بزاز اختى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قتى مراتى.... وأخذت شفتاها المرتعشه بين شفتاى ولسانى دفعته داخل فمها.. وهى لا تدرى ما تفعل ولكنها كانت تحاول تقليدى فى المص والعض بشفتيها فى شفتاى ولسانى وهى تزوب من الهياج... كنا قد نسينا أن سناء معنا.. حتى لمحتها قد وضعت يديها الاثنان عند كسها تضغط عليهم بفخذاها.. وعلى وجهها علامات شهوه متأججه... مددت يدى لانزع كيلوت سلمى فأرتفعت بجسدها مما سهلت على نزعه.. وضعت يدى على كسها.. لم تعترض.. وفتحت فخذاها لتمكنى من ذلك... لامست يدى جسم يخرج من شرجها.. فعرفت أنه الشمعه.. دفعتها بيدى لآعيدها فى شرجها كما كانت رفعت زراعيها أحاطتنى وهى تتأوه وما زالت شفاهها فى فمى... تركت شفتاها وتجولت بشفتى فى أنحاء وجهها اقبلها وهى توحوح وترتعش... نزلت بقبلاتى الى رقبتها حتى وصلت الى بزازها فامطرتهم بالقبلات وأخذت أمص حلماتها وانا ممسك ببزها أضغط عليه.. ذابت... فتحت فخذيها على أتساعها فشعرت بزبى يدق باب كسها فرفعت قدماها تحيطنى من ظهرى للآدفع زبى فى كسها.. وهى تقول.. دخله دخله جواى... عاوزاه جوه كسى.. يلا مش قادره...... تنبهت سناء لما تقول سلمى.. فأنتفضت متجهه ناحيتنا وهى تقول لالالالا ك

فايه كده.. خلوا الباقى يوم الفرح... كانت سلمى تريد أن تتناك حالا ولو قتلت سناء.. ظلت سلمى ممسكه بى لا تريد ان تتركنى وسناء تحاول أن تفك ذراعاها من حولى.. وهى تقول أستنى بس.. حا أخليه ينيكك.. بس بلاش من كسك النهارده.. ما تودنيش فى داهيه.. بعدين.. بعدين..مش النهارده... سلمى... أسمعينى... حا أخليه ينيكك فى طيزك.. بلاش كسك.. ال.. يخليكى... بدأت يد سلمى ترتخى من حولى.. فأستطعت أن أقف على قدمى مبتعدا عنها قليلا.. لقد كانت سلمى تحترق من الهياج والشهوه... وضعت سناء يدها وقلبت سلمى لتنام على بطنها وهى تقول لها النهارده النيك هنا.. وهى تصفعها على طيزها عده مرات.. رفعت سلمى راسها منتشيه من متعتها من هذه الصفعات... قالت لى سناء.. يلا أدهن زبك وادخل... مش كده ياسلمى.. تنهدت سلمى وهى تقول أيوه ياأبله عاوزه زبه الحلو ده جواى.. عاوزاه فى أى حته.. عاوزه أحس بيه فيا..... جلست سناء باتجاه رأسها ووضعت راس سلمى على فخذها وهى تقول أثنى فخادك.. فنسى.. عارفه أزاى... رفعت سلمى فخذيها واستندت على ركبتها كما هو مطلوب منها بالضبط... سقطت الشمعه بقوه الدفع.... نظرت الى طيزها فوجدت ف

تحتها متسعه.. بجهد قليل تستوعب زبى بلا ألم... وضعت رأس زبى وسناء تنظر الينا وهى تقول بشويش بالراحه عليها.. قالت سلمى أيوه ياأبله ارجوكى خليه يدخله بالراحه... شعرت بان الرأس غاب داخل خرمها فتشجعت لدفع الباقى.. كنت أدفع زبى برفق وهى تصرخ بالراحه أرجوك بالراحه أستنى.. أستنى.. زبك كبير.. أه أه أستنى شويه.. مش قادره استحمل تدخله أكثر من كده.. ارجـــــوك أرجوك.. وبدأت فى البكاء... فعلمت أنها تتألم فأخرجته منها شفقه بها.. ولكنها صرخت لا ما تخرجوش لا ماتخرجوش.. تعجبت من أمرها... فوضعته مره أخرى فىطيزها.. قالت أيوه أيوه.. بالراحه... كان دخول زبى هذه المره يجد أستجابه من شرجها الذى كان يتمدد ويستوعب زبى ويحتضنه من كل جوانبه... سحبت زبى فشهقت وهى تقول أوووووووه.... ودفعته بعدها فى طيزها فتأوهت أح أح أح.. وبقيت على حال أووووووه.... وأح....حتى أرتجت وأرتعشت وهى تقول حلوياأبله... حلو قوى باأبله وهى ممسكه بيدى سناء تضغط عليهم بقوه ويدها ترتعش... وأتت شهوتها... كان زبى قد بدأ هو أيضا فى قذف حممه فى أقصى مكان داخل طيزها.. فصرخت... زبك نزل ميه سخنه فى طيزى... ميه سخنــــــــ

