علاء وايناس ويسري وصفية

Story Info
علاء وايناس ويسري وصفية
13.5k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في البداية اتمني يكون في تفاعل عشان اقدر اكمل

القصة حقيقية 100 % وغير منقول من أي مكان وأتحدا

تعريف : الأسماء كلها مستعارة لكن علي نفس وزن الاسم الحقيقي

1- علاء - زوج متحرر ديوث العمر 37- المواصفات 170 سم 70 ك - وسيم او مقبول الشكل - جنسي ويعشق النيك طول الوقت كأنه معندوش حاجة تشغله غير زبه - زبه مش طويل اوي 18 سم بس عريض بشكل كبير

2- إيناس - زوجة شرموطه العمر 31 - المواصفات 165 سم 55 ك - ملكة جمال ( شبه الممثلة الهندية - بريانكا شوبرا ) الصدر متوسط منتصب الجسم منحوت كأنها عارضة أزياء طيز مدورة وبارزة بشكل متناسق جدا مع جسمها لو شفتها اكيد اكيد مش هتسيبها الا لما تفجر زبك بكسها الاحمر وف طيزها وبين بزازها - عندها استعداد تتناك 24 ساعة ف اليوم هايجة وممحونة باستمرار

3- يسري - صديق الزوج وعشيق الزوجة نفس عمر الزوج لكن طول 180 سم وزن 80 ك مشعر كأنه غوريلا بس وسيم جدا وزبه كبير فشخ تحس انه خرطوم مطافي

4- صفية - ( صافي ) زوجة ياسر طولها 169 سم وزن 70 تقريبا جسم فتاك طيز ناااااااااار وبزاز دمااااااااار شامل وهيوجة جدا وبتعشق الجنس لأبعد الحدود - وخدامة سرير بكفاءة عالية جدا امتياز مع مرتبة الشرف

في شخصيات كتير هتدخل في سياق القصة لكنها شخصيات ثانوية ( كومبارس يعني ) كل واحد ليه دور ف القصة هنحكيه ف وقته وهننساه بعد كده لكن الأربع شخصيات دول هما الأبطال في القصة كلها - حاليا اللي بيحكي الحكاية هو ( عادل ) الزوج الشخصية الأولى - طبعا الراوي هيتغير حسب زاوية الرؤية أو السرد للأحداث

القصة هتكون باللغة العربية الفصحى و العامية المصرية - وأحيانا هتكون بمستوي لغوي متدني فشخ وألفاظ كتير كلها قباحة . ( قصة سكس يعني هيكون فيها مواعظ :D )

انا و ( يسري ) أصدقاء من الطفولة والدراسة لحد التخرج بس كليات مختلفة

كانت مغامراتنا مع البنات ف الجامعه وخارج الجامعه دايما بنحكيها لبعض لكن مفيش واحد فينا أبدا كان بيفكر يتعامل مع البنت اللي مع صاحبه او يخرج معاها او يعاكسها مهما حصل وكانت البنت اللي اي واحد فينا يفركش معاها تخرج من حياتنا فورا يعني لو انا فركشت مع بنت خلاص تحرم علينا احنا الاتنين - كان تعارفنا عبارة عن خروجات وفسح تفريش وتحسيس ولعب وتبويس - لكن محدش فينا كان بيوصل لمرحلة النيك سواء امامي او خلفي وكنا نتقابل انا و ( يسري ) كل يوم بالليل على القهوة ونحكي لبعض عن كل اللي بيحصل مننا مع البنات دي

لحد ف يوم قابلنا بنت ف الجامعه كانت حاجة ولا ف الاحلام اسمها ( سوزان ) احنا الاتنين اتهبلنا عليها قلت له البت دي لازم تاخد التأشيرة بتاعتنا مش هينفع نسيبها ( مع ضحكة كرتونية شريرة )

طبعا هو قال لي دي بتاعتي ملكش فيها قلت له لا لالالالا

دي هتكون من نصيبي انا وفضلنا نجادل لحد ما قررنا نغير القوانين بتاعتنا وقلنا هناخدها شراكة كل واحد فينا يمشي معاها شوية ونفركشها

بدانا نلف ونلعب عليها ونبعت لها ف مراسيل مع بنات كتير وهي كانت رافضة تتعرف على واحد فينا

