اتحولت من راجل لست وعجبنى الحال

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وجبت شهوتي للمرة الثالثة و هو لسة فقط يداعبني ، بعد عن كسي بعد ما شرب كل شهوتي و وقف و اتجه ناحيتي و طلع المارد اللعين زبره كان كبير يعني بالمقارنة بزبري و انا راجل يعتبر كبير طوله حوالي 18 سم و عرضه 3 سم عروقه نافرة و اول ما شوفته مافهمتش ازاي هيدخل كل ده فيا دا انا كنت هتفلق نصين ، بس اشرف ماسابنيش افكر كثير مسك راسي و دخل زبره ببقي حاولت اتكيف معاه عشان امصه بس كنت لخمة اوووي مش متعودة ابدا على الموضوع لقيته هو بينيك ببقي بطريقة لطيفة مش همجيه و كأنه عرف انها المرة الاولى لي ، استمر شوية بنيك بقي و بعدها تحول ناحية كسي و رفع رجليا على كتفه و قاللي " غمضي عنيكي لانه في مفاجأة ليكي " و بدون أي تردد و كأني منومة مغناطيسيا غمضت عنيا و هو بدأن يحاول يدخل زبره بكسي الضيق كان بيضغط حبة حبة و مع كل ضغط الألم كان بيزورني بس المتعة اللي كنت فيها كانت مخدراني مش عارفة لية معترضتش مع اني حاسة بالالم و هو لسة مستمر لحد ما دخل راس زبر في كسي ساعتها الالم بقى أكبر و حاولت ابعد بس هو كان مثبت رجليا و مقدرتش اتحرك و بدأ يدخل زبره لحد نصه وبعدين كله وابتدا ينيكنى بالراحة وحنية الاول وانا بتاوه واتمتع متعة مالهاش حل لحد ما قرب يجيب لبنه راح مسرع جامد وجاب لبنه بس وجعنى اوى من سرعته ساعتها صرخت بعلو صوتي اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي كفاية هموت هتموتني طلعه من جوا يا مجنون ، فعلا طلعه و كان مليان بالدم واللبن و كسي كان بيألمني من اللي حصل دخلت علينا لولو الغرفة وهي بتصرخ بوش اشرف

لولو :- أنت مجنون صح قولي انت مجنون ؟!

انا :- الحقني يا لولو هموت من الالم

أشرف :- مكنتش عارف انها هتتألم كده

لولو :- انت كده هتموت البنت بالطريقة دي قوم يلا قوم اطلع برا.

قام اشرف ولبس هدومه بسرعه و خرج و بقيت أنا مفشوخه من اللي حصل في كسي و لولو جريت عليا و أخدت شوية شاش و بعدت تنظف كسي و انا الالم لسة فيا و هي مستمر بتنظيفي و بتعاتبني " مكنش المفروض تروحي معاه ، سامية دي مش بيجيي من وراها إلا الاذيه و قلة الأحترام " و بعد شوية تركتني و راحت اوضتها و جابت معقم مهبلي و دخلت الحمام ملت البانيو ميه دافيه و كمان عملت فيه المعقم و جت على السرير و شالتني لحد البانيو و نيمتني هناك و حسيت في البداية بألم بس تدريجيا اختفى و بقيت افضل و لولو كانت بتغسل جسمي و بتلعب بشعري و بتقولي " بقى وحده زي القمر زيك تروح مع جحش زي أشرف " رديت عليها و انا لسة متألمة و انا كنت أعرف منين أنه هيتصرف كده ده عورني ابن الذين

لولو :- هي كده سامية طول عمرها تحب المقالب و ياما عملت في كثير زي دي المقالب و انيل.

أنا :- هو انتي تعرفي اشرف ؟!

