جنسية استرالية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ـ تصبحي على خير يا احلى ست واطرى ست في الدنيا.

همست له بابتسامة رضا:

ـ بس بدي منك شغلة بسيطة سمير.

ـ اؤمري.

ـ بدي ننام وزبك جوا كسي للصبح.

اندهش لهذا الطلب قائلا:

ـ مش بقولك انتي مفيش زيك بكل استراليا؟

ضحكنا ونمت على جانبي الايمن, ونام هو خلفي واضعا طيزي في حضنه وقضيبه في كسي حتى الصباح, استيقظت لاجد قضيبه ما زال داخل كسي, كان منتصبا بشدة, محنني هذا الوضع, صرت احرك طيزي الى الامام والخلف انيك سمير وهو نائم, فاستيقظ, وامسك بفخذي اليسرى العليا رافعا اياها ليفتح كسي اكثر, واخذ ينيكني بقوة حتى قذف منيه داخل كسي هذه المرة, اما انا فاخذت ارهز والمني داخل كسي بلزوجته, حتى ارتعشت كل اوصالي, نهضنا واعددت قهوة الصباح, نشربها عاريين على الشرفة المطلة على الشارع الفرعي, بعد ساعة او اقل, رن جرس الباب, قال لي باسما:

ـ روحي افتحي حببتي.

ـ اوكي البس شي وافتح.

ـ لالا, متلبسيش حاجة, كدا احسن.

عجبتني الفكرة ولكن الطارق مجهول فقلت:

ـ وبلكي يللي رن الجرس حدا غريبظ

ـ لا ماظنش, في الوقت دا اكيد صفاء هي اللي رنت.

ـ وبلكي كان رامي؟

ـ احسن كمان ههههه.

ـ ههههه وبلكي اشتهاني اخي رامي؟

ـ تبقى حاجة تجنن ههههه.

ـ وبلكي بدو ينيكني؟

ـ واوووو احلى حاجة دي.

ـ لاء انا بس بمزح معك حبيبي.

رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:

ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.

الى اللقاء في الحلقة الحادية عشرة

"جنسية استرالية"

زياد

الحلقة الحادية عشرة والاخيرة

"جنسية استرالية"

زياد

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

رن الجرس مرة اخرى, ذهبت لافتح وانا عارية تماما, وليكن من يكون على الباب, فتحت واذا رامي وصفاء معاً, كان من الطبيعي ان لا اتفاجا بصفاء, لكنني فوجئت برامي, حيث جاء عاريا من شقته, اردت ان اتراجع ولكنه ضحك قائلا:

ـ اوعي تهربي خلص شفتك عارية وما في داعي للهرب ههههههه.

ضحكت وادرت ظهري لهما ودخلت امامهما عارية تترجرج طيزي مع خطواتي, دخلا رامي وصفاء خلفي الى شقة سمير, وتناولنا القهوة اربعتنا, انا وسمير عاريان تماما, ثم اردنا العودة الى بيتنا انا ورامي فاردت ارتداء الفيزون والسترينج والتشيرت الذي جئت بهم الى شقة سمير, لكن رامي منعني قائلاً:

ـ بدي ياكي نروح ع شقتنا وانتي هيك عارية تماما, يلا اعملي اختراق حلو اشوف.

ابتسمت وعجبتني الفكرة, حملت الفيزون والتشيرت والسترينج, ثم رميت السترينج على قضيب سميروقلت له:

ـ احتفظ بريحة اول نيكة سيمو ههههه.

وغادرنا الى شقتنا وانا عارية تماما غير مكترثة لاحد الجيران لو رآني, وكم احسست بلذة العري بين الشقتين رغم قصر المسافة, حيث بعصني رامي حين وصلنا باب شقتنا, فتهيجت قليلا, دخلنا الشقة عاريين, اخذنا شور سريع, وغادر رامي الى العمل, اما انا فرتبت البيت وجلست في الصالة اشاهد فيلم المحارم, بعد اقل من ساعة اتصلت صفاء قائلة انها تريد الحضور هي وسمير.

ـ وهو سمير ما راح عالشغل؟

ـ لاء مش عايز يروح النهاردة.

ابتسمت انا, فسمير اخذ اجازة من عمله لاجلي, فقد بلغ عشقه لي ولجسدي مدى كبيرا.

ـ اوك اهلا وسهلا تعالوا.

