بزاز اختى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سال ماء شهوتها بقوه... لحظات وبدأت فى التحرك للامام والخلف تدفع زبى فى سقف كسها وتخرجه بقوه.. وهى تزووم وتتأوه..أه أه أه عمرى ما حسيت بزب بالحلاوه دى... أح أح أح حاسب بطنى... زبك بيخبط فى راسه ولا أيه... حاسه بزبك عامود خيمه فى كسى... أوه أوه.. بحبك.. وبحب زبك.... أه أه أه وبدأت ترتعش وتضم بأفخاذها تعتصر زبى الذى كان محاط من كل جوانبه بماء سناء اللزج الساخن...وبدأت أقذف بلبنى فى سقف كسها بقوه كانت تقفز مع كل دفعه لين وهى تقول أح مع كل قذفه... مالت لترتمى على السرير نائمه على ظهرها فاتحه ذراعيها مغمضه العينين... أقتربت زبيده من زبى الذى كان يحاول أن يبقى منتصبا.. وهى تدلكه بيدها تمسح ما يعلق به من لبنى وماء شهوه سناء.. وهى تقول.. ما تنام وتسبنى كده.. حرام عليك... لففت ذراعى حول عنقها وضممتها الى وتلاقينا فى قبله.. كانت قد تعلمت القبله وفنونها بسرعه من ساء... فكانت قبلتها شهوانيه ساخنه تبادلنا مص الشفاه والسان حتى أمتلئ وجهنا باللعاب.. كانت يدى قد أمتدت بين فخذيها أمسح برقه على بوابه شرجها مره ورأس زنبورها وحول شفرتيها مره أخرى وهى تصرخ صرخات مكتومه داخل فمى وتفتح سا

قاها لتمكن يدى من حريه الحركه بين كسها وشرجها.... كانت سناء قد بدأت تفيق.. فقالت.. ولسانها ثقيل وهى تنطق كالمسطول.... نامى يازيزى على وشك علشان نوسعلك خرمك... ولا مش عاوزه تتناكى فى طيزك.... بمجرد أن سمعت زيزى كلمات سناء شدت شفتاها من فمى وهى تنقلب على بطنها بسرعه.. قامت سناء متناقله وهى تمد يدها الى الكومود بجوارها وتخرج كيس من البلاستك.. وتناولنى زجاجه من الزيت وهى تقول يلا بالراحه كده أدهن فلسها وصوابعك زيت وحسس بالراحه على خرم طيزها.. وامسكت بأكياس أخرى وهى تقول.. حا أحط بزازها فى الكياس دى.. أحوش فيهم لبنها وكمان علشان ما يتبلش السرير... أرتفعت زيزى بصدرها وقامت سناء بأدخال كل بز من بزاز زبزى فى كيس بلاستك صغير... وعادت لى وهى تقول هات شويه زيت أساعدك.. فوضعت نقطه من الزيت فى كفها.. بللت منه أصابعها وأقتربت من طيز زيزى وبدأنا فى التحسس بأصابعنا حول فتحه زيزى التى بدأت فى الاحمرار والتقلص.... كانت زيزى تتأوه... حلوه الصوابع.. بس أنا عاوزه زب مش صوابع.. عاوزاه جوايا زى سناء... دفعت سناء بعقله من اصبعها داخل شرج زيزى برفق وهدوء... شعرت به زبيده فقفزت للآمام وهى ت

قول أووووووووه..... كمان... حلو قوى... مالت سناء على أذنى وهى تقول.. العب لها فى كسها وزنبورها جامد.. علشان اللى جاى صعب شويه.... رفعت زيزى وأنا أقول لها تعالى أقعدى على راسى بكسك وسيبى سناء تشتغل فى طيزك براحتها....صرخت سناء ضاحكه أستنى استنى الكياس أتملت لبن... يخرب عقلك... أيه ماشاء ال.. بقره.... أمسكت سناء بكيس وأمسكت ألاخر... قالت زبيده وهى تبتسم أشربوا بالهنا والشفا... رفعت الكيس أفرغه فى فمى بحرص حتى لا أفقد نقطه منه.. كان لذيذا دافئا... وشربت سناء الاخر وهى تمسح بلسانها شفتاها من الخارج كالقطه.... جلست زيزى فاتحه ساقاها على رأسى وكسها فوق شفتاى وهى تفول بالراحه.. أحسن لحسك بيجننى... باموت من لسانك وهو بيضرب فيا... بأحس بان روحى بتطلع منى..... كانت تتحرك للآمام والخلف بكسها تمسحه بفمى ولسانى يندفع بين شفرتاها ويضرب زنبورها بطرفه... كانت ترتعش وتتمايل وتغنى وتتأوه وتغنج... كانت كالمجنونه... وسناء تفوم بعملها الذى لا أراه فى طيزها كجراح ماهر يقوم بجراحه دقيقه....كانت سناء تتناول أشياء من الكيس وتغوص خلف زيزى... فعلا جراحه... حتى أنتفضت زيزى وهى تقول... بالر

