قصة نسرين الغريبة

Story Info
Nesreen's strange story.
10.3k words
0
32
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قصة نسرين الغريبة

لا أعلم كيف أبدأ قصتي فهي غريبة بعض الشيء ولكنها واقعية

-أولا أعرفكم بنفسي اسمي نسرين متزوجة مند 3 سنوات من عائلة محافظة وليس لدي أطفال رغم المحاولة كان عمري عندما وقعت لي هذه الحادثة 22 سنة أنا متوسطة القامة شعر أسود وطويل وجه دائري وشفتين منتفختين زوجي موظف بشركة تجارية يمضي معظم وقته بالخارج ويعود ليلا كانت حياتنا الزوجية عادية بالرغم من مزاج وزوجي المتقلب فهو من النوع الغيور ويغضب لأتفه الأسباب.

- في يوم من أيام الشتاء تلقيت اتصالا من أختي وفاء على الساعة الخامسة مساءا وأخبرتني بأن زوجها تعرض لحادثة مرور وهو بالمستشفى لتلقي العلاج فسألتها عن حالته فردت بأنها لا تعلم وبأنه في غرفة العمليات إتصلت بزوجي وأخبرته بما حدث ليعود للبيت ويقلني للمستشفى ولكنه رفض ذلك بحجة الاجتماع في العمل فألححت عليه ولكنه رفض ذلك وأغلق الهاتف بوجهي إتصلت بأمي وأخبرتها بما حدث فقالت لي بوجوب حضوري فهذا امر طارئ وبأن أختي وفاء لن تتقبل الأمر وسيحزنها ذلك فطلبت مني ان أتوجه لمحطة المسافرين وأركب الباص واتوجه للمستشفى عاودت الإتصال بزوجي لأخبره ولكنه رفض ذلك بشدة ومنعني من فعل ذلك

كنت في حيرة من أمري وقررت أن أذهب بدون علم زوجي وأن اعود قبل رجوعه للمنزل توجهت لمحطة المسافرين وركبت الباص لم يكن هنالك الكثير من الركاب دام السفر ربع ساعة وصلت للمستشفى وكانت أختي وأمي جالستان في غرفة الانتظار توجهت ناحيتهما وسألتها إذا ما كان كل شيء على ما يرام فأجابتني أمي بأنها لا تعلم وبأن صهرها في غرفة العمليات منذ أكثر من ساعة كانت أختي تبكي فجلست بجنبها لأواسيها انتظرنا قليلا حتى خرج الطبيب من غرفة العمليات فأسرعنا باتجاهه لنطمئن على حال زوجها فأجابنا بأن إصابته ليست بالخطيرة ولا تشكل خطرا على حياته ولكن يجب أن يبقى في المستشفى ل 24 ساعة للمراقبة تنفسنا لهذا الخبر المفرح ثم استأذنت من أمي وأختي للمغادرة قبل عودت زوجي .

-توجهت مسرعة لباب الخروج وكان الظلام قد حل نظرت لساعة في قاعة الإستقبال وكانت تشير ل 7 مساء إرتبكت وتوجهت مسرعة لموقف الحافلات انتظرت قليلا ولم تمر أي حافلة مما زاد من إرتباكي اكثر فقررت أن أستقل سيارة أجرة توجهت ناحيه سيارات الأجرة وركبت في اول سيارة في الصف اعطيته العنوان وإنطلق وطلبت منه الإسراع قليلا في الطريق كان يحوال التكلم معي طيلة الطريق وسألني عن سبب مجيئي للمستشفى بهذا الوقت فقلت له السبب وظننت بأن ذلك سيكون اخر سؤال منه ولكنه سألني مجددا وكيف حاله الأن فأجبته بطريقة متعصبة بعض الشيء هو بخير وقلت له هل من الممكن أن تسوق في صمت لا أريد التحدث

رفع رأسه للمرأة ونظر للخلف وقال لي كما تريدين لم يكن قصدي إزعاجك أكملنا الطريق في صمت وكان الازدحام قليلا في الطريق وصلنا إلى الحي الذي أقيم به فطلبت منه أن يتوقف في الناحية الخلفية للمبنى الذي أقيم به فلم أكن أرغب بأن يراني أي فرد من أفراد العمارة ويخبر زوجي عن سبب خروجي بمفردي وهم يعلمون ذلك سألته عن السعر فقال لي فانذهلت من السعر زقلت له هل انت متأكد هذا كثير جدا وأجاب أنتي تعلمين نحن في فصل الشتاء والإزدحام كان كثيرا في الطريق وهذه هي تسعيرة الليل يمكنك مشاهدة العداد وبالطبع كان السعر الذي طلبه مني على مؤشر العداد ولكنني لم ألحظ كم كان عندما ركبت فقلت له بأنني لا أحمل كل هذا المبلغ معي وبأن كل ما في حقيبتي لا يصل حتى لنصف المبلغ الذي طلبه مني

صمت سائق الأجرة قليلا ثم إنفجر بوجهي بالسب والشتم يا شرموطة يا عاهرة هل تعتقدين بأنني لا أعرف أمثالك قمت بتوصيلك الأن إدفعي ما عليك انا أعمل طيلة اليوم لاسدد ديوني وديون عائلتي الأن إدفعي ثمن الأجرة وأخرجي من سيارتي فأجبته الا تفهم قلت لك بأنني لا أحمل هذا المبلغ معي يمكنك أخذ هذا المبلغ وسأعطيك الباقي مرة أخرى لم يجبني وإنطلق بالسيارة فصرخت بوجهه إلى أين أنت ذاهب فأجابني إلى مركز الشرطة هم يعلمون طريقة حل هذه المشكلة فقلت في نفسي سيقتلني زوجي إذا رجع للبيت ولم يجدني او إذا إتصلت به الشرطة لإعلامه فتوسلت لسائق الأجرة أن يتوفق وبأننا لستا بحاجة لفعل هذا ولكنه رفض ذلك إطلاقا

