مدحت وزينب امراة الشوكولا

Story Info
Medhat and Zainab the owner of a chocolaterie.
3.7k words
0
9
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مدحت وزينب امراة الشوكولا

اسمى مدحت ابلغ من العمر 35 سنة اعيش فى سيناء

تبداء أحداث قصتى من القاهرة حيث تركنى والداى وانتقلوا إلى رحمة اللـه عندما كان سنى الخامسة

وقام عمى بتربيتى ورعايتى وكان يعاملنى باحترام وحب ابوى

وكان عمى حنونا جدا . فلا يتاخر فى تلبية طلباتى .وكان يعطينى كل ما احتاج اليه إلى أن تخرجت من الجامعة

وذات مرة كنت اجلس مع أحد اصدقائى وكان يدعى ادهم

فقال لى صديقى ادهم ونحن نجلس فى بيته

وكان حينها فصل الشتاء والبرد القارس يجعلنى سعيدا

فأخبر والده انى سوف أغادر الان وأنه سوف يقوم بتوصيلى إلى المنزل

وبالفعل خرجنا وقام بتوصلى إلى منزلى فصعدت إلى شقتى وفضلت ساعة احاول أن افتح باب الشقة

لمحتنى جارتى زينب وللعلم زينب سيدة مطلقة عمرها 42 سنة تملك محل للمِلَبِّس والطوفى والبنبون والشوكولا وكنا نسميها امراة الشوكولا لانها تفوح منها رائحة الشوكولا المنصهرة التى تقوم باعدادها باستمرار في محلها ومعمله الملحق به وكانت تعيش فى الدور العلوي لشقتى وهى تعيش مع ابنها

جسدها ك فينوس الجميله

حاولت زينب مساعدتى فى فتح باب الشقة

قالت ماذا بك يامدحت الا تستطيع أن تفتح الباب

قولت لها انى لا أرى خرم الباب وانى منهم جدا من البرد

فأخذت منى المفتاح وقامت بفتح الباب واعطتنى المفتاح وقالت لى اتفضل يامدحت

اخذت منها المفتاح ولسة داخل من الباب سقطت على الأرض ف أتت مسرعة تحاول مساعدتى على الوقوف على قدمى

وأثناء ذلك تجرأت وانا أسند عليها أن المس صدرها فشهقت على الفور

ومازلت أسند عليها إلى أن اوصلتنى إلى السرير وقالت لى هو انت شارب ايه يا مدحت

قولت لها شارب بانجو ياطنط زينب

فإذا بها تقترب منى وتضع يديها على راسى وتقول انت سخن اوى يا مدحت

حينها ارتمت فى حضنها وأخذت تقبلها من خدها والمس جسدها من الخلف واضمها إلى صدرى

إلى أن شهقت ويبدو أنها ستسقط على الأرض

حاولت قدر المستطاع أن أجرها إلى السرير وهذا ما حدث بالفعل

نامت على ظهرها وانا ما زلت ابوس فى شفتيها وخدها

وهى كانت تستجيب وترد بالمثل إلى أن انتصب قضيبى وهى شعرت بذلك

فقالت لى اهداء وان ساجلعك تستمتع بى فانا لم اجد افضل منك

وقامت بتجريد نفسها من ملابسها فوجدت ثدى لا مثيل له وعودها يضهى المنجة فى الجمال

وهى ليست ممتلئة أو نحيفة

جسدها تجسيدا لفينوس آلهة الجمال

فقالت لى اقترب وافعل ما تريد

اجبتها على الفور يكفيني أن أرى فينوس الجميله المتجسدة بك ايتها القمر

واقتربت منها وأخذت اقبل يديها وحدودها وشفايفها

وهى تتجاوب معى وتعلمنى فن القبل والبوس

تحولت غرفة نومى إلى حلبة مصارعة

أقربت مني زينب ومسكت زبي جامد. حضنتني وقالت لي -- "أنا جعانة وعايزة راجل زيك"

انا بحاجة إلى ذئب مفترس.فطرحت جسدها امامى وقالت لى التهمنى بشراسة

كنت فى قمة السعادة ودفعتها على السرير. كنا أحنا الاتنين عريا وهي احبت صدري المشعر.

