زوجة عمى حنان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قلت لها انتى بتوحشينى وانتى معايا
ودخلنا فى بوسه كلها حب وعشق وحرمان سنين

...............................الجز ء الرابع..................

قعدنا ف المطبخ انا وحنان شويه ابوسها واحضنها واحسس على ضهرها بس لما جيت احط ايدى على كسها شالتها بهدوء وقالت لى عشان خاطرى بلاش خلى حبنا نضيف قلت لها انا نفسي انام معاكى قالت لى وانا كمان اكتر منك بس عشان خاطرى بلاش احنا مش اتفقنا الضهر بلاش كل مره تحاول فى الموضوع ده انا حاسه بيك ومقدره سنك والوضع اللى احنا فيه
مش عاوزاك تكهرنى ولا تحس بذنب تجاه عمك اكتر من كده ولا انا كمان وانا مش ست خاينه انا كنت صابره وراضيه بنصيبي لحد اما انت حركت النار اللى فى قلبي بلاش تتعبنى اكتر من كده عشان متجيش لحظه نكره فيها بعض ومحدش عارف يمكن ييجى وقت يحصل كده غصب عننا نلاقي نفسنا فجاة فى حضن بعض وعشان لو جيت فى يوم وبعدت عنى متكرهنيش وانا مباخدش وسيلة منع حمل وممكن احبل منك مش من عمك حاجات كتير يا خالد قلت لها انا بحب وحفضل طول عمرى احبك وعمرى ما حبعد عنك ولو نمنا مع بعض حنزل بره قالت لى عشان خاطرى كمان مره بلاش الموضوع ده وانا حريحك يا سيدى قلت لها وانتى ردت وقالت ملكش دعوه بيا انا راحتى هى راحتك وراحتى فى قربك وحبك وراحت ماسكه زوبرى وقعدت تلعب لى فيه من تحت الهدوم وانا فى دنيا تانيه اول مره بنت تلعب لى فى زوبرى ومين دى حنان معشوقتى وانا عمال ابوس فيها وافعص فى بزازها وهى تحسس على زوبرى وبيضانى وهى ست وفاهمه اكتر منى لحد اما نزلت لبنى فى الشورت اللى لابسه هى فضلت تلعب فى زوبرى زى ما تكون بتضرب لى عشره لحد اما خلصت قذف راحت بايسانى بوسه طويله من شفايفي وراحت غسلت ايدها وقالت لى خش الحمام خد دش بسرعه قبل اما اصحى جدتك
طلعت من الحمام روحت اوضة جدتى لقيتها صاحيه وقاعده مستنيانى دخلت سلمت عليها وبوست على ايدها وقعدت جنبها ومعانا حنان وصعدنا نتكلم فى حاجات من هنا وهناك لحد اما قامت حنان وقالت انا حقوم اجهز العشا لصلاح زمانه جاى
بعد ما قامت حنان بصيت لجدتى فضحكت وقالت انت على نار عاوز تعرف قلت لها ايوه يا ستو مش عمى ومرات عمى قالت يا حبيبي عمك مشكلته انه عملى اكتر من اللازم والمشاعر والكلام الحلو ده ملوش وجود عنده وانا كلمته اكتر من مره انه يعامل حنان بحنيه اكتر وهو دايما يقول لى هى ناقصها ايه ودى بنت صغيره ولو ملقتش الراحه والحنان مع جوزها حتدور عليه بره وانا ما صدقت انكم اصحاب لانك زى اخوها وبتملا الفراغ اللى عندها واكيد بتحكى لها على البنات صحباتك والست بتحب الكلام الحلو والقصص