طرزان وفتاة المدينة وقصص أخرى

Story Info
Tarzan and the City Girl and Other Stories.
10.2k words
0
19
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

طرزان وفتاة المدينة وقصص أخرى

طرزان وفتاة المدينة

حكايتي انا كنت مقدمه علي وظيفه مضيفه جويه – كنت اشبه الممثلة فوزية ابراهيم في فيلم قمر 14 - في احد الشركات ولما اتقبلت كنت في غايه السعادة اني هلف العالم كله وذهبت الي دول كثيرة وكنا بنحكي كصطف وزملاء علي الطائرة في كل حاجة وكان معايا مضيفات اجانب ومرة كانو بيتكلموا عن الطرزانات و قوة جسمهم و قضيبهم الكبير والقوي (قبيلة زي طرزان وقصته كانوا اطفال وتاهوا عن اهاليهم في الغابة وعن مدرسينهم وعاشوا زي البدائيين مع الحيوانات زي فيلم طرزان إكس) وكنت اخجل واضحك كثيرا وكانو يقلو لي هتعرفي ازاي وانتي مجربتيش وفي مرة جاء حظي علي احد الرحلات الي احدى الدول الافريقية ولما وصلت هناك كان كل عقلي يفكر في كلام زملائي عن الطرزانات وقوتهم وكنت من غير ما اشعر انظر علي اعضاء الرجال الطرزانات قويي الجسم حين كنا في الغابات في افريقيا الاستوائية وكان معنا في الفندق مرشد لنا كان اصلا من الطرزانات ولكنه تعلم نوعا ما ليعيش ويعمل في الفندق اسمه صامويل وكان طويل وقوي الجسم وعضلات رائعة وكنت كل ما انظر اليه ابتسم واتخيله بملابس طرزان في الغابة ولما اصحابي البنات يسالوا ليه بضحك كل ما اشوفه حكيت له ما سمعت عن الطرزانات وكنت من دون ما اشعر انظر الي قضيبه وفي اخر يوم ذهبت اليه وقلت له اريد رقمك عشان لو جيت تاني اتصل بيك تكون المرشد بتاعي وطول مدة الرحله لم ابطل تفكير في جسم صامويل و قضيبه في البنطلون وهو منتصب وعندما اخذت اجازتي ذهبت الي نفس البلاد واتصلات بصامويل وعندما اتي قلت له اريد ان اري المناطق الطبيعيه والشعبيه للبلد قال لي ايه رايك نذهب الي القبيله بتاعتي قبيلة الطرزانات قلت ماشي ولما رحنا هناك كانوا الناس باللبس الغريب و الرجال والشباب اغلبيتهم جسم قوي وطوال وكل جسمهم عضلات وكنت بنظر اليهم بشدة وعيني علي قضيبهم ولا استطيع ان ابعد نظري عنهم حتي لاحظ صامويل* واحنا ماشين علي حافة النهر كانو يوجد شباب بالماء دون ملابس ولما خرجوا وشاوروا بايدهم لصامويل شوفت قضبانهم وماكانتش احجام طبيعيه كان زي اللي بشوفها في الحيوانات زي الحمار و الحصان وكان ازبارهم وهي مرخيه ضخمة والعروق تبرز منها فسكت ونظرت ليهم بدهشه قال لي صامويل حصل ايه فحكيت له اللي سمعته عن الطرزانات وقوتهم الجسميه وقوتهم في الجنس ضحك وقال ديه حاجات ما ينفعش تتسمع لازم تتجرب وضحك وضحكت وسرنا الي بيت كان فيه شباب وبنات اصحابه وجلسنا وقال لي عشان تحسي بالطرزانات لازم تعملي زيهم وذهب الي بنت كانت معنا وجات واخذتني الي غرفة ومعها فتاة اخري خدوا كل ملابسي و لبسوني لبس غريب ورق شجر عريض يغطي صدري وتنورة من العشب قصيرة دون اي شيئ اخر وكنت مكسوفه في الاول اخرج كدة حسيت اني زي جين بطلة فيلم طرزان. سابوني البنات وخرجوا ولما رجعوا لاقيتهم لابسين نفس الملابس واخذوني الي الخارج وكان الشباب يرتدي نفس الملابس جلست وكنت في شدة الخجل واغلق رجلي علي بعض عشان خايفة كسي يبان وكنت اري ازبار الشباب امامي ولا استطيع ان ابعد نظري عنهم اتي جانبي صامويل وجلس وقال انتي مكسوفة ليه دة لبس قريتنا ودة عادي هنا احنا محدش بيكسف من حد ووضع يدة علي ركبتي وقال افتحي رجلك واقعدي براحتك وكنت خايفة ومحرجة قوي وراح* وشد رجلي براحة ورخيت رجلي وربعت زيهم فوجدت الشباب والبنات هتفوا وضحكوا بصوت عالي وقالوا لصامويل صاحبتك كسها ابيض قوي وطرفه احمر انكسفت قوي وقفلت رجلي زعق فيهم صامويل وقال دة عادي هما بيهزرو معاكي دة عادي والبنات ضحكت وقالت انتى خايفة ليه وقامت فتاة وخلعت الملابس وقالت شوفتي عادي هنا مفيش كسوف ومكنتش عارفة ايه اللي كان هيحصلي جابوا مشروب