زوجة عمى حنان

Story Info
My paternal uncle's wife Hanan, a lot of love, a little sex.
10.5k words
0
15
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

زوجة عمى حنان كثير من الحب قليل من الجنس

فى ذلك الوقت كان عمرى 24 سنه كنت اعمل بالقاهره واعود لقريتى كل اسبوع كانت علاقاتى النسائيه معدوده رغم خبرتى بالنساء والبنات لكن كنت افضل دائما العلاقات المستقره الطويله . ليست طويله بالسنوات ولكن قد تمتد لشهور او سنه وفى كل الاحوال كنت لا افضل العلاقات العابره خوفا من المشاكل .ولاننى فى الاساس افضل العلاقات العاطفيه التى يكون الجنس فيها جزءا من الحب وليس جنس كنزوه عابره الا فى بعض الحالات القليله جدا التى تلعب فيها الصدفه دورا كبيره فى علاقه سريعه تنتهى بالجنس وتنتهى العلاقه او تتكرر مره اخرى او مرتين على اقصي تقدير
اسف للاطاله ولكن المقدمه ضروريه جدا
نعود لبداية قصتنا والتى بدات منذ حوالى 10 سنوات كامله
فانا اعشق زوجة عمى منذ ان فتحت عيناى على الدنيا تكبرنى بحوالى 9 سنوات لكن وقبل ان يتزوجها عمى كنت اراها ملكة قلبي بل ملكة الكون جميعا وطوال فتره المراهقه كنت اراها مثال الانوثه فهى متوسطة الطول ناصعة البياض كقمر ينير ظلمة الليالى جسم قياسي صدر رائع وسط وخصر نحيل مع طيز ولا اروع بل ربما هى وحدها بحر من الجمال كنت اتمنى رؤيتها تمشى فى الشارع او تطل من الشباك او تعود من عملها كنت مبهورا بها وكانت تعاملنى كاخ صغير لها فانا عمرى وقتها 14 سنه وهى 23 سنه وفى يوم وليله اشرقت شمس حياتى ذهب عمى صلاح لخطبة حنان اى حظ هذا واى سعادة تلك التى ساكون فيها ساراها كل يوم ساحدثها فى كل حين سالمس يدها وانا اسلم عليها وقتها شعرت كاننى املك الدنيا لمجرد اننى ساراها يوميا فنحن نسكن نفس المنزل ابى وعمى .. ابى فى الطابق العلوى وعمى فى الطابق الاسفل هو وجدتى بعد وفاة جدى من مده طويله .
وقد تم كل شئ سريعا وتمت الخطبه التقليديه بعد فترة تعارف قصيره بينها وبين عمى الذى يكبرها بحوالى 6 سنوات لكن لم يسبق لهما ان تعرفا الى بعضهما سوى المعرفه العاديه بين ابناء البلده الواحده واصبحت حنان خطيبة عمى صلاح الذى بدا فى تجهيز الشقه للزواج الذى كنت انتظره اكثر منه وفى خلال سنه تم تاسيس عش الزوجيه وتاسيس صداقه قويه جدا بينى وبين حنان فانا من اقوم بنقل طلباتها للعمال فى الشقه ولعمى كلون الدهانات والابواب والشبابيك وما الى ذلك واقوم بنقل رسائل عمى لها فى تجهيزات الزواج لكن ابدا ابدا لم تكن فى تلك الرسايل اى كلمات عن الحب والعواطف ولا اى تلميحات غراميه او كلمات اشتياق انا فقط من كنت ابدا كلامى معها بمناداتها بالقمر ووجه القمر وشمس الدنيا وبحور الخمر والعسل وكانت كلماتى تلك وانا ما زلت فى المرحله الاعداديه تمثل لها الكثير من الدهشه والاستغراب مع الاعجاب بها والسعاده لسماعها حتى لو كانت منى لكنها كانت تشعرها بجمالها وانوثتها واحيانا كانت تعتبرها مجرد مجامله
وفى ليله من ليالي سبتمبر تم الزواج وكانت ليله جميله من اكل وشرب وحفل ساهر كبير لكن حنان تبتسم ابتسامه رسميه فقط لا رقص ولا ضحكات ربما لان عمى صلاح كان جادا وجافا اكثر من اللازم