لولو :- اشرف ده بيدفع لسامية فلوس عشان تجيبله بنات عذاره عشان يفتحهم و كثير بنات اتوجعوا من كثر همجيته بعد ما يدخل زبره في كس البنت بيبقى وحش

انا :- كويس انك لحقتيني ده كان هيموتني

لولو :- انا كنت مرقباكي من ساعة ماجيتي انتي وهو الفيلا و اول ما دخلتوا حطيت وداني على الباب عشان أتأكد أنك بخير واول ما صوت بان فيه الالم دخلت مباشرة.

أنا :- شكرا ليكي يا لولو يا قمر مش عارفة من غيرك كان هيحصلي أية ؟

لولو :- انا وراكي متخافيش ابداً ، بس أية الاهات دي كلها شكلك كنتي مستمتعه ع الأخر صوت أهاتك ملت كل الفيلا

انا :- يا لولو الواد كان عليه حتة لسان إنما أية خلاني في عالم ثاني ابن الذين و بعدين شكله خبير اوووووي باللحس ده خلى كسي كأنه قطعة أيسكريم يلهوي عليه بس اللي متكتني أنه.....

لولو :- أنه أية يا سعدية أية هتخبي عليا دا انا صحبتك يا قمر و كمان احنا ستر و غطى على بعض.

انا :- مراتي كانت بتخوني مع اشرف و انا شوفتها و كلمها و كانت بتتشرمط قدامه و فرحانه اني مش موجود معاها

لولو :- شوفي يا سعدية لسة ياما هتشوفي أنا انصدمت بحاجات كثير و صدقيني حبة حبة هتتعودي تعيش حياتك كمزة جامدة كل الرجالة بتريل عليها و مش بعيد تبقي ست على طول ، اول الايام صعبة بس بعدها هتقدري تتعودي و تبقي ست بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، المهم قومي يلا كفاية عليكي كده أية عايزة تقعدي بالمياه على طول.

جابت لي الروب و لبسته و قعدت أفكر بكلامها ولما وصلنا للسرير نيمتني و نامت جنبي و هي حضناني و كمان كانت بتقولي

لولو :- بصي ياقمر دلوقتي انتي عندك كنز كبير تقدري من خلاله تعملي حاجات كثير و كماز تحققي إللي معرفتيش تحققيه ده غير انك ذكية و شاطرة و مهندسة بس لازم تفكري هتعملي أية أغلبنا هنا اصبحنا شراميط بننتاك مقابل عشوة او خروجة او فسحه مافيش الا قليل حاولوا ينجحوا و نجحوا منهم لوجين طه دلوقتي صارت صاحبة شركة كبيرة و كماز راقية مدحت اصبحت من نجوم الموديل و عروض الازياء في الشرق الاوسط و غيرهم كثير فلازم تعرفي و تحددي أنتي عايزة اية عايزة ترجعي راجل و تخلصي الالف نيكه ولا بتفكري تبني حياتك كست ولا عايزة بس تشبعي رغباتك الجنسية.

لسة كنت هتكلم لاقيتها بتبوسني من شفايفي و بتقولي

لولو :- متستعجليش الرد يا قمر فكري كويس قبل ما تردي و انا هبقى معاكي في أي حاجة هتعوزيها متقلقيش ابدا من الموضوع ده ، أنا من أول لحظة حبيتك و عشقتك و بقيت متيمة فيكي مش عارفة لية بس مش عايزة أية حاجة تأذيكي و طبعا كلامي ده مايلزمك بشيء بالعكس انا بس كل اللي طالباه منك أنك تخليني معاكي على طول بلاش تبعديني عنك.

كان كلامها معايا زي الصاعقه يعني هي بتحبني و انا بنت و عايزة تبقى معايا و كمان مستعدة تعمل أي حاجة عشان دا أنا كده بقى ليا صديقة قريبة ، وممكن افكر كويس و أخطط انا أية هو الامر اللي عايزاه ، خدنا الكلام ونمنا في حضن بعض.........

