علاء وايناس ويسري وصفية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قلت لها الدنيا ماشية تمام - فاكرة العميل اللي قلت لك عامل مشاكل ده

قالت لي ايوة فاكراه ماله ( مات ) ؟

ههههههه لالالا مات ايه خلاص اتفقنا من تاني علي كل حاجة وبدأنا احلى شغل من جديد

- مبروك يا حبيبي انا فرحانة جدا ان شغلك راجع احسن من الاول

وف الليلة دي كانت ايناس محظوظة جداااااا نكتها لما كسها وبقها كانو بينزلو لبن لوحدهم ونامت جنبي واللبن سايح منها علي السرير

انتهت

الحلقة الخامسة - بعنوان - بداية التحرر

الحلقة الخامسة - بعنوان - بداية التحرر

لحظة من فضلك عزيزي القارئ

الاهتمام مطلب فلا تحرموني من اهتمامكم وردكم

لكل زوج راقي لا تعامل زوجتك فقط كزوجة ولا تجعل حياتك السكسية كلها ملل وروتين؟ بل اجعل منها زوجتك وعشيقتك وحبيبتك وحقق أحلامك معها وحقق رغباتك الجنسية معها لك ولها بكل تفاهم وحرية واحترام لتعيشوا معا بسعادة - فخلف تلك الشاشات عدد لا نهاية له من الأزواج والزوجات المتحررين بعقولهم وافكارهم واجسادهم ممن يرغبون في تجربة تلك اللحظه الممتعه لكلاهما لكن ما زال الخوف هو سيد الموقف.

أعط زوجتك حقها من الحب والمساعدة والتفهم والصداقة مع هامش من الحرية كما لديك أنت وستجد عندها كل ما تحتاجه فتستطيع ان تمارس معها جميع خيالاتك ورغباتك الدفينة بدون خوف او خجل لتشعر بعدها أن البيت أصبح جنة تشتاق اليها فور الخروج منها عكس الروتين الذي تعيشه كل يوم

=================================== =====================

استيقظت من النوم قرب الساعة العاشرة صباحاً توقعت أن أجد رسائل أو مكالمات فائته ولكن عيني لم تكن قادره علي النظر جيداً في الضوء الساطع المتوهج بشاشة المحمول

أخذت حمام لأزيل ما علق بجسدي بعد معركة حامية من النيك مع زوجتي ايناس

فجأة أضاء عقلي بشئ ما

لقد تذكرت حلما رأيته وانا نائم واستيقظت خلاله

رأيت صديقي يسري يطلق النار علي من مسدس بيده وصنع فجوة كبيرة في صدري موضع القلب تماماً

عندما تذكرت حلمي توقفت عن الحركة لم أعد أشعر بالماء المتساقظ عليا من الدش فقط أفكر فيما حدث بيني وبين زوجته صافي لقد قضيت معها يوماً رائعاً بالأمس لم تكن صافي ترغب بممارسة الجنس معي ربما! ولكني كنت أرغب بهذا وأحلم به كل دقيقة منذ أن رأيتها لأول مرة حتى حققت ما أريده بالامس فقط .

لم أفكر في عاقبة فعلتي .

ماذا فعلت صافي بعد أن تركتها ؟

هل تلوم نفسها ؟

هل هي نادمة أنها قد تجاوبت معي ؟

هل فكرت أنه قد يكون من الجيد لو لم تتجاوب معي وتركتني لكي أغتصبها عنوة حتى يكون لها عذر أمام زوجها ؟

مالذي سيحدث عندما يعود يسري من سفره ؟

هل سيعرف بأن زوجته وعروسه التي لم يمر على زواجهما الكثير قد خانته مع رجل آخر ؟

هل سيسألها عن ما حدث وكيف توسع كسها بهذا الشكل ؟

هل ستخبره او ستنكر ام تبكي او تنتحر ؟

شعرت بالبروده تسري في أوصالي فقد أصبح الماء بارداً جدا بعد أن انتهي الماء الساخن

نفضت أفكاري وأزلتها مع ما تبقي من الماء علي جسدي وحدثت نفسي قائلا " ما حدث قد حدث وفي القريب العاجل سوف أعرف ماذا سيكون "

