قصة نسرين الغريبة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وقررا بعد فترة من النيك الزواج رغم اعتراضات مجتمعه واهلها ومجتمعها

كانت ام نسرين نعمات تعمل مدرسة لغة عربية فى مدرسة ثانوية بنين وكان طلاب فصلها الثلاثون يعشقونها ويشتهونها بشدة ويتاملون نهديها الكبيرة وطيزها العالية وجسمها الملفوف فى الجيبة والبلوزة التى ترتديها وعيونهم ملاى بحب المراهقة ورغبتها ايضا وقررت نعمات يوما ان تجعل طلابها يكتبون موضوع تعبير قصصى عن الحب والرومانسية وفتيات احلامهم وفرح الطلاب بذلك التكليف منها وبداوا يكتبون بحماسة واخذت نعمات الكشاكيل الثلاثين لمادة التعبير للطلاب البنين المراهقين الثلاثين الى منزلها لتقرا موضوعاتهم وتصححها وتمنحهم الدرجات والتقدير المناسب وكانت معظم موضوعاتهم مكتوبة بطريقة ركيكة لكن كلها تتمحور حول حبهم لامراة فى مثل عمرها ومواصفات جسمها وشعرها وعيونها وكيف انهم يراقبون حركات تلك المراة وهى تتكلم وملابسها وجسدها وبزازها وطيزها وساقاها وكعبها العالى وكيف يتخيلون انهم يحتضنونها ويقبلونها ويتحسسون جسدها وانهم تبوح للواحد فيهم بحبها له واستعدادها لتكون حبيبته الرومانسية والجنسية وكان هناك قصة واحدة لطالب منهم هى التى لفتت انتباهها لانها مكتوبة بلغة سليمة وراقية واسلوب قصصى متميز تحكى القصة صراحة عنها وعنه وانه بعد خجل شديد وتردد طويل باح لها بحبه لها واشتهائه لها ايضا وانها فى البداية صدته لانها متزوجة وذات عيال وانها مدرسته وانه اصغر منها بكثير ومثل ابنها ولكنها مع اصراره وتقبيله واحتضانه لها استسلمت له ولرغباتها ويحكى فى القصة ادق تفاصيل لقائهما الجنسى المحموم ويضيف لمسات حب رومانسية رقيقة كثيرة للقصة واستمتعت نعمات كثيرا بالقصة الخيالية الايروتيكية الرومانسية التى كتبها عنه وعنها بكل جراة الطالب عبد المسيح واثيرت كثيرا ايضا ووجدت للقصة فصل ثان ولم تنته عند هذا الحد وجدت فى الفصل الثانى ان عبد المسيح راى وشعر برغبات اصدقائه وزملاء فصله التسعة والعشرين وحبهم الرومانسى واشتهائهم الجنسى لنعمات مدرستهم واقنعها بان تسمح لهم بالاستمتاع معها فى جانج بانج ضخم من ثلاثين مراهقا وامراة ناضجة واحدة فى ليلة واحدة وسرير واحد وكثير من المقاعد حول السرير .. اثيرت نعمات كثيرا من القصة او موضوع التعبير الذى كتبه عبد المسيح .. وذكر فيه اسمه واسمها واسماء طلبة الفصل التسعة والعشرين غيره: عبد الله وعبد الملك وعبد الغنى وعبد السلام وعبد الرحيم وعبد الرحمن وعبد النبى وعبد النور وعبد البارى وعبد الغفور وعبد الودود وعبد الصبور وعبد الاحد وعبد الباسط وعبد العزيز وعبد الستار وعبد الجليل وعبد السميع وعبد الحليم وعبد العال وعبد الجبار وعبد الكريم وعبد الرسول وعبد السيد وعبد الحكيم ورجب وشعبان ورمضان ومحرم.. وذهبت نعمات للمدرسة فى اليوم التالى وهى مهتاجة وقلبها يدق بقوة وقد علمت مدى عشق طلبتها الثلاثين لها ورغبتهم فيها وقد هيجها ذلك فوق الخيال .. وسلمت عبد المسيح كشكوله وهو خجول وخائف ومضطرب وقالت لبقية الطلاب صفقوا لزميلكم عبد المسيح الذى كتب افضل قصة رومانسية وافضل موضوع تعبير .. وصفقوا له وهو مستغرب وكان يتوقع ان تعاقبه بشدة على ما كتبه واستفاض فيه عنها وعنه وعن الجانج بانج الثلاثينى .. وسلمت الكشاكيل لطلبتها واثنت على كتاباتهم ولكن بدرجة اقل من ما اثنت على كتابة عبد المسيح وطلبت من عبد المسيح ان يلقاها فى غرفتها بعد انتهاء اليوم الدراسى وبالفعل قابلها وجاء اليها وهو خائف وخجول جدا وكان كل المدرسين والطلبة قد انصرفوا وبقيت هى وهو وحدهما فى غرفتها وقالت له اجلس يا عبد المسيح جلس وهو متوتر قالت له لا تتوتر لقد اعجبنى موضوعك وقصتك واثارتنى جدا نظر اليها بدهشة قالت نعم لقد اثارتنى فوق ما تتصور وخصوصا