فادى وامه العائلة فاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ر مصدق لما تفعله امى. توقفت امى عن مصزبره وذهبت الى طرف السير ونامت عليه ثم فتحت ساقيها فى اشاره منها لكى يبدأ الناظر فى مداعبه كسها توجه اليها الناظر ومد يديه يتحسس فخديها البيضاوان وتوجه الى الكلوت فسحبه واصبح كسها الابيض الناعم مكشوفا امامه فتوجه اليه وطبع قبله خفيفه علىه عند بدايه فتحته وظل ينزل بالقبل حتى وصل الى الفتحه وضع انفه فى الفتحه لكى يشم رائحتها المحببه الى قلبه وبالطبع لن احكى لكم عن تاثير الهواء الساخن الذى خرج من انفه عندما اصتطدم بكسها اغمضت امى عينيها ووجدت نفسها تتحسس صدرها وتخرجه من البلوزه وتلعب فى حلماتها وهى تتأوه والناظر يخرج لسانه من فمه ويبدأ فى اللعب فى زنبورها به عده مرات ثم يتناول زنبورها بين شفتيه لكى يمصه وامى مغمضه العينين وتصدر اصوات واهات غير مفهومه ويدها تعبث بحلماتها وظل الناظر يكرر ما يفعله حتى وصلت امى الى قمة نشوتها فامسكت راسه بين يديها لكى لا يتركها فتفقد شهوتها وارتعشت امى وراس الناظر بين يديها وعلى كسها وقالت له وهى منتشيه نيكنى عاوزه زبرك جوا فرفع الناظر ساقيها على كتفيه وغرز زبره فى كسها وتاوهت امى من دخول زبره ولكنها كانت مستمتعه جدا ويدها

اليسرى تداعب حلماتها ويدها اليمنى تكمل ما بداه الناظر فى مداعبه زنبورها كانها تمارس العاده السريه اثناء النيك ظل الناظر ينيك كسها ثم اخرج زبره مره واحده ونظر اليها ففتحت امى عينيها ونظرت اليه وهى تقول خرجته ليه خرجته ليه خرجته ليه ويدها تلعب فى زنبورها بدون توقف و ادخل الناظر زبره بقوه فى كسها مما زاد اثارتها ففالت امى هاجيب هاجيب هاجيييييييييييييييييب وتشنجت امى عده مرات وارتعشت امى بقوه والناظر مزهوا بما فعله بها وهى ممسكه بيده وتقربها من فمها وتمص اصبعه الاوسط كما تمص الزبر والناظر يخرج زبره ويدخله وفى كل مره ترتعش رعشه خفيفه وتصدر اهات عاليه والناظر يطلب منها ان تخفض صوتها كى لا يسمعها احد ولكنها تقول مش قادره اتحكم فى جسمى على الرغم من ان الناظر اغتصب امى لمرات عديده الا انها لم تكن مستمتعه ابدا فهى كانت مجبرهوكانت تحس بالذنب الا انه بعد ان تحدثت مع ام سعيد وتحررت من عقده الذنب اصبح من حقها الاستمتاع بما تفعله فها هى تعوض حرمان السنوات التى قضتها بدون ابى فهى تحس انها اول مره تمارس الجنس مع الناظر اليوم فاطلقت العنان لاحاسيسها ومشاعرها المكبوته فهى تصرخ وتتاوه وتقذف مائها وتفعل ك