خرجت من الحمام تتساقط قطرات الماء من فوق جسدي وبين خصلات شعري كما تعودت دائما أخذت منشفة ولففتها حول خصري ثم جلست في الصالة أدخن وأرتشف فنجانا من قهوتي الصباحية التي أعددتها بنفسي

كانت ايناس ما تزال غارقة في النوم وربما مازال كسها يقطر لبناً من نيكة الليلة الماضية

فاجأني سؤال جديد

• ماذا أفعل لكي أعوض صديق عمري عن ما فعلته وعن خيانتي له مع زوجته الجميلة ؟

تردد السؤال ولم يفارق رأسي حتى ركبت سيارتي وتوجهت إلي عملي

عندما دخلت مكتبي جاءت السكرتيرة وقالت :

- مستر علاء حضرتك قافل تليفونك من الصبح وكنا محتاجينك ضروري عندنا ورق مهم ومطلوب توقيعك عليه ؟

- مقفول ايه بس أمسكت بهاتفي وأدرته نحوها وأريتها أنه غير مغلق .

- احنا بنحاول من الصبح بس مش عارفين نوصل لحضرتك ولا حتى على تليفون البيت

تذكرت الان لقد قمت بفصل أسلاك الهاتف الأرضي ووضعت هاتفي على وضع الطيران -- لم أكن أرغب في أن يخرجني أحد من بحور النشوة التي غرقت فيها طيلة نهار أمس

قلت للسكرتيرة أحضري ما تريدين توقيعه بسرعة

أعدت هاتفي الي وضع التشغيل العادي وما إن تنفس الهاتف حتى أخرج كل ما في جوفه من مكالمات ورسائل نصية ورسائل واتساب

لمدة دقيقتين لم تتوقف الإشعارات حتى انزعجت كثيرا وفكرت أن ألقي بالهاتف بقوة لأحطمه إلا أنه سكت عندما رفعت يدي لا أدري هل انتهت الرسائل والإشعارات أم أنه خاف من الكسر ؟

حضرت السكرتيرة وأصرت علي الوقوف حتى أنتهي من التوقيع على كل ورقة

قلت لها : لا أريد زيارات ولا اتصالات حتى أخبرك

خلوت إلي نفسي وأغلقت السكرتيرة الباب الذي يفصل مكتبها عن مكتبي

تصفحت المكالمات الفائتة كلها فوجدت أكثر من 20 اتصال من تليفون صافي

دق قلبي بين أضلعي حد الألم أغلقت الهاتف وأسندت جبهتي علي راحة يدي ووضعت مرفقي علي المكتب وقد بدأ العقل سصنع سيناريوهات كثيرة لما قد تتحدث به صافي وما سوف تقوله عندما تسمع صوتي علي الهاتف .

بقيت لدقيقة وأكثر شعرت بالصداع يشق رأسي وأشعر أن مخي قد تناثر إلي فتات في داخل تجويفه الدماغي

طلبت من السكرتيرة ان تجعل الساعي يحضر لي أكبر كوب دوبل من القهوة السوداء بدون سكر

فركت عيناي فقد كنت اعر بتعب فيهما بلا حدود

ارتشفت رشفة من القهوة -- كانت لاذعه بحق

تصفحت الرسائل النصية فغذا بها كلها من السكرتيرة وتخص العمل -- لم اهتم بها كثيرا

فتحت الواتساب فإذا صافي قد أرسلت كثيرا من الرسائل عبارة عن

- انت فين ؟

- كلمني ضروري

- هو انت بتهرب بعد اللي عملته ؟

- ارجوك انت ورطتني وسايبني

- انا مش عارفه اعمل ايه ؟

لم أنتهي من القراءة وإذا بهاتفي يدق من جديد ويظهر علي شاشته اسم صافي

ماذا افعل ؟

أرد عليها او لا ؟

فكرت كثيرا حتى انقطع صوت الرنين -- حتى لم أجرؤ علي تعطيل الصوت . وكأني أريد شيئا يزعج عقلي حتى يبقي في حدود الوعي .

جاء اشعار جديد علي الواتساب فتحته

- انا شايفاك متصل وقرأت الرسايل ومش عايز ترد علي التليفون -- طيب براحتك بس انت اللي بدأت ومترجعش تزعل من اللي هيحصل بعد كده وانا مش باقية على حاجة ولو صاحبك عرف اللي حصل هيعرفه مني بس صدقني قبل ميفكر يقتلني او يقتلك انا هموت نفسي .