وانتهت مراسم الزفاف وانتقلت حنان لمنزلنا رسميا واصبحت فردا من عائلتنا واصبحت كل قلبي وكل حياتى رغم اننى كنت مقبلا على الصف الثالث الاعدادى
فى تلك الفتره اصبحت حنان حاملا وفرح الجميع بذلك حتى انا لاننى حتى هذا الوقت لم اكن اغير عليها من عمى صلاح لاننى لم اكن افكر بها جنسيا ابدا كنت احبها الحب العذرى حب الشاطر حسن وست الحسن . رغم اننى كنت اجلس معها كثيرا حتى يعود عمى من عمله باحد المصانع والذى كان يضطره للسهر فيه لبعض الاعمال الاضافيه والتى كان يرحب بها جدا حتى يزيد من دخله فى الوقت الذى كنت استغرب منه ذلك كيف يترك هذا الملاك ويتاخر فى عمله وانا من كنت اتحجج باى حجه فى المدرسه للعوده للمنزل حتى امتع عينى بالنظر لجمال حنان والتى كنت اناديها دوما حنان من قبل زواجها من عمى وبعد ان تزوجته .. وكانت لا تمانع ذلك حتى لا تشعر انها كبيره فى السن عندما يناديها شحط زيي كما كانت تقول عنى ..بان اقول لها يا مرات عمى او يا ابله او طنط حنان وكنا قد اصبحنا صديقين حميمين تحكى لى واحكى لها ونتحدث سويا ففى قريتنا البساطه والطيبه موجوده وهى كانت تجلس معى بملابس كلها احتشام ولم تحاول ولا مره ان تتخطى حدود الاحترام او الادب وانا ايضا كنت احافظ على تلك العلاقه ببراءتها تلك خوفا من حرمانى منها لو تلصصت عليها او حاولت ان المس صدرها او طيزها او ان افتش فى ملابسها الداخليه فى سبت الغسيل فى الحمام كان وجودى قربها ومعها اكثر ما يسعدنى واكثر ما يطربنى هو سماع ضحكتها او مجرد كلامى معها وفى مره سالتنى ان كنت احب احدى زميلاتى فى المدرسه فخفت ان اقول لها انى احبها هى مع انى كنت اتمنى ان اقول لها ذلك كنت اتمنى ان تعرف اننى اعيش لحبها فقط وانها محور حياتى وانى بعد زواجها من عمى اصبحت رؤيتى لها هى اكثر ما يسعدنى ووجودى معها هو اقصي امنياتى .. قلت لها لسه بدرى فقالت ولا بدرى ولا حاجه لكن نصيحه من اختك الكبيره اوعى تتجوز واحده لمجرد الجواز لازم يكون فى حب اوعى تعمل زيي انا وعمك صلاح وتنهدت تنهيده حاره جدا . احسست انها تحرق قلبي من الداخل
فقلت لها انتى اكتر من اختى وبحبك اكتر من اختى ومن الدنيا كلها ولما احب لازم حبيبتى تكون زيك فى كل حاجه فبصت لى وابتسمت وقالت لى يا بكاش .. فحلفت لها انى بقول الحق وانها اجمل واحده فى الدنيا وانى عينى مشافتش ولا حتشوف زيها فى حياتى وانى اكتر واحد فرحت انها حتتجوز عمى لانى حشوفها كل يوم معرفش ايه خلانى اقول كده ولا ايه اللى خلى عقدة لسانى اتفكت معرفش ده اللى حصل وقلت لها انى ملقتش واحده زيها عشان احبها عشان كده حفضل احبك لحد اما الاقي واحده زيك لانك اجمل امراه ف الكون وانى احبها من قبل ان تتزوج عمى وانى كنت دائما اراها فتاة احلامى او انها الصوره الواقعيه لفتاة احلامى وروحت باسيها من خدها وطالع جرى على شقتنا


الجزء الثانى
