هيام اللي كلها طيز وليلة دخلتها

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما... وكانت تلك ألصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس.. فكثيرا ما كانت تستعير مني افلام بورنو...وكثيرا ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على اشباعها....أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سارويها لكم فيما بعد... وكان ينيكهن باكساسهن..

أما ألان فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي ... وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع باي رجل يرغب بقطعة من لحمي ... ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لاشتري بعض الملابس الداخليه ... وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع الذي لا يبدو عليه التقدم بالعمر ولم يشب شعره قط فكان يبدو اصغر من عمره.... اعرفه وكلمته كثيرا في مجالات كثيره وتوافقنا فكريا وثقافيا وروحيا رغم جهل اي منا لتفاصيل حياه كل منا الشخصيه وتكتمنا حولها

وكانت هناك ايضا فتاة صبيه جديده عنده لم ارها من قبل لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن اما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على انواعها...دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ . .. فقط أريد شراء ما أحتاجه

فتوجهت مباشرة الى الفتاة ولكن يبدو ان التنورة الضيقة القصيرة التي كنت أرتديها وتبرز سيقاني السمينة وطيزي الكبيرة والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف اي نوع من النساء قد دخل عليه الان ... ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول:

" يا مدام انت صدرك بدو احلى من هيدي الستيانه"

واذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضا تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف ولهذا عينها كما هو واضح ..اذا بها تقول:

" معلوم...انتي بزازك ما شاللـه حلوين وكبار"

اما انا فخجلت في البدايه من قولهم...فلم أكن مستعدة نفسيا على الاقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية... ولكن سرعان ما احسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الاستجابه لاطراء من هذا النوع.... أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل " طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني"

واذا بالرجل يقترب مني اكثر وفي يده متر القماش ويقول " اسمحيلي بالاول اخذ قياس صدرك " ..ودون أن ينتظر ألجواب وضع المتر على صدري من الخلف فاحسست بانفاسه على رقبتي ويديه ألاثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلبا ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه....

ولانني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بارتداء الملابس المغريه... بل واستمتع به وارغب به...

وكنت وقتها أعود للمنزل لاستمني عدة مرات حتى اطفئ ما اثارته لمسات الرجال في جسدي....

اما الان وبعد ان ناكني اول رجل غريب وفتح كسي البكر فقد اصبحت اكثر رغبه من ذي قبل واتمنى ان يطفئ الرجال النار التي يشعلوها بانفسهم...

المهم ان البائع استغرق أكثر من أللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي...

وفي النهايه تاكد انني من النساء الراغبات بالمتعة لانني لم اظهر له أي امتعاض من تحرشاته بل كنت انظر الى الفتاة بوجه طبيعي و كانت هي تبتسم لي وقد بدت عليها علامات الاثارة وتتابع بدقه كل لمسة يقوم بها معلمها لجسدي ... وما هي الا لحظات حتى سمعته يقول " تفضلي يا مدام للداخل...عنا شي بيعجبك جوة "

ثم غمز الفتاة ...لتقوم بسرعه باقفال باب المحل الزجاجي قبل ان يدخل اي زبون اخر ... اما انا فقد احسست بشئ من التوتر فها انا ذا على وشك ان اسمح لرجل غريب اخر ان يتذوق لحمي ... وربما اول مغامرة مع فتاة و رجل في ان واحد....

والحقيقه اني كزوجي كنت مغرمه بالجنس الجماعي فأجمل افلام البورنو بالنسبة لنا كانت تلك التي يظهر فيها عدة رجال ونساء عراة ويتبادلون شتى انواع المتعة الجسديه

سرت خلف الرجل على مهل وقدميّ لا يكادان يحملانني من شدة التوتر والاثارة...عقلي يقول لي لا تفعلي ذلك... وجسدي ينتفض ويتهيأ بكل شبر فيه للمتعه والاثارة ... قد لا تصدقون كيف ان امراة مسـلمة ومتزوجه وبمقام وعمر ام لثلاثة اولاد مثلا مثل اللواتي بمثل عمرها من المتزوجات تمارس الجنس مع رجل كبير السن ولا تعرف عنه شيئا كثيرا بحياته الشخصيه رغم معرفتي به ... ولكنها الحقيقة... فالمرأة المكبوته يصبح حب التحدي والمغامره لديها كالماء والهواء تماما...

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story