جلسنا جميعا عراة نرتشف القهوة ونشاهد الفيلم, كان سمير بيننا انا وصفاء, انا على شماله وصفاء على يمينه فوق الكنبة الثلاثية, فاخذ يقبلني تارة, ويقبل صفاء تارىة اخرى, يتحسس فخذاي مرة, ويتحسس فخذين صفاء مرة, بدا الهياج يسري في اجسادنا, صرت اتفرج على الفيلم وانا امسك قضيب سمير المنتصب الاعبه, متخيلة اياه قضيب اخي رامي بتاثير الفيلم, وصفاء تغيب في قبلات طويلة مع سمير الذي بدا جسده متوترا جدا, يرجف ويلهث ويهمهم, مد يده على كسي يداعبه ويتحسس بظره الملتهب, يسيل لعاب كسي, يجمعه سمير على اصبعين يضعهما في فم صفاء التي تمتص رحيق كسي بشراهة.

ـ خدينا منال غرفة نومك. قال سمير وهو يفرك بظري, فلهثت بشدة وقلت بصوت مبحوح:

ـ شو بدك من غرفة نومي سيمو؟

ـ عايز انيك صفاء على سريرك.

صفاء: اشمعنى على سرير منال؟

ـ عايز احط منال بجو المحارم.

دهشت لفكرته, وذهبنا سوية الى غرفتي, تمددت صفاء على بطنها ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها, اخذ سمير يلحس كسها من الخلف, ثم يدير لسانه حول خرم طيزها الضخمة, يلحسه يداعبه ويمصه, صفاء تتاوه وترتجف, وانا بالكاد ابلع ريقي, ثم مديت يدي اتحسس ظهر سمير, ثم اخذت اتحسس طيزه ثم خرمها, ثم نزلت بيدي من الخلف بين فخذين سمير الى بيضاته احتضنهما بيدي, ثم اتحسس قضيبه الشديد الانتصاب, ثم جثوت على ركبتاي خلفه, وامسكت قضيبه واخرجته من بين فخذيه الى الخلف واخذت امصه بشهوة عارمة, ثم امسك سمير بخصر صفاء رفعه الى اعلى حيث اصبحت في وضع الكلب, فاطلقت قضيبه من يدي واخذ يفرش كسها وطيزها من الخلف, انا انتقلت لاستلقي على ظهري تحت صفاء, وجهي تحت كسها وقضيب اخوها سمير, وكسي تحت وجهها, اخذت تلحس كسي بنهم, وتمص بظره, وتعض فخذاي من الداخل, نقلتني الى عالم من الشهوة كبير, سمير يدخل قضيبه في كس صفاء فوق وجهي, يا له من منظر ممتع شهي, قضيب سمير يروح ويجيء داخل كس صفاء, وانا ارفع وجهي قليلا والحس قضيبه كلما خرج من كس صفاء, وامتص بيضاته, ثم وضعت المخدة تحت راسي ليبقى مرتفعا وشفتاي متلاصقتان مع قضيبه, ثم اخذ سمير يدخل قضيبه في كس صفاء تارة, وتارة اخرى يدخل قضيبه في فمي المفتوح تحته وتحت كس صفاء, كان ينيكها في كسها وينيكني في فمي, بدا جسد صفاء يرتجف, ثم زلزلتها رعشة الشهوة ووصلت للرعشة الكبيرة, تلتها رعشات, اقترب سمير من القذف, فاخرج قضيبه من كس صفاء هامسا:

ـ عايزاني اجيبهم فين حببتي؟

صفاء بهمس عاهر:

ـ ف بوقي ي عمري, عايزة اشربهم.

سرت قشعريرة الرغبة في جسدي, اريد ان اشرب لبنه معها, وقف سمير على السرير, وجثينا انا وصفاء على ركبنا امام قضيبه المنتصب المتوتر, وجعلت صفاء تشده وتدلكه ثم اخذته منها واخذت امصه ثم اتحسسه بيدي حتى بدا يقذف حممه الساخنة داخل فمي دافئا لزجا شهيا, ثم تخرجه صفاء من فمي لتضعه في فمها, ويقذف ما تبقى من مني فيه, اقتربت بفمي من فم صفاء, وفمينا ما زالا مليئان باللبن الدافيء, واخذت اكب ما في فمي من لبن في فم صفاء وصفاء تفعل بالمثل, ثم اقترب سمير بفمه من شفاهنا مندهشا من هذه الحركات, واخذ يقبلنا بشفاهنا الغارقة بلبنه اللزج.

قال سمير:

ـ انا هاروح مشوار ساعتين كدا وارجع, خليكي عند منال.

