وليد وفردوس وأم هند

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء الثالث عشر

استقيظت من نومى وانا فى دهشة كبيرة جدا هذا هذا حقا هل اننى اتمنى ان انيك امى لم افكر كثيرا ونهضت من نومى وكانت الساعة حوالى الواحدة ظهرا فكنت جوعا جدا فخرجت من حجرتى حتى اكل الا شىء بعد قضاء ليلة ممتعة مع بنت عمى التى تعشق الزبر ولديها كس لا يشبع كما ان طيزها كمان تقبل اى عدد من الازبار بداخلة خرجت ولم اسمع الا صوت فى البيت واقتربت الى الحمام ولكن سمعت بعض الضحكات الخفيفة من داخل حجرة نوم والدتى فمشيت على اطراف اصابعى وكان باب الحجرة مغلق لمنتصفة فقد كان من بالداخل يشعر بالطمئنان انه لا يوجد احد بالخارج اقتربت وسمعت اصوات نساء وضحكات فنظرت بكل حرص فوجدت والدتى وام هند فى الحجرة تجلس ام هند على السرير ووالدتى تقف ووجهها ناحية ام هند وظهرها ناحيتى وكانت والدتى ترتدى قميص نوم احمر قصير على جسدها الابيض البض فكانت اجمل بكثير مما تخيلتها فكانت طيزها مواجهة لى كانت متوسطة الحجم ظاهرة البروز ليست مترهلة ترتدى كلوت فتله دخلة كله بين فلقتيها وكانت تهتز لام هند فتعجبت من ذلك الى ان سمعت حوارهم ام هند / والنبى يا ختى جسمك زى العسل والقميص حياكل منك حته . امى وهى تضع يدها على جسدها وتمررهم من اعلى الى اسفل . والدتى / وحياتك يام هند هم خمس دقايق يدخلة وينزلهم وينام وانا اقولك يا راجل خدلك برشامة ولا حاجة من بتاعة الرجالة ديه عاوزة اشبع هو ده اسمه نيك . تضحك ام هند / بتقوليله كده يخيبك وليه . والدتى / يعنى يا ختى عاوزانى اعمل ايه اروح للناس ينيكونى فى هذه اللحظة وقعت عينى فى عين ام هند فجريت بسرعة دون ان اصدر اى صوت وذهبت الى الحمام حتى اقوم باصدار اصوات فينتبهون الى وجودى وكنت افكر فى كلمات ماما وكيف انها محرومة من المتعة وليس النيك والظاهر ان بابا مقضيها نيك وبس شكله ملهوش فى اللحس ولا غيرة كم كنت سعيد لسماع هذه الكلمات فقد احسست اننى قريب من ان انام مع ماما واستمتع بتلك الجسد الذى لم اتحقق منه ولم اشاهد غير تلك الطيز التى لا تقاوم .
مر هذا اليوم ويومين اخيرين لم اقترب من اى بنت عمى ولا ام هند وذلك لان بنت عمى حماتها موجودة معها وام هند جائت اليهم اخت زوجها فى زيارة استغرقت يومين فخطرت فى بالى فكرة حيث اننى لا افعل اى شىء لماذا لا استمتع بجسد ماما ولكن كيف دخلت حجرتى حوالى الساعة العاشرة مساءا واوهمت الجميع اننى مرهق وسوف انام بدرى وانتظرت فى حجرتى حوالى ساعتين حتى نام الباقين وخرجت من حجرتى الى حجرى بابا وماما وكان الباب مغلق فوضعت اذنى على الباب وسمعت ماما / يلا دخلة ... دخلة كله .... اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى اوى وسكتت ماما بعدها لفترة لم تتجاوز دقيقتين ثم سمعت صوتها طاب ما دام نزلتهم دخل صباعك فى كسى العب فيه شويه ... والظاهر ان بابا رفض فقامت ماما وهى تقول انا رايحى الحمام جريت بسرعة كى لا تلاحظنى وخرجت ودخلت الحمام ولانها مطمئنة ان لا حد سوف يخرج دخلت وتركت باب الحمام غير مغلق الى نهايتة فتلصصت عليها من تلك الفتحة فى الباب فكانت فى مواجهتى وشاهد اجمل جسد يشاهد فماما بيضا البشرة باحمرار لديها بزاز تستطيع ان ترضع وتمص فيهما دون الشبع والكفاية منهم فبزازها كبيرة عالية لها حلمات وردية كانها فتاه صغيرة وحلمة بزتها كبيرة مثل عقلة