موضوع الجانج بانج احمر وجه عبد المسيح وهم بقول شئ لكن نعمات قاطعته وقالت لم اكن اعلم انك تحبنى وتشتهينى بهذا القدر يا ولد ولم اعلم ايضا ان طلبة الفصل كلهم يروننى فتاة احلامهم وجيرفريندهم رومانسيا وجنسيا ولكن هل انت واثق انك لن تتضايق حين ترانى مع تسعة وعشرين فتى غيرك قال عبد المسيح نعم يا ابله انا واثق قالت وهل انت حقا تريد ان يتحقق ما كتبته فى هذه القصة فى الواقع قال عبد المسيح نعم واثق جدا واريده ان يتحقق بحذافيره يا ابله نعمات قالت نعمات اذن غدا ساخذكم انتم الثلاثون فى رحلة خارج المدرسة لزيارة بعض المعالم وخلال ذلك نجلس بمكان منعزل وهادئ كلنا وتتفقون معا على الجانج بانج وعلى المكان والزمان قال فى فرح حقا يا ابله نعمات انت موافقة قالت له طبعا انا موافقة لقد اثرتمونى بكتاباتكم عنى اتعلم ان كل زملائك كتبوا موضوعات تعبيرهم عنى كونى فتاة احلامهم وان لم يصرحوا باسمى لكن باوصاف جسدى وعمرى وعلمت بسهولة انهم يقصدوننى انا انصرف الان يا عزيزى وغدا نلتقى ونتفق .. فرح الفتى وانصرف وفى الغد كانت نعمات تشتعل نارا من الشهوة وبعد انتهاء اليوم الدراسى اخذت طلبتها الثلاثين الى مكان منعزل وهادئ ليتكلموا فيه براحتهم وفتحت الموضوع هى وعبد المسيح واندهش بقية الطلاب من الفكرة واثارتهم وفرحوا لان عبد المسيح تذكرهم هكذا ولان نعمات وافقت على هذه الفكرة ولا فى الاحلام قال عبد السلام انا عندى المكان شقة اخى المسافر للخارج معى مفتاحها وهى فى منطقة لا احد من الجيران يحشر انفه فى شؤون غيره فيها ويمكننا ان نجتمع فيها فهى واسعة وغرفة نومها واسعة جدا وتسع ثلاثين مقعدا ولكن ليس لدى المقاعد الكافية قال عبد السيد والدى يدير محلا للافراح ومستلزماتها ويمكننى احضار المقاعد كخدمة مجانية لكم دون مقابل وساقول لابى انها من اجل حفل مدرسى.. قالت نعمات حسنا وماذا عن الزمان ؟ قالوا جميعا يوم الجمعة القادم من الصباح ويوم السبت فكلاهما عطلة رسمية لنا قالت نعمات حسنا اتفقنا قالوا نحبك كثيرا جدا يا ابله نعمات ونحترمك ونعبدك كالهتنا قالت لهم وانا ايضا احبكم كثيرا يا طلابى وعشاقى .. وجاء يوم الجمعة صباحا بعد طول انتظار من نعمات والطلاب الذين كانوا ياكلونها بعيون الحب والرغبة ونفاد الصبر خلال ايام الاسبوع .. ووصلت نعمات الى الشقة وطرقت الباب ففتح لها عبد السلام ورحب بها وعانقها وقبلها وكاد يتمادى لكنها قالت له اين البقية قال لم ياتى منهم احد بعد ماعدا عبد المسيح فقد وجدته جالسا على السلالم قبل فتحى للشقة ههههههه قالت حسنا لننتظر حتى ياتوا وحينها تتمتع معهم بالعسل المصفى جلس عبد السلام يقدم العصير وبعض التصبيرات لمعلمته نعمات وعبد المسيح وسرعان ما دق الباب وتوافد الطلاب خمسة خمسة او عشرة عشرة وشلة شلة حتى اكتمل النصاب والعدد واجتمع الطلاب الثلاثون حول نعمات معلمتهم والهتهم وحبيبتهم وحملوها الى الفراش وهى تضحك وتتدلل عليهم وجردوها من ثيابها حتى صارت عارية وحافية وتجردوا بسرعة من ملابسهم حتى صار الثلاثون مراهقا عراة وحفاة مثلها وازبارهم جميعا واقفة من مختلف الالوان والاطوال والاحجام وتاملتهم نعمات فى جشع ونهم وهياج وبدات تعبث بكسها وبزازها باناملها وبداوا يتوافدون خمسة خمسة اليها على الفراش فادخل عبد المسيح زوبره فى فمها تمصه له ولفت اصابع يدها اليمنى حول زوبر عبد الله ويدها اليسرى حول زوبر عبد الملك وجلس جوارها عبد الغنى يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ونزل عبد السلام يبعبص ويلحس كسها وشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الرحيم قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما .. ثم بعد قليل اناموها على جنبها ونام عبد المسيح امامها على جنبه ونام عبد الله خلفها على جنبه وادخل عبد المسيح