بزاز اختى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ا أقول.. بأطمئن على البت.. عاوز أرجعها سليمه... قالت.. مالكش دعوه أخرج منها أنت.. دى يسرا حبيتى... حا تعمل كل اللى حا أقولها عليه وهى مبسوطه... ونظرت ليسرا وهى تقول مش كده..... قالت يسرا وهى تتراقص من يد ماجى التى تعبث فى كسها... ايوه ياابله جسمى كله ملكك من دلوقتى.. أبتسمت ماجى وهى تخفض رأسها وتعود لمص كس وشرج يسرا ولكن بعنف هذه المره.. حتى أن يسرا صرخت وهى تنتفض... أقتربت بشفتاى من شفتى يسرا.. كانت هى أسبق فقبضت على شفتاى بشفتاها تمصهم وهى تتأوه وتزووم...عصرت بزازها بكفاى فكانت تتراقص من لذه قفش بزازها ومص كسها وفلسها... تأوهت وهى تقول..هات زبك أمصه مش قادره.. عاوزاه جواى.. فى بقى..فى طيزى.. عاوزاه جووووواى حرام عليكم... عاوزه أتناك.. مش معقول كده... انا حاأموت فى ايديكم.. أقتربت بزبى من فمها وقربته من شفتيها الحارقه.. ظلت تقبله من رأسه وتمسحها بلسانها... ومره واحده أدخلته كله فى فمها حتى حلقها... كانت تمص بقوه وانا أعصر بزازها الصغير وأشدها كأننى أنزعها وهى مستمتعه... حتى ارتعشت وهى تقذف بشهوتها فى وجه ماجى ومالت برأسها وقد هدأت... نظرت لى ماجى ووجهها ممتل

ئ بماء يسرا تلحس بلسانها ما يصل اليه وهى تقول البت صغيره بس عسل.. عاوزه أعلقها وتنيكها قدامى وبعدين أنيكها أنا بالدلدول.. بس هى مفتوحه.. نسبت أسألها.. قلت.. لا لسه.. قالت.. نفتحها.. مش مشكله.. وبعدين نخيطها زى ماأنت عارف... كانت يسرا قد بدأت تفيق وكانت تسمع الحديث.. فقالت وهى تفتح عيناها بصعوبه.. أيوه.. ياأيله عاوزاه يفتحنى.. عاوزه أحس بزبه فى كسى.. على فكره زبه يجنن فى طيزى... قالت ماجى.. عارفه أنت حا تقوليلى... دخل فى طيزى قطعها نيك قبل ما تعرفه طيزك ياحلوه... ثم اكملت.. يلا ياعسل أنت صحصحى عندنا شغل كثير.. عاوزه أعلقك... قالت يسرا حاضر ياأبله.. يلا فكونى.أنا. هايجه موت...وبسرعه قمنا وماجى بفك يدى واقدام يسرا.. وحملتها على زراعيا وهى عاريه تجنن.. رفعت ذراعيها تحتضننى وتفبلنى فى شفتاى وهى تقول.. بأموت فى زبك الجبار ده.. وضحكت وهى تقول ده أحلى واكبر من زب مستر هانى... وكمان سخن نار... كانت تكلمنى ويدها تبحث عن زبى بين فخذاى حتى أمسكته تدلكه بكفهاوهى تتأوه.. أه جميل.. جامد قوى... صحيح حا تنكنى فى كسى.. قلت من عينى بس خايف كسك ما يستحملش زبى... قالت بسرع

ه وهى تخاف أن ارجع فى كلمتى.. لا لا أرجوك حا يستحمل.. حاول بس وأنا أساعدك.. كسى مولع نار.. أرجوك... كانت ماجى تسير ورائى وهى تدفع أصبعها فى طيزى وتقبلنى من كتفى بشفتاها الحارقه.. كانت تشتعل هياجا.....أقتربنا من حبل التعليق بالصاله... رفعت جسد يسرا لتتمكن ماجى من ربط يداها... أصبحت يسرا معلقه تتأرجح... أقتربت ماجى منها وهى تعض أذنها وتقول.. مش عاوزه تشخى ميه... عاوزاك تشخى فى الكاس ده.. ومدت يدها وهى تمسك بكأس على المنضده بجوارها... تضعه تحت كس يسرا.... كانت يسرا كالمنومه مغنطيسيا.... بمجرد أن شعرت بالكأس يلمسها حتى أندفع البول منها فيه.. وماجى تضحك وتتراقص ببزازها وهى تنظر الى زبى المنتصب.وتقول هات الشنطه اللى وراك دى حا نبتدى الشغل ياسكر... فرغت يسرا من تبولها وهى تنظر لى مستفسره.. كنت قد أحضرت الشنطه المطلوبه وأعطيتها لماجى.. وضعت ماجى كاس البول على المنضده بحرض وهى تتناول منى الشنطه.. فتحتها وأخرجت المسطره... وأمسكت بز يسرا تحمله بكفها الشمال وتلسعه بالمسطره برفق وهى تقول ليسرا.. علشان بزازك تكبر.. لازم من الضرب ده علشان يسخن وبعدين أدهنه لك بالدهان وانت مروح