لحد ف يوم اتصل عليا ( يسري ) وقال لي تخيل مين هتخرج معايا النهارده - طبعا من لهجته انا توقعت انها ( سوزان ) قلت له ازاي يا بغل انت يعني هي وافقت عليك وانا لا ( طبعا هي متعرفش اننا متفقين عليها )

ضحك وقال لي القلب وم يريد

تاني يوم اتقابلنا كالعاده وكان شكله متغير كأنه ( غسل وشه أخيرا ) استغربت من شكله و قلت له احكي اللي حصل بالتفصيل الممل

بدأ يحكي :

قابلت ( سوزان ) الساعة 8 مساء كنت حاجز سينما فيلم رومانسي ( كالعادة ف اول خروجه لينا مع اي بنت ) المهم دخلنا الصالة وقعدنا ف كرسي بعيد عن الناس مكانش في اقبال كبير على الفيلم

اول لما قعدنا مسكت ايدها حسيتها ناعمه جدا حرير بس هيا كانت عادي كأنها متعوده على كده مش خايفة ولا قلقانه وده مش طبيعي مع اي بنت بتقابل اول مرة خصوصا انها كانت لسة ف اولى جامعه - شوية الفيلم كان شغال وفيه مشاهد بوس عنيفه وهي كانت بتبص على الفيلم شوية وعلي وشي شوية حسيت انها مولعه بس عايزاني انا اللي أبدأ

مديت ايدي علي خدها ورفعت خصلة من شعرها حسيت بيها دابت وبدات تميل ناحيتي خدتها ف حضني وبدأت احسس بايدي علي شفايفها لقيتها مسكت صباعي وحطته ف بقها وفضلت تمص فيه

اول لما عملت الحركة دي زبي فشخ البنطلون مقدرتش خدت شفايفها بين شفايفي وقطعتها بوس وايدي شغاله ف صدرها من فوق الهدوم درجة حرارتنا وصلت فوق المليون وانا مش قادر زبي وجعني ومزنوق ف البنطلون مدت ايديها على زبي مسكته وراحت سايباه بسرعة ووشها بقا على كل لون

يسري - مالك يا سوسو في ايه

سوزان - يخربيتك - ايه اللي ف بنطلونك ده

يسري - هههههههه لا متخافيش مبيعضش ومسك ايدها وحطها على زبه وفضل يفرك زبه بايديها

سوزان - ده كبير اوي - انا اول مره امسك زب بالحجم ده

يسري - اول مره ؟؟؟؟؟؟؟ هو انتي مسكتي كام زب قبل كده ؟

سوزان - متعدش - المهم تكون بتعرف تستخدمه بالراحة عشان مش عايزه اتفشخ

يسري - عقله وقف مبقاش عارف يفكر هي عايزه ايه دي عايزة تتناك رسمي

فتح سوستة البنطلون وطلع زبه بعد مجهود كبير وهيا ما صدقت نزلت على زبه مص وتبويس محترفة وشرموطه كبيرة

لحد لما كنت خلاص هموت اول مره بنت تمصلي منت عارف يا صاحبي احنا عمرنا موصلنا للمرحلة دي

بعد المص رجعت قعدت على الكرسي ( يسري : لالا تعالي هنا مكانك على زبي ) قعدت على رجليا وزبي طالع من قدام كسها مبين رجليها وهيا بتحك فيه ولا اجدعها ممثلة افلام سكس

حطيت ايدي علي كسها كاني مسكت ( سفنج ) حاجة كده تخليك تنزل لبنك من غير مجهود وكان غرقان ومغرق كيلوتها ( الأندر ) وايدي التانية نزلتها تحت البلوزه بتاعتها ورفعت السنتيان ( البرا ) ومسكت بزازها وبقيت بقفش فيها من فوق ومن تحت وسيحتها وهيجتها لفت وشها ناحيتي ومسكت شفايفي بوس وتقطيع وانا ف عالم تاني نسيت السينما والناس والفيلم مفيش ف دماغي حاجة غير الشرموطه اللي على رجليا