غريب وقالوا اشربي دة مشروب حلو هيخليكي كويسه طمني صامويل للمشروب فشربت واحد ورة واحد وكان طعمة حلو قوي وحسيت اني مبسوطه وسخنة ومش حاسة بحاجة ولا انا فايقه ولا سكرانة عامله زي الدايخة شغلوا الموسيقي وقام الجميع وانا معهم و رقصنا ولم اهتم اني عريانة او لا واقترب مني صامويل و شال الملابس عني وكنت غير مهتمه كاني في عالم تاني وبداء كلهم يبقو من غير ملابس وكنت انا شبه مخدرة ولكن حاسه باللي بيحصل فجاء صامويل بسجادة صغيرة ووضعها وسط الارض والجميع وقف في دائرة وانا لم اكن اشعر بماذا يحدث اخذني صامويل وخلاني انام علي الارض وسط الدائرة وجلس فوقي وقال هتعرفي دلوقتي كلام اصحابك البنات عن الطرزانات صح ولا لا ولم اشعر سوي بجسم قوي كثير العضلات فوقي ولم استطيع ان اقاومه وسخونه رهيبه تخرج من جسدة ونظر لي وهو يسند علي يدة فوقي وينظر لي دلوقتي هتحسي بقوة الاسد وهو يقول هذه الجمله ادخل زبه في كسي البكر وهو فوقي بقوة صرخت بقوة من الالم وفض بكارتي وانزل دم عذريتي وكان اصدقاءة يقولون هيه هيه ويصفقون وقال لي الان سوف تصرخين من المتعه ونام علي جسدي وادخل زبه كاملا بكسي ولم اشعر بشيء غير زب صامويل وقوته والسخونه الرهيبه اللي خارجة من زبه وقوة زبه مثل الحجر وقوة زراعيه وهو يحضني وانا اصرخ من المتعه والالم في نفس الوقت حتي شعرت ان صوتي اختفي من كثر الصراخ كان شعور رهيب كنت في الاول مثل المخدرة ولكن من قوة النيك والصراخ فقت وكنت في كامل وعيي وشعرت بالمتعه اكثر فنظرت اليه وقلت لصامويل كنت فاكرة الطرزانات اقوي من كدة قال انا لسة معملتش حاجة كنت مستني انك تفوقي عشان تحسي بقوة الغابه وتحول الي ماكينه بشريه وزب رهيب وقوة رهيبه وشعور بمتعه لايوصف وكاني طائرة في السحاب واحضن فيه بشدة وهو يمسك في بقوة ويزداد سخونه وهياج وزبه لا يتوقف عن الدخول والخروج ودون ان يرتخي او يفقد قوته لغايه لما بداء يغمي عليا من كتر المجهود من النيك والمتعه توقف صامويل قليلا و رشت فتاة كانت واقفه ماء بارد علي وجهي حتي افوق وقال لي لازم تبقي فايقة عشان تحسي باللي هيحصل دلوقتي نظرت له وقلت صامويل انا مش قادرة اتحمل حاجة اكثر من كدة نظر الي وهو كان بيدخل زبه براحة فيا وقال هذه هديتي ليكي ودخل زبه بقوة فيا في كسي ولم اشعر غير ببركان انفجر داخل كسي وكان سائله المنوي ساخنا ولما كان بيقذف من كتر المتعه والهياج نظرت الي عينه وامسكت وجهه بيدي وقبلته بجنون حتي توقفنا وكنت نائمه علي ظهري وانهج بقوة والسائل المنوي يسيل من كسي مع دم بكارتي وكان ماء ساخن يخرج مني وبعد ساعات ولما جمعت قوتي واقفت شعرت اني صغرت 10 سنوات وكنت في سعادة لا توصف وكنت في قمه النشاط وخرجنا كلنا للنهر و سبحنا فيه ثم رجعت و ارتديت ملابس واخذني صامويل الي الفندق كنت لسه هتكلم معاه قال اسكتي ونامي دلوقتي وبكرة هجيلك ومعايا مفاجئه ليكي وفي اليوم التالي جاء صامويل واعطاني سي دي وقال ده ليكي مسجل عليه كل حاجة عشان تفتكريني علي طول ثم قبلني وقال هشوفك تاني انكسفت وقلت انا مش هقدر انساك ابدا طول عمري تبسم وقال انا هفضل مستنيكي في اي وقت تيجي تاني ثم ذهبت ورجعت من الاجازة الي عملي وتقابلت مع زملائي وكانت توجد فتاة معنا وكانت توجد فتاه تحكي تجربتها مع شاب طرزاني كان زميلها تبسمت وكنت لا اريد ان اخبر احد بما حدث فذهبت الي هذه الفتاة وقلت لها الكلام غير الفعل وضحكت سالتني الفتاة والكلام دة بجد كنت لا استطيع ان انسي ما حدث فقلت للفتاة هقول لك سر بينا انا عمري ما مارست الجنس في حياتي وكنت بسمع الكلام عنهم زيك كدة لغايه لما رحت اجازة هناك واول ما مارست الجنس كان بافريقيا بكل احساس كنت باسمعه من البنات تبسمت البنت و سالت عن اسم الفندق وكانت تريد ان تعرف ان صامويل لسه بيشتغل هناك وهذه حكايتي طول السنين ديه محدش عرف ينيكني في بلدي العربية واتناكت في افريقيا من طرزان