العاطفيه حتى لو تسمعها بس انما عمك من الشغل للارض للبيع والشراء الفلوس لحست دماغه مع انه مستور وعنده اللى يكفيه وزياده حتى لو خلف بس هو غير ابوك خالص ابوك حنين وطيب وبيلمكم حواليه انما عمك انانى ومبيفكرش غير فى نفسه حتى حقوق مراته مش فى دماغه انا عاوزاك يا خالد تبقي زى ابوك تلم الكل حواليك وتبقي انت بعده مكان عمك اللى الدنيا واخداه ده
قلت لها متخافيش يا جدتى انا برضو باخد بالى من حنان وامى واخواتى وحتى بعد ما عمى يخلف عياله حيبقوا اخواتى برضو
جدتى انبسطت منى وادتنى فلوس زى ما بتدينى دايما لانها ليهخا ارض بتاعتها ودخل من ايجار محلات يعنى معاها فلوس وبتصرفها علينا كلنا بصراحه
انا فهمت من كلام جدتى ان حنان فعلا محتاجانى وان سكتى معاها انى لازم اسمع كلامها وابعد خالص مؤقتا عن اى افكار جنسيه واخلينى فى الرومانسيه والعاطفيه لان طبعا هى محرومه منها ولما تشبع رومانسيه مش حيكفيها غير النيك وبس

استمرت علاقتى بحنان 4 سنين ما بين هزار وخصام وقرب وبعد بس عمرى ما حاولت انيكها ولا هى ادتنى الفرصه اصلا لحد اما دخلت الجامعه وفضلت بتول وماحاولتش امارس الجنس او الحب او احب اى بنت او ست غير حنان واللى فهمته بعد كده انها مكانتش عاوزه تحبسنى معاها ولا تظلمنى عشان مكرهاش من ناحيه وعشان لهفتى عليها ما تفضحناش ده اللى قالتولى بعدين وقالت لى انها كانت بتعيش كل السعاده وهى شايفانى قدامها بنجح واكبر واكتسب خبرات وقالت لى انها كانت بتقول لنفسها انتى يا بت متجوزه وجوزك بينيكك ليه تظلميه معاكى يا تخليه ينيك وتقولى له ميبصش بره يا تسيبيه يعيش حياته واعتبرى نفسك مراته التانيه وحبيبته زى ما هو جوزك التانى وحبيبك وكنت كل فتره بشتاق لحنان واروح اقعد معاها زى زمان وابوسها ساعات واحضنها ساعات وساعات نتكلم عادى كانت علاقه غريبه نحب على سطر ونسيب سطر وفى الوقت ده عمرى ما خليت مناسبه او عيد ام يعدى من غير ما اجيب لها هديه قدام الكل وكانت هى بتقول عليا قدامهم ابنى البكرى اللى مخلفتوش وساعات كانت بتبوسنى على خدى قدامهم او تحضنى حضن خفيف طبعا عشان محدش يشك ابدا ان بينا حاجه بس انا كنت بجيب لها هدايا خاصه بينى وبينها وكنت فعلا متعلق بيها اوى ومش متخيل انها متكونش فى حياتى لحد اما جه يوم غير كل حاجه وخلانى زعلت من نفسي على العشر سنين اللى ضيعتهم وانا علاقتى بحنان علاقة حب عذرى وحب طلبه من غير نيك
اه حب عذرى لما تكون مع واحده فى نفس البيت وكل الظروف متاحه وانت كنت فى يوم حتنهبل عليها وتخلى علاقتك بيها محصوره فى بوسه وحضن ومسكة طيز او بز وتلعب لك فى زوبرك شويه او ترضع بزازها ساعات يبقى حب عبيط مش عذرى وبس ..
