بزاز اختى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كدت أجن وانا خلف الباب من ردهاوهممت للخروج لها أقبلها ) قالت سناء وحياتك لآجوزهولك ويتمتع بجسمك الجنان ده.. يلا بقى أقلعى السوتيان الكيلوت.. وبسرعه ردت سلمى لالا.. كفايه فخادى وبطاطى.. وخلى الباقى مره تانيه.. قالت سناء وقد شعرت بان الصيد سيهرب منها.. لا.. ده أخويا بيحب البنت الناعمه.. قالت سلمى : وهو حا يشوف جسمى هنا أزاى.. لما نتجوز ليله الدخله أعمل زى البنات ما بتعمل.. وأشيل شعر جسمى كله... قالت سناء لا ياحبيتى لازم تنضفى جسمك كله من دلوقتى يمكن يعزمنا أخويا على البحر يوم وأحب أغريه واوريه جسمك فى المايوه..نقول له أستنى لما ننضف الشعر..قالت سلمى ببراءه.. وهو أخوكى حا يعزمنا أمتى.. قالت سناء : ضرورى الاسبوع

ده.. علشان أقربكم من بعض... بدأت سلمى تلين من كلام سناء ومدت يدها تنزع السوتيان وأنزلت الكيلوت ووقفت عاريه تماما.. أه والف اه...ما أجمل الانوثه والجمال البكر... كان جسمها مرسوما بريشه فنان.. كل قطعه من جسمها مصممه بالمقايس الدوليه والمعايير المتعارف عليها دوليا وعالميا لملكات الجمال...

طلبت منها سناء أن يدخلوا غرفه نومها فلا يجوز عمل ما سوف يعملونه بالصاله فمدت سلمى تلتقط ملابسها من على الارض.. فنهتها سناء عن ذلك وهى تقول سيبيهم.. حا أبقى أجيبهم لك فى الحمام. سارت معها سلمى عاريه تماما وخطواتها تلهب أعصابى وتشعل رغبتى وهياجى فقد كانت شئ خرافى..طلبت منها سناء ان تتمدد على ظهرها على السرير.. وبدأت تضع بعض من الكريم على كفها وتدلكه بكفها الاخر.. وضعت كفاها على بزاز سلمى وهى تطلب منها أن ترفع ذراعاها لتضع الكريم تحت أبطيها.. فعلت سلمى ذلك بطاعه شديده.. كنت قد خرجت من مخبئ خلف باب الغرفه ومددت يدى ألتقط سوتيان وكيلوت سلمى أتشممهم واقبل سوتيانها من الداخل مكان ملامستهم بزازها وكذلك كيلوتها عند مكان كسها وكان مبللا رطبا رائحته مثيره.. كدت أجن.. وقفت خلف باب غرفه نوم سناء أنظر

من الشريط المفتوح فيه بالجنب.. كانت سلمى ممدده بطولها على السرير فاتحه ذراعيها على أتساعها..مباعده بين فخذيها كاشفه عن كس رائع صغير كشق التين البلدى قبل أن يكتمل نضجه..وعليه شعرات ناعمه طويله تغطى العانه.. كانت مثيره لدرجه أننى كنت سأنادى على سناء لآطلب منها أن تبقيه ولا تزيله.. كان كشعر رأس طفل صغير مولود من ساعات منسدل على جبينه...روعه..ولكن سناء كانت تعمل بكل نشاط وهمه... حتى أن سلمى كانت تضحك من دغدغه يد سناء على عانتها وكسها.. وهى تحاول ضم فخذيها لتمنع سناء من الوصول لشفرات كسها.. ولكن سناء كانت تضحك هى الاخرى.. وهى تقول : أفتحى فخادك يابت عاوزه أجيب الشعر اللى جوه.. وبعدين معاكى... حتى فرغت من دهان كل كسها فأمسكت فوطه وبدأت فى تمريرها على أماكن دهان الكريم فتظهر بشره سلمى الناعمه تبرق بشكل مثير... قالت سناء لسلمى : بصى بقى أيه رايك..جلست سلمى وهى تنظر بين أفخاذها على كسها وتقول ياه ياأبله ده بقى نضيف قوى وحلو ومدت يدها تمررها على كسها وهى تقول ونااااااااااااااااااااعم... طلبت منها سناء ان تستدير لتعمل فى ظهرها.. عندما أستدارت سلمى نظرت سناء ناحيه الباب لتتأكد من