فجأة لقيت النور اشتغل والناس بدأت تتحرك بعد الفيلم انتهي

نزلت بسرعة من على رجلي وعدلنا ملابسنا وخرجنا وانا دايخ ومش شايف حاجة وهيا مولعه بس كانت عادي مسكت ايدي لحد م خرجنا قعدت ف الهوا شوية لحد لما فوقت قالت لي ايه يامعلم مالك انت رحت فين

قلت لها انتي حكااااااايه متحكتش قبل كده

- طيب هنروح على فين دلوقتي عندك شقة ولا هتودينا الخرابة هههههههههههههاااااي ضحكة كلها لبونة وشرمطه خلت زبي وقلبي انفجروا من جديد

قلت لها لا تعالي شقتي فاضية وقريبة من هنا ركبنا تاكسي وطلعنا على الشقة

اول مادخلنا اتعلقت ف رقبتي زي الغريق ومسابتنيش غير لما قلعتها هدوما وبقت ملط وزقيتها بعيد عني خافت وقالت مالك بتبعدني ليه كده

قلت لها متتكلميش خالص سيبيني اشوف واتفرج على جسمك

واااااااااااااااااو ايه ده بقا دي عريانه قدام عيني دلوقتي

احاااااا ايه الجسم ده ابيض شمع ومن كتر التقفيش فيها بقا جسمها ابيض واحمر كل مكان ايدي مرسومة عليه من كتر البياض

بزاز ايه دي ملفوفة بشكل جهنمي حلماتها كبيرة ومنتصبة

وبين رجليها باين كسها والقبة بتاعته بارزة وف شق كسها باين اللون ( الاحمر ) كأنه دم

لفيت من وراها اول مره اخد بالي من شعرها الاسود سواد الليل وطيزها اوووووووف لالالالا انا مش مصدق عيني

قلت لها جبتي منين الجمال ده ايه الجسم ده والكس والطيز والعيون دي

ضحكت وقالت لي عجبتك - قلت لها دا انتي تعجبي أفندينا

تعالي واخدتها ف حضني وانا قلبي بيدق ومش عارف ابدأ منين ابوس شفايفها ولا امص بزازها ولا انزل اكل كسها كلها على بعضها كده كأنها حتة جاتوه كريمه بالعسل الأبيض والقشطه مصيت شفايفها وشربت من ريقها عسل عسل عسل بدأت هيا تشد هدومي وتقلعني لحد ما بقيت ملط انا كمان شافت زبي انهبلت احمر وطويل وواقف كأنه صاروخ كوري مستعد للانطلاق انبهرت وخافت وعينيها لمعت من الشهوة

خايفة تكمل تتعور لكن شهوتها مخليتهاش تتراجع نزلت على ركبتها وبدأت تمص زبي وانا مش قادر امسك نفسي من الهيجان كان زبي بينزل سوائل وهيا تلحسها وتقولي حلوة اوووووووي

ايدها على زبي وايدها التانية بتلعب ف كسها

شلتها واخدتها على السرير ونزلت بين رجليها لحست كسها كان غرقان ف سوايل طعمها حلوووووو اوي كسها مغري يخليك تاكله اكل

ولعت بزيادة وقالت لي خلااااااااااص انا مش قااااااااااادة يا فاجر دخل زبك ف كسييييييييي اححححححححححح

طبعا كنت عرفت انها مفتوحه وكسها بلاعة ازبار

حطيت راس زبي على باب كسها وفرشت بيها على شفايف كسها وهي تغنج وتتمحن وتقولي حرام عليك الحقني بزبك دخله بقا يا قلبي عشان خاطري نكني اوي نكني انا شرمطتك النهارده وخدامة زبك

مقدرتش امسك نفسي ودفعت زبي شوية شوية لحد لما دخلت نصه ف كسها وهي بتصوت قلت لها اطلعه قالت لالالالالالا اياك هموتك لو طلعت زبك سيبه لحد لما كسي يتعود عليه فضلت على حالي ده 10 دقايق العب بزبي لحد نصه ف كسها وبعد كده فضلت ادخله اكتر لحد لما بلعته كله في كسها وصوتها كان مسمع المنطقة كلها وهي بتقولي انا اول مره اتنااااااااااك اول مره احس بزب ف كسي دا انا مقابلتش رجاله قبلك انا خدامتك وخدامة زبك من النهارده

