انا والكولوتات السبعة

Story Info
Me and the seven panties.
21.8k words
0
20
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا والكولوتات السبعة


الجزء الأول

أنا شاب في مقتبل العمر فارع الطول أمارس الرياضة الجمباز والسباحة من يراني يعطيني عمرا أكثر من عمري بمراحل في المرحلة الثانوية بأحد المدارس الخاصة..
مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس آه ياني ..ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس وبزاز بأعشقها ..آه من إكساس البنات اللي بتبقى لسة بالغة بيبقى منور بين فخادها ..وقبل ما تبلغ بحاجة بسيطة بتكون فتحة كسها متجهة إلى الأمام أكثر, بظرها بيبقى كبير و بارز للخارج بشكل أكثر من البالغة وبيكون حجم كسها بالطول وبالعرض صغير، وما فيش فيه تعرجات كتيرة وبيفرز إفرازات رطبة بس بكمية قليلة, وتلاقي كسها لسة ما فيش فيه شعر فوقه ولا تحته ، وبعد كدة يظهر شعر ناعم وخفيف تحب تحسس عليه والكسالبكر بيبقى وردي وشكله جميل لا سواد فيه أو حواليه تحب تاكله بسنانك أكل..وحتشوفها لما تبلغ تلاقي بزازها تبدأ الأول تبرز حلماتها الوردية وتبقى منتصبة وبعدين بزازها تبتدي تظهر صغننة مش بارزة أوي بس في مص حلامتها يهبلك ..ولو مسكت زبك وفرشته على كسها وبظرها تتنطر البنت منك وتحس إن زبك فرحان بكس صغنن وبظر بارز وشفايف كسها الكبار والصغار يهبلو والشق بينهم يعشق زبك ويلعب رايح جاي بينهم تلاقي عسلها اللزج غرّق راس زبك وتلقي البنت ساحت بين إيديك وبقت في عالم تاني خالص وآآه لو بوستها في شفايفها تلاقيها إسبهلِّت وعينيها إحولَّت وداخت وناحت وبقت مش على بعضها وتحلم بالبوسة ولو حد من البنات سألها تقول آه إترقعت حتة بوسة شعوطتني وغرقتني من تحت وخلَّت أندري مبلول على الآخر وخلّت جسمي يقشعر!!

حبيباتي البنات الوزز الصغننين بأحبكم كلكم ،أرجع تاني ،لما أتذكر أي بنت بالغة من أسرتي وأقاربي ، لازم أضرب عشرة أصل كلهم أنوثة وكل واحدة بتختلف عن التانية في شبقها وشفايفها اللي فوق واللي تحت ،لما بأتذكر تفاعلاتي وتفاعلتهم معايا ،إيدي على طول تجري على زوبري وهات وخد وروح وتعالى لغاية ما أجيبهم على نفسي أعمل إيه بس أنا قلت لكم في الأول إني شهواني ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

عمتي الحبيبة فاطمة
الجزء (2)
عمتي طيبة القلب وعكوفة جدا ،لها بشرة بيضاء مشربة بحمرة صافية كأنها حمرة الورد، كانت صغيرة لما توفى زوجها في حادث ،وترك لها بناتها الثلاث ،عمتي جميلة جدا ،فضلت ألاّ تتزوج من أجل تربية بناتها وتعيش بدون زواج حتى لا تأتي بزوج غريب عن بناتها فوهبت حياتها لبناتها مع أنها كانت شابة في الثلاثين وحلوة جدا ومثيرة وتقدم لزواجها الكثير ولكن هي رفضت..بالرغم من أنها لا تعمل ودخلها هو ما تركه لها زوجها من ثروة طائلة .. ولأن عمتي كانت محبوبة من أخواتها فلم يتركوها وخاصة والدي وأنا .. وكانت مقدرة وقفة أخوتها معها بعد أن توفى عنها زوجها ..وإستطاعت أن تحتضن بناتها وأن تحببهم في أهلها ،ولأن عمتي لم تنجب ولدا فكانت بتعتبرني إبنها الذي لم تنجبه ، وكنت متعلق بها جدا ،وأكاد أكون مقيم معها هي وبناتها ،أكثر من إقامتي في منزلنا ، أنا بصراحة بحب عمتي جدا وكنتبقولها بيني وبينها، أنى نفسي أتجوز واحدة في جمالك فكانت تضحك وتقول لي ..لن تجد مثل عمتك في حبها وحنيتها عليك غير والدتك ..