وجودى..وابتسمت وهى تقول.. ياريت كان أخويا معانا دلوقتى يشوف الجمال ده.. ده كان يخطبك منى دلوقتى... ضحكت سلمى ببراءه وهى تقول عاوزاه ياأبله يشوفنى عريانه كده قبل مانتجوز.. وماله ياهبله ألاجانب ما بيتجوزوش الا لما يشوفوا جسم بعض ويناموا مع بعض وساعات بيخلفوا كمان علشان يتعرفوا على بعض أكثر... قالت سلمى : ياخبر ياأبله.. وأحنا زيهم.. قالت سناء : وفيها أيه لما نكون زيهم ما أحنا زيهم فى كل حاجه أشمعنا دى لا.. يعنى الواحده مننا يابنات تتجوز واحد تكتشف أنه مالوش فى الستات أوما يعرفش أواللى عنده ما ينفعهاش.... قالت سلمى يعنى أيه ما ينفعهاش.. قالت سناء بعدين تعرفى.... وكمان ممكن الراجل بتجوز واحده يلاقيها كلها عيوب وتشوهات..زى الحكايه اللى كانت منشوره فى الجرايد من أيام.. وبعدين يتطلقوا.. كان لزومه أيه ده....كانت سناء تتحدث مع سلمى وهى تشغلها عن أصبعها الذى تدسه فى شرجها برفق وحنيه.. مدت يدها الى كريم النيك تدهن به أصبعها وتحركه حول فتحه شرجها وتدسه فى فتحتها.. كانت سلمى تتأوه مستمتعه.. وهى تقول أه ياأبله صباعك يجنن.. كمان.. كمان... نظرت سناء ناحيتى وهى تبتسم.. فعلمت أنها

تجهزها لى...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الخامس والعشرين

قالت سناء لسلمى وهى مازالت تدلك فتحه شرجها لتشغلها عما تفعل بها... ماقلتليش صاحبيتك الى كنتى بتقوليلى عليها كانت نتشوف بزازك ليه... قالت سلمى ببراءه أسمها شيرهان وبندلعها شيرى.. ترددت قليلا قبل ان تجيب.. وقالت بس الكلام ده أوعى يوصل لماما أحسن تخلينى ما أروحش عندها.. قالت سناء : عيب احنا مش بقينا أصحاب.. سرك فى بير.. قالت سلمى : كانت بتشوف مين فينا بزازها أكبر... قالت سلمى باستغراب : بس.. ثم أستطردت.. مش قلنا نتكلم بصراحه مع بعض مش احنا أصحاب.. قالت سلمى : بس.. صدقينى ياأبله.. ثم نظرت حولها كأنها تخاف من أن يكون أحد يسمعهم وخفضت صوتها وهى تقول : أصل شيرى كانت.. كانت.. قالت سناء تشجعها.. كانت أيه.. لا أنا حا أزعل منك بقى... نطقت سلمى بسرعه كانت بتحب خالد أبن عمها.. وكان بيجى عندها البيت ومامتها وباباها مش موجودين.. وساعات كنت بأكون عندها بنذكر.. كانت بتدخل معاه جوه أوضتها ويغيبوا كثير ويسيبونى فى الصاله... نطقت سناء بدهشه..

يخرب عقلكم.. وكانوا بيعملوا أيه.... تأوهت سلمى قبل أن تجيب وهى تقول لسناء صابعك ياأبله بيدخل جوه.... قالت سناء.. بيوجعك ياحبيتى... قالت سلمى.. شويه بس لذيذ... فضربتها سناء بكفها على طيزها برقه فكانت كصوت التصفيق.. فتأوهت سلمى وهى تقول ضربتك كمان حلوه.. أضربينى كمان... فضربتها سناء على فلقتيها الطريه.. كانت طيزها العاليه تهتز وتترجرج.. وسلمى تتأوه... أه أه كمان ضربك حلو خالص ياأبله وصباعك حا يجننى... وقفت سناء وهى تقول لسلمى.. تعالى الحمام ننزل الكريم من على جسمك وبعدين نرجع نغير الملايه ونعمل مساج على نضيف.. وقفت سلمى ممسكه بيد سناء وهى تقول حا أمشى للحمام عريانه كده.. قالت سناء وهى تدفعها من ظهرها.. وفيها أيه مافيش معانا حد.... أختبئت بسرعه فى الغرفه الاخرى.. خرجت سلمى متوجهه للحمام تسير ورائها سناء... عند باب الحمام تأخرت عنها سناء وهى تقول عندك الشاور نزلى الميه على جسمك لغايه ما أغير الملايه وأجي لك.. جاءت لى مهروله وهى تقول أيه رايك مش أستاهل نيكه جامده قوى.. قلت لها تستهلى تتقطعى من النيك.. بس على فكره أوعى تعملى حاجه فى البت وانتم بتستحموا... سارت وهى ت