أنتظروني في الجزء السادس

الجزء السادس :-

صحيت الصبح لاقيت لولو جايبة لي الفطار و لا كأني عروسة و قعدت تهشتكني على الصبح و تفطرني بأيدها و انا دماغي مش عندها دماغي هعمل أية بالنيلة اللي انا فيها عدى يومين و مافيش غير نيكه وحده بس و بقيت مش عارفة هل أنا عايزة ابقى راجل ولا الافضل ابقى ست زي ما انا ، بس اللبوة لولو مكنتش ناوية تخليني افكر لانها بدأت تلعب بأيدها في بزازي ، جرا أية يا لبوة عايزة أية على الصبح ، ردت عليا عايزة اصطباحة كده مقبلات عشان نهارنا يبقى ابيض ، بدأت اضحك عليها و قلتلها اها انتي كمان طمعانه بجسمي يا لبوة ، ضحكت و قالتلي يا حبيبتي انا بس عايزة تصبيره امشي نفسي بيها لحد ما مزاجك يجيي و تطلبيني ، قدام كلامها مكنش عندي حل الا أني أسايرها مهيا كمان صديقتي و لو عايزة اعمل حاجة هي هتساعدني ، مسكتها من راسها و قربت على شفايفها و خذتها ببوسه كبيرة اووووي مش عارفة دامت قد أية بس اللي عارفاه أنه ايدي زارت بزازها و ايدها زارت بزازي و كنا بنفعص في بعض و شفايفنا مندمجه مع بعض و اهات مكتومة طلعت مننا الاثنين ، لاقيتها بتمد ايدها على كسي و بتفركه ساعتها رجعت راسي لورا شوية و بدأت استمتع بشهوتي و لولو كانت خبيرة في الأمور دي قعدت فرك بكسي و انا اتأوه اااااااااه اااااااااه بالراحة عليه اااااااااه اااااااااه كده كسي هيتفرتك يا لولو ، و هي بتقول سيبي نفسك خالص انا همتعك بجد ، لسانها رجع يغزوا حلماتي و بدأت تفرك أقوى بكسي و انا بدأت اتوه بأفكاري اااااااااه اااااااااه اااااااااه افركيه أكثر اااااااااه اااااااااه هموت يا لولو ، كانت مع كل عضه لحلمتي بتقولي انتي شرموطة اوي يا سعدية دا انتي لبوة كبيرة ، و انا لسة تايه منها اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعيني انا الشرموطة المنتاكة ، قطعي حلمات بنت المنتاكة سعدية ، استمرت بعمل لها على حلماتي و كسي ، و بعدها نزلت بين فخادي و بدأت تلحس كسي و انا بدأت اتحكم براسها بعد ما مسكته عشان متهربش مني و قعدت تلحس كسي بالراحة و انا بغضط على راسها بقولها كليه يا لبوة كلي كسي يا شرموطة و هي بدات زي المسعورة بتلحس كسي و بتمص زنبوري و انا بصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه هتموتني يا لبوة اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه بالراحة يا شرموطة اااااااااه اااااااااه اااااااااه هموت كسي كده هيتقطع يا لبوة ، و كاني بكلم حيط مكنتش بترد عليا لحد ما ظهري تقوس و بدأت انزل شهوتي ببقها و هي قعدت تشرب كل اللي نازل مني ، انتظرت دقيقتين لحد ما استعدت عافيتي و بدأت اخرج من مود النشوة نطيت عليها و قلبتها على ظهرها و ضربته بالقلم على وشها طبعا مش قلم قوي حاجة خفيفة و قلتلها عذبتيني دلوقتي بقى دوري أعذبك يا لبوة ، ابتسمت و ردت عليا عذبيني براحتك ، بدأت افعص بأيدي بزازها و لساني عمال يلعب برقبتها و هي بتصرخ بلاش من هنا يا لبوة بلاش ، عرفت و قتها انها بتضعف من الحته دي فبدأت ابوسها أكثر من رقبتها و ألحسها اكثر و هي بقت زي العجينه في ايدي نزلت على بزازها و بدأت ألعب بيهم بلساني و هي في عالم ثاني مش بسمع منها غير اهاتها و انا مستمر بعملي خليتها تذوب فعلا و بدأت انزل وحده وحده لعند كسها اللي بدأت مصه بعنف شوية و هي بتصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااااي اااااااااااي هموت كده كسي هيطلع ببقك اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، و استمريت بكده لحد ما بدأت أحسس على خرم طيزها لاقيتها نطت و حاولت تبعد بس انا مسك فخدها و ثبتها كويس و بصيت لوشها وقلتلها مالك يا لولو خايفة مني ، ردت ابدا مش خايفة بس طيزي محدش لمسها ابدا ، ضحكت و قلتلها يبقى هفتحها انا عشان تبقى صبحية مباركة يا عروسة ، و فعلا هدأت شوية و رجعت ثاني على كسها و بدأ اداعب طيزها بصباعي وهي بدأت تسترخي و باين أنها بدأت تستمتع من لحسي لكسها و لعبي بطيزها و بدات الاصوات اللي بحبها اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعيني اكثر يا حبي اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخيلي كسي و طيزي اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعي جسمي يا قلبي ، بدأت اعرف أنه هي فعلا بتحبني ، و بدأت ادخل صباعي بكسها و انا لسه بمص زنبورها و هي بتتنفض و انا عمالة افشخ كسها بصباعي دخولا و خروجا و شوية و بقوا صباعين في كسها ، قمت و قعدت جنبها و بدأت ابوسها من شفايفها و انا عمالة افشخ بكسها بصباعين بسرعة و قوة و هي عنياها بدأت تتقلب و صوتها يعلى أكثر و بدأ ظهر يقوس شوية و جسمها كله بيرتعش و بينتفض و رجليها بدأوا يتشنجوا و هي بتصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هجيبهم هجيبهم اااااااااه اااااااااه اااااااااه و انا أسرعت أكثر بنيكها بأصابيعي لحد ما جابت شهوتها زي الحنفيه أني انكسرت بقت بتطرطش على أيدي شهوتها و على الملايه و السرير و هي بترتعش أكثر و بتنتفض أكثر و هي بتصرخ أكثر اااااااااه اااااااااه اااااااااه موتيني ، بس انا كنت عايزة افتح طيزها ، رجعت ثاني ابوسها و اقولها استمتعتي يا لبوة ، و هي بتقولي اوي يا حبي ، ضحكت و بصيت عليها من فوق لتحت و قلتلها تجهزي نفسك المساء عشان هفتح طيزك الحلوة دي ، لاقيتها بتقولي انا تحت أمرك في أي وقت جسمي كله ملكك تقدري تعملي اللي انتي عايزاه.