مقدرتش امسك نفسي وحسيت اني خلاص هنزل قلت لها انا هجيب لبني وعايز اخرج زبي من كسها مسكت فيا ورجليها ملفوفة على وسطي وتشدني ناحيتها وضوافرها قطعت ضهري وتقولي نزل ف كسي متخافش انا مركبة وسيلة وهنا انفجر البركان ف كسها واول مرة ليا انزل ف كس اللبن كان بيغلي من الهيجان والمتعه الكبيرة وغرقت فرش السرير وهيا بتضحك وتوحوح من السعادة والنشوة لحد لما هدينا وزبي خرج من كسها وهيا مش راضية تسيبني عمالة تبوس فيها من خدي وعيني وشفايفي وتقولي انت حياتي وسيدي من النهارده انا ليك انت خليتني انزل شهوتي 10 مرات واكتر انا مش هسيبك ابدا وفضلنا لحد الفجر بننيك ف كل الاوضاع - وعرفت انها كانت متجوزة قبل كده لانها من بلد فلاحين جوزوها اجباري وهي صغيرة وقعدت مع جوزها سنة ومتفقوش مع بعض لحد لما طلبت الطلاق ولما اطلقت قالت لأهلها انها بتكمل دراستها وطبعا اهلها فضوا سابت لهم البيت والمدينة وهربت وهي دلوقتي بتشتغل ف الايام الي معندهاش دراسة فيها في مكتب محامي وبيساعدها عشان تخلص تعليمها

المهم كلمها عليا وقالها صاحبي عينه منك وناحنا الاتنين منعزش حاجة على بعض

ضحكت ووشها احمر وقالت له انا قلت لك من النهارده انا خدامتك وانت سيدي

لو عايزني اخرج الشارع عريانه واتناك من اللي رايح واللي جاي هسمع كلامك اهم حاجة عندي متحرمنيش من زبك

وده اللي كان كنا كل يوم واحد فينا ياخدها شقته ونسهر ونستمتع للصباح وفضلت معانا سنة كاملة لحد لما اتخرجنا احنا ورجعنا مدينتنا وغيرنا ارقام تليفوناتنا عشان نبدأ نعيش حياتنا من جديد بعيد عن شقاوة الجامعه وأيامها

===== نهاية الحلقة الاولى =========

اتمنى تعجبكم

الحلقة التانية ازاي قابلت زوجتي واتعرفت عليها - بعد لما اشوف التفاعل واذا عجبكم المسلسل ولا نختمه ومكملش 👋

تنويييييه رقم 1

انا اسف جدا مش هرد علي أي رسايل خاص انا داخل المنتدى لنشر مواضيعي ومشاركاتي وقصصي سواء كانت حقيقية او من خيالي

تنويييييه رقم 2

الصور دي صور بريانكا شوبرا الممثلة الهندية اللي زوجتي تشبه لها جداااااااااا " عشان تعيشوا معايا اللحظة "

وأتمنى من كل قلبي الاعضاء الكرام يكتبوا لي ردود او ملاحظات على المسلسل

===== مسلسل دياثة - الحلقة الثانية =====

وقفت في الحلقة الأولى لما سافرت انا وصديقي ( يسري ) لمدينتنا بعد انتهاء دراستنا الجامعية وقرارنا بإننا نترك كل ايام الشقاوة ايام الجامعه ومغامراتها ونخلينا ف مستقبلنا

وقلت لكم اني هحكي لكم عن زوجتي ( إيناس ) وازاي اتقابلنا واتعرفنا

=================================== ====

رجعنا انا وصحبي ( يسري ) مدينتنا بعد الجامعه وبدأنا كل واحد يخطط عشان يشتغل سواء وظيفة او شغل حر وبعد التفكير استقرينا على الشغل الحر أفضل وخصوصاً اننا من عائلات ميسورة الحال الي حد ما فكان من السهل توفير رأس المال عشان كل واحد يفتح لنفسه مشروع خاص بيه حسب خبرته واللي اتعلمه طول فترة الدراسة