هممت بالرد عليها كتابة إلا أنها عندما رأت أنني أكتب رداً قامت بإعادة الاتصال بي :

- الو

- ايه مالك مبتردش ليه وقافل تليفونك ليه ؟

- معلش انا امبارح بعد لما مشيت مكنتش حابب ان حد يفصلني ويخرجني من المود اللي كنت عايشه

- محدش يفصلك ولا كنت خايف من مراتك احسن تشوف رسايلي وتنكد عليك ؟

- انتي باين عليكي مجنونة وكويس اني قفلت التليفون عشان فعلا مينفعش إيناس تعرف اللي حصل ؟

- طيب وناوي علي ايه ؟

- علي إيه ف ايه ؟

- في اللي حصل امبارح ؟

- محصلش حاجة امبارح

- انت هتستعبط ولا ايه انت بتتهرب من اللي حصل ليه ؟

- بصي هسألك سؤال : هو انتي مش زعلانه من اللي حصل ؟

- زعلانه وندمانه وطول الليل خايفة وفضلت اعيط لحد لما نمت بدموعي بس صحيت من النوم عايزاك اوي ومش عارفة افكر غير فيك ؟

- اعقلي يا صافي انتي مرات صاحبي وانا مش عايز مشاكل ؟

- مشاكل ايه مش انت اللي بدأت ؟ وبعدين دلوقتي بقيت مرات صاحبك ؟ كان فين عقلك امبارح وانت بتتهجم عليا وبتغتصبني ؟

- يووووووه بقا غلطه يا ستي ومش هتتكرر تاني .

- غلطه ؟ يعني انت شايف انها كانت غلطه ؟ " أسلوب المحن النسائي "

- ايوة غلطه يا قمر بس صدقيني دي تاني أحلى غلطه عملتها ف حياتي

- وايه بقا الغلطه الأولى ؟

- اني اتجوزت ايناس ؟

- ههههههه يعني جوازك من ايناس غلطه ؟

- غلطه حلوة برده انا بموت فيها وبعشقها بس من يوم م شفتك وانا حاسس انك المفروض تكوني بتاعتي انا

- طيب انا عايزاك تيجي دلوقتي

- لا مش هينفع عندي شغل كتير من امبارح وانتي أخدتي اليوم كله

- علي فكرة لو مجتش هزعل اوي ومش هتقدر تلمسني تاني.

- لالالا وعلى ايه هو انا أقدر -- طيب شوفي الساعة دلوقتي 12 الساعة 3 هتلاقيني عندك اخلص بس شوية شغل وأفضى لك يا نور عيني

- هنشوف -- ولو مجتش انا اللي هقول لإيناس على كل حاجة وهقول كمان ليسري عشان يقتلنا ونموت بس هوصيه وهو بيقتلك يقطع زبك ويحشره ف كسي قبل ما يدفني . ههههههههههههه

- يابنت المجنونة طيب خلاص جاي . استنيني الساعة 3

أنهيت المكالمة وأنا بين نارين -- القلق والطمأنينة

قلق من أن يكون هناك شئ ستفعله هذه المجنونة أو أن يسري قد عاد وعلم بكل شئ وقد كانت المكالمة هذه فقط ليتأكد من خيانتي له مع زوجته

او طمأنينه فقد يكون لم يحدث اي شئ وهي بالفعل تريد الاستمتاع في غياب يسري .

أخبرت السكرتيرة أن تنبهني علي الساعة الثانية والنصف حتى لا اغرق في العمل وأنسى موعدي مع هذه الشبقة

عندما جاء الوقت للتحرك اتصلت علي ايناس لأطمئن أن كل شئ في البيت علي ما يرام

- الو -- بصوت ناعس

- ايه يا ايناس انتي لسة نايمه

- لا انا صاحية من بدري بس كسلانه ومش عايزه اقوم من السرير هو انت جاي دلوقتي اصل انا فاتحه رجليا وعايزاك قوي عايزاك تحشـــ.............