ركعت على ركبتي وفتحت رجلها. وبعدين نزلت بلساني على كسها. أول ما بدأت الحس في كسها، بدأت هي تتأوه، أمممم ... أيوه ... أيوه ... حطت إيديها على رأسي وضغطت على بزازها بإيديها التانية. كانت بتضغط على رأسي في كسها وبتقولي أيوه بقى الحس كمان ... الحس ... مصه جامد .. كسها كان مبلول وبيسيل الشهد منه جامد ... وزبي كمان كان منتصب وبيسيل لبنه. بعد خمس دقايق حطيت زبي على كسها وبدأت أدعكه عليه وبعدين بدأت أفرك جامد من برة. هي فضلت تقولي ... يلا بقى نيكني مش قادرة... أرحمني زبك كبير. أمممم... اوووووووف أحححححححح نيكني جامد. صوتها كان مثير أوي ومشجع. جابت شهوتها تلات مرات ولما قربت أجيبهم، سألتها أنزلهم فين. قالت لي هاتهم فى كسى انا محرومة بقالى كتير نزله كله في كسى وأثناء انفجار بركانى المشتعل كانت تحضننى بشدة وهى تقول :بحبك يامدحت وتضمنى إليها أكثر وتيوسنى وبعدين نكتها تلات مرات اليوم ده

إلى أن أوشك الصباح على الشروق فصعدت إلى شقتها وانا ذهبت للاستحمام وبعدها إلى النوم وصحيت من نومى بعد العصر كلت وشربت قهوتى وروحت على محل عمى الذى كان يعمل بالعطارة وقاعدنا نهزر ونضحك وكنا سعداء جدا انا وعمى وبحلول المساء لمحت ملاك قمر من السماء قادم الى محل عمى فإذا بى افرك فى عينى كى اتاكد انى لا احلم

==

وانا ماشى سمعت واحد مشغل اغنية لعبد الباسط حموده قمت مولع السيجارة وفضلت اشرب منها لحد لما وصلت البيت وكنت مسطول على الاخر