قمنا استحمينا و رجعنا فطرنا و قلت لولو اسمعيني احنا محتاجين ورق جديدة عشان نعرف نتحرك و كمان محتاجين فلوس عشان نعرف نرتب وضعنا.

لولو :- دي مقدور عليها متقلقيش موضوع الورق سهل و الفلوس ممكن نلف شوية هنجيب مبلغ كويس.

انا : يابنتي انا مش عايزة الف او ألفين جنية او حتى ثلاثة انا عايزة مبلغ كبير عشان نعرف نرتب خطواتنا اللي جايه أية.

لولو :- طيب الاول هنخلص موضوع الورق و رعدها هنشوف موضوع الفلوس.

انا :- و ازاي هنخلص الورق بدون فلوس.

لولو :- دي سهلة اوووووي منقلقيش ، خذت الموبايل بتاعها و اتصلت بواحد انا معرفوش بس هي شكلها تعرفه اوووووي و قالتلها ازيك عامل أية... بطل سفالة يا موكوس.... عايزة منك خدمة..... يابني افهم عايزة ورق ليا ولوحده صحبتي...... همتعك بس تجهز الورق..... لا لو خذت اللي انت عايزه قبل ممكن متعملش الحاجة عرفاك واطي....... طيب هنجيلك على الساعة 5 في الشقة اوكي.... باااي ، و بعد ما قفلت السكة بصيت عليها و كل تساؤلات ضحكت هي لانها فهمت اني زي الحمارة مش فاهمة حاجة ، شوفي يا سعدية من غير ما تسألي ده واحد شغال في الخدمة المدنية و هو هيضبط لينا موضوع الورق كله من بطاقة شخصية للبسبور و حتى لو عايزة شهادة جامعة برضه هيطلعها ليكي.

