وليد وفردوس وأم هند

Story Info
Waleed, his widowed cousin Fardous and Omm Hend.
13.6k words
0
20
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وليد وفردوس بنت عمه وأم هند

الجزء الأول
لما كنت فى تانية كلية وكان عمرى 20 سنة توفى زوج بنت عمى التى تكبرنى بحوالى سبعة سنوات اى عمرها 27 سنة لم تكن جميلة جدا ولكن كان جسدها من هذا الجسد الذى اعشقة كان جسمها مليان ذات طيز رجراجة تتمايل فى مشيتها وتهتز من اعلى ومن اسفل ولها بزاز كبيرة عبارة عن مهلبية حدثنى عن وراكها وبياضها بصراحة كانت قمر كان لها من زوجها ولدان وبعد مرور حوالى 6 شهور من وفات زوجها وانتهاء الدراسة بالجامعة كنت اجلس فى البيت كثيراً وكنت اذهب لزيارتها من حين لاخر ولم يكن فى بالى ومخيلتى اى نظرة جنسية لها كنت اذهب اليها واجدها بملابس البيت العادية كنت اشاهد جمال طيزها فى العباية البيتى وكنت اشاهد اكثر من مرة اجزاء كبيرة من صدرها الى ان جاء ذلك اليوم الموعود عندما اتصلت بنا فى البيت لوجود عطل فى الكهرباء لديها وكنت اعرف بعض الاشياء فى الكهرباء وارسلنى والدى اليها وذهبت وكان اولادها نائمون ولاول مرة اشاهدها وهى مرتدية قميص نوم يظهر هذا الجمال وكانت لا ترتدى حملات صدر كانت بزازها حرة طليقة لا ترتدى سوا كلوت من النوع العادى اخذت انظر اليها فى تلك المرة بكل شهوة ولكن دون ان تلاحظ شىء وذهبت الى اساس القفلة الكهربائية تم اصلاحها واصرت على اعداد الافطار وجلسنا سويا نأكل وانا انظر الى جسدها وهى تحضر الطعام والى طيزها وهى تتراقص واصبح زبرى الصخر وانا اضغط عليه خوفا وكسوفا وبعد انتهاء الطعام دخلت الحمام واثناء خروجى كانت تقف بين الطرقة المؤدية الى الحمام وكانت ضيقة وهى تعطينى ظهرها كانت تضع الملابس فى الغسالة الاتوماتك وهى منحنية وطيزها كلها فى مواجهتى فالتصقت بطيزها ووضعت يدى على وسطها كى اعبر الطريق واحتك زبرى بقوة فى طيزها وشعرت بها وهى تسحب نفسها بعد ملامسة زبرى لطيزها وابعادها فغضبت مما فعلت وكيف افعل هذا معها وجلست العب فى الموبايل ولم تمر دقيقتين حيث سمعت صوتها تنادى عليا لاحضار حاجة من الحمام وذهبت اليها ووجدتها بنفس الوضع منحنية فى وضعية الركوع تضع الملابس فى باب الغسالة وكان عليا ان امر بنفس الطريقة وفعلا دخلت الحمام ومررت وامسكت بوسطها وحشرت زبرى بين فلقتي طيزها ولكن هذه المرة كانت هى التى تضغط للخلف ولم تبعد مثل المرة السابقة ودخلت واحضرت الاشياء وطبعا لازم ارجع تانى يعنى اكرر الموضوع بس المرة ديه حبيت استهبل اكثر ووضعت يدى على وسطها والصقت زبرى الواقف بين الفقلتين مباشرة ولم امر بل وقفت وانا احدثها انا / انت حتقعدى اليوم كله تحطى الهدوم فى الغسالة كانت منحنية وزبرى ما زال بين فلقتى طيزها فقالت بكل نغج وهى تتنفس بصعوبة . ايه ده اللى بتعملة خليك بعيد منى انا مش مستحملة تضغط عليها اكثر وانا اقول انا عملت حاجة انا واقف مش انتى اللى ناديتى عليا وفى هذه اللحظة عدلت جسدها ووقفت