إلهام وطارق ووداد

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وقفت أمامه وأنا أعطيهم مشهد مفصل للجلباب ولجسدى وأحرك أفخاذى أجعلها تظهر وتتلألأ من الفتحات الجانبية التى تعريهم بالكامل من الجنب،
: اوووووووف... ده يهوس مووووت
نطقتها وداد وهى تتفحصنى مثلهم وتمد يدها نحو ظهرى تجذب الجلباب لأعلى لتدارى الجزء العلوى الظاهر من مؤخرتى بفضل فتحة الظهر الكبيرة،
المشهد يتحول بتلقائية شديدة نحو المزيد من العرى واللامعقول وكل ذلك بفضل حالة حليم وجلوسه شبه فاقد للإدراك وكأن ما يحدث أمامه مجرد حلم حتى أنه بلسانه علق على الموديل وهو يمتدح رشدى،
: حلو قوى يا رشدى وشغل عالى
: قلتلك يا استاذ حليم جايبلك حاجة معتبرة
العجوز هو الأخر يدرك حالة حليم ويحاول إستغلالها رغم أنه بكل تأكيد لم يخطط لكل ذلك أو يتوقعه وفى الأغلب جاء فقط من اجل إفزاعى ومعاودة تهديدى كى أذهب إليه مرة أخرى،
أخرج من حقيبته جلباب مماثل ولكنه كله من الخيوط التى تصنع دوائر تشبه شبكة صيد الأسماك حتى أنه بذل مجهود كى يفردها ويعدل قوامها،
: دى بقى مش عايز أقولك يا أستاذ حليم بتاخد شغل قد ايه، بس أوعدك ما تلاحقش بيع منها
ناولنى إياها وهو يطلب منى تجريبها وأنا أمسك بها وأضعه بيد وداد وأنا أغمز لها،
: وداد بقى اللى عليها الدور
قلتها وانا أنظر لحليم لعله يفيق ويرفض ويعترض، لكنى وكما تمنيت وتوقعت إستمر فى صمته وملء كأسه،
نظرت لى وداد بدهشة وهى لا تصدق أنها سترتدى تلك القطعة أمامهم لتجذبنى من يدى لغرفتها،
: احيه يا أبلة دى عريانة قوى
: وماله يا بت ... هاتبقى جامدة عليكى
: انا خايفة قوى من بابا وكمان مكسوفة قوى من الراجل اللى برة ده
: وهو اللى برة ده مالوش حظ هو كمان يتمتع زى ابو شخة بتاع العيش ولا الأهبل إبن بثينة
: احيه يا ابلة دى الدنيا كلها بقت جسمى
: وماله يا بت متعيهم وإتمتعى
: طب علشان خاطرى يا ابلة إلبسيها انتى
: تؤ تؤ ... انتى اللى هاتلبسيها
: يا ابلة بابا هايموتنى انا مرعوبة
: ابوكى قاعد ساكت من الصبح وباين عليه هايج كمان
: احيه يا ابلة... بجد؟!!
: أيوة بجد وهاتشوفى دلوقتى انه مش هاينطق، حاكم الرجالة طالما هاجت ما بتقولش لأ
: على ضمانتك يا ابلة
: إخلصى وبقولك ايه
: نعم يا ابلة
: إفردى شعرك كده وحطى شوية روج وماتلبسيش برا، كفاية أندر من بتوعك المحندقين
: لأ يا ابلة والنبى بزازى هتبان خالص كده
: ما تبان، هى يعنى وحشة؟!!
: طب وهاحط روج ليه؟!!!، هو أنا هاتذوق للعجوز اللى برة ده؟!!
: هو مش راجل وبيفهم ويحس وكمان علشان بابا يشوفك حلوة
: هو أنا هاهيج باب هو كمان؟!
: انتى لسه هاتهيجيه؟!!!ن باب هايج خلاص ومن بدرى
لم أترك لها فرصة لمزيد من النقاش لأعود لهم بجلبابى المثير كما أنا وأجد رشدى يصب كاس لحليم وفور رؤيتى يستأذن حليم فى الذهاب للحمام،
هز حليم رأسه الثقيل بالموافقة ليطلب منى إرشاده للحمام،
أعلم أنه يريد الإنفراد بى ووافقت كى أفهم ما يدور برأسه قبل عودة وداد،
فى الطرقة بعيداً عن أعين حليم وسمعه وضع كفه مباشرةً فوق كسي وهو يفرك بين اصابعه بقوة وشبق،
: مش قلتلك لما تتفتحى يا شرموطة تجيلى
: لسه والنعمة ما رجعتش الشغل
: مش قادر أصبر أنا كل ده
: حاضر والنعمة أول ما أخرج هاجيلك
: ايه حكاية اللبوة الصغيرة دى كمان؟!
