اتحولت من راجل لست وعجبنى الحال

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لولو : قلتلك خلاص بح بطلنا قفلنا اية مش بتفهم عربي اقولهالك باللاوندي خلصنا من أم الفلم ده معدش ليك عازه.

كنت مستغربة أوووي من أسلوب لولو ما تعودت عليها كده يعني بعرفها مش بتحب تزعل حد اشمعنا المرة دي بالذات زعلت اللي بيكلمها ، بس قلت في بالي مش وقته لازم نقعد اولا نفكر بالموضوع و نشوف هنعمل أية بعد ما صار اسمي ماجدة و لولو بقى أسمها ولاء يعني حياة ثانية ثانية أية دي حياة ثالثة بعد ما كنت راجل ملو هدومي دلوقتي بقيت سعدية اللي المفروض تنتاك ألف نيكة عشان ترجع راجل و دلوقتي هبقى ماجدة اللي هتشتغل مهندسة في شركة من اكبر الشركات و صاحبها شغله في كل مصر يعني مجرد الشغل معه حلم لأي مهندس.

عدت الايام و انا ولولو وصلنا لقناعة أنه مافيش قدامنا حل الا أننا نمشي الطريق لأخره ونشوف هنوصل لفين يعني هنخسر اية أكثر من اللي خسرناه.

بعدها اتصل بيا علاء على النمرة اللي بعتها له في رسالة و كان الحوار الأتي :-

علاء :- ازيك يا ماجدة ؟!

انا :- مستنياك يا خوية قلت لنفسي شكلك بتشتغلني و لا في اوراق ولا حتى نيلة يعني خدت مزاجك و انتهى الموضوع ، بس فاجئتني باتصالك يعني طلعت جدع زي مابيقولوا.

علاء :- كويس أنك فهمتي أنه انا مش برجع بكلامي ابدا مهما كان السبب المهم ركزي معايا لازم تسيبي الحته بتاعتك دي و تجيلي انت و ولاء عشان لازم أفهمكم هتعملوا اية بالضبط.

أنا :- طيب دي مقدور عليها هجيلك و هنشوف هنعمل أية؟! ، بس عايزة أعرف خلصت الاوراق بتاعتنا يعني كله تمام؟!

علاء :- اه كله جاهز و مترتب المفروض متقلقيش اتصالي يعني كله في السليم.

انا : طب اوكي هجيلك انا ولولو القمر.....

يعني و أخرتها أية بالضبط هو أخرت إللي بنعمله أية ؟! ، مليون سؤال ومليون فكرة في دماغي بس لسة الموضوع في أوله و ياترى علاء هيبقى عايز أية من الموضوع ده تحديدا و كمان اية اللي هيوصلني........

كلمت لولو و مشينا عشان نروح لعلاء عشان نبدأ اول خطوة لينا عشان نبدأ حياة جديدة بعيدا عن كل اللي فات و طول ما انا ماشية بفكر ياترى هل انا عايزة استمر اني ست ولا ارجع ثاني راجل كل ده لسة في تفكيري يعني لسة مش قادرة اتخلى عن شخصية الرجل اللي اصلا هي حقيقتي.

وصلنا لبيت علاء و هناك كانت المفاجأة الثانية اللي ممكن تخلي كل حاجة تبقى طين الطين................

كان قلع كل حاجة و بقى قدامي زي ما ولدته امه و انا كنت كده بس مكنتش قادرة استنى ولا اتنيل كل اللي كان في بالي ازاي اخلص نفسي من الشهوة اللي تملكتني

وقربت شفايفي أكلت شفايفه أكل... ومصيت فيها مص.. وهو كمان... كان بيبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها... ابعد شفايفه عن شفايفى ليسترد أنفاسه وجسمه كله بيترعش... دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبته وكتافه