الصباع لها بطن صغيرة لها وراك مليانة وبينهما كس ابيض مع احمر مع سمنة فكسها من ذلم النوع المربرب الذى تمسكة بيدك وتدعكه حتى قدمها كانت حمرا كانت مهتمه بجسدها وقوامها الى درجة كبيرة كانت تفوق فى جمالها وجسدها بنت عمى وتفوق ايضا ام هند انسالت المياة عليها ووجدتها تلعب بيدها فى كسها وهى مغمضة العينين حتى تأتى بشهوتها التى تركها بابا والنيران تجرى بداخلها فكم كنت احب ان ادخل عليها واخرج زبرى وامتعها ولكن خوفت من عواقب ذلك . كانت ماما تدعك فى كسها وتفتح ساقيها وعيونها مغمضة وانا اخرجت زبرى وادعك فيه وانا انظر الى كل شبر فى جسدها ونطرت لبنى عليها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع عشر
كنت سعيد باننى شاهدت اجمل سيدة وهى عارية لم اتخيل ان ماما لديها هذا الجسد السكسى انها فرسة وتبحث عن خيال توجهت الى حجرتى حتى لا ترنى وانا افكر فى طريقة الوصول اليها نمت واستقيظت على تليفون ام هند ام هند / صباح الخير يا حبيبى انا صباح الخير يا نور عيون حبيبك ام هند / انت نسيتنى ولا ايه انا / اللى يدوقك ميقدرش ينساكى ولا ينسى كسك ام هند / طاب انا مستنياك تعالى انا / ليه اتفك الحصار خلاص ام هند / ايوة يلا انت حتقضيها كلام انا / تمام حاضر خمس دقايق وحاجى . وقمت بسرعة فانا لم اذق طعم الكس من حوالى يومين او ثلاث وجسد ماما الهبى وغسلت وجهى وفتحت الباب وانا انظر يومينا ويسارا وصعدت الى الى شقة ام هند ووجدت الباب مفتوح ودخلت وكانت مفاجئة لم اتوقعها ابدا كانت ام هند ترتدى ذلك القميص الذى شاهدت ماما ترتدية فاصدرت صفيرا فقد كانت ام هند ذات جسد ممشوق فتاك وكان هذا القميص يفكرنى بماما وجسدها وطيزها خصوصا فتوجدهت الى ام هند وانا اخذها فى حضنى ويدى تعصر طيزها من الخلف وهجمت عليا ام هند قبلات واحضان ووضعت يدى على كسها فوجدتة اصبح غريق ويريد احدا ان ينقذة فاقتربت من اذنها / كسك خلاص نزل كل الزيت اللى جوة فضحكت وجذبتى الى حجرتها واغلقت الباب واتجهت الى السرير وارتمت عليه ونامت على ظهرها وهى ترفع ساقيها ومنظر كسها الحليق الابيض يجذب العقل فارتمت عليها ووضعت لسانى على كسها اشرب من عسلة وام هند تضغط على رأسى وانا الحس كسها واعض زنبورها باسنانى ووضعت صباعى فى خرم طيزها وهى ترفع وسطها حتى يدخل صباعى اكثر واكثر واكثر وام هند تزوم وتأن من الشهوة فاعتدلت ونزعت ملابسى بسرعة شديدة ونمت عليها 69 فمسكت زبرى الذى اصبح عمود صلب ووضعته فى فمها تمصة وتعضة وتلعب فى خصيتى وانا اقطع كسها لحس وعض وصباعى دخل كلة فى طيزها وانا اخرجة وادخلة وقمت بادخال صباعى فى كسها حتى يبتل من كسها وادخلة فى طيزها الذى اصبح يساع صباع اخر فادخلن صباعين فى فى طيزها وام هند طار عقلها واصبحت تقطع زبرى فى فمها وتتبتلعة اكثر واكثر وهى تصرح وتصرح الى ان قذفت لبنى كله داخل فمها وان شئت الدقة داخل حلقها فقد كان زبرى كله فى فمها وابتلعت حليبى كلة واخرجت زبرى نظيف جدا اعتدلت من عليها وهى تنظر اليا وتطلب منها ان ادخل الحمام بسرعة وتوجدهت الى الحمام فقد كنت احتاج ان اتبول لانى حضرت بسرعة وقد قمت من النوم خرجت من الحمام ودخلت الحجرة على ام هند وجتها نائمة على بطنها وتضع مخدة تحت كسها وطيزها مرفوعة وهى تفتح طيزها بيدها . ام هند / يلا دخل زبرك فى طيزى وافتحها كانت طيزها دبابة مرتفعة وخرم طيزها الاحمر وهو مفتوح مغرى جدا