: دى بنت حليم جوزى
: شكلها شرموطة زيك وشكل الراجل مايتخيرش عن أخوكى الدكر
: البت عجبتك هى كمان ولا ايه
: تبقى زيك خلاص مفهومة
: طب بالراحة عليها وعلى السكران اللى برة ده وبلاش جنان وأنا هاعملك كل اللى انت عايزه
: أما اشوف، بس لو لعبتى بيا انتى عارفة
تركته وعدت وتبعنى بعدها بدقيقة وجلسنا ننتظر حتى طلت علينا وداد بالجلباب الأكثر من عارى وهى بشعر مسترسل وأحمر شفاه واضح وايديها فوق صدرها بالعرض وتتحرك نحونا بخطوات متعرجة من الخجل،
هيئتها كانت مثيرة أكثر مما تخيلت حتى أنى شعرت أنها بالفعل تامة العرى لولا ذلك اللباس الأسود أسفل الجلباب الذهبى اللامع،
قمت أمسك بيدها أشجعها على التقدم وانا أركز كل بصرى مع حليم وأدقق فى قراءة رد فعله،
ينظر إليها بشبق يفوق رشدى حتى انى شعرت ان جسده كله يتمايل بشدة،
: شيل إيدك يا عروسة خلى بابا يشوف الموديل
العجوز الخبيث يدرك أن حليم غارق فى متعة مشاهدة إبنته ويريد المزيد،
أزاحت يدها وصدرها تام الوضوح حتى أن حلماتها كانت تخرج من بين الدوائر بشكل يثير الأموات،
كل جسده واضح حتى عندما إستدارت لم يستطع لباسها الصغير المحدود أن يخفى كامل مؤخرتها وهى تملك واحدة شديدة البروز والإمتلاء والإستدارة،
بشكل غير متوقع فاجئنى بشدة وجدت رشدى ينهض بلا مقدمات وهو يحدث حليم بصوت يبدو خفيض،
: إختار براحتك يا أستاذ حليم وشوف الطلبيات اللى تعوزها وانا تحت أمرك
حليم لا يفعل شئ غير هز رأسه ورشدى يتحرك مغادراً وانا أتبعه حتى الباب ليلتفت لى ويهمس بأذنى،
: جوزك طلع زى أخوكى يعنى مالوش لازمة التهديد
كده الموضوع يخصك لو عايز تيجى تريحى راجل عجوز وحدانى زيي... تعالى
مش عايزة ... براحتك
وضع قبلة رقيقة لاتناسب ما يحدث على الإطلاق وغادر ليتركنى مشتتة مرتبكة لا أستطيع الفهم وربط الأحداث،
عدت بخطوات بطيئة أثقلتها الدهشة والصدمة من تصرف رشدى وإنقلابه 180 درجة،
لأجد وداد تجلس أمام والدها وهى تتحسس فخذها وتعض شفتها السفلية بثبات،
المشهد لا يحتاج تفسير أو تأويل،
حليم مفتون بوداد ويعجبه كل ما يحدث ويهيجه،
خمسينى متصابى بشعر مصبوغ وكاس لا يفارق يده وليل نهار يبيع ويشترى قمصان النوم والملابس الداخلية،
هو بلا شك صاحب شهوة لا تغيب ورغبة لا تنقطع،
وقفت بجوارهم أتمتع بنجاح خطتى خصوصاًبعد أن إختفى فزعى وهدأت نفسي من تحول رشدى المفاجئ،
لأخلع الجلباب وأبقى فقط باللباس الصغير أمامهم قبل أن ألتقط من حقيبة رشدى المتروكة قطعة علوية لإحدى البيجامات وأرتديها وأجلس بجوار حليم وألتصق بجسده وكفى يداعب صدره،
: الشغل بتاع رشدى يجنن يا حليم
بصره لا يفارق وداد وهو يهز رأسه بالموافقة،
: شوف وداد تجنن ازاى فى الجلابية، مخليها صاروخ
أحدثه ويدى تتسحب نحو قضيبه وأقبض بيدى عليه أفركه وهو مازال يتفحص وداد التى تشاهد ما يحدث وترتجف من الشهوة،
: ده حتى الراجل كان متجنن من جمالها بسبب حلاوة التفصيل
أؤكد له أنه سمح لغريب برؤية جسد ابنته وهو ينتفض من كلامى ومن حركة يدى وهى تفرك قضيبه حتى شعرت به يرتجف بقوة ويأتى بشهوته بداخل ملابسه لأتأكد تمام التأكد أن حليم قد وقع كما وقع طارق من قبل وان زواج وداد وطارق أصبح أمر مفروغ منه.