ل ماهو مباح لها فى الجنس فمن شده الشهوه تشد الملاءه التى على السرير حتى اصبحت المخدات عندها فامسكت المخده تحتضنها بعنف والناظريكرر دخوله وخروجه من كسها وهى لازالت تلعب فى زنبورها اخرج الناظر زبره وسحبها على الارض ووضع زبره امام وجهها فتناولته امى بدون نقاش والناظر يقول لها دوقى طعم كسك من عليه ثم اخرج زبره من فمها واستلقى على حافه السرير وصعدت هى فوقه وهى تعرف ماذا يريد فانه يريد ان ينيكها وهو مستلقى على السرير اخذت امى مكانها فوق زبره وامسكته ووجهته ناحيه فتحتها وادخلته حتى اخره فى كسها والناظر يمسك بطيزها البيضاء الكبيره وهى تقفز فوقه كالغزال الرشيقه امالت امى جسدها عليه واصبحت صدورها فى متناول شفتيه فانقض عليهم مصا ولحسا ويده تتحسس مؤخرتها حتى احست امى انها على وشك ان ترتعش فرفعت جسدهاعنه وامالت جذعها الى الوراء واسندت بيديها على ساقيه فاصبح كسها وضحا له فمد يديه يعبث بزنبورها وارتعشت امى بقوه وهى فوق زبره ومع ارتعاشتها اطلقت امى صرخه عاليه تردد صداها فى المنزل. قمت من سريرى مفزوعا من صوت صرخه امى وانطلقت الى غرفتها وحالوت فتح الباب فكان موصدا من الداخل فطرقت الباب وكانت امى فى ذلك

الوقت تمص زبر الناظر فاخرجت زبره من فمها وقالت لى عاوز ايه يا فادى فقلت لها انت بتصرخى ليه فقالت لى امى كنت نايمه وحلمت بكابوس فصرخت فقلت لها طيب عاوز انام معاكى فلم اجد ردا ثم سمعت صوت الباب وهو يفتح وامى تطل براسها من الباب والقيت بنظرى داخل الغرفه فوجدتها مظلمه الا من ضوء الاباجوره المجاوره للسرير فلم استطع الرؤيه جيدا وكانت امى قبل ان تفتح الباب تمص زبر الناظر وعندما وجدتنى اطلب ان انام معها فقامت والناظر خلفها وفتحت الباب واخرجت راسها والناظر خلفها جالس على ركبتيه على الارض وراسه بين فخديها يلحس كسها وهى تقول لى لا انت هاتنام فى اوضتك النهارده والناظر يداعب زنبورها بلسانه وامى لا تستطيع اخراج الاهات وانا امامها الا انها امسكت الباب بقوه والناظر ياكل كسها بفمه وانا لازلت امامها اريد ان انام فى حضنها واقول لها عشان خاطرى ياماما النهارده وبس وانا اشاهد امى وهى تفتح عيناها لاخرهما ولم اكن ادرك ما يعنيه هذا فكنت اخاف مما تفعله وكنت اظنه نوع من انواع الترهيب فزدت من الحاحى والناظر تحتها يزيد من محنتها وهى لا تستطيع ان تخرج اهاتها ولكنها كانت تخرجها فى الباب الذى تقبض عله بيديها ويبدو ان

ها ارتعشت فى ذلك الوقت فوجدت الباب يهتز بقوة واحسست وقتها ان الباب سينخلع فى يديها فصوت المفصلات وهى تهتز كان قويا وامى تنظر الى بغضب ولكنها لا تستطيع ان تفتح شفتيها وقام الناظر من خلفها ويبدو انه قرر ان ينيكها وهى واقفه فهاهى تخفض راسها الى مستوى راسى فبدت وكانها تريد ان تقبلنى فذهبت اليها ببراءه الاطفال وقبلتها ولكننى وجدتها مغمضه العينين ولم تتاثر بقبلتى فاحسست انها غاضبه منى ولكن فى الحقيقه هى كانت متاثره بزبر الناظر الذى اخترق كسها واحسست باهتزاز الباب بقوه ويبدو ان الناظر يرد ان يقذف لبنه وامى تنظر الى بغضب وتقول لى يلا بقى روح ناااااااااااااااااااااااااااااام وقالت كلمتها الاخيره وهى تصرخ بقوه فجريت مسرعا الى غرفتى وانا ابكى ولكنها لم تكن تصرخ فى بغضب ولكنها كانت تخرج شهوتها فالناظر قذف لبنه فى تلك اللحظه. بعد ان انتهت امى جلست هى والناظر على السرير وسالته اذا ما كان يعرف مدير فى المدرسه التى ادرس فيها فقال لها نعم فطلبت منه ان يحصل لها على اعفاء من مصاريف دراستى فعرض عليها المال ولكنها رفضت وغضبت فهى ليست عاهره لكى تحصل على المال مقابل الجنس ولكنها تعتبرها خدمه يؤديها لها الناظ

ر فاخبرها الناظر انه سيفعل كل ما فى جهده لكى يريحها من عناء المصروفات وارتدى ملابسه وخرجت امى من الغرفه لكى تاكد اننى فى غرفتى واخرجت الناظر وفتحت باب الشقه لتخرجه وكانت ام سعيد تقف خلف باب شقتها وما ان نزل الناظر حتى طرقت باب شقتنا و فتحت امى الباب وهى تظن انه الناظر وقد نسى شيئا ولكنها وجدت ام سعيد ودخلت ام سعيد ونظرت الى امى فى ملابسها المثيره ووجدت كسها ينزل منه لبن الناظر وقالت لها احكيلى حصل ايه فحكت لها امى التفاصيل لما حدث ثم ودعتها امى لكى تنام ومرت الايام وعلاقه امى مستمره مع الناظر ولكنهم غيروا النظام فلم يتقابلوا فى منزلنا بعد ذلك لخطوره الموقف وقررت امى ان تجعل مقابلتهم فى الفجر فى المدرسه فياتون مبكرا لكى يضاجعها ثم تحضر امى الحصه الاولى وترحل مبكرا الى البيت وحصلت امى على كل ما تريد من الناظر فقد حصل لها على اعفاء تام من المصروفات لى واصبحت لا تاتى المدرسه فى ايام الدوره الشهريه لها فهى غير ذات نفع له بالاضافه الى تدريسها مواد خفيفه التقيتا المراتين فى اليوم التالى وكل منهام تحمل حقيبه فى يدها بها بعض الملابس الداخليه القديمه وكان منظرهما مثيرا عندما يمشيان مع بعضهما فى

الشارع امى ببشرتها البيضاء وجسدها الملفوف وام سعيد ببشرتها السمراء وجسدها الضخم ولكن اهم ما يميز ام سعيد هو عيونها فعلى الرغم من سمار بشرتها الا انها كانت تمتلك عيونا فاتحه لا تعلم لونهم تحديدا فمره تكون خضراء ومرة تكون عسليه وكانتا ترتديان فساتين قصيره تبرز ساقيهم وصنادل كعب عالى تجعل اجسادهم تهتز مع كل خطوة يمشونها. وصلوا الى شقه الناظر فدقت امى الجرس ففتح الناظر الباب وكان يرتدى روبا حريريا ويبدو جسده العارى من تحته ودخلت امى وخلفها ام سعيد بسرعه واغلقا الباب وتفاجأ الناظر بوجود ام سعيد وقالت له امى مش انا قولتلك عامله لك فاجأه ونظرت الى ام سعيد وقالت لها سلمى على الناظر فتقدمت ام سعيد وامسكت الناظر من رقبته وقبلته قبله قويه وقاطعتهم امى وقالت له عاوزين ندخل اوضه النوم عشان نغير فاشاشر لهم الناظر الى غرفه النوم و دخلتا واغلقا الباب خلفهم وبدا تام سعيد فى خلع ملابسها الا ان امى قالت لها انت مستعجله على ايه تعالى الاول واخرجت امى كلوتاتها القديمه وبدات تخباها فى غرفه نوم الناظر وامرت ام سعيد ان تفعل مثلها فقامت ام سعيد بذلك حتى انتهيتا من اخفاء كل الكلوتات ثم بداتا فى خلع ملابسهم حتى

اصبحتا بالكلوت والستيان ثم استلقيا على السرير ونادت امى على الناظر فدخل مسرعا وهو ينظر الى امى وام سعيد وهم على السرير فقفز على السرير وقامت امى وام سعيد بالجلوس على ركبتيهم و الناظر يجلس على ركبتيه بينهم وهو مواجه لام سعيد وامى خلفه تحتضنه وتحسس على صدره وام سعيد امامه يقبلها من شفتيها فكت امى حزام الروب الخاص بالناظر وقامت بخلعه له ثم استخدمت الحزام الخاص به وقامت بتقييد يديه خلف ظهره. ام سعيد تقبله من شفتيه وتتحسس جسده وامى خلفه تتحسس كتفيه ثم تقرب شفاهها من اذنه تقبلها وتلعقها وتلصق جسدها بظهر الناظر ويديه من خلفه تداعب كسها وام سعيد تقرصه من حلمتيه بطريقه مثيره ثم تنحنى ام سعيد وتقبل صدره وحلماته وهى تنزل بيدها الى زبره تداعبه وتتحسسه من فوق البوكسر ثم تنزل اكثر وتلحس بطنه بلسانها صعودا الى صدره وامى خلفه تداعب اذنه نظرت ام سعيد الى زبره فوجدته منتصب من تحت البوكسر فشدت البوكسر ونظرت بداخله فوجدت زبر الناظر منتصبا فامسكته بيدها تداعبه وامى تنظر اليها من فوق كتف الناظر ثم انزلت ام سعيد البوكسر للناظر وادار وجهه لامى لكى تقبل شفتيه وهى خلفه تتحسس صدره وهو يداعب كسها ونامت ام سعيد عل

ى بطنها امامه ورفعت ساقيها فى الهواء ثم قربت وجهها من زبر الناظر تقبل راسه قبلات خفيفه وتمص راسه وهويتاوه من الاثاره وام سعيد تتفنن فى مص زبرهو اللعب فيه وامى تمد يدها من خلفه تداعب بيوضه ثم خلعت امى الستيان وبدات فى الصاق صدرها الساخن الطرى بظهر الناظر. تحركت امى من خلف الناظر واخذت مكانها بجانب ام سعيد ونامت على بطنها امامه ورفعت ساقيها هى الاخرى وتزحزحت ام سعيد لكى تستطيع امى ان تاخذ نصيبها من المص وبدات امى فى مص الراس وام سعيد بجانبها تقوم بلحس القضيب ثم تخرج امى الراس من فمها وتقوم بلحس القضيب هى الاخرى ثم تضع الراس فى فمها وقامت ام سعيد وتركت الحريه لامى لكى تمص زبر الناظر كاملا وقامت بتقبيل الناظر والتحسيس على جسده العارى ثم خلعت ام سعيد الستيان وما ان تدلت صدورها اما الناظر حتى قرب شفتيه منهما وبدأ فى المص واللحس والتقبيل وام سعيد تمسك راسه فى شهوه وتنقله بين اثدائها لكى ياخذ كل منهم نصيبه فى المص. قامت ام سعيد ووقفت امام الناظر واصبحت امى بين ساقيها تمص زبر الناظر وام سعيد فوقها وكسها امام الناظر وازاحت الكلوت عن كسها الى الاسفل قليلا ولكنها لم تخلعه نهائيا والناظر ينظر الى ك

سها بلهفه فشفرات كسها اكبر بكثير من شفرات امى وهذ ما يسبب لها الهياج الجنسى الذى لا تستطيع التحكم به قرب الناظر وجهه منها ويدأ فى تقبيل كسها وشم رائحته القويه ثم انتقل الى مص الزنبور ولحس الشفرات الكبيره انزل تام سعيد الكلوت واصبحت عاريه تماما وجلست خلف الناظر تقبله وتتحسس صدره وهو يداعب كسها العارى بيديه وامى لازالت تمص زبره ثم انتقلت ام سعيد الى امام الناظر وامسكت يدى امى فقامت امى وقرب النسوه اجسادهم من بعض وهم ينظرن الى الناظر بعيون تملؤها الشهو والتصقت صدورهم ببعض و ام سعيد تمد يدها وتتحسس جسد امى وصدورها والناظر يكاد ينفجر مما يراه فتقترب منه ام سعيد وقبله من شفتيه ثم تبتعد فتقترب منه امى وتقبله هى الاخرى وظلوا يتناوبون حتى قامت ام سعيد بانزال الكلوت الخاص بامى فنامت امى على ظهرها لكى تستطيع خلع الكلوت كاملا وبعد ان خلعته مدت قدمها وبدات تعبث بزبر الناظر وام سعيد خلفه تقبله من شفتيه وتتحسس صدره وكتفيه وتترك يديه تعبثان بكسها. داعبت امى زبر الناظر بقدمها اليسرى تحسست بها قضيبه من الاسفل ثم صعدت الى راسه وهى تداعبها باطراف اصابعها ثم انزلت قدمها اليسر ورفعت قدمها اليمنى الى مستوى ص

دره تداعب بها حلماته وتحركها على صدره ثم قامت امى بانزال قدمها وقامت ام سعيد بالظغط على راسه وجعله ينحنى الى كس امى يلحسه ويمصه وامى تتأوه من اللذه وقامت ام سعيد بفك يديه وجعلته يداعب كسها وهى خلفه تتحسس صدرها وتداعب حلماتها فى نشوه والناظر راسه بين ساقى امى يلحس لها كسها ويمتص العسل منه. رفع الناظر راسه ثم قرب جسده من امى وبدأ فى تحريك زبره على فتحه كسها وامى تتلوى على السرير من المحن فهى تريد ان يدخل الناظر زبره وينيكها بقوه وبالفعل ادخل الناظر زبره بقوه وبدأ فى نياكتها بقوه وانتقلت ام سعيد وجلست فوق جسد امى بحيث اصبحت امى بين ساقيها ومؤخرتها تبعد عن وجه امى ببضع السنتيمترات وبدات فى تقبيل الناظر وامى تتحسس مؤخره ام سعيد والناظر يتحسس صدورها الطريه ومدت ام سعيد يدها فامسكت يد امى اليسرى وجعلتها تبعبصها فى مؤخرتها وامسكت اليمنى وجعلتها تتحسس بها كسها ومدت ام سعيد يدها ويدات تداعب كس امى والناظر ينيكه وامسكت راس الناظر بيدها ووجهتها الى صدرها لكى يمصه ويلحسه. اخرج الناظر زبره من كس امى وقام بادخاله واخراجه عده مرات وام سعيد تفتحه له بيديها وفى كل مره يدخله تنتاب امى رعشه خفيفه قامت ام

سعيد من فوق امى و جذبتها من يديها كانها تقول لها يكفيك هذا ولتمنحينى القليل انا ايضا قامت امى وجلست ام سعيد فى وضعيه الكلب والناظر خلفها وامى بجانبه تقبله فى شفتيه وهو يدخل زبره فى كس ام سعيد ومؤخرتها الضخمه ترتد فى كل مرة يرتطم بها حتى قامت امى سعيد بمسك زبره واخراجه من كسها ووضعه على فتحه مؤخرتها فعرف الناظر انها تريد ان تتناك من طيزها فقامت امى بمساعدته بأن فتحت طي زام سعيد الضخمه وبدأ الناظر فى نياكتها من طيزها وام سعيد تصدر الاهات التى تدل على الشهوه والالم بسبب زبره الذى اخترق طيزها وامى بجانبها تقبل الناظر. نام الناظر على ظهره وجذب امى لكى تجلس على زبره وجلست امى ودخل زبره كسها بمنتهى السهوله وجلست ام سعيد عليه كما جلست على امى وهى مواجهه لامى وهو يلحس مؤخرتها ونظرت امى الى ام سعيد فتلك هى اول مره تنظر الى عيون ام سعيد مباشر وهم يمارسن الجنس فمدت ام سعيد يدها وتحسست صدور امى فاحست امى باللذه من لمسه ام سعيد لها و اغمضت عينيها فوجدت ام سعيد تقبلها من شفتيها وهى مغمضه العينين فاستغرت امى مما تفعله ام سعيد ولكنها وجدته ممتعا فلم توقفها وامسك تام سيعد يد امى وجعلتها تتحسس بزازها واس

تمر الاثنان يقبلان بعضهما ويتحسسان اجسادهم وامى تركب زبر الناظر وهو يلحس مؤخره ام سعيد. ارتعشت امى بقوه وهى فوق زبر الناظر وام سعيد تتحسسها وتقبلها فهى اول مره لها تمارس الجنس مع رجل وامراه فى نفس الوقت وقامت من فوق زبر الناظر الذى لم يقذف حتى الان وتركت المجال خاليا للناظر وام سعيد التى قامت من فوقه ونامت على بطنها ووضعت مخده تحتها وقامت بثنى ركبتها اليمنى لكى تترك المجال مفتوح لزبر الناظر لكى يدخل براحته وقام الناظر وجلسعلى ركبتيه خلفها وادخل زبره بسهوله فى مؤخرتها وهى تتأوه تحته حتى انتابتها رعشه قويه هى الاخرى وما ان احس الناظر انه اوشك ان يقذف لبنه حتى اخرج زبره من مؤخره ام سعيد ووقف على قدميه وامى وام سعيد امامه جالستين على ركبتيهما وزبر الناظر فى مواجهتهم حتى قذف الناظر كميه كبيره من اللبن على وجهيهم كميه لم يقذفها من قبل فى حياته حتى انتهى من القذف سقط على السرير واللبن على وجه النسوه ونظرت ام سعيد الى امى وقامت بلحس اللبن من على وجهها ولحست امى اللبن من على وجه ام سعيد وبلعت كل منهم اللبن الذى لحسته وقامت امى لكى تغسل اثار اللبن من على وجهها وام سعيد بجانب الناظر تنام على صدره

ويدها تتحسس زبره وقال لها انا لسه ماعرفتش اسمك ايه فقالت له ام سعيد انا اسمى فوزيه واسم الشهره بتاعى ام سعيد وسكتت للحظه ثم قالت له انا بنتى عندك فى المدرسه اسمها فرح اللى الابله فريده جابت لها الامتحان فقال لها الناظر دى وش السعد عليا قبلها الناظر من شفتيها ودخلت امى وقامت ام سعيد من على السرير ولبسا ملابسهم ولم تغسل ام سعيد اثار النيك فهى تريد الاحتفاظ بها اطول فتره ممكنه وودعتا الناظر وهو لازال نائما على السرير. مرت الايام وانا على علاقتى بأم سعيد وسعيد ينيك امى وهى مخدره حتى انتهت السنه الدراسيه وظهرت النتيجه ونجحت وحصلت على مجموع متوسط يؤهلنى لدخول كليه التجاره وانهى سعيد اخر سنه له فى الكليه وفى احد الايام وبعد عودتى من عند ام سعيد وجدت امى تستقبلنى وهى سعيده وتقول لى خالتك فريال هاتيجى تقضى معانا الصيف كله فرحت جدا للخبر الذى قالته امى منذ قليل فهذا معناه الكثير من السهر والخروجات والفسح وتذكرت السنين السابقه عندما كانت تاتى خالتى فريال الينا لتقضى معنا الصيف وكانت خالتى فريال هى الشقيقه الكبرى لوالدتى تكبرها بحوالى 7 اعوام وعلى الرغم من انهم اخوات وشديدى الشبه فى الوجه الا انه

هناك اختلاف كبير فى شكل الجسم بين الاختين فخالتى من النسوه اللاتى بشرتهم حمراء وليست بيضاء كأمى مع اقل مجهود يتحول وجهها الى اللون الاحمر مثل حبه الطماطم ويتصبب منها العرق كالانهار ولا تستطيع ارتداء الملابس الثقيله فملابسها دائما خفيفه وهى ممتلئه الجسد فى نصفه العلوى فهى تمتلك اذرع ممتلئه وصدر كبير جدا ولكن عندما تنظر اليها من الخلف تجدها تمتلك مؤخره عريضه ولكنها تكاد تكون متساويه مع ظهرها ليست بارزه وممتلئه مثل مؤخره امى اهم ما يميز خالتى هو شعرها فشعرها طويل جدا يكاد يصل الى مؤخرتها لونه بنى شديد النعومه الا ان اكثر المناطق تشابها بينها وبين امى هى الاقدام فعائله امى تمتلك اقدام صغيره جميله متناسقه ذات اصابع قصيره ممتلئه والاصبع الاصغر دائما اظفره يكاد يكون مختفى داخل اللحم ذلك بالسبه الى شكلها الخارجى اما بالنسبه الى شخصيتها فهى تمتلك شخصيه مرحه وتعشق المزاح الجنسى فهى تمتلك قدره رهيبه على تحويل اى مزحه او كلمه الى مزاح جنسى فمثلا اذا امسكت خياره فانها تضعها امام كسها كانها زبر اما بالنسبه لعلاقتى بها فانها تحبنى بشده وانا ايضا فهى لم ترزق باطفال فى بدايه زواجها وكانت تعتبرنى ابنها

فكانت تحضر لى الهدايا دائما وعندما كانوا يسالونى وانا صغير هاتتجوز مين لما تكبر فكنت اجيب خالتو فريال من كثره حبى لها وحزنت جدا عندما قالوا لى انها متزوجه ولا يمكن ان تتزوجك وكرهت زوجها جدا لانه اختطف خالتى منى. خالتى متزوجه من شخص يدعى فكرى رجل اسمر ذو جذور سودانيه فهو ليس مصرى الجنسيه طويل القامه يكاد يصل طوله الى مترين الا سنتميترات قليله له كرش صغير الا انه ظهر له بعد ان تقدم فى السن فهو الان يبلغ من العمر 54 عام تقريبا اصلع وله شارب ضخم وروح مرحه لا يكف عن اطلاق النكات والضحك طوال الوقت وله العديد والعديد من المغامرات العاطفيه السابقه وهناك بعض الاقاويل التى كانت تتردد سابقا انه كان يوجد صراع بين خالتى وام سعيد لكى تفوز احداهن بفكرى الا ان خالتى تفوقت على ام سعيد لان عم فكرى يحب البيضاوات وكان سبب الصراع هو المركز المادى الذى يتمتع به عم فكرى فهو يعمل موظف فى سفاره بلده فى القاهره وله دخل مرتفع ويمتلك شقه فى حى فيصل فى القاهره بالاضافه الى سياره كثرت المشاكل بينه وبين خالتى فى الفتره الاخيره فهو لم تنجب له ولدا حتى الان بالاضافه الى انها ازداد وزنها بشده مؤخرا وهو لا يحب السمينات

. كان نتاج ذلك التزاوج هو فتاه تمتلك بعض مواصفات والدتها وجزء من مواصفات ابيها اسمها فيروز فهى بيضاء البشره ذات شعر طويل وتمتلك ملامح والدتها الجميله الا انها ورثت عن ابيها طوله الفارع فهى اصغر منى فى العمر بسنتين الا انها اطول منى وكانت مشهوره فى العائله بفشلها الدراسى فهى لا تنجح الا اذا دخلت امتحان الدور الثانى وذلك هو السبب الذى جعل خالتى تنقطع عن زيارتنا فى الفتره الاخيره فهى مشغوله بالدروس الخصوصيه فى فتره الصيف مع ابنتها. مرت الايام ونحن فى انتظار خالتى حتى اتى اليوم المفترض وصولها فيه وكنا انا وامى وام سعيد وابنتها فرح فى انتظارهم فأم سعيد على الرغم من الصراع الذى دار بينها وبين خالتى سابقا الا انهم كانتا صديقتين مقربتين قبل ان يتزوجا ودق جرس الباب وركضت امى لكى تفتح وكانت خلتى فى المقدمه وما ان دخلت حتى اخذت امى بالاحضان والقبلات وكانت ترتدى جيبه قصيره تبرز ساقيها وبدى ضيق لدرجه ان بطنها تتدلى امامها وتظهر ثناياها كامله واذرعتها الممتلئه ظاهره وبقعه العرق واضحه جدا تحت ابطها وجسدها شديد الحمار من تاثير الحركه والمجهود الذى بذلته فى السفر وصعود السلم بالحقائب وما ان راتنى حتى ا

حتضنتى بقوه وشممت رائحه عرقها القويه مما اثارنى بشده وقبلتنى من خدودى وقالت لى واحشنى يا فادى يخرب بيتك ده انت بقيت نسخه من فريده ارتميت فى احضان خالتى اقبلها انا ايضا وضممتها بشده واحسست بالحراره المنبعثه من جسدها وتحسست ظهرها وانا احضنها كنت اود لو اقبلها من شفتيها فمع ازدياد وزنها اصبحت اكثر اثاره وكبرت بزازها بشكل ملحوظ واحسست بهم وانا احتضنها فقبلتنى خالتى مره اخرى ولمحت خلفها فيروز وقد صار عمرها 14 عاما وهاهى تغيرت عما رايتها فى اخر مره فانا رايتها عندما كان عمرها 10 سنوات كانت فتاه طويله ممتلئه ولكنها لم يكن لديها ملامح انوثه ظاهره على جسدها اما الان وقد صارت فى الرابعه عشر فقد تغير جسدها هاهى يظهر لها ثدى صغير تبرز حلماته من تحت البدى الذى ترتديهو تمتلك جسد يشبه جسد والدتها الممتلئ وترتدى بنطلون قصير يصل الى اسفل ركبتيها بقليل ويبرز ساقيها البيضاوان الجميلتين ومؤخره عريضه مثل والدتها ولكنها تبرز الى الخارج قليلا على عكس والدتى وشعرها طويل يغطى مؤخرتها. دخلت خالتى وابنتها الى الشقه وجلسن ليسترحن قليلا وبدأت المجاملات وعبارات الاشتياق والترحيب تخرج من امى وام سعيد ترحيبا بالضيوف