احه ياسناء.. بالراحه... بيوجع.. بيوجع.... أه أه... بالراحه... ايه ده اللى دخلتيه فى طيزى... حلو بس بيوجع.... أح أح أح... استنى شويه... كانت تتاوه وتتألم... قالت سناء لها.. ركزى فى المص اللى فى كسك... وأنسى أنى بأعمل حاجه فيكى... قالت زيزى وهى تتأوه.. مش قادره.. مش قادره... حاسه أنى بأتشق... حاسه بوجع شويه... بس يلا بسرعه... عاوزه أكون جاهزه النهارده.. حا أستحمل.. حا أستحمل..أه أه أه كانت ترتعش وتتقلص وهى تدفن كسها فى فمى كأنها تريدنى أن أأكله أوأن أزيدها مصا ولحسا.. لتنسى ما تفعله سناء بشرجها.... حتى قالت سناء... خلاص... دخل كله فى طيزك... مبروك.... هاتى صباعك هنا علشان ما يخرجش الزب من طيزك.... عرفت أن سناء كانت تدخل زب صناعى بفلس زيزى... قامت من فوقى زيزى ويدها خلف ظهرها تدسها فى شرجها تمنع الزب من الانزلاق...نامت على بطنها وهى تقول كسى مولع نار.. أقتربت بزبى من كس زيزى ومسحته بين شفرتيها ودفعته كله فى جوفها.. رفعت رأسها من المفاجأه والمتعه وهى تصرخ أوووووووه.. كده على سهوه..مش معقول حلاوته... أح أح... قالت سناء وهى تمسك بالاكياس البلاستك.. أستن

وا بزازها حا تغرق السرير.. وهى تدخل كل بز فى كيس.. وتقترب من فم زيزى بكسها وهى تفول الحسيلى يالبوه... الحسى.. مش كفايه بأوسعك وكمان تتناكى وانا بأتفرج عليكم... وجلست وساقاها ممدوده بجوار رأس زيزى وهى تقرب كسها وتقول الحسى جامد.. مصى..عضى.. المهم عاوزه ارتاح... كنت أدفع زبى فى كس زيزى فتعض كس سناء من شده الدفعه.. ويصرخوا معا... لم أكن تاوهات من منهما الاقوى.. ولكنهما كانا يصرخان ويتأوهان وتيراقصان من النشوه والمتعه... كانت سناء تأتى شهوتها وتتراقص وزيزى تأتى بشهوتها بعدها وتتراقص وتنتفض وترتعش... وكل منا لايشعر بمن حوله.. حتى بدء زبى يصرخ ويقذف لبنه فى أعماق كس زيزى التى أمسكت زنبور سناء بأسنانها.. صرخت سناء وهى تنزع كسها من فم زيزى وهى تقول يخرب بيتك.. يخرب بيتك.. فيه مص كده... وارتمت على ظهرها وجسمها كله يرتعش كمن يمسه تيار كهربائى...... وزيزى كعادتنا عندما تستمتع من النيك.. رفعت أصبعها الابهام تضعه فى فمها تمصه بصوت عالى وهى تتأوه وترتعش...رغم أننى كنت قد قذفت لبنى.. ولكن كان زبى لا يريد أن يرتخى.. فعلا كان مفعول لين زيزى خارقا.... رفعت يد زيزى من فوق الزب ال