ه... قالت يسرا وهى ترتعش أعملى اللى تشوفيه ياأبله... عاوزاهم قد بزازك كده أرجوكى... قالت ماجى.. بس ممكن الضرب يكون جامد شويه.. قالت يسرا.. زى ما تحبى حاأستحمل....

تركتهم و تسللت الى غرفه ناديه لأرى ما وصلوا اليه... كانت زيزى تنام على وجهها وهى تضم ساقاها الى بطنها فى وضع سجود.. وناديه مرتديه الدلدول وهويخترق كس زيزى بقوه..... اقتربت منهم وانا أقول.. كده يازيزى تخونينى مع ناديه... أخص عليكى ياخاينه.... كانت زيزى وناديه فى حاله لا تستطيعون الرد على... تذكرت اللبن... خفت أن يكون بزاز زيزى قد أمتلئت عن أخرها ويضيع هباء وتشربه الملاءه... ولكن لحسن الحظ كانت زيزى ترتدى سوتيان من البلاستك الشفاف لم أرى مثله من قبل... وبزازها تقطر لبنا فيه.. كان منظر اللبن حول بزازها شهيا كأن بزازها تسبح فى حوض من الزجاج الملئ باللبن...وزيزى تندفع بقوه للآمام من ضربات ناديه بالزب فى كسها.. لم أسمع سوى تأوهات زيزى.. اه أه ياناديه... نفسى أعمل فيك كده.. عاوزاكى تحسى بالنار اللى فى كسى منك... اوووف اح أح أه لوكنت راجل بالزب ده.. أه أه كمان.. كمان... وكانت شهوتها تسيل من بوابه كسها.. وا

لدلدول يصدر صوتا كالظراط.... أرتمت زيزى على وجهها وهى تقول.. كفايه ياناديه مش قادره.. كسى ولع نار... كل ده نيك... مافيش راجل يقدر يعمل كل ده... حرام عليكى.. كسى أتهرى... سحبت ناديه الدلدول وهى تمسك زجاجه من المياه المعدنيه تنزع غطائها وتدسها فى كس زيزى فتفرغ الماء.. صرخت زيزى أسسسس أسسسسس الميه ساقعه.. الميه ساقعه... أيوه.. أيوه.. طفى كسى..حلو ه الميه الساقعه دى.. وكانت ترتعش من البروده فعلا....بدأت ناديه تخلع الدلدول وهى تشير لى بأصبعها وتقول.. يلا عاوزاك تكيفنى.. مش أنا كيفت صاحبتك أهو... ومالت بيدها المفروده تضعها على السريروتنثنى وحتى تفتح ساقاها وتنظر لى.. أقتربت ممسكا بزبى أهزه كالعصا وانا أقترب منها.. عاوزاه فين.. قالت... فى كسى.. بسرعه أرجوك..أنا مولعه... دفعته بقوه فى كسها المبتل بشهوتها.. رفعت رأسها ولم تنطق... كانت تكتم صرختها لتعتصر زبى فيها.... بقيت فيها لا أتحرك... وجسدها متصلب مشدود.... بقيت فتره على هذا الوضع..حتى بدأت تتأوه أه أه أه فيه زب كده.. حرام عليك تدخله مره واحده كده يامفترى... موتنى..... بدأت فى أخراج زبى وأدخاله بهدوء شديد.

