فرخندة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا: اه ممكن طيب بس الاستايل كويس عليا ولا ايه

خالد : هو حلو بس هجيبلك مقاس اقل وكمان هجيبلك موديل تاني هيعجبك جدا وتختاري بينهم

وقبل ما يمشي استاذ خالد

انا: طيب فكلي السوسته من ورا يا شريف

شريف خطيبي الديوث طبعا افتكر موضوع السوسته وعم ناجي راح عمل نفسه بيحاول يفكها ومش عارف راح قال لاستاذ خالد يفكها هو لانها معلقه تقريبا و راح سايبنا وبعد عننا شويه عمل نفسه معاه مكالمه علي الموبايل مع انه طبعا مفيش حاجه وهو بعد بس عشان يديني فرصه اتشرمط اكتر علي استاذ خالد وبدون ما يكون هو في الصوره وكمان عشان يتمتع بالفرجه اكتر

خالد قرب مني ووقف ورايا وانا عملت نفسي بدون قصد رجعت شويه ولزقت بطيزي فيه وراح شادد السوسته فتحها خالص وانا عملت نفسي بدون قصد بردو الحمالات وقعت والفستان عري نص جسمي من فوق وبزازي بقت عريانه وهو شايفهم في المرايه اللي قدامي لان وشي للمرايه وضهري ليه

خالد وقف اتمسمر مكانه وعينه علي بزازي البيضا وحلماتي الواقفين وانا حطيت ايدي اداريهم

انا: معلش بقا اسفه انا عارفه ان الفستان فيه برا وكنت عايزه اشوفه علي جسمي كويس عشان يكون مظبوط

لقيت خالد زوبره راشق في طيزي وبص علي شريف اللي كان عامل نفسه مشغول في المكالمه وبيبص علينا من تحت لتحت كده وبعدين لقيته قالي

خالد : ويا تري لابسه كلوت ولا مش لابسه عشان تشوفي الفستان مظبوط ولا لا

وراح ساحب الفستان موقعه خالص علي الارض حوالين رجلي بقت واقفه ملط وضهري ليه وراح حاطط ايديه الاثنين علي بزازي وحاضني جامد وهمس في وداني

خالد: يا بخته بيكي دا انتي ملبن

انا: مانت ماسك الملبن اهو يا بختك انت كمان

خالد : دا انا اموت والمس طيزك بزوبري دلوقتي

انا: طب ما تطلعه كده ومتخافش شريف مشغول

خالد اطمن من كلامي وحس ان الموضوع عادي وان شريف معرص لاني مش معقول هعمل كده بالجرأه دي وخطيبي واقف

ولقيته فعلا راح فاتح سوسته البنطلون بتاعه وراح راشق زوبره في خرم طيزي وابتدا يدخل ويطلع زوبره فى طيزى وينيكنى فيها وفضل يفعص في بزازي ويبوسني من رقبتي وانا دايبه في ايديه وواقفه عريانة ملط والفستان متكوم حوالين رجليا

لحد لما جابهم جوه طيزى وحسيت بيهم نازلين من طيزى سخنين بين رجليا ووقع علي الفستان وغرقني وراح عدل هدومه وسابني وطلع قعد عن الكانتر وانا قفلت الباب طبعا ولبست هدومي وطلعت وشريف شكره وقاله اننا هنتفرج وممكن نرجع تاني لو معجبناش حاجه

شريف: انا مش قادر استحمل يا فيري دا نزلت لبن في هدومي

انا: مش هيكون اكتر من لبن خالد يا حبيبي دا غرقني خالص

شريف: اووووف عنده حق يا حبيبتي معلش مانتي اللي كنتي واقفه في حضنه عريانة ملط عايزاه يمسك نفسه ازاي يعني يا شرموطه

انا: كله عشان خاطرك يا عرصي يا حبيبي وانا عمري ما تشرمط غير عشان خاطر حبيبي شريف وبس

