فادى وامه العائلة فاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عاى كسها لكى تحس بالبلل الموجود وقال لها شايفه الهيجان بيعمل ايه لم تنطق امى ووجدته يدفعها الى المكتب الخاص بالمدرس الموجود فى الفصل ويجعلها تنحنى عليه ويرفع ساقها اليمنى ويضع ركبتها على المكتب مما جعل كسها مفتوحا وقام بجذب القميص الخاصبها وربطه حول ضهرها مما جعل يديها مقيدتان خلفها و انحنى خلفها وظل يتامل كسها فى ذلك الوضع وقرب وجهه من كسها وطبع قبله خفيف عليه واحست امى برجفه تسرى فى عروقها فهى تعلم ان نقطه ضعفها هى الهواء الساخن عندما ينفخ فى كسها واذا ما نفخ الناظر فى كسها فهى لا تعلم ماذا يمكن ان يحدث منها فحتى الان هو لم يجرب ان ينفخ فيه او يقرب وجهه منه. وحدث ما كانت تخشاه امى فاثناء تقبيله لكسها صدرت من صدره زفره حاره طويله خرج معها هواء ساخن دخل الى كسها مباشره فصدرت من امى اهه يشرمطه وكانك ضغطت على زر فتبدل حال امى اصبحت شبقه لا تستطيه السيطره على نفسها وانهارت كل ذره مقاومه عندها واصبح العسل ينهمر من كسها كالشلال وما ان راى الناظر ذلك حتى هجم على كسها تقبيل ولحس ومص و بلع كل ما ينزل من كسها وامى تصدر معزوفه من الاهات التى تدل على شهوتها و استمتاعها بما يحدث وبعد مضى فتره ارتع

شت امى من جراء ما يفعله الناظر يكسها. اعتدل الناظر بعد ان احس برعشه امى وقال لها ما انت مبسوطه اهو لم ترد امى فهى كانت فى عالم اخر كان كل مايهمها هو ان تحس بزبر بداخلها ووجدت نفسها لا اراديا تحرك جسدها حتى يحتك بزبر الناظر وما ان احست به حتى دفعت كسها ناحيته وساعدها الناظر بان وجه زبره ناحيه الفتحه وبضغطه بسيطه منه دخل زبره كاملا وبدات امى فى اصدار الاهات التى زادت من اثاره الناظر وظل ينيك كسها والبلل يزداد فيها حتى قرر الناظر ان يغير الوضع فقام بفك يدها ونزع القميص والجيبه عن جسدها ورفعها على المكتب وجغلها تجلس فى وضعيه الكلبه وامى لا تبدى اى مقاومه وهو خلفها يركبها ويطعنها فى كسها بزبره وفى كل مره يخرج زبره ويدخله تتاوه امى من الاثاره وهى تحاول ان تكتم صوتها بوضع راسها على المكتب الا ان الاثاره كانت اقوى منها وظل يطعنها الناظر بزبره ثم اخرج زبره ووقف وجذب امى من ذراعها لكى تقف معه ثم نام هو على المكتب وقال لها اقعدى عليه لم تستطيع ام ان تجلس على زبره وهى مقابله له الا ان شهوتها كانت تاكلها فهى لم تنتهى بعد فجلست هلى زبره ولكن كان ظهرها له وسندت يديها على المكتب وساعدها الناظر بان ادخ