نظر الى من وراء كتفها بدلال..وقالت : طباخ السم بيدوقه.....

أقتربت بخفه ووقفت بجوار باب الحمام الذى تركته سناء مواربا... حتى شاهدتهم بوضوح كان الماء ينساب على جسم سلمى يزيدها أغراء... قالت سناء وهى تتخلص من الروب.. وانا أهو كمان عريانه زيك.. وحا أستحمى معاكى... نظرت اليها سلمى بعين مغمضه من اثر الماء.. مدت يدها تمسح عينيها لتتمكن من الرؤيه بوضوح.. تأوهت وهى تقول.. جسمك حلوقوى ياأبله.. ومددت يدها تحاول ألامساك ببزازسناء.. أمسكت سناء بيدها تشجعها على أمساكهم وهى تقول.. عاوزه تمسكيهم.. أمسكيهم.. وانا كمان حاأمسك بزازك كمان أهو.. ومدت يدها تمسك بهم.. تعتصرهم..ولكن عندما أمسكت حلمات سلمى بأصابعها أرتدت سلمى للخلف وهى تقول أه أه بلاش هنا ياأبله.. بلاش أرجوكى.. وكست وجهها علامات الهياج...أكملت سناء تمرير يدها على جسد سلمى العارى لتتأكد من كمال نظافته وهى تقول خلاص كده تمام يلا الفوطه عندك نشفى جسمك وتعالى نكمل المساج على السرير..

مشيت على أطراف اصابعى عائدا للغرفه... خرجت سناء من الحمام ممسكه بيد سلمى الى كانت تترنح وهى تسير... دفعتها سناء على السرير فنامت على ظهرها وصدره

ا يعلو وينخفض بسرعه.. شعرت سناء بأن سلمى أصبحت مستسلمه... فعليها طرق الحديد وهو ساخن... أمسكت سناء بزجاجه من الزيت وصبت قليلا منه على بطن سلمى.. فضحكت سلمى وهى تقول ساقع.. ساقع.. ياأبله... لم تجيبها سناء ولكن مدت يدها توزع الزيت على كل بطنها بهدوء وهى تقول الزيت ده علشان بشرتك ما تتأثرت بكريم نزع الشعر... أشارت سلمى برأسها.. كانها تفهم ذلك.... كانت سناء توسع دائره الزيت بيدها حتى وصلت لبزازها..كانت تدلكهم وترفعهم وتدير يديها عليهم وسلمى مستسلمه لها.. أمسكت سناء حلماتها تقرصهم بأصابعها.. تأوهت سلمى وأرتفعت بجسدها.. ولكن لم تعترض.. ولم تنطق... أرتفعت يد سناء حتى وصلت لرقبتها وكتفاها ورفعت ذراعها لتدهن تحت أبطيها.. والمسكينه سلمى تدير وجهها يمينا ويسارا وهى تتنفس بصعوبه وبصوت مرتفع... سألتها سناء بخبث مالك ياسلمى.. ردت سلمى بصوت ضعيف جدا.. مافيش ياأبله.. بس مساجك يجنن حاسه ان جسمى كله ساب منى خالص... ضحكت سناء وهى تقول ولسه.. أقتربت بشفتاها من شفاه سلمى وقبلتها قبله سريعه خاطفه.. لم تعترض سلمى.. بل تحسست شفتاها بلسانها كأنها تتزوق طعم شفاه سناء.. قالت سناء بوستى