انا: وين بدك تروح سمير؟ ما رح تنيكني انا كمان؟ حابة تنيكني قدام صفاء.

ـ لاء انتي خليكي بالليل.

ـ لك بعد ما هيجتني بتحكيلي بالليل؟ وشو بدو يصبرني لليل؟

ـ خليكي ف حالة اشتهاء احسن.

ـ اه يا مفتري.

غادر سمير وحاولت ان استبقيه لكن صفاء امسكت بيدي واعادتني الى السرير, حيث بدات تتحسس جسدي هامسة على حلمة اذني:

ـ انا هانيكك ي قمر.

وبدات رحلة جديدة من التحسيسات والقبلات والعضات في جميع انحاء جسدي, في شفتي ودقني ورقبتي ونهداي وبطني وكسي وطيزي, الى ان مارسنا اجمل سحاق حيث كنا وحدنا وعلى راحتنا.

بعد أكثر من ساعة اتصل سمير بصفاء يبلغها انه لن يعود قبل الليل, وسيذهب مع بعض الاصدقاء في رحلة, وعند حوالي الثالثة بعد الظهر وصل رامي من عمله, حيث عانقناه انا وصفاء عاريتين كما نحن, وسرعان ما تعرى هو ايضا, وبعد ان تناولنا طعام الغداء اخذنا قيلولة امتدت الى ما قبل الغروب دون ان نمارس شيئا, نهضنا وجلسنا في الصالة نتجاذب الحديث, حتى ما بعد التاسعة ليلا, حيث حضر سمير, فخلع الشورت الذي كان لا يرتدي غيره واصبح مثلنا عاري تماما وقال ضاحكا:

ـ يعني وقفت عليا انا؟ واديني قلعت انا كمان ههههههه.

ذهبنا انا وصفاء الى المطبخ لنحضر بعض العصير الطبيعي, فوضعت صفاء حبة فياغرا في كاس رامي, حيث استغربت انا, فاجابتني قبل ان اسالها:

ـ انا عايزة اخلي رامي يهيج عالاخر ويفجر هياجو فيا علشان ينيكني اكتر من نيكة الليلة ههههه.

ابتسمت انا للفكرة رغم عدم الحاجة للفياغرا بالنسبة لرامي فهو متهيج على مدار الساعة, شربنا العصير جميعا, وبدا رامي يتململ في جلسته وقضيبه يستطيل شيئا فشيئا, بعد وقت ليس بالطويل استاذن سمير للمغادرة قائلا:

ـ طيب يا جماعة نشوفكم على خير, يلا صفاء خلينا نمشي احنا.

فقال رامي بانفعال واندفاع:

ـ شو تمشوا؟ لا حبيبي صفاء رح تبقى هون الليلة.

صفاء: اه انا عايزة ابقى مع رامي الليلة كمان.

سمير: لا مستحيل, انا عايزك للضرورة اللية دي ههههه.

رامي: لك روق سمير, خود منال حبيبي.

سمير: لا رامي, الليلة دي انا هايج على صفاء بالذات.

رامي: لك انا الليلة ما بدي انيك, اتفقنا نقضيها انا وصفاء عادة سرية وبس, تعمللي العادة السرية بايدها واعمللها العادة السرية بايدي, كنوع من التغيير يعني.

انا: واووو فكرة حلوة, انا بحب هاي الافكار.

سمير: ايوا حلوة اوي حببتي, يلا بينا صفاء.

فكرت صفاء قليلا, فهي ايضا تعشق المحارم اكثر من العادي, فقالت:

ـ اوكي معلش رامي انا هاروح مع سمير وابقى ارجعلك بعد ساعة كدا.

فكر رامي ثم كانه وجد ذلك حل وسط فقال:

ـ اوكي بس مو اكتر من ساعة صوفي واذا بيكون اقل احسن, لاني محتاجك كتير كتير.

ـ ولا يهمك حبيبي مش هاغيب كتير, انتا سلك امورك مع منال على ما اجي هههههه.

انا: لك اسكتي بلا بياختك هلاء صفاء.

رامي: صحيح بلا بياخة صوفي رح بستناكي لا تطولي عليي.

صفاء: ههههه طيب ماشي.