- ايه يا بنت الهايجة هو انتي مبتتهديش ابدا

- اسأل زبك -- هو اللي تجربه تزهق منه -- ها جاي ولا لا

- لا طبعا منتي عارفة عندي شغل كتير وكمان عندي اجتماع بعد شوية ومش فاضي هخلص شغلي يمكن علي 10 بالليل -- اه لما اجي عايز انااااام لاني فاصل ومنمتش الليلادي كويس -- مش عايز شرمطه

- بتهكم ردت وقالت مش عايز شرمطه طيب براحتك بس الليلادي اخر ليلة قبل الأجازة الشهرية وضحكت بلبونة

- شوفي يا علقة انا النهارده مش هقدر انيكك بس بكرة لو الفرع الأمامي مش شغال هضطر أفتح الفرع الخلفي

- ايييه ؟ لا طبعا انت بتحلم -- دا انا قعدت يجي سنة عشان كسي يتعود علي زبك -- انت عايز تموتني

- هههههههه لا طبعا يبقي زي انا م بصبر عليكي ف اجازتك تستحملي وتصبري لما اكون تعبان

- ماشي يا حبيبي اللي تشوفه -- سلام

- سلام يا قلبي

وبعد انتهاء المكالمة انطلقت نحو بيت يسري صديقي -- فكرت ألف مرة بأن أتراجع ولا أذهب ولكن كلمات صافي ترن في أذني ومما يبدو انها حقا مجنونة وقد تخبر ايناس ويسري عن العلاقة التي بيننا

أفقت من تفكيري وأنا أقف أمام باب بيتها نظرت في ساعتي فإذا بها الثالثة وخمس دقائق

قلت لنفسي خلاص مفيش تراجع

دققت جرس الباب ففتح مباشرة وهي تهتف بي ادخل بسرعة مستنياك من ربع ساعة اتأخرت ليه ؟

كانت أنفاسها ترفع صدرها وتخفضه بشده علي الرغم من احتشام ملابسها فهي ترتدي ملابس لا تظهر شيئا من مفاتنها كما وضعت علي رأسها حجاباً عصريا وكان وجهها يتلألأ بحبات العرق وعيناها الزجاجيتان تلتمعان بالتردد والخوف والرغبة والشهوة

- متأخرتش ولا حاجة هما خمس دقايق

- طيب تعال جوة مش عايزة حد يحس بينا

كانت تمشي أمامي وأنا أتطلع إلي مؤخرتها لأستشف ملامحها تحت ملابسها ولكن دون جدوي جلست علي الكنبة نفسها التي ضاجعتها عليها بالأمس

جلست علي كرسي بالقرب مني ولكن ليس كثيرا

تطلعت الي وجهها من جديد وأمعنت النظر في عينيها لم ابدي أي مشاعر لا رغبه ولا خوف ولا قلق ولا تهديد

تورد وجهها من الخجل وأمالت رأسها للأسفل -- حاولت ان تتكلم فتلعثمت وسكتت -- لم انطق بكلمة واحده أردت أن أعطيها الحق في البدء بالحديث -- أريد أن أعرف ما تفكر به -- لو كانت ترتدي ملابس خليعه لعلمت من تلقاء نفسي انها ترغب في ممارسة جنسية ولكن مع هذه الملابس كنت أشك كثيرا في هذا -- منذ فتحت الباب وأنا في دوامة من التفكير لماذا ترتدي هذه الملابس وان كانت لا ترغب في الممارسة فلماذا أرادت مني الحضور -- ماذا تريد ؟

- ايه ساكت ليه وسرحان ف ايه ؟

- لا ولا حاجة بس بصراحة مستنيكي تتكلمي " وكأنها كانت تتنظر -- فانفجرت بالكلام وهي دامعه "

- انا مش عارفة اقولك ايه يا علاء انا خايفة اوي وندمانة جدا وبعد لما كلمتك ف اتليفون النهارده قعدت ألوم نفسي وألعن نفسي عشان كلمتك وطلبتك تيجي -- لدرجة اني مسكت سكينة وكنت هقطع شراييني بس خفت انا جبانه ومش هقدر اعمل كده -- بس انا محترمة ومش عايزه اخون جوزي -- وعارفة ان اللي عملناه ده اكبر غلط ومن حق يسري يقتلني او يطلقني ويرميني ف الشارع -- ثم انفجرت بالبكاء الشديد وقالت أرجوك يا علاء انا عايزاك تمشي ومش عايزة اشوفك تاني أبدا وانا مش هتصل عليك تاني ولو اتصلت تاني متردش عليا عشان عارفة نفسي انا ضعيفة اوي -- انت لازم تساعدني اني معملش كده تاني -- مش يسري يبقا صاحبك وانت بتحبه كأنه أخوك خلاص ساعدني أحافظ علي اللي باقي من حبك لأخوك وصاحبك .

