مدحت وزينب امراة الشوكولا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مدحت : مش انا وحشك

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة هموت كدة ..... وبدأت تكتم اهاتها

مدحت : مالك .... اوعى تموتى ..... ومستمر فى المدعكة وبديها اجمد من الاول

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة طلعه بقى ..... طب افتح رجلى

صعبت على ...... حسيت بضعفها ....... طلعت زبى وحضنتها وفضلت ابوس حدودها وهى فضلت تلعب فى شعر صدرى

زينب : انت حنين اوى ...... وعلشان كدة بموت فيك

مدحت : وانتى تجننى اوى ..... ويبقى عايز اكلك كلك ...... يبقى نفسى افترسك

زينب : حسس كدة على كسى ....... شوف خليته سخن ازاى

حطيت ايدى على كسها وبدأت احسس عليه ........ بدأت ادخل صباعى جزاها ..... بقيت بنيكها بصباعى

زينب : بالراحة يامدحت

مدحت : منا بالراحة وبشويش خالص اهو ....... وبدأت اغتصبها وهى فى حضنى

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة قوم دخله كله بسرعة يامدحت

قمت نيمتها على بطنها ورفعت طيزها ... وضع الدوجى ستيل ..... وبدأت بكل قوتى ادكها

زينب : نيكنى اوى يامدحت ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة

مدحت : ااااااااااااااة اااأاااااااأة بحبك كسك وحشنى

زينب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة أدى جامد اوى

فى اللحظة دى كنت بقالى ساعة إلا ربع بنيك فيها بكل قوتى لحد لما حسيت انى قربت أفرغ بركانى المشتعل

مدحت : انا قرب اجيب يا شرموطتى

زينب : هاتهم جوه كس شرموطتك ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة

لحد لما انفجر فيها بركانى وانا بقيت ماسك فى طيزها بايدى لحد اخر نقطة لبن خرجت من زبى

اتعدلنا وحدتها فى حضنى وفضلنا نتكلم شوية وبعدين قومنا استحمينا سوى وعملنا واحد على الواقف واحنا بنستحمى وبعدين خرجنا وهى استأذنت وطلعت شقتها وانا نمت

اتجوزت زينب واعتبرت ابنها ابني وسافرنا العالم واتفسحنا ف كل مكان بره وجوه مصر ..

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story