في احد الأيام ذهبت لبيت عمتي الأرملة ،وكان معي موبايلي ودخلت على النت لكي أتصفحه ، وكنت أجلس بمفردي بإحدى الغرف لإنشغال عمتي ببعض الأمور المنزلية ، وفتحت على موقع سكس باللابتوب ووجدت صور سكس عربي فتحت على رجل يعرض زوبره بعدة صور ويعرضه وهو ينيك و ينطر لبنه وفوجئت بإبنة عمتي التي في سني واقفة خلفي ،وتضحك فإلتفت لها وقلت إخص عليك قالت سيب الصور دي جميلة قوي قلت لها يخرب بيت شيطانك أمك تيجي علينا تبهدلني وتبهدلك قالت لا تشغل بالك لأن ماما مشغولة في المطبخ لإعداد وجبة الغداء وأختاي بالخارج وقد طلبت مني أن أجالسك حتى لا تكون وحدك ،قلت لها عيب تشاهدي هذه المناظر قالت أنا لست صغيرة أنا في عمرك وعارفة إنت بتتفرج على إيه ،فأتركني أتفرج معاك وإلا سأذهب و أقول لماما إنت بتتفرج على إيه ،قلت لها يا وسخة يا شرموطة ،أصل أنا على هزار معها هي وإخواتها ،قالت لي يا متناك يا علق !!قلت إتفرجي بس أنا عندي أحلى منه قالت دا بلبل راجل كبير وإنت لسّاك نونو ،ورحت فاتح سوستة بنطلوني وقلت لها شوفي ده بزمتك نونو قالت يا وسخ يا شرموط بتطلعلي بلبلك ؟قلت عشان تعرفي أنه مش نونو..قالت تصدق فعلا بلبلك كبير وضخم أيوة إنت كنت بتزنقني وتحشره بين فلقتيني بس ما كنتش أصور أنه بالكبر ده والطخن ده ..قلت لها أكيد إنت كمان بلبلك بقى مبطرخ قالت لي بس يا متناك !!قلت لها نفسي أشوفه قالت ده بعينك وراحت جارية من أمامي وهي تضحك بصوت عالي ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

إبنة عمتي الصغرى زينب
ج(3)
عمرها 17 سنة بشرتها سمراء وشكلها جميل يعني سكسية لديها شفايف نار وبزاز متوسطه الحجم لسة في حجم الرمان الكبير وطيزها مليانة ،وبتلبس هي وإخواتها في البيت القمصان القصيرة والعريانة بأتجنن لما بشوفهم زوبري على طول ينتصب ويبقى حاله حال ، ولازم أدخل الحمام عندهم وأضرب عشرة ،وميزة البنات دي إنهم مصاحبني وبيحبوني وبيحبو يهزرو معايا باللسان والإيد و كتير ممكن أمسك إبزازهم أو أغرف الواحدة فيهم بعني أبعباصها بضحك وهزار وتسمع من الواحدة منهم لو عملت كدة معاها تقوللي بس يا خول بس يا علق والبنت اللي في سني ممكن تضربني وتجري وأجري وراها وأزنقها وأقف وراها وزوبري منتصب بين فلقتيها فتضحك ولا تعلق وساعات البنتين التانيين يهزرو معايا أجري ورا الواحدة فيهم وتقع وأنام فوقها فينحسر قميصها وأدخل بين فخديها وهي فاتحاهم وأنام عليها وأنا بعاكسها وزبري يقف علي كسها ويحك فيه وتضحك أو أقع على الأرض وتيجي الواحدة منهم تنام فوقي وتحك كسها بزوبري المنتصب وكله هزار في هزار دون أن يعلقو بس كنت بأحس بإستمتاعهم معي وعمتي طبعا بتفرح بهزارهم معايا وتقولهم دا هو أخوكم اللي مخلفتوش أصل أنا عارف عمتي حطّة عينها علي لما أكبر آخد بنت من بناتها ، الصراحة بنات عمتي إتقلبوا وإتغرفوا وحكيت زبي بين فلقات إطيازهم وكان على إكساسهم من فوق كلوتاتهم ،وكنت زمان بلعب معاهم بإني الدكتور وبكشف عليهم وألعب في أكساسهم وكانت ساعات أعمل عيان وواحدة فهم تعمل دكتورة وتقلعنيكلسوني وتلعب في زوبري ويقف في إيديها وتقول ياه دا تعبان أوي شوف وقف إزّاي؟..