زوبره فى كس معلمته ومعلمتهم نعمات وادخل عبد الله زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وقت واحد وارجلهم تلمس رجليها واقدامهم تداعب قدميها ويقبلونها ويلتصقون بها من الامام والخلف وهى توحوح وتافاف وتغنج وتتاوه مستمتعة جدا وظلوا ينيكونها وبقية الطلبة يدلكون ازبارهم بقوة على المنظر حتى شهق عبد المسيح واغرق كس ومهبل نعمات بطوفان من لبنه واغرق عبد الله طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون عبارات الحب والعبادة لها ويلمسونها بحب وتبجيل واحترام لها ونهضوا عنها ونام عبد الملك على ظهره وصعدت نعمات فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا وبدات نعمات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر عبد الملك وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وجاء عبد الغنى خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا عبد الملك وعبد الغنى ينيكونها معا فى كسها وطيزها وجاء عبد السلام ليضع زوبره فى فمها لتمصه له وظل الثلاثة ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها حتى ملا عبد السلام فمها بطوفان من لبنه وابتلعته كله واغرق عبد الملك كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الغنى طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون عبارات الحب والعبادة لها ويلمسونها بحب وتبجيل واحترام لها ونهضوا عنها .. واخذها عبد الرحيم وحده وادخل زوبره فى كسها الملئ باللبن وبدا ينيكها بقوة وهى نائمة على ظهرها ورافعة ساقيها عاليا فى الهواء ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تتحسس وجهه وشعره وظهره وطيزه ونزل يغرق وجهها بالقبلات وشفتيها وعنقها وظل ينيكها بقوة حتى شهق واغرق كسها الحلو بطوفان من لبنه وهو يهمس لها باحلى كلمات الحب والعبادة والرغبة ويلمسها بتبجيل واحترام .. ثم نهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها .. وعادت لتستلقى على ظهرها وادخل عبد الرحمن زوبره فى فمها تمصه له وامسكت بيدها اليمنى زوبر عبد النبى وبيدها اليسرى زوبر عبد النور تدلكهما وتدعكهما ونام عبد البارى جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الغفور يبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الودود قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما .. وبعد قليل نام عبد الرحمن على ظهره وجلست نعمات فوقه توليه ظهرها وادخلت زوبره فى خرم طيزها ونزلت عليه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بخرم طيزها على زوبره وجاء عبد النبى وادخل زوبره فوقها فى كسها وبدا الاثنان ينيكونها فى كسها وطيزها معا وجاء عبد النور وادخل زوبره فى فمها تمصه له وظل الثلاثة ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها حتى ملا عبد النور فم نعمات بطوفان من لبنه ابتلعته كله واغرق عبد الرحمن طيزها بطوفان من لبنه واغرق عبد النبى كسها ومهبلها بطوفان من لبنه وهم يطلقون اجمل عبارات الحب والرغبة على مسامعها ويلمسونها بتبجيل وعبادة وتاليه .. ثم استلقت نعمات على ظهرها فى الوضع التبشيرى العادى وادخل عبد البارى زوبره فى خرم طيزها وصعد فوقها امامه عبد الغفور وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكونها فى كسها وطيزها بقوة حتى شهق عبد البارى وانزل طوفانا من لبنه فى طيزها وانزل عبد العفور طوفانا من لبنه فى كسها ومهبلها وهى تاتى بعسلها وتاتيها الرعشة مرات ومرات مع كل هذا النيك والاهتمام والحب من فتيانها وطلابها المراهقين .. ثم اخذها عبد الودود وادخل زوبره فى كسها فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات نعمات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات والهمسات الرومانسية