صناعى الصغير المدفوس فى شرجها... وسحبته.... وانا كل أصرار فى أن أنيك زيزى ألان فى طيزها البيضاء الشهيه العاليه.. كانت فلقتاها تهتز من أرتعاشها.... أقتربت بزبى من فتحه شرجها وقد ذاب كريم الدهان من شخونه شرجها... قربت رأس زبى من خرمها وفركته... تأوهت زيزى وهى تقول.. أه أه أيوه دخله... بس بالراحه... عاوزه أحس بيه جواى قوى... أندست رأس زبى فى فلسها برقه ونعومه...فتحركت أحاول أدخال الباقى خطوه خطوه وبتمهل... ل ألا أؤلمها.... أستجابت وهرب زبى كله فى جوفها.. كانت ضيقه جدا.. ولكن ممتعه.. كانت ربما تشعر بألم ولكنها كانت متشوقه.... شعرت بها تعصر زبى فى طيزها.. رغم أنه كان معصورا فعلا لديقها الشديد... كنت أجد صعوبه فى سحب زبى منها وكذلك فى أدخاله... كانت تتأوه وتنتفض أه أه أه...حلو نيك الطيز.. لذيذ... بالراحه.. عاوزه أحس بنافوره لينك جواى.... أه أه طفى طيزى بلبنك... ومن كلماتها هيجت.. فدفع زبى بكل مافيه من لين فى أعمق أعماق جوفها.... كانت كمن أصيبت برصاصه فى بطنها... لمت قدماها وكأنها تريد الهرب من تحتى فأمسكتها أمنعها.. كانت سناء تراقب ما يحدث.. فأمسكتها من كتفها ت

متعها من القيام وهى تقول.. أهمدى يابت خلى اللبن يطفيكى... كأن زيزى قد أخذت برأى سناء.. هدأت وهى تهتز بقوه.... ووضعت أصبعها فى فمها... أمسكت سناء بالاكيا س البلاستك من تحت بزاز زبيده... ورفعتهم كانا ممتلئان باللبن.... ناولتنى كيس وهى تقول أشرب عوض اللبن اللى نزلته وخد التانى كمان.... رفعت الكيس الى فمى وشربت.. كان دافئا ولذيذا...................

الجزء 48

عدت الى المنزل متعبا ولكن تعبا لذيذا...صعدت الى الشقه لم أجد احدا من العمال.. فقد فرغوا من عملهم وانصرفوا.. نزلت ال البدروم. لم تكن سعاد موجوده فقد كانت بحفل زفاف جيراننا... وجدت الطعام بالثلاجه...أكلت.. وتمددت على السرير....كان الجو حارا... خلعت ملابس كلها وصرت عاريا تماما... رحت فى نوم عميق.... شعرت بسعاد تنام بجوارى... كانت هى أيضا عاريه تماما... أعطتنى ظهرها والتصقت به فى صدرى..ودون أن أقصد مددت يدى قبضت على ثديها أدلكه ونمت على ظهرها العارى اقبله وامسح شفتاى الملتهبه به...أمسكت بيدى ترفعها من فوق ثديها وجسدها كله ينتفض.. وهى تقول... نام بأدبك... أحنا أتفقنا على أيه.... لم ارد ولكننى أعدت يدى ثانيه على ثد

يها وضغطت عليه بقوه... قالت وهى تحاول التماسك.. وبعدين معاك... لم أرد.. قبلتها عده من القبلات الملتهبه برقبتها وكتفها ولحست أخدود ظهرها بلسانى... أستدارت وهى تمسك بيدى من على ثديها وتقبلها وهى تقول.. مش معقول كده...ولعتنى..حاأنام ازاى دلوقتى....كانت بزازها تهتز...شبكت أصابعى بأصابعها ورفعت ذراعيها لأعلى وصعدت فوقها وجها لوجه...كان بياض ونعومه أبطيها مثيران... قربت شفتاى منهم وقبلتهم اليمين ثم الشمال.. كانوا مبللين بعرق خفيف معطر.. أخرجت لسانى الحسهم.. ارتعشت وهى تفتح ساقاها ليصبح كسها وساده طريه ناعمه يستريح عليها زبى الذى أنتصب بشده.(. قلت فى سرى بركاتك يالبن زيزى ) كانت تتأوه أه أه شفايفك سخنه كده ليه.. أه أه شفايفك بتلسعنى.. زى النار...تركت يديها فأبقتها مرفوعه... ونزلت بكفاى أعتصر بزازها المنتصبه وأنا افرك حلمتيها بأصابعى... تأوهت أووووووه أوووووه بالراحه على بزازى.... وكان زبى قد أندس بين فخذيها فضمت فخذاها بقوه تضغط عليه لتستمتع بصلابته وتزيده أنتصابا.... اقتربت بفمها من فمى وعيناها تأكل شفتاى الساخنه المنتفخه دما... قالت.. ياحرام شفايفك سخنه... هاتها أبردها