بعد ما بوست حنان من خدها وطلعت على شقتنا كنت مضطرب ومشوش الذهن ماذا سيحدث ؟ هل ستخبر عمى او ابى او جدتى او ربما امى ؟ ام ستصمت وتتجاوب معى ولو على سبيل التجربه هل تعتبرنى رجل مكتمل الرجوله ام شاب متهور ام طفل هل ستصدنى وتبتعد عنى راسي مشتعل ويكاد يحترق من التفكير وفى بحر افكارى المتلاطمه نمت والغريب انه كان نوما عميقا ..لم استيقظ الا فى حدود العاشره صباحا بحثت عن امى التى ما ان راتنى حتى قامت بتجهيز افطارى الذى اكلته فى صمت تام على غير عادتى وقلت لها فى اقتضاب انا رايح لواحد صاحبى ويمكن اتاخر عنده لاخر النهار متقلقيش عليا ودون انتظار ردها خرجت لا ادرى الى اين وجهتى لم اكن انوى الذهاب لاى من اصدقائى لاننى غير مستعد لسيول الاسئله التى ستنهال عليا بمجرد رؤيتى لذلك ذهبت الى شط الترعه تحت شجرة توت وارفة الظلال وجلست . جلست افكر واحلم احلام اليقظه وكوابيس الخوف ماذا سيحدث وماذا ينتظرنى من حنان وما انا جاءت صورة حنان فى خيالى حتى سرحت معها وانا اتذكر ملمس خدها فى تلك القبله السريعه التى لم تتجاوز بضع اجزاء من الثانيه لكنها كانت كافيه لى حتى اشعر كاننى شربت كئوس من الخمر وسكرت من رائحه حنان وتخيلت ملمس صدرها ومذاق حلمة بزها ونعومه طيزها رغم ان حنان لم تكن ضخمة الجثه لكنها كانت فى نظرى مثال الانوثه بقامتها المتوسطه ولونها الخمرى الفاتح وخصرها النحيل وصدرها المتوسط وطيزها المرتفعه رغم ان هذه الطيز ليست ضخمه ايضا لكنها مغريه جدا على الاقل لى فى هذا السن المبكره وحتى الان ما زالت تغرينى وتثيرنى وتخيلت حنان فى حضنى وانا اقبلها واعتصر شفاهها وامتص لسانها ورحيق شفتيها وارضع بزها وادغدغ حلمات صدرها التى تخيلتها بنيه منتصبه وغرقت فى احلام اليقظه حتى غلبنى النعاس تحت شجرة التوت وحتى فى حلمى رايت حنان وكأن كل حياتى توقفت عن لحظة تقبيلى لخدها وهروبي من امامها وحلمت اننى نائم مع حنان وهى فى حضنى تقبلنى وتحتضنى وانا اركبها واتمتع بها وحنان تتحسس زوبرى وتعصره برفق وتسحبه لتضعه على باب كسها وزوبرى منتصب كعامود من الحديد الساخن واشعر بملمس كسها الناعم ودغدغه شعيرات كسها الصغيره ذات الملمس المخملى وترفع حنان وسطها وتدفعه لينزلق زوبرى فى كسها غارقا فى بحر من العسل المتدفق من هذا الكس الرائع وفى ثوان ينبض زوبرى بدفقات اللبن الساخن فى كس حنان التى تمتص شفاهى ولسانى وتعتصرنى وهى تتاوه بصوت منخفض وانين خفيف مثير وفى لحظه انتبهت من النوم وادركت انه كان حلما واننى احتلمت وان اتخيل اننى انيك حنان لكن ذلك الحلم ايقظ داخلى الاصرار ان انيك حنان وان اصل اليها حتى لو كانت متردده لابد ان ازيل هذا الخوف وهذا الحاجز فانا اعشقها واتمناها فى كل لحظه
قمت من مكانى وذهبت الى المنزل وبمجرد دخولى سالتنى امى لماذا عدت مبكرا ؟ الم تذهب لصديقك فقلت لها عرفت ان والده مريض ففضلت عدم الذهاب حتى لا ازعجه وتركتها ودخلت الحمام وبمجرد نزول الماء البارد على جسمى احسست اننى اعود الى النشاط مرة ثانيه وان ذهنى عاد للتفكير النظم مرة اخرى انتهيت من حمامى وابدلت ملابسي وذهبت الى حنان وما ان طرقت الباب حتى فتحت الباب سريعا فقد كانت تجلس على اقرب كرسي للباب
فقلت لها انتى مستنيه حد والا ايه
فقالت لى كنت مستنياك
فقلت لها باستغراب مستنيانى انا؟؟؟!!!!