والجنسية وتاليهه لها حتى شهق عبد الودود وملا كسها ومهبلها بطوفان من لبنه .. ونهضت نعمات لتغتسل وتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها مرة اخرى .. وعادت وادخل عبد الصبور زوبره فى فمها تمصه له وامسكت زوبر عبد الاحد بيدها اليمنى وزوبر عبد الباسط بيدها اليسرى وبدات تدلكهما وتدعكهما ونام عبد العزيز جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الستار يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الجليل قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما .. وبعد قليل ركعت نعمات على يديها وركبتيها ووقف عبد الصبور خلفها على ركبتيه وادخل زوبره فى كسها ووقف امامه فوقها عبد الاحد وادخل زوبره فى خرم طيزها وادخل عبد الباسط زوبره فى فمها تمصه له وبدا الثلاثة ينيكونها بقوة فى فمها وكسها وطيزها حتى ملا عبد الباسط فمها بلبنه الغزير الذى ابتلعته كله واغرق عبد الصبور كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الاحد طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون احلى كلمات الحب والرغبة والتبجيل والعبادة على مسامعها ويلمسونها باحترام وتاليه .. ثم نام عبد العزيز على جنبه ونامت نعمات على جنبها تواجهه وادخل زوبره فى كسها واعتلى عبد الستار فوقهما بساق من ساقيه واحدة على عبد العزيز والثانية على نعمات وادخل زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وضع السرج الجانبى وعبد العزيز يقبلها ويضمها حتى شهق عبد العزيز وانزل طوفانا من لبنه فى كسها واغرق عبد الستار طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان بحقها اجمل كلمات الحب والعبادة والرغبة ويلمسونها بتبجيل واحترام وتاليه .. واخذها عبد الجليل يقبلها ويحضنها ويهمس لها بحبه ورغبته وناما على جنبيهما متواجهين فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وهما يتبادلان القبلات والاحضان واللمسات والهمسات والنظرات وبدا ينيكها بقوة حتى شهق عبد الجليل واغرق كس نعمات ومهبلها بطوفان من لبنه .. ونهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها وعادت وادخل عبد السميع زوبره فى فمها تمصه له وامسكت زوبر عبد الحليم بيدها اليمنى وزوبر عبد العال بيدها اليسرى ونام عبد الجبار جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الكريم يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الرسول قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما .. وبعد قليل استلقى عبد السميع على ظهره ورفع ساقيه لاعلى وادخلت نعمات زوبره فى كسها وهى تمسك ساقيه بيديها فى وضع الامازون وكانها هى من تنيكه وجاء عبد الحليم خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا حتى شهق عبد السميع واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الحليم طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل كلمات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ثم حملها عبد العال ووقف بها على الارض وادخل زوبره فى كسها ووقف عبد الجبار خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها وعبد العال يحملها حتى شهق عبد العال واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الجبار طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان على مسامعها اجمل عبارات الحب والعبادة والرغبة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ونام عبد الكريم على ظهره وجلست نعمات بكسها على زبره فى وضع راعية البقر المعكوسة بحيث توليه ظهرها وخرم طيزها وياتى عبد الرسول فوق نعمات ويولى عبد الكريم طيزه ويدخل زوبره فى طيزها فى وضع التعرض الجنوبى وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا حتى شهق عبد الكريم واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الرسول طيزها بطوفان من لبنه وهما يلقيان على مسامعها اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه.. ونهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها وعادت واخذت زوبر عبد السيد فى فمها تمصه له وتدلك زوبر عبد الحكيم فى يدها اليمنى ورجب فى يدها اليسرى ونام شعبان جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل رمضان يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ محرم قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما .. وبعد قليل نامت نعمات على ظهرها وبدا عبد السيد ينيكها فى طيزها بزوبره وهو راقد على جنبه فى وضع الشوكة والملعقة وادخل عبد الحكيم زوبره فى كسها وهو جالس عليها فى وضع راعى البقر وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وضع الزاوية الصحيحة حتى شهق عبد الحكيم واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد السيد طيزها بطوفان من لبنه وهما يلقيان عليها اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ووضع رجب راس نعمات وقدميها على الارض وكسها وطيزها امام زوبره وهو واقف فى وضع مخضة الزبدة وواجه شعبان وجها لوجه واقفان وبدا ينيكانها معا بازبارهما فى كسها وطيزها فى وضع الزاوية الصحيحة المعكوسة حتى شهق رجب واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق شعبان طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ونامت نعمات على ظهرها وركع رمضان ومحرم جنبا لجنب متواجهين وهى رافعة ساقيها عاليا فى الهواء وادخلا ازبارهما فى كسها وطيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وضع عظم الفريقة عند الطيور حتى شهق رمضان واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق محرم طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه.. واستحمت نعمات .. وظل الثلاثون ينيكونها طيلة الجمعة والسبت فى كسها وطيزها وفمها حتى اغرقوا جميعا كسها وطيزها وفمها بلبنهم واغرقوا جسدها كله لتستحم بلبنهم من شعرها حتى اصابع قدميها واغرقوا بزازها ووجهها وطيزها وكسها وقدميها وظهرها وساقيها بلبنهم .. ويوم الاحد ذهب الجميع للمدرسة وكانت نعمات تدرس لهم فى منتهى النشاط وكانها لم تناك كل هذا النيك وابهرهم ذلك منها وهى تعلم بم يفكرون وتبتسم لهم وتقول لهم الالهة لا تتعب من الحب ابدا ..

طرق باب منزل نسرين وفتحت الباب وجدت امامها ابوها شفيق واخوها مؤنس رحبت بهما بحرارة وكان الغضب يبدو على وجهيهما وجلسا على الاريكة وقالت لهما نسرين ااعد لكما شايا لتشرباه قال شفيق لا لا نريد شيئا ما هذا الذى فعلته يا بنت قالت نسرين بقلق ماذا فعلت يا بابا قال شفيق اخرسى ولا تقولى بابا مرة اخرى كيف تخونين زوجك مع هذا السائق اضطربت نسرين وقالت انا لم اخن زوجى قط يا بابا من قال لكما ذلك فقد كذب فاراها اخوها مؤنس فيديو كامل لنيكتها مع السائق فشحب وجهها وتلعثمت وبدات تدافع عن نفسها بالكلمات ولكن شفيق قاطعها وقال لها ما دمت مهتاجة جنسيا هكذا ولا يكفيك زوجك فلماذا لم تخبرينا حتى نريحك يا شرموطة ونهض ابوها واخوها وتجردا من ملابسهما وتراجعت نسرين فى خوف وقالت ماذا تفعلان يا ابى ويا اخى قال لها مؤنس سننيكك يا شرموطة ونشبع كسك الذى لا يشبع حتى لا تفضحينا وتتناكى من الاغراب واقتربا منها وهى تتراجع وتقاوم ومزقا ملابسها حتى صارت نسرين عارية حافية مثلهما وحملاها وهى تقاوم بشدة الى فراشها وغرفتها وارتميا عليها يغرقان وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبيرة ويبعبصان ويلحسان كسها وشفاهه وزنبوره باصابعهما والسنتهما وبدات مقاومة نسرين تتضاءل شيئا فشيئا حتى بدات تغنج وتوحوح وتتاوه