لك.. وقبضت عليها تقتك بها.. لا تبردها كما تقول.. لقد كانت تعصرها عصرا بشفتاها.. فدفعت لسانى فى فمها.. فلم ينجو هو أيضا مصير شفتاى....ضمت ساقاها وثنيت ركبتاها نحو بطنها وبحركه سريعه أحاطت بساقاها ظهرى وعقدتهم خلفى....وارتفعت بجذعها لأعلى فأنزلق زبى كله مختفيا فى كسها الساخن الحارق... لا أدرى كيف فعلت ذلك.. ولكنها فعلتها وبمهاره خبيره.... شعرت بزبى محاط بلهيب لذيذ...تركت شفتاها شفتاى وهى تطلق أهه مع زفره ساخنه وعادت للقبض على شفتاى تمزقهم وهى تشبك يداها خلف ظهرى حتى لا تترك لى فرصه للآفلات من لهيبها الممتع. بدأت تخفف من قبضه ساقاها على ظهرى لتمكننى من أخراج وأدخال زبى بسهوله فى كسها الدافئ الشهى... وكلما أتت شهوتها أطبقت على ظهرى بساقاها لتمنعنى من أخراج زبى منها.. ترتعش وتنتفض وتتأوه وتسمعنى أحلى الأهات... مرات لا تعد أشتعلت...... ورمت بماء شهوتها وهى تعتصر ظهرى بقوه حتى ظننت بأنها ستقصمنى نصفين.... كنت أنتفض أنا أيضا وشهوتى تندفع شلال من اللبن فى كسها... ترتوى وتهدأ وترتخى قبضتها ومازالت شفتاها قابضه على شفتاى حتى نامت... أمسكت بزها ووضعت حلمتها فى فمى ونمت أنا أيضا.

...

صحونا فى الصباح ونحن مازلنا على الوضع الذى نمنا عليه.... قامت تتمختر وهى عاريه كعروس يوم الصباحيه...وهى تتجه للحمام... لحقتها وتحممنا سويا... لم يخلو حمامنا من القفشات والقبل وهى تتمنع وتتدلل...

صعدت للشقه كالعاده لمتابعه اللمسات الاخيره.... دق جرس تليفونى.. وكانت ناديه...تعاتبنى على الانقطاع.. وأنها متشوقه لى ولزبى.. سألت عن ماجى.. قالت مع حسين الان فى غرفه نومها... قالت هل تحب أن اسمعك صوت صراخها... ضحكت وأنا أقول مافيش داعى... قالت أن ماجى ترغب هى أيضا فى لقائى... أخبرتها بأننى سأحضر معى ضيفتين... قالت.. مرحبا بك وبضيوفك... وتواعدنا على اللقاء عصر اليوم......

صعدت لشقه يسرا... أدعى السؤال عن سعاد... لم يكن فى الشقه الا يسرا.. فقد ذهبت أمها للأطمئنان على العروس..كانت سالى ترتدى كيلوت فقط.. وعندما رأتنى فى العين السحريه فتحت وهى تشد نى من يدى وتدخلنى الشقه... أرتمت على صدرى وتعلقت فى رقبتى وهى تعطينى شفتيها وهى تمسح أنفها بأنفى.. أحتضنتها وأنا أحملها لترتفع من على الارض وتلاقت شفتانا مصصت شفتيها الغليظه بقوه وهى تزوم بضعف...كانت تمرغ ركبتها بين فخذى تتحسس ز

