انا والكولوتات السبعة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ومن خلال قراءاتي في كتب الجنس عرفت بأنه عليك دائما أن تبدأ بإثارة المناطق الأقل حساسية, ثم المناطق الأكثر حساسية.. بالتقبيل والمص والشفط والعض الخفيف بفمك والتحسيس بأناملك , وأن تبدأ بالمناطق العليا متدرجاَ للمناطق السفلي من جسم المرأة , من منطقة الرأس بما فيها من أذن وشعر رأس وفم له شفتان وبداخله لسان ورقبة متدرجاً لمنطقة الصدر وما بها من نهدين وحلمات وما بين النهدين ثم منطقة الصُرًّة فالعانة ثم شفرات وبظر الكس مصاَ وشفطاَ وعضاَ وتقبيلاَ و تحسيسا..و بأن حلمات الثدي و هالة الثدي (المنطقة الوردية أو البنية المحيطة بالحلمات ) هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.. و من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , مما يؤدي في النهاية إلى نتائج مثيرة و تحقيق الإشباع الجنسي الكامل للمرأة ..

ففي البداية فان على النييك الذكي أن يقوم باللمس الخفيف لأطراف الثديين مع ترك وإهمال الحلمات وهالة الثدي , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس بالتعذيب المرغوب!! , حيث تقوم باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة . ويفضل استثارة الثدي بحركات دائرية أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي إلى الأعلى مقتربة من هالة الثدي و الحلمات , ولكن يجب عدم لمس أو تحريك الهالة أو الحلمات في بداية الأمر. وبعد ذلك بفترة , تقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي. وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية إفرازاتها المهبلية بشكل كبير لمرحلة التزلق,عندها تصبح منطقة الكس مهيأة للاستثارة ..

وغالبا ما يكون احد الثديين أو جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من البظر أكثر حساسية من ( الجانب الأيسر ) وفي الثديين أيضا , أو العكس ! لذلك يجب عليك أن تسأل ما تمارس معها عما تفضل , وهذا يثيرك ويصل بك لحد الجنون وعند استثارة البظر يفضل كثيرا وضع إصبع ومن ثم إصبعين داخل المهبل في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا أن أمكن. كما يجب إدخال الأصابع بشكل بطيء جدا, وهذا جزء مما يسمى بـ ( التعذيب المرغوب ) أيضا !.. ويمكنك الاستمرار في استثارة البظر و الكس بيديك إلى أن تصل المرأة إلى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية,وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن له أن تبدأ ( عملية الجماع ) و إيلاج الزوبر بدلا من الأصابع في المهبل ..

عارف إن المرأة هي الأنثى الوحيدة من بين الكائنات الحية التي تمتلك رحماً في وضعية أمامية وهذا يسهل عملية الإلتقاء الجنسى وجهاً لوجه وهذا له دور مهم في التواصل الإنساني ..

عارف إمتي تهجم علي الأنثى وتعرف إنها تريدك؟ لما تنتصب الحلمتان، ويكبر الثديان وينتفخا، وسوف يتبع ذلك إنتفاخ الشفرتان، وإنتصاب البظر ويبدأ جدار المهبل في البلل، ويرتفع الرحم وتحدث للمرأة إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية في إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن ..من أجل كل هذا إشتقت للكس جدا وتمنيت أن يحتضن زوبري كس أي إمرأة مفتوحة من قبل ، ولم أجد وبالرغم من أنني فكرت في عمتي لأمارس الجنس المهبلي معها ولكنني تراجعت في التفكير في ذلك بشدة!!..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عروسة البحر ميرفت
ج(6)

وعدني والدي بقضاء العطلة الدراسية الصيفية بأحد المصائف الراقية شريطة نجاحي وأنا وأختاي بتفوق وطرت فرحا بهذا العرض الذي سيجعلني أستمتع بالسباحة وبالرحلات البحرية والذي سيجعلني استمتع بالنظر للحسناوات على الشاطيء بملابس البحر الفاضحة ذات القطعتين والتي معظمها يكشف أكثر مما يستر ،وكما سيجعلني أبحث على ضالتي في المرأة التي أستطيع الإستمتاع معها بممارسة الجنس المهبلي ،ولم نخذل والدي وسافرت مع أسرتي وبعيد عن رقابة بنات عمتي والذي من خلالهم لم أتمكن من ممارسة الجنس الكامل مع إحداهن ، وإستأجر والدي شاليها على البحر مباشرة لمدة العطلة الصيفية على أن يقضي معنا يومي نهاية عطلته الأسبوعية،وكان بجانبنا شاليها به أسرة من الأم وبنتان إحداهن في عمر أختاي التوأم في الخامسة عشر ،والأخرى في الثالثة والعشرين مطلقة منذ سنة ووالدهم كوالدي يأتي لهم أسبوعيا في يومي عطلته ،تعرفت والدتي عليهم وكانوا لا يفارقونا عند ذهابنا للجلوس والإستمتاع بالسباحة والغوص بالشاطئ، الذي به مجموعة من وسائل الترفيه البحرية كالدراجات المائية رباعية العجلات واللنشات والدبابات البحرية والبراشوت وغيره من وسائل الترفيه والتزحلق على الماء ..