.. كادت تموت من الجنون.. وهى تتراقص للجانبين.. وتتاوه أووووه أوووه أوووه أوووه حلو حلو ايوه كده بالراااااااااحه خالص....كانت تنتفض وهى تأتيها شهوتها.. فتضم فخذاها لتعتصرزبى وتسكته... اربع مرات وهى ترتعش من ماء شهوتها وهى تسيل من كسها الملتهب.. كانت زيزى قد جلست مستنده على كوعها تنظر الينا ويدها على كسها تدلكه.. نظرت لها ناديه وهى تقول.. هاتى يازيزى الكريم اللى جنبك.. ناوليهوله... عاوزه أتناك فى طيزى بقى.. كسى شبع... ناولتنى زيزى الكريم بيدها الاخرى وهى تقول وانا كمان بعدها عاوزاه فى طيزى... سحبت زبى من كس ناديه وفتحت الامبوبه على رأسه فأخرجت قطعه كبيره مسحتها بكفى على كل ألرأس... وبدأت ملامسه فتحه طيز ناديه.. كانت مستعده لاستقبال زبى... فأختفى فيها بلا مجهود منى.. ولكنها كانت منتشيه بدخوله فقذفت شهوتها بمجرد ودخوله فى جوفها ساخنا متصلبا وهى تهتز برعشه شديده.. ملت بصدرى على ظهرها وطوقتها بذراعيا ممسكا بزازها أو قل بعض من بزازها أعتصرهم بقوه.. وبزازها تهرب من كفاى من كبرهم وأبتلالهم عرقا... كانت مستمتعه بقفش بزازها وهى تتأوه.. أيوه.. كمان.. ايدك حلوه.. أيدك حنينه ك

ده ليه.. اعصرهم جامد..جاااااااااااااااامد أوه أوه أوه أوه وأرتمت على بطنها على السرير وأرتميت فوقها مازلت ممسكا ببزازها وزبى يدفع بما فيه من لبن فى جوفها وهى تتأوه... سخن.. سخن..حلو.. حلو... وهدأت بلا حركه...... كانت زيزى هى ألاخرى ترتعش من ماء شهوتها الذى يتساقط من بين أصابعها التى تمسح شفرات كسها بفوه صاعده هابطه........ وهى تحاول الزحف لتقترب منى وهى تقول.. اوعى زبك ينام... حرام عليك..حأأزعل منك ومش حا ارضعك.. أوعى ينام.. انا مولعه نا ر... بص لبنى أهو.. تعالى أرضعك... بص محوشه لك لبن قد ايه... بص بص.. وهى تمسك بذ قنى تلفها نحوها لترينى بزازها.... كان زبى مازال منتصبا فعلا وبقوه.... سحبته من طيز ناديه.. ووقفت وأنا أقول لزيزى.. أهوه زى الحديد... يلا رضعينى بسرعه... أستدرات وهى تقول فك السوتيان بالراحه وحاسب اللبن يندلق... وفعلا فككت مشبك السوتيان بحرص وكانت زيزى تحمله بكفيها لتنزله برفق وهى تقول ارضع من بزازى ألاول أحس مليانه جامد وبعدين اشرب اللى فى السوتيان.... مدت ناديه يدها بتراخى وهى تقول لزيزى هاتى السوتيان أمسكه لغايه ما تخلصوا أحسن يندلق.... نمت على

ظهرى وزيزى تمسك ببزها تسقط حلمتها فى فمى وتعصره.. حتى أنتهيت من رضاعه بزازها الاثنين... شعرت بعدها بأرتواء وسخونه وشبع.. وهياج يكفى عشرات النساء... ألتفت الى ناديه لتعطينى السوتيان أشرب مافيه.. وجدتها تلعق اللبن من السوتيان كالقطه... وهى مستمتعه... قالت زيزى بتعملى ايه ياناديه ده مش عشانك... ولكننا لم نتمكن من تخليص السوتيان منها.. الا بعد أن لحست أخر قطره منه بلسانها.. وأصبح نظيفا وهى تناوله لزيزى وتقول..البسيه علشان يتملى تانى....كنا نسمع صرخات خافته تأتى من الصاله.. كان صوت يسرا... قالت ناديه وهى تبتسم.. الشراميط هايصيين فى بعض بره... هبت زيزى وهى تقف وتقول يلا نتفرج.........