حلوه.. أشارت سلمى براسها لآعلى وأسفل... أقتربت سناء بشفتيها وقبضت على شفاه سلمى تمصهم برفق.. وسلمى مستسلمه ترتعش وقدماها وفخذاها تتشنج....أرتمت سناء بجسدهاعلى سلمى التى رفعت ذراعيها تلفهم خلف رقبه سناء لتتمتع بقبلتها كالعشاق...مدت سناء فخدها لتدسه بين وركى سلمى ( فهذه طريقتها فى بدايهاالسحاق )...دفعت بركبتها يلامس كس سلمى تفركه برقه... وشفتيهما مازالت ملتصقه.. وسلمى تتأوه تأوهات ملتومه... وتتمايل بجسدها لتتمتع بضغط ركبه سناء فى كسها..مدت سناء يدها ممسكه بفخذ سلمى تدسه بين وركاها مرتكزه بكسها على ركبه سلمى تحركه لاعلى واسفل وهى ترتعش... نزعت سلمى شفتيها من شفتى سناء وهى تتنهد وترتعش وتقول اه ياأبله أه ياأبله... فقد أتتها رعشتها بقوه.... ثانيه وكانت سناء هى ايضا ترتعش وهى تحتضنها وتتأوه... أه منك أنت تجننى تهبلى..... وأرتمت سناء على ظهرها كل منهم فاتحه ذراعيها وفخداها.. مغمضه العين....

كنت أدلك زبى من شهوتى ومما أراه... حتى دفعت لبنى بقوه أنا ايضا على باب الغرفه وقدمى ترتعش.. فجلست على الارض بجوار الباب مستندا براسى على الحائط أخاف ان تسمع سلمى صوت أنفاسى العاليه.. ولك

نها كانت لا تدرى بشئ......

غفوت للحظه.. سمعت أصوات ضحك.. نظرت من مكتنى الجديد.. رأيت سلمى نائمه على وجهها فارده ذراعاها وسناء تركب على طيزها كالحصان وهى تدعك ظهرها بالكريم.. قالت سناء.. ها ما كملتيش كلامك.. قالت سلمى مستفسره.. عن أيه.. قالت سناء.. نسيتى بسرعه كده... قالت سلمى وهى تحرك جسدها بليونه تحت سناء.. الى عملتيه فى ياأبله ينسينى أسمى... قالت سناء.. باقى حكايه صاحبتك... قالت سلمى بسرعه.. شيرى.. ردت سناء.. أيوه... بدأت سلمى تروى وتقول...كانت شيرى يتفهم مامتها أنى كنت عندها بنذاكر.. وتسبنى فى الصاله علشان أى مفاجأه.. أتصرف أنا لغايه هى ما تلبس وتهرب خالد.. قالت سناء باستغراب مصطنع.. هما كانو بيكونو عريانين جوه الاوضه... قالت سلمى ببراءه.. أيوه ياأبله.. اصلى ساعات... وضحكت بخجل.. أصلى ساعات كنت بأبص عليهم من خرم الباب الى بيفصل بين أوضتها والحمام الصغير وهما مش حاسيين... ضربتها سناء على طيزها من الخلف كانها تهم حصان على السير.. فتأوهت سلمى.. وهى تقول أه أه ياأبله أيدك حلوه.. عاوزاك تضربينى كده.. بس جامد شويه... توالت الضربات على طيز سلمى وهى ترفع رأ

سها مع كل ضربه وهى تتأوه أه أه أوووووه أه أه.... حتى رأيت فلقتاها كلون الدم.. قالت سناء.. وبعدين.. كملى.. أكملت سلمى.. عارفه ياأبله.. كانت شيرى نايمه عريانه خالص وفوقها خالد هوكمان عريان وبيبوسوا بعض جامد جامد... وكان خالد فاتح فخادها على الاخر ونايم وسطهم وب... وسكتت... قالت سناء متلهفه ب.... أيه.. قولى... قالت سلمى متردده ب... مكسوفه أقول.... قالت سناء وهى تصفعها على طيزها مش احنا صحاب قوليلى كان ب.. أيه.. قالت سلمى بخجل كان بيعمل فيها حاجه قله أدب... ضحكت سناء وهى تقول.. عاوزه تقولى كان بينكها....صرخت سلمى بخجل لا..لا.. ماأقدرش أقول كده.. أتكسف... مدت سناء يدها بعد أن أنثنت وامسكت بزاز سلمى التى كانت تعصرهم بالسرير... وهى تقول.. قولى يابت.. مش أحنا بقينا صحاب.. قالت سلمى بتردد.. بي..ن.. أستحثتها سناء.. يلا كملى.. أكملت سلمى وهى تخفى وجهها بكفيها... بينكها... صفعتها سناء فأهتزت طيزها الطريه الشديده الاحمراروهى تقول أيوه كده... كان بينكها فين... أوعى يكون فى كسها... قالت سلمى.. أيوه ياأبله... صرخت سناء يخرب بيتها... ده كده تحبل منه... قالت سلمى مستدرك