سرح بأيده ناحيه كسي.... كان غرقان ميه.... بلل فخادي ورجليا.... دفعني بأيده برفق... كنت مرتخيت الاعصاب بلا مقاومه... نمت على وشي قرب من شق ظهري يلحسه بلسانن من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزي.... أرتعشت بقوه وجسمي كله أتخشب.... ركب فوقي وهو بيمسح زبره بين فلقات طيازي

أنتفضت وتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبره بيلمس شفرات كسي ولم يتحرك الا اني بدأت افتح رجليا لتسهيل المهمه عليه... مسح زبره مرتين من فوق لتحت شهقت اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه ودفع لسانه كله فى كسي صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح بدأ يحسس عليا بلسانى من جوه بدأ يمسك زبره ويغرسه بقوه فى كسي و انا بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه

مع كل دخول وخروج لزبره في كسي وبدأت ارفع طيزي لفوق وانا بحاول احس بزبره

كله مغروس فيا عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسي

أرتعشت وأتمايلت اتراقص واوحوح أأأأأح أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه... مره... مرتين... ثلاثه....

بدأت اهمد واتعب وصوتي المبحوح بينادي ويرجوه بتأوهات وغنج... يزيده هياج

وقوه...

كان زبره شادد جدا...

رغم أن كل جسمه كان بيغلى من الهيجان.. الا انه كان مستمتع بغنجي ودلعي ونشوتي

أرهقت ولكني لا معنديش مانع باستمراره فى نيكي ومستمتعه بزبره المغروس فى كسي

سحب زبره بسرعه لما حس انه هيجيبوه اظن كده ساعتها شهقت من سحبه لزبره من كسي وصرخت لأ لأ لأ... ليه كده... ليه كده...أخص

عليك. أأأأأه أأأأأه فمسح زبره بايده ودفعه من جديد فى كسي أنزلق بسرعه فيه. تمتمت بكلمات غير مفهومه كأني بحلم و انا نائمه.

كنت بأن... وانا حاطة اصبعي في بقي و بمصه و اتمايل وتدفق مأء شهوتي مرات

ومرات

و هو كان بيدك حصون كسي بكل قوته بحيث خلاني خائرت القوى كان يستمتع بأنيني اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااح اااااح اااااااااااي و هو مستمر بفشخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، كان يتعمد يشد شعري عشان يخليني اتقوس و جسمي يبدأ بالألم الحقيقي.

سحب زبره من كسي و قلبني على ظهري و الظهر أنه اكتشف اني استمتع فحانت لحظة متعته و بدأ يغتصبني حتسؤالوا ازاي هقولكم ، بدأ يقولي انا محبش السهولة أنا بحب احس بالرفض لاني بأخد متعة غريبة بالمرأة اللي تبقى مجبرة و غصبا عنها ، ساعتها ماكنش عندي مانع المهم متعتي وقلت اهي تبقى تجربه جديدة ، و بدأ ارفسه برجلي بصدره و هو أخرج الوحش اللي جواه و بدأ يمسك رجليا بقوة و يبعدهم و انا بحاول ابعده ولكنه كان اقوى مني جسديا و بدأ يقدر يسيطر عليا و وسط ده بدأت اشتمه بتعمل أية يا خول يا ابن الكلب و هو برضه مقصرش بالشتيمة انا خول يا بنت المنتاكة يا شرموطة يابت المومس انا هعلمك الادب يابنت الوسخة و بدأ يضربني على وشي بالاقلام و على بزازي و كسي مش ضرب للمتعة ابدأ ده ضرب مؤلم خلاني ابدأ اعيط و اصرخ بعلو بصوتي انت مجنون صح و لكنه ولا عبرني وبدأ يضربني لحد ما شفايفي جابت ددمم و بدأ ينيكني بس و انا مش قادرة اتحرك من الضرب و بدأ يتعامل مع كسي كأنه اسفنجه بدأ يرزع زبره في كسي بقوة و انا مش قادرة بحاول اتحرك بس مافيش فايدة كان هو بينيك كسي بكل قوته بدون اي توقف و انا بس بأن اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و هو مستمتع بيا كده و بيضحك و هو بينك كسي و عمال بيقول كده تمامك يا شرموطة انتي زي البقرة بس نستخدمها مش أكثر لحد مجاب لبنه جوا كسي و بعد و قام يلبس هدومه و بص عليا و قالي لازم تعرفي تمامك يا لبوة انك مجرد اداة لمتعتي غير كده متحلميش ابداً فاهمة ، و خرج من الاوضة و بعدها بشوية دخلت ولاء وهي بتقولي اية لية مرمية كده يابنتي مش عملتي كل حاجة و ضبطي الامور كلها رديت عليه