بعد ما خلصت الجامعه وخلصت الجيش واشتغلت فى شركة فى القاهره وكنت بنزل اجازه كل اسبوع او اتنين حصلت اكبر صدمه فى حياتى وقتها توفى والدى طبعا جدتى اتوفت قبله بكام سنه والدنيا موقفتش لكن موت والدى غير كل حاجه فى حياتى لان عمى كان شغله اتنقل لمكان ابعد شويتين بس فيه فلوس اكتر بكتير وكان سايب كل حاجه على والدى ارضه ورعايه حنان وبنتها مريم اللى كان عندها تقريبا سنتين لان حنان تعبت كتير لحد اما حملت المهم عمى مكانش ينفع ينقل شغله البلد تانى ومكانش عاوز اصلا كان مرتاح فى بعده عن البيت والعيله خصوصا انه مش عاطفى والنسوان مش فى دماغه اوى ..وكان لازم يبقي في راجل فى البيت امى وحنان واخواتى وبنت عمى الصغيره مريم
الحمل بقي كله على كتافى وكان لازم ارجع اعيش فى بلدنا واتابع تجارة والدى والارض بتاعتنا
وده اللى خلانى بعد فترة الحزن والحداد ما عدت وبدات اتاقلم على وضعى الجديد ارجع افكر فى حنان تانى
مفيش بنات ولا نسوان ولو فى مش عارف اخد راحتى زى القاهره
وفى نفس الوقت لما رجعت جنبها تانى الحب القديم رجع يشتعل من تانى
وحسيت انى لازم ارجع تانى للبدايه عشان استرجع حنان خصوصا ان الظروف دلوقتى اتغيرت كمان انا بقيت راجل مكتمل الرجوله وهى كمان دخلت فى التلاتينات وده سن فوران الست ووالدى اتوفى وجدتى وعمى مسافر دايما يعنى مفيش غير امى واخواتى ودول بيقفلوا الباب فى شقتنا اللى فى الدور التانى من بعد المغرب علطول وانا برجع فى اى وقت براحتى وساعات بطلع الشقه بتاعتى اللى فى الدور التالت اللى كان والدى مجهزها لى قبل ما يتوفى عشان اتجوز فيها ..كان طبيعى انى اعدى على حنان مرات عمى وانا طالع او وانا نازل سواء كان حد من اخواتى او امى عندها او لوحدها وكنت حريص جدا على ان مرورى عليها يكون شبه يومى عشان امى متلاحظش حاجه لانها ست وفاهمه
طبعا التليفون والنت كانوا بيساعدوا كتير عن اول ما بدات علاقتنا كنا بتكلم طول النهار وطول الليل وتقولى حعمل لك اكل كذا وكذا واقولها البسي اللبس الفلانى كنا زى المتجوزين بس من غير جنس زى ما يكون فى حاجز بينا او زى ما نكون بنعرف بعض من جديد بس حقيقي حياتى اتغيرت وحبى لحنان اتغير مبقتش الطفل او العيل المراهق او الشاب المستهتر بقيت راجل العيله خصوصا ان عمى صلاح جوزها مش هنا حتى وهو معانا برضو مش هنا بييجى كل شهر 4 او 5 ايام يدوب يراجع فيهم شغله اللى هنا ومصالحه اللى هنا ويراجع معايا الحسابات بتاعت شغل الحبوب والاعلاف بتاعه هو والمرحوم والدى وياخد الفلوس اللى تفضل بعد ما يسيب معايا مصروف حنان ومريم وعلطول ع البنك لحد اما تظهر حتة ارض هنا او هنا يشتريها الغريب انه كان بيقول لى انت اكتر واحد المفروض تفرح بفلوسى دى لانك انت اللى حتورثنى لانى معنديش غير مريم وياريتها كبيره شويه كنت خليتك تتجوزها عشان ارضنا متطلعش بره كنت بقول يا عمى ... يطول فى عمرك انت ابو الكل كان بيقول لى لا انا معرفتش اكون زى ابوك انت خدت منه لمة العيله وبعدين انت ممكن تجوز مريم لحمدى اخوك اهو الفرق بينهم مش كتير كنت بقوله يا عمى انت بتتكلم ازاى انت اللى حتجوزنا كلنا كان بيقول لى انا عارف ان الموت بييجى فى اى وقت بوصيك بس تاخد بالك من مريم وحنان ولو اقدر اطلب منك تتجوز حنان بعد ما اموت كنت طلبت منك قلت له ازاى يا عمى بتقول كده دى زى اختى او امى قالى مانا عارف عشان كده مش عاوز اظلمك ولا اوصيك وصيه تتعبك بقية عمرك حنان طيبه بس انا اللى مقدرتش اسعدها قلت لك طب ما ترجع هنا تانى وانت عندك كتير من غير حسد قالى معرفش ومقدرش اتعودت يابن اخويا على كده واخلاص ابوك وامانته فى مالى وانت بعده مخلينى مطمن واهو كله ليكو قلت بس متقولش كده ......