واصبحت تقف امامى ومباشرة والتصقت بى وانا وضعت يدى على بطنها وزبرى ما زال بين طيزها وقفت خلفها لمدة دقيقة اوشكت ان اقذف لولا انها ابتعدت وذهبت بعيدا ولم احدثها وذهبت الى الباب وانا اقول لها انا ماشى عاوزين اى حاجة لم تجب وفتحت الباب وانصرفت . اخذت افكر فيها طوال اليوم وطوال الليل وانا اتذكر زبرى وهو يقف بين طيزاها التخينة المبربرة وتخليت بانى اضع زبرى بينهم واقذف حليبى على طيزها وقذفت عليها فى هذه الليلة ونمت وفى الصباح حوالى الساعة العاشرة اتصلت مرة اخرى وهى تخبرهم ان العطل مازال ولم اقم باصلاحة وطلبت حضورى بسرعة وابلغنى والدى وعندما دخلت والقيت السلام كان اول سؤال انت ليه بتتصلى على ابويا ليه متتصليش بيا ع طول نظرت اليا ولم تجب وعندما دققت النظر اليها وجدتها مهتمية بنفسها جدا من الناحية الانثوية فهى ترتدى قميص نوم اجمل من المرة السابقة وتضع عطرا شممت رائحة من عند مدخل الباب والاغرب من ذلك ان اولادها لم يكونوا موجودين ارسلتهم الى بيت جدتهم وعندما اغلقت الباب ووجدتنى اذهب اليها واقترب منها وضع قبله على خديها والف يدى حول وسطها وانا اقول لها انت حلوة اوى انهاردة ليه وضعت رأسها بالاسفل وهى مكسوفة انهاردة بس اللى حلوة ضغط بيدى على وسطها لاقربها اكثر الى وانا اقول كل يوم يا بنت عمى يا قمر واخذت اقبلها فى شفايفها وخدوها وضعت يدى من الخلف على طيزها وانا احاول لممتها والضغط عليها واجذبى اكثر وبقوة كى تلتصق بزبرى الذى اصبح يضغط على كسها ثم اجلستها على اقرب كنبة وجلست بجوارها وضعت يدى على بزازها الكبيرة اضغط علي واحدة وارضع من واحدة وهى تلعب فى شعرى واخيراً وضعت يدها على زبرى وفتحت البنطلون واخرجتة وقالت مكنتش فاكرة ان زبرك حلو وكبير كده كنت فكراك عيل قلتها تعالى اوريك العيل حيعمل فيكى ايه وقفت وكادت ان تتحرك فخلعت بنطلونى وخلعت كل ما ارتدية وخلعت لها قميصها وكلوتها واصبحنا عرايا واخذت اقبل جسدها فى كل مكان وسحبتها على غرفة النوم وارتمت على السرير وارتميت عليها وانا احضن فى جسدها البط واقبل بزازها واعضعضها وارضع منها الى ان وصلت الى كسها الذى اصبح رطب ولزج من كثرة ما انزلت وكم كان جميل وله رائحة جميلة واخذت الحسها كما كنت اشاهد فى افلام السكس وارفع ساقيها وافتحهم وادخل لسانى بالكامل فى كسها واضع اصبعى فى خرم طيزها وهى تصرخ كنت فين حرام عليك انا تعبانة ريحنى وانا الحس اكثر وادخل اصبعى فى خرم طيزها اكثر ثم تركتها ونمت على السرير واشرت الى زبرى فهجمت علية تمصة وتاكله اكل وتضعه فى فمها كلة وهى مستمتعة ثم نهضت وركبت على زبرى وادخلت كسها وجلست عليه وهى تصرخ مش حسيبك واصبحت تنط لفوق وتنزل على زبرى وهى تقول كلمات غير مفهومة وعندما تعبت نامت على السرير على ظهرها وباعدت بين ساقيها وفتحت كسها كى ادخل زبرى فيه وكم كان كسها شهى فانزلت حليبى فيها وارتميت عليها احضنها وزبرى يقف فى كسها وقالت لى :: انا بنت عمك اوعى تفضحنى وتقول لحد قبلتها قبله كبيرة انت مراتى مش بنت عمى فى حد يفضح مراته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