انا :- بمقابل اية ؟؛

لولو :- يعني مثلا هيكون المقابل أية أكيد هنام معاه ده هو طلبه.

انا:- طيب و اية يضمن لينا انها يعمل الورق ؟!

لولو :- متقلقيش من الموضوع ده مش اول مرة اعملها معاه دا انا مخرجة من هنا عشرين بنت عن طريقه

أنا :- كويس يعني كده هنخلص من موضوع الورق ، هيفضل موضوع الفلوس.

لولو :- متقلقيش كله في وقته المهم جهزي نفسك الواد اللي رايحين له ده جن بيحب النيك اكثر ما يحب نفسه يعني هنتفشخ الليلة.

انا :- يعني زي اشرف ؟!

لولو :- اشرف اية يابنتي ده فنان بس زبره كبير حبتين و بعدين بيعرف يمتع زي ما بيستمتع بس اعملي حسابك هينيكنا الاثنين مع بعض.

انا :- اوكي هجهز للموضوع ده

و عدى الوقت و بقت الساعة اربعة و جت لولو خدتني و طلعنا لعند حمدي اسمه كده ، و فعلا و صلنا على العمارة و دخلنا و وصلنا للشقة خبطت الباب لولو فشوفنا قدامنا حمدي و يانهار اسود على حمدي و يا نيلة النيلة على حمدي ، ده مش حمدي ده علاء ابن عمي معقولة هنتاك من علاء ابن عمي طب ازاي ، بدأ الارتباك يظهر عليا و علاء و لولو لاحظوا ده و بدأت لولو تقلق فطلبت من علاء يجيب لينا ميه ، و اول ما راح سألتني في أية يا سعدية ، قلتلها انتي عارفة المنيل ده يبقى مين ، سألتني يبقى مين قللتها ده اسمه علاء و هو ابن عمي ازاي هخلي ابن عمي يفشخني.