انا :- اه يختي ضبط كل حاجة وضبط الامور بس ابن الوسخة ضربني بغباوة خلاني مش قادرة اتحرك.

ولاء :- اهم حاجة انه مالاحظش الكاميرا ولا حاجة ؟!

انا :- يعني لو كان لاحظ كنتي لاقيتيني كده مثلا دا انتي كنتي لاقيتيني جثه بدل ما انا كده ، المهم اتصالي بعبير بلغيها انه كله تمام كده فتاح وقع برجليه في المصيدة و متنسيش تتصلي بعمو رياض تقولي له اننا كده انجزنا اغلب الخطة المرسومة و انه فاضل على الحلو تكه.

كنت مرميه مكسرة و بفكر أنه كله بسبب عديلة و بعدها افتكرت عديلة و اول مرة تعملت مع شهوتها و هي لسة بتتعلم اول خطوة في الحياة......

قالتلي كنت بحس بتعب ونبض كتير ونار فيه.. قولتلها طب ما تريحيه قالتلي ازاااااي.. قولتلها حطي ايدك عليه واقعدي ادعكي فيه كتير لحد ما ترتاحي.. قالتلي وانتى عرفتي ازاي قولتلها ما هو ساعات بتعب برده وبعمل كدا..

فلقتها سكتت قولتلها ايه ما تعملي يلا قالتلي اعمل ايه قولتلها ريحي نفسك قالتلي و انتى قاعدة كدا قالتلي اه عادي انتى مكسوفة قالتلي اه وبعدين مش ينفع قولتلها عادي مش تتكسفي جربي بس يلا

قامت حطت ايديها في البنطلون وقعدت تدعك بس شكلها تعب اكتر قولتلها ايه حاسة بايه قالتلي تعبت اكتر ومش عارفة اعمل حاجة خالص..

قولتلها طب حاسبي قالتلي هتعملي ايه قالتلي هريحك انا قالتي لا متهزريش قلتلها متخفيش يا بت انا صحبتك قالتلي لا برده انتى بتهزري يا ماجدة قالتلها يا بت اصبري بس..

فقومت كانت هي قاعدة علي السرير وانا نزلت علي رجلي في الارض.. نزلت البنطلون ولقتها الاندر بتعها مبلول فقومت فاتحة رجلها وبوستها عليها لقتها بتبلع ريقها كدا.. قومت منزلها الاندر بتاعها.. انا بصيت لكسها شوية وفضلت احرك في شفيفه بصبعي وبحركه عليهم وبصتلها وقولتلها كسك حلو اووووي يا عديلة يا خربيت جماله..

هي كانت بصالي وساكتة مش بترد خالص..

قاعدت ابوس في كسها كتير والحس فيه والعب في كسها بالساني وسامعه صوت التنهيد بتعها قاعت امصمص في شفايف كسها وادخل لساني..