شريف : طيب تعالي نشرب عصير عند المحل ده وبعدين نكمل

انا: ههههه انت لسه فيك نفس تكمل انا خلاص فرهدت مش قادره بقا كل ده يحصل فيا في يوم واحد دا انا بقيت شرموطه رسمي علي ايدك امال لما نتجوز هتعمل فيا ايه

شريف: هتحترفي يا قلبي ههههههههه

انا : هههههههههههه

شربنا العصير واتمشينا شويه وعدينا من قدام محل احذيه وقلت لشريف نتفرج بالمره علي صندل الفرح وغمزته بعيني وطبعا عرصي شرموطي فهم اننا هنعمل مغامره جديده ودخلنا جوه المحل واتفرجنا ونقينا صندلين عجبوني وقعدت علي كرسي في جنب كده وبيطل علي حيطه عشان اقيس براحتي وطبعا عملت نفسي مش عارفه اقفل ابزيم الصندل فشريف قال للشاب اللي واقف يساعدني وانا طبعا كنت رافعه الجيبه لحد ركبتي قال يعني عشان اشوف شكل الصندل في رجلي لكن طبعا مش ده قصدي لاني كنت رافعاها عشان افرج الشاب علي رجليا واللي تقريبا لما نزل قدام رجلي فتحتله رجلي شويه كمان عشان يلمح كسي العريان وعرصي شريف واقف بيتفرج وعامل نفسه مش فاهم حاجه الشرموط والشاب بيبلع ريقى ويتفرج على كسى العريان وشفايفه الكبيرة وزنبورى وزوبره وقف فى البنطلون وكان على وشك يطلع زوبره وينيكنى ويفتح كسى البكر

المهم اشترينا الصندل وبعدين عدينا من قدام محل لانجيري لقيت شريف واقف متنح؛ وانا طبعا فهمت دماغه ولقاني بقوله

انا: حبيبي انا اشتريت حاجات من دي كتير علي فكره وهظبطك متقلقش

شريف : بس انا عايز اشتريلك واحد علي زوقي تلبسيه ليله الدخله

انا ( بدلع اوي) : اوووف بقا لسه هدخل واقعد اقلع واقيس وبعدين الحاجات دي مش بتبان غير لما تتلبس علي ملط

شريف : مانتي ملط اهو يا حبيبتي هههههههه

ضحكنا ودخلنا المحل ولقينا اللي في المحل بنات بس شريف غمزني وفهمت انه عايز يمشي ماهو مش هيعرف يعرص عليا هنا ههههههههه

المهم اتمشينا شويه لحد لما لقينا محل لانجيري فيه اتنين شباب وولد صغير تقريبا 14 سنه كده بيستخدموه لما تكون الزبونه محروجه مثلا فمتتكسفش لما تلاقيه عيل يعني

المهم نقينا اتنين لانجيري واحد منهم ابيض حمالات وضهره كله عريان وقصير لحد نص طيزي

والتاني احمر طويل لحد تحت بس مفتوح من قدام كله وشفاف اصلا

وبعدين الراجل قالنا ان مفيش قياس لانجيري في المحل

انا: بس معلش احنا ساكنين بعيد وانا مش هعرف ارجع حاجه لو طلع المقاس مش مظبوط وبعدين مفيش وقت عشان فرحنا

شريف : معلش بقا هنستأذنك تقيس في اي مكان جوه

الراجل : طيب في مخزن صغير جوه ممكن حضرتك تقيسي فيه والاستاذ خطيبك يدخل معاكي يساعدك

انا : لا لا خطيبي ايه اتكسف طبعا مينفعش...... ممكن الولد الصغير ده يقف يمسكلي الهدوم بس

الراجل : اوك طبعا يا فندم روح يا تامر مع الاستاذه

شريف جه ورانا ووقف بعيد شويه وانا دخلت المخزن وخليت الباب موارب وقلعت هدومي وبقيت عريانة ملط ولبست اول لانجيري وبعدين وانا واقفه ورا الباب

انا: اوف بقا بس انا كده مش هينفع احكم اذا مظبوط ولا لا ومش هقدر اوريه لخطيبي

وبعدين روحت بصيت من ورا الباب بوشي بس وقلتله بعد ما سمعني وانا بقول كده من ورا الباب طبعا