ربنا يطول عمرك قالى بس بجد مش هزار لو اتجوزت البنت اللى حتختارها وخلفت وبعدين انا اتوفيت ابقي فكر تتجوز حنان عشان تفتح البيت وعشان متسيبش مريم وتمشي او تاخدها من بيت ابوها واهلها قلت له انت بتقول ايه بس يا عم مش يمكن انا اللى اموت قالى بعد الشر ومين يلم العيله دى انا عارفك شاب وليك حياتك بس برضو انت اجتماعى وبتحب لمة العيله عنى وانت اخويا الصغير وابن اخويا وصاحبي ابقي فكر فى كلامى محدش ضامن عمره ..ولو لقيت فرصه حد من اخواتك يتجوز مريم يبقي احسن من حد غريب واحسن من عيال عمتك مهما كان ابن العم غير ابن العمه او ابن الخال وانت حاول تظبط لكده من دلوقتى قلت له يا عمى انت مالك قالى مليش وعشان تبقي عارف الكلام ده انا قلته لامك وكاتبه فى وصيه عشان متتفاجئش
مش كلام كلام عمى ده طمنى والا قلقنى والا خلانى احس بتانيب ضمير والا حسسنى ان لو مش انا كان ممكن حنان تتعرف على حد من بره وتبقي شرموطه وان وجودى هو اللى خلى الامور فى اقل حالات الغلط من حيرتى وحبى لحنان بدات اطمن نفسي واخد من كلام عمى صلاح اللى يعجبنى ويتماشي مع هوايا وحبي لحنان بس مجبتش لها سيرة انه قالى على موضوع انى اتجوزها لو مات مع انى حكيت لها الباقي كله وقلت لها على موضوع الوصيه ومريم وحمدى اخويا والكلام ده مش عارف ليه مش قلت لها فى وقتها وانه كان صح والا غلط لكن انا برضو قلت لها بعدين فى لحظة معينه حكيت لها كل حاجه بالتفصيل الممل
بدات بعد فتره اطول فى القعده معاها خصوصا لما كنت برجع متاخر شويه واكون عامل حسابي ان محدش من بيتنا يشوفنى من البلكونه او من ع السلم وكنت ساعات اعمل دوشه وانا طالع واطلع على الشقه اللى فى الدور التالت اغير وانزل تانى كانى حسهر بره وانزل اقعد مع حنان واحكى لها وانام على رجلها وهى كمان تحسس على شعرى وتطبطب على خدى لكن الغريب انى بعد 10 سنين حب بينى وبينها حب متقطع كنت خايف ابوسها زى زمان وتقريبا هى كمان زى ما نكون عارفين ان البوسه دى هى اللى حتسقط اخر ورقة توت او حتقطع الشعره اللى عامله حاجز بيننا
بدات ازود فى احضانى وبوسي لحنان ومره ادخل ايدى فى صدرها ومره امسكها زبى وفى مره كنا قاعدين بنتفرج على مسلسل تركى فيه قصه شبه قصتنا حكيت لها كلام عمى ليا عنها راحت قايمه مفزوعه وقالت لى مصيبه ليكون حس بحاجه او حد قاله حاجه قلت لها طبعا كان كان شكله بيتحايل عليا ومكسوف وهو بيقول لى كده زى ما يكون بيطلب منى حاجه مستحيل وهديتها وطبطبت عليها وقلت لها انا كده اطمنت طول مانا عايش حييجى يوم وانيكك جوزك اللى عاوز كده فضحكت وضربتنى على صدرى وقالت لك اسكت يا خول انت ما صدقت قلت لها بصراحه اه انتى عارفه انى حتجنن عليك من اول ما حبيتك قالت لى كداب انت كنت مقضيها نيك ايام الكليه قلت لها مش انتى اللى قلتى كده قالت لى طبعا يا حبيبي انا كنت بلاقى راحتى حتى لو قليله مع عمك صلاح انت ذنبك ايه احرمك من جسمى ومن غيرى قلت لها طب انا دلوقتى محروم من كل حاجه بصت لى بصه كلها اغراء وقالت لى وانت فى حضنى ونايم على رجلى ومحروم قلت لها يعنى مش اوى وروحت واخدها فى حضنى جامد وقعدت ابوس فيها بس جيت احط ايدى على كسها قالت لى مينفعش عرفت انها مش جاهزه بس اتاكدت ان خلاص اليوم الموعود قرب


.............الجزء الخامس...............