فقالت ايوه انا سمعتك وانت طالع وملحقتش انادى عليك فقلت استناك احسن تهرب منى زى امبارح
فقلت لها طب مستنيانى ليه
فردت انت ايه اللى انت قلته وعملته امبارح ده
فى اثناء هذا الحوار الهادى الحذر احسست بالاطمئنان فهى لم تخبر ولن تخبر احدا هى فقط تريد التفاصيل وربما تريد المزيد
فاجبتها الاول جدتى فين
فقالت راحت تزور عمتك مفيش حد هنا وعمك لسه قدامه بدرى لحد اما يرجع وبعدين من امتى بتخاف او بتقلق واحنا قاعدين سوا والا عشان انت حاسس انك عملت حاجه غلط بقيت خايف والا عشان نظرتك ليا اتغيرت حاسس بالخوف والذنب
قلت لها اولا انا مش خايف انا لو خايف خايف عليكى انتى
ثانيا انا عمرى ما غيرت نظرتى ليكى انا طول عمرى شايفك بنفس الصوره اللى شايفك بيها دلوقتى
فنظرت باستغراب ولم ترد
قلت انا ثالثا اللى اتغير هو رد فعلك ومعرفتك الحقيقه عشان كده كلامنا دلوقتى وبعدين مش حيكون زى اللى فات
الاهم من ده كله مش يمكن اعمل زى امبارح
قالت لى تهرب يعنى
فقلت لها لا وروحت مقرب منها وبايسها من خدها بس بوسه طويله مش زى بتاعت امبارح
حنان فضلت واقفه ساكته وقالت لى انت كده ارتحت وكده انت راجل يعنى
انا اضايقت من بردوها ومن رد فعلها الغير متوقع كنت متوقع ترجع ورا تزقنى او حتى تضحك وتدلع وتتغنج مثلا
لكن سكوتها وثباتها الغريب ده حسسنى انها اصلا مش حاسه بيا ولا شايفنى من الاساس ولا حتى خايفه منى
فقلت اهاجمها واحاول استعادة زمام الامور فقلت لها انتى كنتى عاوزانى ليه فقالت لى تعالى نقعد
وهنا انتبهت لاول مره اننا واقفين خلف الباب مباشره من وقت ان دخلت
ذهبنا وجلسنا فى الصاله
قالت لى حنان خالد يا حبيبي انا بحبك زى مانت بتحبنى تمام بس بحبك كاخ وصديق انت اقرب واحد ليا فى البيت ده حتى اقرب من عمك صلاح وانا كنت حاسه بحبك ليا بس كنت فاكراه زى حبي ليك حب اخوى انا اتفاجئت امبارح من كلامك ومن تصرفك بس مزعلتش لانى عارفه سنك ده سن مشاعر ملتهبه ومضطربه وعارفه انك ممكن تتعلق بيا لان انا الست الوحيده قدامك وده طبيعى
وهنا قاطعتها وقلت لها انا بحبك من زمان من قبل ما تتجوزى عمى
قالت لى عارفه بس ده برضو حب اخوى
وانا اكبر منك بكتير انت بكره تتعرف على بنات كتير وتحب وتتحب وتيجى تحكى لى ونضحك سوا
قلت لها انا بحبك انتى ومش عاوز غيرك انتى ووجودى جنبك هو سعادتى الوحيده
قالت لى من غير ما تزعل ولا تفتكر انى شايفاك عيل انا عارفه انك راجل ومواقفك كلها اكبر من سنك وعقلك اكبر من سنك وكلامك بس عشان خاطرى لو بتحبنى صحيح طلع الافكار دى من دماغك لانه مش حينفع خالص مهما حصل
قلت لها مش حينفع تحبينى والا مش حينفع نقرب من بعض والا مش حينفع تحبى حد غير عنى
قالت لى عمك جوزى وله حقوق عليا وحتى لو مفيش حب لازم يكون فى ثقه ومينفعش اخونه معاك ولا انت تخون ثقته
قلت لها غصب عنى
صدقينى انا بحبك من قبله وانا لو كبير سنتين تلاته كنت عملت المستحيل واتجوزتك
ولاول مره تبتسم حنان وترد بدون تفكير ياريت حقيقي