كنت ألازمهم في الماء تجنبا من مضايقات الشباب وإستطعنا أنا وأختاي أن نعمل صداقة مع الأختين ولا نفترق إلا نادرا و حتي في وسائل الترفيه بالماء أو الشاطيء أنا مع المطلقة وأختاي مع أخت المطلقة وحتى في الفترة المسائية والليلية ،والغريب أن الفتاة المطلقة ميرفت كانت جميلة جدا متفجرة الأنوثة ذات جسم فرنساوي كما يقولون وملابسها متحررة جدا حتى على الشاطيء ترتدي المايوه ذات القطعتين الذي لا يستر عوراتها ،وفي فترة الصباح مررت عليها وقلت لها تحبي نسبقهم على الشاطيء قالت إنتظرني.. سأرتدي ملابس البحر وآتي معك وذهبنا للشاطيء وجلسنا متجاورين كل على كرسي مداد وأخذنا نتحاور الحديث وفتحت قلبها لي ،وسألتها عن سبب طلاقها فهي جميلة ومرحة ومتحررة ومثقفة جدا ومن يراها من الوهلة الأولى يحسبها أجنبية فليس بها أية ملامح عربية وأخبرتني بـأن أبيها من أصل أوروبي وأمها من جذور عربية أوروبية و سبب طلاقها أنها تزوجت من رجل يغير عليها غيرة قاتلة كانت تخنقها وأنه ليس متحررا سجنها بمنزله من شدة جمالها وعاملها بقسوة شديدة جعلتها تكره الحياة معه وتطلب الطلاق لتتحرر منه وسألتها ولم تحملي منه أو تنجبي قالت لعدم شعوري بالأمان معه كنت استخدم وسيلة منع حمل حتى لا أحمل منه ،قلت حاجة غريبة ؟قالت و ما الغريب فيها؟قلت أنت جميلة ورقيقة وداخلك قلب أكيد يتمنى أي رجل أن يعشش فيه..قالت شكرا على هذه المجاملة قلت وصدقيني أنا بأتمنى أن تكون زوجتي في جمال جسدك وروحك قالت كلامك جميل وبتعرف تدخل القلب قلت لها ميرسي!!..

وكنت أثناء الحديث أرقب الفتيات المقبلات على الشاطيء المرتديات البيكيني ،وهي لم ترفع عيناها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي وسألتني لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهن من ثيابهن .. قلت لها أن شمس الشاطيء تسبغهن جمالا وحلاوة علي أجسادهن فأحب أن انظر إليهن وآه علي حلاوتهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن , قالت لي أو ليس لك صديقة؟ ، قلت لها أين وكيف وأنا كل وقتي وهبته للدراسة ..قالت إنت باين عليك شقي وبتاع بنات..قلت لها لا تظلميني ،قلت الصراحة هذه الأجازة جعلتني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن , فنظرت لي نظرة متفاجئة و فيها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : مع فتيات الأقارب والجيران البالغات الغير متزوجات ،و الممارسة معهن من خلال الجنس الشرجي والفموي والتفريش علي البظر وشفرات أعضائهن التناسلية ولكن لم يتشرف عضوي التناسلي بالولوج في أكساسهن ، فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك ..دا إنت شهواني خالص!! فأكملت كلامي وقلت : وما أجمل ممارسة الجنس المهبلي.. والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , وحركت نفسها ورمقت زوبري المنتصب والرافع خيمته ..ووضعت يدها على فمي وقالت أسكت دا إنت فتحت على الرابع!!ورفعت يدها من على فمي وقلت لها أنا في نار منذ أن رأيتك وأنا أشتهيك ولم أجد الفرصة المواتية لأعبر لك عما في داخلي من شوق و لهفة في ضمك وتقبيلك.. قالت كمل.. قلت ماذا ؟قالت وكمان تنيكني؟..