نواصل الجزء الخامس بعد ما خلاص قربنا انا وحنان ندوب جبال الجليد اللى بينا
وخلاص كانت اخر ورقة توت على وشك السقوط
. .. بعدها بكام يوم كده وفى نفس الوقت والظروف تقريبا...
كنت انا وحنان قاعدين بنتفرج على فيلم فيه مشاهد رومانسيه وعاطفيه
وكنت نايم على رجلها على كنبة الانتريه وده كان شئ عادى
وانا كنت بتعمد كل شوية ازود فى جرعة التحرش والتحسيس
لانى كنت خلاص مش قادر ابطل تفكير فى انى انيك حنان
وده كان الامر الطبيعى والمتوقع بعد السنين دى كلها
وخصوصا انها كمان كانت منتظره منى البدايه
وبالذات بعد ما حكيت لها على كلام عمى بس مكانش ينفع انها تبتدى بالطلب
خصوصا انها اكتر من مره تقول لى لا مينفعش تنيكنى
واحنا بنتفرج على الفيلم كنت انا حاطط ايدى على ضهر حنان وراسي على صدرها
وكل شويه احسس على شعرها واحسس على كسها من فوق الهدوم
لحد اما دخلت ايدى من تحت هدومها ولمست زنبورها اللى كان واقف
وواضح انها هاجت وسخنت ع الاخر
انتفضت حنان زى ما تكون الكهرباء مسكتها وقعدت امسك في زنبورها وادعكه بين صوابعي
وادخل صباعى فى كسها واتعدلت وروحت رافع هدومها وماسك بزازها ارضع فيهم
وايدى بتلعب فى كسها وهى ولا هى هنا وابوس فى كسها واعضه من فوق الاندر
اللى هى لابساه هو كان بيتى بس كان نضيف
وحلو برضو قعدت ادخل ايدى من جنب الكيلوت واشده على جنب
وابوس شفايف كسها وانيكه بلسانى
وهى اه اه اوف اح وتزق راسي على كسها جامد
وروحت عادلها ومقعدها فى حجرى واحنا بهدومنا بس متبهدله القميص بتاعى مفتوح
وعبايتها مرفوعه حاجه كده جت بدون ترتيب وانا قلت مش حسيب الفرصه دى تضيع
عشان بعد كده نبقي خلاص مفيش رفض تانى قعدت احسس على جسمها وازنق زبى فى طيزها
وهى على حجرى وابوس رقبتها وصدرها لحد اما هى راحت فى غيبوبه وانهارت مقاومتها تماما
فنزلت الى الارض جالسة على ركبتيها قدامى وبصت فى عيونى
بصه كلها اغراء وسكس وحسيت انها خلاص بتقول لى انا ليك اعمل فيا اللى عايزه
ومدت يدها فامسكت بزبى وقربته من بقها وهو واقف زى الحديد ومنفوخ
وكنت قد تعلمت من علاقاتى السابقه ومن كلامى مع حنان نفسها
انى اسيب الست تتمتع مع نفسها لفترة دون ان اتدخل عشان اعرف ايه اللى بيسعدها اكتر
واعمله ليها من غير ما تطلب او تقول عشان يكون احلى
وفعلا تركتها تفعل ما تريد وهى لم تكن تحتاج لتوصيه او توجيه منى
فقد كانت محرومه ومشتاقه ليا جدا بعد الحب اللى بينا العمر ده
كله بدات بفتح سوسته البنطلون وهى بتبص لى نفس نظرة الهيجان اللى وصلت له
روحت رافع نفسي ومنزل بنطلونى لحد الارض
وهى راحت مطلعه زوبرى اللى كان مخنوق وما صدق اتنطر فى وشها
وهى بتبص له بصه كلها حرمان واشتياق
وبدات حنان بلمس رأس زبى بلسانها فى حركة دائرية ولسانها بيلحس فى خرم زبي
وتلف لسانها على الراس من فوق
وكررتها عدة مرات ثم بدات تدخله فى فمها وهى تطبق علي شفايفها
احسست بانى هايج جدا من الحركة دى لحد اما حسيت انى ممكن انزل لبنى فى بقها