انا: ممكن يا تمور تدخل بس تشوفني وتقولي اذا مظبوط ولا لا

الواد تنح للحظه وبعدين بص وراه علي شريف اللي بصله وابتسم بدون خوف ولا حاجه لانه عيل في نظره لكن الواد لما دخل عليا اثبتلي غير كده ههههههههههه

المهم الواد قالي حاضر يا فندم ودخل وانا كنت لابسه القميص القصير وواقفه اكني ملط قدامه وقعدت الف بجسمي قدامه واسأله اذا حلو ومظبوط عليا ولا لا وهو مبرق عينه وفي عالم تاني خالص

انا: ايه رايك يا تمور حلو عليا يعني هيعجب جوزي ويهيجه

تامر : حلو اوي يا استاذه

انا: انت عارف بقا انا عروسه ولازم اللي البسه يكون عاجب جوزي ومهيجه

الواد كان عرقان بطريقه فظيعه وعينه بتاكل جسمي وزبره كان وقف ورا البنطلون روحت نازله علي ركبتي وهو مذهول وقلت

انا : ايه ده هو مش واقف ليه يبقا انا شكلي مش حلو في القميص ومش هيعجب حبيبي

تامر راح فاكك البنطلون ومنزله عند ركبه ومنزل البوكسر الوسخ اللي كان لابسه ولقيت الواد عنده زب جامد مش زي اللي ظاهر من ورا البنطلون خالص

اتا: ااححححح ايه ده معقول انا حلوه اوي كده

تامر : حلوه ايه بس دا انتي قمر يا استاذه

انا: طيب معلش يا حبيبي اني هيجتك اوي كده بس كنت عايزه اطمن ان شكله حلو عليا؛ بس متقلقش يا تامر انا هريحك زي ما تعبتك ورحت فاتحه الباب شويه كمان عشان شريف يكون شايفنا وتامر ظهره تجاه الباب ومسكت زبه وقعدت امص فيه لحد لما اتفاجأت ان الواد غرقني لبن وغرق صدري ووشي وبعدين رفع هدومه وخرج وانا لبست وخرجنا انا وشريف واشترينا القميص ده وهو مليان ريحه لبن تامر وركبنا تاكسي واحنا مروحين شريف كل شويه يطلع حته من القميص من الكيس ويشمها عشان يشم ريحه لبن تامر وهو في قمه هيجانه

اول لما دخلت البيت اترميت علي السرير من التعب بسبب اللي حصل فينا في يوم واحد ده كله ولقيت شريف بيتصل عليا وهو سعيد جدا وقالي انه ضرب عشره مرتين وكل ما يفتكر لبن تامر وهو مغرق وشي او محل الاحذيه او عم ناجي يدخل الحمام ويضرب عشره تاني

المهم دخلت اخدت شاور وارتحت شويه وبالليل اكلنا وحكيت لماما علي اللي حصل بس مش كله طبعا ههههههه يعني كنت بحكيلها الحاجات القليله المحترمه اللي حصلت مش الوساخه الكتير اللي حصلت ههههههههه وكانت فريده قاعده وساكته بدون تعليق وفهمتهم اننا مجبناش الفستان بتاع الفرح بس لسه لان معجبناش حاجه وهننزل بعد يومين كده للفستان مخصوص واني هاخد فريده معايا عشان تقولي زوقها بردو وبعدين ماما قامت تنام وانا روحت مقربه من فريده وقلتلها سيبك بقا من اللي انا حكيته لماما ده

فريده : منا كنت حاسه بكده اكيد عملتو حاجه انتي والاستاذ خطيبك

انا: بصي بقا يا وسخه متنسيش نفسك واللي اتفقنا عليه

فريده اتنفضت من الكلمه وتحس انها فاقت كده وكانت ناسيه

انا: قومي كده يا عسل اقلعيلي الاندر بتاعك والبنطلون بتوع البيجاما دول و تعالي احكيلك وانتي بتلعبي في كسك