( 7 )

أصعب وأغرب الأمور نفعلها بكل هدوء فقط لو أنها جاءت مصحوبة بشعور الأمان وتسللت خطوة بخطوة دون ضجيج أو صدمات،
منذ زواجى بحليم لم أشعر بشئ واضح محدد يخص تفكيره أو سلوكه، فقط أتابعه واساعده وهو يتفنن فى ترتيب وتهذيب هيئته وأشعر بمدى كرمه فى التعامل معى ومع الجميع ويذهب لعمله ويعود هادئاً مبتسماً يجلس معنا كأنه لم يغادر ليفعل ما إعتاده كل ليلة وهو يحتسي الكأس تلو الأخر وأشعر به وهو يسقط فى سُكره كأن ذلك هو هدفه الذى يسعى للوصول إليه كل مساء،
بعد ما حدث بوجود عم رشدى العجوز الخبير وأمام بصر حليم وغياب عقله وتركيزه بشكل كبير،
كان يجب علىّ أن أخطو خطوة أكثر وضوحاً معه والا أترك الأمور تسير هكذا، مشوشة غير واضحة المعانى،
الحديث مع حليم وهو يقظ بعيداً عن سُكره وغياب عقله، أمر شديد الخطورة لكنه شديد الأهمية،
قبل أن يغادر لعمله كنت أجلس بجواره على فراشنا أمتدح تصميمات عم رشدى كى أدع صورة مشهد الأمس تقفز فى ذهنه مرة أخرى،
: شفت البت وداد كانت تجنن ازاى وهى لابسة البدلة الشبيكة؟!
يتحاشى النظر فى وجهى وهو يتذكر كيف كانت تقف أمامه وامام الغريب بجسد لا يوصف بغير أنه كان عارياً واضحاً مكشوفاً بكل فتنته وجماله،
أعرف أنه فى ورطة كبيرة بسبب ما نعلمه سوياً عن طارق وزوجته السابقة وما حدث بينهم،
بكل تأكيد ذلك ما يربكه ويشعره بكل هذا الخزى والتوتر،
بعد أن إدعى الفضيلة والرفض يسقط أمامى فى نفس الخطيئة وإن إختلفت الطرق والأشكال،
: وداد كلها كام أسبوع وتخلص الدبلوم
: يعنى ايه؟!
: يعنى آن الآوان نفرح بيها بقى وتتخطب
فطن لمقصدى وشعرت به أكثر مرونة عن ذى قبل وهو يهزر رأسه مبتسماً،
: وطبعا طارق هو العريس
: وماله طارق، دراعك اليمين وتحت عينك ليل ونهار
إزدات إبتسامته وهو يحرك يده فوق شعرى يداعبه برقة،
: وأنا موافق يا ستى بس الأول لازم أعرف رأى وداد
شعرت بإنتصار كبير وفرحة عارمة من رده الحاسم السريع وأصيح بسعادة،
: وداد موافقة، ماتقلقش من الناحية دى
: ده انتى مرتبة كل حاجة بقى
: وأنا عندى أهم منها ومن طارق!!!