الجزء 50

خرجنا أنا وناديه وزيزى الى الصاله لنرى ماذا تفعل ماجى بيسرا... كانت يسرا تنام على ظهرها على الكنبه الكبيره وماجى مرتديه الدلدول وترفع ساقى يسرا فوق كتفها تنيكها فى طيزها بحنان وهى تتمايل برفق ويسرا تغنج مستمتعه وهى ممسكه ببزاها تعصرهم وحلماتها تشدهم بقوه فينتصبوا أكثر وتتأوه أه أه كمان ياأبله.....حلوالنيك بزبك ده... وماجى تقول لها مشجعه.. ايوه شدى بزازك كمان..شدى جامد... بكره تلا

قيهم كبروا.. كانت بزاز يسرا بلون الدم من شده العصر وكأنهم تورموا أو كبرو قليلا..بدأت يسرا ترتجف وهى تأتى بشهوتها.. حتى سكنت وهدأت فأخرجت ماجى الدلدول من طيزها وجلست بجوارها تمسح على شعرهاوتقبلها من جبينها وشفتاها وهى تقول.. كفايه كده ولا عاوزه كمان..كانت يسرا فى نشوه لم تمكنها من الرد...... قالت ناديه وهى تقترب منهم.. كفايه أنت سيبهالى أنا بقى... وروحى أنت مع القشطه زيزى.. دى عسل ومربه فى بعض وحا تدعيلى بجد... نظرت ماجى خلفها فرأت زيزى وهى عاريه... هزت رأسها وهى تقول..عندك حق.. وهبت واقفه وهى تتجه ناحيه زيزى تمسك يدها ترفعها الى فمها وتقبلهاكما يفعل الجنتل مان مع أمراه وهى تقول... عندها حق نانا.. قشطه. أبتسمت زيزى بسعاده وهى تقول.. ده أنت اللى مربه... قالت ماجى وهى تجلس بجوار زيزى وتمسح فخذهاالعارى بفخذ زيزى البض.. تحبى نأكل بعض.. ومالت وهى تضع يدها خلف رأس زيزى وتلتهم شفتاها تقبيلا ومصا... ويدها الاخرى تعتصر بزاز زيزى.. فيمتلئ السوتيان باللبن الذى يندفع بقوه من حلمتها....وقفت ماجى لتتخلص من الدلدول... وهى تقول لزبزى..أنت مش عاوزه ده أنت جسمك ده عاوز شغل تانى....

...... كانت نانا ممسكه بيسرا تقلبها وهى تقبل كل قطعه من جسمها العارى النحيف.. ثم رفعتها لتجلسها على فخذها العارى وهى تضمها الى صدرها الكبير النافر وتلتقى شفتاها بشفتى يسرا فيتبادلا المص والتأوه... كان جسم يسر بالنسبه لجسم نانا كعروسه فى يد طفله..كانت يسرا تتمايل بين يدى نانا وهى تقول.. أه أه بحبكم ياأبله كلكم.. بتعملوا فيا حاجات تجنن... عاوزه أفضل معاكم عريانه كده على طول... بحبكم.. هاجت نانا على كلماتها فأنامنتها على ظهرها وهى تدفع برأسها بين ساقاها وتقبض بشفتاها على كس يسرا الصغير كله كأنه لقمه...تأكلها... صرخت يسرا.. أه أه أه يا أبله.. جننتونى...موتونى..أمسكت نانا يدها ترفعها لتجلس وهى تقول.. تقدرى تلحسيلى كسى كده... قامت يسرا مترنحه تستند على حرف الفوتيه وتقترب من فخذى نانا..التى مالت للوراء مباعده بينهم لتكشف عن كسها المنتفخ شديد الاحمرار يلمع من شهوتها... ارتمت يسرا بوجهها على كس نانا.. كانت نانا تتراقص وبزازها تهتز من رعشتها الشديده وهى ممسكه برأس يسرا تقربها مره وتبعدها مره.. وهى تتأوه.. أه لسانك حلو.. ايوه هنا.. مصى هنا.. أيوه.. عضى زنبورى بسنانك مش بشفا