غادر سمير وصفاء, وبقيت انا ورامي الذي يحتل الارتباك كامل جسده شبقا بفعل حبة الفياغرا, قضيبه ينتصب بشدة متوترا بعروقه النافرة, يكاد ينفجر, وكلما لامس بقضيبه شيئا من الاثاث اثناء تحركه في البيت, يضغط عليه به كانه يمارس معه الجنس, وانا امام هذه المشاهد اعيش حالة اشتهاء فظيعة, اتلهف على قضيب رامي, وكلما رايت رامي احتك بقضيبه بشيء يزيد شبقي, وكان بين لحظة واخرى يمسكه مداعبا, يشده بقوة ثم يتركه, فهو لا يريد ان يقذف لبنه بدون ان تمارس له صفاء العادة السرية بيدها, وانا ازداد لهفة وشهوة فينبض كسي اكثر, واحس بتلك القشعريرة اللعينة في جسدي, بعد اقل من نصف ساعة اتصلت صفاء برامي لتخبره انها لن تستطيع العودة اليه قبل اربع ساعات, لان سمير اخذها الى مدينة اخرى بعيدة, ليمارس معها الجنس في فندق بعيد كنوع من التغيير.

جن جنون رامي, فقد تلاشى الامل بليلة ساخنة كلها ممارسات شبقية ليس فيها جنس عادي كامل, فقضيبه لا يتهاون معه, بل يزداد توترا وضغطا على جسده واحاسيسه, وهو كالمجنون لا يدري ما يفعل, يحتاج الى احد يفرغ شهوته المتعاظمة معه, يكاد يمزق كل شيء امامه من شدة هيجانه, فهو مرة يحتضن الكنبة كانه يمارس معها الجنس, ومرة تراه يشد عليه بيده ويعض يده الاخرى غيظا وشبقا, اشفقت عليه كثيرا, واخذت اهدئه واخبره ان صفاء ربما تعود قبل الوقت الذي قالت عنه, وهو ينفي ذلك قائلا:

ـ انا بعرف صفاء وسمير لما يخططوا لنيكة بياخدوا اكتر من وقتهم وبيستغلوا كل لحظة, ما رح ترجع الليلة, ااااه يا الهى شو اعمل؟

قلت مبتسمة:

ـ اهدى شوي وخلينا نفكر بشي يبسطك.

ـ لك ما في شي غير اني مارس بايدها, بدي نيك ايدها.

واخذ يروح ويجيء بعصبية وشبق معا, وانا داهمتني الـلـهفة, رامي هائج امامي تماما, لا شيء يمكن ان يهديء من هياجه بسبب تلك الحبة الزرقاء اللعينة, بدا الشبق يغزو انفاسي المتلاحقة, فرؤية شاب متهيج جنسيا يصير حواسي كلها, طرات في بالي فكرة جامحة:

ـ رامي حبيبي, شو رايك اعمللك العادة السرية انا؟

قلتها مترددة بعض الشيء, ولكن قضية الجنس المنقوص تذهب عقلي شهوة, كم احبها, ووجدت انها فرصة لكلينا, رامي سيرتاح وانا الامس جنس المحارم لاول مرة ولو كلن منقوصا, نظر في عيناي كانه غير مصدق لما اقترحت عليه, تنهد, ثم ابتسم وهمس قائلا:

ـ كيف ما خطر ببالي هالشي؟ انتي مستعدة منال؟

هزيت راسي بالموافقة مبتسمة, جلس على الكنبة فاتحا بين فخذيه وقضيبه منتصب على اشده, يداعبه بيده وقال:

ـ يلا حبيبتي, ريحيني ي عمري وانا ما رح انسالك هالمعروف.

ـ لا قوم حبيبي وقف.

نظر الي مندهشا, ثم نهض واقفا, فليس امامه غير الامتثال, فهو يريد الراحة الجنسية فماذا عليه ان كان واقفا او جالسا طالما سيتحقق هدفه؟ وقف امامي, عانقته, اقبل شفتيه ورقبته, بدا يلهث, تحسست صدره وانا ما زلت اقبله, اخذ جسده يرتجف قليلا, تحسست بطنه, ثم الى الاسفل, امسكت بقضيبه المتوتر انتصابا, اتحسسه, اشده, الاعبه, ااااااه لأول مرة يداهم رغبتي احساس كهذا, جسد رامي ينتفض, ادرت جسده الى الخلف, اصبح ظهره على صدري, امرغ نهداي على لحم ظهره, واحضنه من الخلف, طيزه ملتصقة بكسي, فينبض شفراه شهوة, نهداي يضغطان على ظهره, يدي اليسرى تداعب حلمتيه, يدي اليمنى تتحسس بطنه ثم قضيبه, امسك بقضيبه بنعومة بين اصابعي, اقبض عليه داخل اصابعي وكف يدي, ااااااااه, بدا جسدي يسخن, الشبق يشعل هشيم روحي, فملمس قضيبه الناعم الاملس يزلزل اركان رغبتي,