انا فتحت مكتب ( خدمات عامة ) وهو فتح اتيليه فساتين وبدل زفاف واندمجنا ف شغلنا وبدأت لاءاتنا تقل تدريجيا لدرجة اننا كنا ممكن نتقابل بالصدفة كل فترة طويلة جدا بسبب انشغالنا وسعينا اننا نكبر مشاريعنا ونأسس لنفسنا مستقبل مرتاح

وبعد اكتر من سنة كنت فتحت لنفسي فرع تاني في مدينة قريبة مننا - وف يوم وانا ف المواصلات ركبت جنبي ( ايناس ) طبعا مكنتش اعرف اسمها ولا اعرف عنها حاجة لكن انا انتبهت لملامحها اكتر لانها شبه الممثلة بريانكا شوبرا جدا ولأن انا من عشاق بريانكا ومن عشاق الهندي حسيت ان قلبي قعد تحت رجليها وبيهز ديله

حاولت اكلمها واخترعت اكتر من طريقة للدخول ف اي موضوع لكن كانت عبارة عن حجر قاعد على الكرسي اللي جنبي

وده اللي جنني وخلاني أصريت اعرف هيا مين ؟؟

نزلت ف محطة من المحطات اللي قبل المدينة اللي كنت رايحها استنيت دقيقتين ونزلت مشيت وراها من بعيد لحد م عرفت بيتهم ، كنت قررت اني اعرف عنها كل حاجة لازم اكلمها واعرفها وأدوق طعمها بأي وسيلة ( حتى لو هغتصبها ) عقلي اتشتت مبقتش عارف اعمل ايه لقيت قهوة قريبة من الشارع اللي هيا فيه قلت لنفسي اقعد خد لك شاي مع تعسيلة وشوف يمكن تخرج تاني ولا حاجة

لكن القدر ان واحد من اصحابنا ايام ثانوي كان من نفس منطقتها شافني قاعد على القهوة نط فوق راسي زي الجحيم

وطلعني من احلامي اللي كنت عايشها مع نفسي

-ميييييين ابو اللول - علاء فينك ياراجل لك زمان مشفتش خلقة اهلك

- ابو تقل دم امك انت ايه اللي رماك عليا الساعة دي " طبعا ف سري " حبيبي يا ( شوقي ) اخبارك ايه

- انت ايه اللي رماك على منطقتنا وبتعمل ايه هنا والدنيا عاملة معاك ايه واشتغلت فين وبتقبض كام واتجوزت ولا لسة

- بغبغان وعشش ف راسي يخربيت غباوته --- قلت لا ولا حاجة بس كنت ف مشوار قريب قلت اقعد اخد لي تعسيلة

- ماشي ياسيدي

- قلت لما اشوف كده اذا كان يعرف حاجة عن سكان البيت اللي شفتها داخلة فيه ولا لا

- بقولك ايه يا شوقي كنت عايز اسألك عن حاجة كده ؟

- حبيبي انت تؤمرني

- انت تعرف ايه عن سكان البيت اللي ف الشارع ............. وصفت له حوالي ساعتين عشان يفهم البعيد وأخيرا فهم

- اي ده يا صاحبي دا بيت ابو حسين - دا راجل طيب وابن حلال اوع يكون الواد حسين عمل معاك الدنيئة أصل عيل سو تقول ايه يا صحبي مهو يجي من ضهر العالم فاسد

- لالالا يا ابو الشوق مش كده بس عايز اعرف عن ابو حسين ده كل حاجة تعرفها عنه

- هو في ايه بس يا زميل متقولي ايه الحجاية وانا اديك المفيد وكله ف الدوغري يابوعمهم

- ماشي ياسيدي - فيه بنت شفتها وعلقت ف دماغي - وشفتها داخله عندهم ومن الاخر البت دي تلزمني

- تلزمك ازاي بس انت جاي منطقتنا عشان تعلق بنت حتتي - لاء يابا فوق انا مش أبو قرنين هنا عشان تستخدمني ف مصلحتك دي

- يخربيت امك انت فهمت ايه - يا حمار انت انا عايز اتجوزها

- اه ياصحبي كده انت جيت ف الحلو - الناس دول يخصوني ومش وش بهدلة وناس محترمين ووووووووووووو صدعني باخلاقهم وتربيتهم - وبيكمل - وخصوصا ( ايناس ) بنته الوحيده دي عمرها ما بصت ابعد من تحت رجليها ووووووووووو