بى..حتى شعرت به ينتصب... كنت أقفش بزازها بلذه.. كنت أحب البزاز من هذا الحجم للفتيات الصغار....فكت ذراعاها من حول رقبتى ووقفت على الارض تنظر الى... خلعت الكيلوت ووقفت عاريه تماما.. أمسكت يدى تشدنى نحو غرفتها وهى تقول مافيش حد هنا تعالى ننام... أنا مش عجبتك أمبارح.... قلت وانا أشدها لتقف وانا أقول انتى جننتينى.. بس أنا معزوم عند جماعه أصدقاء وعاوز أخدك معايا عندهم... قالت بسرعه.. لا.. صبيان لا... أنت فاكرنى ايه.. قلت نافيا...لا لا مش صبيان دول ستات محترمه.. بس بيحبوا الفرفشه.. وواحده منهم بتحب الصغيرين بنات وصبيان.. وبتحب تساعد البنات اللى زيك عاوزين بزازهم تكبر.. وعلى فكره هى بزازها كبيره جداوحا تشوفى,.. قالت وهى فرحه.. صحيح......قلت.. صحيح.. بس هما لهم حاجات كده غريبه.... أبتسمت وهى تقول.. تصدق شوقتنى أشوفهم... ميعادك معاهم الساعه كام.. قلت الساعه 4 كويس...قالت كويس.. وبدأت تشدنى من جديد نحو غرفتها... قلت.. لا خلينا هناك أحسن... قالت وهى تمد يدها ممسكه بزبى وقد بدأ يفقد بعض أنتصابه... بس أنا عاوزه دلوقتى... أنا مولعه نار من أمبارح وانا بأتخيل اللى بيتعمل

فى فريال من ساعه ما روحت بيتها.... يابختها...شعرت بما تعانيه من هياج.. قلت بس أوعى حد ييجى دلوقتى.. بلاش فضايح... قالت وهى تبتسم.. لا ماتخافش... وبدأت فى نزع ملابسى وهى تقول يلا أقلع عريان عاوزه اقعد على فخادك العريانه... كانت صغيره شبقه جدا... تخلصت من ملابسى كلها وجلست على الفوتيه وأتت تجلس على فخدى وهى تمسك بزها تقربه من فمى وتقول مص.. بأحب مصك... مصصت بزها ليصبح كله فى فمى وأمسكت بحلمه البز الاخر أقرصها بين أصابعى...مدت يدها قبضت على زبى تمسحه بيدها الصغيره من رأسه لنهايته..أرتعشت وهى تتأوه... أه أه بزازى صغيره بس مجننانى... عاوزاك تأكلهم...أه أه وأنتصبت حلماتها وتشنجت بشكل لم أجده فى ناضجات كثيرات....مددت أصبعى أحسس على فتحه شرجها... تأوهت أسسس أسسسس أيدك حلوه وزبك أحلى... يلا عاوزاك تدخله جامد جامد وهى تشير بأصبعها لآعلى وتبرمه.... قلت..عندك كريم... قالت نعم لقد أخذته من مستر هانى واحتفظت به فى دولابى... وجريت بسرعه لتحضره...دهنت يدها وأمسكت بزبى وزعت عليه الدهان.. وهى تنظر لعينى لترى تأثير يدها على زبى... كان يزداد أنتصابا.. تبتسمت وتزيده دلكا.... طلب

ت من أن أمد أصبعى.. مددته.. وضعت عليه قطعه من الكريم وهى تستدير وتنحنى دافعه بطيزها نحوى وهى تنظر لى من وراء كتفها... عرفت المطلوب.. دفعت بأصبعى فى شرجها.. ولففته بطريقه المقوره... بطنت جدار شرجها... أستدارت وهى تمسك بزبى و صدرها فى صدرى وتضعه على بوابه فلسها وتمرغه برفق... شعرت برأسه تختنق فى خاتمها... وجلست...أنزلق زبى دفعه واحده فى جوفها... أحتصنتنى وهى تعوى أوووووووووه أوووووووه.. ولفت ذراعيها خلف عنقى وهى ترتمى على شفتاى تحرقهم بنيران شفتاها...بقيت على هذا الحال طويلا.. كان زبى لا يتحرك فى جوفها.. ساكنا.. يحترق من لهيبها... وشفتاها تلسعنى بنار شهوتها وشبقها.. كانت تعتصر شفتاى كأنها تتألم من زبى الذى يسكن فى جوفها...كانت يداى تفتك ببزازها وكفاى تعصرهم وأصابعى تسحب حلماتها المنتصبه تكاد تقطعهم.. كانت مستمتعه مما أفعله ببزها... وهى ترجونى أن لا أتركهم.. كانت ترتعش رعشه شديده..كالمحمومه.. ويتصبب العرق منها كأنها تقوم بعمل شاق...تركت شفتاى وهى تنتفض وتصرخ أه أه أه كانت تتمايل وكسها يدفع بماء شهوتها فوق بطنى وسرتى... مددت يدى أمسح ماء شهوتها بيدى واتشممه.. كانت