ه.. لا.. كان خالد بيلبس عازل... قالت سناء مندهشه.. وكمان عرفتم العازل...يعنى كده شيرى مش عذراء... قالت سلمى.. لا.. أصل خالد حا يتجوزها... هوه قال لها كده... قالت سناء.. طيب وان ماأتجوزهاش.. ردت سلمى بسرعه من تعرف الاجابه جيدا... هى قالت لى أنه فيه عمليات بتتعمل تخلى البنت ترجع تانى زى ما كانت.. لما تتجوز راجل تانى.... قالت سناء ده أنتم جيل مصيبه.... أوعى يابت تكونى أنت كمان كده... قالت سلمى بسرعه.. لا وربنا ياأبله أنا سليمه خالص....نزلت سناء من على طيز سلمى وهى تقترب من وركيها تفتحهم وهى تقول... نشوف.. ومدت يدها كأنها تتأكد من كلامها.. ثم قالت كانها تأكدت.. تمام سليمه.. ثم مدت أصبعها فى شرج سلمى وهى تقول ولا هنا... قالت سلمى تنفى.. ولا هنا... قالت سناء وهى تضع الكريم على اصبعها لتدسه فى شرج سلمى... نتأكد... ودست أصبعها فشدت سلمى جسمها لآعلى.. قالت سناء لا خليكى ريلاكس.. بلاش كده.. أرتخت سلمى بجسدها.. فشرعت سناء فى أدخال أصبعها واخراجه برفق وبطئ فى شرج سلمى وهى تقول مش عارفه لازم أتأكد..علشان أخويا ما يتورطش... قالت سلمى بصوت واهن من مداعبه سناء.. صدقي

نى ياأبله.. مافيش حد لمسنى من هنا ألا أنت بس.... ثم أكملت.. صوابعك تجنن ياأبله.. بتوجع بس لذيذه... قالت سناء.. تحبى تتناكى فى طيزك هنا... قالت سلمى بسرعه.. ما تكسفنيس بقى ياأبله.... قالت سناء مكرره سؤالها.. صحيح.. تحبى تتناكى هنا فى طيزك... قالت سلمى وهى تتنهد ياريت.... قالت تحبى أتصل بأخويا ييجى بسرعه علشان تتعرفوا على بعض وتاحدوا على بعض... قالت سلمى مستفسره.. يعنى عاوزه أخوكى يدخله فى طيزى... قالت سناء.. أيوه..دلوقتى... قالت سلمى لا ياستى أحسن ما يرضاش يتجوزنى زى ما قلتيلى... قالت سناء بخبث.. لازم يتجوزك بعد كده.. زى شيرى وخالد.... قالت سلمى.. طيب أتصلى بيه بس أنا أتكسف منه خالص... أنتصبت سناء واقفه قبل ان ترجع سلمى فى كلمتها... حالا حايكون هنا... وأنا خا أخليكم تأخدو على بعض بسرعه... وخرجت سناء كأنها ستتصل بى من التليفون بالصاله....... وقفت سناء أمامى تنظر لزبى الذى كان منتصبا بشكل مذهل... أمسكته تدلكه بيدها وهى تقول.. شويه وخبط على الباب من جوه كأنك جيت.. وانا حا أفتح لك.. فاهم كنت فى حاله من الهياج فلم أستطع الكلام وأشرت برأسى علامه الفهم... تركت

نى ودخلت غرفه نومها لتعد طيز سلمى لاستقبال زبى المحتقن........