: خلاص يا ستى يبقى تمام، بس انتى عارفة الظروف ومش عايزين نعمل هيصة
: احنا نعمل على قدنا دلوقتى علشان الخطوبة تتم ويلحقوا ياخدوا على بعض شوية قبل الجواز
: اللى انتى شايفاه اعمليه
قبلته وأنا أضمه بحب وأشكره بشدة على موافقته على ما كنت أخطط له منذ البداية،
جلسنا نتناول الإفطار كلنا وكنت أرتدى شورت ضيق قصير يظهر أفخاذى ووداد بنفس الهيئة، غير أنها تزيد عنى بأنها ترتدى بادى مفتوح بشكل كبير وصدرها يظهر من فتحته بوضوح كبير يجعلها فى منتهى الإغراء،
لاحظت نظرات حليم لها ولصدرها وهو يحدثها عن خطوبتها لطارق ويتأكد بنفسه من موافقتها،
إدعت الخجل المعتاد وهى تشيح ببصرها بدلع،
: اللى تشوفه يا بابا
قطع حديثنا صوت جرس الباب لتنهض وداد تفتح الباب ونجد أمجد أمامنا وهو يحمل كراساته كأنه طفل صغير،
لا أعرف لماذا وكيف جاء فى هذا الوقت المبكر وقبل حتى أن يغادر حليم،
نهضت اسأله بعد أن أدخلته وداد وأغلقت الباب،
: ايه يا أمجد، جاى بدرى ليه مش ده ميعاد شغلك؟!
: ماهم فى البنك إدونى الاسبوع ده أجازة لحد ما أخلص الإمتحانات
: طيب... طيب ادخل
جلس على مقربة منا وأشعر بتوتر حليم حتى إقتربت منه أسأله بهمس،
: مالك يا حبيبى، هى مش مامته قالتلك وانت وافقت
همس هو الاخر وأنا أشعر بإرتباك واضح على صوته وملامحه،
: انتوا هاتفضلوا بلبسكم ده قدامه؟!!
فطنت لما يدور بذهنه وانا أرجع خطوة للخلف وأدعه يتفحص هيئتى ليرى بنفسه حجم فتنتى وعرى جسدى،
: ماله لبسنا يا حبيبى؟!!، وبعدين هو انت مش عارف امجد يعنى؟!!!
ده أهبل ومخه على قده
هز رأسه بصمت وإستسلام وأنا ارى تبدل ملامحه وإمتقاع وجهه وأوجه حديثى لوداد،
: دودو.. إعملى شاى لأمجد على بال ما أروح أنده لطارق علشان ينزل مع بابا
تحركت لغرفتى مع حليم وساعدته فى إرتداء ملابسه ثم خلعت ملابسي التى لا يوجد تحتها اى شئ وإرتديت جلبابى على لحمى مباشرة،
: دقيقة يا حبيبى هاروح أندهلك طارق
أوقفنى وهو يمسك بيدى وأشعر برجفتها الخفيفة،
: انتى هاتخرجى كده؟!.. من غير حاجة تحت الجلابية؟!!!
وقفت أمامه أدعى الدهشة وأنا أدور أمامه حول نفسي،
: مالها يا حبيبى؟!، مفيش حاجة باينة من جسمى
لم يعلق وإلتزم الصمت وخرجنا سوياً ليقف مبهوتاً ونحن نلمح من بعيد وداد وهى تنحنى أمام أمجد وتضع أمامه كوب الشاى وصدرها يظهر بشكل فظيع يكاد يخرج ويتحرر من فتحة ملابسها الواسعة،
: ايه يا حبيبى وقفت كده ليه؟!!
أحدثه بصوت خفيض وأنا أمسح جسدى بهدوء بجسده،
: مش شايفة البت صدرها عريان ازاى قدام الواد؟!!!
: وهى ذنبها ايه بس يا حبيبى ان صدرها كبير ومقلوظ؟!!!!!