ل زبره فى كسها واصبحت امى هى المتحكمه فى الوضع واصبحت تحرك جسدها صعودا وهبوطا على زبر الناظر وهو ممسك جانبيها يساعدها على الصعود والهبوط ثم طلب منها الناظرالتوقف واصبح هو يحرك زبره وظل يحرك زبره بمنتهى القوة والعنف حتى صرخت امى من الشهوه ثم توقف هو وجعل امى مره ثانيه هى التى تتحرك ومد يديه واحده تلعب فى بزازها والاخرى تلعب فى زنبورها وامى تتحرك فوق زبره وهى مستمتعه ولكنها تحاول قدر المستطاع ان لا تظهر ذلك وعلى الرغم من الالم الذى تحس به فى طيزها الا انها لم تتوقف عن التحرك صعودا وهبوطا على زبر الناظر. توقف الناظر ثم طلب من امى ان تقوم وتجلس على وجهه استغربت امى من طلب الناظر الا انها نفذت ما طلبه منها وجلست على وجهه وما ان لمس كسها وجهه حتى بدأ الناظر فى لحسه ومصه وما ان احست امى بالهواء الساخن حتى ما ازدادت اثارتها ووجدت نفسها غير قادره على التحكم فى جسدها فهوى جسدها على جسد الناظر واصبح وجهها ملامسا لزبره فطلب منها الناظر ان تمصه فنظرت الى زبره ولم تعرف ماذا تفعل فهى لم تمص من قبل فصفعها على طيزها صفعه قويه فوضعت زبره فى فمها الا انها لم تفعل اكثر من ذلك وتركت الناظر ياكل كسها حتى اح

ست بجسدها يسخن وكسها ينزل منه العسل بغزاره وتسرى فى جسدها رعشه وقالت امى لنفسها هلى من الممكن ان ترتعش فى مثل هذا الموقف هل من الممكن ان ترتعش وهى تغتصب ولم تفكر طويلا فهى ترتعش الان بكل قوه لدرجه انها فركت كسها بقوه فى وجه الناظر. ثمى طلب منها الناظر ان تقوم وتجلس على زبره مره اخرى ولكت تلك المره يجب ان تجلس فى مواجهته فجلست امى واغمضت عينها وتركت الناظر يلهو فى جسدها كيفما شاء فمره يمسك صدرها مره يحسس على بطنها ومره يلعب فى زنبورها وهى تحرك جسدها على زبره. طلب الناظر من امى ان تقوم وتنزل على الارض ووقف هو فوق المكتب واصبح زبره فى مواجهتها ثم امسك زبره ووضعه فى فمها وهى لا تتحدث وظل يحركه فى فمها وكانه ينيكها فى فمها وامى صامته لا تتحدث وتعد اللحظات حتى يخرجه وينهى العمل المقزز الذى يقوم به امسكها الناظر من راسها جيدا وزاد من حركته واحست امى بلاختناق فزبره يكاد يصل الى زورها ومرت لحظات قليله واحست امى بطعم غريب فى فمها والناظر يرتعش ويخرج من زبره اللبن الدافئ الساخن احست امى بالقرف فهى تريد انتبصق ما انزله الناظر فى فمها الا انها لم تستطيع ان تتحرك فهو لا زال ممسك براسها ووجدته يامرها

ان تبلع اللبن لم تستطيع امى فعل ذلك الا انه صفعها على وجهها صفعه قويه فثانيه ثم ثالثه ووجدت امى نفسها مرغمه على بلع كل اللبن. اخرج الناظر زبره من فمها وامسك الملابس التى احضرها لها والقاها فى الحوش وقال لها يلا روحى البسى هدومك اللى فى مكتبى وانطلقت امى الى مكتب الناظر وهى تمشى عاريه فى اروقه المدرسه واثار الضرب واضحه على طيزها الكبيره وقبل ان تدخل مكتب الناظر دخلت الى حمام الطالبات الموجود فى الدور وتقيأت كل ما فى جوفها فما انزله الناظر فىيها اثار قرفها وغسلت فمها ووجهها جيدا ثم اكملت طريقها الى غرفه الناظر ولبست ملابسها بسرعه وما ان اكملت حتى وجدت الناظر امامها فقالت له وهى لا تنظراليه انا هاخد اجازه اسبوعين جسمى واجعنى وعاوزه ارتاح فتوقعت منه ان يوافقها نظيرا لما تفعله معه الا انها فوجئت به يقول لها اجازه لحد اخر الاسبوع ده بس ولو طولتى بعد كده هاعملها ليكى غياب بدون اذن خرجت امى مسرعه وهى تبكى فهى لا تصدق ما يفعله بها الناظر فهو ياخذ منها اعز ما تملك وهو شرفها ولا يعاملها حتى معامله جيده ولم تستطيع امى ان تركب تاكسى لانها لا تستطيع الجلوس فمؤخرتها لازالت تؤلمها مما فعله بها الناظر