وسالوا عن عمو فكرى فقالت خالتى انه لن ياتى الان ولكنه سياتى قبل رجوعهم الى القاهره باسبوع يقضيه معنا ثم يرجع بهم وبالطبع فيروز كانت لها النصيب الاكبر من المجاملات فهى كبرت واصبحت عروسه جميله ولكن فيروز كانت لا ترد الا باقل الكلمات وكانها كانت مرغمه على الحضور الى هنا مر الوقت وقامت ام سعيد لتترك خالتى وابنتها ليستريحوا قليلا ودخلت فيروز اولا لكى تستحم وبقت امى وخالتى فى الصاله قدخلت الى غرفتى وسمعت امى تسال خالتى هى فيروز مالها زعلانه ولا ايه فسمعت خالتى تقول لها بصوت منخفض كانها تخشى ان يسمعهم احد البنت نفسيتها تعبانه شويه فقالت لها امى ليه ايه اللى حصل فقالت خالتى مش عاوزه تنزل عشان مش عارفه تلبس ستيان اول ما تلبسها يجيلها حساسيه فى صدرها وتفضل تهرش فضحكت امى وقالت لها يوه يعنى هاتفضل طول عمرها بزازها باينه للى رايح واللى جاى ولا هاتتحبس فى البيت فقالت لها خالتى بس يا اختى الا انا مش عارفه اعمل ايه والبنت كبرت وجسمها فاير وبيكبر بسرعه فضحكت امى وقالت لها سيبى البنت تعيش سنها الا تطلع مكبوته وتطلعه بعد الجواز بكره نروح البحر والمايه المالحه تروق صدرها فضحكت امى وخالتى ويبدو ان فيروز ق

د خرجت من الحمام فقامت خالتى لكى تاخذ حماما هى الاخرى الا ان ما سمعته قد اسعدنى فهذا معناه اننى ساقضى فتره الصيف كامله وانا اشاهد صدر فيروز خرجت من غرفتى الى الصاله ويبدو ان خالتى لم تدخل الى الحمام بعد فهاهى تقف امام باب الحمام وهى عاريه الا من الكلوت وبزازها تتدلى على بطنها الكبيره وترفع يدها اليسرى الى الاعلى وتهرش تحت باطها الذى وجدته ممتلئا بالشعر ويلمع فى الضوء من كثره العرق الذى ينزل منه وتتحدث مع امى وما ان لمحونى حتى احمر وجه خالتى خجلا وابتسمت فى خجل فتلك اول مره اشاهدها بمثل هذا المنظر وقالت لها امى وهى تحاول ان تزيح عنها الخجل ده زى ابنك ماتتكسفيش منه فعدت الى غرفتى مسرعا ووجدت زبرى منتصبا فعلى الرغم من اننى مارست الجنس مع ام سعيد الا ان رؤيه جسد خالتى العارى اثارنى بشده وتناولت بعض المناديل وبدات فى ممارسه العاده السريه وانا اتذكر جسد خالتى العارى وقلت لنفسى اذا كان هذا ما رايت فى اول يوم فماذا ممكن ان يحدث قبل انتهاء الصيف لم اخرج من غرفتى الا بعد ان سمعت اصواتهم وهم يجلسن فى الصاله فخرجت ووجدت خالتى وابنتها يرتدين بنطلونات منزل وملابس فضفاضه وجلسنا نشاهد التلفاز واثناء م

1...45678...23