قبل أن ينطق تحركت وداد وإقتربت منا مبتسمة لأضع كفى يدى أسفل صدرها أهزه ببطء وأنا أغمز لها دون أن يلحظ حليم،
: بابا مش عاجبه اللبس بتاعك يا دودو قدام أمجد علشان مبين جسمك
عضت على شفتها بخجل مصطنع وهى تنظر لحليم،
: آسفة يا بابا، هاغيره حالاً
: خشي معاها يا حليم نقىيلها حاجة تلبسها بنفسك لحد ما أروح أنادى طارق
تركتهم وذهبت لطارق الذى كان مستيقظاً وعلى وشك الإنتهاء من إرتداء ملابسه لأزف له خبر موافقة حليم على خطوبته لوداد،
لم يصدق طارق نفسه من الفرجة وضمنى بشدة وهو يشكرنى بسعادة بالغة،
: طب يلا يا سيدى عشر دقايق كده وتعالى علشان تنزلوا شغلكم
أردت بعض دقائق لحليم مع وداد قبل أن يغادر كى أشمح له بمزيد من الإنزلاق فيما يحدث،
عدت لهم بشغف بالغ لأجد حليم مع وداد بغرفتها وهى تفرش أمامه بعض ملابسها البيتية وتنتظر منه أن يختار ما يرضيه،
تدخلت فى الأمر بسرعة وانا أدعى الجدية والحزم،
: بلاش تضايقى بابا يا وداد وإلبسي جلابية طويلة، ثم وضعت بيدها جلباب خفيف من القماش،
: حاضر يا ابلة
خرجنا أنا وحليم وإنتظرناها حتى عادت وهى بالفعل ترتديها،
: روحى بقى يا دودو إفتحى الشباك والستاير خلى الهوا يدخل الشقة
تحركت تنفذ ما طلبت منها، أمجد يجلس عكسنا نراه ولا يرانا ووداد تفتح النافذة وتدخل أشعة الشمس وتغمر الصالة،
أشعة الشمس تخرق جسدها ونراها من الخلف كما يرى أمجد الذى يجلس أمامنا وقد جعلت اشعة الشمس جسدها يظهر من الخلف أسفل قماش جلبابها الخفيف كانها عارية تماماً،
القماش الخفيف بعكس إتجاه الأشعة شف جسدها وظهرت من خلال نسيجة الخفيف كأنها لا ترتدى شئ على الإطلاق،
هى مثلى ترتدى جلبابها على اللحم بلا ملابس داخلية،
إقتربت من حليم الذى يشاهد بفم مفتوح وأنا أهمس بميوعة بالغة،
: يا نهارى يا حليم ده وداد جسمها باين قوى من الجلابية، دى طيزها كأنها عريانة ملط
جسده يرتجف وينقل بصره بينى وبينها وهى فى مكانها ترتب المكان وجسدها يتجانس مع أشعة الشمس مرات ويعارضه مرات ويصبح جسدها متأرجح بين الظهور والإختفاء حتى إنتهت وتحركت نحو المطبخ،
: عاجبك كده يا الهام، البت كانت كأنها عريانة قدام الواد
: وانا مالى بقى يا حبيبى هو أنا كنت أعرف ان الجلابية هاتبين جسمها كده؟!!
وبعدين قلتلك أمجد عبيط وعلى نياته ومش هاياخد باله، وداد هى اللى جسمها فاير قووووى
قلتها وأنا أزيد مسح جسده بجسدى ويدى تقبض على قضيبه الذى وجدته منتصباً كما توقعت،
: ده حتى عم رشدى امبارح كان باين عليه قوى إن جسم وداد جننه
نظر لى مشدوهاً كأنه نسي ما حدث بالأمس وأنها كانت بالفعل عارية أمامه،
قبل أن ينطق قطع حديثنا رنين هاتفه ليجيب على أحد عملائه وأسمع محادثتهم،
أخبرنى بعد المكالمة أن أحد العملاء الهامين يريد منه صناعة مايوهات متعددة التصميمات وضرب التيكت الخاص بها لتبدو مستوردة لبيعها بالمدن الساحليةن
شرح لى بعجالة أن تلك الصفقة كان ينتظرها بشدة لأن المكسب بها كبير للغاية وقد أخبره العميل أن المحلات تريد العينات مع كتالوجات لها كى يتأكدوا أنها مستوردة،
لم أفهم بشكل كامل الموضوع وطرق الباب طارق ليغادرا بعد أن أخبرته أمام حليم انه وافق على الخطوبة وطلبت منهم التحدث سوياً فى تفاصيل الزواج،
عدت لأمجد بعد رحيلهم ولم أجد رغبة ملحة فى العبث به أكثر من ذلك، فقد كان عقلى مشغول بشدة بما يشعر به حليم تجاه وداد وأيضا أمر الخطوبة،