وهنا اخرجته من بقها وقعدت احطه على شفايفها
هى طبعا حست وفهمت فسابت زبى وحطت ايدها على صدرى
اللى كان ظاهر من بين ازار القميص اللى فتحته واحنا فى احضان بعض
وتنهدت وقالت انت واحشنى اوى يا حبيبي
وكان نفسي فى حضنك كده من زمان بس كنت بقاوم لكن مقدرتش بحبك اوى اوى
وراحت بايسانى ومدخله لسانها فى بقي اللى قعدت ارضع فيه واكل فى شفايفها
وبهدوء سابت شفايفى ونزلت على صدرى تانى تبوس فيه وفى رقبتى
وفى كتافى بطريقه تدوب الحجر
تحسس على صدرى وتلمس حلماته وتمسك فيها وتشدها
وبعدين قامت ومصت صدرى وحلمات صدرى وتدغدغ فيها بسنانها وتلحسهم بلسانها
وانا احس بمتعة لا توصف اخيرا بنيك فى حنان حبى وعشقى الاول
نزلت مرة اخرى الى زبى وفتحت فمها على اخره وادخلت زبى كله داخله
حتى احسست انى ادخلته فى حلقها . وبدات تدخله وتخرجه بعنف
حتى خفت ان تختنق. لكنها كانت مستمتعة جدا
وكانت تتمتم ااااااااااااااااااه حلو اوى جميل .....نفسي افضل كده علطول
من زمان نفسي فى كده ومش قادره اطلبها منك كنت خايفه--
دخله كمان حلو وجميل وطعمه جنان وريحته وملمسه زى القطيفه وناعم زى الحرير
دخله ياحبيبى فى بقي اكتر عمك عمره ما حسسنى الاحساس ده ابدا ....
استمرت لاكثر من عشر دقايق ترضع وتلحس وتبلع زبى وكانت اول مرة انيك فيها الفم الوقت ده كله
وبالطريقه المحرومه دى كانت فى حالة شبق غريبه
او زى ما تكون بتعوض كل اللى فات وبتندم على انها ضيعت الوقت ده كله وهى رافضه انى انيكها
رغم انها كانت ملهوفه على نيكى ليها
وقفتها وبدلنا الاماكن وتبادلنا الادوار قلعتها عبايتها بالراحه
وقعدت احسس على جسمها وابوس في اى حته شفايفي توصلها رجلها ووراكها وبطنها
وقلعتها القميص البيتى اللى كانت لابسه والاندر والبرا
وكنت انا كمان فى ثوانى رميت هدومى كلها على الارض
قالت لى ثوانى اقفل الباب على مريم عشان لو صحيت متشوفناش كده
قلت لها خليكى انتى وقمت قفلت الباب بتاع اوضه النوم اللى فيه بنتها الصغيره
هى لسه سنتين وشويه بس الامر ميسلمش واتاكدت من قفل باب الصاله كويس
ورجعت لها لقتها نايمه على الكنبه وسرحانه ومغمضه عينيها وفى حاله هياج جنسي رهيب
اول ما وصلت لها روحت هاجم على بزازها
واحد فى بقي والتانى بعصره بايدى وهى اح اوف كمان بالراحه اى اى بالراااااااااااحه جميييييييييل
اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزودت من عضى ورضاعتى لبزازها
كنت حقطعهم واكلهم من اشتياقي ليها وهى تصرخ وتتلوى
بالراحه لا جامد اى اوووووف ااااااااااااه اوف وبعد فتره
هدات قليلا وانخفض صوتها وهدات حركتها كثيرا فبطلت وقلت لها يلا ندخل اوضة جدتى
احسن حد يسمعنا وهو طالع على السلم قالت ماشي وهنا حضنتها من ورا
وهى قدامى وزبى راشق فى طيزها وايديا على بزازها وهى قدامى ببوس فى رقبتها ودخلنا الاوضه
وروحت منيمها على السريروبدات ابوس فيها من شفايفها ومن بزازها
وهى عماله تتلوى وانا لسه مجتش جنب كسها وروحت نازل على سوتها