قال لها ابوها ايوه كده يا لبوة طلعى الشرموطة اللى جواكى قالت نسرين احححححححححح اوووووووووووووف نكنى يا بابا نكنى يا اخويا انا شرموطة اخويا وابويا نيكونى يا شراميط يا خولات واخذا قدميها ومصاهما وقبلاهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما.. ثم اناماها على جنبها ونام ابوها شفيق على جنبه امامها ونام اخوها مؤنس على جنبه خلفها وادخل ابوها زوبره فى كسها وادخل اخوها زوبره فى خرم طيزها وبداوا ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وقت واحد ونسرين توحوح وتتاوه وتغنج وتشخر وتصرخ من المتعة ولمست ارجلهم رجليها ولاعبت اقدامهم قدميها وهما يقبلانها ويضمانها ويتحسسان ويهمسان لها وينظران اليها وانزلت عسلها واتتها الرعشة بقوة وانتفض جسدها.. وبعد مدة نام اخوها مؤنس على ظهره وصعدت فوقه وادخلت زوبره بيدها فى كسها ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز فوق زوبر اخيها مؤنس بكسها وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وجاء ابوها شفيق وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا اخوها وابوها ينيكانها فى كسها وطيزها بقوة وهى توحوح وتغنج وتتاوه وانزلت عسلها وانتفض جسدها واتتها الرعشة .. وبعد مدة ادخلت نسرين زوبر اخيها مؤنس فى طيزها وهو نائم على ظهره وهى جالسة فوقه واعطته ظهرها ورفعت ساقيها وفتحتهما وجاء ابوها شفيق وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها .. وبعد مدة وقفا وحملاها بينهما وادخل اخوها مؤنس زوبره فى كسها وادخل ابوها شفيق زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها وهى توحوح وتتاوه وتشخر وتصرخ وتافاف وتغنج وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها . وبعد مدة جعلا راسها وقدميها على الارض وكسها وطيزها مرفوعان عند ازبارهما وهما واقفان متواجهان حولها وادخل ابوها شفيق زوبره فى كسها وادخل اخوها مؤنس زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها حتى شهق ابوها وانزل شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وانزل اخوها شلالات من لبنه فى طيزها وتبادلا عليها حتى اغرقا وجهها وبزازها وقدميها وفمها وكسها وطيزها بلبنهما وانصرفا بعدما قالا سناتى لك كل ما احببت لنشبع كسك وطيزك وفمك وجسدك حتى لا تشتهى الاغراب مرة اخرى يا شرموطة

كان اخو نسرين الثانى اسمه سمير وكان له صديق مقرب اسمه ابراهيم. ولاحظ ابراهيم نظرات صديقه سمير لاخته وداد نظرات كلها حب ورغبة واشتهاء وكان ابراهيم فى الوقت يحب ويشتهى نسرين اخت سمير كثيرا فقال لسمير اننى الاحظ نظراتك لاختى وداد ارتبك سمير وقال ماذا ماذا لاحظت قال ابراهيم ارى انك تحبها وتشتهيها فما رايك لو سهلت لك الوصول اليها والحصول عليها فرح سمير وقال احقا يا ابراهيم يا صديقى ثم قال ولكن ما المقابل قال ابراهيم اختك نسرين غضب سمير وقال ماذا تقول يا صاح كلا بالطبع قال ابراهيم حسنا وانت ايضا انس اختى وداد ارتبك سمير وقال ولكن كيف ستحصل على نسرين قال ابراهيم هذه مهمتك وانا مهمتى ايصالك لاختى وداد .. وذات يوم اجتمع ابراهيم واخته المطلقة وداد مع سمير واخته نسرين فى غياب زوجها فى بيت نسرين واكلوا وشربوا وتبادلوا الفكاهات والاحاديث وابراهيم ملتصق جوار نسرين وسمير ملتصق جوار وداد .. وبدا ابراهيم يتحسس ظهر وبزاز وكس نسرين من فوق ملابسها ويفعل سمير الشئ نفسه مع وداد قالت وداد ماذا تفعل يا سمير قال احبك كثيرا واشتهيك يا وداد ونظرت وداد بسرعة نحو اخيها ابراهيم فوجدته منهمك فى تقبيل شفتى ووجه وعنق نسرين التى تقاومه نوعا وتنظر نحو اخيها سمير ايضا ونظرت المراتان لبعضهما وقد تهيجتا وتمكنت منهما الشهوة وعلمتا ان ابراهيم وسمير اتفقا على تبادل اختيهما والتعريص عليهما