==

نجلاء النيمفومانيك وزوجاها الساتيرومانياك

في ذلك الوقت كنا في مرحلة المراهقة لكنا عشنا احلى نيكة ثلاثية ممكنة انا وصديقي رؤوف مع جارتنا نجلاء – كانت تشبه الممثلة منال عفيفي- التي نكناها في العمارة بين الطابق التاسع و العاشر لان الجيران العلويين كانوا وقتها في اجازة فاستغلينا الوضع و اخذناها الى الفوق و نكناها بكل قوة . و قد بدات النيكة بعد مشاحنة بيني و بين رؤوف حيث كنا نتراهن من منا يستطيع ان ينيك اكثر و من منا زبه اكبر و غيرها من الامور و كانت نجلاء جارتنا نيمفومانياك شبقة مثلنا منذ صغرها و كل من تحبه ويحبها ويريد ان يفرغ حليب زبه ينيكها و هي تمارس الجنس بسهولة فقد يكفي من حبيبها ان يقوم بتخويفها او مسكها من الخلف و انزال كيلوتها و ادخال الزب و كل ما تفعله فقط هي انها تبقى تضحك و بعد ان تنتهي النيكة تبقى تسب و تشتم لكنها لا تفعل اي شيئ . في ذلك اليوم كنت ساخنا جدا وكانت درجة الحرارة مرتفعة و لمحت نجلاء صاعدة الى فوق فاخبرت رؤوف ان الفرصة مواتية كي نجرب حظنا و ننيكها و صار الإشكال بيننا هو من ينيك الاول لكننا اتفقنا ان ننيكها نيكة ثلاثية و نستمتع مع بعضنا بجسمها ونحبها ونجلها ونكون لها زوجين عاشقين وتكون لنا للابد فوافق على فكرتي وصعدنا العمارة في لمح البصر و حين وصلت اليها صار قلبي ينبض بقوة و امسكتها من يدها و اخبرتها اني اريد ان انيكها