فمشيت الى المنزل واثناء مشيها تذكرت ما حدث لها وكيف انها استمتعت اليوم وتسائلت هل لانها استمتعت فهى تكون شرموطه ام انها لا زالت محترمه ولماذا لم تقاومه وهى يضع زبره فى فمها لماذا لم لعضه هل هى خائفه بالفعل من الفضيحه ام انها تريد ان تخوض التجربه ولماذا لم تصرخ عندما حاول ان يغتصبها فصرخه واحده كانت تكفى ان تجمع اهل المنطقه حولها هل شرفها اهم ام الحصول على لقمة العيش اهم احست امى انها بحاجه الى ان تتحدث الى شخص ما فتذكرت ام سعيد فطرقت بابها وما ان فتحت لها ام سعيد حتى القت نفسها فى حضنها وهى تبكى واخذتها ام سعيد الى غرفه النوم والقت امى بنفسها على السرير وهى على بطنها وانزلت ملابسها فظهرت طيزها واثار الضرب عليها فشهقت ام سعيد من المنظر وطلبت منها امى ان تحضر ثلج وتضعه عليها ففعلت ام سعيد وبدأت امى فى اخبار ام سعيد بما حدث وهى تبكى وتدفن راسها فى السرير حتى سالت امى ام سعيد هو انا كده بقيت خلاص مش محترمه تركت ام سعيد اكياس الثلج على طيز امى ونامت بجانبها وقالت لها هو مش انت بتروحى الشغل وانت مش بتحبيه بس بتعملى كده عشان تجيبى لقمه العيش فقالت لها امى اه فقالت ام سعيد طيب ده كمان زى الشغ

ل بتعمليه عشان توفرى فلوس للبيت وتمنعى الفضيحه فقالت لها امى طيب والمتعه اللى انا حسيت بيها النهارده فقالت ام سعيد فيها ايه لو الواحده استمتعت بالشغل يعنى انت فى شغلك الطبيعى لو حبيتيه هايكون فى مشكله بالتاكيد لا يبقى كمان فى شغلك ده لو حبيتيه مافيش مشكله وبعدين يا اختى هاتستفيدى ايه لو فضلتى كاتمه فى نفسك كده هاتتعبى وصحتك هاتضيع ومش بعيد تتشلى من القهره كده كده الناظر بياخد اللى هو عاوزه وانت مش مرتاحه يبقى خلاص تخدى انت كمان اللى انت عاوزاه منه فقالت لها امى انا عاوزه اخد حقى منه عاوزه اذله زى هو ما ذلنى فقالت ام سعيد اخد الحق صنعه ودلوقتى مش وقت انك تاخدى حقك دلوقتى لازم تكسبى الناظر وتمشى امورك لحد ما ييجى وقت تقدرى تاخدى حقك منه انهمرت امى فى البكاء وام سعيد بجانبها تحسس على راسها وتضمها اليها حتى قامت امى وذهبت الى المنزل و ذهبت الى غرفتها وهى تفكر فيما قالته لها ام سعيد ومرت الايام وامى لم تحسم امرها بعد هلى تنفذ كلام ام سعيد ام تصر على موقفها حتى اتى اخر ايام الاجازه ودخلت لتنام لكى تذهب الى المدرسه فى اليوم التالى وقد حسمت امرها فهى تعلم جيدا ماذا ستفعله غدا استيقظت امى فى ال