المهم كل بنات عمتي بلغوا ،و صدورهم طلعت وأجسامهم تحولت لأجسام النساء والقوام الملفوف وإستدارة وبروز الطيز والصدر و نعومية الصوت وإحمرار الشفاه و نمو الشعر في تحت الإبطين والعانة (منطقة ما تحت الصرة) ويمتد هذا الشعر ليغطى الشفرين الكبيرين ..

وكانت لي حكاية مع كل واحدة منهن والغريب أن الثلاثة كانوا يتباروا في التقرب مني والإختلاء بي وأكثرهن التي كانت في سني ،خاصة أنني كنت أذاكر معها وتشاركني الدروس الخصوصية التي تعقد بمنزلهم فهي نفس السنة الدراسية التي أنا فيها ،وكنا نحب الهزار مع بعض والجري ورا بعض وكنا نتحدث في الجنس والشهوة والعادة السرية ،ومرة كنا بنذاكر مع بعض عندهم في حجرتها وكنا بنقفل الباب وممنوع حد يخش علشان ميعطلناش عن المذاكرة ،سألتني بتفهم في البوس ؟قلت آه بفهم فيه قلت بتسألي ليه ؟قالت أصل كنت أنا وزميلاتي بنتكلم في البوس وواحدة قالت عن البوسة الفرنساوي وأخذت تشرحها قلت لها وفهمتيها منها قالت مش أوي قلت تحبي تجربيها ؟قالت لأ..عيب قلت عيب ليه إحنا مش صحاب قالت أيوة صحاب بس أخاف نتمادى في الحاجات دي ..قلت لها وتخافي ليه؟هو أنا حيوان أو ممكن أأزيكي قالت ماشي بس نخللي كل حاجة من فوق قلت يعني إيه من فوق ؟قالت يعني منطقة البلبل عندي وعندك ممنوع..قلت لها أكيد..قلت لها على فكرة إنت عارفة إن أنا وإنت جسمنا محتاج الحاجات دي ..قالت الجنس بيقى خطر لأننا في فترة المراهقة وحتلقينا ممكن نتهور قلت أكيد إنت بنت عمتي وسأحافظ على بكارتك وبعدين يا بت أنا بأحبك وبعشقك وحاطط في دماغي إنك حتكوني نصي التاني قالت أنا بأشوف الحب في عينيك بس أنت بتلعب مع إخواتي وبتحشر بلبلك فيهم وبتنام عليهم وهما بيبقوا فرحانين ..

قلت دا كله هزار يا عبيطة علشان أنا بأحبهم وهما زي إخواتي قالت يعني بتاعك بتحكه في إخواتك البنات قلت أكيد لأن إحنا كبار وبنهزر هزار الكبار لكن بلبلي ما يدخلش في بلبلهم ..دا حيبقى بتاعك لما نتجوز ويخش جوة بلبلك ..قالت شفت دخلت في قلة الأدب أنت وسخ!! ورحت شددها علي ووخدها في حضني فإستجابت ثم قربت شفايفي من شفايفها وقربت هي مني حتى تلاقت شفتانا في بوسة طويلة وعنيفة منها قلت لها حتقطعي شفايفي إنت ما صدقتي!!ثم أدخلت لساني داخل فمها وقلت لها إعملي مثلي وأخذت أمص في شفايفها وإستمرينا في البوس لأكثر من نصف ساعة وساعتها زوبريإنتصب بشدة ورأته قالت شفت بلبلك واقف على آخره قلت لها وأكيد بلبلك مغرق أندرك على آخره قلت لها شفت البوس رعشك وأكيد خلاكي تغرقي أندرك من عسلك قالت بتقول عليه عسل ليه؟قلت أنا بأسمع كدة قالت يعني بيقى مسكر قلت لها بيقولوا زي السكر بس بيبقى حامض شوية..قالت لي أنا فعلا إرتعشت من الشهوة.. وأدخلت إصبعها بأندرها وحسست على كسها وأخرجت إصبعها المبتل وتذوقته وقالت عسل قلت ممكن أتذوقه قالت أكيد مش إنت حبيبي وأدخلت إصبعها وأخرجته لأتذوقه ثم قالت طيب ولبنك كمان بيقى طعمه حلو قلت الصراحة لم أتذوقه ولكن باشاهد أفلام البرنو و بشوف البنات بيشربوه بإستمتاع ..