فريده : اااه انتي بتقولي ايه يا فرخندة انتي اتجننتي افرضي ماما صحيت فجأه وشافتنا

انا: ماهو ده الاحساس اللي انا عايزاه واللي عايزاكي تعيشيه انك تكوني هايجه وخايفه ومثاره كل في وقت واحد يا شرموطتي الصغيره ههههههههه

.................. الي اللقاء في الجزء الثامن

الجزء الثامن

اولا اسف علي التأخير بس كانت ظروف خارجه عن ارادتي

ندخل بقا في الموضوع

فريده لقيتها قامت من مكانها وجسمها بيترعش من الشهوه طبعا لان الوسخه طلعت بتتأثر اوي بالاهانه ههههه

المهم زعقت فيها وقلتلها : انتي رايحه فين اقفي قدامي هنا ونزلي البنطلون والاندر ووشك ليا كمان عشان اشوف تعبيرات وشك البرئ ده وانتي بتعري كسك قدام شريف قصدي قدام اختك ههههههه

طبعا انا كنت قاصده اقول كده عشان اشرمطها اكتر وادخلها في الجو اللي هاخدها ليه بكره واحنا بناجي الفستان وانا طبعا اول لما نطقت اسم شريف قدامها وهي طبعا اتخيلت ان شريف خطيبي فعلا هو اللي قدامها البت اتنفضت مكانها وبصت في الارض ووشها جاب الوان ومسكت بنطلون البيجاما من الجانبين ونزلته شويه بشويه وقلعته خالص وبعدين الاندر الاحمر الي كانت لبساه نزلته وقلعته وهي عنيها علي باب اوضه ماما وخايفه انها تصحي وتخرج فجأه وانا بصراحه مش عارفه بردو الجرأه دي كلها جاتلي منين رغم اني عارفه خطوره اللي بنعمله ان ماما فعلا لو صحيت فجأه هتبقا ليله سودا هههههه

المهم فريده اختي الصغيره واقفه قدامي بالتوب بتاع البيجاما بس وعريانه من تحت وواقفه وشها احمر وايديها مشبكاها قدام كسها اللي عليه شعر خفيف كده وشكلها موتني انا اصلا اختها

لقيت نفسي بقوم من مكاني وقربت منها وروحت علي شفايفها ومصيتها بطريقه جنونيه وعضيتها والبت فرهدت خالص في ايدي ورحت زقاها علي الكنبه علي ضهرها ومسكت رجليها اليمين بايدي ورفعتها وثنتيها من عند ركبتها وبعدين الشمال نفس الموضوع ورحت شايله ايديها من قدام كسها اللي كانت مغطياها بيه

انا : اووووف يخربيت جمال كسك دانتي منزله يا بت من البوسه امال لو بلحسلك كان حصلك ايه

فريده مستسلمه خالص ليا ومش بتنطق كلمه؛ روحت مسكت ايديها اليمين وحطيتها علي كسها وقلتلها تلعب في زنبورها وانا بحكيلها كل الي حصل معايا اليوم ده من طأطأ لسلامو عليكو

وفريده بتسمعني وهي متخدره وفي عالم تاني خالص وبدأت تتأوه وانا لقيت نفسي بنزل بين رجليها وبقرب من كسها وبقولها

انا: دا شريف لو شاف كسك ده مش هسيبك غير لما يفشخك

لقيت فريده بتتأوه بصوت عالي وانا وهي نسينا نفسنا خالص وان ماما نايمه جوه وممكن تطلع في اي وقت ولقيت نفسي نازله لحس في كسها

انا: كسك حلو اوي يا فريده يا اخت خطيبتي يا حلوتي

لقيت فريده بتتنفض اكتر ومغمضه ومش قادره

انا: نفسي انيكك يا فريده يا اخت خطيبتي يا حلوتي اووووي

فريده : ااااه مش قادره يا شريف مش قادره نيكني نيكني

قعدت الحس زي المجنونه في كسها لحد لما البت ماتت من الهيجان وجابت كتير في بوقي

سيبتها وقعدت جنبها علي الارض مش قادره انا كمان وعايزه اتناك بأي طريقه وفريده مش قادره تتحرك حتي عشان تريحني حتي؛ ملقتش قدامي غير اني اتصل بشريف فاخدت موبايلي ودخلت الاوضه وقلعت عريانة ملط ونمت علي سريري واتصلت بشريف