تنظر لى وهى تضحك ضحكه مرتعشه.. وتستند على فخدى بيديها لترتفع عنى قليلا...عادت لامتصاص شفتاى وهى ترجع بجسدها للخلف ببطئ وتندفع للآمام بشده كأنها تفتح باب مغلق...وكانت ترمى برأسها للخلف من اللذه الشديده والاستمتاع بما فى جوفها.... بللت بطنى ثلاث مرات من ماء شهوتها المتدفق...وعندما شعرت بزبى ينتفض ويدفع بشهوته.. مالت لترتمى على صدرى وقد لفت يداها خلف رقبتى ممسكه كوع كل يد بكف الاخرى.. وخنقتنى.. وشفتاها تلتصق بشفتاى كمركيه فضائيه... وترتعش وترتعش.......

حوالى ربع الساعه وهى متعلقه بى حتى خفت قبضتها... وأستطعت أن أرفعها عنى.. نامت على الفوتيه بجوارى ويداها وساقاها كل منهما فى أتجاه.. كانت تنظر لى ولا تتكلم... كنت أرتدى ملابسى وانا أقول ميعادنا الساعه 4 سأنتظرك فى السياره فى نهايه الشارع.. لا تنسى... وعليك تدبير ما ستقولينه لمامتك لتبرير الخروج.. ربما تعودين فى الثامنه.... ونظرت اليها لتجيبنى... هزت رأسها بالموافقه.. ولم تنطق... فتحت الباب.. وخرجت.........

تذكرت زيزى..كان لابد من أن أقنعها بالذهاب معى لناديه... ولكن كيف... ركبت سيارتى وسرت الى بيت سناء وعقلى يعمل

بأقصى طاقته... جاءتنى فكره... أنتظرت زيزى فى مدخل العماره ولم أصعد لسناء كالعاده... عشر دقائق.. وأرى زيزى تدخل وتتجه نحو المصعد... ناديت عليها وأنا اقول.. فيه ناس عاوزين تشوفوكى الساعه 4.. حاولى تطلعى لسناء تعتذ رى... ضربت زبيده على صدرها فزعا وهى تقول.. ناس مين.... أنت يابيه عاوز تودينى عند رجاله... أنت فاركرنى علشان بحب ست سناء وحبيتك.. أبقى منهم.. لا يابيه.. أنا مش جايه تانى... أمسكتها من يدها دون أن يلحظنا أحد وأنا أقول... لا صدقينى دول أثنين ستات مش رجاله... عيب أنا اقبل لك كده برضه... وكمان معانا طفله صغيره..حفله يعنى.. مش حاجه وحشه... كنت وأنا أكلمها أدس فى يدها ورقه ماليه كبيره... نظرت زبزى فى يدها.للورقه... ثم نظرت فى وجهى... قلت.. صدقينى.. واذا كان كلامى مش مضبوط.. أقطعى علاقتك بينا... على فكره أحنا مش ممكن نستغنى عنك.. وانا كمان من ممكن أخسرك.... وحا تروحى بالكثير الساعه 8... أيه رايك... وقفت تفكر... كانت متردده... قلت مشجعا لها.. وكمان الستات دول ممكن يدوكى فلوس أكثر من دول.....ذهب التردد منها.. وهى تقول.. طيب أقول لسناء ايه... قلت..

أى حاجه أتصرفى.. دلوقتى أنا حا أسبقك.. وانتى تطلعى بد دقيقتين.. علشان سناء ما تعرفش أننا كنا مع بعض... قالت.. على فكره... مش عاوز سناء تعرف ليه.. قلت.. سناء مش بتحب الستات دول وممكن تمنعنا من أننا نروح عندهم... بس الحفله بتاعتهم بتبقى حلوه قوى... نار... وحا تشوفى...... حأنتظرك فى الشارع اللى ورا الساعه 4 الا ربع كده علشان حا نروح نجيب البنت الصغيره معانا....ونفذ نا التمثليه......