- دارت الدنيا بي واسودت عيناي لم أعد أرى شيئا -- أردت الانصراف -- استوقفتني وقالت لي :

- - رايح فين ؟ انت سايبني اتكلم ومردتش عليا وماشي من غير ولا كلمة ليه ؟

- صافي يا وجع القلب أرجوكي انا بجد بحبك ومش عايز أزعلك ولا عايز أخسر صاحبي وانا النهارده جي بس عشان أسمع منك قرارك -- لو قلتي عايزة تكملي هوافق -- ولو عايزاني امشي برده موافق ولعلمك لو خرجت من هنا ومش هبقا زعلان ولا حاجة لكن بده مش هكون سعيد -- وف نفس الوقت انا أجبرتك مرة علي الممارسة معايا لكن مش هقدر اجبرك علي كده تاني -- الموضوع يرجع لك لوحدك دلوقتي -- مع اني جاي وكل أحلامي انك تكوني عايزاني زي منا عايزك .

- انا مش عارفة انا عايزة ايه " قالتها وبكاؤها يزيدني ولها بها ووجعا عليها

- اتجهت ناحيتها ومددت يدي لأضعها علي كتفها فانتفضت وأبعدت يدي فجلست علي ركبتي أمامها وأصبح وجهي في مستوي وجهها -- مددت يدي نحو دموعها أجففها برفق -- فلم تمانع

- احتضنت وجهها بكلتا يدي وابهامي تتحرك نحو دموعها لأمسحها وأنظر في وجهها وأنا أتألم حقاً من ما هي فيه لا أريد لهذا الجمال أن يبكي او يحزن يالهذا القلب الرقيق والحس المرهف لقد كسرت شيئاً جميلاً في نفسها لمت نفسي كثيراً وأنا أمعن النظر -- تهتز شفتانا فأنا أرغب في أن أضمها إلي صدري وأغرق معها في لجة من العشق والغرام أما هي فترتجف خوفا مما قد يحدث -- خوفا من نفسها -- هي تريد أن تبقا محترمة في عين زوجها وامام مرآتها ولكن هناك شيئ بين فخذيها ينادي بأنه لا تبالي بشيئ وافعلي ما تريدين

يبدوا أن صوت اللامبالاة كان أقوى من صوت العقل والاحتشام رفعت عينيها الجميلتين ونظرت إلي وجهي وفي عيني مباشرة وعندما رأت نظرات الغرام تملأ وجهي ارتجفت شفتيها بابتسامة خفيفة ثم أمالت رأسها نحو اليمين لتنام بخدها فوق يدي التي ارتاحت علي كتفها الأيمن . بقينا وقتا ننظر لبعضنا ونتطلع في وجوهنا كل منا يرسم صورة في خياله لما سيحدث الآن -- مددت إبهامي اليسري تحسست شفتيها برقة فاختلجت الشفتان مما أكسبني شعوراً بالقشعريرة فها هي راغبة ومتردده كم أحببت هذه الأنثى سحبت يدي من أسفل خدها ثم ملت ناحيتها وهي ما تزال جالسة علي الكرسي ضممتها بشده وانا ألف أذرعي حول خصرها -- استنشقت عميقا من رونقها وعبيرها أرحت خدي الأيمن علي خدها الأيسر ثم نهضت بها لنقف سويا -- لم يعد هناك شئ يهمني الآن سوي أن أبقيها بين ذراعي فقط . أتشممها بأنفي أقبلها قبلات خفيفة علي خدها أدور بها في أرجاء المكان كانت قد تعلقت برقبتي عبثت يديها في شعري بادلتني بعض القبلات أخبرتها كم أذوب فيها عشقا قلت لها انني لا أملك من الكلمات ما يستطيع أن أصف به ما في قلبي كنت أشعر بنبضات قلبها كأنه قلبي أنا كان صدرها يعلو ويهبط في صدري ضغط بيدي أكثر لأشعر بقرب جسدها من جسدي أبعدت وجهي قليلا لأنظر اليها التقت عينانا للجظة واحدة قبل ان تهرب بنظراتها بعيدا -- وقف قلبي عن النبض يا حبيبتي فأنا أحيا الان بنبضات قلبك أنت -- همست لها بذلك -- فضغطت جسدها أكثر وكأنها تريد أن تمر عبر جسدي -- تمنيت لو كان في استطاعتي أن أندمج معها في جسد واحد وأن أشعر بدفئها وحنانها بين جنباتي -- تمنيت لو ذبنا معاً وانصهرنا لنصبح كيانا واحدا