انا : شريف حبيبي نمت

شريف : لا يا حبيبتي انا علي السرير كنت لسه هنام

انا: وانا كمان علي السرير يا حبيبي بس مش عارفه انام محتاجه ليك اوي

شريف : وانا كمان كنت لسه بفكر فيكي يا فيري قلبي انا

انا: بتفكر فيا ولا في اللي حصلي النهارده

شريف : الاتنين يا قلبي انا مش عارف ازاي قدرت اسيبك من غير ما انيكك النهارده وافتحك يا فيري

انا: اووووف شريف انا مولعه اصلا وكلامك ده بيزود الهيجان اوي

شريف : ما تهيجي يا حبيبتي واقلعي والعبي وانا بكلمك

انا : منا قالعه عريانة ملط يا حبيبي

شريف : اووووف دا انتي جايه جاهزه يا حبيبتي

انا: بقولك مولعه مولعه اااااه

شريف : اختك فريده المزه فين

انا: لسه سيباها بره وحكيتلها كل حاجه حصلت والبت ولعت وقعدت تلعب في كسها اووووووف

شريف : اااححححححح يعني انتي سايباها قالعه بره دلوقتي

انا: ايوه يا حبيبي منا مولعه عشان كده البت كسها هيجني اوي يا شرشر

شريف : كانت لابسه كلوت لونه ايه

انا: احمر احمر يا شريف زي كسها

شريف : اااااححححححححح يخربيتك انتي واختك انا زوبري مبقاش قادر وامك فين

انا : امي دخلت نامت من شويه

شريف : وحماتي لابسه كلوت لونه ايه

انا اول ما سمعت سؤال شريف عن ماما هيجت اكتر لان دي اول مره اتخيل ماما معانا في الحاجات دي ولقيت نفسي برد وبكذب لاني مكنتش عارفه فعلا ماما لابسه اندر لونه ايه بس حبيت اكمل اوي واشوف شريف هيعمل ايه ويقول ايه

انا : كانت بتغير من شويه وشوفتها كانت لابسه كلوت اسود يا حبيبي

شريف : اووووووف يعني انا دلوقتي عارف لون كلوت حماتي وهي نايمه ولون كلوت بنتها فريده كمان اووووووف علي الهيجان لو كانو قدامي دلوقتي كنت.....

انا : كنت ايه

شريف : كنت يعني عملت حاجات بس مش عايز اقول عشان متزعليش

انا ( عشان اشجعه واخليه يقول كل حاجه) : قوووول يا حبيبي كنت هتعمل ايه في حماتك اللي لابسه كلوت اسود

شريف : ااااححححححح كنت هفشخها هي واختك فريده وانزل لبني في كسهم قبل كسك يا حبيبي

ونزلت لعب في كسي بايدي هريته دعك وانا بتفكر كل حاجه حصلت وشريف نازل لعب في زبه وهو بيكلمني لحد لما ارتحنا وقفلت وقمت اشوف فريده احسن البت تفضل قاعده كده وماما تصحي ونتفضح؛ لقيت فريده لسه زي ماهي قاعده ملط من تحت

انا: انتي يا بت انتي لسه ملبستيش ليه

واتفاجأت بالرد واللي كان بيدل ان فريده اختي خلاص وقعت تماما في شبكتي وانها بتحب الاهانه والاحتقار والاوامر بطريقه فوق اللي كنت بتخيلها كمان و دي حاجه فرحتني جدا طبعا

فريده : مقدرش اقوم يا فرخندة غير لما تقوليلي عشان متزعليش مني

انا ( مع ابتسامه شريره كده) هههه: تعجبيني ايوه كده؛ بس قومي يلا خديلك شاور ونامي عشان هاخدك معانا بكره

وهي قايمه روحت لسعاها علي طيزها العريانه بكف ايدي البت اتنفضت مكانها وراحت علي الحمام وانا دخلت انام.