تنهدت تنهيدة خرجت معها نارا من صدرها ..وقالت ميرفت أسكت حرام عليك!!لا تحرك النار التي في داخلي فمنذ طلاقي لم أمارس الجنس مع مخلوق لعقدتي من زوجي التي كرهتني في كل الرجال ..قلت حرام عليكي إنت.. ليه قوقعتي نفسك أكيد ده مش نهاية الدنيا وأكيد سيأتي من يعوضك لأن زوجك السابق كان حيوان ولا يقدر النصف الحلو!!.. قلت لها لكن حرام إمرأة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا وهي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!! قلت لها أنا وأنت محرومين منها أنتي أكيد جسمك يحتاجها وأنا أكيد سأجد متعتها معك ... لما لا تجربين معي وسنسعد كثيرا بها أنا وأنتـي ، قاطعتني ونهرتني وقالت أنت قليل الأدب..و ما كنت أتوقع منك ذلك .. قلت إنت زعلتي مني لأني خرجت ما أشعر به ..أنا كنت فاكرك صديقة أستطيع أن أفرغ معها ما بداخلي ..قالت أكيد أنا صديقة ومتفتحة ولكنك فاجأتني بالكلام المباشر في الجنس !!قلت لها بل قولي إقتحمتك لأخرجك من قوقعتك التي قفلتيها على نفسك!! قالت خلاص أنا مش زعلانة..تعالى ننزل البحر قلت أكيد وخلعنا عنا ما يغطي ملابس البحر ثم أخذتها ودخلت بها الماء بمكان بعيد عن أعين من بالبحر والشاطيء ..

دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار ، وكانت ميرفت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، أخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها.. ولتندهش عيوني مما رأت ، أنثي تمتلك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب ..كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها .. وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا معشوقتي ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وأروي ظمئي من أحلي أنثي في الوجود سأربح متعة جنسية حلمت بها، سأربح جسدا أعوضه ويعوضني ، سأربح جسدا أذوب فيه ويذوب في!! ثم قبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية ..

وذابت ميرفت أخيرا مع قبلتي ، وكأنها قبلة الحياة بالنسبة لي ،وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي ،فإنتصب زبي أكثر منتظرا الدخول لعرينه.. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست باني زوبري يبحث عن فتحة مهبلها ومصمم علي دخوله فيها..ورأيت في عينيها التي كانت تتلفت يمينا ويسارا وأماما وخلفا تخوفا من أعين الناس ،إلا أنني أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده دا مش لسنك!!!! ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا أثير نظر من حولنا من الناس ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت وقلت لها أريد أن أتزوقك فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت آه..آه..آه.. وقالت إنت مجنون!!؟ ولم يلاحظ احد أني أمارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي ألا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء ..

لم اصل إلى رعشتي لأن الماء كان عائقا لي، كما أنها أحست بألم في كسها من ملوحة الماء ولكنها حصلت علي رعشتها ..وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح ..أح.. أح ..إنت قتلتني وأيقظت العفريت وأخرجته من القمقم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال الفتان ودخل زبي كس إمرأة كأنها بكر ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي مكمن شبقها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا اليوم لازم أتذوقه صح!!..قالت تعالى نخرج من البحر وننتظر أهلينا وعندما يحضروا نتركهم بحجة التنزه سويا على الساحل.. وأأخذك للشاليه دا إنت مصيبة !!آل أول مرة آل بتمارس فيها الجنس المهبلي مع أنثي!!دا إنت خبرة ..وأكيد ستمتعني ..وجاء أهلينا وإستأذنّاهم وذهبنا لغرفتها بالشاليه

أخذتها بين ذراعي لأرميها علي السرير ونزعت عنها كل ملابسها ،وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها كتفاحتين بارزتين. لقمت حلماتها المنتصبة بفمي أمتصها وكأنني طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ولم أكن قد نزعت سروالي عني وتحته زوبرى المنتصب بشدة وأصبح السروال كالخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي هذا الإرتفاع ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبرى وقالت لي ما هذا ؟فأمسكت يدها ووضعتها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لي ياه ده زوبرك جامد أوى.. فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كسها.. فضحكت وقالت لي ممكن تخرجه ؟ قلت لها ممكن وقلعت سروالي وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه فعلا زوبرك كبير أوى وحسيته لما رشقته في كسي في الماء..ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول ، وأمسكته بيدها!!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله !!وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زوبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسهاأدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسي فأنزلتها بكسها على فمي وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما أمص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى ..