كنت حاطط زبرى فى كسها ونايم عليها اقبلها فى وجها وهى تنظر اليا مستمتعة ارتخى زبرى فى كسها وارتميت بجوارها على السرير كل هذا دون كلمة واقتربت منها ، انا / انا مش حسيبك ابدا حفضل جنبك ع طول
هى / عارف الوحدة لما جوزها يموت ويسبلها اولاد صغيرين بتموت هى كمان مش بتعرف تستمتع بحياتها محدش بيرضى يتجوزها ولو اتجوزت حتتجوز واحد علشان تكون ممرضة ليه وضعت يدى احتضنها بشدة واضك بزازى الى صدرى بقوة وانا احدثهاانا / مش عاوزين حزن انا عاوز افضل معاكى كده من غير ما نقلب المواجع ولو انت مضايقة انا ممكن موركيش وشى تانى هجمت عليا واخذت تقبلنى بجنون فى وجهى وهى تقولى هى / مضايقة انا خايقة انت اللى تضايق وبعد ما تشبع وتاخد اللى عاوزة تسيبنى تانى لوحدتى ونار الشهوة تكوينى [اخذت بزازها بين يدى وانا ارضع فيهم انا / فى حد مجنون يسب المهلبية ديه وادخلت حلمة بزتها فى فمى ارضع منها وبيدى الاخرى وصلت الى كسها فوجدتها سحبت يدى وهى تقول هى / حروح الحمام اتشطف وارجعلك تانى اعتدل على السرير وانزلت قديمها واعطيتنى ضهرها مستعدة للنهوض وقفت وهى تعطينى طيزها كنت اول مرة انظر اليها بياض مدورة عالية لفوق كبيرة اقتربت بسرعة واخذت اقبلها فى طيزها واوسع بين فلقتين طيزها وادخل لسانى وهى واقفة وترجع الى الخلف هى / استنى بس شويه حرجعلك تانى انت مستعجل على ايه انا حطير منك ذهبت الى الحمام وجلست على السرير وانا افكر فى كل ما حدث وكيف اننى لم انظر اليها قبل ذلك تلك النظرة وهل اذا اقترب منها شخص اخر واثار شهوتها كانت استسلمت ليه زى انا كده واثناء سرحانى وتوهانى دخلت وهى ترتدى اجمل قميص نوم كان اسود اللون يظهر الضد حيث جسدها الابيض البض قصير يصل الى منتصف طيزها وكلوت فتله لا ترى منه شىء حيث ابتلعت طيزها الكلوت من كبر حجمها ودخل فى كسها من الامام وظهرت شفرات كسها كانت تمسك بالتليفون فى يدها فضغط على تشغيل الاغانى وشغلت رقص بلدى ودون اى مقدمات بدءت الرقص على وحدة ونص كان الامر بالنسبى ليا ساحر وكأنى احلم حتى فى الحلم لا اعتقد ان يحدث هذا كم كانت بارعة فى الرقص بزازها ترقص وتتحرك ككرات جلى وحين تستدير وتهز طيزها وتترجرج بشكل مثير لم استطيع ان اتحمل ذلك وقفذت من على السرير واصبحت ارقص معها اضع صباعى فى طيزها وهى ترجع عليه للخلف ثم وجدتها تميل بجسدها الى الخلفة فى رقة ومرونة لا تتناسب اطلاقا مع جسدها السمين وتلتهم زبرى بهذه الوضعية تضع وجهها بين ساقى وزبرى يدخل فى فمها وانا انيكها فى فمها وادخل زبرى كلة واخرجة لمدة تقارب خمس دقايق ثم اعتدلت ومالت بجسدها الى الامام وهى تعطينى طيزها فادخلت زبرى بين طيزها التى ابتلعت كله دون ان يدخل فى فتحة طيزها وهى تضغط عليه ثم اخرجت زبرى وجلست على ركبتى واصبح وجهى امام طيزها وهى منحنية الى الامام وباعدت بين ساقيها ففهمت اننى اريد لحس كسها ففتح ساقيها اكثر باعدت الكلوت الذى لا يغطى