يوم التالى وكان يوم السبت اول ايام الاسبوع الدراسى لها ولكنه كان اجازه لى وبدات يومها باعداد الافطار وتناولناه بسرعه ثم ذهبت الى الحمام وخلعت جميع ملابسها ووقفت عاريه تحت الدش وتركت المياه الساخنه تغمر جسدها و نظفت جسدها جيدا بالشاور جيل وانتهت من الحمام الساخن ووقفت امام المراه تنظر الى وجهها فوجدت شعرتين ظهرا فوق حاجبيها فتناولت الملقاط وازالتهم ثم خرجت وهى عاريه الى غرفه نومها فتناولت علبه الكريم و دعكت بها ساقيها وذراعيها ووجهها وانتظرت حتى تشرب جسدها الكريم فنظرت اليهم فوجدتهم يلمعون من الكريم ثم نظرت الى الماكياج الموجود على السراحه تلك المستحضرات التى لم تستخدمها منذ ان بدأ الناظر فى اغتصابها وفغت امى اماهم وهى تفكر ماذا ستضع منهم اليوم ثم قررت الا تضع شئ قبل ان تعرف ماذا ستلبس وهى خارجه فذهبت الى الدولاب وفتحته ونظرت الى الفساتين المعلقه امامها فهى لم ترتدى فساتين ملونه منذ تلك الحادثه فقد اقتصر لبسها على اللونين الاسود والكحلى كان الربيع قد بدأ فى الدخول فقررت امى ان تلبس فستانا خفيفا لونه اصفر وبه العديد من الورود البيضاء الصغيره قصير يكاد يصل الى ركبتها ويكشف اذرعتها كامله ا

لا جزء صغير تحت الكتف بقليل صدره مفتوح فيبرز صدرها وعنقها الجميلين عادت مرة اخرى الى السراحه فوجدت انها لا تمتلك اللون الاصفر فنادت على وهى عاريه وكنت معتادا على ذلك المشهد وطلبت منى ان احضر لها مانيكير لونه اصفر وبعض المستحضرات الاخرى واتذكر ذلك اليوم فانا كنت مستغرب من طلب امى ونحن فى الصباح وهى تريد مستحضرات تجميل فنزلت مسرعا واحضرت ما تريد وفى تلك الاثناء جلست امى على السرير وبدات فى مداعبه كسها بيدها حتى احست بالاثاره وسخن جسدها واحمر وجهها بشده وبدات قطرات العرق فى الظهور على جبينها من الاثاره وحين قاربت على الرعشه توقفت فهى لا تريد ان تنهى شهوتها سريعا ولكنها تريد ان تكون مثاره طوال اليوم وبالفعل هى مثاره جدا الان وعلى وشك ان تنقض على اى زبر امامها كنت قد احضرت ما طلبته فذهبت اليها فوجدتها ملقاة على السرير عاريه وهى تنهج بشده ووجهها احمر وما ان راتنى حتى اخذت منى المستحضرات وطلبت منى ان اذهب الى غرفتى لاذاكر واخرجت زجاجه المانيكير الصفراء وبدات فى طلاء اصابع يديها وقدميها حتى انتهت فبدات فى وضع مساحيق التجميل المختلفه فى وجهها بدرجات خفيفه فهى لا تريد ان تبدو كالمهرج وما ان انته

ت حتى قامت بالوقوف امام المراه وهى عاريه لكى تطمئن على جسدها وكما توقعت لا توجد به شعره واحده وناعم املس كما تتمنى اى امراه ذهبت الى الادراج المخصصه لملابسها الداخليه وتناولت كلوت ابيض خفيف ارتدته ونظرت الى نفسها فى المراه فوجدته يدخل فى كسها بقوه ولا يغطى جزء كبير من طيزها فعرفت انه هو المطلوب ثم اخرجت ستيان ابيض ارتدته وكان ضيقا قليلا مما جعل صدرها يبرز خارجا منه وقفت على اصابعها كانها ترتدى صندل كعب عالى ونظرت الى المراه فوجدت صدرها مرفوع ومؤخرتها بارزه الى الخلف تناولت زجاجه بارفان من النوع الذى له رائحه قويه ورشت جميع اجزاء جسدها به لدرجه انى شممت رائحته وانا فى غرفتى من كثره ما تضعه ثم تناولت الفستان وارتدته بدون ان تلبس قميصا تحته وكان ضيقا من عند منطقه الصدر والبطن فظرهت ملامح الستيان الذى ترتديه وبرز صدرها مرفوعا عاليا شامخا وتناولت صندل مفتوح من الخلف كعبه عالى لونه ابيض ويوجد فى منتصفه ورده صفراء يبرز جمال اصابعها الطليه بعنايه فبدت اقدامها كلوحه فنيه مرسومه بعنايه وامسكت فى يدها حقيبه بيضاء بها ورده صفراء كانت اشترتها هى والصندل معا ثم اخرجت نظاره شمسيه لها اطار ابيض ووضعته

