هيام اللي كلها طيز وليلة دخلتها

Story Info
هيام اللي كلها طيز وليلة دخلتها الشرجية
4.4k words
0
8
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا هيام 25 سنة متزوجة منذ عدة سنوات على قدر معقول من الجمال, جسمي متناسق وجذاب كما تقول لي صديقاتي دائما ... اتمتع بصدر مشدود ومؤخرة جذابة للغاية .. كنت دائما ما افتخر بمؤخرتي واتفنن في كيفية ابراز مفاتنها وسحرها

فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي .. وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة وكنت دائما استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها على اعتبار الطيز الرائعة التي امتلكها .. وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الى مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها ..

لكني لم أعرف يوما أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويلة . فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيما وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة .. واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغاية نظرا لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة ..

فقد اشترى لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع.

كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي .. فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوة ويضغط علي مؤخرتي بمنتهى القسوة ثم قال لي ادخلي حبيبتي الى غرفة النوم وانا سألحق بكي ..

كانت افكار كثيرة تدور في رأسي .. اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي بوابة رحمي

كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت ..

كنت ما زلت بفستان الفرح .. وما هي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم.

لقد كان منظرا رائعا حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلا .. نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه ...

توجه زوجي ناحية الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة فاحسست بأن روحي ستخرج مني الا ان صوت الشريط قطع الهدوء الذي يلف الغرفة. الأمر الذي دفعني الى النظر الى جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الى احدى الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في خرم طيز تلك الفتاة وهي في غاية الاستمتاع ..

كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يرى تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأيي فيما شاهدته. لم اجد اجابة فقد كان الخجل والدهشة معا يسيطران علي تفكيري ثم سالني زوجي قائلا حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجة عجبتني فيكي ؟؟

لم ارد الا انه تابع الاجابة قائلا طيزك ...

قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي .. انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة ... شيء غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه ....

وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه ... كان زبه عريضا وضخما وطوله لا يقل عن 18 سنتي ومنتفخا بشكل كبير ... ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم

وشد يدي بقوه واتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليلة علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه ... احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوما ان امارس الجنس من خلالها ....

بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعة متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندها صحت قائلة ( لا ) انا خايفة

فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعة

احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهولة ....

تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلا منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف ..

احسست بالذوبان تماما وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماما امام فتحة طيزي عندها قام زوجي بالضغط قليلا الي الامام فبدأت اشعر بالألم الامر الذي دعا زوجي الى وضع يده علي فمي وضغط بقوة وبطء فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي شيئا فشيئا وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااهة طويلة ومكتومة حتى استقر تماما في طيزي ولم يقم باي حركة ...

احسست بأن الألم بدأ يخف قليلا وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يداعب باصبعه شفاه كسي وزنبوري الصغير وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلى طيز في الدنيا بحبك ..

ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب على كسي البكر من الخارج حتي حانت لحظة القذف حيث قذف زوجي السائل المنوي غزيرا وفيرا كثيرا في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بمداعبة كسي البكر من الخارج فقط دون ان يحاول فض بكارتي المهبلية .. لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر ..

ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا من الخارج فقط وادمنت انا نيك الطيز ومتعته وانا اتناك منه بوضع راعية البقر وراعية البقر المعكوسة والوضع الكلبي والوضع التبشيري العادي التقليدي ووضع الملعقة والملعقة وجها لوجه والشوكة والملعقة والوقوفي والجلوسي وكلها يكون فيها زبه داخلا خارجا في خرم وممر طيزي فقط وبقيت بكر الكس لست سنوات ولم اكن مهتمة بالانجاب وكذلك هو ..