الحب اللى جواك ده بيسعدنى يا خالد بس انا عارفه انه حب مراهقه انما لو كنت كبير شويه كنت انا كمان قدرت اخلى الحب ده يكبر ويكبر ولو حتى اتقدمت لى وانا اكبر منك وحسيت بحبك ده اكيد كنت حوافق عليك
لكن دلوقتى مينفعش اصلح الغلط بغلط وانى عشان جواز من غير حب ادور على حب من غير جواز معاك او مع غيرك
عشان متزعلش من كلامى مش معنى كلامى ده انى مش بحبك انا بحبك بس زى ما قلت لك مش بحبك عشان نقرب من بعض ومش خايفه من اللى بتقوله ده لانى مهما حصل مش حسمح بيه ولا حوافق عليه فعشان خاطرى خلينا نرجع زى ما كنا اخوات واصحاب
قلت لها ياريت ينفع خلاص اللى حصل حصل واللى اتقال اتقال
قالت لى عندك حق
وكأن هذا الحوار هو نهايه قصتى مع حنان التى لم اكن اعلم انها لم تبدا بعد
فقلت لها متقلقيش انا مش حضايقك ولا حزعجك تانى ومش حتشوفينى بعد كده الا صدفه او فى مناسبات العيله
قالت لى ليه بس حتعمل كده والعيله حتقول ايه قلت لها متقلقيش حقول لهم المذاكره وهم مع الوقت حينسوا
قالت لى عشان خاطرى لو بتحبنى بجد خلينا زى ما احنا مع بعض كده اصدقاء واصحاب واخوات
قلت لها مش حينفع ..انتى شايفانى بنظرتك وانا شايفك بنظرتى
عشان كده كل كلمه بينا حتكون بحساب وكل تصرف بحساب وكل حاجه حتحصل حيكون لها تفسيرين على الاقل تفسير من وجهة نظرك وتفكير من وجهة نظرى
مع انى ممكن افكر ان وجودى معاكى حيساعدنى انى ازن على دماغك وانى اكون قريب منك واستنى منك لحظة ضعف او استغل تعودك على وجودى بس انا مش عاوز كده انا كنت عاوز حبك ليا يقتحم قلبك زى ما حبي ليكى مالى كل تفكيرى وكل كيانى
قالت لى حبيبي انت لسه صغير على الكلام ده وحرام عليك تعيش فى الهم ده والحمل ده عيش سنك وحياتك انا مرات عمك واكبر منك بكتير
قلت لها متشغليش بالك يا مرات عمى ياللى اكبر منى بكتير ..
وقفت وقلت لها سلام وعدت الى منزلى وظلت القطيعة بيننا فترة طويلة نتعذب فى صمت حتى دعتنى حنان ذات يوم الى منزلها وحين فتحت لى قررت الاعتذار والهروب الى منزلى مرة اخرى واتجهت ناحية الباب وقبل ان اصل للباب نادتنى حنان ... خالد خالد استنى
وقفت واستدرت لها ..وبخطوات بطيئه متثاقله وعيون مليئه بالدموع تحركت حنان نحوى وان كنت اعتقد انها حتى لا ترانى وكانها شبه مخدره وعندما وصلت لى حنان وقفت قبالتى صامته لثوان تنظر لى بعينين مغرورقتان بالدموع وشفتاها ترتجفان وبصوت مبحوح اكاد اسمعه
قالت حنان .... خالد عشان خاطرى متبعدش عنى وارتمت فى احضانى ودخلت فى نوبة بكاء حااااااااار

................................... ............................الجزء الثالث....................
للعلم فى حاجات انا مغيرها لسببين للتشويق فى القصه وعشان فى بعض التفاصيل ممكن تخلى حد يعرف الاشخاص الحقيقيين او يخمنهم لاننا هنا فى المنتدى ملايين وممكن يكون اقرب الناس لينا متواجدين معانا باسماء مستعاره
..................
انتهى الجزء السابق لما حنان نادتنى ورجعت لها ونكمل بقي ............................