فى موعدى تماما كنت اقف لزيزى فى المكان المتفق عليه... حضرت ومعها وليدها وهى تتلفت وتقول خرجت بالعافيه.. قلت لحماتى رايحه عند الدكتور بالولد.... أنطلقت بالسياره الى المكان المتفق عليه مع يسرا... أنتطرناها دقائق... وسرت بالسياره بهم الى بيت ناديه..... دققت الجرس.. فتحت ماجى.. بدأ الاطمئنان على وجه يسرا وزيزى.. لوجود أمراه فى المنزل... دخلنا الصالون.. ثوان وتأتى ناديه... مرحبه بالضيوف وبى... كانت ماجى تأكل يسرا بعيناها... وناديه رحبت بزبيده بقوه وسعاده.. سألت عن حسين.. أخبرونى أنه فى مشوار.... وسيأتى بعد منتصف الليل.. أخذت كل من ماجى ويسرا وناديه وزيزى يتحدثان أحاديث جانبيه كثيره

.. وانا أنظر اليهم... شعرت بأنهم يعرفون بعضهم من فتره وليس من دقائق....قلت لأقطع ضياع الوقت فى الحديث... ايه.. عبرونى.. هو أنا مش موجود..نظروا الى جميعا كأنهم تذكرونى... وضحكوا خجلا... قلت.. ياست ناديه فين كرم الضيافه... قامت ناديه وهى تبتسم وتقول حالا.. وكمان علشان اغير هدومى.. كلنا ستات زى بعض... ضحكت وانا اقول.. ألله يخليكى... ضحكوا من قولها.. ردت بسرعه... لا ما اقصدكش أنت... انت الجوكر ياعسل أنت.... سحبت زيزى من يدها وهى تقوم وتقول تعالى لها تعالى معايا... قامت زيزى ووليدها على يدها وهى تقول... طيب أستنى أنيم الولد.. ووضعته على كنبه فى طرف الصالون... كانت يسرا مازالت منبهره بحديث ماجى الذى لم أكن أسمعه.. ولكننى كنت أرى تعبيرات كل منهما.. وقد كانت يدى يسرا بين يدى ماجى وهم يتحدثون.. تقلبهم وتمسحهم بكفوفها وتقربهم من فمها تقبلهم...يبدواأن يسرا أعجبت ماجى... شعرت بأنهم لا يشعرون بى.. أنسحبت للتلصص على زيزى وناديه....لم أجدهم فى المطبخ.. سمعت صوت ضحكات تصدر من غرفه نوم ناديه.. أقتربت بهدوء.. ونظرت متلصصا... كانت ناديه عاريه تماما تقيس بعض الملابس الداخ

ليه وتأخذ رأى زيزى فيها... وتعرض على زيزى بعض منها لقياسها... أصدرت صوتا حتى يشعروا بأن أحد بالصاله.. قالت ناديه.. ماجى.. أنت بره... تنحنحت وانا أقول لا مش ماجى ده أنا.... ضحكت بصوت عالى وهى تقول.. تعالى أنت مش غريب.... دخلت الغرفه وكانت زيزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى.. بل بقيت كما هى عاريه.... جلست على حرف السرير وانا أقول... أيه الحلاوه دى يانانا.. ماعندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها.... زيكم....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

الجزء 49

دخلت الغرفه وكانت زبزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى.. بل بقيت كما هى عاريه... جلست على حرف السرير وأنا أقول أيه الحلاوه دى يانانا... ما عندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها زيكم....

سمعنا بكاء الطفل... هبت زيزى بسرعه مندفعه للخارج لكى تحضره وترضعه... نظرت لناديه وقلت.. أيه رأيك... قالت.. قشطه... دخلت زيزى ممسكه بوليدها وهى تقول.. الحقوا الحقوا.. المدام اللى بره مقلعه البت عريانه خالص ومموتاها مص ولحس.. قال

ت ناديه يلا رضعى الولد ونيميه وتعالى نخرج نتفرج... كانت زيزى قد أخرجت ثديها من فتحه ثوبها وطفلها متعلق به يرضع... أقتربت من زيزى وأنا أقول.. وانا مش حا أرضع....أبتسمت زيزى وهى تقول أستنى على رزقك.. الواد يشبع وبعدين أنت ترضع الباقى كله... أقتربت ناديه منا وهى تقول. عاوزه أشوفك وانت بترضع... شكلك يجنن.. تحب ترضع منى لغايه لما تفضالك زيزى... واقتربت تحمل بزها بكفيها وحلمتها موجهه لفمى..أقفلت شفتاى على حلمتها ومصصت... أرتعشت من اللذه... لم يكن ببزها لبن ولكنه كان لذيذا... سحبت حلمتها من فمى وهى تقول... اقلع هدومك... خلعت ملابسى كلها وصرت عاريا تماما... أقتربت من زبى وهى تقول... هوه ده اللى يترضع منه... ووضعته فى فمها تمصه وهى تحمل بيضاتى بكفها تدغدهم... كانت زيزى تنظر الينا وتتعجل نوم الطفل....