اوع ياصاحبي تكون عايز تلعب بيها الناس دي مش وش كده -

-لا اطمن مفيش من ده - انا بجد قررت اتجوزها وهجيب اهلي بس عايز تمهيد مع ابو حسين عشان مينفعش اجي كده من غير احم ولا دستور

- سيبلي الطلعة دي انا كفيلك عند ابو حسين -- تعال معايا وشدني من ايدي ورايح على بيت ابو حسين

- خبط على الباب فتح لنا ابو حسين راجل على المعاش باين من شكل الشقة انه كان موظف حكومي وحالهم مستور

- اتعرف بيا بعد طبعا موشح من شوقي اللي قعد يحكي له عني وعن اخلاق :g058: طبعا هو ميعرفش اي حاجة عن مغامراتي ايام الجامعه والراجل قال يا اهلا بيك وباهلك نتعرف بيكم ويكون لينا الشرف وهكذا وبعد موافقة ( صحبة الصون والعفاف ( ايناس ) تمت الخطوبة وكانت البداية

بعد لما لبسنا الدبل قعدت معاها ندردش وقلت لها مش فاكراني ؟

- وش قلب الوان غريبة واجسمها اترعش كأني قلت لها تعالي انيكك - فاكراك ؟ هو انت تعرفني هو انا شتك قبل كده ؟

- ايه بس انتي خفتي ليه كده - انا كنت بعاكسك ف الميكروباص - فاكرة ؟

-- هيا لالا مش فاكرة و**** العظيم ما فاكرة ومش بركز ف الكلام اللي بسمعه بره البيت وبدأت تعيط

- خلاص خلاص ياستي ولا يهمك انا بس قصدي اقولك اني حبيتك من اول مره شوفتك فيها وانك بقيتي عمري وحياتي

- اتغير لونها للاحمر فورا وكانت مكسوفة جدا ( البت خااااااام ) متعرفش أي حاجة ف اي حاجة كان عمرها 19 سنة تقريبا خلصت الدبلوم وبتشتغل في مشغل خياطه عشان تساعد اهلها ف مصاريف البيت خصوصا ان اخوها حسين شاب صايع وملوش شغل غير الوقفة على النواصي ومكملش تعليمه

قلت لنفسي لعبت معاك يا معلم اهي حتة خام ومتلعبش فيها عاملة زي العجينة الطرية شكلها بقا على مزاجك

وبعد سنة تقريبا اتجوزنا وعملنا فرح حضر فيه الاهل والاحباب جميعا ما عدا صحبي الوحيد ( يسري ) لانه سافر يشتري بضاعة من فرنسا وتركيا للمحلات بتاعته

وف ليلة الدخلة كانت ليلة من ألف ليلة وليلة

بس دي بقا هتبقي (( الحلقة التالتة ))

أتمني تعجبكم وأتمني تستحملوني ومتملوش مني بسرعة

وعلى رأي المثل " اتقل تاخد حاجة نضيفة "

===== الحلقة الثالثة =====

بعنوان : احا مكنتش اعرف

كتبتها واعدتها للنشر ( إيناس ) الزوجة الخجولة

ليلة الفرح كانت من اجمل الليالي فندق 5 نجوم وقاعة خيالية كنت اشعر انني في حلم جميل انسياب الموسيقي يتغلغل في اذني ويصل الي القلب الأضواء والليزر وكل شيئ .

حتى الفستان كان أكبر كثيرا مما يدور في احلامي فقد كنت أشعر أنني السندريلا التي قرأت عنها في القصص المصورة كل شيئ كان مثاليا لفرحة العمر وأكثر

وزوجي الذي أحببته من كل قلبي

كنا نجلس متلاصقين ممسكاً يدي ومتشابكي الأصابع يبتسم ابتسامة تذيب الحديد كلما نظرت إلي عينيه كنت أري الفرحة والسعادة وأشياء أخرى لم اكن اعلم عنها شيئا- رقصنا وغنينا حتى أنهكنا الرقص والغناء