يفك... أووووه أووووه.. يخرب عقلك أنت أتعلمتى الحاجات اللى تجنن فين.. ده أنت لسه نونو على النيك والمص واللحس.. ياخرابى لسانك الصغير ده يجنن... اوف اوف أوف أح أح... وشهوتها تسيل كالشلال.. كانت يسرا تمسحها بلسانها وهى تضحك من السعاده.. كان زبى يكاد ينفجر من الانتصاب.. نطرت الناحيه الاخرى.. كانت ماجى تركب فوق زيزى تفترسها.. كانوا متشابكى الاصابع وذراعهما مرفوعتان كتلميذات تعاقب برفع الايدى... وماجى تدفن رأسها تحت ابطى زيزى البضان.. تشمهم وتلحسه.وتقبلهم وتعض فيهم.. كانت زبزى ترتجف مما تفعله ماجى بها... كان كس ماجى متورما بارزا من بين فخذيها وهى تميل فوق زيزى....كان ينادينى أنيكه.. أقتربت منها وأمسكت زبى بيدى لسهوله التصويب..ووضعت رأسه بين شفراتها مدلكا رأسه النافر أبلله من الماء الغزير الذى ينساب من كسها.. شعرت بى.. نظرت خلفها وهى تقول لى.. لسه فاكرنى دلوقتى... فدفعته فيها بقوه... صرخت وهى تميل على كتف زيزى ورقبتها تقبلهم وتحرقهم بأنفاسها الساخنه...أمسكتها من وسطها أرفعها من فوق زيزى وزبى مازال مرشوق فى كسها... وأنا أقول لزبزى.. قومى رضعينى لبنك الحلو ده... السوتبا

ن أتملى وحا ينكب اللبن بره.قالت زيزى من عينى وبزازى المنفوخين دول وقامت وهى تسير ناحيه المطبخ.. كنت أنيك ماجى بفوه وهى ترتفع بطيزها بدفعها للخلف بقوه فيصطدم رأس زبى بأعلى كسها بعنف... كان يمتعها العنف فى النيك...لحظه وعادت زيزى ممسكه بدورق وأقتربت منى وهى تقول فك لى مشبك السوتيان.. كنت أنيك وأفك فى نفس الوقت... أمسكت السوتيان بكفيها كما المره السابقه برفق وهى تدفع ببزازها للامام حتى لا ينسكب اللبن من جراب السوتيان... مالت بالسوتيان فى الدورق تصب مافيه من لبن...أمسكت الدورق تقربه من فمى وهى تقول اشرب.. توقفت عن نيك ماجى وأنا أمد فمى الى أ لدورق وأشرب لبنها الدافئ اللذيذ حتى أفرغته كله فى جوفى وعدت للنيك وأنا أقول أحلبى بزازك فيه...وأنا أشير بيدى الى دورقها... نظرت لى مستغربه.. ثم وضعت الدورق بين فخذيها وهى تسقط حلمتها فى وسطه وتعصر بزها.. ينساب اللبن بصوت كأنها تحلب ماعز فى أناء..حلبت بزاها الاثنين ومدت يدها بالدورق وهى تقول سبت حبه لبن أحسن الواد يصحى دلوقتى... كانت ماجى ترتعش وتتنفض وتصرخ وتتشنج....... وأندفعت بجسدها بعيدا عن زبى وهى تدس يدها فى كسها تحركها بعنف وهى تقرص

بظرها بأصابعها والاصابع الثلاثه من اليد الاخرى فى فتحه شرجها تدفعهم داخلها بقوه وهى تتلوى كالمسمومه..وعادت للتأوه بلغتها الفرنسيه التى لم أتبين منها كما كل مره ألا كلمه مند يوووووووووووو... بعدها جلست على الفوتيه منهكا.. ورأسى مائل للوراء.. الا وأشعر بفم زيزى يقترب من فمى وتتلامس شفتانا وهى تدفع بشئ فى فمى.. تبينت من طعمه أنه لبن.. كانت زيزى تشرب لبنها بفمها من الدورق وتصبه بفمها فى فمى وهى تقبلنى وتمص شفتاى من أثار اللين.. لقد كان الذ لبن شربته فى حياتى..كانت تضغط بركبتها على زبى لتطمئن على انتصابه الشديد كما تريده......وضعت الدورق بجوارها وهى تمسك بزبى تدلكه فى بوابه شرجها وهى تستند على كتفاى بيدها الاخرى وهى تتمايل حتى غاب رأس زبى ولترتفع وتجلس وفى كل مره يختفى زبى قليلا فيها حتى غاب بكامله فجلست وهى تتأوه وتصرخ...يجنن.. نيك الطيز يجنن... خليك كده.. واقتربت منى تدس لسانها فى فمى وشفتاها تعتصر شفتاى... فأطبقت على لسانها فى فمى أخنقه وامصه وأصابعى قابضه على حلمتها بقوه حتى لا يسيل منهم لبن الصغير...وهى تهتز من زبى ولسانى وشفتاىو أصابعى..... لا أدرى أيهما يمتعها أكثر... ح

