رجالة العيلة المتحررين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لما شوفتك كده، مارديتش اتكلم عربي عشان مايبقاش شغلك خلص وتمشي، وبص لخالي وقاله ياريت نروح المكتب نتكلم في شوية تفاصيل، تعالي يا نسرين معانا، قولتله بس هغير هدومي واحصلكو، قالي لا خليكي كده انا عاجبني جدا، قولتله مادام سيادتك شايف كده مقدرش اتكلم، اول ما دخلنا خالي قعد على مكتبه وانا ورئيس الوفد قعدنا قصاده، ولقيت الفستان مبين الكلوت بتاعي من تحت، قولت لنفسي كويس اني مش لابسة كلوت استرنج ولا شفاف كان زمانه شاف كل حاجة، خالي قاله ايه بقى الملاحظات اللي عندك، قاله يعني انا شايف الموديلات معمولة تناسب الاجانب اكتر من المصريين، يعني مفتوحة زيادة ودي حاجة مش هتخليها تبيع، انا فاهم انك عامل كده عشان الوفد اجنبي، بس احنا يهمنا ان احنا نلاقي سوق في مصر، قاله ممكن اوريك مثال على موديل نسرين، وقام مطلع زي قلم حديد طويل شوية شبه اريال التلفزيون عشان يشاور بيه، وقالي اقفي كده يانسرين، وقعد يشاورله على فتحات الفستان من عالصدر ويحرك القلم على صدري ويضغط بيه على حلماتي من غير قصد، وعلى بطني كمان وانا حسيت انه بيزغزغني وبضحك، وقالي لفي كده قدام خالو، طبعا لسه طيزي باينة من تحت، وخالي بقى مكسوف من الرا

جل وهو بيشاورله بالقلم على طيزي، وانا طبعا ملبن، كل ما يخبط القلم في طيزي تترج قدامهم مش راضية تقف، وانا فاهمة طبعا ان الراجل سخن عليا، لدرجة انه ساب القلم من ايده،وبقى يلمس في طيزي من فوق الفستان كأنه لسه بيشرح لخالي، بس خالي بقى متضايق جدا، وقاله كفاية شرح كده، رئيس الوفد قاله مش ناقص بس غير حاجة واحدة، وطلب مني اطلع فوق المكتب على قرافيصي عشان يوريه مشكلة الوسط والحجر، خالي قاله ياريت دي تبقى اخر ملحوظة، وشال كل حاجة من عالمكتب، وساعدني اطلع فوق، اول ما قعدت على قرافيصي بقت طيزي من تحت لامسة قزاز المكتب البارد، ولسه هيشاورله ويشرحله لقيت خالي وشه احمر ومتنح، ولقيت الراجل رئيس الوفد سكت هو كمان ونفسه بقى اسرع حاسة بيه، ببص واتصدمت انا كمان، من كتر ما الراجل لعب في جسمي بالقلم ده، غصب عني الكلوت اتبل من ماية كسي، وشي احمر اوي من الكسوف، خالي قالي انزلي يانسرين وروح غيري هدومك، قام رئيس الوفد اللي كان باين عليه على اخره خلاص، قالو لازم نخلص شغلنا الاول، عشان نسرين لو مشيت انسى الصفقة دي كلها وهنشوف اي شركة تاني غيركو، وانت من غير الصفقة دي هتفلسو، خالي اللي بقى محتار بين انه يفلس وبين