انتهى الفرح كانت الساعة الثانية عشر ودعنا الأهل والاقارب والاحباب ودخلنا الي جناحنا بنفس الفندق . وأغلق الباب ثم حملني إلي غرفة النوم الوحيده بالجناح وااااااو ما أجملها من تحفة فنية

فبلني قبلة خفيفة على خدي فاحمر وجهي وارتعش جسدي كنت أعرف أن هناك أشياءا ستحدث هذه الليلة مما كنت قد سمعته من صديقاتي ومما لمحت به أمي قبل الفرح لكني لم أكن أعرف كيف ستتم

كان ( علاء ) رقيقا جداً معي قال لي سأخرج إلي الصالون حتي تقومين بتغيير ملابسك بهذه الملابس التي على السرير نظرت إلي حيث يشير فرأيت بعض الملابس الخفيفة لونها أبيض فأومأت له بالموافقة

فقد ارتحت كثيراً لهذا الاقتراح فكيف سأقوم بتعرية جسدي أمامه هذا مستحيل لن أفعل هذا أبدا

قمت بخلع جميع ملابسي ودخلت إلي الشاور الملحق بغرفة النوم وتروشت جيداً وتعطرت وذهبت الي حيث توجد الملابس التي يريد مني ارتداؤها وكانت المفاجأة .

قميص نوم أبيض من الدانتيل الخفيف لا يستر شيئا من شيئ ولا يوجد برا ( سوتيان ) وأندر ( كيلوت ) من نفس النوع واللون إلا أنه كان سميكاً إلى حد ما إلا انه لن يداري أي شيئ

طرق الباب ونادي علي وسألني ماذا تفعلين ؟

أجبته بلا شيئ

نعم لا شيئ لا يمكن أبدا أن أرتدي مثل هذه الأشياء التي تظهر أكثر مما تخفي

ولكن الفضول قتلني لآري كيف سيكون مظهري بها ارتديتها وقفت أمام المرآه ياللمنظر توسعت عيناي مما أرى كان جسدي رائعاً حقا بتلك الأثداء الراقدة علي صدري وذلك الخصر المتناسق مع الجانبين وتلك المؤخرة المستديرة التي لا يصل إلى نصفها ذلك الشيئ الذي أرتديه . طرق الباب مجددا . فتحت خزانة الملابس انتقيت روب من نفس اللون تقريبا وارتديته على عجل لم أتأكد من شيئ بعدها ولم أنظر إلى المرآه -- طرق الباب من جديد . قلت له ثانية واحدة وفتحت الباب فوجدته متكأ على الجدار المقابل لباب الغرفة وعندما رآني هكذا فتح عينيه عن اخرهما وأطلق صافرة اعجاب مرحة واقترب مني لكي يحتضنني ولكني خفت منه قليلا الا انه قال لي لا تخافي لن يحدث الليلة شيئ لم توافقي عليه بعد .

تعالي معي وكانت الأنوار خافته جدا مما أشعرني بالارتياح أكثر وهنا على السفرة كان الطعام وبالوسط شموع صغيرة داخل شمعدانات رائعة التصميم جلسنا متجاورين وقال لي بأنه يكاد يموت جوعا فهو منذ الصباح لم يأكل أي شيئ -- تحرجت أن أخبره انني أيضا منذ الصباح لم أذق شيئا حتى الطعام في بوفيه الفرح لم أستطع الاقتراب منه بسبب توتري وسعادتي ومشاعري المتناقضة وقد لاحظت أنه أيضا لم يفعل .

بدأ يمسك ببعض الطعام ويقربه مني ويطعمني بيديه ويتعمد أن تطيح يديه الممسكة بالطعام الي جانبي فمي ليقوم بمسحه بيده وأسقط شيئا ما أسفل رقبتي فوق صدري وعندما مددت يدي بالمنديل لأمسح ما سقط أمسك يدي وقال لي لا أنا أطعمك وأنا أمسح ما يسقط عليك.لم يكن بيده منديل ومد أصابعه والتقط ما وقع على صدري وانتفضت لم تقترب يد رجل من صدري وأثدائي حتى هذه المنطقة من قبل

إلا أنه فعل شيئا مجنونا فقد واقترب بها من شفتي وهو يشير إلي أنا أناصفه إياها بفمي نظرت إليه نظرة استنكار إلا انه أصر على ذلك وعندما فعلت ذلك واقتربت من شفتيه بشفتاي اسقط مايمسكه والتقم شفتاي بقبلة وكأنه سيلتهم شفتي بدلا من الطعام دفعته بعيدا عني ولكن برقة ورغبه في أن يكمل ضحك والتمعت عيناه واحمر وجهي وأصبح بارداً كالثلج .