طوال اليوم بعد ذلك كنت أجلس مع وداد وهى لا تكف عن الحديث معى بخصوص الخطوبة وكل شئ حول طارق وحول سعادتها أنها ستتزوج قريباً وتعيش مع ذكر يشبع رغباتها،
تحدثت بشبق عن والدها وكيف كانت تلهبها نظراته لها ولصدرها وكيف أنها ومنذ الأمس لا تصدق ما حدث مع رشدى وأنها كانت أمامه وأمام والدها شبه عارية،
تسال بفضول كبير ودهشة عن طارق وافكاره وتعود دائما لنقطة علاقتى به ومداها وقد رأت بنفسها كيف كنت أقف معه بالحمام وهو يأتى بشهوته بمساعدتى،
الحديث بيننا لا ينتهى ولا يتوقف عن التشعب وأنا أهيئها بكل هدوء لما هو أكثر وأمهدها لقبول كل ما يحدث كأنه أمر عادى ومقبول،
فاجئنا طارق فى المساء هو وحليم بأن أحضروا تورتة كبيرة وقام حليم بإخبارنا أنه وافق على الخطوبة وفى الغد نقيم حفل صغير جدا ومحدود لإعلانها ،
حضر بعض الجيران وعدد صغير جدا من الأقارب فى مساء اليوم التالى وإرتدت وداد فستاناً لامعاً وإرتدى طارق بدلة مهندمة وبلا ضجيج وضع بإصبعها خاتم الخطوبة،
فى اليوم التالى أجازة طارق وحليم وافق حليم على خروجهم سوياً وحدهم كى تزيد مساحة التقارب بينهم،
أصر حليم أن تكون فترة الخطوبة قصيرة جداً وأن يتم الزفاف باسرع وقت بمجرد إنتهاء وداد من إمتحاناتها،
الظروف تفرض ذلك وأيضا حليم مشغول جدا بتوسعه فى عمله ويريد أن ينتهى من الأمر ويتفرغ له هو وطارق،
أصبح وجود طارق فى شقتنا كل مساء بعد عودتهم من عملهم أمر طبيعى، حيث يجلس مع خطيبته فى أحد الأركان ونحن نتابعهم بسعادة،
القرب بينهم مبهج ويجعلنى فى غاية السعادة، وداد وطارق أغلى شخصان فى حياتى وزواجهم هو أهم أمنياتى،
تخبرنى وداد وحدنا أنها تتحدث مع طارق دائما فى أمور متعتهم وأنه يطلب منها أن تجلس معه دائما بملابس جميلة خفيفة وهى تطيعه خصوصاً ان حليم لا يعترض حتى عندما إرتدت البادى الواسع والشورت القصير الضيق،
صمت ولم يرفض بعد أن أقنعته بكلامى أن يدع لهم المجال للقرب والمتعة وأنها مجرد أيام ويصبحوا زوجين،
طارق يهئ شقته ويعيد تجديدها حتى تصبح صالحة للزواج،
طلب ذات مساء من حليم أن صحب وداد للشقة كى يستشيرها فى بعض الأمور،
هز رأسه بالموافقة وهو يشير بالكأس فى يده كى أذهب معهم،
إرتدت وداد جلبابها على اللحم كما إعتادنا وتركتهم بعد دقائق وعدت لحليم الذى تفاجئ بعودتى وحدى،
إعترض رغم دوار رأسه أن أتركهم وحدهم بالشقة وأنا أطلب منه الهدوء وأنه يجب علينا ترك المساحة لهم ولو قليلاً،
بصوت خفيض وأنا أداعب صدره أخبرته أن قبلة بينهم يسرقوها بعجالة لن تضر،
بداخلى أعرف أن الأمر أكبر من قبلة، طارق يقص لى ووداد أيضا تفعل ذلك وأعلم أنهم خطوا خطوات واسعة فى التعبير عن شهوتهم ورغباتهم،
: برضه ما ينفعش تسيبيهم لوحدهم
: ولو قلقان تعالى نبص عليهم، بس علشان تصدق هانتسحب علشان مايحسوش بينا
أعرف أن ذلك هدفه وليس كما يدعى يخاف على وداد، أكثر ما يشغله هو فضوله لرؤية ما يفعلون،
تسللنا على أطراف أصابعنا وعبرنا من باب الشقة الموارب نبحث عنهم،
فى الطرقة الضيقة وأمام غرفة النوم الكبيرة وجدنا وداد بين ذراعى طارق فى قبلة محمومة وهو يرفع جلبابها عن خصرها ويقبض على لحم مؤخرتها العارية الواضحة أمام بصرنا،
جسد حليم يرتجف بشدة وهو يشاهد وداد عارية المؤخرة بين يدى طارق،
: يا نهارى يا وداد!!!