ا على عينيها وتركت خصله قصيره من شعرها القصير تنزل على عينها اليمنى ونظرت الى نفسها فى المراه مره اخيره قبل النزول فوجدت انها كانت ترتدى ذلك الفستان قبل ان تقوم بقص شعرها فكان لا يظهر عنقها من الخلف وجزء من ظهرها اما الان فعنقها كله ظاهر وبدايه ظهرها من تحت العنق فكرت ان تخلعه فهو فاضح للغايه الا انها عدلت عن رايها. خرجت امى من غرفتها فى ذلك اليوم ودخلت غرفتى لتودعنى وانا مستغرب للتغير الذى حدث لها فانا اصلا لا اعلم لماذا توقفت عن وضع الماكياج ولا اعلم ايضا لماذا بدات فى استخدامه مره اخرى قبلتنى ووصلتها حتى الباب وانا انظر الى امى والاضاءه كشفت لى تفاصيل جسدها فاستغربت ان تنزل امى بذلك المنظر ولكننى لا استطيع ان اذكرها بذلك فهى تفعل دائما ما يحلو لها هكذا ربتنى امى فقالت لى انها ستتحدث مع ام سعيد جارتنا فى موضع قبل ان تنزل وطرقت باب ام سعيد وفتحت ام سعيد الباب و كانت ام سعيد تقف بقميص نوم قصير يكاد يغطى مؤخرتها وصدرها يبرز منه وحلماته النافره واضحه جدا لى ويبدو ان ام سعيد لم تتوقع ان اكون واقفا خلف الباب فهى نظرت من العين السحريه فوجدت امى ففتحت لها بدون ان ترتدى شيئا عليها فارتبكت قلي

لا والقت على السلام بسرعه ودهلت امى واغلقت الباب دخلت الى غرفتى مسرعا من الاثاره ونمت على بطنى وتخيلت امى وام سعيد وهن يتصارعن وهم عرايا وكيف تحتك صدورهن واجسادهن العاريه ببعض الى ان هدأت. دخلت امى الى شقه ام سعيد وام سعيد خلفها تدعك فى عينيها من اثار النوم وقالت لامى وهى تتثاءب اتفضلى يا ابله اقعدى على ما اعمل كوبايتين شاى الا ان امى استوقفتها وقالت لها مالهوش لازمه الشاى انا مستعجله ومحتاجه طلب صغير وعاوزه انزل بسرعه فقالت لها ام سعيد خير يا ابله ان شاء ال.. اامرينى عاوزه ايه فنظرت امى الى الارض فى خجل وقالت لام سعيد بصوت منخفض بتعرفى تمصى فنظرت ام سعيد الى امى وقالت لها عاوزانى اقصلك ايه فقالت لها امى تمصى مش تقصى فضحكت ام سعيد ضحكه ماجنه ودهشت امى من الضحكه فصوتها كان عالى ونحن لازلنا فى الصباح واشارت لها امى ان تخفض صوتها وقالت لها ام سعيد هى ايه الحكايه فقالت لها امى ماتخلصى يا وليه بتعرفى ولا لا فقالت لها ام سعيد طبعا دى لعبتى استنى هنا لحد ما ارجعلك وذهبت الى المطبخ واثناء ذهابها نظرت الى امى وقالت لها يعنى انت عمرك ما عملتيها مع فؤاد ابو المحروس فادى فنظرت لها امى وقالت لها ل