في البداية رفضت لكني هددتها بالضرب وصفعتها على خدها ثم التحق رؤوف بي و رفع روبها و ثبتها و كان هو من خلفها و بدا يخرج زبه كي يدخله في خرم طيزها و هنا احتضنتها و بدات اقبلها و انا احتك بكسها الناعم و فاجاتني لانها لم تكن تلبس كيلوت . ثم ادخلت اصبعي في كسها و سمعتها تصرخ اه فاغلقت فمها و كان رؤوف يحاول ادخال زبه في خرم طيزها و هنا اخرجت زبي و دفعته في كسها و حين دخل كان كسها ساخنا جدا و حارا و اهتز كل جسمي و صرت اقبلها من فمها و انيكها و رؤوف يحاول ادخال زبه في خرم طيزها في نيكة ثلاثية ساخنة جدا حيث اشبعناها بالزب من الطيز و الكس . و لمست صدرها كان كبيرا جدا مقارنة بسنها و حجمها حيث لم تكن ممتلئة الجسم لكن صدرها كبير و لم استطع اخراج زبي من كسها الساخن و انا مستمتع جدا و رؤوف قد ادخل زبه كاملا في طيزها و هو ايضا كان ينيك و كل واحد منا يحاول مسك بزتها في نيكة ثلاثية نارية بينما كانت نجلاء تضحك و هي تطلب منا ان نتوقف عن النيك حتى لا يخرج الجيران لكن الشهوة كانت قوية جدا ومن المستحيل ان نوقف النيكة و الازبار قد دخلت

و في كل مرة كنا نكتم انفاس نجلاء حتى لا تفضحنا امام الجيران و نحن نسد فتحتي طيزها و كسها بازبارنا و نستمتع بالنيك و الجنس معها و بينما نحن ننيك في نيكة ثلاثية ساخنة جدا حتى بدا رؤوف يشهق و كان انفاسه ستتوقف ثم قبلها من رقبتها بعنف شديد و بدا يصرخ اه اه انا ساقذف خلاص زبي ينفجر و كانت كلماته مثل الرصاص الذي جعل المني يخرج من زبي مثل الرصاص . حيث دون ان اشعر بدات اقذف بكل قوة داخل كسها و انا اصرخ اه اه ححححححح زبي يقذف المني و هنا صرخ رؤوف في وجهي نزل لبنك في كسها مع زبري الذي ينزل لبنه في طيزها و قد خرج من زبي قطرتين او ثلاثة و دفعته بكل قوة و انا احس بالمني يتدفق من زبي في اعماق مهبلها بينما استمر هو يقذف و زبه في طيزها حتى اكملنا القذف و تركنا نجلاء واقفة و المني يقطر من كسها و طيزها بعد نيكة ثلاثية ساخنة و حامية جدا معها و كنت احس بنشوة قوية جدا و لا استطيع وصفها . ثم مسحت زبي على الجداء واخفيته و نزلت و تركت رؤوف يتبول هناك بينما نزلت نجلاء بعدما اتناكت و اكلت ازبارنا من كسها و طيزها و هي تشتمنا و تسبنا و نزلنا الى الشارع نضحك عليها وعلى انفسنا كيف كنا ننيك و نستمتع في نيكة ثلاثية فريدة من نوعها

و رغم مرور كل تلك المدة الا ان لذة النيك و حلاوة كس نجلاء لازالت في اذهاني و كم من مرة حاولت مسكها كي انيكها وكانت تحاول بكل مرة ان تهرب مني كلما تراني لكنني امسكها وانيكها في طيزها وكسها وبزازها وفمها ويديها وقدميها وفخذيها والحس وابعبص كسها بينما رؤوف بدوره ما زال يتذكر تلك الحادثة ويلاحق نجلاء معي او بمفرده لينيكها ويملاها بلبنه من الخارج والداخل والامام والخلف لكل جسدها و في كل مرة نحكي عن الجنس نتذكر تلك الاحداث التي تتكرر بيننا وبين نجلاء الان كل يوم تقريبا مع اجمل و اسخن نيكة ثلاثية تمتعنا بها و متعنا ازبارنا بها مع نجلاء شرموطتنا والهتنا وربتنا وملكتنا وسلطانتنا وهانمنا الصغيرة.. وكنا نتنزه ونلهو معها ونلاعبها كثيرا ولم تعد تقيم علاقات مع احد سوانا وكنا نعتبرها جيرلفريندنا وزوجتنا وتعتبرنا بويفرينداتها وازواجها