فاقترب منها وقلت لها / الاول مصى زبرى علشان يقف وينيك يا شرموطة اخذت ام هند زبرى فى فمها تمصة وتلحسة من اعلى واسفل الى ان بلته وانتصب ونظرت الى وقالت بكل نغج / يلا نيكنى فى طيزى صعدت عليها ووضعت زبرى على طيزها وادخلت رأسة بشويش وهى تقول براحة اول مرة اتناك فى طيزى بشويش وادخلتة وهى تفتح طيزها بيدها حتى دخلت رأس زبرى وهى قد تغير صوتها واصبح انها تبكى وهى تقول براحة حموت بشويش زبرك كبير بشويش علشان خاطرى اخذت ادخل زبرى اكثر واكثر الى ان استقر كله داخل طيزها وتركته دون حركة وجدتها هى التى تتحرك وتهز طيزها وتنيك نفسها بنفسها حيث انها تدخل زبرى فى طيزها تطلع الى الامام وترجع الى الخلف فنمت عليها واقتربت من اذنها عجبك زبرى فى طيزك فقالت نار بموت فيه افشخنى افشخ طيزى المتناكة اللى عاوز تتناك كانت كلماتها مفتاح للانطلاق فاخذت ادق طيزها وانيكها بسرعة وطيزها تهتز وانا اضربها على طيزها حتى تهتز اكثر وهى تقول اوى نيكنى اوى اضرب طيزى اوى حتى انزلت لبنى فى طيزها وصرخت سخن لبن سخن طيزى بتحرقنى اه اه اه اه اه اه اه اه اه فنمت عليها وبزرى فى طيزها فقالت / طيزى احلى ولا طيز مامتك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الخامس عشر
كان زبرى يرقد داخل طيز ام هند البيضاء الطرية الناعمة التى تهتز كأنها طبق جلى من اقل لمسة وكنت نائم على ظهرها الناعم الف بزازها بتلك يداى حتى نطقت كلمتها " طيزى احلى ولا طيز مامتك " تذكرت ان عينها وقعت فى عينى واقتربت من اذنيها وانا احدثها انت مفيش زى طيزك ولا كسك وبلاش شرمطة فى حد حيبس على طيز والدته ... سمعت اجمل ضحكة تدل على ان ام هند شرموطة كبيرة وانها امراة ماكرة حقا فقالت / ياواد ده انت كنت حتأكل طيزها بعينيك كان هذا وزبرى مازال فى طيزها ولكنة انكمش واوشك على الخروج ولكنى كنت نايم على ظهرها وهى تكمل حديثها . / ثم ان امك زى القمر ديه عليها تضاريس تخبل اى راجل عليها طيز مدورة مكلبظة نار ولا بزازاها ياخرابى لو لمستهم ... اخذت ام هند تسرد جمال ماما وتصف جسدها وكنت قد انزلت مرتين مرة فى كسها ومرة فى طيزها وزبرى قد خمدت شهوته ولكن عند سماع هذه الكلمات لا اعلم من اعطى زبرى تلك حبات الفياجرا التى اشعلت حماسة من جديد فانتصب داخل طيز ام هند التى كررت ضحكتها وهى تقول / يخرب عقلك انت زبرك بقى زى الحديدة على سيرة امك وتقولى حد يبص على امه
اعتدلت وانا اقف خلفها واخرج زبرى من طيزها وادخلة فى كسها / انت اللى عاوزة تنناكى يا شرموطة مش امى وضربت زبرى فى كسها مرة واحدة وهى نائمة على بطنها فاصدرت صرخة عالية كتكمتها بيدها وهى تقول بصوت حنون براحة زبرى حيعورنى براحة على كس ماما فى حد ينيك مامته كده ... كانت ام هند معها المفتاح بحق فقد ازدات شهوتى اكثر وشعرت اننى ادخل زبرى فى كس ماما وليس فى كس ام هند واخذت ام هند تصدر اجمل الاصوات والصرخات وهى تئن براحة حبيب ماما نيك ماما بشويش كس ماما حبيبك دخل زبرك فيه اوى اوى افشخ مامتك جامد ازدات ضرباتى عليها وازدات صرخاتها وكلماتها القبيحة وخصوصا عندما كانت تقول نيك مامتك الشرموطة نيكها اوى نيك مامتك اللبوه افشخها المتناكة ديه . فاخرجت زبرى من كسها وقلبتها على ظهرها وفتحت ساقيها لاعلى ودخلت بجسدى فى وسطها وانا ارشق زبرى فى كسها وكل تفكرى اننى انيك ماما وكانت لحظات جميلة فى كس ام هند ونيك ام هند .