انه يخسر احترامه لنفسه قدامي، بس انا عارفة خالي عمره ما قصر معانا في حاجة، قررت اقطع عليه التفكير المرهق ده، وقولتله مفيش مشكلة يا خالي خليه يخلص شغله، واتعدلت تاني على قرافيصي والمرة دي بقت رجلي مفتوحة عالآخر، وهو حاول يعمل نفسه انه بيكمل شرح عادي بس بدء يحسس بالقلم على الكلوت بالظبط، ويضغط اكتر، وانا من كتر السخونية والكسوف بقيت بعض على شفايفي، وخالي ساكت خالص رغم انه جواه كان اكيد راحة ان الصفقة مش هتبوظ، والراجل قام محرك القلم ده على طرف الكلوت وبدأ يحركه للجنب شوية ويدخل القلم اكتر، لغاية ماحسيت انه على زنبوري، وهو بيحرك فيه بمهارة خلت محنتي هتجنني، لغاية ماوصل لبين شفايف كسي اللي اتنفخ من هيجانه، وبيحرك اسرع، لغاية مالقيت نفسي خلاص حتى مش قادرة اكتم صوتي اكتر ولا استحمل اني على قرافيصي وبيتعمل فيا كده، قومت قاعدة على طيزي وانا بصرخ اااااااااااااح، وهو مكدبش خبر وشد كيلوتي فسخه وقطعه حتت ونزل بين رجليا يلحس في كسي بلسانه وشفايفه وهو هايج نار، قومت لفيت فخادي حوالين دماغه عشان اضمه يعصر كسي، وخالي اللي فاق من الصدمة اخيرا قام سندني من ضهري عشان استغل ايديا الاتنين واحركها على جسم ا

لراجل ده لغاية ما وقف وطلع زوبره، وقفشته بإيديا ومن كتر هيجاني ماكانش فيه وقت للمص، محتاجة الزوبر يرشق بين فخادي، وكده كده انا نزلت كفاية وبليت زوبره، اول ما راس زوبره دخلت في كسي صرخت من هيجاني، ااااااااه دخله كله عايزة اتفشخ، قالي خدي ياشرموطة يالبوة، قالي هو اللي يبيع بنت اخته لراجل يفشخها قدامه بتسموه ايه بالعربي، بيسألني هو بيدخل زوبره، صرخت وانا بقوله معررررااااااص اااااااي اااااااااه ااااااااه وقعد ينيكني في كسي بزوبره ساعة ونص وقام مطلع زوبره وناطر لفوق جاب من اول بزازي وبطني وفخادي غرقو بلبنه، وقبل مايقفل السوستة كان خالي مديلي العقد عشان يمضيه وسنده على جسمي، حتى فيه لبن من اللي اتنطروا جت عالعقد، الراجل مشي وهو دايخ من النشوة، وخالي اللي نسى كل عاداته وتقاليده وشرفه قدام الفلوس، قالي اوعي يانسرين ابوكي يعرف حاجة عن الموضوع ده احسن ده يقتلني، طبعا ضحكت وقولتله ماتقلقش ياخالو سرك في بير، وانا جوايا عارفة ان قايمة معرصين العيلة زادو واحد، بس فرحت اكتر لما خالي اداني كل موديلات الجديدة اللي وعدني بيها، يا حبيبي يا خالي...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

رجالة العيلة المتحررين

الجزء السابع

(ماتش كورة)

ابن جارتنا المراهق مادو نغريه انا وماما في ماتش كورة وينيكنا في غياب امه وغياب بابا

صاحية النهاردة عندي اجازة وانا بزهق من قاعدة البيت عموما مابيبقاش فيه حاجة اعملها اوي، وماما بتصحيني عشان اعمل معاها الفطار بما اني فاضية النهاردة، والاقي الباب بيخبط وصوت جارتي ام مادو، احنا جيران من زمان اوي وامها صاحبة ماما، قالتلي اصل انا لازم اسافر يوم صد رد وجاية على طول وكنت عايزة مادو يقعد معاكو النهاردة، اصله ولا بيعرف يأكل نفسه ولا نيلة ولو سيبته في البيت هيقلبه، مادو تقريبا 16 سنة وانا وماما شايلينو على ايدينا وكنا بنلعب بيه وهو صغير، قلتلها وماله يا ام مادو، هاتيه اهو يسليني شوية احسن اليوم ممل معايا اوي، قالتلي هتعبك معايا يا نسرين معلش، انتي برضه في مقام خالته، بوستها وقولتلها خدي بالك من نفسك في الطريق وماتخافيش على مادو ده في عنينا كلنا، عبال ما حضرت الفطار كان مادو جه، ماخدتش بالي انه طول واحلو كده من زمان غير وانا باخده في حضني والعب في شعره ولقيته بقى اطول مني، قولتله يلا يا مادو عشان نفط