طبعت قبلة سريعة علي جانب شفتيها أردت أن أعرف رد فعلها -- فجاوبتني بقبلة أكثر قربا من قبلتي لها فالتقمت شفتيها أرتشف منهما ما يروي ظمأي إليها ندور في ارجاء البيت بلا هدى لم نعد نعرف اين مكاننا هل مازلنا في الصالة او المطبخ هل هذه غرفة النوم ام الريسبشن -- ندور وندور ونذوب ونهوي في بحور من العشق كنا نتصبب عرقا من حرارة مشاعرنا والتهابها مددت يدي فأزحت غطاء رأسها فانطلق شعرها الحريري حرا يتمايل منسابا علي كتفيها قبتها من رأسها وجبهتها وأنفها ووجنتيها ثم عدت الي شفتيها أنهل منهما كيفما أشاء لم أعد أدري أيمر بنا الوقت أم نمر نحن بالوقت حركت يدي لأتلمس ما يختفي تحت ملابسها -- أنا اعرف جيدا كل خلية في جسدها ولكن اليوم يبدوا وكأنه المرة الأولى -- تحسست صدرها الجيلاتيني تنهدت وأنفاسها تزداد سخونة كان صوت مصمصة شفاهنا عاليا لم تعد القبلات قبلات بل صارت وكأنما كل منا يرغب في أن يلتهم الآخر نزعت عنها ما ترتديه وساعدتني في نزع ملابسي ومازالت شفتانا متعانقتان حملتها بين يدي كطفل صغير بين يدي أبيه توجهت للكنبة التي ضاجعتها عليها بالامس وانا مازلت متعلقا بشفتيها البضتين فأشارت لي بأن لا تركت شفتيها لأعلم ماذا تريد ؟

- بصوت مبحوح قالت : تعال في اوضة النوم

- ليه ؟ الكنبة مش عاجباكي ؟

- بالعكس كانت حلوة اوي ؟

- بس عايزة اتناك علي سرير جوزي -- صاحبك

- ماشي كلامك

ألقيتها علي السرير ثم قفزت فوقها عبثت بها لم أترك مكانا لم أصل إليه بلساني وشفتاي حتى أصابع قدميها كانت تشعر بأنها ستفقد الوعي مما يحدث لها كانت تطلب مني أن أضع قضيبي في كسها الساخن الذي يتصبب شهوة وشوقا للقاء قضيبي أخذت أقبل ثدييها وألعق حلماتها وأرضعها . مدت يدها لتمسك قضيبي المتصلب بشده حركته علي بظرها ثم وجهته إلي فتحة مهبلها وقالت : ارجووووك دخله بقا .

كانت المفاجأة من نصيبنا معاً فعندما بدأت بدفع قضيبي في كسها لم أستطع فقد عاد كسها لطبيعته الضيقة كما لو كانت هذه المرة الأولى -- كانت تتألم حقا ولكنها تريد ان أكمل ما بدأنها .

- ايه انتي عملتي ايه ف كسك خلتيه ضيق كده تاني ؟

- مش عارفة بس يسري بيقول ان كسي من النوع اللي عضلاته مرنه وبيرجع لطبيعته بعد النيك

- يا حلاوتك ايوة بقا -- كده انيك وانا متطمن ع الاخر

ضحكنا معا وتعاملت مع كسها كأنها بكر حتى ذهب قضيبي إلي أخره بداخلها وتبادلنا الاوضاع فجلست هي فوق زبي ومره علي جانبها وعلي بطنها حتى أفضيت إليها بما يختزن في خصيتي من ماء الرجال -- وكنا نقذف معا وبشده .