قالت أنا فعلا نزلت مني شهوتي ..وإنت نزلت شهوتك؟قلت لها ..لأ ..يا بختك إنت كدة إرتاحتي أما أنا تعبان وكمان إنت عارفة طالما البلبل بينتصب بشدة وبعديها مينزلش لبنه ممكن يحصل للواحد فينا مرض بيسموه دوالي.. قالت طيب وبعدين حتعمل إيه؟يعني لازم تنزل لبنك قلت يعني.. حأعمل إيه؟ بقالي نصف ساعة ببوسك وبلبلي على آخره!! وراحت نايمة على الكنبة الأنتريه الموجود في حجرة المذاكرة وقالت لي طيب تعالى فوقي وحكه على بتاعي لغاية ما تنزل لبنك علشان ترتاح ..قلت شكرا يا حبيبتي ..وراحت مشلحة قميصها وقمت قالع بنطلوني لأكون بالبوكسر فقط فقالت إنت بتقلع ليه قلت عشان بنطلوني ما ينزلش عليه لبن وحد يشوفه وأنا خارج..قالت معك حق قلت تحبي تشوفي بلبلي ؟قالت ما أنا شوفته قبل كدة ..ورحت نايم عليها ومدخل زوبري بين فخادها وعلى كسها وأخذت أحكه على كسها ثم مسكته وبقيت أحك راسه على كسها من على أندرها الغرقان من ميتها وهي توحوح أح..أح..أح.. حتى إرتعشت و قذفت داخل بوكسري ثم قمت من عليها وقالت ممكن أذوق لبنك ؟وأدخلت صباعي وأخذت من لبني وعلى شفايفها وتذوقته وقالت دا حادق بس مش بطال وقمنا ولبست بنطلوني وهي عدلت من نفسها وقالت إرتحت قلت أكيد أنا بشكرك وبعديها بنصف ساعة خرجنا خارج الحجرة لأجلس مع عمتي و بناتها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

إبنة عمتي الكبرى خديجة
ج(4)
في يوم ذهبت لبيت عمتي ووجدتها مستعدة للخروج هي وبناتها للتسوق فقلت لها أبقى آجي مرة تانية قالت عمتي أدخل يا واد عيب تمشي من بيت عمتك وقالت "لبنتها الكبيرة" التي تكبرني بأربع سنوات.. تحبي تخلليكي مع إبن خالك ولا أخلليني معاه وتخرجي مع إخواتك ؟قالت لها روحي إنت يا ماما وخلليني مع إبن خالي قلت لها معايا فيلم أوشن 14بتاع كريم عفيفي و عمر مصطفى متولي و محمود أبو داود و نرمين ماهر نجوم مسرح مصر نتفرج عليه سوا دا فيلم عسل ، ردت عمتو وقالت إحنا عاوزين نتفرج عليه ماتشغلوش غير لما نرجع إحنا مش حنتأخر عليكم ويا حبيبي شغلو حاجة تانية !!وخرجت عمتو وسألتني بنت عمتي حتفرجني على إيه؟قلت لها تحبي تتفرجي على فيلم سيكو سيكو لسة بنار الفرن ؟قالت لأ.. يا حبيبي أخاف منك وأخاف من نفسي ..قلت لها إنتى حرة تعالي نشغل التلفزيون ..قالت طيب خلاص شغل السكس بس مش حجلس جنبك لأني عارفاك إيدك طويلة قلت خلاص ما فيش أفلام أصلك بت سئيلة قالت خلاص إنت زعلت؟ شغل يا وسخ.. أنا عارفة آخرتها معاك وكان معايا فلم جبار لبنوتة صغيرة 13سنة عايشة مع أمها وفيه ساكن سكن معاهم وشافتو مع أمها وهو بينيكها وقررت تجيب رجليه لغاية ما ناكها في كسها وخرقها وبقي ينيكها هي وأمها والأم عرفت وزعلت من بنتها وبعدين قعدت معاه وإتفقت أنه ينيكوهم هما الأتنين وعاشو في حب ووئام والبت الصغنونة كانت حركتها مع الراجل تخليك تهيج وتكب على نفسك وإنت بتتفرج على الفلم!!..