وبغنى اغنيه عبد الباسط اللى سمعتها

ياناس زبى تاعبنى يا ناس كس يجاوبنى

انيك فى بزازها احسن ولا كسها

فى اللحظة دى سمعتنى زينب لقيتها نازلة تقابلنى وبتقولى يامسطول

رديت عليها . مسطول مسطول بحبك مسطول منا ساكن جنبك

زينب : هههههههههههه يخربيتك يامجنون وقربت منى وطلعتنى على طول الشقة ودخلت معايا

وقالت لى حرام عليك كنت هتفضحنا

انت بتشرب اية يخليك كل يوم تيجى مبسوط كدة

انا : انا عامل دماغ قرقيش علشان مشربش حشيش

زينب : هههههههههههه وكمان بتلحن

انا :دا انا هلحن عليكى انت دلوقتى يامكنة

زينب يازينب ياحتة سكرة هنيكك يازينب من قدام ومن وراه

عودك يا زينب مرسوم بالمسطرة صوتى يا زينب على قلبى اللى اتهرى

زينب : هههههههههههه

طب تعالى ندخل جوة علشان الصالة برد

ودخلنا غرفة النوم

وكل شيئا انكشف وبان

بدأت فى التخلص من ملابسى وبدأت هى تساعدنى فى ذلك

حتى خرج زبى المنتصب من البنطلون فقالت لى يخربت زبك وبدأت تمسك به بقوتها ونزلت على ركبتيها وفضلت تخبط زبى بوشها وتتأوه ثم أدخلت زبى الكبير فى بوقها وفضلت تمص بكل قوتها وكانها جائعة ثم أمسكت انا براسها وفضلت أدخل وأخرج زبى فى بوقها وهى تتأوه من المتعة والشبق واخيرا ظهر صدرها الجميل الممشوق وفضلت التهم حلمتيها وامصهما بعنف وانتقل من حلمة الى أخرى وهى قد بلغة قمة شهوتها قمت برفعهاا وألقيت بها على السرير ثم ساعدتها فى التخلص من ملابسها كانت ترتدى هوت شورت أحمر خصوصا ان بشرتها بيضاء وهذا منظر فى غاية الجمال فبدأت لحس كسها من على الهوت شورت وهى كانت فى قمة الاستمتاع

وبعدين جردتها من كل ملابسها وبدأت فى لحس كسها الجميل

أدخل لسانى داخل شفرتى كسها وهى تصرخ مما زاد نار شهوتها

وقالت لى أرحمنى يا مدحت

أاااااااااااااااااااااااااااه أووووووووووووووووف أيييييييييييييييييييييييييييي

وبعدين رفعت رجليها وحطيتهم على كتفى ثم بدأت فى مداعبة كسها برأس زبى وأتنقل بين شفرتى كسها

وهي كانت تصرخ من شهوتها وتقوللى ياللى دخله كله بسرعة يامدحت

وبعدين بدأت فى أدخال زبى فى كسها برفق شديد وهى تصرخ بصوت عالى ااااااااااااااااااااااااه بالراحة يا مدحت

انت كدة بتعذبنى حرام عليك

وبعدين دخلت نصف زبى فرأيت لبن شهوتها ينزل من فتحت كسها

وبعدين دخلت زبى كله جوة كسها وهى تتألم

وبعدين طلعت زبى من كسها وطلعت على صدرها وطلبت منها أن تضغط عليه بصدرها وبدأت أدخل وأخرج زبى فى صردها لحد ما قالتى حطه فى كسى فأدخلت زبى مرة أخرى فى كسها وهى بدأت تصرخ وتقول أاااااااااااااااااه أححححححححححححح يا مجنون انت هتموتنى ايييييييييييييييييييييي وانا اسرع وادخل واخرج زبى فى كسها بسرعة وهى تقول لى يا مدحت أرحمنى بالراااااااااااحة مدحت أوووووووووووووووف أيه زبك ده وانا أزداد فى السرعة حتى شعرت بارتعاشى وزيادة سرعتى فقالت لى هاتهم جوة كسى

وانا اسرع حتى بدأ صرخاها يزدااااااااد حتى خشيت من انا الجيران تسمع هذا وتقول لى يامدحت انا حاسة ان انت أخترقت رحمى هموووووووووووت وطلبت منها أن تقفل على زبى ففعلت مما زاد ألمها وألمى ثم شعرت اننى سوف أقذف

وبالفعل نزلت لبنى كله جوة كسها وطلعت زبى وطلبت منها ان تمصه فظلت تمص فيه إلى هداء زبى ثم قامت وذهبت هى إلى الحمام

لتنظيف نفسها من آثار المعركة بينما أنا نمت على السرير ولم أشعر بشئ

==

قعدت لوحدى شوية وقمت اتفرج على التلفزيون وسمعت جرس الباب بيرن قمت افتح لقيت زينب

داخلت وقاعدت جنبى وفضلت تتفرج معايا وشوية قربت لزقت فيا وفضلت تبوس الواو

وكل شوية تلزق اكتر انا زبى وقف

زينب لحظت كدة قالت لى مش هينفع احنا نقضيها بوس لحد لم تخف

انا مسكت بزازها ونزلت تقفيش فيهم وقولت لها طب انا عايز ارضع

رفضت وقالت لى ام تخف هخليك تعمل اللى انت عايزه

زينب : بس ياواد بقى

هى مين المزة اللى كانت بتاكلك النهاردة

انا : دى بنت جدعة وصحبتى وزبونها عندنا فى المحل

زينب : بسهوكة طيب بس انت عارف لو خطفتك منى هنفخك

انا : هههههههههههه طب انا نفسى اتنفخ دلوقتى

زينب : حاضر بس هتبوس بس مافيش نط

فضلت ابوس فيها لحد لم سمعت صوت عمى بيخبط على الباب وزينب كانت متبهدلة على الاخر

خليت زينب تدخل تستخئ فى المطبخ وقولت لها انا هدخل عمى اوضة النوم وانتى تخرجى بعد الباب مايتقفل