قومت شديت شفيفه بسناني وضغت عليه لقتها صرخت وقالت ااااااه وقعدت تزوق في راسي بايديها

فضلت شداه وقعدت اعضعض فيه

وقومت ضربتها علي كسها بايدي

وقاعدت ادعك بايدي في كسها كتير لحد ما لقيتها بتنزل عسلها قعدت الحسوه واخده في بوقي

لقيتها مغمضة عنيها شوية لحد اما فاقت كدا وبصتلي قولتلها ايه رأيك ارتحتي

بصتلي وقربت مني وقامت بيساني من شفيفي قوووووي

فقمت مسكت شفيفها قعت ابوس فيها اووووي واعضها بسناني

وسبتها مكناش عرفين ناخد نفسنا قعدت تتنفس

بعدها قالتلي حلو اووووووي ده يا ماجدة

قولتلها اتبسطي قالتي اووووووووووووووووووووووي

تسلم ايدك

بس ثواني وقامت ضرباني بايدها علي كسي قووي

بصرخت قولتلها له كدا قالتلي عشان انتى وجعتيني بسنانك وايدك

قلتي بس مش عجبك الوجع قالتلي ما هو عشان عجبني فقولت اضربك......ً...........

اتمنى أن ينال الجزء الجديد أعجابكم

اسيبكم مع الجزء الجديد

الجزء الثامن

أنا: ازيك يا اسماعيل باشا عامل ايه ؟؟

اسماعيل : أنا كويس ازيك انتي يا ماجدة ؟

أنا :- انا كويسة جدا طلما حضرتك دائما بتفتكرني بإتصالاتك و شيكاتك اللي بتفرحني.

اسماعيل :- انتي على طول كده تفكيرك كله بالماديات ، نفسي مرة تبطلي موضوع الماديات ده و تشوفي حبي ليكي.

انا:- مبلاش اللون ده معانا لانه اكيد رح تتعب اووي ويانا ، جرى اية يا باشا هي اسطوانة و هترددها كل مرة ما قلتلك انا مش عايزة حبي و تضييع وقت ، و انت فاهم و انا فاهمة ولو متصل عشان كده يبقى حاجة من الاثنين يا تعبان و عايز تستريح يا أما معاك مصيبة و عايز ليها حل ، و الأثنين سهلين المهم كشاتك جاهزة و ماجدة أكيد هتكون جاهزة.

اسماعيل :- انا اللي استاهل إللي فتحت عنيك و الا مكنتيش كده ،،،،،،،

قبل خمس سنوات......

شوف يا علاء أنا على أخري و كل حاجة بقت شوية ملخبطة اووي و كمان انا مش فاهمة يعني أية لازم ولاء تبقى بعيدة عن الصورة ؟؟

علاء :- يوووووه انتي غبية اووووي ، افهمي اكتشفنا انه رياض باشا مشغل معاه الأيام دي واحد أسمه اسماعيل ، الراجل ده بيعرف ولاء جدا و وضعه قوي ويمكن يخرب علينا كل خططنا اللي أحنا بنرسمها لو هرش ولاء و نرجع ثاني ننذب حظنا و نقول ياريت اللي جرا مكان و ساعتها هتهبب علينا كلنا و انتي لازم تفهمي حاجة واضحة أنه رياض باشا مش هيرحم حد و انتي بالذات.

أنا :- شوف بقى يا علاء عشان نكون على نور من أولها ، أنا مش ناوية أتخلى عن ولاء ابدا مهما كانت الأسباب اللي راح تحطها او المبررات اللي ناوي تبعدها فيها يا ولاء معايا يا اما بلاش الموضوع من اصلا و بكده يبقى عداني العيب وقزح.

علاء:- يعني ناوية تسيبي كل حاجة عشانها ؟؟ ، أمرك غريب جدا يا ماجدة ؟

انا :- متنساش أني سعدية اللي جالتها لك لولو عشان تضبط ليها ورق ، فيعني مستحيل عليا أخلى بصديقتي اللي وقفت معايا وقت شدتي.

علاء :- انتي حرة و عموما اما ترجع ولاء من السوق ساعتها لينا كلام ثاني معاها اما نشوف رأيها اية بالضبط بالهم ده ، و على ما تيجي مش يلا بقى بينا على الأوضة أصلي جبت تلفزيون جديد تعالي تشوفيه.

انا :- تلفزيون دا انت بقيت ممل انت و تشبيهاتك ، يلا ياخوية.