شىء ووضعت لسانى على كسها وانا اشرب عسل كسها والعب بلسانى فيه لاعلى واسفل وادخلة اكثر فى كسها ثم توجهت الى طيزها وفتحت طيزها بيدى واقترب بوجهى اليها وجدتها تقول هى / عجباك طيزى انا / هى طيزك بس اللى عجبانى انت كلك نار وضعت طرف لسانى على فتحة طيزها وبدات دوران لسانى عليها وجدتها ذابت وتاهت وهى تصدر اجمل اهات واحلى دلع انا / عاوز انيكك فى طيزك هى / اللى انت عاوزة اعملة من غير متستئذن كنت قد ببلت فتحة طيزها بلعابى كثير فوقفت خلفها ووضعت رأس زبرى عند طيزها كنت متصور انه لم يدخل ولكنه انزلق فى طيزها بسهولة ودخل كله مرة واحدة فى طيزها انا / انت طيزك مستعملة قبل كده تحدثت بصعوبة هى / ايوة جوزى كان بيحب ينيك فيها هو كمان انا / بصراحة كان معاه حق طيزك ديه مش عاوزة تتناك ديه عاوزة تتفشخ كل هذا وانا انيك فى طيزها بهدوء واسرعت الوتيرة وكانت لا تسطيع الوقوف اكثر من ذلك فسحبتها على السرير وارتمت على بطنها التى اظهرت جمال طيزها العالية الكبيرة وركبت عليها من الخلف واكملت النيك وادخلته فى طيزها وانا اضرب بها فى زبرى بقوة تجعل طيزها تهتز وتترجرج وهى تقول اوى حبيبى نيكنى اوى دخلة كله اوى قطعنى حبيبى كانت طيزها وكلماتها اشعلتنى فضغط على طيزها وافرغت حليبى داخل تلك الطيز الطرية الكبيرة بقيت عليا دقيقة او دقيتين وانا اعصر فى طيزها بيدها واضرب عليها ضربات خفيفة وهى فى عالم تانى ثم مليت عليها اوشوشها فى اذنيها انا / انبسطتى يا بيضة هى / يالهوى عليك انت فظيع انت شكلك بتنيك بنات]ضحكت على كلماتها انا / هو انا نفسى انيك بس هى فين البنات اللى تتناك هى / انا معاك نيكنى زى ما انت عاوز نهضت من عليها ونظرت الى الساعة وكان الوقت قد تأخر كثيرا فقلت لها / انا حاخد حمام وبعدين امشى علشان اتأخرت وجدت علامات الحزن ظهرت عليها فعلمت انى وقعت فى الخطأ فتداركت الموقف وانا اقول لها .. ولو ولادك حيباتوا عن جدتهم انا اجى ابات معاكى تغير وجها بعد هذه الكلمات وهى تقول / بجد حتيجى تبات انا / ايه هو اللى بجد طبعا مش انت مراتى حبيبتى هى / وانا حستناك يا جوزى دخلت الحمام ثم ارتديت ملابسى واخذت عدة قبلات من شفايفها وخدودها وانا اعصر بزازها والعب فى كسها ثم انصرفت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثالث

ذهبت الى منزلنا وانا فى قمة المتعة فقد كنت اشهد الجنس من خلال الفرجة فقط ولكن اليوم استمتعت بع حقيقة وليس اى حقيقة مع امراة متزوجة لديها خبرة كبيرة بل قمت بالنيك فى الكس والطيز واستمعت بكليهما . دخلت المنزل كان منزلنا كبير يتكون من ثلاث طوابق كل طابق به شقتين كان والدى ميسور الحال جدا المهم دخلت المنزل وكنت جوعان جدا فطلبت من والدتى تحضير الغداء بسرعة لان لعبت ماتش كورة وجعان جدا اكلت وذهبت الى سريرى كى انام استعداد للمبيت فى حضن بنت عمى ونمت نومه اهل الكهف واستيقظت حوالى الساعة التاسعة وكنت جوعان جدا كأنى لم أكل من قبل خرجت من حجرتى وجدت والدتى تجلس مع جارتنا ام هند كانت