لا اعلم ماذا كنت افعل فقد نهضت ورفعت ام هند وانا اقف وهى تلف ساقيها حول وسطى وانا غارز زبرى فى كسها وهى تصرخ واصبحت تنط على زبرى كانها كانت معتادة على تلك الحركات وهى تقول دخل صباعك فى طيزى يلا حبيبى
خلى زبرك فى كسى وصباعك فى طيزى يلا يا عمرى نيك مامتك يلا يا وحش شبعها من زبرك شبع كسها المحروم كانت ام هند فنانه حقا فقد الهبت جسدى وفكرى ثم القيتها على السرير واخذت وضعية السجود وفتحت الشقين الطيز والكس وهى تقول يلا دخلة يلا نيك ماما فدخلت زبرى فى كسها وانا اضربها بكل طاقتى وهى تصرخ وتبكى وتضحك وتستمتع ثم اخرجته من كسها وهو مبتل بكميات كبيرة من ماء كسها ورشقتة فى طيزها فنغجت كده طيز ماما الحلوة البطوطة تنيكها كده بشويش ديه عمرها مدخل فيها زبرى كانت حركات وكلمات وجسد ام هند كفيل ان اقدف لبنى
قذفت بلبنى الذى لا اعلم من اين اتى ومن اين جاءت هذه الكمية المهولة التى غرقت كس ام هند التى جذبتنى كى انام على بزازها وهى تلف يدها على ظهرى وتتحضننى وكأنها تخشى ان اطير من عليها / ياحبيبى ده مامتك ليها تأثير كبير اوى على زبرك ... انا / هى ماما مش مستمتعة مع بابا صح ... ام هند / زى جوزى بالظبط بيدخل زبرهم جوه كسها دقتين ينزلوا اللبن ويقوموا وكأننا بهايم مش بنحب نستمتع ولا عندينا شهوة .... انا / طاب وايه الحل للمشكلة ديه .... ضحكت ام هند وهى تقبلنى فى شفتاى / الحل انك تمتع مامتك وتخليها سعيدة لما تدوق طعم زبرك وهو داخل فى كسها ....... نهضت بسرعة من عليها ولم احدثها وارتديت ملابسى وفتحت الباب بكل حرص وخرجت والغريبة ان ام هند كانت تنظر اليا ولم تحاول حتى ان تنادى عليا ... خرجت من شقتها وعبرت الشارع كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا فوجدت والدى نازل من السلم ويتحدث فى التليفون فاتجاة الى بير السلم حتى لا يرانى وسمعته وهو يتحدث فى التليفونبابا / هو مسافر دلوقتى .... ثم سكت يسمع الطرف الاخر واطلق ضحكة كبيرة بابا / هو فى كباب الصبح يا ثريا ... سمعت الاسم وانتابتنى حالة شك كباب وثريا والصبح ايه الحكاية بابا / خلاص انا حجيلك دلوقتى ولما اقرب حكلمك سلام
اغلق بابا الخط ووضع الهاتف داخل جلبابه الذى يرتدية بكل اناقة وهو تتطاير منه رائحة العطر ثم اخرج من جيبة ورقة سلفان وقربها من فمه واخذ قطعة صغيرة وهو يتمم / وادى حته الافيون كمان علشان كله يبقى تمام وتحرك بابا خارجا من باب البيت وخرجت ودون تفكير اردت ان اعلم من هى ثريا ومن هو الذى سوف يسافر " اكيد جوزها " وليه بابا بيعمل كدة وهو معاه وحدة ست زى ماما تحل من على حبل المشنقة وليه لما بياخذ منشطات وافيون ميعملش كدة مع ماما .. تحركت خلف والدى بكل حرص وانتباه كانت والدى يتحرك بكل عظمة وقوه وايضا بكل ثقة انهى الشارع الذى نقيم فيه وتحرك ناحية الشارع المقابل ووجدتة يقف عند عمارة اعز اصدقاءه عم / محمود عبد العظيم فوجدت والدى يخرج تليفة ويرن ثم يتحدث فيه ويغلقة مرة اخرى ويضعة فى جيبة ويصعد العمارة بكل ثقة وكأنه صاحبها حقا فهو صديق صاحب العمارة ولا احد يستطيع ان يشك فيه ولكن زوجتة عم محمود لديها ولد كبير يبلغ من العمر 11 عاما كل هذه الاسئلة تدور فى مخليتى وتوجهت الى الفور وصعدت الى العمارة وكما توقعت فقد دخل والدى شقة صديق عمرة محمود عبد العظيم .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
صرفت النظر عن اقامة علاقة مع امى .. وتعرفت امى على رجل اعزب من عمرها لم يسبق له الزواج ابدا وقامت بينهما علاقة رومانسية وجنسية .. وقررت انا الزواج ببنت عمى الارملة وظللت امارس الحب الحلو اللذيذ معها ومع ام هند

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story