وأخذت الحس كسها وبظرها وأعض بظرها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بلساني بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت في فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكنني أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى في فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول لما تتعودي علية ستحبيه ، قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل ..وحد يمص لي كسي وبظري ..وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة.. يا لهوي عليك ..دا أنت فعلا راجل على حق و بصحيح ..قلت لها سأجعلك تتذوقي عسلك دا هو العسل الصح وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دي فين؟ دا أنا يا مجربة من سنين مش عارفة حاجةخالص دا إنت أستاذ جنس بحق!!.

وبقي التلاحم بين عضوينا التناسل لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها , وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم ..وقالت مش قادرة.. إيه ده دا كبير قوي قوي ؟!!! وكمان كسي باين عليه ناشف وصغر من قلة النيك قلت لها ماأنا نيكتك في البحر ..قالت أكيد الماء ساعد في دخول زوبرك في كسي ..ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيزها وسادة ورافعا ساقيها على كتفي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها وشفايف كسها وأحركه على فتحة مهبلها ..حتى إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في كله في كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من إفرازات لزجة لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزعق بكل قواها ... بعدين معاك دخله أرجوك ..أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي.. دخله.. دخله وأجعله يحك في جدران كسي المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت ... يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك ..

ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت أح..أح معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيضاتي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح.. والأوف والآه آه ..آه..آه.. وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير البكر فخرج تعلوه الفرحة برأسه الوردي أو الأحمر الجميل الذي يعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كس معشوقتي , وقلت مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا من شدة إرتطامه بكسك الصغير الضيّق والمهمل إستخدامه من أي زوبر عدة سنوات ..قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في كسي , قلت لها لأن كسك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيزهارافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري.. وآه من الدفء الذي أحسست به ..لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي ..وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات ..وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي زوبري بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت ..وقلت آه.. آه ..ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي الآهات والأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت ..

ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد ؟وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيضاتي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عينك فارغة!! أح.. آه ..أح ..أح.. أح.. آه.. آه.. آه... أنت طلعت لي منين ؟أنت حطبّق زوبر تاني؟ آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار فأخرجته من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟ قلت كطلبك!!قالت ..لأ..أنا عاوزاه خرجته ليه بس؟ إنت زعلت؟ دا جميل قوي.. دخله ثاني ..وحياتي أنا آسفة. دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني ..دخله بقي.. حرام عليك ..كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..

قلت لها تحت أمرك سأدخله مرة أخرى ولكن أصبري.. أنا سأنام علي ظهري وأنت تصعدي فوقي مثل الفارسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من الچي سبوت وأحسست بكسها يقبض علي زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل ..وقالت ياه إنت صغير في السن ولكن نييك ومتعتني ..ومن الآن ستصبح عشيقي ولن أتركك وسيكون لنا لقاءات عديدة مع بعض ثم قامت ولبست ملابسها وإنصرفنا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