الجزء السادس والعشرين

مشيت على أطراف أصابعى لآعودالى مكانى خلف الباب لمعاوده مشاهده سناء وسلمى......كانت سناء تلف حول السرير تنظر فى الارض.. خاطبتها سلمى بتدورى ياأبله على حاجه.. بدور على الشمعه ياحبيتى.. سألت سلمى شمعه ايه.. أجابتها سناء دلوقتى تعرفى.. ويبدو أنها عثرت عليها فأنثنت على الارض وأخذتها.. أتجهت ناحيه سلمى التى مازالت نائمه على بطنها تنظر لسناء... نظرت سناء لقبتى طياز سلمى وهى تقول.. تحبى ضرب الحزام على طيازك... قالت سلمى لا ياأبله الحزام يوجع.. أجابتها سناء.. حا أضربك بالراحه خالص.. جربى وان وجعك نرجع تانى للآيـــد... هزت سلمى رأسها وهى تقول اللى تشوفيه ياأبله.. أمسكت سناء الحزام لطشت سلمى به لطشه خفيفه على طيازها... وقالت أيه رأيك.. أجابت سلمى حلو.. بس أنا بأحب ضر ب أيديكى أحلى.. بحبه خا لص بيموتنى.. رمت سناء الحزام وصفعتها عده صفعات بيدها على طيازها كادت تجن سلمى من النشوه.. فكانت تتأوه وتغنى وتهتز وتعض شفتيها من المتعه...طلبت منها سناء أن ترفع طيازها قليلا وتستند على السرير بذراعيها و

وجهها... ففعلت سلمى دون ان تسأل.. وضعت سناء أصبعها برفق على خاتم شرج سلمى بعد أن وضعت كميه من الكريم عليه وبدأت فى الدهن عليه من الخارج وسلمى تتأوه أسسسس أسسسس.. حتى رايت أصبعها قد أختفى بالكامل داخل فتحه سلمى.. شرعت فى تحريك أصبعها على شكل دائره داخل شرج سلمى وهى تقول لسلمى أذا أحسستى بأى ألم أبلغينى... قالت سلمى وهى تتأوه.. لا مش حاسه الا بوجع خفيف.. لكن صباعك حلو.... أيوه كمان... كان خاتم طيز سلمى قد بدء يتسع.... أدخلت سناء أصبعا لأخر بجوار الاول.. أنتفضت سلمى وهى تقول أيوووووه.. أيه ده ياأبله... لم تجيبها سناء ولكنها أرتكزت على كوعها ودفعت يدها الاخرى تدلك كس سلمى... نطقت سلمى بصعوبه وهى تقول أيه ده ياأبله مش معقول مش معقول... أنتى بتعرفى أزاى أن الحاجات دى بتجننى... كانت سناء منهمكه فيما تعمل بنعومه أفقدت سلمى عقلها ولم تستطع ركبتها حملها فنامت على بطنها.. ومازالت يدى سناء أحدهم تدلك شفشرتيها وزنبورها والاخرى تديرها فى طيز سلمى.. قالت سناء لسلمى.. حبيتى تعرفى تمدى أيدك تعملى فى كسك زى ما أنا بعمل علشان أنا حا أعملك حاجه ثانيه... مدت سلمى يدها دون أن تنطق تعبث بأص

ابعها فى كسها كما أمرتها سناء... مدت سناء وتناولت الشمعه المغلفه بالعازل الرجالى ومررت عليه قليلا من الدهان... طبطبت سناء بيدها على طيز سلمى وهى تقول أيوه خلى أيدك كده على كسك... مش حلو.. ردت سلمى..حلو قوى ياأبله... قالت سناء أستحملى شويه علشان اللى جاى صعب شويه... أن حسيتى بوجع شديد قوى قوليلى.... وضعت سناء رأس الشمعه على خاتم شرج سلمى ودفعتها برفق تأوهت سلمى وهى تقول أووووووه أيه ده ياأبله اللى بتخليه فى طيزى.. ردت سناء.. دى شمعه ياروحى.. علشان أوسعك.. علشان تعجبى العريس.. ولا بلاش.. قالت سلمى بسرعه.. لا لا وسعينى بس بالراحه أرجوكى...أدخلت سناء جزء أخر من الشمعه داخل طيز سلمى.. كانت تتألم المسكينه ولكنها لا تنطق خوفا من أن تفقد العريس... كانت سناء تدس الشمعه وتسحبها بخبره... وتضع كميه من الدهان عليها مره بعد مره.. حتى بدأت الشمعه تغيب داخل طيز سلمى.... طلبت سناء من سلمى أن تضع يدها تمنع الشمعه من الانزلاق للخارج وهى تجلس.. ففعلت سلمى.. ووجهها يظهر بعض من اللذه وكثير من ألالم..... أخرجت سناء كيلوت أحمر صغير من الكومود وهزته فى الهواء وهى تقول لسلمى.. البسى ده