ر مرضيش، وماما تتحايل عليه برضه لأ، قولتله انت بقيت غلس كده ليه يا واد، دي ماما كانت بتحميك وانت صغير وبتمشي في البيت بلبوص، برضه طنشنا وراح فتح التلفزيون، قولت هو يوم باين من اوله، شكله هيبقى كله خناقة في ترويض الشرس ده، خلصنا فطار انا وماما وطلعنا نشرب الشاي جنبه قدام التلفزيون، ماما قالتله هاتلنا فيلم عربي انا مابحبش الاجنبي ولا كأنه سامعها، قولتلها ده فيلم حلو يا ماما، ده مادو ذوقه عالي، انا قولت يمكن كلمتين حلوين يفكوه شوية، برضه ماعجبوش، ماما اتعصبت بقى وقالتله ماتحترمنا شوية يا عيل انت، قام هو كمان رد بعصبيه وقالها انا مش عيل، وماعادش ينفع امي تخليني اقعد عندكو زي العيال انا كبرت واعرف ادبر حالي، ولغاية ماتيجي مش عايزكو تكلموني خالص، ماما قامت سايباه وقايمة، وانا فضلت عالكنبة اللي جنبه اكلمه وهو باصص عالتلفزيون، قولتله انت زعلان يا مادو عشان مامتك جابتك عندنا، انت عارف ان حتى مامتي وانا كبيرة وكنت عايشة بره، برضه بتقلق تسيبني في البيت لوحدي، هي بس بتحبك وبتخاف عليك زيادة، ماردش عليا برضه بس حسيت انه هدي، قولتله طب ماتيجي نلعب بلايستيشن اللي معاك ده، قالي انتي مابتعرفيش تلعبي، قو

لتله نجرب، فتح ماتش كورة، وانا مش فاهمة اي حاجة بصراحة، والزراير دي كلها يتعمل بيها ايه، وهو يشرحلي وانا برضه مفيش، قولتله بص بقى انا زهقت من البلايستيشن ده، ماحنا لو عاوزين نلعب كورة مانلعبها بجد، قالي انتي عارفة تمسكي دراع البلايستيشن لما هتلعبي كورة، قولتله لو جامد كده وريني نفسك، وقومت اجيب الكورة من جوة، كنت لابسة عباية بيتي عادية خالص، اول ما جيت اجري عالكورة اتكعبلت فيها ووقعت شكلي كان وحش خالص ومادو بيضحك عليا، حتى ماما جت من المطبخ من صوتي لما وقعت، قولتله طيب يا مادو دلوقتي تشوف، تعالي يا ماما في الفريق بتاعي، قالتلي كورة ايه دلوقتي يانسرين خليني اخلص شغل البيت، قولتلها شغل البيت مش هيطير يعني، ولا مادو هيفضل يضحك عليا كده كتير، ماما اللي لسه متضايقة من مادو قالتلي هو مايستهالش نلعب معاه اصلا بس عشان خاطر نأدبه بس، قولتلها طب لحظة بقى استعد واجي، دخلت طلعت طقم كورة بتاع فريق اجنبي، كنت شارياه قبل ما ارجع مصر، بس مش عارفة اصلا هو بتاع فريق ايه، بس قولت اجربه، شورت كورة قصير خالص والتيشيرت كان ماسك عليا اوي، حتى من كتر ماهو ضيق على صدري كان باين عالجوانب كرمشة التيشيرت كنت حاسة