خالتي توأم أمي المتماثل زبيدة
ج(7)(

المرأة قد يعجبها الرجل الوسيم، وقد تنجذب إليه لكنها دائما بانتظار بعض التفاصيل لتهيم به، أما الرجل فهو لا يعطي اعتباراً لقلبه بقدر اعتباره لبصره الذي ما أن يوصل إليه صورة امرأة جميلة حتى تخور قواه ويسقط في شباكها.. وجمال المرأة ليس السبب الدقيق لإصابة قلب الرجل، بقدر أن أنوثتها تفتك به..فبجانب الرقة هناك أشياء أساسية لابد وأن تتوافر في المرأة لتكون جذابة ، كأن تكون ذات خصر نحيل وأرداف ممتلئة، أو تتمتع بسحر . وعندما يصادف رجلاً نموذجاً يشع بالأنوثة حسب المواصفات التي تجذبه ، يرتبك أمامها فوراً خاصة وإن كانت الشكل المثالي للجسم الأنثوي الذي به خصر نحيل وأرداف كبيرة هي خالتي توأم أمي المتماثل هي المرأة الصاروخ ناعمة كلها أنوثة ، و خارقة الجمال ،لم تتجاوز السادسة والثلاثين من عمرها ،ولكنها مهتمة بجمالها ومظهرها وإبراز أنوثتها ،لم تتزوج في سن مبكرة كأمي ،ولكنها أكملت دراستها ما بعد الجامعية ،وسافرت بعثة لفرنسا لتحصل هناك على الماجستير والدكتوراه ،وترجع لبلدها بعد عشرة سنوات من الدراسة والتخصص في بلاد الغرب والغربة التي أغرتها بمركز مرموق وقابلت من أحبته هناك وتزوجته بعد موافقة جدي وأتت لبلدنا وعقد عليها ودخل بها ومضيا أيام عسلهما في الريفيرا الفرنسية ،ثم انتقلا إلى مقر عملهما بباريس ولم يستمر زواجهما لأكثر من خمس سنوات وتطلقت ورجعت لبلدنا ولم تحمل منه وهي أستاذة جامعية بأحد جامعاتنا ،ورفضت الزواج وتعيش مع جدي حاليا ونحن نحبها جدا أنا وأخوتي التوأم وهي و ماما روحهم في بعض ،وخالتي هذه متحررة جدا وبحبوحة على الآخر ولجمالها الأخّاذ ترتدي ملابس متحررة في المنزل أو خارجه وتهتم جدا بأناقتها وإبراز أنوثتها .

دعتها والدتي لتقضي معنا كام يوم وحضرت بعربتها وقضت معنا عشرة أيام كانت من أحلى الأيام التي قضيتها بالمصيف وكانت تنطلق معنا في كل ألعاب المرح على الشاطيء وبالمدينة وكانت ترتدي مايوهات ذات القطعتين بألوان وموديلات مختلفة لا تستر عوراتها بالطبع كسها وطيزها ونهديها ولكنها بالرغم من نظرات الرجال بالشاطيء عليها وتقربهم منها ونحن بالشاطيء فكانت لا تترك أمي على الشاطيء ولا تنزل البحر إلا معي أنا وأخوتي التوأم لأحميها من المتطفلين من الشباب والرجال لأنها فعلا إمرأة صاروخ بمعني الكلمة خصر صغير جدا وأرداف ممتلئة ومؤخرة وصدر فاجران وحلمات لا تعرف غير الانتصاب سبيلا وكس ذات شفاه منتفخة تظهر جلية إذا جلست للتشمس على الشيزلونج على الشاطيء أو عندما تطلب مني أن ادهن وأدلك جسدها بالزيت والكريم الواقي لحمايتها من أشعة الشمس ولترطيب جسدها البض ،و عندما تدخل فتلة أندرها بين القناة الفاصلة بين شفرتيها وآه عندما أدلك لها منطقة فخذيها وأقترب لمنطقة إلتقائهما أجد كسها قد فاضت ماؤه مبللة أندرها وشفراتها وكثيرا ما كان يبرز بظرها ويطل براسه المنتصب ومرة من مرات التدليك وعندما لامست يدي هذا البظر الملعون عدة مرات بقصد مني ولكنها تبدو بأن اللمس كان يأتي بلا تعمد وأنا أتعمد أن أتحدث مع أحد إخوتي!!فكنت أحس برعشتها الجنسية الناجمة من هذا اللمس وبغزارة السائل المندفع من كسها بشكل دفقات فتضم بين فخذيها على يدي وهي مغمضة عينيها وكأنها نائمة وأكثر ما كان يفقدني توازني وينتصب له زوبري عند التدليك عندما كانت تنام على بطنها وأدلك لها فلقتيها وإصبعي الإبهام يمران قريبان بل ملامسان خرم طيزها وبظرها وشفرتيها فكانت تنتفض وترفع من حوضها ويتسرسب ماؤها من كسها وكانت تلاحظ انتصاب زوبري ولا تعلق بل كانت أختاي تحملقان بشدة في هذا المنتصب ،طيب يعني أنا أعمل إيه؟هو بينتصب غصب عني ولا أستطيع مداراته فأنت تعلمون المايوه الرجالي السليب!!! وربما أحيانا يتمرد زوبري وتخرج راسه أو كله من فتحة السليب وعندما أرى أحد إخوتي تعض على شفتيها أو تضع إصبعها في فمها أتذكر أن المارد خانني وبرز براسه أو كله من فتحة المايوه فاضربه على راسه وأدخله بحركة سريعة وساعتها تجد من كانت تحملق وتمص إصبعها أو تعض شفاها قد لفتت وجهها مع ضحكة خبيثة .