تى أرتمت على بثقل جسدها البض الثمين وهى تتأوه..أه أه أه بحبك وبحب زبك وبأموت فى نيكك... أه أه أه خلينى كده فى حضنك شويه.. أحضنى..عاوزه أحس بحضنك... أه أه أه ووضعت خدها على خدى.....كانت ماجى مازالت ناثمه أو مغمى عليها لا أدرى ويداها مازالت أحدهما فى كسها والاخرى فى شرجها... أما نانا فكانت تنام وتركبها يسرا تتساحقان.. كانت يسرا تمرغ كسها على كس نانا بعنف وقوه واصابعهم متشابكه فترتفع يسرا بكتفيها وظهرها ليزداد الضغظ على كسهما... حتى كانت يسرا تنفض كالكره وقد فكوا تشابك أصابعهم ولفت نانا ذراعاها خلف ظهر يسرا تحتضنها بقوه وتلاقا فى قبله تتمرغ فيها الشفاه بنشوه وقوه حتى أرتعشت نانا هى الاخرى.. كانت هناك بقعه كبيره من البلل تحتهما.. لقد كان ماء شهوتهم غزيزا.....

دقائق مرت سريعا.. نظرت فى الساعه المعلقه أمامى على الحائط كانت تشير الى السابعه والنصف تقريبا... ناديت على يسرا وزيزى ليستعد ا ويرتدون ملابسهم.. كنا قبل الثامنه بقليل نخرج من باب الشقه ونانا وماجى يودعوننا بحراره... وقامت نانا بدس نقود فى يد زيزى وهى تقول عاوزاك تتغذى كويس قوى علشان عاوزين اللبن يملى البزاز الحلوه دى وي

نفخها قوى.. كانت تتكلم وهى تمسح بيدها على بزاز زيزى.. وعاوزه أشوفك تانى قريب قوى... وأما ماجى ففعلت مع يسرا نفس الشئ.. وهى تقول عاوزاكى تجيبى كام طقم سوتيانات وكيلوتات على ذوقك.. عاوزه أشوفهم المره الجايه.... ركبنا السياره... نظرت يسرا وزيزى كلا فى يديها وظهرعلى وجههما السرور وأبتسمتا فى سعاده وهم يقولون... أمتى حا تجبنا هنا تانى...........

أوصلت زيزى ووليدها قرب بيتها وأشتريت لها بعض أدويه السخونه والاسهال كأنها أدويه صرفها الطبيب للوليد... ونزلت يسرا قبل منزلنا بقليل وهى تمسك بيدى لا تريد تركها وهى تقول.. عاوزه أجيلك فى الشقه ضرورى النهارده أوبكره.. أطلع لشقتنا أسأل ماما على أى حاجه وانا حاأفهم وحا أنزل لك على طول.........لمست زبى براحه يدها بخفه وهى تغادر السياره وهى تقول سلم لى عليه لغايه لما أسلم عليه بنفسى......

سألتنى سعاد وانا أدخل من الباب... كنت فين ده كله... العمال سألوا عليك أكثر من مره... قلت وانا أخلع ملابسى.. كنت بأشترى لوازم لهم... ثم أكملت.. عاوز أكل وأخذ حمام وأنام.. قالت وهى تتمايل بدلال.. بس... نظرت لها وهى تتمايل بميوعه مراهقه... وقلت... وب

عدين معاكى ياسوسو... أأكل لقمه وأخد حمام وبعدين نشوف أيه حكايتك.... أبتسمت وهى تنحنى أمامى لترينى بزازها الكبيره من فتحه قميصها الواسعه جدا جدا... وهى تقول.. شوف حبايبك عاملين أزاى ومستنينك من بدرى....شعرت بسخونه تسرى فى جسدى... رغم أننى كنت قد خلعت الكيلوت أيضا وأصبحت عاريا تماما.... أقتربت منى وامسكت زبى تفركه بكفها وهى تقول.. تحب اساعدك فى الحمام... قلت.. وبعدين معاكى أنا ميت من التعب... قالت وهى تقترب بفمها من فمى تمسح شفتاها فى شفتاى... أنا والميه الدافيه حا نرجع لك النشاط والحيويه... وسحبتنى من زبى وسارت الى الحمام.. سرت ورائها بفعل السحب والشهوه... التفتت تقول.. لو عاوزنى النهارده مافيش نيك فى الكس... عندى الدوره... ممكن فى طيزى.... دفعت أصبعى أبعبصها وانا أقول.. ده أحلى وأحلى... قالت.. الدوره مخليانى هايجه قوى قوى... علشان كده مش حا تأخذ اجازه منى النهارده... ورفعت ذراعها تطوقنى لتتمكن من التهام شفتاى بشفتاها الشبقه الساخنه.. كانت تقبلنى بشهوه وتمص شفتى بقوه.. ويدها تفرك زبى حتى تصلب.. فبدأت تمسح رأسه فى بطنها الناعمه فيزداد أنطلاقا وتمددا...قالت. حط