وشغلت الفيلم ولما جت لقطات البت الصغنونة لقيت بنت عمتي لزقت فيا ورحت وخدها بوسة فرنساوي ومادد إيدي على بزازها وهات يا فعص وهي ساحت على الآخر قالتلي شفت أنا عارفة نفسي مش حستحمل وشوف بلبلك شادد حيله إزّاي؟ وراحت فاتحة سوستو بنطلوني ، ومدخلها إيديها وماسكة زوبري وأخدت تدعك في راسه وتقول يا حلاوته يا جماله ..الفلم مخبي زب الراجل وكس البت وراحت قالعة أندرها وقالت شوف كسي بيعيّط إزاي؟ نفسو يبوس زوبرك بشفايفه وراحت مقلعاني البنطلون والبوكسر ومنيماني على ظهري وطلعت فوقي 69زوبري على بقها وبقي على كسها وبظرها ولحس ومص للكس والزوبر وتدخيل لسان في كسها لغاية ما إرتعشنا وجبنا شهوتنا وكمان مصها في زوبري خلاني قذفت في بقها وبعدين قمنا ومسحنا سوائلنا قالت لي فرشت لي بلسانك أنا عاوزة زبك يفرشني ونمت على ظهري وطلعت فوقي ووجهها لي وقعدت على زبي بكسها وبظرها دون إدخال وأخذت تحرك نفسها حتى إنتصب زبي وبقت تحكه وتروح وتيجي عليه وعلى بظرها وشفايف كسها وبين شفراتها وتوحوح وتتأوه بشدة لغاية ما جابت شهوتها ومن شدة حكها في زوبري نزلت لبني على كسها وعانتي وإختلط لبني بعسلها،ثم قمنا بسرعة ومسحنا وإرتدينا ما قلعناه من ملابس ..وكأن شيئا لم يحدث ولكن من ينظر في وجهها وإحمرار شفايفها يحسإنها كانت في معركة جنسية إتناكت فيها مش إتفرشت ،وجلسنا أمام شاشة التليفزيون ،ورن جرس الباب وقمت بفتح الباب لعمتي وبنتيها ووجدت البنت التي في سني تنظر لي بشرر ثم أخذتني على حجرتها وقالت أنا مش ححاسبك دلوقت واضح خالص على شفايف أختي إنك قطعتهم بوس وكمان أختي ماشية مفرشحة على الآخر، عملت لها إيه في كسها وفي طيزها إنت نكتها في طيزها؟ قلت لها لم أفعل أكثر من البوس وبعدين أبقى أحكيلك؟ مش إحنا إتفقنا إنك بتاعي أنا بس وراحت خارجة ورحت خارج وراها وشغلت فيلم أوشن14وهي ملاحظة إن أختها الكبيرة لازقة فيا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

إبنة عمتي الوسطى عائشة
ج(5)
هي أجمل من أُختيها من حيث الجسم والوجه تكبرني بعامين تعاملني كأخوها وتحترم الحب المتبادل بيني وبين أختها الصغرى ،ولم تسلم من الهزار معي باليد والقفش والنوم عليها ،وكثيرا ما قفشت في بزازها أو زنقتها وضغطت عليها بزوبري ولكن هي تعتبره كله هزار عادي بيحصل بين صبيان وبنات الأقارب والجيران ،ولا يوجد مانع من الهزار الجنسي سواء قبل البلوغ أو بعده ،فالجنس هو حاجة من الحاجات الضرورية مثل الطعام والهواء والماء لا بد من إشباعها من خلال الجنس الآخر الذكوري بكافة أنواع الجنس دون الإيلاج في المهبل حتى لا ينفض غشاء البكارة الذي هو محور إهتمام الشرق ،وأن شرف البنت هو غشاء بكارتها لن يقبلها زوج إذا فرطت فيه ، إحنا كشرقيين عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة بنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو نسارع في ممارسة الجنس مع المحارم أو الجيران أو الأقارب ،لأن شهوتنا تجري في دمائنا وتحتاج دائما في الخروج من قمقمها ليستقبلها الجنس الآخر بمتعة وإشباع للطرفين وهذه المتعة تعطي لجسديهما إشباع لا مثيل له ..