وإستمر في السياقة فقلت له أنا أرجوك فزوجي لا يعلم بأنني خرجت بهذا الوقت المتأخر وبأنه سيقتلني إذا علم بذلك توقف السائق على حافة الطريق وقال لي بدون تردد حسننا إدفعي لي بلحمك فقلت له هل جننت أنا إمراه متزوجة فقال لي حسنا لا يمكننا التفاهم سنحل هذا المشكل بمركز الشرطة فانذعرت مما سمعته فقلت له حسنا ما الذي تريده مني بالضبط فرد على اريني صدرك نظرت إليه قليلا وقلت في نفسي حسنا سأريه صدري وأتخلص من هذه الورطة التي أوقعت نفسي بها فحركت رأسي كعلامة للقبول وبدأت بفتح أزرار عباءتي وقمت بسحبها للأسفل وقلت له هل اكتفيت فضحك وقال لي أنت تمازحينني اليس كذلك قلت لك أن تريني صدرك وليس حمالات صدرك فقلت له والدموع بعيني ارجوك إكتفي بهذا وخذ ما عندي من نقود واسمح لي بالمغادرة وكان رده بلا وبأن إتفاقنا كان إظهار الثديين.

-فتح باب سيارته وتوجه للمقعد الخلفي أين كنت أجلس وجلس بجانبي احسست بأن الدم قد جف من عروقي فقلت له ما الذي تفعله فرد لا تقلقي لن أقوم بلمسك أريد أن أرى ذلك عن قرب فقط فقلت في الوضع الذي انا فيه ما الذي يمكن أن يكون أكثر سوءا من هذا فسحبت حمالات صدري لفوق وبرزت اثدائي كانت نبضات قلبي تخفق بشدة فهذه اول مرة يرى فيها شخص غير زوجي صدري تلك لحظات بدت لي وكأنها ساعات كانت عينا السائق مفتوحتان على اشدهما وكأنها اول مرة يرى فيها صدر إمراة عاري امامه لينقطع ذلك المشهد برنين هاتفي نظرت للهاتف وكان رقم زوجي انقطعت أنفاسي وكاد أن يعمى على فمئات الأفكار كانت تدور بخاطري

لقد عاد ولم يجدني بالمنزل وهاهو يتصل بي الأن هل يجب أن أجيب على إتصاله وماذا إن تكلم هذا السائق وأنا أحدث زوجي بمذا سأفسر ذلك ضغطت على قفل السماعة ولم أستطع إخراج أي صوت ومن كثرة إرتباكي ضغطت على مكبر الصوت للهاتف لأسمع صوت زوجي يقول نسرين أنا في الطريق سأتأخر قليلا هل تريدين مني إحضار شيء ما سمع سائق السيارة ما قاله لي زوجي وابتسم كانت كل حواس جسمي تندرني بأن أفتح سيارة الأجرة وأفر من هذه الابتسامة ولكن جسمي رفض الانصياع لأوامري فهمس السائق بأذني اطلبي منه إحضار شيء ما فذلك سيؤخره وستتمكنين من العودة للبيت قبل عودته فرددت عليه هل بإمكانك التوجه للمطعم المتخصص بالسمك وإحضار شيء للعشاء فأنا متعبة قليلا ولم أتمكن من تحضير أي شيء فأجاب زوجي إنه في الناحية الأخرى من المدينة وسيستغرق ذلك وقتا

فقلت له لا يهم سأنتظر عودتك لتناول العشاء مع بعض فأجاب بنعم وقفل الإتصال ضحك سائق الأجرة وقال لي انقدتك هذه المرة أيضا فقلت له جيد لقد حصلت على ما تريده ورأيت صدري الأن اريد المغادرة طابت ليلتك لأصعق برده بالرفض وقال لي اسمحي لي بأن أقوم بلمسهما تسمرت بمكاني وقلت له هل جننت لقد عقدنا اتفاقا وفعلت ما طلبته مني الأن أريد المغادرة ارجوك.

-فأجاب حسنا يمكنك فعل ما طلبته منك برضاك او بإرغام مني نظرت لوجهه وقلت له أنا اتوسل إليك لا ترغمني على فعل ذلك أنا خائفة وجسمي يرتعد إسمح لي بالذهاب ولكنه رفض وقال لي لا تخافي سأقوم بلمسهما فقط لن أقوم بأي شيء أخر إستسلمت للأمر الواقع وذهني يقول لي أنت من أوصل نفسك لهذا الموقف فقلت له حسنا ولكن عدني بأنه أخر طلب لك وقبل أن أكمل جملتي شعرت بيده تدخل لعباءتي وتمسك بثدي بدأ بعصر ثدي وكّأنه لعبة وبأطراف أصابعه بالبحث عن حلمة صدري كانت يده باردة مما أدى إلى تصلب حلمات صدري وبروزها أمسكها بالسبابة والإبهام وبدأ بسحبها بقوة