انه مش هيستحمل وهيتقطع من الضغط عليه، يادوب طلعتلهم كان مادو حرك الصالون خالص على جنب وفضى الصالة عشان نلعب فيها، مادو قالي انتي مفكرة نفسك لاعيبة بجد بقى، قولتله دلوقتي تشوف، ماما قالتلي مش تلبسي تيشيرت مقاسك يابت، خلت مادو يضحك تاني، قولتلها اهو اللي موجود بقى، مادو كان لابس تيشيرت عادي وبنطلون جينز، قولت لماما وانتي هتلعبي كده بالعباية، قامت ضاحكة وقالتلي وانا عبيطة زيك وبشتري لبس كورة، وقامت قالعة العباية على طول، كانت لابسة تحتيها بدي ابيض وبنطلون ليجنز بيتي كده، مادو قال حد فيكو هيبقى جوون مشترك للأتنين، ماما قالتلها انا هقف في الجوون ده عشان مش ناقصة فرهدة، والجوون عملناه بين كرسيين، وحدفت لنا الكورة وانا كل اما اروح اجري وراها هو ياخدها معرفش ازاي ويعديها من جنبي ومن ورايا والف الاقيها رجعت تاني قدامي، مش عارفة المسها اصلا، وطيزي عرقت من اللف والدوران، وهو بيشوط الكورة بالراحة عشان ماتجيش في ماما تعورها وبرضه ماعرفتش تمسكها، وبتلف وراها، والفيزون اللي هي لابسها بيخلي طيزها تتهز قدامي انا ومادو، اللي بقى واخد باله منها، قولت انا بقى عرفت اللي بيشتته ايه ولازم استغله، وقومت رايح

ة على ماما قولتلها في ودنها الاجوان لازم يقفوا وهما موطيين لقدام شوية عشان يعرفوا يصدوا الكورة، ووريتها تقف ازاي، طبعا اول ما وطت كده وبقت بزازها المنفوخة مدلدلة وباين بينهم خط طويل مالوش اخر، خلت الواد مادو يتسطل، حتى سابني استلم انا الكورة لما ماما حدفتها، قولتله ايه يا مادو فين الحرفنة، قام انتبه لي بقى ولف ياخد مني الكورة وبقى في ضهري على طول والكورة في كورنر البيت، يعني مفيش مساحة اروح فيها اصلا، وانا ساندها على الحيطة وهو ساند عليا، حاسة بنفسه جنب خدي، وبنطلونه منفوخ على طيزي، وانا برجع بضهري عشان ابعده شوية بخبط فيه زيادة، حاسة بحجر بيحك فيا، لدرجة انا نسيت كنا بنعمل ايه اصلا وسرحت في فلقة طيزي اللي اتشقت من حكه فيا، وفضلنا على كده شوية لغاية ما ماما ندهت علينا وقالتلي كل ده في الكورة ما تخلصوا، قام مادو اتحرج ورجع شوية وسابني، اول حاجة بصيت عليها اما لفيت كان بنطلونه الجينز ده، واتخضيت بصراحة، الواد اللي كنت بشيله على ايدي بقى فحل، وانا حاسة بالشورت اتحشر بين طيزي من الزنقة اللي زنقها لي من شوية، مابدهاش بقى، قومت فاكة خياطة طرف التيشيرت من عالجنب يادوب حتة صغيرة، وسيبت الباقي

على ضغط صدري، وكملت جري ورا الكورة وانا بتنطط قدامه كانت الخياطة كلها فكت وبزي اليمين اتنطر عريان كله برا من ع الجنب، مادو شاف كده قام واقف مكانه من الصدمة وامي وراه بتشهق، قالي يا طنط بزك وسكت ما كملش، قومت باصه على صدري وعملت نفسي مخضوضة، واتأكدت انه شاف حلمتي الواقفة دي كويس، بعد كده قومت لميت بزي بإيدي، يادوب غطيت الحلمة وبزي بقى خارج من بين صوابعي زي القشطة السايحة، قولتله وانت مكسوف يا مادو، مش فاكر لما كانت ماماتك تجيبك وانت صغير العب معاك وكنت تقعد تمسك في صدري وماما تقولك مفيش لبن هنا، فاكرة يا ماما، قالتلي ااااه ده كان صداع، انا فاكرة حتى كنتي بتسيبيه يعض في بزك عشان بس يبطل عياط، واحنا بنضحك، قومت بمحن كده قولتله على فكرة كان عندك سنتين وانت صغير كانو بيوجعوني اوي، وانا شايفاه قدامي استوى خالص، ولا انا اللي هايجة مش عارفة بقى، اتكسفت من نفسي اوي بصراحة، ده انا اللي مربياه وامه سايباهولي امانة، بس برضه الواد جامد اوي، قولتله بص يا مادو شد التيشيرت كده من ع الجنب واربطه ربطة كويسة، وانا لسه ايدي على بزي، قام شادد جامد، بقت نص بطني باينة وصدري متغطي من على الحلمة بس وبزي طالع م