زينب : ماشى بس حاول تكون حريص علشان متفضحش

==

لما لقيت جرس الباب بيرن

قمت فتحت الباب لقيت فينوس الجميله واقفة

دخلت زينب بسرعة وانا دخلت وقفلت الباب

زينب : انا زعلانة منك يامدحت اوعى كدة متلمسنيش خالص

قالت كدة وانا بينى وبينها ٣ متر وقعدت على كنبة الانتريه

قعدت جنبها وخدتها فى حضنى وسألتها

انا : طب وكدة

زينب : برضو لسة زعلانة ...... بقى دى آخرة حبى ليك تغدر بي وتجيب واحدة غيرى تاخد مكانى انا قسرت معك فى حاجة

انا : انتى فاهمة غلط دى كانت عيانة ...... وانا كنت بديها العلاج

زينب قلبت خلقتها وقالت ... احا هو انت فتحت عيادة وبقيت دكتور وانا معرفش

انا : احلى احا سمعتها فى حياتى ..... وبعدين انتى ظالمنى ..... هو علشان يعالج واحدة لازم ابقى دكتور ...... ممكن ابقى ميكانيكى أو سمكرى

زينب : بمياعة ... طب انا عايزة الميكانيكى يجى يصلح الماتور

انا : طب افتحى الكبوت علشان اكشف على الماتور

زينب : مش هينفع هنا ...... لازم العربية تدخل الجراج الاول

انا فهمت زينب ......... رفعتها على كتفى وقولت لها .... طبعا العربية عطلانة .... يبقى لازم ونش يرفعها ويدخلها الجرح

زينب : بحبك يا مذاكر ياشاطر ........ ودينى اوام على جراج القناطر

دخلنا اوضة النوم وبدأت اتعامل معاها كأنها عربية عطلانة فعلا

نزلتها الراحة على السرير وبدأت اقلعها هدومها

قلعتها العباية وكانت لابسه تحتها قميص اصفر شكله يجنن

زينب : جبتلك قميص حلو زاى ما انت عايز اهو .... علشان تعرف بس انى بحبك

انا : يالهوى يالهوى يالهوى ..... انت عربية تقافيل برة ..... وانا هموت وانا بصلح الماتور

قربت منها وبدأت ابوس فى شفايفها وخدودها ولحست فى ودنها وكل شويه اهمس فى ودانها .... بحبك اوى

وضمتها جامد وفضلت اللعب بصوابعى فى كسها وادخل صباعى جزاها اوى

وهى بتزوم وبتترعش من كتر الهيجان وبقيت اضربها بالراحة وبشويش على طيزها

لحد ماهى اتجننت وقامت افترستنى وركبت فوق منى وخدت وضع الفارسة وبقت تنزل تأكل فى شفايفى لحد لما زبى وقف على الاخر

قمت قلبتها على ضهرها وفضلت اكل فى بزازها وهى عمالة تزوم واهاته بقت اللحان

ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة هموت منك ااااااااااااااة كفاية