كان الظلام حالكا وكل ما كان بإمكاني رؤيته كان بسبب الإنارة العمومية وعمود الإنارة على حافة الطريق نظرت لفخذيه وكان منتصف سرواله منتفخا وبه بقعة دائرية فأدركت بأنه السائل الذي يخرج عند الإستثارة قبل القذف طلبت منه التوقف ولكنه لم يجبني أمسكت بيده وحاولت إخراجها ولكنني لم أستطع فسحبت يدي بقوة للأسفل محاولة التخلص منه وبحركتي تلك قمت بخدشه بأظافري فسحب يده بقوة مما أدى إلى بروز ثديي إلى الخارج نظر السائق إلى يده وكانت علامة الخدش ظاهرة عليه فقال لي ستدفعين ثمن هذا غاليا يا شرموطة قام بدفعي على الكرسي وتثبيتي كلتا يدي بيده اليمنى وبيده اليسرى قام برفع عباءتي للمنتصف

توسلت إليه بأن يسامحني ولكنه لم يجب بكلمة قام بسحب الكلوت للأسفل ثم توجه لسرواله وفتح الأزرار وأنزل سرواله لركبتيه كنت أحاول المقاومة بكل قوة ولكنني لم أتمكن من فعل أي شيء رفعت رأسي قليلا وجاءت عيني لمنتصف فخذيه لأرى ما تسمح لي الإنارة العمومية برؤيته لأصعق بشيء أبيض يتدلى وكأنه ذراع ثالث بين فخديه إستلقى سائق الأجرة فوقى وضغط بجسده على وبركبتيه قام بفتح فخذي وحرك جسده لمحاولة إيلاجي أحسست بشيء سميك يلمس شفتا مهبلي ويحاول اختراقها فقلت في نفسي يستحيل أن يكون هذا الشيء قضيبه ولم تمر ثانية حتى شعرت بشيء يحاول اختراق مهبلي شعرت بعدها مباشرة بصعقة كهربائية تجري بكامل جسدي

إرتجف كامل جسدي من هذا الشعور وشعر بذلك سائق الأجرة مما زاد من هيجانه رفع جسده من فوقي مما سمح له بأخذ وضعية أفضل لإدخال كل عضوه بداخلي صرخت من شدة حجمه فأفلت السائق يداي ووضعها على فمي كان الشعور غريبا كان الأمر مؤلما ولكنه أشعرني بشيء لم أجربه مسبقا كنت اعلم بأن هذا السائق يقوم بإغتصابي ولكن جسدي كان يرفض الإستجابة لي نظرت للسائق وقد كانت قواي قد خارت وسمعته يقول استرخي ستتمتعين بذلك

لا اعلم كيف ولكنني إستسلمت للأمر وفتحت فخذاي قليلا لأشعر بعدها مباشرة بقضيبه وهو يشق طريقه بداخل مهبلي فتحت فمي لأتمكن من التنفس بشكل افضل وبدأ السائق بإدخال قضيبه وإخراجه بدفعات بطيئة وفي كل مرة اشعر فيها بهذا الشيء الضخم وهو ينغرس بداخل مهبلي ويلمس عنق رحمي ويمكنني من الإحساس بشعور لم اشعر به سابقا حاولت المقاومة ولكن بدا جسمي وكأنه يريد ذلك وبدأ بالاستجابة لما يحدث له حاولت كتم اصواتي إلا ان فمي بدأ بالتفوه بالآهات زاد ذلك من هيجان سائق الأجرة مما دفعه لزيادة سرعة ضربات خصره في كل مرة يشق قضيبه مهبلي أشعر بارتجاف يجري بكامل جسدي وكأنني في عالم اخر

استمر سائق الأجرة بحركاته تلك احسست بعدها ببلل في مهبلي ظننت في الأول بأن السائق قد أفرغ شهوته وأن منيه كان بداخلي ولكنني علمت بأن البلل الذي كنت اشعرت به كان إفرازات مهبلي وبأن جسدي يتجاوب لما يحصل له وأدركت حينها وبأنني قد فقدت السيطرة تماما على الموقف سهل الماء اللزج الذي كنت أفرزه عملية الإيلاج وأنقص ذلك من حجم الألم الذي كنت أشعر به ليستبدل بلذة لم اشعر بها سابقا فقلت في نفسي لقد حصل هذا الوغد على ما يريده وبأنني من وضعت نفسها بهذا الموقف كل ما بقي لي هو الإستسلام للأمر والإستمتاع بهذا الشعور لأقصى حد

بدأت بالتجاوب معه فطلبت منه بالتوقف قليلا حتى أتمكن من تعديل جسمي وبرفع خصري حتى يمكنه ذلك من مضاجعتي بشكل اريح توقف سائق الأجرة عن تحريك خصره لم يخرج قضيبه من داخلي ولكنني كنت أشعر بسمكه وطوله وهو يضغط على عنق رحمي بالداخل رفعت رأسي ونظرت لقضيبه لأصعق بما رأيته كان معظم قضيبه مازال بالخارج وبأن الشيء الذي أشعر به بداخلي هو نصف قضيبه فقط وكانت تحيط به بقعة بيضاء وكأنه رغوة صابون عند الاستحمام زاد ذلك من إثارتي كنت أريد أن اجرب ما هو الأحساس الذي سأشعر به إذا تمكن من إدخاله كله لأعماقي