ام هند سيدة جميلة تحافظ على قوام جسدها كانت بالبلدى فرسة كنت قبل ذلك لا انظر اليها مطلقا ولكن لا اعلم لماذا عندما خرجت ووجدتها تمد ساقيها وهى جالسة على الارض بجوار والدتى ومعظم رجليها باين ووراكها باينة حيث كانت مخملية البشرة فنظرت اليها بدون سبب واخذت اتمعن النظر اليها من اسفل الى اعلى حتى وصلت الى بزازها المستديرة الناهضة خلف عبايتها فنظرت الى والدتى وقالتوالدتى / دلوقتى اللى صاحى نوم العوافى انا / ازيك يام هند اخبارك ايه ام هند / **** يخليك يا وليد انا / انا جعان عاوز اكل علشان رايح مشوار مع اصحابى والدتى / انت وراك غير الصرمحة نهضت والدتى لتحضير الطعام وذهبت الى ام هند التى تجلس على الارض وجلست على الكنبة واصبحت امامها واخذت انظر اليها نظرات كلها شهوه وكم كنت اتمنى ان اهجم عليها واستمتع بجسدها ام هند / مالك يا وليد انا / مفيش بس صاحى من النوم متيس مش عارف ليه ام هند / اصل شكلك يخوف انهاردة انا / وانت شكلك حلو انهاردة ابتسمت ام هند ابتسامة عرضة ام هند / يخرب عقلك ده ابو هند مش بقولى كلامك ده انا / غلطان ابو هند لازم يقولك ويقولك ده معاه ثروة نهضت من جلستها ووقفت بسرعة ام هند / لا انت انهاردة مش طبيعى انا اسيبك واقوم احسن وتحركت للمطبخ ناحية والدتى وانا اتابع طيزها وهى تتحرك وفجأة التفتت الى الخلف وكنت مركز النظر الى طيزها ام هند / مش بقول انت انهاردة حاجة تانى فنظرت اليها وانا اضع عيونى فى عيونها وتركتنى وانصرفت اخذت حمام واكلت وخرجت وقمت بالاتصال ببنت عمى واخبرتنى انها تنتظرنى فقلت لها مسافة السكة واكون عندك ياغالى ضغط على الجرس وفتحت حبيبتى الباب وكانت اكثر مما اتوقع وجدها تضع مكياج كامل ورائحة العطر تفوح منها وقميص نوم احمر ولكن هذه المرة كان القميص طويل ولكن يلتصق بجسدها ليظهره اكثر واكثر دخلت واغلقت الباب وارتمت فى حضنى هى / بصراحة كنت خايفة متجيش انا / ليه بتقولى كده يا حبيبتى هى / مش عارفة خفت مكنش عجبتك علشان جسمى مليان شوية [ انا / ده انا بموت فى جسمك ده كل ذلك وانا احتضنها واضع يدى على طيزها من الخلف واضمهم واقرص بكلتا يداى جلسنا فى الصالة على كنبة الانترية انا / عاوزك ترقصيلى تانى زى الصبح ضحكت وقبلتنى من خدى هى / بس كده انت تأشر بس كانت تجلس بجوارة وانا احوطها بذراعى واقبلها فى كل مكان واخرجت فردة من بزازا واخذت اعضعض بها وارضعها وانا اعسر الثانية من خلف القميص فقالت لى / استنى اجبلك حاجة تشربها انا / حاجة ايه ما انا بشرب اهو ضحكت بكل ميوعة وشرمطة ونهضت وانا اتابعها بعيونى وحضرت ومعها عصير انا / عاوزك ترقصى بالكلوت بس هى / بالكلوت بس انا / اه عاوز اتفرج عليكى انت مش على القميص خلعت القميص واصبحت بالكلوت فقط وبزازها تقف مثل كرة قدم وبدأت فى الرقص وانا بدات فى خلع ملابسى حتى اصبحت عارى وزبرى يقف امامها من نار جسدها ورائحتها الزكية اخذت ترقص بميوعة اكثر من الصباح وتقرب طيزها من فمى وانا جالس وكلما تقترب اعضها او اقرصها فى