حضنت حنان وبدات اطبطب على ظهرها واقول لها هدى نفسك يا حنان اهدى بس عشان خاطرى وطى صوتك احسن حد يسمع والا امى تنزل من فوق اهدى يا حبيبتى اهدى خلاص مش حبعد عنك
بدات حنان تلتقط انفاسها ويهدئ نحيبها ورفعت راسها ومسحت دموعها ورمت راسها على كتفى قائلة انا اسفه حقك عليا سامحنى
فقلت لها اسفه على ايه وحقى عليكى فى ايه واسمحك على ايه
ردت حنان على الكلام اللى قلته ..انت متستاهلش منى كده انت طيب اوى وجدع وراجل وعمر السن ما كان مشكله بس انا كنت خايفه عليك وخايفه من نفسي انا كنت عاوزاك تحب وترتبط بواحده من سنك عشان انا بحبك زى ما بتحبنى وكنت بغالط فى نفسي وكنت بقول ده حب اخوى وانى متعلقه بيك عشان انت الوحيد اللى بقعد معاه واتكلم معاه خصوصا انت عارف علاقتى انا وعمك ازاى وححكى لك اللى متعرفوش بس مش وقته
خالد انا بحبك وامبارح لما قلت كلامك اللى قلته انك بتحبنى وبوستنى من خدى وجريت كنت فرحانه اوى وحسيت انى زميلتك فى المدرسه لسه وتخيلت نفسي بضفيرتين وانى فى الاعداديه وانك زميلى اللى بيبعت لى جوابات فى كشكول المدرسه وكنت حاسه انى اسعد واحده فى الدنيا وان دى اسعد ليله فى عمرى لكن الصبح بعد ما صحيت قعدت احاسب نفسي واقول لنفسي حرام عليكى ده لسه فى اول شبابه وانتى متجوزه وكنتى حامل بس الحمل اجهض لكن حتحبلى تانى وعشتى حياتك هو ذنبه ايه تظلميه معاكى وتضيعى زهرة شبابه معاكى وحسيت انى انانيه وانى طماعه وافتكرت لما كنت بتيجى تقعد معايا عشان نتكلم ولما كنت بقولك على لبس انه حلو عليك بتلبس اكتر من غير افتكرت انك ابن اخو جوزى اللى بعتبره زى اخويا الصغير اللى كنت بقعد معاه براحتى من غير اى تحفظ ازاى تطلع بتحبنى وازاى انت كنت حتى من جوايا وانا مش حاسه وافتكرت كلامك امبارح وسرحت فيه وحسيت انى لسه حتعلم الحب اللى انا عمرى ما عشته قبل كده بس انت ذنبك ايه انا خلاص خدت حظى ونصيبى انما انت لسه فى اول حياتك ومن حبى ليك مكنتش عاوزه اربطك بيا وقررت انى ابعدك عنى عشان مصلحتك وعشان بحبك لكن النهارده وانت بتتكلم لما شفت عينيك اتمنيت انى اموت ولا اشوفك كده بس حاولت اتماسك وقلت انها فتره وحتعدى لكن وانت ماشي ناحية الباب حسيت روحى بتتسحب منى وحسيت ان رجلك مش شايلاك وحسيت انى حكون قاتله لو كنت سبب فى موت الحب ده لانه حب كبير .. الحب بتكون عظمته فى صعوبته وفى الظروف اللى بيتولد فيها خالد انا بحبك وبعشقك
انا بصيت فى عينيها وفكرت وكلمت نفسي يمكن يكون ده كمان حلم زى الحلم اللى حلمته تحت الشجره بس ده حقيقي وحنان معايا اهيه وعشان اتاكد انا صاحى والا نايم روحت بايسها من خدها وبوستها تانى وتالت وهى مغمضه عيونها وسايحه بين ايديا وروحت واخد شفايفها فى شفايفى فى بوسه طوييييييله اوى بوسه كنت عاوز اعوض بيها حرمان السنين مكنتش عارف انها حتشعل فيا نيران الهوى والحب والجنس
الجنس اللى مع الوقت عرفت انه اعلى درجات التعبير عن الحب
خلصنا البوسه وحنان فتحت عينيها وبصت لى وقالت
انت بتحبنى صحيح يا خالد
رديت عليها وقلت لها ده سؤال
قالت لى لو بتحبنى صحيح اوعدنى باللى حطلبه منك
قلت لها لو حقدر عليه حوعدك مش حقدر حقولك مش يمكن تقولى انت كده عرفت انى بحبك زى ما بتحبنى وخلاص نرجع اصحاب