علشان يمنع الشمعه تخرج.... وبعدين حاأجيب لك روب تلبسيه.. علشان نستقبل العريس.. تلاقيه على وصول.... كانت كلمه العريس لها فعل السحر على أذن سلمى.... قامت سناء بأدخال أقدام سلمى فى فتحه الكيلوت ورفعته حتى قرب كسها وهى تقول كملى لبس وأوعى الشمعه تتزحلق.... جاهدت سلمى لآكمال لبس الكيلوت... ووقفت لتعطيها سناء روب بيتى طويل وهى تقول البسى ده كده على اللحم من غير حاجه وسرحى شعرك وصلحى مكياجك يلا بسرعه... لحظتها دققت بيدى على ترابيره السفره عده دقات.... فقالت سناء.. اهوه جه.. وخرجت مسرعه كأنها تفتح الباب.... وجدتنى بالخارج.. فنظرت لى وهى تقول.. جرالك ايه.. عاوز تدخل على البت عريان... طيب نقولها أنك كنت ماشى فى الشارع كده.. ألبس القميص والبنطلون بس لغايه ما نخرج لك... عادت الى سلمى وهى تقول خلصتى.. أخويا مش غريب.. أنت حلوه كده... وخرجت للصاله وهى تشد سلمى من يدها.. مددت يدى للسلام فناولتنى سلمى يدها فأمسكتها وقبلتها كما يفعل الاجانب... فأسعدتها هذا القبله وقالت لسناء... أخوكى ده.. كله ذوق... ولملمت الروب وجلست بجوار سناء على الكنبه المقابله للفوتيه الذى أجلس عليه..وهى ت

تأملنى وتملاء عينها منى.. رأيت فى عينها أننى أعجبتها... لاحظت سناء ذلك فقالت موجهه الكلام لى.. أيه رأيك فى العروسه.. أخفت سلمى رأسهاخلف كتف سناء خجلا.. قلت : جمال وكمال وخفه دم وأنوثه.. حاجه كده ماتتسبــش... قالت سناء مش قلت لك.. حا أسيبكم شويه وأعمل لكم الشاى.. أمسكتها سلمى وهى تهم بالوقوف معها أجى معاكى ياأبله... دفعتها سناء من كتفها لتجلس.. وهى تقول أقعدى أنت مع عريسك... جلست سلمى وهى خجله.... قرصتنى سناء من كتفى وهى تغادر وهى تشير بيدها ووجها بمعنى يلا البت مستويه خالص.... بمجرد أنصراف سناء.. قلت لسلمى ممكن أقعد جنبك مكان سناء لغايه ما تيجى.. لم تجيب ولم تمانع... جلست بجوارها ومددت يدى أمسكت بيدها ترددت وحاولت سحبها من يدى.. ولكنها تركتها...رفعت يدها نحو فمى أقبلها برقه,انفاسى الساخنه تصدم ظهر يدها تزيبها... أرتعشت وهى تحاول أغلاق الروب الذى كاد ينفتح من أعلى... أمسكت يدها الاخرى.. فأصبحت يديها الصغيره فى يدى الاثنين تحتويها... عادت سناء ومعها صينيه الشاى فحاولت سلمى سحب يدها من يدى فقبضت عليها فلم تستطع سحبها.. قالت سناء أيه ياعروسه أنتى مكسوفه منى.. لا أن