بلعب فى زنبورها لقيت كسها غرقان عسل فضلت اكل فى بزازها والعب فى كسها

وبعدين نزلت على مصدر العسل وهاتك ياجنان بقيت اكل فى كسها والحس من عسلها

وهى عمالة تلعب فى بزازها وتضم رجليها على راسى وتقولى

بحبك يامدحت الحس كس حبيبتك جامد

بحب ياغدار خليت كسى بقى نار

بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك

ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة

ارحمنى بقى دخل زبك انا تعبت اوى

قولت لها امسكى زبى وداخليه انتى

مسكت زبى وبدأت تحركه على كسها

انا كنت هجت اوى قمت ماسك زبى دخلته كله جو كسها

زينب فضلت تصوت وتزوم

ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون

فضلت اروع فيها لحد لما استوت على الاخر

قلبتها على بطنها وضع الدوجى ودخلت زبى مره واحدة

هى بقت تعض فى المرتبة بتاعت السرير وصوتها على اوى

ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة

دخلو اوى دخلوا كله جوة وحشتنى يامجنون ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة كفاية

وبدأت تشخر خخخخخخخ نيكنى اوى يامدحت ااااااااااااااة خخخخخخخ ااااااااااااااة

طلعت زبى وقعدتها وحطيت زبى بين بزازها وخليتها تضم بزازها بايدها على زبى وفضلت ارزع فى بزازها

وهى قالت لى مدحت ياحبيبى لم تقرب تجيب ابقى هاتهم فى بقى

قولت لها حاتر يالبوتى

وفضلت ارزع قوى

وهى تصوت

ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة

لحد لما حسيت أن بركانى هينفجر قولت لها سيبى ايديك

هى خدت زبى فى بقها ونزلت مص مص مص مص مص مص

لحد لما زبى نطر لبن و زبادى وقشطة وعسل وعصير فروالة ...... كل الحاجات دي زينب كانت بتقولها على بركان اشواقى

فضلت تمص لدرجة انها مش عايزه تسيب ولا تطلع زبى من بقها

انا : سيبى بقى ..... هاكتبهولك فى الشهر العقارى علشان يبقى مسجل باسمك

زينب: هههههههههههه عسل ياحبيبى وسايت زبى ومسكن فى ظهر وقعدت تخربش فيا

لحد لما ضوافرها علمت فى ضهرى

انا : يابنت المجانين ..... عجبك كدة ..... ادينى اتعورت

زينب : كدة احسن ...... علشان لو حبيت تلعب بديلك متعرفش

انا : لية يا روحى هو أنا بنيك بضهرى

زينب : لا اللى هتيجى معاك وهتشوف الخرابيش هتعرف انك على زمة عاشقة بتموت فيك

انا : هههههههههههه يابنت المجانين ...... يعنى انا كدة بقيت مسجل عشق

زينب : أيوة ..... مسجل عشق

خدتها فى حضنى وفضلت احسس على شعرها ونمنا فى حضن بعض لحد اول طلعة نهار

زينب بتلبس هدومها وقربت منى وباستنى من شفايفى

زينب : بحبك ...... انا هاطلع بقى ...... وبكرة نتقابل

انا : هتوحشينى ياروحى

زينب : بكاش اوى ..... ومشيت طلعت شقتها

وانا زاى ما انتم عارفين ...... نمت وصحيت تانى يوم بعد العصر

==

الساعة ٨ وأربعين دقيقة مساء لقيت الباب بيخبط قولت احا مين الغلس اللى هيجى دلوقتى

قمت فتحت لقيت زينب

انا : خير يالبوتى فى حاجة

زينب : احا دى طريقة تعامل بيها لبوتك

انا : اسف يا ستى انا مقصدش حاجة

زينب : هنفضل نتكلم كدة على الباب

انا : لا ابدا ..... اتفضلى

دخلت زينب وانا قفلت الباب ...... لقيتها هجمت عليا وعايزة تفترسنى ..... واضح انها كانت شبقانة اوى

لقيتها بتقلع العباية ومكانتش لابسها تحتها حاجة وجت لزقت فيا ونزلت اكل فى شفايف لدرجة انى مكنتش عارف اخد نفسي...... وبدأت تقلعنى

انا : مش هينفع دلوقتى يازينب ...... فى ضيوف جاية بعد شوية

زينب : وهى مكمالة فك زراير القميص .... بحبك ونفسى فيك دلوقتى ...... وعلى ما ضيوفك يجوا ..... نكون خلصنا ..... ولا انت مابقاش تحبنى