ا فقالت لها طيب وذهبت ام سعيد الى المطبخ وعادت بطبق محمل بالخيار باحجام مختلفه ووضعته على الطاوله امام امى وقالت لها اختارى المقاس فنظرت امى باستغراب ولم تفهم ما تقوله ام سعيد فقالت لها ام سعيد مقاس المحروس اللى انت هاتمصيه ففهمت امى وتناولت خياره متوسطه الحجم تماثل حجم زبر الناظر فامسكتها ام سعيد وقالت لها وماله مش بطال فازداد خجل امى ولم تستطع ان تنظر الى ام سعيد الا ان ام سعيد بدات تشرح لامى كيف يكون المص فهاهى تبين لها كيف تتعامل مع كل جزء من القضيب فالراس لها طريقه فى المص مختلف عن القضيب وكيف تكون حركه لسانها وماهى المناظق التى تلعب فيها بلسانها وماهى المناطق التى تقبلها وامى منصته جيدا وتسال ام سعيد فى كل شئ وكانت ام سعيد خبيره فى المص فلم تبخل على امى بمعلومه حتى ما انتهت ام سعيد فامسكت خياره اكبر واجرت لامى تجربه عمليه فى المص وقامت.. بها باحترافيه شديده وبعد ان انتهت امسكت الخياره الخاصه بامى ووقفت امامها ووضعت الخياره امام كسها كانه زبر وقالت لامى يلا ورينى اتعلمتى ولا لا فنظرت لها امى باستغراب الا ان ام سعيد لم تترك لها وقت للتفكير فدفعت الخياره الى فم امى فشعرت امى بطعم غ

ريب فى فمها فاخرجت الخياره وقالت لام سعيد هى مالها طعمها غريب كده ليه تذكرت ام سعيد انها استخدمت خياره لتنيك بها نفسها فى الصباح بعد ان خرج اولادها الى المدرسه واعادتها الى درج الثلاجه بدون غسيل ويبدو ان تلك الخياره هى التى استخدمتها امى فاثارت تلك الفكره ام سعيد ونظرت الى امى وقالت لها يلا طيب كملى مص فاكملت امى مص الخياره وهى تريد ان تعرف نتيجه ادائها من ام سعيد وام سعيد تنظر الى امى وتوجهها بتعليماتها فمره تقول لها العبى بلسانك فى الراس ومره تقول لها بوسيه من فوق ومره تقول لها فين الاهات عاوزه اسمع صوتك فنفذت امى تعليمات ام سعيد كامله حتى اتقنت المص تماما فى جلسه واحده. بعد ان انتهت امى من تعلم اصول المص من ام سعيد اخبرتها انها يجب ان تذهب الى المدرسه الان و اثناء توديعها لام سعيد على باب الشقه قالت لها ام سعيد هاتحكيلى كل حاجه لما ترجعى فهزت لها امى راسها بنعم ونزلت على السلم وام سعيد تقف على السلم بقميص النوم وتقول لامى بصوت عالى لكى تسمعها مش عاوزه مساعده فى الشغل يا ابله فنظرت لها امى بذهول وام سعيد تكمل كلامها لو الشغل تقيل عليكى قوليلى وانا اكمله مكانك نزلت امى مسرعه لكى تهرب

من كلام ام سعيد وهى تضحك فى سرها وام سعيد تطلق ضحكه اخرى من ضحكاتها الرقيعه تردد صداها فى المنزل كله ووصلت الى مسامعى وانا فى غرفتى. ذهبت امى الى المدرسه فى ذلك اليوم يعد انتهاء الفسحه وكانت محط انظار الجميع فصندلها الذى ترتديه يصدر صوتا عاليا وهى تمشى به مما جعل كل من تعبر بجوارهم ينتظر قدوم صاحبه ذلك الصندل الرنان وبعد مرورها يظل البارفان الذى تضعه موجود ليذكر الناس بانها مرت من هنا حتى وصلت الى مكتب الناظر فطرقت الباب ودخلت وذهبت الى الناظر ووجهها يعلوه الابتسامه ومدت يدها لكى تصافحه فنظر اليها الناظر وهو فى قمه دهشته فهى فى المعتاد تدخل دون ان تنظر اليه واذا ما حياها فهى لا ترد التحيه بالاضافه الى تغييرها فى مظهرها فهى لم تمن تهتن بنفسها فى الفتره السابقه ظلت يد امى ممدوده اليه وهو ينظر اليها ولم يقطع افكاره الا صوت امى وهى تقول له ايه مش عاوز تسلم عليا ولا ايه فقال لها لا ازاى ومد يده وسلم عليها واحتضن كفها بين كفيه ولم تسحب امى كفها بل تركته يمسكها لفتره وهو يتحسسه باصابعه حتى قالت له امى هافضل واقفه كده كتير فترك يدها وقال لها لا اتفضلى اتفضلى فذهبت امى الى مكتبها الذى فى غرفته