ن فوق ومن تحت الربطة دي، قالي هتكملي كده، قولتله هو انا هسيب تاري ابدا، بس المرة دي كان اللعب حاجة تانية خالص، مادو اتجرأ اوي، وسايبني انا العب بالكورة وهو بيلعب فيا، ويزنق فيا، وكل زنقة يحك زيادة، وانا من الهيجان خلاص مش قادرة وحاسة ان كسي اتبل، هو كمان وشه احمر، وانا بلف لماما بتقولي ايه يانسرين انتي متبهدلة كده ليه، قولتلها مالي بس، كانت الربطة نزلت وحلماتي بانت، الشورت سقط ونص طيزي باينة من فوق وخيط الاندر الاسترينج الكلوت الفتلة، قولتلها انا تعبت من اللعب خلاص ونفسي اتقطع، وروحت رميت جسمي عالكنبة، هي كمان قالتلي وانا مش هقدر اقف اكتر من كده وجت اترمت جنبي عالكنبة، ومادو واقف قدامنا، قومت شاداه يقعد بيني وبين ماما، وريحت بصدري على كتفه، وماما صدرها اكبر مني بكتير برضه بقى خابط في كتفه من الناحية التانية، خليت بزي يتحرك ويلمس خده، وهو بيبلع ريقه بالعافية، قولتلها يا ماما مادو شكله عايز يرضع زي زمان، قالتلي اتلمي يابت يانسرين، ماتفتحيش عين الواد، قولتلها انتي فاكراه لسه عيل، ده ما شالش عينه من على جسمك من ساعة ما وصل، ماما قالت بقى كده يا مادو وانا اللي فاكراك مؤدب، طب تعالى بقى، وما

ما قامت معدولة عالكنبة بقت بزازها قصاد وش مادو وانا كمان، وقومنا احنا الاتنين مطلعين بزازنا بره هدومنا خالص ولازقينها في وش مادو، ونمسكها بإيدينا ونضغط عليه زيادة، وانا وماما بزازنا بقت مخبية وش مادو خالص، مش عارفين انه موجود غير من عضه في بزازي انا وماما ولحسه لحلماتي، وايديه اتمدت من ورانا ضهرنا، قفش فلقة طيزي وفلقة طيز امي، وبيعصر فيهم بعنف جامد، قولتله شكلك مش هتقدر علينا يا واد ولا ايه، قام شايلنا من طيازنا وواقف، ولف حدفنا عالكنبة بقينا احنا الاتنين قدامه قاعدين عالكنبة على طيازنا، وقام فاتح بنطلونه، قام زوبره اتنطر قدام عنينا وانا وماما ريقنا بيجري، قالي ده زوبري هيفشخك يا شرموطة انتي وامك، من غير كلام مديت ايدي انا وماما وكل واحدة فينا عايزة تشد زوبره من التانية تبلعه، وبنلحس فيه من كل جنب ونمص فيه في بقي وبق ماما، ماما بصتلي وقالت دي امه هتموتنا، قولتلها بمحن مش لما يموتنا هو الاول، ورجعت بضهري وانا بفتح رجليا قلعت الشورت بتاعي خالص وبقى كسي عريان تماما قدامه، امي مالحقتش تقلع، عشان مادو مسك الفيزون بتاعها من فسخ وقطعه بإيده لغاية ما كسها بقى عريان قدامه، ونزل مادو يبوس وش مام