انا : هى ليلة عنب من اولها ......... خدت راحتك ...... يارب نتمسك دلوقتى

زينب : هههههههههههه .... عايز تهرب منى يادكرى

انا : عسل انتى يااللى هتفضحينى

بدأت اسخن ونزلت بوس فى رقبتها وشوية اطلع لشفيافها ..... وقلعت البنطلون وهى شافت زبى نزلت على الأرض وفضلت تمص فيه ...... وشكلها كدة كانت جعانة اوى لدرجة أنها كانت عايزة تاكل البيض ..... وبتمص زبى بشراسة قطة برية ..... فضلت تمص لحد ما زبى بقى عامل زاى مسمار صلب ...... قامت زقانى على الكنبة وجت قعدت فوق زبى ودخلت زبى فى كسها

زينب : كل بقى من تفاحى ..... لهاثك المحموم لا يرحمني

صوت تنهيدك مثل الجزرّ والمدّ

فحيح أنفاسك لا يغادرني

تجعلني جائعة أرتشفّ منهما الشهدّ

صوت تنهيدك لا يتركني

إلا بحراً يموج عليكِ مثل الجزرّ والمدّ

وأنا العطشانة التى لا ترتوي

إلا اذا عانق صدرك كما تعانق الارض الرعدّ

وأنا الشبقانة التي لا تكتفي

إلا أن ترسم أثر شفاهها عن سابق خبثّ وقصدّ

انا : ......... بحبك

أنا الطاغية الذي يجتاح جسدك

يأسرك اليه تارة بالحبّ وتارة بالعنفّ والشدّ

وأنا المجرم الذي يرتكب جرائمه

ولا يعترف يوماً بأنه شرب من نهدك ماء الوردّ

وأنا العبقري في علوم التقبيل

أصير أمام نهدكِ أمياً جاهلا لا يعرف أصول العدّ

فاسمعي مني يا ساحرة

يا وخذي مني كلام الجدّ

كل الشفاه يا مجنونة

يابسة جافة باردة

وعاشت فقط تلك الشفاه

التي داعبتّ النهدّ

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة

بحب كلامك اوى ........ نكنى اوى ......... عايزاك تطلع كل اللى عندك ... ااااااااااااااة بحبك......... ااااااااااااااة بعشقك موت ياقلبى

فضلت اكل فى بزازها وهى طالعة نازلة بتتمرجح على زبى

جاى بقومها رفضت ..... شكلها كدة ناوية تكون القيادة العليا فى الركوب

ثبت جسمها وفضلت ارزع فى كسها وايدى رفعها من طيزها

وقولت لها : دعيني أرسم مدينتي فوق نهدكِ

وأترك لآثاري بعدها.. متعة الشهرة

أطعميني من نهدك العطشان

واتركي الغواية ... تبعثرنا

وشهوة الالتصاق... تفجرنا

ورعشة العطش ... تنعشنّا

ولصوتكِ .. تنهيدة وشهقتان

أطعميني من نهدك الثائر

واتركيني امارس عليه فن الرقص بلساني

أداعب كرزة تكبر فوقه ويشتد عودها بين اسناني

وأعصره.. وألوّعه .. أجعله ينتفض من حممّ بركاني

فينهض من جموده .. ويعقد حلفاً محموماً مع شيطاني

أطعميني من نهدك الجامح

ودعيني أتلو عليه قصص الجنون والشبق

وأكوّره بين أصابعي وأنا اسكب عليه حبات العرقّ

وألتهمه.. وأنهشه .. وأمزقه .. وأفتتّهُ .. وأشتتّهُ

حتى يصير قاربا في شفاهي ...يشتهي الغرق

أطعميني من نهدك المجنون

وسأكتب فوقه كل قصصي المنحرفة

وسأصير وحشا يلتهم حلمتكِ المرتجفة

ومستكشفا يتلمس طريقه على نهدكِ

ورجلاً يعرف كيف يميزّ التنهيدة المختلفة

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة كفاية

ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة

أدى جامد اوى عايزك تموتنى فيك بحبك يامدحت وبدأت تأكل فى شفايفى

انا كنت خلاص قربت انفجر من صويتها وهى كل شوية تنزل عسل من كسها لدرجة أنها غرقت زبى وبضانى