صباعك فى فلسى حاتلاقيه مليان كريم... خد منه لحسه أدهن رأس زبك.. يلا واشتغل.. عاوزه نيك جامد قوى... فاهم... وفعلا كان فلسها محشوا بالكريم فهى مستعده وجاهزه للنيك.....أخذت مسحه بأصبعى تأوهت أوووه أوووه صباعك حلو... دخله كمان... دفعت أصبعى فى فتحه شرجها أحركه كذراع جرس نحاسى معلق.. كانت تتمايل وهى تفتح ساقاها كأنها توسع نفسها لوصول اصبعى لحلقها..أستدارت وهى تنزل على الارض تجلس على يديها وركبها وهى تقول.. عاوزه أحس بيه جاى من فوق... دخله فى طيزى وأنت واقف.. فتحت ساقاى وأنا أستند على ظهرها العارى بكفاى وأقتربت بزبى من فلسها ووضعت رأسه على فتحتها.. صرخت.. دخل ياواد أنت لسه حا تحسس.... أثارتنى كلمتها فدفعت زبى كله فيها حتى أننى جلست ببضاتى على فلقتيها... رفعت رأسها وهى تعوى أووووووووه أوووووووه وجسمها كله يهتز ويرتعش... كانت حراره جوفها شديده فسحبت زبى أرطبه خارجها.. شهقت وأنا أسحبه وهى ترتفع معى بساقيها حتى لا يفارق زبى جوفها... دفعتها بيدى لترتكز على الارض وملت عليها بثقل جسمى حتى لا ترتفع مره أخرى... وأعدت زبى فى طيزها فأنزلق بسرعه وعانتى تصطدم بفلقتها بصوت... كانت تعو

ى حين دخول زبى وخروجه... وهى ترتعش من النشوه وشهوتها تسيل من كسها كنقط حمراء على الارض... كانت تنتفض من الهياج... وفجأه تصلبت ووقفت وهى تهتز وساقاها ترتعش ومازال زبى فى طيزها.. التصقت بظهرها فى صدرى وهى تتأوه.. أه أه أه.. زبك كده حلو... أيوه حاسه بيه ماسوره جواى... لففت يدى أمسكت بزازها المنتصبه وقرصت حلمتها المتصلبه بأصابعى فوضعت يدها فوق يدى لتزيد الضغط على بزازها... وساقاها ترتعش وجسمها كله يهتز... وهى تصرخ عاوزه اشخ عاوزه أشخ ميه.. كسى مولع نار عاوزه ابرده.. قربت يدى أمام كسها فأندفع بولها يملئ كفى ساخنا... كانت الارض كلها تحتنا حمراء وخط رفيع من الدم على الارض فى أتجاه البالوعه... بدأت بضم فخذيها تعتصر زبى المغروس فى طيزها وتميل برأسها نحوى وهى تقول بأنفاس لاهثه... بوسنى..بوسنى... عاوزه أجيب شهوتى معاك وشفايفى بتتقطع من شفايفك... كانت شفتاها جمره من النار... شعرت بها تلسعنى عندما لمستها بشفتاى.. تلاقيت شفتانا كل منا يمص ويعض ما يصل اليه من شفاه الاخر والالسنه تتدافع وتتصارع بفمها وفمى... أندفع اللبن بقوه من زبى.. شعرت هى به.. كانت تنتظره بشوق.... أرتج كل جسمه

ا وهى تتأوه...أه أه أحـــــــووووه نار... أح أح أح... فدفنت شفتاى بين كتفها وأذنها أحرقها بأنفاسى الحارقه وهى تصرخ وترتعش وماء شهوتها يسيل من بين شفرات كسها بغزاره وصبغت الارض باللون ألاحمر.....وعرفت ساعتها من أين أتت سناء بعاده التبول وهى تتناك.........