طيزها وتنحنى الى زبرى وتضعة فى فمها تمصة وتلتهمة لم استطيع المقاومة فرمتيها على الكنبة وهجمت عليها كأننى لم اراها من قبل واخذت الحس فى كل مكان فى جسدها حتى وصلت الى كسها الذى كانت تضع له العطور خلعت لها الكلوت وفتحت ساقيها وهى مرتمية على الكنبة التى جعلتها ترفع ساقيها عاليا حتى لا تقع فانفتح كسها امامى بطريقة مثيرة وانا اعضعض شفراتة وادخل لسانى بداخلة وانيكة وهى كل حين تنطر مياؤها فى فمى ووجهى واطلقت صوتها هى / وليد دخل زبرك زبرك يا وليد احشرة جو كسى مسكت طرفى قديمها وهى متكعبرة على الكنبة وكان كسها ينادى على زبرى واخلتة بهدوء شديد وهى تضغط على اسنانها وتغمض عيونها ادخلت زبرى فى كسها واخرجة ثم وضعت اصابع يدى فى فمها فاصبحت تمص اصبع يدى بفمها وكانها سوف تلتهمم كل هذا وانا اسرع فى النيك واضغط عليها وهى تقول لى يخرب بيت زبرك عسل نيكنى يا وليد اكتر حبيبى افشخنى انا بحبك انا / انت بتحبينى بس هى / كل حاجة وبحب زبرك انا / وانا بحبك اوى انت شرموطى ومتناكتنى هى / انا شرموطتك ومتناكتة هى / قطعنى حبيبى عاوزاك تقطع كسى قطع كس الشرموطة بتاعتك اخرجت زبرى من كسها وادرت وجها وقلبتها بالعكس فاصبحت طيزها فى مواجهة زبرى فادخلت زبرى فى كسها من الخلف هى / بحب الوضع ده اوى انا / وانا بموت فيكى فى اى وضع اهم حاجة يكون فى كسك يا شرموطة اخذت اطحن فى كسها وهى تصرخ وتتألم بميوعة ونخج انثى معتادة على النغج والميوعة ولم يتحمل زبرى اكثر من هذا فقذفت حليبى بداخل كسها واخرجت زبرى وجلسنا سويا على الكنبة نحتضن بعضنا البعض انا / انت مش خايفة تحبلى هى / مخافش عملت حسابى انا من الاول عرفت انك عاوز تنيكنى لما وقفت ورايا عند الحمام وحطيت زبرك على طيزى ولما اتصلت تانى كنت ناوى اخليك تنيكنى باى طريقة انا حلاقى فين واحد زيك يحافظ عليا وميفضحنيش انا / يعنى على كده لو لقيتى حد غيرى كان عادى هى / بصراحة انا لو اتقدمى اى حد كنت حوافق عليه النيك ده اللى يتعود عليه ميقدرش ينساة انا / اه ده انا كمان انهاردة عملت حاجة غريبة وقصيت عليها ما جرى من نظرات لام هند فوجدتها تضايقت وملامح وجها تغيرت انا / انا بقولك كل حاجة متبقيش بايخة وتعملى زعلانة ثم يا ستى انا قولتلك نكتها هى / هى اصلا ام هند عنديها استعداد علشان جوزها عادى معاها انا / عادى يعنى ايه هى / يعنى عادى يدخلة فى كسها دقيقة وينزلهم مبيغيرش الاوضاع معاها ولا بيدلعها انا / وهى ساكتة على كده هى / وحتعمل ايه يعنى مش بقولك احنا الستات غلابة انا / انتوا غلابة هى / قوم تعالى ناخد حمام مع بعض علشان حأكلك حمام انهاردة يا عريس دخلنا سويا الحمام وانا اعصر فى جسدها وهى تمسك جسدى وتحمينى وتليفنى بكل همة ونشاط وانا اقبلها وابعبصها واضع زبرى على جسدها فى كل مكان .. كنت مستمتع بها لكن تفكيرى فى كلماتها عن ام هند يا ترى ام هند ممكن اعمل معها كده
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

الجزء الرابع