ا ويغرق وشها بوس ويبوس شفايفها ويمص لسانها وتمص لسانه ويبوس رقبتها وهي بتحسس على شعره ونزل يقفش في بزازها السمر الكبار ويمص حلماتها وراح غرق وشي انا كمان بوس وباس شفايفي ومص لساني ومصيت لسانه وباس رقبتي وقفش في بزازي السمر الكبار ومص حلماتي وقومت قاعدة على حجر امي، عشان كسي يبقى فوق كس ماما بالظبط، لكن مادو شالني وقعدني تاني جنب ماما عشان يشوف وشوشنا وبزازنا براحته وهو بيلحس اكساسنا وهو بقى طالع نازل يلحس في اكساسنا، ويلعب بصوابعه في زنبوري وزنبور ماما، وبقى يقولنا مين هتاخده الاول يا شراميط، وهو بيحرك زوبره من فوق عند كسي لغاية تحت ويروح بزوبره يحركه عند كس ماما واحنا مولعين من الهيجان، وهو بيرزع زوبره شوية فيا وشوية في كس ماما، وماية كسي نزلت على فخادي وبعدين ماية كس ماما نزلت على فخادها، وانا وماما رافعين رجلينا الاتنين في الهوا ومادو اللي بقى متوحش فشخني وفشخ كس امي، ماعدناش بنعد هو جاب لبنه في اكساسنا كام مرة من كتر ما جسمنا غرق، واترمينا احنا التلاتة عالكنبة جنب بعض بعد تلات ساعات نيك، كل واحد بينهج عشان ياخد نفسه، وقومنا انا وماما لمينا الفوضى دي وغيرنا هدومنا، ومادو من التعب نا

م مكانه ماصحيش غير عالعشا لما مامته جت، وبقى قاعد مؤدب خالص وكل اما انا او ماما نقوله حاجة يقولنا نعم وحاضر بكل هدوء، قامت ام مادو قالتلي انتو خلتوه هادي كده ازاي، ده في البيت مابيردش عليا حتى، قربت على ودنها وقولتلها بصوت واطي، طب جربتي تلعبي معاه كورة!!!

التكملة :

الجزء الثامن

ماما والاخين التوام

شادى وفادى اخين توائم متماثلة مراهقين شبه بعض بالضبط شعرهم اسود وناعم وغزير وبيض البشرة ومكرشين شوية وهما ولاد صاحب بابا اللى عايش فى امريكا وجم يزوروا مصر شهر يتفسحوا وراجعين وبابا طبعا صمم انهم يباتوا عندنا يومين تلاتة اسبوع وفاجئنا بابا بدخولهم علينا وانا وماما رحبنا بيهم وسلمنا عليهم وماهتموش بيا خالص كانى مش موجودة لكن كانت عيونهم على ماما بسمارها وبزازها وجمالها وانا قلت فى نفسى الولاد عينهم منك يا ماما يا بختك وقعدوا ماما وشدوها وسطهم هما الاتنين على الكنبة وانا وبابا قاعدين على كراسى قريبة منهم وماما كانت لابسة براحتها متعرفش ان بابا جاى ومعاه ضيوف فكانت لابسة بيبى دول ابيض شفاف قصير لحد فخادها المليانة وتحته سوتيانة وكولوت سبعة ورجليها وبطنها وظهرها السمر الحلوين باينين واللون

الابيض بتاع البيبى دول مجنن فادى وشادى عليها وهى قاعدة تضحك معاهم وتتدلع عليهم وهما يوشوشوها كل شوية ويحسسوا على رجليها ويحسسوا على ضهرها ويحضنوها واتكلمت معاهم واتكلموا معاها فى مواضيع وانا وبابا كنا بنشاركهم الكلام بس ماكانوش مهتمين بينا قد اهتمامهم بماما اللى استاذنتهم فجاة وقامت تروح المطبخ تعملهم عصير وتجيب شوية حلويات من التلاجة من عمايل ايديها وانشغلوا فى الكلام معانا عن امريكا واحوالهم واحوال ابوهم وامهم ومدرستهم وانا وبابا كلمناهم عن احوالنا وعيلتنا ورجعت ماما بعد شوية جايبة العصير والحلويات وخدوها وسطهم تانى وبقوا يشربوها العصير ويوكلوها الحلويات اكتر ما شربوا وكلوا هما وانا بوشوش بابا يظهر يا بابا الولدين عينيهم من ماما هتسيبهم يناموا معاها لو هى حبت قالى يا بنتى انا سبتلك الحرية قبل كده فاكيد الاولى اسيب الحرية لمامتك كمان تتمتع زيك قلتله الله عليك يا احسن بابا فى الدنيا وبسته وحضنته وفتحنا التلفزيون وقعدنا نتفرج كلنا ولاقيت ماما قعدت على حجر شادى وفادى وايدين شادى بتدعك وتدلك قدمينها الحلوين وسارحة على ركبها وفخادها لحد ما دخل ايده تحت كولوت ماما السبعة ولاقيتها بتعض شفته