فضحكت وقالت لى متخافش حتى لو انت قلت كده انا خلاص مقدرش اطلب كده بس انا عاوزاك توعدنى انك تعيش حياتك زى مانت عاوز انت شاب وليك نزوات وبنات من سنك وانا مش عاوزه اظلمك معايا كفايه انك حتخلينى احب العيشه تانى بعد ما كنت كرهت حياتى وكنت بفكر فى حاجات كتيره ححكى لك عليها برضو
فقاطعتها وقلت لها هو فى حاجات مكنتيش بتحكيها لى
فرد باقتضاب ايوه بس سيبنى اكمل كلامى الاول
فقلت لها كملى ...قالت لى دى اول حاجه فقلت لها وهو فى حاجات تانى قالت لى ايوه بس المره دى بزهق
قالت لى اوعدنى انك متحاولش تنام معايا ولا تستغل حبى واحتياجى ليك
وانا معنديش مشكله لو مارست الجنس مع اى واحده من صحباتك بس من غير ما تدخل نفسك فى مشاكل وبشرط انك تحكى لى
قلت لها موافق موافق لانك كده حتسخنى وحجرجر رجلك
فضحكت بجد المره دى ضحكه من قلبها وقالت لى بعينك يا ملعون
بس اسمع اخر طلب
اوعدنى انك لما تحس انى بقيت عبء عليك انك تعرفنى وانا مش حفرض نفسي عليك
اهم حاجه متكونش معايا غصب عنك ولا عشان مزعلش انا كفايه عليا ان رغم سنك ده رديت فيا الروح
روحت واخدها فى حضنى وطبطبت على ضهرها وقلت لها اوعدك بس ليا شرط
قالت لى قول ..قلت لها لو حسيت انك محتاجانى انام معاكى انيكك يعنى حنيكك لانك عمرك ما حتطلبي راحت ضربانى ضربه خفيفه على ايدى وقالت لى بطل قلة ادب مش حيحصل
قلت لها اتفقنا قالت ماشي اتفقنا
قلت لها يلا نمضى العقود زى عبد الحليم وصباح فى فيلم شارع الحب راحت ضاحكه وروحت بايسها من شفايفها بوسه جميله بوسه لسه فاكرها لحد النهارده وانا واخد شفتها اللى تحت بين شفايفى وارضع فيها ولسانها اللى برضعه واشفطه جوه بقي وهى بتزق بقها جوه بقي زى ما يكون بتاخد اخر نفس ليها فى الحياه وفى نفس الوقت ايدى على ضهرها بحسس عليه واحنا فى عالم تانى من الحب والرومانسيه
وانتبهنا على صوت جرس الباب فى ثوانى كانت هى داخله ناحية الحمام وشاورت لى انى اقوم افتح عشان مش عارفين مين اللى بيخبط ولا جاى ليه ولا حيقول ايه وخصوصا ان حنان كان وشها احمر وشعرها مش مظبوط اوى وكانت مش على بعضها عشان كده هربت للحمام
طبعا عادى انى اكون موجود عند حنان فى اى وقت مهما كان مين اللى بيخبط وفى لحظه فتحت التليفزيون ووطيت صوته على قناه اغانى اللى كانت بدات تنتشر فى الوقت ده فى بداية الالفينات وروحت فتحت الباب لقيتها جدتى اللى اول ما شفتها روحت مسلم عليها وبايسها وقلت لها اهلا تيتا عامله ايه يا عسل وقعدت اهزر معاها عادى وهى تضحك معايا لان طبعا محدش يتوقع اللى بينى وبين حنان اللى بعد شويه جدتى سالتنى عنها فقلت لها مش عارف ف المطبخ والا الحمام هى قالت لى عشر دقايق وراجعه لك وانا مسالتش ومرضتش امشى احسن تفتكر انى زعلت فقالت لى جدتى احسن انك قعدت عشان نتغدى سوا اصل انا مبقتش احس بطعم الاكل انا وحنان واحنا بناكل لوحدنا عمك بيفطر بدرى ويروح شغله ونفطر انا وهى ونتغدى انا وهى ونتعشي وانام وهو ييجى وانا نايمه ومبقتش اشوفه غير يوم الجمعه وكل اما اكلمه واقوله كده مينفعش يزعل منى ويقول لى عاوز اامن مستقبلى وكل يووم حنان بتدبل من الوحده ومن اهماله ليها فقلت لها ها وبعدين يا تيتا قالت لى اسكت يا واد انا بكلم نفسي وبفضفض انت مالك ومال الكلام ده خليك فى حالك وفى حياتك وصحابك العيال قلت لها لو سمحتى يا تيتا انا مش عيل ومتقوليش كده قالت لى انت سيد الرجاله يا حبيبي انت اول فرحتى من خلفة عيالى بس انا اقصد الحاجات دى متهمكش وكبيره عليك فقلت لها تهمنى طبعا مش عمى ومرات عمى ومش كبيره عليا ولا حاجه مانا لازم افهم واتعلم قالت لى طيب اسكت بعدين حنان شكلها جايه اهيه