وعندما تتاح لك فرصة مع الجنس الآخر من محارمك أو الجيران أو الأقارب لن تتركها فكيف أحرم نفسي من متعة ممكن أن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو مطلقة أو أرملة من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة التي تنشدها ..

ولأن الغرب دائما ما يترجم كل ضرورة بالمادة فالجنس حاجة ضرورية لا بد من إشباعها للذكر والأنثى البالغين وأصبح فض بكارة الأنثى عندهم لا يشكل أي مشكلة فالأنثى الطبيعية البالغة يجب أن يكون لها صديق وهو ما يسمونه "بالبوي فريند" ويسعى والديها على ذلك،و لا مانع من أن تمارس الجنس المهبلي برضاها مع أي ذكر حتى تكون سويّة وإذا لم تفعل ذلك يجب عرضها على طبيب نفسي وتركوا للبنت حرية الإنفصال عن حياتها الأسرية والعيش مع الصديق بدون زواج في الأكل والجنس،ولأن الغرب عرف فينا تمسكنا بعاداتنا وتقاليدنا وضرورة غشاء البكارة للزوج الذي سيقترن بفتاة ،فكروا وإبتكروا ما يسمي بغشاء البكارة الصناعي الذي يمكن للفتاه أن تركبه كبديل للغشاء الطبيعي الذي فقدته ..

لذلك إبنة عمتي الوسطى هي أسهل أختيها فهي تؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج ..

في أواخر العام الدراسي والذي يكون في شهور الصيف الحارة وقبل الإمتحانات كنت أذهب لعمتي نعمل معسكر أنا وبنات عمتي للمذاكرة لنشجع بعضنا على التحصيل الجيد ،وكنا نذاكر سويا بحجرة معدة ومفروشة فوق سطوح منزل عمتي المجهز كروف جاردن ومحاط بتكعيبة خشبية تحجبه عن الجيران ومضاء بأنوار فكنا نخرج الكراسي ومنضدة للجلوس عليها وكنا نذاكر حتى الصباح ومن يغلبه النوم ينزل لينام بأحد غرف النوم وكنت غالبا ما أنام بغرفة الضيوف التي بها سرير ، أما بنات عمتي فلكل واحدة لها غرفتها تبيت فيها ،المهم في أحد الأيام لم تستطع الصغرى والكبيرة الإستمرار في السهر ونزلاعند تمام الرابعة صباحا وأنا والوسطى كنا مصهللين على الآخر في المذاكرة وعند الخامسة تعبنا من المذاكرة وجلسنا نتناقش في الروف جاردن ،وطبعا ولد وبنت لازم شوشو(الشيطان) بيبقى تالتهم ،قالت لي معاك حاجة نتفرج عليها قبل ما ننزل ننام قلت معايا حاجة تشيّب لبنت بكر مع واد أستاذ جنس ،قالت متعني وقمت مشغل مقطع السكس الواد شعوط البنت من اللحس والعض في كسها وشفايف كسها وبظرها والبنت تصوّت وبعد كدة ناكها في طيزها وكان زوبره كبير وبرأس مفلطحة ووجدت بنت عمتي بتلعب في كسها ..