: مش قلتلك يا الهام ما كانش لازم تسيبيهم
رفعت جلبابى عن خصرى أعرى مؤخرتى وأمسك بيد حليم أضعها على لحمى بشبق وميوعة،
: سيبهم يتمتعوا يا حبيبى وأدينا هنراقبهم علشان لو زودوها نوقفهم،
أطاعنى بلا مجهود وهو يحدق فيهم بشوة عارمة ويدى تجد طريقها نحو قضيبه المنتصب أدلكه له ونحن نشاهد قبلتهم المحمومة وعناقهم القوى وأصابع طارق التى تفترس لحم مؤخرتها،
: وداد طيازها فظيعة، له حق طارق يتجنن منها
رجفة حليم تزيد وتضاعف وطارق يحرك وداد لتجلس على ركبتيها ويخرج قضيبه ويضعه بفمها،
لا نرى قضيب طارق لكننا نعلم انه الان بفم وداد حتى إرتجف طارق وتراجع خطوة للخلف وقضيبه يظهر وهو يلقى بمائه على وجه وداد،
جذبت حليم للخلف كى لا يلمحونا وناديت عليهم،
: طارق... وداد... انتوا فين يا ولاد
خرج طارق مهرولاً بعد أن عدل ملابسه وخلفه وداد ولم تكن قد مسحت لبنه بالكامل عن وجهها،
وقفوا أمامنا وبقايا لبن طارق فوق وجنتيها وحليم يتفحصه بفم مفتوح،
: يلا يا دودو روحى جهزى العشا
هرولت مبتعدة وطلبت من طارق أن يتعشى معنا لكنه أصر على الرفض لنعود أنا وحليم وحدنا،
أردت طرق الحديد وهو ساخن وطلبت من حليم أن يتصل بعم رشدى ويرى إن كان يملك ملابس جديدة من تصميمه لتجهيز وداد،
إستجاب لى وبعد أن بدأ المكالمة أخذت منه الهاتف وأنا ألقى التحية على عم رشدى وأخبره أن زفاف وداد إقترب وأنها ستتزوج أخى طارق كى يفهم هدفى وأخبرته أننا بإنتظاره،
حاء رده وأنا أنظر لحليم وأشير له بيدى وهو يترنح لا يفهم حتى رددت على الرجل،
: احنا موجودين ومستنينك
أنهيت المكالمة وأنا أخبر حليم أن عم رشدى بالقرب من منزلنا ومعه بالفعل أشياء جديدة وسيحضر خلال دقائق،
لم أمهله الرد ودخلت لوداد أخبرها أنى كنت أشاهدها هى وحليم وهى مع طارق ولبنه يسقط فوق وجهها،
تلعثمت بشدة وإندهشت وانا أخبرها أن عم رشدى فى طريقه لنا كى تنتقى لانجيرى جديد،
مصدومة لا تفهم وقفت أمامى وأنا أخبرها أن تترك نفسها ولا تفكر وتترك والدها يتمتع بها،
لا تصدق وصفى وانا أشرح لها بعجالة ان والدها مفتون بجسدها وأنى أرى ذلك وأريد ان أدعه يتمتع كما يريد،
جلسنا بجوار حليم وأنا أصب كاس لى وأخر لوداد لأول مرة امام والدها،
: ناخدلنا كاسين يا حليم علشان وداد ماتتكسفش وتعرف تنقى
الأمر يفوق عقله ولا يملك الإعتراض وأنا أعرف أن صورة وداد وهى بمؤخرة عارية مازالت تسيطر على خياله،
تجرعنا ثلاثتنا أكثر من كأس حتى وصل عم رشدى وهو يحمل حقيبته الكبيرة،
بارك لحليم ولوداد ووهو يجلس معنا ويحتسي كأس هو الاخر من يد حليم،
: عايزينك بقى يا عم رشدى تورينا اجمل وأشيك حاجة عندك
: من عيونى يا مدام الهام، دى بنت الغالى وكمان معايا تاتوهات جديدة لانج جيالى من برة
: تاتو كمان!!!!!، اومال يا مدام الهام انا عارف البنات بتحب ايه
: انا عايزه يا عمو تاتو
قالتها وداد بعفوية ودلع بالغ،
: ولعلمك بقى يا عروسة، دى نوع جديد معمول مخصوص علشان يتغير بكل سهولة
تدخلت وأنا استفهم منه عن طبيعة تلك التاتوهات،
: ازاى يا عم رشدى؟!