لحس وادخل لسانى فى خرم سوتها وهى ترفع نفسها اوى
عشان لسانى يدخل جوه زى ما تكون عاوزاه يخترق بطنها
وانا نازل على وراكها وعمال الحس فيهم واعضهم من جنب كسها
من غير ما المسه ونزلت على رجليها وقعدت امص فى صوابع رجليها صياع صباع
وهى فى دنيا تانيه وانا مش فى دماغى غيرها ومش واعى بعمل ايه وطلعت تانى على كسها
اللى كان غرقان فى عسله وروحت لافف فوقها وضع 69 وهى فهمت طبعا
وراحت ماسكه زبى ومدخلاه فى بقها وبتلعب فى بيضى وتحسس عليها وتطلع زبى من بقها
وتلحسهم وتشفطهم واحده واحده وانا فى عالم تانى من المتعه والسعاده
ان حنان فى حضنى وخلاص بنمارس الجنس ودقايق وحنيكها بس لما اشبع من جسمها ومن حضنها
وفى غمرة المتعه والنشوه الجنسيه اذا بصوت يصم الاذان ويشبه الرعد
صوت جرس باب حنان
صوت حسيت انه مطرقه تهوى على راسي
صدمنا وتصلبنا احنا الاثنين مين وعاوز ايه؟
ده اللى حنعرفه فى الحلقه القادمه
قراءة ممتعه
ارجو ان يكون الجزء الخامس اعجبكم
مداح القمر

الجزء السادس

فى الجزء الخامس توقفنا عندما رن جرس الباب
ونحن فى غرفة جدتى ولثوانى تسمرنا انا وحنان
ثم افقت من المفاجاه وقلت لها البسي هدومك بسرعه
وروحى افتحى الباب كانك كنتى نايمه وانتى بتنيمى مريم
بس روحى بصي على مريم الاول لتكون صحيت واطفى
نور الاوضه دى وانتى خارجه وانا حلبس هدومى ومش
حتجرك خالص ومتخليش يظهر عليكى اى خوف او قلق
مهما كان مين اللى بيخبط واتصرفي حسب الموقف
ده كله كان فى ثوانى واحنا بنلبس وفعلا خرجت حنان
وبسرعه بصت على مريم وبهدلت السرير بتاعها زى
ما تكون لسه قايمه من النوم ومن غير ما تحاول ان تتظاهر
بالنوم كان القلق اللى هى فيه وبهدلة هدومها وشعرها يوحى
انها كانت نايمه لكن المشكله مين اللى بيخبط دلوقتى
الجرس ضرب تانى وحنان ردت بصوت متهدج من الخوف
وان كان يوحى بانها كانت نائمه وقالت ايوه ايوه ياللى على الباب
اصبر شويه هى الدنيا طارت وكانها مضايقه انها صحيت من النوم
وفتحت الباب واذا بامى هى من على الباب
قالت لها حنان اهلا يا ام خالد اتفضلي يا حبيبتى فردت امى
ايه يا ام مريم انتى نمتى بدرى كده
حنان. غصب عنى دخلت انيم مريم هى اللى نيمتنى هههههههه
فضحكت امى على تعليق حنان الطبيعى والمالوف من اغلب الامهات
وقالت لها خلاص اسيبك تكملى نوم
فردت حنان لالالا ازاى بقي تعالى نشرب شاى سوا انا خدخل اغسل وشي
ونقعد شويه .. طبعا عشان امى متشكش في حاجه وكان واضح
انها لا تشك فى اى شئ لانها كانت طبيعيه مع حنان فى الكلام والردود
وزياده فى الحرص حنان قالت لها انا حدخل اغسل وشي
وانتى ادخلى اعملى الشاى على اما اطلع من الحمام فقالت لها حاضر
ولو انى مكنتش عاوزه اقلقلك فردت حنان لسه بدرى انا كده كده
كنت عاوزه افضل صاحيه لحد خالد اما يرجع
فقالت لها امى خير فى حاجه فقالت لها حنان لا خير اصل انا كنت
موصياه يجيب شوية حاجات عشان مريم وهو راجع من بره
فقالت لها امى براحتك انتى بقي انا حشرب معاكى الشاي