جت حنان وسلمت عليها وقعدت جنبي وقالت لها انا بجهز فى الغدا يا ماما قالت لها جدتى تسلم ايدك يا بنتى ولو انك صعبانه عليا من حبستك دى وحياتك كلها شغل البيت وبس وجوزك بييجى البيت زى اللوكانده ولا كأنه متجوز بنوته زى القمر زيك طيبه وحلوه وكفايه معاملتك ليا زى ما تكونى بنتى بجد
ردت حنان وقالت لها تسلمى لى يا ماما مانتى معايا مونسانى اهوه وخلوده حبيبي معانا علطول وحسيت انها داست على كلمة حبيبي
ردت جدتى وقالت انا مش عارفه من غير خالد كنتى عملتى ايه
قلت لها خلاص يا تيتا بقي انا مكان عمو صلاح فى كل حاجه واى حاجه تؤمر بيها البرنسيسه حنان لازم يتنفذ
جدتى ضحكت ومختش بالها من كلامى اللى انا كنت قاصده لحنان اصلا
وقالت انت راجل البيت بعد ابوك وعمك ومن دلوقتى انت بتخلص نص طلباتنا كلنا يا حبيبي لوحدك
حنان قالت حقوم اجيب الاكل عشان انا جعانه اوى ونفسي مفتوحه للاكل اوى وبصت لى بطرف عينها وعلى شفتها ابتسامه خفيفه
اول ما حنان خرجت روحت مدور وشي لجدتى وقلت لها احكى بقي يا تيتا وكملى كلامى
قالت لى اسكت يا واد مش وقته بعدين
اقولك بالليل تعالى بات معايا واحكى لك وافهمك بدل ما تطلع خيبان زى عمك
قلت لها ماشي يا احلى تيتا فى الدنيا
حنان جابت الاكل واتغدينا وانا قلت لهم حطلع فوق شويه وقلت انام عشان اسهر بالليل عشان جدتى تحكى لى ايه اللى بين عمى وحنان واهى الفرصه جت لحد عندى عشان افهم واعرف اتعامل مع حنان ازاى
وعملت حسابي طبعا انزل بدرى قبل ما ستى تنام لانها بتنام بدرى ولو نامت مش حعرف اصحيها
وفى حدود الساعه 8 بالليل قلت لامى انا نازل لجدتى عشان انا متفق معاها تحكى لى حدوته من حواديت زمان
ضحكت امى وقالت لى هو انت حترجع عيل تانى
قلت لها عيل ايه يا ماما ..انا طول عمرى راجل بس انا عاوز اونس جدتى شويه هى ليها حد غيرنا
قالت لا يا حبيبي انزل لجدتك وخليها تحكى لك اللى انت عاوزه
نزلت بيت عمى خبطت على الباب فتحت لى حنان بس حنان دلوقتى غير حنان الضهر وشها منور وعينيها بتضحك ولابسه عبايه بيتى مفصله جسمها زى ما تكون مانيكان اول ما شفتها روحت مصفر وقايل لها ايه الحلاوه دى ده كله عشان ابو صلاح قالت لى يا واد ابو صلاح برضو قلت لها انتى بتتكلمى وانتى مطمنه جدتى فين قالت لى جدتك نايمه فى اوضتها من بعد ما طلعت وقالت لى اول ما خالد ييجى صحينى قلت لها يعنى عارفه انا جاى من جدتى قالت لى وحتى لو جدتك مقالتش انك جاى انا عارفه انك حتنزل قلت يا سلام ايه الثقه دى يا جامد قالت لى انا واثقه فيك وفى حبك مش واثقه فيا دا انت حتعملنى الحب على ايدك وراحت شادانى من ايدى على المطبخ وقالت لى تعالى انقل معايا الغساله دخلت معاها المطبخ وقلت لها حتنقليها فين قالت لى ايه هى قلت لها الغساله قالت لى غساله ايه انا قلت كده وانا معدية قدام اوضة جدتك احسن تكون صاحيه عشان متشكش فى حاجه وقلت ندخل المطبخ احسن تصحى فجاه واحنا فى الصاله والا مش وحشتك من الضهر