وجلست تتقرأ الجريده التى امامها وتعمدتان تضع ساق فوق الاخرى وتترك صندلها يتدلى من اصبعها الكبير كما فعلت سابقا فهى تعلم كم تثيره تلك الحركه ولا يقطع سكون المكان الا صوت ارتطام صندلها بكعب قدمها والناظر ينظر اليها باستغراب فهى كانت لا تطيق الجلوس معه ودائما تدفن راسها بين كفيها لكى لا تنظر اليه وانتهت امى من الجريده وتركتها ونظرت الى الناظر وقالت له ماتشغلنا اغنيه حلوه على الكاسيت بدل ما احنا قاعدين كده فوضع الناظر شريط به اغانى لعبد الحليم وامى تدندن مع الاغنيه وتردد كلماتها بصوتها العذب الرقيق وكلما اتت كلمه حب او حبيبى او بحبك اة اى كلمه تحمل نفس المعنى فانها تنظر الى الناظر وهى ترددها ولم يستطع الناظر ان يقاوم اكثر من ذلك فقام مسرعا وزبره منتصب امامه بشكل مضحك واغلق باب مكتبه وتوجه الى امى الا انه من سرعته وقع على الارض فاطلقت امى ضحكه عابثه بصوت منخفض وذهبت اليه لتساعده على الوقوف وبعد ان وقف مد يده ليحضنها الا انها انسلت من بين ذراعيه وانطلقت مسرعه خارج المكتب ووجدت احدى المدرسات واقفه فى الممر فوقفت معاه وانظلق ورائها الناظر ولم يستطع ان يحدثها وهى مع زميلتها فقام بالشخط فى المدر

سه لانها لا تقوم بعملها والمدرسه تحاول ان تفهمه انها لا يوجد لديها حصص الا انه كان يرديها ان تنصرف فقط تركتهم امى وعادت الى مكتب الناظر وهو خلفها وكلما يحاول ان يقترب منها يجد من يدخل المكتب فيشخط ويهيج عليه لدرجه انهتخانق مع اثنين من الوكلاء و ثلاثه من المدرسين فى ذلك اليوم فهو يريد ان يحظى بوقته مع امى وهم لا يتركونه فى حاله وامى تضحك مما يفعله حتى اتى وقت الحصه المخصصه لامى وقامت من على المكتب الا انه استوقفها وامرها الا تعطى الحصه وامر احدى الزميلات ان تغطى مكانها لانه يريدها فى اجتماع مهم وظلت امى تراوغه طوال اليوم حتى انتهى اليوم ولم يحصل منها على قبله واحده بعد ان خرج جميع المدرسين والطلبه من المدرسه دخل الناظر الى المكتب وجلس على كرسى صغير يتحسس ساقه التى تؤلمه من الوقعه التى وقعها اليوم اثناء ركضه خلف امى فقامت امى من على مكتبها وذهبت اليه ووقفت امامه فرفع راسه اليها وبدون كلام جلست امى على ساقيه بحيث تكون مواجهه له وساقيه بين ساقيها وامسكت راسه وقربت وجهه من وجهها وقبلته قبله طويله فتحت فيها فمها له وتركت لسانه يتحرك كما يشاء داخل فمها ومدت يدها الى زبره تلعب بها من فوق البنط

لون حتى اثارته تماما فقضيبه يكاد يخترق البوكسر والبنطلون وفستانها وكلوتها وينفذ الى كسها من شده انتصابه وقامت امى فجاه من فوقه وسحبت شفتيها من شفتيه فنظر اليها وقال لها رايحه فين فقربت امى وجهها من اذنه وقالت له هاستناك النهارده بالليل الساعه عشره فى البيت وخرجت مسرعه وهو يركض ورئها الا ان قدمه المصابه لم تجعله يلحق بها. ذهبت امى الى المنزل ووجدت ام سعيد فى انتظارها على السلم وسالتها ام سعيد عما حدث فحكت لها امى بالتفصيل وقالت لها ام سعيد طيب يلا ادخلى ريحى جسمك شويه عشان تبقى فايقه بالليل تركتها امى ودخلت الشقه وقبلتنى وحضرت الغداء وتغدينا ودخلت لتنام قليلا وبعد ان صحيت اجبرتنى على النوم مبكرا فى ذلك اليوم زدخلت بعد ذلك لتاخذ دش وتتجمل كما فعلت فى الصباح ثم وقفت امام الدولاب ولكن تلك المره لكى تختار قميص نوم يليق بما ستفعله اليوم استقر رايها على طقم اسود مكون من كلوت فتله ضيق و فوقه قميص يشبه بلوزه شفافه ضيقه سوداء وبها العديد من الفتحات تخرج منها حلمات صدرها وشراب تايلون اسود طويل يصل الى نهايه فخدها وحذاء اسود كعب عالى وازالت المانيكير الاصفر ووضعت مكانه مانيكير احمر زاد من تالقها و