طلبت منه أن يخرج قضيبه لوهلة حتى أتمكن من تعديل جسمي فبدأ بسحب بقضيبه للخارج حتى اخرجه بأكمله ولأول مرة تمكنت من رؤيته بالكامل كنت اظن بأن قضيب زوجي يتمتع بحجم كبير ولكن ما كان أمام عيني شيء لا يصدق لم أرى في حياتي شيئا بضخامته ولم اصدق بأن مهبلي تمكن من استيعابه قام سائق الأجرة بثني الكرسي مما اعطانا مساحة اكبر استلقيت على ظهري ورفعت ركبتي إلى صدري انحنى السائق وقام بفتح فخذي وبدأ بإيلاجي كان الإحساس لا يوصف بدأ السائق بمضاجعتي بقوة وعنف والتكلم انت تحبين هذا يمكنني الشعور بمهبلك وهو يتجاوب مع كل ضربة يأخذها أيعجبك هذا يا شرموطة وانا كنت في حالة أخرى كل ما يخرج من فمي هو ااااااااه ااااممم اااااه نعم بقوة اكثر اسرع اسرع

استجاب السائق لطلبي وقام بإلقاء كامل ثقله علي وأدى ذلك لغرس كل قضيبه بداخلي شعرت بخصيتاه وهما تلمسان شفرات مهبلي وشعرت برأس قضيبه يحاول شق فتحة رحمي شعرت بالدوار وعرفت عندها بأنها اول علامات الرعشة تبعتها مباشرة انتفض لكل جسدي بالارتجاف والإرتعاش نعم بلغت الذروة ورعشة لم أشعر بها من قبل كانت أول رعشة مهبلية وليست من تحفيز للبظر كالتي أحصل عليها في بعض المرات عند ممارسة الجنس مع زوجي وحصلت عليها مع رجل غريب يقوم باغتصابي ليلا في سيارته بسبب أجرة لم أتمكن من دفعها إستمر مهبلي بانقباضاته وكأنه يحاول حلب قضيبه وسحب المني لداخله سحب السائق قضيبه للخارج ليغرسه مرة أخرى بكل قواه احسست فيها بأنه قد اخترق رحمي تبعتها رعشة ثانية هزت كل جسمي

كانت تلك أول مرة في حياتي ابلغ فيها الذروة مرتين متتاليتين شعرت بعدها بحمم من المني تتدفق بداخلي إستلقى سائق الأجرة فوقي لوهلة وكان جسده وجسدي مازال يرتعشان ثم بدأ بسحب قضيبه للخارج تبعته حمم مختلطة من منيه وإفرازات مهبلي ثم قال لي الأن يمكنك الذهاب فلقد دفعتي لي اجرة الطريق لم أجبه نزل السائق ووضب ملابسه ثم اتجه لمقود السيارة وقام بتوصيلي للعمارة التي اقطن بها وقبل نزولي قال لي احبك كثيرا ولا اريد ان تكون هذه المرة الاولى والاخيرة لنا معا اريدك ان تكونى لى واكون زوجك مع زوجك ما المانع من تعدد ازواجك ما اسمك قلت نسرين قال وانا ثامر خريج كلية اثار واعطاني ورقة بها رقم هاتفه لا أعلم لماذا ولكنني أمسكتها ونزلت من السيارة توجهت مسرعة للبيت وكان المني يسيل بين فخذي فتحت الباب ونظرت للساعة وكانت حوالي 9 ليلا وتنفست الصعداء لأن زوجي لم يعد بعد

أسرعت لغرفتي ونزعت العباءة التي كنت البس واستلقيت على السرير افكر بما حدث لي وما شعرت به هذه الليلة يتبع...........

التكملة:

استلقيت على السرير لبعض الوقت وانا بمعظم ملابسى ثم نهضت فتجردت من ملابسى تماما حتى صرت عارية تماما وحافية وتفحصت جسدى فى المرآة اداعب بزازى واتامل كسى الذى تورمت شفاهه واحمرت ولبن السائق ثامر يسيل لا يزال خارجا منه وتوجهت الى الحمام لاستحم وازيل عن جسدى وكسى اثار نيك ثامر لى وبقيت طويلا تحت الدش الدافئ استمتع بالمياه وارخى اعصابى وادلك بدنى من الخلف والامام بالليفة والصابونة وافرك بزازى وحلماتى وكسى وطيزى وساقى ثم ادع المياه المتدفقة تغسل عن بدنى رغوة الصابون وبدات اداعب كسى باناملى بقوة وانا اتاوه واتذكر زبر ثامر الابيض الضخم وهو يمنحنى المتعة مع كل دفعة منه فى مهبلى للداخل او للخارج واتذكر قوة الرعشة المهبلية التى جاءتنى بسبب زبره فاعود لاصرخ وتاتينى الرعشة ولكن ليست بقوة وجمال رعشة ثامر وخرجت من الحمام اخيرا ووجدت زوجى قد عاد ورحبت به ووجدته قد احضر العشاء لنا معا من مطعم السمك كما اخبرته. اعددت الطعام وتناولنا الطعام معا ودخلنا لننام وفى الصباح اعددت الافطار لى ولزوجى وتناولنا الافطار واسرع زوجى ذاهبا الى عمله وقبلنى وودعنى وتركنى مع افكارى. ونهضت واستحممت ومشطت شعرى الطويل وتاكدت من اوكلادور اظافر يدى وقدمى الاحمر وتجملت بمكياجى وشعرت بالاثارة تعترى كل شبر فى جسدى وانا ارتدى ثوب نوم بحمالات طويل ولونه ازرق ساتان ومفتوح طوليا من الجنب حتى خصرى وارتديت تحته سوتيان كبليس بشرائط وكولوت اوبن بات له سلاسل معدنية على اردافى واتصلت برقم ثامر الذى اعطانيه ليلة امس ولما سمع صوتى عرفنى فورا ورحب بى والابتسامة والفرحة تملا صوته ودعوته الى منزلى فانا اريده ولم اوضح فهم هو وقال انه سيصل باسرع من البرق وسرعان ما سمعت رنين جرس الباب وفتحت ودخل ثامر يعانقنى وقال لى اعتذر عما حدث بالامس يا نسرين واننى لم افعل ذلك مع امراة ولا زبونة من قبل فى حياتى الا معك انت بصراحة كنت ساسلمك للشرطة كما افعل مع من لا يدفعون الاجرة لكن حين ترجيتنى وتفرست فى جمالك لم استطع الا ان احبك واشتهيك وشعرت بصدق كلامه وتفرست فى وجه ثامر وجدته فى الاربعين من عمره تقريبا. كنا نعيش فى الضفة الغربية تحت سيطرة السلطة الفلسطينية وكان لى انا واختى وفاء اخت ثالثة تدعى حنان تعلقت بجندى دفاع اسرائيلى وسبب هذا مشكلة فى عائلتنا ساحكى عنها لاحقا. ولكن نعود الان الى ثامر. جلست انا وهو على الاريكة وطلب منى كاكاو باللبن استغربت ذلك فهو مثلى يحب الكاكاو باللبن وذهبت واعددته له وبعدما شربنا ومدح صنعى اللذيذ للمشروب اخذ يتامل ثوبى وبدنى هذه المرة براحته وبالنهار وبرضاى ويتحسس بزازى وفخذى العارى من الفتحة الطولية وساقى وعيونى مركزة فى عيونه واخذ يقبل شفتى بنهم وجوع وانا ابادله القبلات وانزل لاقبل عنقه واذنيه ووجهه ومددت يدى افك له ازرار القميص الذى يرتديه وافك زر وانزل سوستة بنطلونه الجينز الازرق حتى جردته من القميص وظهر لى صدره العارى فنزلت عليه اتحسسه واتحسس بطنه واقبل حلماته وصدره وبطنه وركل ثامر حذاءه بعيدا ونهض فتجرد من بنطلونه الجينز وكولوته وجوربه وجلس جوارى مرة اخرى عاريا حافيا وقد ظهر امامى زوبره الابيض الضخم الرهيب الذى زلزل كسى بالامس واصابنى باول رعشة مهبلية لى فى حياتى وكان يا للهول كان زوبره غير مختون لا يزال بغلفته وجلدته التى تغطى راس قضيبه كغطاء القلم الجاف كان جميلا جدا ومثيرا ظللت اتامله طويلا ثم مددت يدى ولففت اناملى حوله وبدات اصعد واهبط باناملى حول زوبر ثامر الابيض الضخم غير المختون الاغلف والغلفة تتحرك مع حركة يدى لاسفل ولاعلى تغطى راس زوبره حينا وتعريها حينا اخر وانا مستمتعة بجمال ملمس وصلابة ونعومة