اصر على اسناني شهوة, اعض ظهر رامي, اشد على قضيبه اكثر وادلك له قضيبه بيدي جيئة وذهابا, تتسارع يدي صعودا ونزولا حول قضيبه المتاجج بنار الشهوة, يتاوه ويلهث ويهمهم, يرجع راسه الى الخلف, الحس اذنه, الحس رقبته, يذوب رامي تحت لساني شبقا, اضع فلقة طيزه بين فخذاي على كسي مباشرة, وارفع فخذي اليسرى حول فخذه اليسرى, يلف يده يتحس اسفل فخذي اليسرى, اذوب لهفة ورغبة, اعض رقبته من الجنب بقوة شبقي ورغبتي, ارهز بكسي على فلقة طيزه, وتزداد يدي تسارعا في تدليك قضيبه صعودا ونزولا, فهذا يثيرني مثلما يثيره تماما, فانا ايضا استمتع بان امارس لاحد عادته السرية, هناك متعة كبيرة في لمسي لقضيب احدهم, واعتصاره بيدي, ومداعبته, قضيب رامي متصلب على أشده حيث لم يبقى مجال لأكثر من ذلك تصلبا واشتدادا وتوترا وانتصابا, ملمسه ناعم كالرخام, صلابته كالحديد, دافيء منتفخ الراس, ابطيء من حركة يدي التي تدلك قضيبه, ثم افلته من يدي, يتوتر ويرتجف كالرمح في يد فارس يسدد ضربة, يتاوه رامي وانا اعض كتفه, يهمس:

ـ لك جننتيني منال, يلااااااا كملي.

ابتسمت وهمست له:

ـ هئة خليه يرتاح ههههه.

ـ رح موتك منال, لك يلاااااا, رح جن.

اعود لامسك خصره بيد, واتحسس صدره بالثانية, اعضعض ظهره, تنهمر الهمهمات الشهوانية من بين شفتيه كنمر جريح, عضيت اذنه وانزلت يدي الى قضيبه, امسكته دون ان ادلكه, يرتجف في يدي, احس بعروقه نافرة تريد ان تمزق كفي, اشد قبضتي عليه مستمتعة, يرجع رامي راسه الى الوراء مغمضا عيناه, الحس اذنه, ادلك بيدي اليمنى قضيبه ببطء متعمد, احس بحرارته تملأ يدي, وافرك حلمتاه بيدي اليسرى, يتاوه, اتاوه انا كذلك, يجتاحني الجنون والشبق, اتسارع في تدليك قضيبه, صار رامي كتلة من الهياج المحترق, اوووووه يا الهى ان منيّه يتدفق على ظاهر يدي, دافئاً لزجا شهياً, ازيد من احتكاك كسي بفلقة طيزه, يبدا بالهدوء شيئا فشيئا, لكن قضيبه ما زال منتصبا يريد المزيد,

همست اساله بصوت بحته الشهوة:

ـ ارتحت حبيبي؟

ـ اي ي عمري بس مو عالاخر, بعد بدي.

ـ مو انت قلتلي ما بنسالك هالمعروف؟

ـ طبعا حبيبتي.

ـ لكان يلا دوري هلاء.

ـ شو ي قلبي؟ اامريني.

ـ اعمللي متل ما عملتلك رامي.

تنهد بشبق, ابتسم كمن انتصر في معركة وهمس:

ـ يلا ي عمري, رح جننك متعة.