وفعلا لم تمر دقيقتين تقريبا الا ونام الطفل... سارت تضعه على السرير.. وبسرعه تخلصت من ملابسها وأصبحت عاريه...... هززت ناديه من كتفها وانا أقول...خلاص كفايه... ميعاد رضعتى.... رفعت ناديه رأسها وأبتعدت... أقتربت زيزى وجلس بجوارى وهى تهز بزازها التى تقطر لبنا وتقول..يلا عاوز

اك تخلص اللبن كله... نمت على فخذهاالعارى فمالت بكتفها للامام حتى باتت حلمتها فى فمى.. أحاطت بزها بيدها تعصره ليندفع اللبن بغزاره فى فمى...كان زبى منتفخا متصلبا...جلست ناديه وقد فتحت ساقاى على اتساعها وهى تميل بجسدها لتتمكن من وضع زبى فى فمها وتمصه بلذه وهى تنظر الينا.. فرغ اللبن من الاول فأعتطنى زيزى الثانى حتى أفرغت عليه هو أيضا... وهى تنظر الى ناديه وتعض على شفتيها.. قالت زيزى تخاطينى.. يلا قوم خلاص... عندما سمعت ناديه كلمات زيزى.. هبت واقفه وتركت زبى وهى تقول... ممكن تتفضل تروح تشوف ماجى بتعمل ايه فى البت الصغيره.. أحسن تموتها.. وسيبنى مع زيزى القشطه دى عاوزاها فى حاجه... غمزت لى بعينها وهى تضربنى على مؤخرتى.... نظرت لزيزى أسألها.. أخرج.... قالت زيزى.. الست طلبت كده... عندك كلام تانى... قلت وانا أقترب من ناديه وامسك بزها وأنا أقبلها فى فمها وقلت.. بالراحه على القشطه دى.. وقبلت زيزى قبله سريعه وضربتها على بزها برقه فأهتز وترجرج وأنا أقول أنا بره فى الخدمه.. لو أحتجتونى... وخرجت الى الصاله...

لم أجد أحدا... سرت أبحث عن يسرا وماجى.. لم أسمع صوتا يدلنى على مكا

نهما... ولكننى بحثت فى غرف الشقه.. حتى وجدتهم... كانت يسرا تستلقى على السرير عاريه تماما مربوطه من يديها وساقيها فى الاركان الاربعه للسرير وماجى عاريه هى ايضا ولكنها منحنيه بين ساقى يسرا تلحس كسها... ويسرا تتأوه وهى تشد الحبل الذى فى يدها.. ربما تريد أن تنزعه أو مستمتعه تتعلق به... ولكننى تأكدت بأنها مستمتعه من تعبير وجهها وتأوهاتها الخافته... افتعلت حركه مسموعه فى الممر بين الغرف.. حتى سمعت صوت ماجى تقول.. مين بره.. قلت أنا.. قالت.. تعالى.. احنا هنا.... نظرت ماجى لجسدى العارى وهى تقول... ايه عندكم شغل جامد هناك... قلت..لا أبدا.. دول حتى طردونى... ضحكت وهى تقول.. اهلا بيك معانا.. قرب عاوزاك تسخن يسرا شويه... أبتسمت وانا أقول.. أسخنها أكثر من كده أيه... قالت يسرا أخيرا.. تعالى بوسنى.. عاوزه بوسه سخنه منك.... أقتربت من يسرا وجلست بجوارها وانا أميل عليها أوشوشها.. أنت متضايقه من الربطه دى.. تحبى افكك... قالت..لا لا أبله زيزى بتعمل فيا كده علشان بتحبنى.. وعلشان كمان معاها دهان لتكبير البزاز.. رفعت ماجى رأسها وهى تقول.. بتتوشوشو بتقولوا ايه... نظرت لها وأن