مسكتها من ضهرها كانى حضانها وفضلت أعصر فيها ..... بقى صدرها لازق فى صدرى

وفجأة انفجر بركانى يحممه التى إطفاء نار النساء

وزينب بقت تتوجع من المتعة وفضلت تبوس فى

خدتها فى حضنى

انا : مبسوطة يالبوتى

زينب : مبسوطة اوى يادكرى ...... بحبك اوى ونفسى ابقى معاك على طول

انا : ماشى ... بس دلوقتى تقومى تطلعى عشان الضيوف اللى جاية ...... هما خلاص على وشك الوصول

زينب : ماشى يادكرى ...... قامت زينب لبست العباية وخرجت من عندى طلعت شقتها وانا قمت خدت شور ولبست هدومى ..... بصيت فى الساعة لقيتها ٩:٣٠ قعدت اتفرج على التلفزيون

==

لسة بحط رجلى على اول درجة سلم لقيت حد نازل من فوق بيتوجع

لقيت زينب وابنها

ابنها كان سخن اوى وتعبان خالص

مدحت : مالك.يا احمد فيك.ايه

زينب : الحقنى يا مدحت احمد بيموت ..... شوف تاكسى بسرعة

خرجت جبت تاكسى و وديتتهم المستشفى وقاعدت معاهم لحد لم الدكتور طمن امه أنه هيبقى بخير وقالها ان احمد ابنها عنده حمى شوكية وهيفضل تحت الملاحظة لحد لما الحرارة تنزل

جبت من كافترى المستشفى اتنين قهوة وفضلت قاعد مع زينب لحد الصبح

وهى من التعب نامت على كتفى وكانت لما بتيجى تقع كنت بعدلها بالراحة

زينب فضلت على الحال دا لحد لما صحيت على صوت الدكتور وهو بيقولى ممكن تروحوا حاالة احمد بقت كوبسة والحرارة نزلت واحتمال يخرج بكرة ومشى الدكتور

مدحت : ياللى بينا نروح نرتاح ونبقى نيجى نطمن عليه بعد العصر

زينب : عايزة اشوفه الاول

ندين على ممرضة واديتها خمسين جنية وطلبت منها تدخل زينب لابنها علشان تتطمن عليه

زينب دخلت شافت ابنها وجت حزنها وخوفها راح شوية وفضلت تدعيلى بكل الدعاء الحلو اللى فى الدنيا

خدتها و روحنا وانا نمت زاى القتيل وغادة فضلت تتصل وانا نايم مش قادر اقوم ارد عليها

صحيت على صوت خبط الباب لقيتها زينب وكان واضح انها مانمتش كويس

خليتها دخلت على ما افوق من الغيبوبة اللى انا كنت فيها

دخلت استحميت ولبست وخرجت لقيتها مجهزه اكل وشاى

كلت ونزلنا روحنا المستشفى

==

صحيت من النوم ولعت سيجارة علشان افوق وبعد كدة دخلت الحمام حلقت دقنى وغسلت اسنانى وخدت شور ولبست هدومى واتسرحت وقعدت فطرت ونزلت من شقتى وانا على السلم لقيت زينب بتنده عليا