دار مواجها وجهه لوجهي, نظر في عيناي تلك النظرة الساحرة الشهوانية, طوق رقبتي بساعده الايسر, ممسكا بخدي الايسر يتحسسه, كانت دقني بين اصبعيه السبابة والوسطى, يرفع راسي قليلا, يده اليمنى على فلقة طيزي اليسرى, يبعبص خرم طيزي, يقترب بانفاسه من شفتاي, يقبلني بانفاسه الحارة, قضيبه في اقصى حالات الانتصاب يلامس بطني, يحتك بسرتي, التهب انا, يجف ريقي, لاول مرة يخوض جسدي نوعا من جنس المحارم, شعور غريب لذيذ, يطبع سيلا من القبلات على شفتاي, على خداي, على دقني, يعضعض رقبتي, كتفي, اعلى صدري, يمتص نهدي الايمن, يكاد ان يدخله كله في فمه لولا كبر حجمه, اتلاشى بين يديه كامراة من سراب, يديرني, ظهري على صدره, قضيبه بين فلقتين طيزي, يده اليسرى تتحسس بطني, واليمنى تفرك حلماتي, شفتاه تقبلان رقبتي من الخلف, اذوب, اجن, التهب, احترق, امسك يده اليسرى على بطني, انزلها الى الاسفل ارشدها الى كسي, تتحسس اعلى شفرين كسي, ارتجف شبقا, يمسك بظري بين اصبعيه ويشد عليه, اصرخ بشهوة, اتاوه بلهفة وشغف, يداعب بظري, يفركه, اصرخ بصوت مبحوح, ااااااااااه, قضيبه بين فلقتي طيزي يفرشهما, يدخل اصبعه الوسطى داخل كسي, واصبعه الابهام يفرك بظري, تزداد صرخاتي, لم اعد احتمل, ارتعشت الاولى مزلزلة جسدي وجسد رامي, رامي لا يتوقف, يزيد من فرك بظري, يمسك كسي كله بيده, يفركه كله, اااااااااه, اصرخ ملء شهوتي:

ـ رااااااامي.

يهمس لي:

ـ اي حبيبي.

ـ نيكني, نيكني, موتني نيك.

يلهث بشبق عند سماع هذه الكلمة مني, يحملني بين يديه من الخلف, قضيبه يلامس كسي من اسفل ويحكه, يداه تحملان فخذاي من الاسفل, ياخذني الى غرفة النوم, يطرحني على ظهري فوق السرير كافعى تتلوى شغفا وشهوات, اباعد بين فخذاي, ينزل بفمه على كسي, يلتهمه لحسا وعضا واكلا, اشد شعره الطويل واضغط راسه على كسي المبلول, يمضغ بظري, يشفطه الى اعلى ويتركه, اجن, اذوب, ارتجف, يرتفع بلسانه, يعضعض حول سرتي, الى نهداي, يعضعضهما, يمتص حلمتاهما, ياكل اعلاهما, ياكل عنقي, يبتلع دقني وجزءا من شفتي السفلى, اصرخ:

ـ لك يلااااااا نيكني حبيبي, شبعني نيك رامي.

يرفع فخذاي, يضع قدماي على كتفيه, وينزل الى الامام طاويا فخذاي لتلتصقان بصدري, يدخل قضيبه المشدود في كسي, ياخذ بالرهز بقوة, يدخله عميقا جدا, احس به في معدتي وليس في كسي فقط, يرهز وارهز تحته, يقترب من افراغ لبنه, ارتعش انا ارتعاشتي الثانية, يخرج قضيبه من كسي, ينثر لبنه فوق كسي, يبلل شفريه, يسيل بينهما, الى خرم طيزي, ااااااه ما الذ لبنه على طيزي, يلحس لبنه عن كسي وطيزي, ويخبئه في بفمه, يضع اصبعين في فمه يبللهما بالمني, يدخل احدهما في خرم طيزي, يجتاحني الجنون, ياكلني الشبق, يدخل الاصبعين, ثم يفرغ لبنه من فمه على كفه, يدهن خرم طيزي به, يدخل اكثره في طيزي, ويدهن بالباقي قضيبه, يقلبني على بطني, يباعد بين فخذاي, يفتح خرم طيزي بيده, يضع راس قضيبه على الخرم مباشرة, يبدا بادخاله, يدخل نصفه, اصرخ بذاك الالم اللذيذ, يخرجه, يدخله ثانية, يدخل كل قضيبه في طيزي, اصرخ شهوة ولذة, ياخذ بنيكي بقوة, يرهز بكل قوته وانتصابه, يلف يده اليمنى على بطني, ثم على كسي, تفرك بظري, ينيكني ويفرك بظري, اااااه جنون, صخب الجنس, فوضى المشاعر المغلفة بالشبق, ارتعش الثالثة, يهمهم رامي بقوة, يصرخ, يزيد من تساعر نيكه لطيزي, اااااااااه يتدفق لبنه داخل طيزي.

يكتفي رامي باخته منال زوجة وحبيبة له ويكتفي سمير باخته صفاء زوجة وحبيبة له ويغير اسمه وهويته ويتزوجها رسميا كما فعل رامي مع منال وكل منهما ينجب من اخته اولادا ويعيشون فى سعادة

" النهــاية "

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story