كان زوجي كما قلت يحب ممارسة الجنس الشرجي والفموي واليدوي معي ويحب مشاهدة افلام السكس على ألتلفاز فكثيرا ما كان يدعوني للمشاهده معه لازيد من متعته وهو يداعب بزازي ويدخل أصابعه بطيزي ويداعب شفاه وبظر كسي البكر من الخارج وأقوم انا بدوري برضاعة زبه ولحس بيضاته وطيزه ليقوم بعدها بافراغ حمولته باحدى فتحتي ألاثنتين فمي او شرجي او على بزازي او وجهي او قدمي او ظهري او طيزي بعد ان يسمعني شتى ألالفاظ البذيئه تماما كما يحصل بأفلام البورنو...وانا بالحقيقه كنت اتمتع بكل شيئ يفعله حتى أصبحت مثله مدمنه على مشاهدة ألأفلام ألأباحيه, وامتع لحظات النيك لدي هي التي تتم امام التلفاز وعلى صيحات نجمات ونجوم الافلام البورنوجرافية....غير أن اغرب ما في زوجي انه يحب ان يراني ارتدي ألملابس التي تظهر ألكثير من لحمي ألأبيض....وهو لا يمانع بارتدائي ألملابس ألفاضحه امام الناس ...

وهو بعمله هذا لم يكن يعلم ان نظرات الرجال الشهوانيه لأفخاذي البيضاء ولصدري وطيزي أللذين شجعني زوجي دوما على اظهار جزء كبير منهما...هذه ألنظرات توقظ بداخلي ابشع الرغبات الحيوانيه وتجعلني أرغب باي رجل يتمنى أطفاء شهوته بكافة فتحات جسدي بما فيها كسي الذي لا يزال بكرا محتفظا بغشاء بكارتي وعذريتي...وقد قاومت طويلا كل تلميحات الرجال رغبة مني بالمحافظه على زواج سعيد خال من المشاكل...

ولكن ومع مرور الايام بدات مقاومتي تضعف وخاصة بعد ان اصبح زوجي لا ينيكني بطيزي وفمي ونهودي ويدي كما عودني في السابق...لا من حيث الكميه ولا من حيث النوعيه....

وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات ألمشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمه وانا بكامل زينتي والثياب المغريه التي املكها واملك غيرها...

وهناك يبدأ جسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي وطيزي يلتهبان...فهذا يلمس فخذي واخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام...وانا لا ابدي اي انزعاج واتظاهر بانى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ ناري بممارسة ألعادة ألسرية الخارجية لكسي البكر كالعذراوات المراهقات اللواتي لم يتزوجن بعد ويخشين على عذريتهن 4 او 5 مرات متتاليه وانا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو ..

لن أطيل عليكم كثيرا ولكن كان لا بد من هذه المقدمه لكي تعرفوا كيف خنت زوجي رغم التقاليد والدين والاعراف الشرقيه ألمتبعه في بلادنا....

وفي أحد الايام حضر الى منزلنا 3 من أصدقاء زوجي في ألعمل ولم أكن أعرف أيا منهم وكنت أنا بالثياب ألمنزليه ألتي عادة ما تكون مغريه أكثر من ألثياب ألتي أخرج بها فقد كنت أرتدي فستانا قصيرا يظهر نصف أفخاذي وجزء كبير من صدري وعندما دخلت لاقدم لهم القهوة استقبلوني بابتسامة عريضه ولكنهم لم يظهروا أي اشارات غير عاديه احتراما لزوجي فجلست معهم قليلا ثم استأذنت لأذهب للمطبخ ولاقوم باصول ألضيافه

وبعد قليل جاءني زوجي ليقول لي بأنه قد عزم أصدقائه للعشاء وطلب مني تحضير بعد ألمأكولات ألتي تناسب ألمشروبات ألروحية ولم يكن زوجي من ألنوع ألذي يحب ألكحول كثيرا ولا يشربها الا في المناسبات... ألمهم انني بدأت بادخال ألطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل ألاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة ألجلوس معهم لاحتساء كاس ويسكي ولكني كنت أرفض لأنهم جميعا رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة ألوحيدة بينهم

ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن ألوعي قليلا بفعل ألويسكي ولا يكترث كثيرا لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي

أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي ألحيوانيه ألدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد ألانحناء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من ألطعام لألاحظ ان نظراتهم بدات توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من ألطراز ألأول وانا لا أدري هل أنا كذلك أم لا...غير اني لم أكن أخفي سعادتي بتلك النظرات ألمشتهيه لكل شبر في جسدي حتى انني شعرت بالبلل بكيلوتي وكنت كلما أعود للمطبخ افرك بزازي وكسي من فوق الفستان ثم أحاول ان أطفئ ناري باحتساء رشفه صغيره جدا من ألويسكي ألتي لم تكن الا سببا يزياده هيجاني....