كان واضح صدمتي بس اللي واضح صدمة لولو إللي وشها بقى الوان من الموضوع و كلنا مش عارفين هنعمل أية ، بس حمدي جه لعندنا و هو بلبوص خالص جاب الميه و شربنا و بصيت له و انا كنت هطرشق من جنابي من االي بيحصل ابن عمي قاعد عريان قدامي و عايز يفشخني شوفتوا الهنا اللي انا فيه ، بس لولو اتصرفت و كسرت كل الصمت لما و قفت و قلعت هدومها و بقت ملط برضه و بصت على علاء و قالتله متيلا ولا هنقضيها بحلقة كده ، قالها لا بس البت اللي معاكي شكلها مش غريب ، ثواني كده اتأكد منها ، قعد يبحلق فيا اوووي و يركز و انا حسيت أني هذوب من الخجل و الكسفة اللي انا فيها ، لاقيته بيقول ماجدة ، بصت له لولو و انا كمان بصيت له بستغراب ، و سألناه مع بعض مين ماجدة دي ؟! ، رد علينا هتعرفوا بعدين ماتخلصونا في يومكم ده أية هنقضيها حكاوي ، و فعلا لولو كأنها كانت مستنية الاشارة و نزلت جري على ركبتها و خذت زبر ببقها و بدأت تمصه و تلحسها بأحترافيه و انا عماله ابصلهم ، لاقيتها بأشر لي عشان أشاركهم و فعلا بدأت اقلع هدومي مهو مافيش قدامي غير كده لانه لو شك فيا هتبقى وقعتي منيلة بنيلة ، و بعد ما قلعت قربت على الكرسي اللي قاعد عليه و وقفت فوق الكرسي و نزلت بكسي على وشه و هوا بدأ يلحس في كسي و انا بالوضعيه دي كنت انا المتحكمة بمصير العملية الجنسية و هو كان بس بيحاول يرضيني و انا كنت بطلع و بنزل على لسانه و هو بيحاول يلحقني بس على مين كنت بتحرك للامام و للخلف عشان لسانه يلحس كل كسي و تحت كانت لولو مخلياه مش على بعضه من لحس و مص زبره و بقى زي التايه و سطينا نزلت بكسي على وشه و مسكت شعره و بزقه اكثر على كسي و هو بدأ يتخنق و رفعت كسي شوية عن وشه و هو بدأ بصرخ هتموتيني يا بت الشرموطة ، ضحكت و قلتلها هوريك مقامك يا ابن النتاكه و نزلت ثاني بكسي على وشه و مسكت بشعره اااااااااه اااااااااه اااااااااه الحس كويس يا علق يا خول يابن المرة الوسخة اااااااااااي اااااااااه اااااااااه اااااااااه نظف كسي يا ابن العرص نظفه ده أحسن من اهلك كلهم ، كنت عارفة من زمان انه علاء بيهيج اوي من الشتيمة و كان دائما بيقولي لما كنا بنقعد مع بعض ان بيحب الشرموطة اللي تنام معاه يبقى لسانها وسخ ، قامت لولو و بدأت تلحس بخرم طيزي و انا ساعتها بقيت ممحونة بجد علاء بيلحس بكسي و لولو بتلحس طيزي يعني متعة مزدوجة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه متعوني أكثر يا اولاد الشرموطة افشخوني اااااااااه اااااااااه اااااااااه و فعلا فشخوني لان العرص علاء نزل بأصبعه على كسي و بدأ ينيك كسي بصباعه بينما لولو كانت بتنيك طيزي بلسانها و انا بدأت انسى أي قلق ااااووووووووف اووووووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه كسي و طيزي مرة وحده هتموتوني يا وسخين اااااااااااي اااااااااه بالراحة هموت ، استمروا كده لحد ما جبت شهوتي في بق علاء اللي شربها كلها و نزلت من فوقه و انا تعبانه من اللي حصل فيا بس مدونيش فرصة علاء حط رجليا على كتفه و بدأ يفرش بزبره على كسي و لولو نزلت بكسها على وشي و بدأت ألحس كسها و علاء بدأ يدخل زبره الكبير في كسي و انا بقيت بين نار المتعة و نار الالم كسي كان واجعني بس كس لولو منع صراخي و بدأ على يفشخني بكل ما تحمله الكلمة من معنى صريح ، و هو بينيك كسي كان بيقول كسك صغير يا شرموطة أية لسة بكر و لا اية ؟ ، لولو ردت عليه اااااااااااي اااااااااه اااااااااه انتاكت مرة وحده يا خول اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة على كسي يا لبوة جننتيني كده ، علاء بدأ يفشخني بقوى و انا بقيت بطلع اهات مكتومة بسبب كس لولو اللي كانت نازله بوس بشفايف علاء و اديها بتفعص بزازي و استمرينا كده فترة ،و بعدين قرر علاء ينيك لولو في كسها بس بوضعية الكلب و فعلا نفذت ده بس كان كسها فوق وشي لسة و وشها بقى فوق كسي و لف علاء لوراها و بدأ ينيكها بكسها و هي بتصرخ اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه بالراحة يا ابن الوسخة هتموتني يا ابن الشرموطة ، و علاء هاج زيادة و بدأ ينيكها بعنف و هي بتحاول تسكت نفسها بأنها تعتعض بكسي و انا بدأت اصرخ من المتعة بالراحة يا لولو اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هتموتيني كده و هي ولا معبراني حاولت أهدأ علاء شوية يمكن ترحمني لولو فحطيت ايدي على طيزه و بدأت العب فيها ابن الشرموطة طلع بيهيج اوووي من الموضوع ده و راحت ينيك لولو بكل تنف ولولو بدأت تصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه جرالك اية هتموتني فرهدتني نيك يا ابن اللبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة ، و هو بيقولها الشرموطة صحبتك هي السبب ، دي بقى كانت نهايتي لان لولو فشختني لما دخلت ثلاث اصابع في كسي و بدأت تنيك فيا بعنف و بتقولي اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه عشان تتفشيخ كويس يا لبوة هو كل ما يفشخني هفشخك و انا بصرخ اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه هجيبم يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة هتموتينؤ كده اااااااااه اااااااااه ، و بس خليت لولو تستسلم بما دخلت صباعي في طيز علاء اللي دخل زبره للأخر في كس لولو اللي صرخت من قلبها اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااااي اااااااااه اااااااااه علاء بدا يتشنج و بيصرخ هجيبهم هجيبهم و لولو بتقوله جيبنم جوا يا خول ، شوية وجابهم فعلا جوا كسها ، و ارتمينا على الارض من المتعة ، و بعد شوية عملنا جولة ثانية بس المرة دي جابهم في كسي انا ، ارتحنا و دخلنا استحمينا و بدأنا نلبس و ساعتها علاء بدا يتكلم معايا ، انتي أسمك أية ؟! ، قلتلها سعدية ، قال لي يا سعدية تحبي يبقى معاكي فلوس كثير ، ضحكت لولو وقالتلها مين ميحبش كده ، بص على لولو بصه قوية و قالها أية رأيك تعملي لينا حاجة ناكلها على ما أخلص كلامي مع سعدية ، بصيت للولو وشوفتها خافت و فعلا راحت على الطبخ و بدأ علاء يكلمني.