قلت لها عيب كدة عليك.. أبقى قاعد أمامك وتدعكي في كسك وهو أنا روحت فين!! إنتى ناسية الأداة التي أمتلكها وتستطيع أن تحل محل يدك؟ورحت ساحبها على الغرفة وزوبري منتصب أمامها..وكانت ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سونتيانة وأخذتها في صدري وإلتصق ثدياها بصدري ولم تتركني لفترة طويلة وسخنت من سخونتها وأردت أن أقبلها فأخذتها في حضني ثم إستلمت شفتاها وقبلتها عديد من القبلات تجاوبت معي فيها ،والعديد منا لا يعرف مدى تأثير القبلات على الأنثى ،فالقبلات تتسبب في شلال هورموني من هرمون السعادة يتبعه شلال عاطفي يؤدي إلى سرعة في خفقان القلب والتعرق وغيرها من المشاعر والعوامل التي تحفز على إكمال علاقة جسدية ناجحة فتؤدي إلى الانتصاب عند الرجل والقبول عند المرأة.. والقبلات المتواصلة تُفقد المرأة حيائها الفطري ويجعلها تنسى نفسها تماما فتندمج وتتفاعل وتنجذب للإندماج معالرجل ومشاركته ومبادلته نشوته في الإستمتاع.. بعض النساء قد يصلن للهزة بالقبلة وحدها..والقبلة الفرنسية هي أجمل أنواع القبلات على الإطلاق..أوهي قبلة لا يكتفي أحد منها .. قلت لها سأعلمك القبلة الفرنسية ..قالت عرفاها ..وفتحنا فمنا وجعلنا ألستنا تتلاقى بشكل مثير ولحس وشفط الماء اللذيذ الذي يعتلي اللسان والشبيه بطعم الشهد, ثم بتدوير اللسان على اللسان الآخر,ثم أخرجت لسانها وقمت بمصه وشفطه بقوة لسحب العسل وتجفيفه ..

قلعت قميصي فإلتصق صدري العاري على بزازها وحلاماتها فأهاجها.. وتحسست صدرها من فوق قميصها فإنتصبت وأخرجت بزازها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أنزلت شورتي و أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فإنتصب أكثر في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه وحاولت أن أنزع عنها قميصها لكنها قاومتني بشدة ..فقلت الصبر جميل وأنا أشعر بشيطان شهوتها وقد تحرك!! فمسكت بزوبري وحشرته بين فخذيها وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ..فقلت الصبر جميل...وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني شورتي وكلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه ووتتلمس رأسه وفتحته وإنتصب في يدهابشدة ولم تتركه هذه المرة بل أخذت تقيس طوله وسمكه ..

ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وإنطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه..وقالت يع ..لبنك كله دخل في فمي وطعمه مالح لاذع لكن رائحته جميلة ..ثم مسحت فمها.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل راس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , تفريش يعني, وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت راس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف ..

و بينما أنا ادخل و اخرج راس ذبي في كسها وأحكه على بظرها وكان من الممكن أن أترك زوبري يدخل كسها ولكني وعدتها ولكن كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها وإرتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء وإختلط حليبي بعسلها مغرق سوتي وشفراتها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير ونمت فوقها و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها وحشرت زوبري بين شفرات كسها وبظرها فإنتنصب وأخذت أحركه طلوعا ونزولا..ووجدتها تقول حاجبهم وجابتهم, وقالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..ومن كثرة الإحتكاك قذفت ..و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أندفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيزها و بقيت أنيكها و أنا أتأوه في أذنها آه ..آه ..و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة وكانت تدعك في بظرها بيدها ..و هنا قذفت بطريقة عنيفة داخل طيزها و أنا أصرخ من شدة خروج الشهوة وهي تصرخ معي ومسحنا مكان المعركة الجنسية الرهيبة التي قمنا بها وخرجنا من الغرفة وقفلنا السطح ونزلنا للنوم كل بغرفتة ..

لم أمارس الجنس في الكس ولي إشتياق إليه لما أجد من أنه متعة لا توصف وقذفك في داخل الكس متعة ما بعده متعة لا يعرفها إلاّ من جربها وخاصة عندما تحدث رعشة المرأة وهزتها وقبضها علي زوبرك بجدر كسها عند قذفك فتحصلان علي النشوة الجنسية معا والنساء تسعي للجنس أكثر منا لأن متعتهن بالجنس أعلي منا فبكل عضو من جسدهن نشوة والرجل منا تحصل نشوته وذروة إرتعاشه وهزته مرة واحدة عند مرحلة القذف التي تحصل مع أول هزة بينما النشوة الجنسية تحصل عند عدد من النساء وقد تصل إلى 2-3 أو حتى 5 هزات في الجماع الواحد. وهناك من يقلن أنهن حصلن على 25 هزة في الليلة الواحدة، وهذا أيضا ممكن ..