كنت مستمتع وانا موجود مع إمراة مثل بنت عمى تعشق الجنس وكنت اريد ان استمتع بها وبكل حتة فى جسدها الشهى المتلهب وكانت تحاول ان تحتوينى اكثر وتعطينى حبنا كبيرا كانت تخاف ان اتركها لا اعلم لماذا المهم فى الحمام دلعتنى اخر دلع ومسكت زبرى فى وصلة مص مفيش احلى من كده تلف لسانها حول زبرى ثم تدخلة باكمله فى فمها ثم تمصة وتنيك نفسها بيه اقتربت انا اقذف حليبى فطلبت منها ان اقذف فى طيزها ودون تردد لفت طيزها واستندت على قاعدة الحمام واعطيتنى طيزها التى يتساقط عليها الماء واعطاها منظر سكسى اكثر جمال غرست زبرى فى طيزها الكبيرة التى تهتز من اقل حركة وكانت تدفعت طيزها الى الخلف اكثر كانت تعشق الزبر بطريقة فظيعة تريد ان تتناك كل لحظة كانت نهمة فى اخذ الزبر فى كسها او طيزها المهم انه يكون جوها فى اى حته كنت انيكها بطيزها ويدى تلعب فى كسها اضرب زبرى فى طيزها بسرعة ويدى تدخل فى كسها وهى تطنطق باحلى اصوات تجعل اى رجل ينيكها يشعر انه هرقل زمانة اخذت اضرب زبرى فى طيزا وهى تمسك طيزها بيديها تفتحتها حتى توسع طيزها . اوى نيكنى اوى دخلة وطلعة بسرعة أه أه أه أه أه أه أه أ ه حبيبى احححححححححححح اححححححححح زبرك حلو نيكنى ع طول نيكنى فطيزى دخلة فطيزى اوى اوى يا وليد وليد حبيبى دخل صباعك فى كسى دخلة حبيبى أه أه أه أه أه أه أه أه أه نيكنى جامد افشخنى افشخ شرموطتك افشخ طيزى بزبرك دخل وطلعة حبيبى دخلة كله فطيزى وطلعة . كانت كلماتها ملهبة ونغجها ليس له مثيل كنت اشعر اننى اقوم بتمثيل فيلم سكس من تلك التى اشاهدها ضغط على طيزها وافرغت حليبى فى طيزها وانا اضربها على طيزها ضربات قوية تهتز لها كل فردة من فرد طيزها حتى اصبحت طيزها حمراء من الضرب اخرجت زبرى من طيزها وعدلت نفسها وحضنتنى وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة هى / تعالى كفاية دلوقتى علشان متتعبش حأكل علشان تقدر تنيك براحتك انتهينا من حمامنا وذهبت الى غرفة نومها تبدل ثيابها وارتدت ملابس خفيفة وذخلت المطبخ تعد الطعام وذهبت معها وكنت اقف خلفها والصق زبرى فى طيزها هى / لا خليك بعيد علشان اعرف أكلك بعدين اعمل اللى انته عاوزة انا / مين يقدر يبعد عن الجسم الفاجر ده وقرصتها فى حلمتها فصرخت بميوعة
هى / كده مش حعرف اعمل الاكل
انا / عنك ما عملتى اكلك انا حاكلك انت كفاية عليا
هى / خليك ساكت وقولى ام هند كانت عجباك
انا / ام هند وايه جاب سيرة ام هند
اعتدلت وضعت عينها فى عينى
هى / انت فكرة بنت صغيرة انا بفهمها وهى طايرة وعادى حبيبى ام هند ام عباس اهم حاجة القاك فى حضنى
ووضعت يدها على زبرى
هى / وده القاك معايا ادخلة فكسى وادخلة فى طيزى
اعجبتنى تلك الصراحة ووجد نفسى مشدود اكثر اليها لكن لم اخبرها اننى معجب بام هند
انتهينا من اعداد اطعام واكلنا وكانت تاكلنى فى فمى لم المس اى شىء بيدى اكلت كثيرا لم اكل سوى حمام كانت اكلة بمليون اكلة حبيبتى تجلس بجوارى شبة عارية جسدها مكشوف لا تغطى منه الا القليل تطعمنى بيدها اكل واقبلها انتهيت من الاكل واخذت تأكل هى وجلست انظر اليها وهى تاكل ثم نهضت واتجة الى الثلاجة واخرجت علبتين بيرا من الثلاجة واحضرت اكواب وثلج ]