==

انا وامي السورية

بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي السورية الجنسية –التي كانت تشبه الممثلة منى اسماعيل- وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي المصري وانا طـفـل في الثانية وكانت امي حامل باختي وكان عمر امي وقتها سبعة عشر عاما فقد انجبتني وهي في الخامسة عشرة من عمرها فور زواجها بابي المصري الجنسية وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... واحببت زوجتي السورية الجميلة الغنوجة المطيعة العاشقة الطاهية الماهرة لمى –التى كانت تشبه الممثلة اميمة سليم- وكنا نتمتع جنسيا ورومانسيا سويا جدا فكنت رومانسيا وهي كذلك وكنت ساتيرومانياك شبقا وهي نيمفومانياك شبقة ايضا وجريئة وكنا نشتعل بالحب والرغبة فقد كنا في سن المراهقة وهي بنفس عمري بالسابعة عشرة ايضا كنت مهووسا بكس لمى الغليظ الشفاه العريضها المتهدلها اقبله والحسه واتحدث اليه وابجله انه لمى الصغيرة كما كنت اعشق قدميها يمامة وحمامة ونهديها فستق وبندق وحلمتيها وهالاتيها سكرة وجوهرة وردفيها رعد وبرق وكنت اعاملها باحترام شديد لا اقول لها الا لمى خانم واعتبرها مليكتي والهتي وربتي ونبيتي وملاكي وبطلتي الخارقة وبنت الشمس وبنت الكوكب كانت ثورية البرج وكنت عذراويا وكانت هي ايضا تبجلني وتراني ملكها والهها وربها وملاكها وحبيبها وطـفـلها وصديقها تحميني وتدعمني بمالها فاسرتها ثرية عن اسرتي بكثير وكانت تعمل وتعطيني من مرتبها ورفضت تماما ان نكتب قائمة اثاث او مؤخر صداق ضخم او مهر الا بشكل رمزي لا يزيد عن ليرة واحدة وكانت تتمنى ان نتزوج زواجا مدنيا في الغرب او قبرص .. وكانت تمارس معي البلوجوب والهاندجوب والتيتجوب والفووتجوب والثايجوب والباتجوب وامارس معها الكونيلنجوس لحس وبعبصة الكس وانيك كسها وطيزها وبزازها وفمها ويديها وفخذيها وقدميها ولا تدخر وسعا بارتداء اجمل الفساتين والكعب العالي معي ونحن نتنزه واجمل الاقراط والخلاخيل وتسريحات الشعر الاسود الناعم الطويل الذي تملكه ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما وجاءني عام الحزن... توفيت زوجتي السورية الحبيبة ايضا لمى اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......وهي اليوم تبلغ من العمر الخامسة والثلاثين عاما !

ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي لمى وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....

احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها خمسة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا وكانت حوتية البرج) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا كما انني من الاساس كنت اعبد امي عبادة منذ وعيت على الدنيا واعشق عشق رجل لامراة وكانت كل شئ في حياتي فهي ابي وامي معا وكل من لي هي واختي هي منعمتي ومحسنتي ومطعمتي ومعلمتي ومثقفتي وحاميتي ورئيسة جمهوريتي وبالبداية من زواجي بلمى لم اكن احبها ولا اعرفها لكنها بسرعة جعلتني احبها وهي الاخرى عشقتني بسرعة مما انساني امي وعشقي الرومانسي الجنسي لها نعود للحظة .. وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطـفـلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت وتزوجنا سرا زواجا مدنيا بقبرص وحبلت مني امي مرتين وانجبت لي ولدين جميلين وكتبناهما باسمينا في قبرص وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا