ماما من كامل الاحترام الى العهر

Story Info
ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى
54.6k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

كل الاحداث الجنسية فى القصة تحصل بين افراد فوق سن الثامنة عشرة و لا يوجد اى جنس بين افراد اصغر من هذه السن فى القصة

There is no underage sex in my story.

الجزء الاول

انا محمد عمرى 20 سنة. عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام سنة

قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز مليانه بس مش مترهله و بيضه ومن اول ما وعيت على الدنيا وانا بشوف رجالة وشباب ومراهقين وشيوخ بيحاولوا يتحرشوا بيها واحنا فى الشارع ويوشوشوها او يطلبوا تيجى معاهم البيت وينيكوها بس هى بترفض بشراسة واحترام شديد فى كل مرة والمرات كانت كتيرة بصراحة ومعتبرين انى عيل مش هفهم بيتكلموا عن ايه وجدتى كانت دايما تضرب لى المثل فى احترام وعفة امى اللى كسها وطيزها اتفتحوا مع ابويا وبس وعمرها ما خلت راجل تانى يلمسها قبل بابا او بعده وقبل جوازها منه او بعده

كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم

بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى. اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى

خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها لو قولتلها كده

قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه

امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا

انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى

امير : انت مش واثق فيها ؟

انا : اه

امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى

فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى

استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى

بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس

يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه

لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى

لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده

امير : مش انت عارف ان امك محترمه

انا : اه طبعا

امير : يبقى خلاص اتفقنا

انا : اتفقنا على ايه

هنعرف اتفقنا على ايه و ايه اللى هيحصل فى الجزء التانى لو لقيت ردود مشجعة علشان اكمل

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثاني

امير : مش انت عارف ان امك محترمه

انا : اه طبعا

امير : يبقى خلاص اتفقنا

انا : اتفقنا على ايه

امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف

انا : لأ طبعا

امير : تبقى مش واثق فيها

انا : لأ واثق

امير : خلاص يبقى اتفقنا

انا : اتفقنا

مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه

تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف.

كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا

تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا ) قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها وزعقتله جامد وطردته قدامي وانا فرحان جدا ان ماما طلعت محترمة وطلعتله لسانى وخرج وراح بيته

تانى يوم جه امير واعتذر لماما وقبلت اعتذاره بعد جذب وشد واخذ ورد ما بينهم قدامى وتحس انها سامحته على مضض وانا متضايق انها سامحته وسمحت له تانى يخش بيتنا.. مرت ايام واسابيع وشهو والحال زى ما هو وامير مش بيجرؤ يقرب من ماما زى ما عمل فى المطبخ لما زعقتله وطردته لكن مع الوقت بعد الفترة دى كلها بقى امير يعزم ماما على فسح فى مطاعم او كافيتريات او سينما او على الكورنيش او فى الاثار والمتاحف ويتمشوا فى الشوارع فى وجودى وابتدت ماما تفك معاه فى الكلام واللبس وانا معاهم كانى مش موجود وقدر ان هو يدخل لقلبها وده خلاه من السهل يوصل لجسمها بعدين.. قعدوا شهور يتفسحوا زى العشاق وماما بقت تسرح كتير زى اللى واقعة فى الحب جديد واتغيرت معاه وبقت زعلانة لما يسيبها ومبسوطة لما يجيلها وفى مرة جه امير ولزق زوبره فى طيز ماما فى المطبخ و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه.

فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة. بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس. و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى. خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع. روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه. قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس. فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا

ماما : كفايه نكت بقى يا امير

امير : المهم انى ضحكتك يا طنط

ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير

امير : ههههههههه

ماما : انت يا واد بتضحك عليا

امير : طب اقولك ايه طيب

ماما : قولى يا دودو

امير : طيب يا دودو

و قام امير و وقف قدام امر على طول

ماما : مالك يا واد

امير : ايه يا دودو واقف عادى

ماما : لأ ده انت شكلك شقى

امير : انا هوريكى الشقاوة

و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف

ماما بعصبيه : وقفت ليه

امير : محمد هييجى

ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها

امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى

ماما بزعيق : كمل. كس ام ابنى

شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله

و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها. فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه

لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى وقلع ماما هدومها لحد ما بقت ماما عريانة ملط وحافية قدامه و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى

ماما : دخله بقى

امير : ادخل ايه و فين

ماما : دخل زبرك فى كسى

امير : هنا على سرير ابنك ؟

ماما : دخله يا امير بقى مش قادره

بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها

ماما : جامد قوى

امير : انتى لسه شوفتى حاجة

ماما : افشخنى انا متناكتك

امير : خدى يا متناكة

ماما : احححححححححححح

وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها

ماما : طلعته ليه

امير : هاجيب خلاص

ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا

امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه

و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها

و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

الجزء الثالث

ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا

امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه

و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها

ماما : احححححح

قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك

ماما : بتضحك على ايه ياض

امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه

ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص

امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى

خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع

امير : ابنك جه

ماما : ماتقلقش هاتصرف

كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير

انا : ايه اللى حصل يا ماما

ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها

انا : ماشى

خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه

امير : شوفت بقى

انا بحزن : اه

امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها

انا : ياريتك ماكنت جيت هنا

امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك

بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى

انا : ماشى

امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك

انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده

امير : براحتك

مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة. فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه.

فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده

ماما : انت سرحان فى ايه ؟

انا : لا مافيش حاجة

ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها )

انا : لأ مافيش حاجة

ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت

انا : طيب

خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير

انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره

امير : ليه بكره يعنى

انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره

امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها. خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة

انا : ماشى

قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف

نكمل لو لقيت تشجيع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع

انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره

امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها. خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة

انا : ماشى

قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف

تانى يوم صحيت بدرى و قولتلها انا نازل و بدل ماروح الكليه نزلت الشارع و طلعت تانى للشقه اللى قدامنا ( شقة امير و اهله ) فتحلى امير

امير : اهلا و سهلا

انا : اهلا

دخلنا الشقه و قعدت معاه

انا : هو مفيش حد هنا و لا ايه

امير : لا ماما و بابا نزلوا الشغل

انا : اه طيب

امير كان لابس تيشيرت كات و شورت كورة و بعد ماقعدنا بشوية قام و بدأ يقلع

انا : انت بتعمل ايه

امير : هههههه ماتقلقش ماليش فى الخشن

انا : امال بتقلع ليه

امير : امك جايه كمان نص ساعه و انا ناوى النهارده افرجها و افرجك عليها فى ليله من الف ليله

قلع امير ملط و دخل اوضته و خرج و معاه لاب توب و شويه حاجات فى شنطة

انا : ايه الحاجات دى

امير : ده اللاب علشان اهيج كويس قبل ماتيجى و الكيس ده فيه شوية حاجات هتشوفها فى وقتها

انا : طيب

فتح امير اللاب و دخل على موقع نسوانجى و جاب قصص محارم و قعدنا نقرى احنا الاتنين قصص المحارم و التعريص و خصوصا اللى فيها امهات و بدأنا نهيج

امير : ماتقلع انت كمان

انا : انت مالك بيا يا عم

امير :ماقولتلك ماليش فى الخشن. اقلع علشان تاخد راحتك بس

قومت و قلعت انا كمان و قعدنا نقرى تانى

امير : امك هتيجى كمان عشر دقايق

هيجتنى فكرة ان امى كمان عشر دقايق هتتناك و زبرى وقف و قارنته بينى و بين نفسى بزبر امير

كان زبره طويل بس زبرى كان اعرض من زبره بشوية مع ان زبرى اقصر من زبره

جرس الباب رن

انا : هاستخبى انا فى الحمام

امير : حمام ايه يابن العبيطة ماحنا بعد النيك هاندخل الحمام هاتروح فين ساعتها

انا : امال اروح فين

امير : روح اوضه نوم بابا و ماما و احنا اكيد مش هندخلها

انا : ماشى

امير : و خد هدومى و هدومك معاك

دخلت الاوضه و لحسن الحظ ان باب الاوضه كان مواجه للصاله بس بزاويه يعنى و انا جوه و الباب مفتوح سنة بسيطة اكون كاشف الصاله كلها بس اللى بره ميشوفش ان فى حد جوه الا لو عارف و باصص مخصوص

راح امير و بص من العين السحريه و شاورلى ان امى اللى بره و كان لسه ملط زى ماهو. فتح الباب و فضل واقف وراه و امى استعجبت ان الباب بيفتح و مفيش حد قدامه. دخلت امى و هى بتنده بصوت واطى

ماما : امير.. امير

كانت امى لابسه عبايه سودا عليها زخرفه و بزراير من قدام و حجابها طبعا

دخلت امى الشقه و بسرعه كان امير زاقق الباب قفله و بقى واقف وراها و حضنها من ورا

ماما : خضتنى يا ولا

امير : جسمك طرى قوى يا دودو

كان امير حاضن امى و زبره بقى بين فلقات طيزها و ايديه واحده بيحركها على بزازها من قدام و التانى بيحركها على بطنها

ماما : احححححح

امير: لا استنى احنا لسه يومنا طويل

مسكها امير من ايديها و قعد على الكنبة و قعدها على رجله و بدأ يبوسها و ايده لسه بتلعب فى جسمها. قومها امير و شغل اغانى على اللاب

امير : ارقصى يا متناكة

ماما : هاوريك الرقص على اصله

قلعت ماما الحجاب و اتحزمت بيه و بدأت ترقص قدام امير اللى قاعد على الكنبه ملط و بيلعب فى زبره. كل شوية ماما تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص لغايه ماعرقت من الرقص و بدأت تفك عبايتها و هنا كانت مفاجأه ليا... ماما تحت العبايه ملط هى كمان و مش لابسه اى حاجة خالص.

امير : ههههههههههه..ايه ده يا متناكة

ماما : تعالى بقى

نطت ماما فوق امير على الكنبه و بقت بتبوسه بعنف قوى و بتشد شفايفه و لسانه بره بوقه و نزلت على جسمه لحس لغايه ماوصلت لزبره

ماما : زبرك سخن مولع

امير : علشان يولعك يا متناكة

وقف امير و خلى وشه ليا علشان امى يبقى ضهرها ليه و نزلت ماما على ركبها و بدأت تلحس راس زبره بلسانها

امير : لسانك حلو قوى

ماما طبعا ماكنتش قادره ترد لأنها دخلت زبره فى بقها و بدأت مص

مسك امير راسها و بقى بيلعب فى شعرها و هى بتمص زبره و نزل ايده على ضهرها لغايه ماوصل لطيزها و اول مالمسها كأن كهربا مسكت فى جسمها

ماما : امممممممممممممم

قومها امير و بقت واقفه قدامه و حضنها و زبره بيحك فى كسها من قدام و ايده لسه بتلعب فى طيزها و بعدين نيمها على الكنبه و نزل يلحس كسها. كان كسها عليه شعر خفيف و امير اول مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده و ده خلاها تهيج جامد

ماما : بتعمل ايه يابن الشرموطة

امير : انتى اللى شرموطة و هاخليكى تصوتى كمان

بدأ امير يلحس كسها و يحرك ايده كمان على كسها و طيزها و هى بدأت تهيج جامد

ماما : اححححححححححححححح

امير بطل لحس

ماما : كمل لحس ياض

امير ( وهو بيبصلى ) : قولى انتى مين الاول

ماما : انا ام صاحبك شرموطة زبرك. كمل لحس بقى

نزل امير كمل لحس فى كسها بعد ماضحكلى كأنه عايز يورينى امى بقت شرموطة قد ايه

ماما : كمان الحس جامد

امير : كفايه يا شرموطة

بدأ امير يمشى زبره على شفايف كسها و نزل يرضع بزازها و هى عماله تتأوه منه

امير : عايزاه يا لبوة

ماما : اه

امير : دخليه انتى

ثبت امير نفسه و زبره واقف على شفايف كس امى و بدأت امى تتحرك فوق الكنبه علشان زبره يدخل فى كسها و دخل راسه بس

ماما : اححححححححححححح

امير : انتى بطيئه قوى

نزل امير بجسمه عليها بحركه سريعه فدخل زبره كله فى كسها

ماما : خخخخخخخخخخ

امير بقى فوقها دلوقتى و بيبوسها من بوقها و بيطلع و ينزل بجسمه عليها و فضلوا كده ربع ساعه و بعدين خلاها تغير الوضع و تركب هى فوقيه و بدأت تتنطط فوق زبره بسرعه كبيره و هى بتتأوه

امير : بالراحة يا شرموطة

ماما : مش قادرة اتحكم فى نفسى

امير كان بيلعب فى حلماتها و يشدها لتحت لما هى تنط لفوق و العكس علشان يهيجها اكتر لغايه ما ماما جابت اكتر من 3 مرات و انا كنت بطلت اعد هى جابت كام مرة

امير : يخربيتك انا قربت اجيب

ماما : يخربيتك انت انا جيبت و كسى ورم

امير : هاجيبهم يا متناكة

ماما : هاتهم فى كسى

امير : خدى

ماما : احححححححححححححححححح

نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها

امير : تعالى الحمام

قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه.

بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه.

نكمل الجزء الجاى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

اولا : اسف انى اتأخرت فى الجزء ده شوية لظروف

ثانيا : اتمنى القصه تعجبكوا انا عارف ان الناس عايزنى اطول شوية الاجزاء و انا بحاول اعمل ده خصوصا انها اول محاوله ليا فى الكتابه و ياريت لو عندكوا اى ملحوظة تقولوها و لو عايزين اى حاجة قولوها برضه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

الجزء الخامس

ماما : احححححححححححححححححح

نزلت ماما من على زبر امير و اللبن بيخرج من كسها

امير : تعالى الحمام

قاموا هما الاتنين و دخلوا الحمام يستحموا و انا خرجت من الاوضة و زبرى واقف حجر و روحت على الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا و اول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبرى نزل لوحده من غير مالمسه.

بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا ايه.

روحت عند الحمام كان امير اقنعها انهم ميقفلوش الباب لأن مفيش حد غيرهم فى الشقة ( طبعا ده كان بس علشان يخلينى اتفرج ) كان المنظر مثير جدا و الدش شغال و امير واقف تحته و المايه نازله على جسمه و ماما على ركبها قدامه بتمص زبره و هو بيلعب فى شعرها و بعدين قومها و بقت هى اللى واقفه تحت الدش و هو اللى نزل على ركبه يلحس كسها

امير : كسك طعمه جميل قوى

ماما :.....

كانت ماما فى عالم تانى من حركات لسان امير على كسها و مغمضه عنيها و حتى مردتش عليه و كمل امير لحس فى كسها لغايه ماطلعت اهه فى ماما و اترعشت و حسيت انها هتقع لكن امير سندها بأيده و شالها.

بص امير ناحيه الباب و شافنى و شاورلى فجريت على الاوضه مكان ماكنت مستخبى فى الاول و لقيت امير طالع و شايلها بين ايديه و نيمها على الكنبه ماما كانت ابتدت تفوق شوية

امير : ايه يا دودو

ماما : انت رجعتنى لورا عشرين سنة يا واد يا امير

امير : برضه بتقولى واد ده انا لسه فاشخك

ماما : و هتفضل واد بالنسبالى على طول ده انت من سن ابنى

امير : من سن ابنك و فاشخك يا شرموطة

ماما : ااااااااااه فشختنى فعلا

امير : مبسوطة يا دودو

ماما : انا عمرى ماتبسطت كده فى حياتى. المهم انت مبسوط يا حبيبى

امير : انا مبسوط علشانك يا حبيبتى

مسكوا الاتنين فى بعض و غابوا فى بوسه كأنها بجسمهم كله. شفايفهم ماسكه فى بعض و جسمهم لازق فى بعض. و ايد امير بتتحرك على جسمها كله لغايه ماوصلت لطيزها و قعد يلعب فيها و ايديها بتتحرك على ضهره و بترجع تمسك راسه علشان توجه شفايفه على شفايفها و لسانها بيتحرك فى بقه. سابوا بعض اخير بعد خمس دقايق فى البوسه دى كانت كفيله ان زبرى يقف تانى و انا باشوفهم. قام امير من مكانه و راح على الكيس اللى كان جابه قبل كده

ماما : ايه الكيس ده

امير : الكيس ده فيه شوية حاجات

ماما : ايه ؟

امير : اول حاجة ده لانجيرى هدية منى

ماما : انت جايبلى هديه

امير : اه

ماما : انا بحبك قوى

اداها امير اللانجيرى و قامت تلبسه و كان شكله جميل فعلا عليها لأنه عباره عن نجمتين من فوق مكان حلمات بزازها و الباقى كله شبك بس. بعد مالبسته امير شغل اغانى سلو على اللاب و مسكها و بدأ يرقص معاها و هى بتحضنه جامد. لأول مرة احس بالغيره عليها. يمكن فى الاول انا كنت مضايق انها بتتناك بس بعد كده بقى عادى لكن دلوقتى اللى انا شايفه منها ده مش جنس او شهوه لأ ده حب.

امير قعدها على الكنبه و راح للشنطة تانى

ماما : ياترى شنطة المفاجأت دى فيها ايه تانى

امير : هاتشوفى

طلع امير من الشنطة ازازه شبه السبراى و انبوبه زى ماتكون مرهم

ماما : ايه دول

امير : ده مرهم مخدر و ده lube

ماما : ليه ؟

امير : علشان يا عروسة دلوقتى دخلتى على طيزك

ماما : لا لا انا عمرى ماتنكت فيها مش هينفع خالص

امير : يا حبيبتى اوعدك مش هتزجعك قوى

ماما : علشان بحبك بس هجرب بس لو وجعتنى هنوقف

امير : ماشى. بصى المرهم ده هدهن بيه الفتحه فمش هتحسى بألم و اللوب هادهن بيه زبرى فهيدخل بالراحه من غير الم

ماما : ماشى

حضنها امير تانى و بدأ يقلعها اللانجيرى

امير : يلا ادينى طيزك

بقت ماما على ايديها و رجلها قدام امير و طبعا امير كالعاده ظبطها على ان وشها يبقى عكس الاوضه علشان ماتشوفنيش و ده خلى فتحتها بقت قدامى على طول. فتح امير المرهم و اخد حته على ايده و دهن طيزها و كرر الموضوع ده لغايه ماطيزها شربت المرهم و هو طبعا مع الدهن بيلعب و يبعبص فى كسها علشان تهيج اكتر و بعد كده دهن زبره باللوب.

امير : جاهزه يا حبيبتى

ماما : اه بس زى ماقولتلك

بدأ امير يدخل زبره بالراحه فى طيزها

ماما : ااه يا امير بيوجع

امير : معلش استحملى كام ثانيه

كان امير بيحرك زبره بطريقه دائريه و هو بيدخله فيها و هى بتتألم

ماما : كفايه يا امير مش قادر استحمله

امير بطل يحركه علشان تتعود عليه و بعد كده بدأ يحركه تانى