرخت وروحت قاعده علي كرسي في الاوضه وقايله

انا: انتي عارفه يا شرموطه ياللي مش هنادي عليكي بعد كده لما نكون لوحدنا غير بشرموطه لو خالفتي اوامري مره واحده في اي طلب او ناقشتيني هعمل فيكي ايه