الجزء 51

وقفت سعاد تتحامل على ساقيها المرتعشه وهى تستند على حتى تحممنا.. لففتها بالبشكير وحملتها للسرير... نامت على ظهرها وهى تنظر الى جسمى العارى وعينها تلمع وتعض على شفتيها بأسنانها.. جلست بجوارها أمسح بزازها بكفى فتترجرج على صدرها كطبق من الكريمه غليظه القوام فى يد أنسان يجرى....شعرت بهياج.. ومما زاد من هياجى أن سعاد رفعت ذراعيها عقدتهم خلف رأسها فظهر بياض أبطيها البضان...مما أطار بعقلى... أقتربت بفمى من أبطيها أقبلهم وامصهم وامسحهم بلسانى.. فاننى أشتعل هياجا من الابط البض الناعم... تأوهت وهى تقول.. عاوز أيه منى تانى.. طيزى مش مستحمله نيك تانى فى عرضك.. قبلتها من شقتيها وانا أقوم وزبى يقف أمامى كأنه لم يكن يفعل شيئا من لحظات قليله...وأتجهت ناحيه حقيبه يدى واخرجت علبه العوازل الطبيه.. أخذت واحدا منها.. وعدت أشير

به لسعاد.. وأنا أقول حا تتناكى فى كسك ياعسل... نظرت لى سعاد بدهشه وهى تقول.. أيه ياواد أنت حكايتك أيه.... أنت مش بتتهد... مش ممكن تنيكنى فى كسى.. ألسرير يغرق دم.. ولا عاوزنى وقافى فى الحمام..لا مأأقدرش اقف.. أنا مهدوده خالص...قلت وانا اقترب من كسها أشم رائحته الممزوجه برائحه الدم... نفرش مشمع تحت الملايه... علشان الدم والشخاخ.. ولا أيه.... ضحكت وهى تدارى وجهها بيديها وهى تقول... كنت ماسكه نفسى جامد وبعدين ما أقدرتش... بأحب أشخ وأنا باتناك... قلت..مش أنت لوحدك بتحبى كده أنا سمعت عن ستات كثير بيحبوا كده.... جلست وهى تقول بلاش كسى.. لو شهوتك جامده قوى.. هات زبك أريحك.. تجيب لبنك بين بزازى أو تحت باطى الحلوده اوبين وراكى او ببقى.... شوف لك طريقه لو مولع ولسه شهوتك مجنناك....قلت مصرا..فى كسك يعنى فى كسك... قامت وكأنها مجبره ولحمها يهتز وبزازها تتأرجح كقالبى من الزبد معلقين على صدرها...أما أشوف أخرتها معاك بكره تتجوز وتتهد عنى...أحضرت مشمع وبدأنا فرده على السرير ووغطيناه بطبقتين من الملاءات الثقيله.... وجلست مستنده على كوعها وهى تشير بأصبعها أن أأتيها... أقتربت

منها وزبى مصوبا نحوها.. كانت هو ماتريده.. مدت يده تدلكه بقوه وهى تقول أخ منك يا مدوخنا... عاوز تنيك كده على طول... طيب اما أشوف أخرتها معاك... ودفعته فى فمها تمصه وهى تنظر فى وجهى مستمتعه برؤيه النشوه التى أرتسمت على وجهى....تلاقت عينانا.. غمزت بعينها وهى تزيد زبى مصا... كدت أحترق من الهياج... كانت خبيره فى أستثاره الرجال... مددت يدى أمسكت بزها أفركه بكفاى فكانت تزوم مستمتعه وزبى مدفون فى فمها الشبق الحارق الساخن ولسانها يمسح برأس زبى فيزيده أنتصابا وهياجا.... أخرجته من فمها وهى تنظر اليه وقد رضيت عن صلابته وأنتصابه... رفعت يدها لى.. ففهمت أنها تريد العازل.. ناولتها أياه... وبخفه وخبره.. أصبح زبى مكسوا به فى ثوان.... مالت لتنام على بطنها فاتحه ساقاها وقد ثنت ركبتها لتتلامس كعوبها بفخذاها من الخلف...أمسكت بيداى باطن قدميها أستند عليهم ونمت بصدرى على ظهرهاوأقتربت بزبى من فلقتاها البضه العاليه ودفعت به يتحسس طريقه فى كسها... كان ماهرا..فعرف الطريق واخترقها بنعومه... تأوهت أووووووووووو يجنن... اح اح اح اح.... ورفعت رأسها وهى تستند على ذراعيها فأرتفع كتفاها... فأند س