انا / ايه ده كله بيرة كمان
هى / حاجة كده تفتح النفس
انا / شكلك متعودة
هى / وخليك تتعود انت كمان
حلمت البيرة واتجهنا الى حجرة النوم ووضعت الكوب فى فمى وشربت من يديها وفعلت انا العكس وخطرت فى بالى فكرة كنت قد شاهدتها فى احد الافلام
انا / تعالى نامى على السرير عاوز اشرب البيرة من على جسمك
هى / بموت فيك تعرف انا كنت حطلب منك كده
توجهت الى السرير بعد تخلت عن كامل ملابسها واصبحت عارية وانا اجلس بجوارها وضعت قليل من البيرة على حلمة بزها الايسر واخذتة فى فمى اخذت اصب البيرة فى كل مكان فى جسها وارتشفة مرة اخرى وصلت الى كسها ووضعت لسانى علية وكنت اسكب البيرة وانا ارتشف من كسها كانت فكرة مجنونة وغريبة
هى / تعالى انا كمان عاوز اشرب البيرة من زبرك .. نمت على ظهرى وسكبت البيرة على زبرى واخذت تمصة وتفعل ذلك كثيرا حتى انهت علبه الكنز على زبرى ولم يكن هناك قطرة سقت بعيدا ثم ركبت على زبرى ودخلت كسها فى زبرى ونامت على صدرى وانا امسك بزازها بيدى واعصرهم واضرب فى كسها من تحت بزبرى وهى تقبلنى وانا ادخلة اكثر فى كسها وهى تفتح كسها ليدخل اكثر واكثر .
عتدلتها على جنبها ومدت ساقيها زاوية مستقيمة وركبت عليها وادخل زبرى فى كسها وانا انيك فيها كانت طيزها فى هذا الوضع مفتوحة فاخرنة من كسها وادخلتة فى كسها وهى تتلوى وتنغج حتى قذفت حليبى بين كسها وطيزها .
ضيت ليلتى انا وهى فى احضان بعضنا البعض نجرب كل الاوضاع وكل فنون النيك التى كنت اشاهدها فقط .
وكثرة التعب ارتميت فى حضنها ونمت حتى الصباح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
الجزء الخامس

استقيظت فى الصباح لاجد نفسى نائم بمفردى على سرير بنت عمى فى حجرتها نومها عارى فاعتدلت على السرير حتى افيق اكثر وجلست فدخلت عليا بنت عمى وهى ترتدى بنطلون استرتش اسود يظهر تضاريس جسمها بوضوح ويجعلها اكثر اغراء وسخونة وتيشرت ضيق يضم بزازها ويظهر حلماتها الواقفة
انا / صباح الفل يانور عيونى ايه الجمال والحلاوة ديه كلها
واقتربت وجلست بجوارى على السرير واخذنا قبلة من شفاه بعضنا
هى / يلا قوم خد حمام علشان تفطر
انا / ده اسمة كلام عاوزانى اسيبك واخد حمام مستحيل
وهجمت عليا ونمت فوقها واخذت امسك فى بزازها واقبل شفايفها ومسكت بكفة يدى كسها المربرب وهى تحاول الهرب
هى / تعالى بس خد حمام وافطر وحنعمل كل حاجة
وقفت ووقفت خلفها وزبرى على طيزها ويدى حول وسطها وتحركت وهى تتراقص بطيزها على زبرى وانا اضرب طيزها بيدى وتهتز كأنها غير مثبتة على اى شىء دخلت الحمام وقامت مثل المرة السابقة بتحميتى وغسل كل جزء فى جسدى ولم تحرم زبرى من رضع ومص .
خرجت وجلسنا على المائدة التى كانت عامرة من الذ انواع اللحوم
انا / ايه ده فى حد يفطر كده
هى / اه انت تعبت امبارح يا روحى ولازم تتغذى علشان بعدين متقعش منى
انا / عمرى فحياتى مشفت دلع كده انا مش حقدر امشى من عندك