فبدات وداد تقبل شفتى ووجه وعنق سمير بقوة وتنظر لاخيها ابراهيم وتقول اتفرج على صاحبك وهو بيدعك فى بزاز وكس اختك وداد يا معرص قالت نسرين وانت كمان يا سمير يا معرص يا ابو قرون نكنى يا ابراهيم قدام اخويا القرنى احححححححححح .. وبدا سمير وابراهيم يتجردان من ملابسهما ويجردان نسرين ووداد حتى اصبح الاربعة عراة حفاة.. ونزل ابراهيم يغرق وجه نسرين وشفتيها وعنقها بقبلاته ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وهو ينظر الى اخته وداد التى كان صديقه سمير يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ويبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه ونظرت نسرين لاخيها سمير وهى تلف اصابع يدها حول زوبر صديقه ابراهيم وتدعكه وتدلكه له بقوة وهو يوحوح ويتاوه وبعد قليل بعبص ولحس كسها وشفاهه وزنبوره ثم اخذت نسرين زوبره فى فمها تمصه من راسه لقاعدته وابراهيم يتفرج على اخته وداد وهى تدعك وتدلك زوبر صديقه سمير ثم تدخله فى فمها وتمصه بقوة ثم اخذ سمير قدمى وداد فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وفعل ابراهيم المثل بقدمى نسرين .. ثم رفع ابراهيم ساقى نسرين ورفع سمير ساقى وداد وامسك كل منهما بكفوف قدمى اخت الاخر بكفوف يديه ودفع زوبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة ... قالت نسرين احححححححححح اووووووووووووف ااااااااااااااااه نكنى يا ابراهيم نيك اخت صاحبك سمير قدامه شايف صاحبك وهو بينيك اختك قدامك يا عرص .. وقالت وداد لاخيها ابراهيم كلاما مشابها وهى تتناك من صديقه سمير وتوحوح وتغنج وتتاوه ونسرين تتحسس وجه وشعر ابراهيم وصدره وبطنه وظهره وطيزه وتفعل وداد المثل بسمير .. وبعد مدة حمل كل منهما اخت الاخر ودخل بها الى الغرفة والقاها على الفراش .. ونام ابراهيم على ظهره وصعدت فوقه نسرين وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونام سمير على ظهره ايضا وصعدت وداد فوقه وفعلا المثل معا كما فعل ابراهيم بنسرين وفعلت نسرين بابراهيم ونسرين ووداد تطلقان الوحوحات والاهات والغنج والافافات والشخر والصرخات وتنزلان عسلهما وينتفض جسداهما وتاتيهما الرعشة مرات ومرات .. وكل من سمير وابراهيم مهتاج وهو يرى اخته تتناك من صديقه امامه .. وبعد مدة جلس الاربعة فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر ابراهيم صديق اخيها وكانت وداد تفعل المثل فى حجر سمير .. وابراهيم ونسرين يتبادلان النظرات والاحضان والقبلات واللمسات والهمسات وينظران لسمير ووداد .. وسمير ووداد يفعلان المثل .. وبعد مدة وقف الاربعة على الارض وبدا سمير ينيك كس وداد بزوبره فى وضع راقصة الباليه وابراهيم ينيك نسرين بنفس الوضع .. ثم استلقى ابراهيم ونسرين على جنبهما واعطته ظهرها فى وضع الملعقة وبدا ينيكها بزوبره فى كسها بقوة واستلقى سمير ووداد بنفس الوضع ولكن وداد كانت تواجه نسرين فكان الزوجان يريان بعضهما .. والصق ابراهيم صدره وبطنه بظهر نسرين وطيزها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ووجهها ودفن وجهه فى شعرها ووجهها المستدير اليه وضم بزازها الكبيرة تحت يده وفعل سمير بوداد نفس الشئ .. ثم ركعت نسرين ووداد على ايديهما وركبهما ووقف ابراهيم وسمير خلفهما على ركبهما ودفعا زوبريهما فى كسيهما وبدا ينيكانهما .. والصق ابراهيم صدره وبطنه بظهر نسرين ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها وخدها ودفن وجهه فى شعرها ووجهها وفعل سمير الشئ نفسه بوداد وظلا ينيكانهما لساعتين حتى اطلق ابراهيم فيضانات من لبنه فى كس ومهبل نسرين اخت صديقه سمير .. واطلق سمير فيضانات من لبنه فى كس ومهبل وداد اخت صديقه ابراهيم .. ونام كل منهما فى حضن اخت صديقه يقبلها ويداعبها ويتحسسها ويهمس لها وينظر اليها ..