ــه.. بتحرقنى فى طيزى.... الحرقان حلو... حلو... أه أه أح أح وهى تميل لتنام على جنبها.. فأخرجت زبى من طيزها لتستريح.....

الجزء السابع والعشرين

كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا.. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها.. كانت ترجونى وتلح على.. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها.. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه.. وأن سلمى مازالت صغيره جدا.. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره.. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها.. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا.. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى.. طلبت أن أخطبها فقط.. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق.. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها.. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى.. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها...

ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء.. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مش

يتها بسبب نيكها فى طيزها منى.. حتى لا تغضب كريمه منا..

أغلقت سناء الباب.. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك.. وبعدين... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده.. النهارده نكت البت وأمها... أنا عاوزه حقى بقى.... ولا خلصوا عليك خالص...قلت لها..لا.. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته... قالت بكره بالليل.. قلت..كويس.. عندنا النهار بطوله.. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل... قلت لها.. ومين يجيب ماما... قالت.. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش...

عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما.. كنت مرهق جدا.. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ.. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير...تحب تقلع أدهنلك... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى... قالت.. ان لم تستطيع الدهان لنفسك.. أندهلى.. هوه أنت حا تتكسف منى.. ده أنا أمك...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت.. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى.. فستعرف ان ألاحتق

ان فى طيزى ليس بسبب البواسير.. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى... نمت طوال الليل من الارهاق.. لآصحوا على جرس موبايلى.. أفتح عيناى بصعوبه... وأقول... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم.. أنا مستنياك من بدرى... يلا بقى تعالى.. قلت.. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك.. صرخت..لالا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى.. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى.. فاهم... بسرعه...

دقائق وكنت أدق بابها.. فتحت.. ودخلت... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه..... لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه.. قلت..جنان... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام....... أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك.. بأحبك عريان.. جسمك جنان... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته... قلت.. أنت جسمك عريان يهبل.. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير

جدا جدا.. يجنن... يخبل.... وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها.... مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان.. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج.. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حمامك.. هيجتنى كده.. بالراحه على بزازى.. حرام عليك.. أنت بتعصرهم كده ليه... أه أه... خد حمامك الاول وبعدين... أه أح.. أيدك جامده.. أيدك بتجننى... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول... بحبك.. بأعشقك.... كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر.. جذبتنى نحوالحمام... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى.. البت كريمه أفترت عليك أمبارح... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام.. لكن أنت كنت هايج خالص... قلت.. طيزى أتهرت.. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم.. ضربت على صدرها وهى

تقول.. ماما عرفت حاجه عن طيزك.. قلت : أنت أتجننتى.. قلت لها عندى بواسير.... قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى.. أنا جاى أتكلم... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول.. أمال جاى ليه.. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده.. كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى.. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه.. مما زادنى هياج... قلت لها.. فين البشكير عاوز أنشف جسمى.. قالت.. لا ياروحى الجسم ده.. يتنشف بلسانى من بالبشكير.. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه.. لحست جسمى كله.. وانا أنتفض من الهياج.. مددت يدى أمسك بزبى النافر.. فأمسكت بيدى أبعدتها.. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه.. فتزيدنى هياج... لم أتحمل.. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد.. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن.. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن.. فصرخت أه أه.

. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه... أه حلو أه مش ممكن.. أه.. كمان.. كمان.. لسانك حلو.. الحس... كسى داب من لسانك... حاسس بيه.. اهو بيسيح زى ألايس كريم... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل... قالت مش قادره يلا بينا على السرير.. عاوزه أتقطع منك النهارده..

أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير.. فأستدرت.. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا.. حتى وصلت الى طيازى.. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن.. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى.. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه... فأستدرت مره أخرى.. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره... أعتصرت رأس زبى بيدها.. فلمعت وأحمرت. اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه.. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل.. ممكن.. قلت : ممكن جدا.. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى.. قلت.. أمص والحس وأعض ك

مان.. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا.. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول... أه عسل.. عسل مدهون عسل... كانت تمص زبى بقوه.. صوت مصها كان عاليا.. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير.. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها.. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه.. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها.. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان... زادت قبضتى على بزها أعتصره... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه.. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها.. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل.. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل.. داعبته بلسانى.. قالت.. العسل.. أوعى تنسى العسل... أمسكت البرطمان أعطيته لها.. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها وزنبورها وهى ترتعش.. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله.. فانتفضت كالملسوعه... وهى تأن وتتأوه.. أه

أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى.. أيوه مص أيوه مص.. أيوه هنا.. كمان هنا... بلسانى.. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها.. فأزيدها مصا ولحسا.. حتى صار كسها كجمره مشتعله... قالت وهى تتأوه.. كفايه.. كفايه لحس.. قوم دخله.. حرام عليك.. عاوزه احس بيه جواااااااااااااااا خالص.. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى.. حبلنى... عاوزاك أبو ولادى... وقفت.. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى.. وقد كان... أنزلق زبى كله مره واحده... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أووووووووووووووو أح أح نار.. أيه ده.. أيه ده.. فيه زب كده... حا أتجنن... يلا يلا... موتنى... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها... وتأوهاتها تذيب الحجر.. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها.. فشددتها الى... لتمنعنى من اخراجه.. وظلت ترتعش... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى.. وسقطت يدها بجانبها........ نزعت زبى منها... فأنقلبت على وجهها ونامت على بطنها بالجزء ال

علوى وباقى جسمها يلامس الارض..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل.. منتفخا شديد الحمره.. تسيل منه مياه لزجه.. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض.... حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــــــــوووووه.... وبعدين معاك.. وبعدين معاك.... أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها.. وهى تصرخ أووووه أوف أوف أوف... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسسسس اسسسسس أسسسسسس مع كل دفعه وأخراج..... أتت شهوتها مرات كثيره.. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد.. فأتركها.. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ... نيك.. نيك.. بطلت ليه... فأعود لنيكها بقوه... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه.... وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا.. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى...

أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب.. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها.. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل.. فرأيت أبتسامه على شفتاها.. وراحت فى غيبوبه النشوه..... قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتد

لت لتنام على ظهرها وهى تقول.. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه.... قلت وانا أبتسم.. مفاجأه ايه... قالت.. مش حا تصدق.. قلت.. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده... قالت.. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده.. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك.. قلت.. نتشارك أزاى.. نتبادل يعنى.. قالت.. أيوه.. هى عاوزه تشوفك.. ونفسها تتناك منك.. مشتاقه لك.. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى.. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه.. قالت.. بذمتك مش نفسك فى منى... قلت.. اوى أوى دى جسمها يجنن.. قالت.. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت... وكمان أدوق جوزها.. بتقول عليه حلو وشقى.... سرحت بفكرى فى منى.. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات.... شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين.

الجزء الثامن والعشرين

شدتنى سناء من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول.. دلوقتى ناخد حمام.. عاوزاك توفر صحتك علشان منى.. عاوزاك تكيفها.. قلت بسخريه.. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها.. ضحك

ت وهى تقول.. عيبك أنك فاهمنى... تحممنا لننشط للمعركه المقبله... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات.. قلت لسناء.. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء.. قالت سناء.. لا.. هما حا يجيبوا كل حاجه.. الاكل ولوازمه... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم... ضحكت.. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه.. صرخت أوووه حاسب.. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه.. انا مش مستحمله... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه.. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى... قالت بسرعه ياريت.. عاوزاه يقطعنى.. بأحب الراجل الجامد.... مرت الساعات بطيئه... حتى سمعنا جرس الباب...

استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق... تناولنا اللفائف التى معهم.. وسناء تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لسناء فعلا أنا محتاجه حمام.. جسمى كله عرق...وكمان شريف عاوز حمام... قالت سناء اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات.. وترننج من بتوع جوزى لشريف.. بس غيارات جوزى

ماتنفعش شريف.. قالت منى.. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم... دخلت منى مع شريف الحمام... فنظرت الى سناء وقلت.. حا يستحموا سوا... قالت سناء.. وماله مش جوزها.. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها.... سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام... نظرت لسناء ونظرت هى لى..وقالت.. الظاهر فيه نيك شغال جوه.... قلت لها روحى استعجليهم.... دقت سناء على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز... قالت منى بلبونه.. حاضر.. خارجين أهوه.... خرج شريف.. وبقيت منى بالداخل.. قال وهو تجفف شعره... السوتيان بتاعك ضيق عليها.... نادت سناء.. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب..... خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لسناء وهى تقول بزازى كبرت قوى.. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا... قالت سناء يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده..... كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم.. وبزازها المنتفخه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ.. كانت بزازها مثيره شهيه.. قاتله... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على.. أطمأنت... عندما رأتنى أبتل

ع ريقى مرات متتاليه.... جلسنا على المائده نتناول الغداء.. جلست سناء بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها.. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم.... لحظات.. وخرجت سناء من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها.. وهو ينتفض كلما أقتربت منه.. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه..... أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب... عاوزه ولد شبهك... نظرت اليها وابتسمت..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى... سناء دى لبوه.. أنا عارفاها.. مايملاش كسها الا التراب.. قامت سناء تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا.. رايحين نغسل ايدينا.. يلا حصلونا... سمعنا ضحكات سناء وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا.. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا سناء تشهق وهى تقول.. أستنى أستنى ياشريف.. حا اقلع السوتيان.. أستنى حا أخرجهولك... أه أه.. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز سناء بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه.. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط

وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه.... دخلنا الحمام.. قالت منى.. أحنا هنا.. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين....خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم سناء.. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض.. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت.. وحشتنى... قلت.. أنت أكثر... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح... قلت.. صدقينى.. جسمك تجنن.. قالت.. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل.. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى.. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه.. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان.. قلت.. أنت الاول... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا.. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت.. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه... ومالت عليه بفمها تععض فيه من فوق الكيلوت.. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت..

رأتها منى.. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى.. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت.. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى... كان لسانى قويا على رقه كسها.. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه... رفعت طرف الكيلوت.. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها.. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه.. فصرخت أوووووه أحووووووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير... دخلت سناء علينا تسحب شريف من زبه.. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى شرجها يبعبصها وهم يتضاحكون... صاحت سناء تخاطبنا... أنتم لسه.. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير.. حاألاقى حريقه.... أرتمت على السرير من الجهه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف.. يلا الحس... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجهه بين فخديها... كان صراخها وتأوهها يقول أن شريف لا يلحس.. يمص.. يعض.. يفترس... فقد كانت كالمجنونه.... كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغتها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس.. عض.. قطع كسى بسنانك.... أه أح أح أح كانت سيمفون

يه أه أح تعزفها منى وسناء.... صرخت سناء أأأأأأأأأأأأأه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها.. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج.. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه.. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه.. أنتشيت... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسسسسسس أسسسسس أسسسسس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى.. تطربها... تثيرها... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى.... وهى تعلم ذلك... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى.. كانها تطحن فى جرن مقلوب... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه.. فزادت هياجا على هياجها... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها.. ثم تعاود من جديد ا

لصعود والنزول والتمايل والطحن.. وتتوقف.. وتسيل شهوتها.. مرات ومرات.. كانت سناء فى هذه اللحظه تنام على وجهها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء.. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله... لفت منى جسدها ليصبح وجهها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى.. اقلبنى.. واركب فوقى... هذا أحسن وضع للحمل... فنفذت ما طلبته.. لفت ساقاها خلف ظهرى... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد.... أتتنى شهوتى.. فدفعت فيها حمما من لبنى... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى.. وكأنها شفاه تمص وترتشف..... كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه.. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره... كانت سناء تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى.. أرجوك.... نظرت بطرف عينى فرأيت شريف تقذف لبنه على بطنه

ا وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير...... كان زبى مازال منتصبا... رغم أنه قذف من لحظه.. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله.... شعرت به منى.. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى.. أنا جاهزه... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها سناء لنا... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها.. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه شرجها الشهيه.. وقد أتسعت بشكل مثير... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته... صرخت أأأأأأه أأأأأأه جاأأأأأأأأمد.... كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى.. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها.....

1...45678...18