تاني يوم صحيت اخدت شاور وفطرنا وعملت شغل البيت وماما قالت هتروح السوبر ماركت تجيب حاجات و فريده كانت قاعده بتذاكر دخلت عليها اوضتها قلت العب معاها شويه

انا: ماما خرجت يا فريده عايزاكي تقلعي عريانة ملط وانتي قاعده بتذاكري

فريده : هههه كده مش هركز في المذاكره

انا: ياختي مش مهم تركيز المهم تنفذي اللي بقولو

فريده وقفت مكانها وقلعت كل هدومها وبقت عريانة ملط وحافية وقعدت علي المكتب تذاكر وشكلها يجنن موت وهي قاعده عريانة ملط بتذاكر وانا روحت اكمل شغل البيت سريع ورايحه جايه عليها كل شويه ابص اتفرج علي جسمها وهي بتذاكر عريانة ملط لحد لما خلصت وقلتلها يلا تقوم تلبس عشان منتأخرش علي شريف وعشان نلحق نلف علي محلات الفساتين

فريده قالتلي: في حاجه بخصوص اللبس ولا ايه

ضحكت ضحكه شريره كده بشهوه وسعاده في نفس الوقت ان البت بقت واقعه معايا للدرجه دي وقلتلها

انا : اه البسي جيبه من غير كلوت

فريده : والناس طيب ممكن يلاحظوا

انا: منا عايزاهم يلاحظوا ويتحرشوا كمان واولهم شرشورتي هعرفه اول مانتقابل معاه انك مش لابسه كلوت

فريده : اوووف لا بلاش يا فرخندة هتكسف اوي منه وانا ماشيه معاكم وبعدين يقول عليا ايه

انا: هيقول عليكي شرموطه وهيتحرش بيكي وهتسيبيه يلمسك ويقفش في بزازك وطيزك كمان عاجبك ولا مش عاجبك يا وسخه

فريده كانت علي اخرها خصوصا انها واقفه عريانة ملط اصلا قدامي وانا بكلمها ولقيت كسها بيلمع عرفت انها سايحه ونايحه خالص من كلامي

سيبتها وروحت البس وناديت عليها وقبل ما نخرج من باب الشقه قلتلها

انا: ارفعي كده الجيبه فرجيني وانتي مش لابسه كلوت

فريده رفعت جيبتها قدامي ومنظر البت تتاكل وهي واقفه رافعه جيبتها قدامي وملط من تحت

نزلنا انا وفريده اختي لقينا شريف مستني تحت واول ما اتقابلنا قربت من ودانه وقلتله

انا: علي فكره فريده مش لابسه كلوت

شريف( اتفاجأ) : اووووف يخربيتك ولعتيني من اولها

ولقيت عنيه بتلمع وبيبص علي فريده اكنه عايز ياكلها لا ياكلها ايه اكنه عايز يركبها هههههه

المهم ركبنا تاكسي وروحنا عند شارع فيه مجموعه محلات ملابس كويسه وفساتين افراح وسواريهات وعيني اول مانزلنا الشارع جت علي فستان سواريه فظيع جدا مش عارفه هيتلبس ازاي ده اصلا يعني اللي هتلبسه هتكون اكنها بقميص نوم حرفيا؛ طبعا عيني لمعت علي الفستان لكن طبعا مش ليا انا لسه دوري جاي في فساتين الافراح لكن فكرت اني اخلي فريده تقيسه وتلبسه واشرمطها شويه وافرج شريف واحاول اخلي حد من المحل يتفرج عليها كمان ولو بايدي اخرجها الشارع وافرج لحمها للناس كلها بس للاسف هههههههه

المهم وقفنا قدام المحل وقلت لشريف وفريده

انا : بصي يا فريده احنا هندخل المحل ده وتقيسي الفستان ده

فريده : نعم انتي بتقولي ايه وهلبسه ازاي ماما مش هتوافق وقرايبنا والناس اللي هتكون في الفرح