زوبره الابيض الضخم فى يدى ودفن ثامر وجهه فى عنقى وانا ادلك له زبره بقوة بيدى والتقم شفتيه بشفتى من ان لاخر اقبلهما بنهم حتى اذا اشبعته من سحر يدى حول زوبره نزلت راكعة امامه ونزلت بفمى نحو زوبره وادخلت زوبره الابيض الضخم الاغلف فى فمى وبدات اتحرك براسى لاعلى ولاسفل ادخل زوبره واخرجه فى فمى وامصه له بقوة وانا استمتع ببياضه وصلابته ونعومته وغلفته وراسه وعموده داخل فمى وادلل له راس زوبره على لسانى واداعب بيضاته الكبيرة بيدى حتى اذا شبعت من ذلك جردنى ثامر من قميص نومى الطويل الارزق الساتان وبقيت بالسوتيان الكبليس والكولوت الاوبن بات وانبهر وهاج كثيرا من السوتيان الذى كان عبارة عن شرائط تعرى بزازى الكبيرة وحلماتها تماما ووقفت والتففت امامه ليرى طيزى العارية الا من سلاسل معدنية رفيعة وفتحة كسى وطيزى ظاهرة وجلست ولم يكن بحاجة لخلع السوتيان والكولوت عنى ونزل فورا يمص حلماتى ويقفش فى بزازى وجعلنى اركع على يدى وركبتى على الاريكة وركع خلفى على ركبتيه وكانت فتحة طيزى ظاهرة امامه من كولوتى الاوبن بات وقرر ان يبدا بها واشرت له على زجاجة الزيت جوار الاريكة وجلبها واغرق زوبره وخرم طيزى بالزيت ثم ابعد الزجاجة وبدا فى ادخال راس زوبره الابيض الضخم الاغلف فى خرم طيزى حتى دخلت راس زوبره وتاوهت من بعض الالم مع المتعة ظل يحشو زوبره فى طيزى شيئا فشيئا حتى ادخله كله وبدا يحركه ويدخله ويخرجه وينيكنى به ويشدنى من جنبى بيديه نحوه اكثر واكثر وانا تعلو تاوهاتى وغنجى حتى اذا شبع من نيك طيزى قرر ان يجردنى من اخر قطعة على جسدى وهى الكولوت الاوبن بات ووقفت مستندة على الحائط خلفى ومباعدة ساقى وركع ثامر امامى وبدا ينهش كسى وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة بلسانه واصابعه وانا مثل السكرانة من الاحاسيس الممتعة واللذيذة التى يبعثها فى بدنى عبر كسى المحاط بالشعر الخفيف وقال ثامر حسنا فعلت انك لم تحلقى كسك فهو يعجبنى هكذا وهو شعره خفيف اصلا وعسلى يسيل على لسانه واصابعه وتاوهاتى لا تتوقف ثم لما شبع من لحس كسى وبعبصته وقف امامى ودفع زوبره الابيض الضخم الاغلف فى كسى دفعة واحدة وتاوهنا معا بقوة وبدا ينيكنى بقوة فى وضع راقصة الباليه Ballet Dancer وانا اطلق الاف والاه والاح واصابتنى الرعشة المهبلية للمرة الثانية بعد ليلة امس ثم حملنى ثامر الى غرفتى واستلقى على الفراش واعتليته وادخلت زوبره الابيض الضخم الاغلف فى كسى ورفع ساقيهبحيث اصبحت جالسة على اعلى فخذيه وامسكت ساقيه بيدى وكانى من انيكه وليس هو من ينيكنى وانا اتحرك وادخل واخرج زوره فى كسى وامسك ساقيه المرفوعتين فى وضع الامازون Amazon sex position وانا مهتاجة جدا واتاوه بقوة من الوضع الغريب حتى اذا شبعنا من هذا الوضع انزل ومد ثامر ساقيه ولففت نفسى بكسى حول زوبره واصبحت اوليه ظهرى فى وضع الفارسة المعكوسة او راعية البقر المعكوسة ولكننى لم اطو ساقى لاسفل وانما طويتهما لاعلى مثل ثامر وجلس ثامر بعدما كان مستلقيا ونظرت اليه بسهولة فى وضع عربة السكك الحديدية Caboose والتصق ظهرى تقريبا بصدره وبطنه وبدات اصعد واهبط واتقافز كالقردة فوق زوبر ثامر بكسى وانا اتاوه فلما شبعنا من هذا الوضع قرر ثامر ان يجرب معى اوضاع الجلوس وجها لوجه وجلسنا على الفراش متواجهين على اردافنا نمد سيقاننا او نثنيها لاعلى او لاسفل وادخل ثامر زوبره فى كسى وبدا ينيكنى ونحن متعانقين متلاصقين او متباعدين قليلا كما فى وضع القوس الذهبى ووضع اللوتس ووضع الاوم الهندوسى Golden Arch and Lotus and the Om حتى اذا امضينا ساعتين كاملتين وهو ينيكنى شهق ثامر وانزل طوفانا من اللبن فى كسى