وقررت ألا أدخل اليهم ثانية لكي لا أفضح نفسي ويحصل ما لا تحمد عقباه......

ولكن بعد قليل تفاجأت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى ألمطبخ ويبادرني بالقول " ليش تأخرتي علينا يا قمر"?

لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح ألوقت متأخرا

ولكنه يبدو أنه لاحظ درجة هيجاني من احمرار وجهي وارتخاء جسدي وكلماتي ألمتلعثمه ألقليله فاذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض " ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف علرجليه"

فأدرت له ظهري واجبته بشئ من ألحده " ما فهمت شو قصدك"

واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني " ولله دبحتيني ...خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك ألحلو"

ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي ساسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائما أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بان ينيكني الرجال بنظراتهم فهو ان عاجلا او أجلا لن يستطيع ان يمنعهم من نيكي فعليا...

فاستسلمت للرجل تماما وصرت اصدر اهات خافته جعلته يهمس في أذني" انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك...بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل النار بالهشيم ومن دون اي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي البكر يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي " اشربيلي حليبي يا شرموطه...انتي يتحبي حليب الرجال"

ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولاول مرة زبا غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تداعب شفاه كسي البكر من الخارج وبظري واسنانه تفترس حلمات بزازي ..وبلحظات قليله سكب حليبه على وجهي وفي فمي... وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه و غادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري...

ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة... غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي ألمثل ألشهير " ألمال ألسايب يعلم ألناس ألسرقه" يا زوجي العزيز...

ولكن لماذا الدموع اذا...هل لانها كانت المرة ألاولى التي أخون فيها زوجي....ربما. بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي... استيقظت من ألنوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي ينوي قضاء أليوم عند أهله...فطلب مني مرافقته ولكني اعتذرت بحجة اني متوعكه قليلا اذ كنت بحاجه ان اختلي بنفسي لأفكر مليا بما حدث ليلة ألبارحه...

وفعلا بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول أسترجاع شريط احداث ليلة ألبارحة وما يمكن ان ينتج عنها وعلى أسرتي وزواجي ووصلت الى نتيجة انني امرأة أعشق ألزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّيا يكن وانني امرأة شبقه تحب ألنيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادرا على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي ألذي أيقظه من سباته...ولكن عليّ ان اتوخى ألحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي...وفيما أنا في تفكيري هذا...أذا بجرس ألباب يدق فقمت مسرعة لافتح ألباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب ألنوم ألمكشوفه فقميص نومي ألشفاف يظهر بزازي وحلماتي ألواقفه بتحدي اذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء ألنوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي ألمبتل دائما...

وما أن فتحت ألباب حتى وجدت صديق زوجي ألذي رضعت زبه ألبارحه يقول لي " صباح ألخير مدام هيام" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر باي احراج او تانيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه ولكنه سرعان ما بادرني بالقول" لقد اتصلت بزوجك على ألموبايل وعرفت أنه خارج ألمنزل وانك لوحدك "

ثم دفعني للامام ودخل ألمنزل وأغلق ألباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه " أرجوك لا تفهميني غلط...لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغريه للغايه" ثم توقف ليقول" كما انت الان" فانتبهت الى ملابسي ألمغريه حقا ولكن ما ألفائده من تغطية لحمي أمام ألرجل ألذي نهشه نهشا منذ سويعات قليله فنظرت الى جسدي الشبه عاري

ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه...فقلت له يبدو انك لست نادما على ما فعلت بالامس...فنظر الي وقال انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج الا اسمه...ولم أدرك ذلك إلا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي ألرجل من ألأرض الى ألسماء...ثم إقترب مني و أخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلا" صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط ألتفكير بك"....