بعد الانتهاء من النيك وبعد انسحاب قضيبي وخروجه من ذلك الكس المخملي الرائع رأيت شيئاً أوقف شعر راسي وجفف الدم في عروقي .

ستعرفون ما هو في الحلقة القادمة

6

وقفنا في الحلقة السابقة عندما رأي علاء شيئا أرعبه وجفف الدم في عروقه

فيا ترى ما هو هذا الشيئ ؟

سنترك الآن علاء عند صافي وننتقل الي ايناس في نفس الوقت

كانت تجلس في البيت بقميص نوم وردي لا يغطي شيئا من جسمها وقد اشتعلت النيران في كسها فأخذت تدور وتدور في أرجاء البيت لعلها تجد شيئا يصلح ليطفئ محنتها ويشبع رغبتها لكنها لم تجد شيئا مناسبا ليسد هذه المغارة التي صنعها قضيب زوجها في كسها

أخذت هاتفها ودقت عليه ولكن هاتفه مغلق اعادت الاتصال مرة بعد مرة

كانت تعرف انه في اجتماع وقد اخبرها انه لن يعود قبل العاشرة مساءا والساعة الان السادسة والنصف -- ااااااااه ماذا أفعل الان

أحضرت رقم صافي علي الشاشة لتدق عليها لتتسلى معها بحديث ما او ربما تكون صافي بحاجة لها فتذهب اليها لعلها تنسى شهوتها المستعرة في فرجها

ولكن هاتف صافي يدق ولا من مجيب اعادت الاتصال حتى النهاية ثم قالت ربما تكون مشغولة

جلست امام الكمبيوتر الموضوع في الصالة تتصفح ما به من أي شئ ولكنها لم تجد ضالتها كان علاء قد حدثها قبل هذا عن المواقع الجنسية لم تكن تصفحتها من قبل

فتحت موقع البحث وأخذت تبحث حتى عثرت على موقع يعرض بعض الأفلام بدأت تشاهد فيلما لم يعجبها هذا الأسود المقزز يمتطي فتاة بيضاء الجسد شقراء الشعر زرقاء العينين -- في نفسها قالت " ازاي واحده قمر كده تخلي واحد زي ده ينيكها "

قامت بتغيير الفيلم بدأت تشاهد الفيلم الجديد -- وكان عبارة عن فتاتين ورجل يضاجعهما بالتوالي تركت الفيلم وبدأت تتجاوب مع ما تراه فأخذت زنبورها بأصابعها فركا وقد جعلها الفيلم في قمة الشبق هل يمكن ان يحدث مثل هذا ؟

تخيلت نفسها مكان واحدة من الفتاتين وعلاء زوجها هو هذا الفحل ذو القضيب الرائع الذي يهتك به الكسين هتكا أعجبها ما تفعله الفتيات ببعضهن من تقبيل ولحس ومص الزب ويبدلن أماكنهن وأوضاعهن فإذا اخرج الفحل قضيبه من كس فتاة اسرعت الاخرى لتمصه وهكذا لم تدري كم عدد المرات التي قذفت بها شهوتها التي زادت وتأججت أكثر حتى صار كسها ينفتح وينغلق من شدة شبقها وحاجتها لقضيب من اللحم وفوقه رجل لكي يدمر كسها الهائج ويطفئ لهيبها بمنيه الحار .

انتهى الفيلم وكانت قد تعبت حقا مما رأت ومما قذفته من الشهوة دون جدوى توجهت الي غرفة نومها ترغب في قليل من النوم لعل الوقت يمضي .

تقلبت في السرير عارية لا تستطيع ضم فخذيها من شدة النبض في كسها

بقيت هكذا تصنع الأفكار وتتخيل كيف يمكن أن تحضر فتاة أخرى لتفعلان ما فعلته الفتاتان في الفيلم الذي شاهدته

أظلمت الدنيا من حولها وغابت في النوم .