ا أزعل قوى.. عاوزاكم تأخدوا على بعض بسرعه... قومى كده ورى العريس جسمك كده خليه يتجنن من جمالك...قامت سلمى تستعرض بجسمها البض الممشوق أمامى وهى تضم الروب ليضيق على صدرها وأردافها لتغرينى.. هى لا تعلم أننى رايتها كما ولدتها أمها... قالت سناء أرفعى الروب ورينا رجليكى الحلوين... رفعت سلمى الروب حتى ظهرت ركبتيها... كانت كالمنومه مغناطيسيا تنفذ ما تقوله سناء... قالت سناء.. أرفعى كمان... لم تستجب سلمى فقد كانت خجله منى.. قامت سناء ودفعتها فأجلستها على أفخاذى وهى تقول مكسوفه من أيه ده جوزك يابت... فوجئت سلمى بأنها تجلس على أفخاذى.. حاولت القيام بسرعه فأمسكتها من وسطها أمنعها من القيام... فأستسلمت.. فقد شعرت بمتعه من جلستها على فخذاى ظهر على قسمات وجهها... ظللت ممسكا بها من وسطها الطرى ويدى تحسس بطنها كأننى أحاول منعها من القيام... أنتشت من لمسات يدى على بطنها.. ومالت ناحيتى فقبلتها من خدها قبله سريعه.. صفقت سناء بيدها وهى تقول بتصنع.. كويس أنتم حا تاخدوا على بعض بسرعه.. مش كده ياسلمى.... هزت سلمى راسها ولم تجب... كانت يدى تعبس فى بطنها ورفعتها حتى تحت صدرها.. حتى أمسكت

بزها من جانبه.. فأنتفضت من المفاجأه... وحاولت القيام..شددتها فعادت للجلوس... نظرت سناء اليها وهى تقول مالك حرانه كده.. مالك.. قالت سلمى وهى تجاهد لتجعل صوتها طبيعى... الجو هنا حر قوى فى الصاله... قامت سناء واقتربت من سلمى وامسكت بياقه الروب وهى تقول أقلعى الروب لوحرانه.. كانت سلمى تعلم أنها لا ترتدى أى شئ تحت الروب ولذلك أمسكت به بكلتا يديها بقوه حتى لا تخلعه... ووقفت... أستمرت سناء تحاول أن تنزع عنها الروب كأنها تهزر معها وهى متشبسه به حتى لا تقف عاريه.. شددت الروب مع سناء كأننى أشترك معهم فى المداعبه وانا ملتصق بسلمى من الخلف أشعرها بزبى المنتصب وهو يصطدم بها وحاولت أن أمسك بيدها لتمسكه مع حركات مقاومتها.. وقد لامست زبى فعلا بيدها وشعرت بأنتصابه وصلابته.. ملت عليها أكلمها وانفاسى الساخنه تحرق رقبتها.. بقصد.. خارت.. لتنزع سناء الروب عنها.. وتقف أمامى عاريه الا من الكيلوت الصغير وهى تحاول أن تدارى بزازها بيديها ولكن هيهات... ماذا تخفى هذه الايدى الصغيره من هذا الثدى المنتفخ الجبار...عالجتها وهى لا تدرى بأن ضممتها الى صدرى بقوه وأمسكت شفتاها بشفتاى المنتفخه الساخنه..

فأستسلمت....

كانت سناء تنظرلآآفعالى وهى جالسه على الكنبه واضعه رجل على رجل معتصره بأفخاذها كسها من الشهوه والهياج وهى تمص شفتاها من الشبق... قالت سناء وهى تنهج.. ياسلام يعنى أنت شفت سلمى عريانه.. وانت لسه لابس هدومك.. لا ده مش عدل.. زى ما شفتها عريانه.. أنت كمان تقلع عريان... عندما سمعت سلمى ذلك قالت لا لا وبدأت تخفى عينيها بيديها.. وهى تنظر من خلال أصابعها لترانى وانا أتعرى.... تعريت بسرعه ووقفت وزبى منتصب أمامى.. وسلمى تنظر اليه بذهول.... سحبتنا سناء من يدينا وهى تتجه ناحيه أوضه النوم وهى تقول يلا ياولاد عاوزه أشوفكم بتعملوا زى العرسان علشان أطمئن عليكم....و كانت تغمز لى بعينها. جلسنا على حرف السرير وهى تنظر الى تأكلنى بعينها.. وكلها رغبه بأن تتناك منى.. أمسكت يدها ووضعتها على زبى فامسكته بقوه من كانت تشتاق اليه... كنت أشعر بنبضاته من شده قبضتها عليه..مددت فمى وأقتربت بشفتاى من شفتاها أمسهما برفق وقبله بلا صوت.. مالت لترتمى على ظهرها على السرير وهى مازالت ممسكه زبى بقوه كمن تخاف أن يهرب من يدها.. نظرت الى وهى تقول صحيح عاوز تتجوزنى... قلت لها.. طبعا..انت من دلو

1...34567...18