تذكرت حكاية اختى حنان مع جندى جيش الدفاع الاسرائيلى حيث كانت حنان مراهقة فى الصف الثالث الثانوى وكانت تذهب يوميا الى مدرستها وحدها ولا يخلو طريقها من جنود جيش الدفاع الاسرائيلى التى كانت تخاف منهم وتتحاشى الاقتراب منهم وتمضى فى طريقها وذات يوم مرت مظاهرات مناوئة لاسرائيل فى الشارع الذى تسير فيه عائدة من مدرستها واختلط الحابل بالنابل وبدا افراد المظاهرة يلقون الحجارة على الجنود الاسرائيليين والجنود يردون عليهم بالعصى والرصاص المطاطى والقنابل المسيلة للدموع واصيبت حنان بالدوار وسط الزحام والضوضاء العالية والشجارات وكادت تفقد الوعى لولا ان امتدت يد وحملتها بعيدا الى مكان هادئ افاقت حنان تحت شجرة ضخمة متشعبة الاغصان جدا ظليلة وكثيرة الاوراق والخضرة وسميكة الجذع جدا يبدو عمرها الف سنة او اكثر ووجدت راسها على حجر رجل كان يرتدى خوذة جيش الدفاع الاسرائيلى وملابسهم شعرت بالخوف لكنه نزع خوذته وكان شابا له ملامح شرق اوسطية شديد الوسامة وقال لها لا تخافى انت فى امان الان وركزت عيونها فى عيونه طويلا وفى وجهه ولم تعد تشعر بالخوف قال لها ما اسمك يا حلوتى قالت فى خجل حنان محمد قال اسم جميل مثل هاناه فى سفر صموئيل وهاناه ام مريم العذراء فى المسيحية وانا اسمى يوناثان شعرت حنان وهى تنظر اليه وينظر اليها بدقات قلبها السريعة وبلذة تجتاح كل شبر فى جسدها من شعرها حتى اصابع قدميها وشعرت كما لو كانت تريد معانقة يوناثان للابد والبقاء بين احضانه وهى تتفرس فى وجهه الشديد الوسامة واخرج يوناثان موبايله الذكى والصق خده بخد حنان والتقط لهما صورة سيلفى معا وارسل لها الصورة عبر البلوتوث الذى فتحته لتتلقى الصورة ونهضت حنان بسرعة وركضت دون كلمة ودون ان تعرف كيف تلقاه مرة اخرى لعلها كانت تهرب من لقاء ثان ولعلها تريد نسيان يوناثان تماما من حياتها فكيف تحب عدوها الذى علمها اهلها وعشيرتها انه عدوها اللدود الذى احتل ارضها واستوطنها وطردهم منها وكيف سيتقبلون اصلا مجرد ميلها او اعجابها بجندى اسرائيلى يهودى يدعى يوناثان وهو ايضا كيف سيتقبل اهله ومجتمعه حبه لعدوته الفلسطينية المسلمة سينبذونه او يتهمونه بالخيانة واما هى فسيقتلها اهلها انه حب مستحيل لابد لها ان تنساه هكذا فكرت حنان وعادت الى منزلها وسلمت على امها ودخلت لتنام فى حجرتها ولكنها لم تستطع النوم وظلت تفكر او تتخيل او تحلم باليقظة او بالمنام فى وجه يوناثان الشديد الوسامة وشعرت باللذة تجتاح بدنها كله كما حصل من قبل وبوخزات فى نهديها وكسها وطيزها وبدات تتخيل يوناثان يتجرد من ثيابه قطعة قطعة امامها وهو يبتسم لها وبدات تتخيل شكل زوبره وحجم راسه وجسمه وبيضاته وهو مرتخى ووهو منتصب ووهو نصف منتصب وتلعق حنان شفتيها وتعضها وبدات تتخيله يحك راس زوبره الناعمة الجميلة فى شفتى فمها يغريها بتقبيله او مصه وهى تتمنع ويحكه فى حلمتها النافرة وفى نهدها الرجراج او يحكه فى ردفها الايمن وردفها الايسر وفى قدميها وفى خدها او يقترب بوجهه من وجهها ويقبل شفتيها وعيونه معلقة بعيونها وتتخيله وتحلم به وهو يلصقها بالحائط ويضمها بقوة وينهش عنقها بشفتيه ويده تجرى وتنتهك جسدها عند نهديها الكبيرين وتنتهك شفاه كسها وفخذيها وتفرك خرم طيزها وهى مستباحة له يعبث فى حرمة جسدها كما يشاء بيديه وفمه وزوبره وتتخيله وتحلم به يشتمها شتائم جنسية فاحشة وينعتها بالمومس وبنت المومس وينيمها على بطنها ويضاجعها على هذا الوضع وهو فوقها ويذلها على هذا الوضع وتهتاج حنان من الفكرة وانتفض كل جسمها واطلقت دفقة من العسل من كسها وهى تهمس فى حرقة وغرام ورغبة : يوناثان ! وذهبت حنان الى مدرستها كعادتها كل يوم وعيونها تبحث عن يوناثان بين الجنود الاسرائيليين وتمر الايام ويمر اسبوع كامل ولم تلقاه وكانت تعود كل يوم وهى تزداد غما وهما وحزنا وقلبها يذبل يوما بعد يوم ولا تستطيع نسيان يوناثان حتى ذهبت الى مدرستها ووجدت من يناديها حنان حنان وهى خارجة من المدرسة وجدته يوناثان رقص قلبها بشدة حين رات وجهه الوسيم جدا وسالت دفقة من العسل من كسها لكنها تظاهرت انها لا تراه ولا تعيره اهتماما وذهبت الى بيتها وهى غاضبة انه لم يلحق بها او يخطفها خطفا حيث يريد ومتضايقة من نفسها انها لم تجر الى احضانه مرت عدة ايام ولم تره مجددا وعاد اليها الشوق المضنى حتى راته يفض مظاهرة فلسطينية جديدة مع زملائه ولما راها نظر بعيدا كما فعلت به وتمزق قلبها وبدات مظاهرات كل يوم وكل يوم تراه ويراها ويفعل نفس الشئ حتى اقتربت منه بجراة ذات يوم وقالت سامحنى يا يوناثان ارجوك لا تبتعد عنى بعد الان ابتسم لها يوناثان وهمس لها قابلينى عند شجرتنا المفضلة بعد ساعة وذهبت حنان مسرورة الى الشجرة التى استفاقت عندها وراسها على حجره من قبل وجلست تحت الشجرة تلهو بالاغصان الصغيرة الملقاة على الارض حتى وجدت من يقبل خدها قبلة رقيقة فنظرت ووجدته يوناثان التقت عيونهما وكانت عيونها لا تقوى على مفارقة عيونه قالت له عاتبة لماذا تشيح بوجهك عنى منذ ايام قال لها لقد ظننتك لا تريدين لقائى بعدما ناديتك عند مدرستك ولم تاتينى قالت كنت اظنك يومها لن تهتم بتمنعى وستخطفنى بين ذراعيك حيث تريد قال لا لا اجبر احدا على ما لا يريد وظننتك صرفت نظرك عن التفكير بى قالت انا ؟ انت لا تعلم مدى شوقى اليك ومعاناة قلبى طوال الايام الماضية قال فرحا احقا قالت نعم ولكن لا ادرى ان كنت تحس مثلى ام لا قال احس ولكنى لا اجبرك على ما احسه بدات تتحسس يديه ثم فخذيه ورات انتفاخ بنطلونه قالت له انه كبير جدا ضحك وقال هل تريدين رؤيته قالت بعد تردد نعم اذا لم يكن ذلك يحرجك انزل يوناثان بنطلونه وكولوته وخرج زوبره الضخم جدا من مخبئه فتحت حنان فمها فى دهشة ومدت يدها بتردد ولفت اصابعها حول زوبر يوناثان وبدات تدلكه وتدعكه برقة قالت كم هو كبير وجميل اننى احبه انه يعجبنى كثيرا قال يوناثان الان اريد ان ارى ما تملكينه كما رايت ما املك احمر وجه حنان بشدة وقالت اخجل جدا ان اريك اياه لا تطلب ذلك منى قال ولكنه العدل الم اريك ما املك فكرت حنان لمدة طويلة وظلت صامتة ثم قالت حسنا ورفعت فستانها فظهر كولوتها ومدت يدها وانزلت كولوتها حتى قدميها وباعدت ساقيها امام يوناثان كان كسها له شفاه عريضة كبيرة متهدلة حتى انها تغلق مدخل كسها من كبرها قالت له حنان امى دائما تقول ليتنا ختناك لان شفاه كسك ستتعب زوجك كلما اراد ان ... سيضطر لرفع شفاه كسك بانامله ليدخل ما يملكه فيك قال يوناثان لا بالعكس اننى احب كسك جدا وشفاهه هى كما تخيلتها وتمنيتها تماما احبها جدا جدا وبدا يمد يده ويتحسس شفاه كس حنان ويفركها برقة واقترب يوناثان بوجهه من وجه حنان وبدا يلمس شفتيها بشفتيه ويقبلها ويلحس شفتيها بطرف لسانه حتى فتحت فمها غريزيا فادخل لسانه يلعب لسانها داخل فمها ومص لسانها وبدات تفعل مثله وتمص لسانه وتلاعب لسانه بلسانها حتى شبعا من القبلة وانهياها واخفى كل منهما اعضاءه الحساسة داخل ملابسه مرة اخرى ونهض يوناثان ويده بيد حنان ليسيرا معا وسط الاشجار ويتحدثان فى كل شئ وهو يضمها بذراعه من الجنب وقلبها فرح للغاية بوجودها لصقه وتعددت لقاءاتهما وتواعدهما عند الشجرة العتيقة ذات الالف عام وكلما عادت حنان الى منزلها تخيلت يوناثان وهو يضاجعها وينيكها بكل طريقة ممكنة وغير ممكنة وهى تداعب نفسها وتفرك كسها حتى يطلق دفقات عسله وترتاح من شهوتها المتقدة حتى مضت شهور على لقاءاتهما معا وذات يوم شعر يوناثان بالاهتياج الجنسى الشديد وفى نفس اليوم كانت حنان تشعر بنفس الاهتياج الجنسى الشديد وحين التقيا كان زوبره يطلق خيطا من اللعاب المنوى التمهيدى وهو منتصب كالحجر وكان كسها يسيل عسله برقة وبطء وكان كل منهما محرجا جدا من الاخر سال كل منهما الاخر ما الامر فتردد كل منهما ثم قالت حنان اننى مهتاجة جنسيا جدا اليوم يا يوناثان قال يوناثان غريب وانا ايضا احس بنفس الاهتياج الجنسى يا حنان قالت حنان ارجوك افعل شيئا يا يوناثان ساصاب بالجنون مما انا فيه ثم نظرت الى انتفاخ بنطلونه وبلله وقالت اخرجه حرره انه متعب جدا كما ارى فلما اخرج يوناثان زوبره من بنطلونه وكولوته لم تستطع حنان المقاومة اكثر من ذلك ونزلت بيدها وفمها تدلكه وتشمه وتمصه حتى اطلق يوناثان وهو يشهق شلالات لبنه الاسرائيلى فى فمها الفلسطينى وشربت وبلعت لبنه فى تلذذ وحب لكن زوبره ظل منتصبا بقوة وظل يوناثان يشعر بالاهتياج الجنسى الشديد وحنان لم تشبع شهوتها ولا تزال مهتاجة جنسيا بشدة ايضا دعكت كسها ولحسه وبعبصه لها يوناثان بلسانه واصابعه بعدما عرت كسها من فستانها واطلقت دفقات من عسلها ولكن ذلك لم يقلل من اهتياجها الجنسى اطلاقا نهض يوناثان وباعدت حنان له ساقيها ورفعتهما وهى تقول نكنى يا يوناثان لا استطع التحمل لن يطفئ اهتياجنا الا ذلك فدفع يوناثان زوبره الضخم جدا طولا وعرضا فى كس حنان بعدما رفع شفاه كسها ليكشف فتحة كسها وادخله برقة وبطء تدريجيا حتى لا يؤلمها بحجمه وفض بكارتها وانزل دم عذريتها وصرخت حنان صرخة سريعة اثناء ذلك وبدات المتعة تحل محل الالم وقالت ااااااااااه انه كبير وجميل ما الذه وظل يوناثان يدخل زوبره الاسرائيلى سنتى سنتى داخل كس حنان الفلسطينى حتى دخل ربعه ثم نصفه ثم ثلاثة ارباعه حتى ارتطمت بيضات يوناثان بخرم طيز حنان قالت امممممم اخيرا زوبرك الجميل الكبير كله داخل مهبلى ما الذه كم ستحسدنى عليه زميلاتى وقريباتى انه كبيررررررررررررر وبدا يوناثان يدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه فى كس حنان ببطء ورقة وهى تضم شفتيها كحرف الاو الانجليزى فى تلذذ واستمتاع واخرجت حنان بزازها الكبيرة من فستانها للخارج لتلعب بهما وليمص يوناثان حلماتها ويقفش فى بزازها وظل يوناثان ينيك حنان ساعتين وهما يتاوهان ويستمتعان حتى شهق واخرج زوبره واطلق شلالات لبنه يصوبها بدقة ليغرق حلمات وهالات بزاز حنان وقد ارتاحا اخيرا وتخلصا من الاهتياج الجنسى الشديد الذى اعتراهما فجاة فى ذلك اليوم