وما أن شعرت يدي بقضيبه وهو يتصلب من تحت ألنطلون حتى شعرت بكسي البكر يقول لي يللا انتاكي يا شرموطه واعمل لي ليلة دخلة متل يلي عملتيها انتي وزوجك لطيزك...فبدات امسج له زبه ووجدت نفسي أقول له بصوت خافت ومخنوق " أريدك أن تشبع نفسك منى الان لأنها ألمرة ألاولى وألأخيرة ألتي أسمح لك فيها بأن تلمسني فانا لا أريد ان أخسر أسرتي "

ولم أكد أنتهي حتى وضع شفتيه على شفتيّ وراح يقبلني بنهم ثم يدخل لسانه بفمي ويعصر أرداف طيزي بكفيه ألكبيرتين قائلا لي بأنفاس لاهثه ومتقطعه " أعدك انها ستكون ألأخيرة ولن يعرف أحد بذلك"

ثم راح يلحس وجهي تارة وتارة يغرز اسنانه بشفتي ويعض لساني ألذي بدأت انا أيضا أخرجه لأذوق طعم ريقه ألرجولي وأحس أنفاسه ألمتلاحقه وقد زدت من قوة ضغطي على زبه وسّرعت حركات يدي عليه محاولة اخراجه من ألبنطلون لأمتع كسي ألنهم أبدا لهذا ألعضو ألجميل...ففهم الرجل اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه: قائلا" يا هيك النسوان يا بلا....خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم...بدي الحسلك خراك واشرب بولك"..

ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية 69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقا بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية أللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة... وانني من الان انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ...

لم أشعر بهذه ألمتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح مملا من كثرة تهيجه على ألأفلام التي يشاهدها ...اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلا وانا ارضع زبره ألمنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي..انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحيانا ثلاثه ثم سريعا يخرجهم ليدخل لسانه عميقا بطيزي المفتوحة محاولا تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحيانا فتحة طيزه

وكلما احسست بانه سيقذف حليبه اتوقف عن المص واللحس حتى يهدا ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه ...اضغط عليه بافخاذي قائلة له" اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" الى أن قام من فوقي قائلا " ما عاد فيني يا شرموطه...هلكتيني بدي كب حليبي...زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له " كب حليبك بطيزي...نيكني من طيزي...وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي..بدي الحس خراي من على زبك" ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف ...فصحت بصوت عالي اااااااه...ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالالم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور أخر لمن تعرف متعة ألجسد...ولكنه يبدو أنها ألمرة ألاولى ألتي ينيك فيها أمرأة من طيزها...فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس...فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي

ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته " ااااه يا شرموطه....خدي حليبي بطيزك يا احلى مره بالدنيا" ثم بدأ يقذف حممه دفعات دفعات وما ان اخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ...أما هو فقد كان فعلا بعالم أخر...وارتمى على ألصوفا غير قادر على الحراك ...فقط ينظر لي ويقول في نفسه ...هذه ليست امراة عاديه...

فقد كنت ما زلت بحالة هيجان شديد ففي عيوني احمرار ودموع من شدة الالم والهيجان وفمي مفتوح لا اقوى على اغلاقه وشفتاي مرتخيتان وباحدى يدي افرك زمبوري وباليد الاخري أدخل اصابعي بكسي واتاوه ....فها انا استمني بشبق وكأن احدا لا يشاهدني....ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي امام صديق زوجي...وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه...

وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لاصبح عارية تماما امامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع...ولكن لم نعد نتفوه باي كلمه...فقط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة ..وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريب...

وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانية فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمتا" اه يالزب يا كاويني"....وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي وصرخت صرخة سريعة وهو يفض بكارتي...قال مندهشا كنتي لساتك بنت بكر قلت له اي زوجي مابينيكني الا من طيزي هالسنين يلي فاتت كلها. فما كان من الرجل الذي اهتاج جنسيا جدا لدى معرفته بتلك الحقيقة وحقيقة انه الان زوجي والليلة ليلة دخلتي المهبلية بعد ليلة دخلتي الشرجية التي كانت منذ عدة سنوات مع زوجي ما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه

و في كل مرة أقوم واقعد على هذا ألزب ألرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهارا من اعماق مهبلي وجعلني ارتعش مرات عديدة وانا اجرب اتناك من كسي لاول مرة في حياتي وفي كل مرة أرتعش فيها اصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى الاعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ" اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي...فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولا الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد...

وبعد ان هدا كلانا وبالكاد استطعت النهوض عنه لارتمي قربه على الصوفا ومنيه ينساب جداول صغيره على فخذي وسيقاني سمعته يقول لي " أنا نايك نسوان كتير بحياتي ...بس متلك لسه ما نكت...صحيح متل ما قال المثل اللـه بيعطي الحلق للي ما عنده اذان"....فقلت له " شو قصدك"...فقال " انتي عارفه قصدي...وانتي ما عملت اللي عملتيه معي الا لانك عارفه انه زوجك ما بيخلي كس يعتب عليه"...

وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بان ما يقوله صحيح فقلت له " لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده...بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لالها وبس بتكون حمارة"

فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه " ولله انا لو كنتي مرتي ما بفكر بكس غير كسك"

فقلت له" على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان...بس انا ما فيني استمر معك ...انا مش متل جوزي...اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانتي بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع"

فهز رأسه قائلا " متل ما بدك يا أحلى كس"...ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري

....اذن فزوجي يخونني وهو لم يترك كس يعتب عليه...ولكن الغريب انني لم أشعر بالغضب ... بل على العكس شعرت بارتياح شديد ... وكأن حملا ثقيلا زال عن ظهري وقلت في نفسي " انا لم ابادر الى خيانتك يا زوجي العزيز...بل أنت البادئ ...والبادئ أظلم" .... ثم مددت يدي لأمسح منيّ صديق زوجي المخلوط بدم عذريتي وبكارتي صديقه الذي فتح كسي البكر عن فخذي لأضعها في فمي واقول ... " اه ما اطيب حليب الرجال"

مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى ونيك وفتح كسي البكر للمرة الاولى لم اذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على ألتأكد بأن زوجي يخونني وفعلا بدأت ألاحظ اشياءا لم أكن انتبه لها من قبل ....فهو يستحم يوميا وخاصة عند قدومه في المساء من ألعمل...ولم يكن له وقت محدد يأتي به....فأحيانا يأتي باكرا... وأحيانا أخرى لا يأتي ألا بعد منتصف ألليل وكنت قد تعودت على هذه ألأمور منذ زمن...فهو غالبا ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع ألمسؤلين في ألشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم ألأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك ألنوم ليرضعني زبه ممازحا

" يللا يا شرموطه...اشربي حليب قبل ما تنامي " ....

وانا أفعل بسرور... فأنا عاشقة لحليب الرجال...وفي بعض ألاحيان تنتهي ألرضاعه بحفلة نيك شرجيه صاخبه بيننا على وقع مشاهدة أفلام البورنو ولم يكن يعلم بعد ان كسي انفتح واتناك وامتلأ بلبن رجل غيره...لذلك لم أكن أشك فيه...ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز ألأول فها هو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي اليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات....

وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي وهل ينيكهن ايضا بطيازهن ونهودهن وايديهن وافواههن فقط ام باكساسهن ايضا على عكس ما يفعل معي...لا لشئ... ولكنه حب الفضول ألأنثوي ... وقد بدأت بصديقاتي أللاتي يترددن علي في ألمنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن ... وفعلا تمكنت من ألتاكد من انه ينيك على ألأقل أثنتين منهم....فاحداهن جارتي في ألمبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري و اسمها سمر وزوجها كثير السفر...فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل...وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني...

12