جمالها انهت ذلك كله قبل الساعه التاسعه وذلك لانها متاكده من ان الناظر سياتى مبكرا وبالفعل قبل التاسعه بقليل سمعت امى جرس الباب فركضت مسرعه كى تفتح الباب وقبل ان تفتح سمعت صوت ام سعيد وهى تتحدث مع الناظر وتحييه وتدعوه للدخول لتناول الشاى عندها ضجكت امى فى سرها من حركات ام سعيد فهى امراه شبقه ولن تتورع عن دخول الناظر لشقتها واغوائه لكى ينيكها فتحت الباب للناظر وام سعيد واقفه خلفه تنتظر دعوه من امى للدخول ولن تتردد فى الدخول ولكن امى اغلقت الباب بسرعه ووقفت ام سعيد وهى تقول لنفسها وماله ماهو راجل زى الفل مش طايقاه ليه بس تجيبه وانا اعرفه النيك اللى على اصوله اغلقت امى الباب خلف الناظر ولم تترك له فرصه للحديث فقد امسكت يده وادخلته الى عرفه النوم واغلقت الباب خلفهم وبدون مقدمات خلعت عنه الجاكت وهى تقبله قبلات خفيفه ثم فتحت لهازرار اقميص وهى تتحسس صدره وخلعته له ثم فكت حزام البنطلون والسوسته وادخلت يدها لكى تعبث بزبره فى البنطلون وهو لا يتحرك فهو مستمتع بكل حركه تفعلها نزلت على ركبتيها فهى تريد ان تعرف نتيجه تعليم ام سعيد لها ثم انزلت له البنطلون والبوكسر وزبره يتدلى امامها مدت يديها تتحسس س

اقه من عند الركبه صعودا الى فخديه مرورا بمنطقه العانه هبوطا على زبره ومررت اطراف اصابعها عليه وقربت وجهها منه ونفخت فيه بعض الهواء الساخن لكى تزيد من اثارته مدت بعد ذلك يدها اليسرى وامسكت به القضيب ورفعته فظهرت من تحته بيوضه فمدت يدها اليمنى تتحسسها باطراف اصابعها وهو مغمض العينين متأثرا بالنشوه مررت امىاصابع يديها الاثنين على قضيبه الذى انتصب صعودا وهبوطا ثم اخرجت لسانها وقربته من قضيبه ولحسته من اسفل الرأس فصدرت من الناظر اهه تدل على تلذذه كررت امى ما فعلته ولكن مع زياده حجم المنطقه التى لحستها ففى تلك المره لحست زبره من منتصفه وعندما وصلت الى الراس وضعت مقدمتها بين شفتيها ومصتها مصه خفيفه ثم بدات فى مصها بطريقه دائريه فهى تلف شقتيها حول راسه وتقوم بلفه بينهم كما يفعل الاطفال بالمصاصه مدت يدها اليسرى لتمسك ببيوضه واليمنى امسكت بالقضيب تتحرك فوقه وراسه بين شفتيها تمصها وتثبلها وتخرج لسانها بين كل حين واخر لكى تلعب به فى فتحه زبره وهى تصدر اهات مكتومه بسبب زبره الذى فى فمها استمرت امى فيما تفعله من مص ولحس لقضيبه حتى نزلت بلسانه الى بيوضه تناولت اليسرى ووضعتها فى فمها ومصتها والناظر غي

1...34567...23