ماما من كامل الاحترام الى العهر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا : حلو دوللى و قريب من داليا كمان. طيب و انا

ماما : مممممم. ايه رأيك في ميكى و يبقى قريب من ميدو برضه

انا : ماشى

دخلت ماما تاخد دش و انا قلعت علشان اغير هدومى و انام و اكتشفت ان الغرفه بسرير واحد. كانت ماما خرجت من الحمام. لابسه بنطلون قماش و تيشيرت باين منه بروز حلماتها.

انا : الاوضه مفيهاش غير سرير واحد

ماما : عادى. انت مش فاكر لما كنت بتنام جنبى و انت صغير.

انا : اه.

دخلنا ننام و انا حاسس بتأنيب الضمير من انى هايج و هي جنبى رغم اننا المفروض نبدأ حياه جديده هنا و ننسى اللى فات. تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شوية صغيرين و صحيت. كان الراجل وصل و مستنينا تحت في الاستقبال.نزلنا و قعدنا معاه.

هو : اهلا بيكوا.

انا : شكرا.

هو : اختارتوا الأسماء اللى عايزينها.

انا : اه.

قولتله الأسماء و مشى و بلغنا انه هييجى اخر النهار و معاه هوياتنا الجديده. و فعلا وصل اخر النهار و معاه الهويات الجديده.

طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها. كان مستحيل نقضى حياتنا كلها في فندق يعنى. قولناله المواصفات اللى عايزنها و قالنها ان موضوع الشقه ده هيحتاج كام يوم. خرجنا اتمشينا في البلد شوية. اتغدينا في مطعم كبير و اتمشينا شوية و رجعنا الفندق. طلعنا الاوضه و دخلت اخدش دش و اغير هدومى. خلصت و خرجت و ماما دخلت تاخد هي كمان دش. فتحت اللاب و دخلت كلمت اصحابى على النت اطمنهم علينا. نمت على السرير و سرحت في كل اللى حصل. كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللى حصلنا لحد دلوقتى. كانت ماما خرجت من الحمام. لابسه قميص نوم اسود. شعرها مبلول و نازل على ضهرها. منظرها مع الذكريات اللى في دماغى خلت زبرى يعلن التمرد و يقف. مبقتش عارف هانام ازاى النهاردة و انا كده. قعدت على السرير علشان ننام و انا قومت.

ماما : مالك

انا : ااا...... مفيش

ماما : في ايه يا ميدو ماتقول

انا : مفيش حاجة. انا هاقف في البلكونه شوية

ماما : دلوقتى. انت مش كنت هتنام. ماتقلقنيش عليك بقى

انا : مفيش حاجة. مش جايلى نوم بس

لاحظت ماما زبرى الواقف في البنطلون. بصتلى بصة معناها انها فهمت انا ليه مش عايز انام دلوقتى.

ماما : زبرك واقف

حاولت اتهرب من الرد لكن هاعمل ايه ؟ هي شافته خلاص.

انا : اه

ماما : طب ماتريح نفسك.

انا :.......

ماما : فاكر لما ريحتنى زمان لما امير مكنش موجود. تعالى اريحك انا بقى

انا : هاتعملى ايه

شدتنى من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها. قلعتنى البنطلون و البوكسر و شدتنى من زبرى.

ماما : و ده واقف كده ليه دلوقتى ؟

انا : اسأليه

شدته ماما تانى و بصتله

ماما : واقف ليه رد عليا ؟

بدأت تدعكه بأيديها و انا باصصلها زى مانا. زبرى وقف على اخره.

ماما : كده مش هينفع.

انا : ايه اللى مش هينفع ؟

ماما : انا كده هاهيج انا كمان.

انا : وبعدين

ماما : و بعدين تريحنى زى ماهريحك ياض

انا : ماشى بس خلصى بقى

نزلت ماما لتحت و حركت لسانها عليه و بعدها دخلت نص زبرى بس في بقها و طلعته تانى. كانت عارفه ازاى تلاعبنى. مسكت راسها و دخلته كله المرة دى. حركت لسانها على زبرى و هو لسه جوه بقها. بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها و بقت ملط قدامى. نزلت من على السرير و بقيت بحرك ايديا على كسها و هي بتمصلى. كان وضع متعب لأنى مضطر اوطى و اعوج جسمى علشان ايدى توصل لكسها في نفس الوقت اللى هي بتمصلى فيه. لكن الوضع الصعب ده ساعدنى انى اقاوم مصها و مانزلش لبنى بسرعه. بعد شوية نامت على السرير و فتحت رجلها نزلت على رجلى علشان الحسلها كسها.

ماما : لأ استنى.

انا : ايه

ماما : انا كده مش هامصلك

انا : امال اعمل ايه.

نيمتنى ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها و هي بتمصلى في نفس الوقت. دقايق كانت كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا. لكن زبرى كان لسه معاند. نزلت هي على الأرض و ضمت بزازها عليه و بقت بتحركهم. لكن لسه كان معاند و رافض اى محاولات. نامت على السرير و فتحت رجلها تانى. نزلت بينهم علشان الحسلها.

ماما : لأ

انا : ايه عايزه الف تانى ؟

ماما : لأ

انا : امال ايه

ماما :..........

غمضت ماما عنيها و انا بدأت افهم هي تقصد ايه. لكن لسه متردد.

ماما : خلص بقى

نار الشهوة مسكت فيا زى ما مسكت فيها قبلى. نمت بجسمى فوق جسمها. زبرى بيلمس شفرات كسها لأول مرة. بوستها. مسكت راسى و قربتها من راسها. لسانى بيلمس لسانها. بنغيب في بوسه و زبرى لسه بيتحرك على شفرات كسها. بتسيب راسى اللى ثبتت فوق راسها خلاص. مسكت زبرى بأيدها و بقت بتحركه هي. مقدرتش استحمل. نزلت بجسمى عليها علشان يدخل زبرى في كسها. خرجت منها اهه غيبتنى اكتر. غيبت عن عالم البشر لعالم تانى. عالم كنت فيه انا و ماما لوحدنا. فوقت من العالم ده علشان الاقى نفسى بتحرك زى المكنه فوق ماما و هي بتتأوه اكتر و اكتر و زبرى بيدخل ويخرج من كسها. جابت اكتر من مرة قبل ماحس انى هاجيب خلاص. مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبرى.

ماما : هاتهم جوه ماتطلعوش.

قبل ماتخلص كلمتها كان لبنى بينزل جوه كسها. و انا حاضنها و راسى على كتفها. ابتدى زبرى يهدى بعد ما اللبن نزل خلاص.فضلت حاضنها و راسى على كتفها. معرفش قد ايه لكنى غفلت و انا في الوضع ده. صحيت بعد شوية معرفش فات قد ايه و احنا كده.

ماما : مرضيتش اصحيك و قولت اسيبك كده.

انا : احنا عملنا ايه. ده...

قبل ماكمل كلمتى كانت حطت ايدها على شفايفى

ماما : ششش. احنا عملنا اللى احساسنا خلانا نعمله. انت اتمتعت و لا لأ

انا : ايوه بس..

ماما : و انا كمان اتمتعت. و مش ناويه احرم نفسى من المتعه دى. بتفكر في ايه. انسى كل حاجة الا اننا بنحب بعض و بس

كلامها كان مقنع فكان ردى عليها انى بوستها على شفايفها و قومت من على السرير. شيلتها بين ايديا

ماما : رايح على فين.

انا : هانستحمى.

ماما : طيب نزلنى.

انا : لأ مش هانزلك

دخلنا الحمام و وقفنا تحت الدش. قطرات الميه نازله علينا و احنا باصيين لبعض. خلاص راح الكسوف منى بعد اقناعها ليا. فضلنا باصيين لبعض شوية لغايه مانتبهنا احنا ليه في الحمام أصلا. لفت علشان تجيب الشاور جيل. في اللحظة دى شفت طيزها. زبرى بدأ يقف تانى. ضربتها بأيديا على طيزها. بصتلى بدلع. نزلت الحس طيزها و المايه لسه نازله علينا. حطيت زبرى على طيزها و زقيته. مكنتش واسعه زى ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها. يمكن علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها. دخل زبرى بصعوبه و اهاتها كانت بتهيجنى اكتر. شيلتها و زبرى لسه في طيزها و رحنا على السرير. نيمتها على بطنها و نيمت فوقيها و دخلت زبرى تانى. خبطات جسمى لفلقات طيزها و زبرى جواها هيجتنى اكتر. حضنتها و شيلتها و زبرى جواها و وشى في وشها. بنبوس بعض. زبرى اتزحلق من طيزها. دخلته في كسها المره دى و كملت نيك لغايه ماجيبت لبنى تانى. نمنا على السرير عريانين و مرهقين. التليفون رن و صحينا كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت. كانت الشمس بتغيب. نزلنا و قابلنا نفس الراجل اللى لحد دلوقتى منعرفش اسمه و لا أي حاجة عنه. كان جابلنا شقه زى ماطلبنا منه و طبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللى خدناها قبل مانسافر. كانت شقه حلوة. 3 اوض و بتطل على البحر و في منطقه كويسة. نقلنا الشنط و حاجتنا و اشترينا عفش و فرشناها. قعدنا في الشقه لأول مرة.

انا : ماما

ماما : ايوه

انا : في حاجة فكرت فيها من و احنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك ايه

ماما : خير

كانت قاعده على الكنبه و انا قاعد جنبها. قومت و نزلت على ركبتى على الأرض.

انا : تقبلى تتجوزينى

ماما :.......

انا :......

حضنتنى و طلعت قعدت جنبها تانى.

ماما : موافقه يا حبيبى.

غيبنا في بوسه طويلة. تانى يوم روحنا المحكمة و أعلنا جوازنا فعلا. قررنا نعمل شهر العسل في منتجع سياحى على البحر. روحنا و قضينا أسبوع زى العسل فعلا. من البحر للسرير طول الأسبوع كده. مع بدايه تانى أسبوع اكتشفنا ان في في المنتجع شاطئ عراه. عجبنا جدا فكره اننا نروحه و روحنا. قعدنا على الشط شوية و احنا بنبص على الناس و اكتشفنا ان الناس برضه بيبوصولنا. او بالأصح بيبوصولها. ملامح ماما العربيه كانت جذابه جدا للناس هناك. بعد شوية نزلنا المايه. لقيت ناس كتير بتحاول تقرب مننا. لكن برضه ناس راقيه قوى. اول مايقربوا و يلاقونا رافضين يبعدوا. لغايه ماقرب اربع شباب. اعتقد كلهم اقل من عشرين سنة. لكن اجسامهم سمرا و واضح عليهم الهيجان. ازبارهم واقفه و احجامها كبيره. زنوج بمعنى الكلمة. قربوا و حسيت ان ماما بتفكر فيهم. بصيتلها و بصيتلى.

انا : عايزاهم ؟

ماما : ممكن يا حبيبى. لو هيزعلك بلاش

انا : لا مش هيزعلنى. بس خدى بالك علشان شكلهم هيتعبوكى قوى.

قربوا مننا و اتكلمنا و ضحكنا و بعدها طلعنا من المايه. روحنا الشاليه بتاعهم و اتلموا على ماما و هي في وسطهم. نزلوها على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض. طبعا حاجز اللغه مكنش مهم لأن السكس لغه عالميه. وقفت و حد شالها و دخل زبره في كسها. اتأوهت من زبره و ملحقتش كان التانى بيدخل زبره في طيزها. فضلوا ينيكوا فيها جماعى لغايه مانزلوا كلهم اللبن على وشها. كانت غرقانه لبن. خرجنا من الشاليه و اللبن على وشها و روحنا الشاليه بتاعنا و هي كده. نزلت ابوس و الحس في وشها الغرقان لبن و دخلت زبرى في كسها.

ماما : بالراحه كسى اتهرى منها

انا : اهون عليكى افضل هايج

ماما : لأ يا روحى اهرى كسى اكتر.

كملت نيك فيها لغايه مانزلت لبنى على وشها. قومنا استحمينا. كملنا شهر العسل قبل مانرجع لشقتنا الجديدة. بالفلوس عملنا شركة صغيره للاستيراد. بلد زى جامايكا مفيهاش صناعات كتير علشان كده الاستيراد كان بيكسبنا كويس. لدرجه اننا استوردنا كمان من مصر معلبات. حياه حلوة فيها مغامرات كتير مع اهل جامايكا و سكس و نجاح و فلوس مكنش ممكن اكسبها في مصر لكن سعادتى الحقيقيه كانت في انى عايش مع حبيبتى و مراتى ماما

واتجوزت مع ماما اماندا وهاجر وعرفت بعدين ان امير بينيك امه هناء باستمرار وبقى بيعتبرها مراته وبينيك سعيد ومراته ناديه وسعيد كمان بينيكه وعايشين اخر متعة مع بعض.

النهاية

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story