علاء :- شكلك كده جديدة في الموضوع ده و ملكيش فترة و منظرك حلو و باين عليكي انك مثقفة ، و انا مستخسرك في الدعارة ،ومش هسألك أية اللي وصلك لكده لانه موضوعك بس انا ممكن أخليكي تبقي حاجة كبيرة

سعدية :- ازاي ؟!

علاء :- أظن تسمعي عن واحد أسمه رياض عوض البشبيشي.

سعدية :- اه ده صاحب شركة مقاولات معروف اوووي و شغله في كل حته

علاء :- ايوة هو ده الراجل ده عنده 55 سنة و كمان كان متزوج و كان عنده بنت زي القمر بس ماتت هي و أمها في حادثة عربية من حوالي ثلاث سنين و الراجل بقت حالته النفسية صعبه اووي و مش قادر يعيش حياته من الموضوع ده.

انا :- طيب و انا في أيدي أية ؟!

علاء :- انتي شبه بنته اووووووووي و كمان بنفس عمرها يعني صورة طبق الاصل منها.

انا :- اوعى تقولي أني امثل دور بنته عليه دي حاجة من الافلام الابيض و الاسود.

علاء :- كويس انك بتشغلي مخك و ده هيبقى بفايدة ليكي ، شوفي بقى انتي درستي أية ؟!

سعدية :- انا المفروض ابقا مهندسة بس شهادتي مش موجودة اصلا عشان كده جيت لعندك عشان اضبط ورق جديدة و كمان شهادة جامعة.

علاء :- كويس اوووووي الموضوع ده يعنؤ انتي مهندسة كمان زي بنته اسمعي انا هضبط معاكي كل حاجة بس اديني دقيقة أعمل تلفون وهخليكي تسمعي كل المكالمة.

انصل بحد و فتح الاسبيكر و بدا يتكلم ألو أزيك يا رياض باشا ، ازيك يا علاء ، انا كويس طول محضرتك كويس اسمعني يا باشا في مهندسة تعرفت عليها بتدور على شغلانه فقلت أشوف حضرتك يمكن نلاقي لها وظيفة عندك ، خليها تجيب السيفي بتاعها و تيجيي ، اوكي يا باشا بس بعد ثلاث او اربع ايام لانها عايشة بعيد اووي من هنا و ظروفها صعبة حبتين ، مش مشكلة شوفها امتى تحب تيجي و بلغني ، منتحرمش من عطفك يا باشا ، مع السلامة.