: يعنى معمولة من خامة جديدة علشان تتمسح بكل سهولة وتقدرى تغيريها كل يوم وماتستنيش لحد ما تبهت وتبوظ ويبقى شكلها وحش، يادوب تمسحيها بشوية كحول وتروح فى ثانية
: واااو.... دى تحفة قوى كده
نطقتها وداد وهى تصيح من الفرحة وبلا اى تحفظ ويبدو عليها أن الخمر قد سرى براسها وجعلها تتحدث بلا خجل أو تحفظ،
تدخل حليم فى الحديث وهو ينفث دخان سيجارته ويلقى بمحتوى كأسه فى جوفه،
: ومابتجبليش الحاجات دى المحل ليه يا جدع انت
: وغلاوتك لسه مستلمهم حلا يا استاذ حليم واول ناس هايشوفوهم هما انتم
أخرج من حقيبته عدة أوراق بها رسومات كثيرة ومختلفة من التاتوهات وضعها أمامنا وبجوارهم زجاجة من الكحول وهو يطلب منا الاختيار،
انتقيت احدهم ذو رسمة طولية أعجبى بشكل كبير وهو عبارة عن رسمة لزهرة طولية،
: ده تحفة يا عم رشدى
: ده يا مدام تلزقيه على رجليكى وتشوفى جماله
وقفت أمامهم وانا أرفع جلبابى عن ساقى واضع الورقة فوقها،
: لأ يا مدام على الفخد يبقى احلى
نظرت لحليم الجالس بصمت تختفى ملامحه خلف دخان سيجارته لأجذب الجلباب لأعلى وأعرى فخذى بالكامل،
: هنا يا عم رشدى؟
: ايوة يا ست الستات بالظبط كده، جربى تلزقيه بنفسك علشان تشوفى جماله
: ازاى؟!
اقترب منى وهو يقلب الورقة ويطلب من وداد قطعة من القماش، بللها بالماء وظل يضغط على الورقة فوق فخذى العارى وأنا أضم الجلباب بين سيقانى كى لا يظهر كسي،
أتم عمله وأزاح الورقة ليظهر التاتو يزين فخذى بشكل غاية فى الجمال وانا الف بجزعى وأجعله أمام حليم،
: بص يا حليم، ده طلع تحفة قوى بجد
هز رأسه الثقيل مبتسماً وهو يؤكد على وصفى وأمد يدى اصب لعم رشدى كاس جديد وأخران لى ولوداد التى إلتقته من يدى دون إكتراث أن تفعلها أمام العجوز الغريب،
: نقى بقى حاجات حلوة لوداد يا عم رشدى، هى العروسة مش انا
أمسك بين أصابعه رسمة صغيرة لوردة حمراء وهو يقدمها لى ويشير بيده،
: دى تتحط على الصدر وتشوفى جمالها
جذبت وداد من يدها لتجلس أمامه وأنا افتح لها أزرار جلبابها من أعلى وأكشف أغلب صدرها،
: ورينى يا عم رشدى بنفسك
وضع الورقة فوق نهدها من فتحة الجلباب وانا أمسكه له وأساعده، ثم أمسك بقطعة القماش وأخذ يحركها حتى أن نهدها خرج تلقائياً من جلبابها واصبح حر طليق أمام بصرنا وعم رشدى يقبض عليه بيده ويتم عمله،
نزع الورقة ورفع نهدها العارى بكفه وهو يوجه نحوى أنا وحليم لنشاهد التاتو،
حليم ينظر بشهوة واضحة وقد سهلت كؤوس الخمر علينا جميعا ما يحدث،
وداد بنهد عارى أمام والدها وضيفه وحلمتها منتصبة متأهبة فوق كف الرجل،
أعادت وداد صدرها خلف جلبابها وهى تأخذ من يدى كأس اخر وأشعر بها تترنح من فعل السُكر،
أمسكت بورقة عليها رسمة كبيرة بالعرض لعدة ورود متلاصقة،
: ودى ايه يا عم رشدى؟
قلتها وأنا أغمز له دون أن يلحظ حليم أو وداد ذلك،
: دى علشان الظهر يا ست الكل
: انا عايزة احلى حاجة لوداد علشان دى هاتبقى مرات اخويا وعايزاها قمر 14
فهم الرجل كل شئ بكل يقين، هو يعرف طارق ويعرف ماذا يكون ويفهم تلميحى بكل تأكيد،
: النوع ده بيبقى اكتر حاجة الستات بتطلبها علشان بتخلى الهانش يجنن
: هى بتتلزق على الهانش؟
: فى على الهانش وفى بيبقى فوقها بالظبط بعرض الضهر