انا: يا وسخه افهمي ( و دي اول مره اتكلم معاها كده قدام شريف) احنا هندخل نقيسه وتتشرمطي شويه بس فهمتي

شريف : اوووف علي افكارك يا فيري دا انتي فظيعه

انا: ولسه يا شرموطي ههههههههه؛ وبعدين ركز معايا احنا هندخل جوه وهنقول انك انت خطيب فريده عشان لما تقيس تعرف تدخل انت تشوف عروستك حلوه ولا لا في الفستان

فريده : يالهوي لا كده كتير يا فرخندة

انا : اخرسي يا شرموطه انتي دا انا هقلعك عريانة ملط قدامه كمان مش هيبقا الفستان بس اصبري عليا بس

ودخلنا المحل وفعلا اخدنا الفستان ودخلت مع فريده وقلعتها عريانة ملط ولبستها الفستان وبعدين ناديت علي شريف وقلتله تعالي شوف شكل الفستان علي خطيبتك واول ما شريف دخل كان هيموت من المنظر لان فريده كانت حلوه اوي في الفستان فعلا

تخيلو معايا فستان اسود كب ومجسم وفوق الركبه بكتير كمان يعني لو وطت بجسمها طيزها هتبان اوووووف دا انا هيجت علي فريده اكتر من شريف ومن هيجاني لقتني بفكلها الفستان من ورا ووقعته من علي جسمها عريتها ملط وانا بقول

انا: لا مش حلو يلا اقلعي والبسي هدومك

لقيت شريف دخل ومسك فريده وهي عريانة ملط وزنقها في الحيطه وطلع زوبره من البنطلون ونزل زنق في طيز البت ودخل زوبره فى طيزها وفتح طيزها وهى كاتمة صويتها وشغال داخل طالع بزوبره فى طيز فريدة لحد لما جاب لبنه جوه طيزها وفريده مستسلمه خالص وانا كنت وانا كنت علي اخري لدرجه اني حسيت ببلل نازل بين رجليا لاني مش لابسه كلوت انا كمان

وبعدين طلعت مناديل من شنطتي ومسحت خرم طيز فريده من اللبن اللى نازل وخارج منه وساعدتها في لبس هدومها ومشينا روحنا عند المحل بتاع المره اللي فاتت ودخلنا؛ الراجل اول لما شافني وقف من مكانه وطبعا زوبره وقف هو كمان هههههههه وقلتله

انا: علي فكره الفستان بتاع امبارح هيطلع من عيني هو انا ممكن اقيسه تاني عشان اقتنع

هو : طبعا اتفضلي

لقيت فريده سبقاني علي جوه وشريف وقف جنب الكاشير

انا: هو ممكن حضرتك تيجي معانا لان اختي مش بتفهم في تظبيط الفساتين كويس و الفستان كان واسع شويه من عند صدري

الراجل قال طبعا وشال الفستان بنفسه ودخل معايا ووقف قدام الاوضه بتاعت القياس ودخلت انا وفريده وقلعت عريانة ملط ولبست الفستان وناديت عليه ودخل عليا واول لما دخل شاورت لفريده تطلع بره وخرجت فعلا وراحت عند شريف وقفت جنبه وكنت موصياها تقولو كلام وتحكيلي قالها ايه عشان اهيج واتمتع ولما روحنا البيت فعلا حكتلي اللي حصل لما راحت وقفت جنبه

الاول هقولكم المشهد اللي حصل بره بين فريده وشريف

فريده : الراجل جوه مع خطيبتك

شريف : هي لابسه الفستان علي ملط برده

فريده : يعني هو ده اللي فارق معاك اصلا الراجل زمانها بيظبطه يعني زمانه بيمسك بزازها وطيزها وانت واقف هنا