ا وعرفت ان صوابعه دلوقتى بتبعبص فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وفادى بينزل يبوس اى حتة فى وشها مرة خدها مرة شفايفها مرة رقبتها وهى تبوسه كمان ولافة ايديها حوالين رقبته وايده سارحة تحت سوتيانها والبيبى دول بيقرص حلماتها ويقفش فى بز بز من بزازها الاتنين السمر لحد ما تعبنا كلنا وقمنا ننام ودخل فادى وشادى اوضتهم وماما وبابا اوضتهم وانا دخلت اوضتى صحينا الصبح انا وبابا ولاقينا ماما واقفة لابسة سوتيانة شفافة خالص مبينة حلمات بزازها وتدويرتهم وكبرهم وبقية جسمها عريان ومش لابس كولوت ولا اى حاجة تانية وطيزها وكسها وعانتها السبعة المحلوقة السمينة مع فخادها عريانة برضه وواقفة كده تصحى فادى وشادى قوموا يا ولاد قوم يا فادى قوم يا شادى عشان تفطروا قاموا الاتنين وكانوا نايمين عريانين ملط ولما شافوا منظر ماما قدامهم ازبارهم وقفت زنهار زى الحديد ومدوا ايديهم يمسكوها من ايديها ويجروها على السرير وقالوا ايه البزاز الملبن دى والسوتيان الشفاف وايه الكس والعانة والفخاد دى يا ملبن انت يا ملبن قالتلهم وهى بتتمنع وتقاوم لا يا ولاد عيب كده ميصحش انا عرقانة ولسه صاحية وريحتى مش حلوة ورايحة است

حمى قالولها تعال نستحمى سوا قالتلهم فى مياصة ماشى تعالوا ودخلوا التلاتة الحمام وواربت باب الحمام انا وبابا وانا بدعك فى بزازى وكسى ولاقيتهم مقلعينها السوتيان وبقت عريانة ملط وحافية زيهم وعمالين يليفوها بالليفة والصابونة وهى تليفهم ويغسلوا الصابون من على جسمها وجسمهم بالدوش وعمالين يدعكوا فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة ويقرصوا حلماتها ويقفشوا فى بزازها السمر الكبار وهى تمد ايديها وتلف صوابعها حوالين ازبارهم وتدعكهم وتدلكهم جامد وهما يبوسوا شفايفها ووشها ورقبتها ويحسسوا على شعرها وهى تحسس على شعرهم ووشوشهم وطيزهم وضهرهم وصدرهم وبطنهم لحد ما قالتلهم كفاية كده يلا نطلع بقى قبل ما حد ييجى الحمام وبعدنا انا وبابا ولاقيناهم بينشفوها وتنشفهم وسابتهم ماما يقضوا حاجتهم واحد ورا التانى وهى كانت قضت حاجتها قبل ما تصحيهم ولفوا نفسهم ببشاكير وماما خرجت عريانة ملط وشعرها بيسقط مية هو وبزازها مارضيتش تخليهم ينشفوها ولبست بيبى دول احمر يجنن على سمارها شفاف وقصير برضه ولابسة كولوت سبعة ومش لابسة سوتيان وبزازها السمار الكبار الملبن بحلماتهم وهالاتهم باينين بجلالهم وجمالهم ولبسوا فادى وشادى تيشر