واطلع انام انا ورايا كوم عيال مش فاضيه لسهرك انتى وخالد
انتو ناس فاضيين ولسه شباب وضحكت ضحكه بريئه وصافيه
وهنا ورغم ان كل منا فى مكان تنفست انا وحنان الصعداء
فنزول امى فى هذا الوقت الذى شارف على التاسعه مساءا
لم يكن شكا منها فى شئ ولم يكن لمراقبة ايا منا مثلما توقعت
وكنت مرعوب من مجرد التفكير فى الامر وحنان ايضا كانت
مشغوله بالتفكير ايضا فى هذا الامر مثلما قالت لى بعدها
وبالفعل دخلت حنان الحمام وامى للمطبخ لعمل الشاي وبعد دقائق
خرجتا سويا وهما يتسامران فى احاديث النساء العاديه وبعد ان جلستا
قالت امى لحنان انا نزلت لك عشان موضوع مهم ومحدش حيعرف
يساعدنى غيرك وانتى الوحيده اللى تقدرى تخلصيه
فقالت لها حنان خير يا ام خالد انتى قلقتينى
قالت لها لا قلق ولا حاجه خير متقلقيش
انتى طبعا عارفه انك اقرب واحد لخالد ابنى
فردت حنان وقد بدا يساورها الشك طبعا خالد اخويا الصغير
وابن قلبي وانتى عارفه انا بحبه قد ايه وياريت مريم كبيره شويه
كنت جوزتها له قالت هذه الكلمات وهى فى بحر من القلق مرة ثانيه
فقالت لها امى انا عارفه يا حنان وانتى برضو اختى الصغيره انتى
بقالك عشر سنين معانا اكتر من اختى او بنتى ولو انك حتكبرينى كده
بس خلاص مبقتش تفرق بعد موت ابو خالد وعشان كلامك ده والعيش
والملح اللى بينا وعشان طيبتك انا جيت لك عشان الموضوع اللى عاوزاكى
فيه.. انتى شايفه خالد شايل الحمل كله وخلاص استقر بينا وانا نفسي
يتجوز قبل ما اموت محدش ضامن عمره
فردت حنان بعد الشر عليكى يا حبيبتى قلقتينى فى ايه بس
فقالت امى بصي من الاخر انا عاوزه اخطب ريهام اختك لخالد
ومحدش حيساعدنى غيرك
انا مش حلاقي احسن منها لخالد وانتى اكتر واحده عارفه
فردت حنان وقد تحول قلقها وقلقي معها مما هو قادم
ياريت دا يبقي يوم المنى
انتى فكرتى فى كده ازاى انا عمرى ما فكرت فى كده
قالت لها طبعا ما هو لو ابنك بجد كنتى فكرتى له فى عروسه زيك
اصيله وبنت ناس وحلوه ومضمونه عشان اختك
فضحكت حنان ضحكه باهته لانها احست ان كل ما بيننا قد اوشك
على النهايه والت لها انا عمرى ما فكرت فى الموضوع ده
لانى شايفه خالد لسه خلود الصغير اللى بيقعد جنبى ويهزر معايا
واللى بلعب له فى شعره عشان ينام اول مره اخد بالى انه كبر كده
وخلاص المفروض يتجوز . طبعا هى بتقول كده من ورا قلبها
بس عشان امى متشكش فى حاجه
كل الكلام ده وانا سامعه ودماغى بتلف وعقلي شغال حعمل ايه فى
الورطه دى انا ما صدقت رجعت لحنان ورجعت لى تيجى امى
تفكر فى الموضوع ده
طب يا ترى هى فعلا زى ما بتقول لحنان على ريهام اختها
والا حاسه بحاجه بينى وبين حنان او خايفه من حاجه عشان كده
اخترعت موضوع ريها
نرجع لامى وحنان اللى اتكلموا كتير فى مواضيع من هنا وهناك
وامى كل ما تيجى فرصه فى الكلام تاكد على حنان انها تكلمنى وتجس
نبض ريهام فكانت حنان بتقول اجس نبض ريهام ؟؟؟؟؟
هو خالد فى زيه والا يترفض ومين مجنونه يتقدم لها وتفكر حتى