انا :- هو أنت اسمك علاء ؟! ( عملت نفسي مش عارفة )

علاء :- اه اسمي علاء

أنا :- أمال حمدي ده أية

علاء :- ده عشان الشراميط محدش فيه يعرفني ، شوفي بقى أنا هضبط ليكي كل اوراقك و كمان هختار ليكي الاسم بلاش سعدية خليكي ماجدة افضل ، انتي ساكنة فين ؟

انا :- في حته منيلة بنيلة المهم وقت ما تعوزني كبم لولو اصلي معنديش موبايل.

علاء :- شوفي يا ماجدة هديكي خمسة ألاف جنية تنزلي تشتري موبايل و نمرة و هديكي نمرتي الخاصة عشان تتواصلي معايا لاني النمرة اللي مع لولو للشراميط بس اما انتي هيبقى ليكي وضع ثاني و بعد ما تستلمي الشغل هنشوف موضوع السكن.

انا :- ولولو لازم تبقى معايا.

علاء :- سيبك منها دي شرموطة و مش هتعرف تتعامل مع الحياة الجديدة بتاعتك.

انا :- لا يا علاء لولو معايا في أي حاجة و في كل حاجة دي صاحبتي الانتيم ومش ممكن استغنى عنها و اللي ملوش خير في أهله ملوش خير في الناس و انا معتبره لولو كل أهلي فمش هقل منها ولا هقبل أني اوصل و هي مش معايا يا تاخدنا الاثنين يا تسيبنا الاثنين.

علاء :- انتي كده ميه الميه لو وافقتي انك تسيبيها كنت قلقت منك بس مادام انتي كده مع صاحبتك يبقى هتحفظي الجميل ، ناده على لولو و فعلا لولو جت و قالها دي اول مرة وحده متبيعكش ابدا يازين ما جبتي يا لولو خلاص هضبط ورقكم الاثنين بس الاول هتشتغل ماجدة اللي هي انتي يا سعدية و بعدها هنشوف شغلانه لولاء اللي هي انتي يا لولو و تعملوا حسابكم انكم هتبقوا حاجة كلاس يعني شغل الشراميط العتيق ده معدش ينفع فاهمين ضحكنا و قلنا له فاهمين و ادى كل وحده مننا خمسة ألاف جنية و قلنا دي سلفة عشان تضبطوا نفسيكم و بعد اربع أيام تتصلوا بيا عشان الورق و دلوقتي ده الكرت بتاعي ترسلي لي رسالة يا ماجدة تعرفيني بنمرتك و انتي يا ولاء تاخدي نمرة جديدة بلاش النمرة القديمة فاهمة.

و فعلا خرجنا من عند علاء و الحياة بدات ترسم لنا بسمه و في الشارع حضنتني لولو اووووي و قالتلي انتي اعز صديقة بجد اول مرة اجيب حد لعلاء و مش يبيعني انا كنت سامعة كل حاجة دارت بينك و بينه و اول ما نداني مسحت دمعتي و جيت و صدقيني انتي ملكتيني للابد بكلامك عني و انك معتبراني اهلك و هبقى في ظهرك دائما متقلقيش يا عمري

كل ده و انا بفكر اية اللي هعمله مع رياض ده و اخرت طريق علاء اية..........

انتظروني بالجزء السابع

المهم اسيبكم مع الجزء الجديد

الجزء السابع :-

روحت انا ولولو و انا حالتي صعبة لاني طول الطريق و انا بفكر أزاي سمحت لعلاء أنه ينيكني و ازاي اصلا وافقت على الهبل اللي قاله عن رياض اللي لسة مش فاهمة ازاي طاوعت المجنونة لولو عشان اروح معاها للمشوار المهبب ، كانت حاجات كثيرة بتدور في دماغي ومكنتش قادرة اكون رأي نهائي و واضح على الخطوة الجاية.

نمنا انا ولولو و صحينا الصبح على اتصال من رقم غريب بلولو و سمتعها و هي بتقول