شريف : اوووف زوبري هينزل تاني

فريده : مش كفايه اللي نزلته جوه طيزي هو لسه فيه تاني

شريف : لسه ولسه ولسه اختك بتخليني مولع من اللي بتعمله

فريده : هي بتعمل بس دي زمانها بتتناك فى طيزها منه جوه دلوقتي

شريف : انتي بتقولي ايه

فريده : ايوه خطيبتك بتتناك جوه فى طيزها وممكن كسها يتفتح كمان هي قالتلي كده انها هتطلع مش بنت من جوه

شريف وشه جاب الوان وفضل واقف مكانه زي الصنم لحد لما لقي الراجل خارج من عندي وبيعدل هدومه وعرقان خالص وراح يدخلي وهو معدي جنب الراجل قاله في ودانه

هو : متقلقش انا عملت الواجب خلاص يا باشا وشرف خطيبتك هتلاقيه جوه علي منديلي هههههههه

شريف منطقش ودخل جوه لقاني بلبس وماسكه في ايدي منديل عليه ددمم وبقوله

انا: شرفك اهو يا وسخ* يا ديوث خلاص اتفتحت يا خول يا مره

المهم لقيت صاحب المحل جايب فستان تاني كويس علي زوقه وقدمه هدية ليا مقابل فض بكارتي واخدناه ومشينا واحنا مروحين شريف منطقش كلمه ووصلنا واول ما طلعت البيت قلعت ملط ونمت علي السرير واتصلت علي شريف كتير مش راضي يرد؛ روحت فاتحه الماسنجر وصورت كسي صور كتير وطيزي كمان لان الراجل ناكني منها مارحمنيش وبعدين بعتهم لشرشورتي وكتبتله الرساله دي

( حبيبي يا شرشورتي انا مش عارفه حصل ده ازاي بس كنت هايجه اوي اوي وعايزه اقدملك هديه كبيره ملقتش احسن من اني اتفتح من حد غيرك يا قلبي وعشان ضميري بيأنبني اوي لازم احكيلك اللي حصل؛ ما انت حبيبي وخطيبي وجوزي المستقبلي

بص يا قلبي انا لبست الفستان وبعدين الراجل دخل لقاني كده كان هيتجنن؛ اديته ضهري ووقف ورايا وقالي فعلا بزازك مش مضبوطه في الفستان؛ قلتله اسمها صدري ايه بزازك دي عيب كده؛ قالي طب ما توريني صدرك كده وانا اقولك بزاز ولا صدر؛ وراح شادد الفستان معري بزازي ونزل تقفيش فيهم وتفعيص وانا موت يا شريف خطيبتك ماتت من الشهوه في ايد الراجل وهو ماسك بزازي بيقطعهم وراح شادد بقيت الفستان قلعني عريانة ملط في ايده يا حبيبي ولقيته راشق زوبره في طيزي وقعد يقولي طيزك ملبن لازم ابدا بيها وراح خلاني اوطي واسند علي الكرسي علي ايديا وبل صباعه يوسع خرمي وفضل يحاول لحد لما دخل زوبره في طيزي يا قلبي؛ طيز خطيبتك اتناكت واتفتحت تانى رغم انها مفتوحة عشان زوبره كبير اوى اوى يا شريف حتي شوف الصوره اللي بعتهالك لخرمي؛ والراجل الوحش مش يكتفي بكده لا دا راح رماني ونيمني علي الارض وفشخ رجلي ودخل زوبره في كسي وفضل ينيك وهو بيرضع في بزازي يا شرشر وفتحني وبقيت مش بنت يا شرشر؛ خطيبتك اتناكت يا شريف وبقيت شرموطه رسمي اهي اهي اهي ولسه لما اتناك من محارمى ومن حمايا واخواتك الصبيان ولسه هخلي البت فريدة كمان تبقى شرموطة عالمية اكتر منى وتتناك من خمسين او ميت راجل مع بعض)

لقيت بعدها بشويه وانا بلعب في كسي من هيجاني شريف بيرن عليا واول ما فتحت قالي

شريف : انا غرقت شاشة الموبايل لبن علي صورك ورسالتك يا حبيبتي

انا : هههههه بحبك

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story