زينب : صباح الخير ....رايح فين بدرى كدة ياقمر

مدحت : صباح الفل ......رايح مشوار مع عمى..... اخبار احمد اية النهاردة

زينب : بقى كويس ...... ابقى تعالى شوفه ...... هيخرج النهاردة من المستشفى

مدحت : طب كويس ..... الف سلامة عليه ...... لو رجعت بدرى هبقى اطلع اطمن عليه

زينب : تنور ..... روح يسترها معك دنيا واخره

مدحت : محتاجة اى حاجة

زينب : تسلم ياغالي

استاذنت منها ونزلت خدت تاكسى وروحت على بيت عمى

==

ولسة بقفل لقيت حد بيزق الباب فتحت على طول لقيت زينب اللى انا كنت بفكر فيها

دخلت زينب الشقة وقفلت الباب بسرعة لقيت زينب قلعت العباية لتكشف عن جسمها الملبن ... كانت لابسة سنتيان وهوت شورت لونهم اسود خرفى يجنن اى حد خاصة أن زينب كفيلة تخلى اى حد زبه يقف حتى لو هى منقبة لأن عودها كرباج

زينب : وحشتنى موت ياروحى ..... بتقرب منى

مدحت : انتى كمان يامزتى ... وحشتينى كتير اوى .... انا كنت بفكر فيكى طول اليوم .... بقرب منها وحدتها فى حضنى

زينب : بجد ... ولا بتضحك على بكلامك الحلو

ضمتها اوى وبوستها من رقبتها القشطة

مدحت : انا عمرى ماضحكت عليك ... لانك انتى الوحيدة اللى ببقى عايز اكون معكى على طول ...... يامزتى افيش حد بيقدر يخلى. حنكش مبسوط غيرك

زينب : بجد انا بحب حنكش اوى ..... بتدعك فى زبى من على البنطلون

مدحت : هو كمان نفسه فيكى اوى ....... زبى وقف وهى لسة بتحسس عليه

زينب : طب ماتيجى نقعد ونشوف حنكش وهو بينكش

روحنا قعدنا على كنبة الانتريه وزينب فكت الحزام والزارير والسوستة وطلعت زبى وفضلت تدعك فيه وانا كنت مقطع شفيفها من البوس وايدى كانت بتعصر بزازها وهى كانت من الشبق بتاكل فى شفايفى وشوية بدأت تقلعنى القميص والفلنة وفضلت تبوس لحد لم نزلت لزبى وبقت تمص زبى كأنها بتاكل حاجة لذيدة ..... بعد كدة عملنا وضع 69 وبقينا احنا الاتنين كل واحد فينا بياكل بتاع التانى .... هى بتمص زبى وانا بلحس كسها وبدأت الاهات و الاكل فى الحلويات اللى بتنزل من كسها

مدحت : مصى اوى ياقلبى

زينب : كل كسى علشان انت بقالك كتير بعيد عنه .... يتضم رجليها على راسى وهى بتنزل عسلها

مدحت : كسك وعسلك طعمهم يجنن ....... بلحس فى كسها اوى

زينب : ااااااااااااااة الحس جامد ياقلبى ....... ااااااااااااااة وحشتنى موت يامدحت ااااااااااااااة

قمت قلبتها ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها ونزلت بدمغى ولسانى بقى يدخل جوة كسها

مدحت: اممممممممممممم كوسك جامد اوى

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة ...... بتقفل برجليها جامد على دماغى

قمت قلعت كل ماتبقى من هدومى ومسكت زبى وفضلت امشيه على كس زينب بالراحة وأدخل رأسه بس لحد.لما زينب بقت مولعة

زينب : دخله بقى علشان انا تعبت اوى ااااااااااااااة اااأاااااااأة بحبك دخله جامد

مسكت رجليها بايدى ودخلت زبى وفضلت ارزع قوى.......... فضلت أدى جامد حوالى ربع ساعة على الوضع دا

وزينب بقت بتتوجع وتزوم اوى

زينب : ااااااااااااااة نيك كس حبيبتك اللبوة بتاعتك ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة

قلبتها ونيمتها على جنبها ودخلت زبى كسها وضميت رجلها اوى وبدأت المدعكة

زينب بقى بقت تصوت من الوضع السادى دا وبقت بتتعذب

زينب : ااااااااااااااة كفاية كدة هاموت منك ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة كفاية

12