تات وشورتات وقعدوا معانا انا وبابا وماما وفطروا وهما عمالين يعاكسوا ماما اللى قاعدة على كرسي وسط كراسيهم وبيلاعبوا قدمينها بقدمينهم من تحت الترابيزة ويوكلوها وتوكلهم ويضحكوا ويوشوشوها وبابا قالهم ها مرتاحين فى البيت عندنا يا ولاد قالوا اوى اوى يا عمو القعدة عندكم حلوة احلى من العسل وعيونهم على ماما طبعا وكلنا خلصنا فطار وقعدت ماما على الكنبة وسط فادى وشادى وانا وبابا قاعدين على الكنبة اللى قدامهم قالت ماما لبابا تعبانة شوية يا ابو نسرين قالها سلامتك يا ام نسرين مددى جسمك على رجلين فادى وشادى ولا تتضايقوا يا ولاد فرحوا وقالوا لا طبعا وراحت ماما ممددة جسمها الملبن الاسمر على حجر فادى وشادى وابتدا فادى يبص فى وشها ويبتسموا لبعض وسرحوا فى عيون ووش بعض وانا وبابا متابعينهم لحد ما نزل فادى على شفايف ماما يبوسهم اوى ولسانها يلاعب لسانه ونزل شادى على قدمين ماما يمصهم ويبوسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم وايد شادى سرحت على قدمين ماما لركبتها السمينة لفخادها لكسها من تحت الكولوت السبعة وسمعت ماما بتقول اححححححححح بصوت واطى وبتبص لبابا بشرمطة وايد فادى سرحت تحت البيبى دول تقرص حلمات ماما وتقفش فى

بزازها وماما تنقل نظراتها بين فادى وشادى وانا وبابا قالت ماما شادى بيبعصنى فى كسى يا ابو نسرين وفادى بيقفش فى بزازك قدامك مبسوط يا ابو نسرين قالها بابا المهم تكونى انتى مبسوطة يا ام نسرين ماما قالت اححححححححح اوووووووووف اوى اوى يا ابو نسرين وشادى وفادى بصولى وبصوا لبابا وهاجوا لما عرفوا ان معندناش مشكلة يقفشوا ويبعبصوا فى ماما قدامنا وراحوا مقومين ماما ومقلعينها البيبى دول والكولوت السبعة وبقت ماما عريانة ملط وحافية وقالوا لها قلعينا هدومنا قدام جوزك وبنتك يا منيوكة راحت ماما ابتدت تقلع فادى وشادى هدومهم التيشيرتات والشورتات لحد ما بقوا عريانين ملط زيها وهى بتبص ليا ولبابا بشرمطة وباستهم فى بوقهم سوا بوسة ثلاثية وبتمسك وتدعك ازبار شادى وفادى بايديها ونازلة فيهم دعك وبتقول ازبارهم حلوة اوى يا ابو نسرين عايزة امصهالهم قالها براحتك يا ام نسرين اعملى اللى تحبيه راحت ماما فاتحة بوقها وبتبص لبابا وليا وبتدخل زوبر فادى فى بوقها وبتلحسه وتبوسه وتمصه بمزاج ومعلمة وعيونها مركزة مع فادى وشوية تدخل زوبر شادى فى بوقها وتلحسه وتبوسه وتمصه وعيونها مركزة مع شادى وشوية تبص ليا ولبابا والازبار فى بوقه

ا.. وشوية ونيموا ماما على ضهرها ونزلوا يلحسوا كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وهى توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج وانا وبابا قمنا وشلنا مرتبة السرير حطيناها على الارض وقلتلهم عشان ترتاحوا وتاخدوا راحتكم يا ماما قالت اه يا معرصة بتعرصى على امك يا وسخة قلتلها طبعا اهم حاجة عندى ماما تتشرمط وتتمتع قالت احححححححححح ونامت هى وفادى وشادى على المرتبة ونيموها على جنبها ونام فادى قدامها على جنبه ونام شادى وراها على جنبه برضه ودخل فادى زوبره فى كس ماما ودخل شادى زوبره فى طيزها وابتدوا الاتنين ينيكوها وماما راسها عندى وعند بابا بتبصلى وتبص لبابا وتقول اححححححححح الولدين التوامين المز دول بينيكوا مراتك قدامك يا ابو نسرين فى كسها وطيزها اووووووووووف ازبارهم داخلة طالعة فى مهبل وممر طيز مراتك اللى من حق زوبرك بس يخشهم.. ااااااااااااااااه شايفة امك وهى بتتناك من التوامين المز دول يا بت يا نسرين قلتلها حلوين اوى يا ماما يا بختك ياريتنى مكانك وبابا قالها اتمتعى ومتعيهم يا ام نسرين وماما عمالة توحوح وتتاوه وتافاف وتقولهم نيكونى يا شراميط يا متناكين فى كسى وطيزى وازبار فادى وشادى داخلة طالعة د