نهينا طعامنا وقام لتشغيل موسيقى سلو واخذ يدي واحتضنني ورقصنا

عندما كنا نرقص كان يغمرني بكلامه الرقيق وعن حبه لي ثم بدأ يتحدث بطريقة أكثر وضوحا فقد أخذ يصف جسدي وجماله وصدري قال لي ( بزازك حلوة أوي يا اينو نفس أقطعهم لك ) صرخت من كلماته وأنا اقول له ماذا تقول -- قال لي وهل لها اسم آخر هذا ( بز ) ضحكت من كلماته وقلت له انت وقح للغاية ضحك وقال لي لم تري شيئاً من الوقاحة حتى الآن

قبلني على خدي ثم التقم شفتاي وكنت في الحقيقة انتظر منه هذا فقد أعجبني ما يفعله حين يمسك بشفتي ويلتهمهما ويعتصرهما طالت القبلة لم اعد أقوى على الوقوف لم أكن ادري ماذا يحدث لي إنه يمقبل شفتاي فيتحرك شيئ ما بين قدماي وأشعر بنبضات قوية بين فخذي ولزوجة هناك تحسس بيديه على مؤخرتي وهو يمتدحها ويصفها بأروع الكلمات كانت يديه تجول في جسدي وكأنه في سباق مع نشوتي وانا أرغب في المزيد صامتة صمت القبور لم أتفوه بكلمة لم أعد أسمع ما يقول كانت مشاعري في ما يحدث بين الفخذين وما هذا البلل الذي أغرق الأندر وبدأ يسيل حتى وصل إلي منتصف فخوذي ماذا سيقول الآن كيف أقنعه أن يتركني حتى أذهب إلي الحمام لأمسح كل هذا -- ماذا بكي ؟ سألني

فقلت بصوت متحشرج يكاد لا يخرج من فمي -- لاشيئ!

هنا انتبهت أنه قد أزال ( الروب ) وقد أمسك بصدري برقة شديدة وهو ينظر إلي عيناي ويبتسم ابتسامة حانية ويقول لي م أجمله واخذ شفتاي من جديد ذبت ذوبانا حتى أنني قلت له أرغب في الجلوس لم أعد أحتمل الوقوف -- كان يعرف تماما ما أشعر به حملني من جديد ولكن بطريقة مختلفة فقد حضنني بقوة وصدري ملتصق بصدره العاري -- هنا فقط انتبهت أنه لم يكن يتدي شيئا سوى سروال أبيض خفيف يصل الي ركبتيه ولا يرتدي أي شيئ معه -- ماهذا أين كان عقلي منذ البداية ؟

شعرت بدفئ صدره وحراة صدري وهو يحملني حتى غرفة النوم وأرقدي على السرير وصعد بجانبي أزاع بعض الشعر من على وجهي ثم انطلقت شفتاه إلي كل مكان كنت في حالة لا تسمح لي بالكلام ولا بالامتناع احححححححححح ما هذا ااااااه واو ياله من احساس كانت شفتيه تلتهم حلمة صدري ويده تعبث بالآخر لقد تفجرت شهوتي لا أدري ما هذا إنني أشعر بانتفاضة في جسدي لدقيقة كاملة وأنا أنتفض حتى ارتخى جسدي كله مجددا -- نظر إلي مبتسما وكأنه قد انتصر في معركة ضد جسدي لم اكن اعرف ماهذه الانتفاضة -- ولكني قلت له لا تتوقف الآن أرجوك

فأجابني بأنه لن يتوقف أبدا وضحك ضحكة مرحة وضحكت معه لم يعد هناك ما يستر جسدي سوي ذلك الكيلوت الذي لا يفيد بشئ كانت يداه تتحس جسدي كله كنت أرغب في المزيد ياله من شيئ رائع لم اكن اعرف ان الزواج جميلا بهذا الجمال الفتان