==============================

- ==============================

كانت ايناس تجلس في شقتها تداعب صدرها بيدها وباليد الاخرى تداعب بظرها وهي منتشية من أثر الفيلم الذي كانت تشاهده قبل قليل انسجمت في افكارها حتى شعرت بحركة حولها عندما فتحت عينيها رأت أمامها رجلين عاريين تماماً -- فانتفضت وقفزت من مكانها وهي تسألهم :

- انتو دخلتو هنا ازاي ؟ انا جوزي لو جه هيقتلكم -- انتو عايزين مني ايه ؟

لم يرد عليها اي واحد منهما ولكن واحد منهم أمسك رأسها وجذبها حتى انحنت أمام قضيبه وصارت تمص له غصبا وهي تحاول ان تصرخ

- حرام عليكم انا ست متجوزة -- انتو ايه حيوانات -- حرام عليكم انتو مبتحسوش ؟

اجابها احدهم :

- احنا عارفينك كويس وعارفين انك متجوزة بس صدقيني انتي هتستمتعي معانا اوووي وغمز بعينه لصديقه الذي كان يقف خلفها -- فأطلق ضحكة ماجنة ثم أدخل قضيبه مرة واحده في كسها فصرخت بقوة لعل احد يسمعها فينقذها من بين ايديهم

- حرااااااااااام انتو بتعملو ايييييه ؟ انا عملت لكم اييييه ؟

- ولا حاجة بس الحكاية كلها ان جوزك هو اللي بعتنا عشان ننيكك لانه مش فاضي لك

- جوزي ؟ وهي تشهق وتبكي وزب الاول يتخبط في حلقها وتتكلم بطريقة غير واضحة : انتو اكيد كدابين ؟ علاء لا يمكن يعمل فيا كده .

- مش انتي بتحبي النيك حتى كسك عامل زي حفرة ملهاش قرار باين كده ان جوزك ده وحش وعمل لك حفرة واسعه ف كسك يالبوة -- مع ان زبي كبير بس انتي مش حاسة بيه

- لاء حاسة بيه .

- حلو اوي اهو ده المطلوب انتي تحسي وتستمتعي واحنا ننيكك ونمتعك ونتمتع معاكي .

كان القضيب يفوت في كسها بطريقة مثيرة حقا هذا الوغد يعرف أين مناطق الاحساس في كسها فيعبث بها ويضغط عليها بقضيبه فتشعر بالمتعه .

حدثت نفسها : حلو اوي انا كنت هموت من كسي وشهوته قبل شوية والناس دي جوم في وقتهم الساعة لسة 7:30 -- وعلاء لسة مش هيجي وحتى لو طولوا ف النيك اوي مش هيقعدو ساعتين سنسكوني وهيمشوا قبل وصول علاء -- خلاص انا هخسر ايه يعني -- وبعدين انا هعوضه وهخليه ينيك اي واحده تعجبه ونعمل زي الفيلم وبرضه هو السبب مو عارف اني هايجه ومتعوده علي النيك -- وقلت له يجي ينكني وهو اللي بيفضل الشغل والاجتماعات -- خلاص خليه ف شغله وخليني في كسي . وابتسمت راضية بما تفعله

- ايوة كده يا متناكه بدأ النيك يعجبك حتى بتمصي بنفسك احححح دا نتي استاذه -- جوزك المتناك ده محظوظ اوي انا لو عندي مره بتمص لي كده مش هقوم من جنبها ابدا

- لا وايه دي كسها كمان بقا زي المهلبية من كتر المه اللي نازلة منه

كانت حقا تستمتع بالنيك معهم وأعجبها أكثر انها تتناك من اثنين معا -- نعم زب زوجها اكبر وأعرض منهم ولكنهم يعرفون كيف يمتعون كسها ويعبثون في جسدها .

كانت ما تزال منحنية راكعه تمص لواحد والاخر يدق كسها بقضيبه دكا -- ثم تبادلا الأدوار فأصبح من ينيكها امامها ووضع زبه في امام وجهها فاقبلت علي قضيبه وأمسكته بيدها ووضعته بين شفتيها الممتلئتين كانت تمص وهي مستمتعه أكثر هذه المره فقد أحبت هذا الزب في كسها وأبت أكثر طعم كسها وشهوتها عليه فأخذت تمص كما لو جانت جائعة ولم تمص قضيبا منذ عام