مشيت لحد اوضة النوم و أنا كل تفكيري بموضوع اسماعيل ده هو ازاي ظهر و هعمل معاه أية بالضبط ، و بعدين هو علاء قلقان منه ازاي اصلا ، حاجات كثيرة قعدت ادورها بدماغي بين تأييد و عدم تأييد و رفض ، بس الصراحة علاء خلاني افصل تماما التفكير ، اول ما دخلنا الاوضه راح راميني على السرير و هو مبتسم مسكت زبره و شيته على السرير و خليته يبقى تحتي و وضعت أيدي على زبره و هو **** أمره لي وبدأ يلهث و صوت انفاسه يعلو نزلت على زبره وهجمت عليه التهمه و امصه بعنف و قمت و بدأت ابوسه من شفايفة بعنف كأني بنتقم منه بدأت اعضهم و أمص لسانه وهو مصدوم من إللي بفعله فيه هو متعود على ماجدة الهادئة اللي دائما بتبقى مفعول بها مش صاحبة المبادرة.

بعدها مسكت زبره و حكيته في شفرات كسي عشان ازيد من هياجه و ميبقاش قدامه الى الاستسلام و لما حسيت أني فعلا بدأت أهيج اوووووي بصيت لوشه و لاقيته فعلا بقى مستسلم لي و نزلت مرة ثانية على زبره أمصه و أداعب شفايفي بزبره و و ألحس رأس زبره بلساني ونمت على ظهري و فتحت خرم طيزي بأيدي و مسكت زبره و خليت راس زبره قدام خرم طيزها و غمزت بيني له وهو بدا مباشرة في نيك خرم طيزي بلراحة و بدأت انفاسي تعلو اووووووف اوووووف فعلا مكنتش قاظرة اتمالك نفسي ، و صوتي يلوا و تأوهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه..بعدها خرج علاء زبره و قمت و دفعته بقوة و أرتمى على السرير

فجلست في وضع الفارسة على زبره وامسكت زبره و ادخلته كله حتى أخره في خرم طيزي اوووووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااووووووووووف هموت يا ابن الكلب هموت و كنت بطلع بنزل على زبره بكل قوة و انا فاكره اني بعاقبه و لكن كنت بعذب نفسي لانه مع كل طلوع و نزول شهوتي كانت بتزيد و بدأت الشرموكة اللي جوايا تخرج و صوتي بدأ يتحول للمحن أكثر اووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه افشخني أكثر يا خول افشخني يا ابن الكلب افشخ طيزي دي خليها تبقى مغارة يا ابن الوسخة اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف ااااااه اااااااااه اااااااااه هموت يا ابن اللبوة

علاء:- اووووف بالراحة يا لبوة أية مالك كده شرقانة و حط أيده على كسي ، ساعتها بعدت أيده و قلتله انت من حقك تنيك التوته بس اليوم غير كده مش مسمح لك ، بدأ هو يصرخ ليه يعني ، قلتله ده عقابك اليوم لأنك عايز تبعد لولو يا صايع وجلست على زوبره لاغاية ما وصل زبره لأعماق طيزي حسيت أنه وصل للمعدة و بدأت اتحرك ثاني طلوع و نزول اوووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اووووووف اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه و هو تحتي بيتوجع ااااااااي ااااااااااي ااااااااااي و بعدها بدأت أحسن أنه خلاص زبره ينبض فحسيت بنبضات زبره قمت من عليه مسرعه ووضعته في فمي و بدأت اشرب لبنه لحد اخره و قت و حضنته و بسته و رحت للحمام ، بعد ما خلصنا و استحمينا و روقنا الدنيا حسيت أنه ولاء تأخرت اوووي و بدأت اقلق لانه مش من عادتها ده الأمر و كمان كان قلبي مقبوض يعني أية مختفيه كل الوقت ده بدون حتى ما تتصل ولا تطمني و قلت لعلاء كده بس هو طمني و قالي انه أكيد بتكون بتعط مع حد يعني هي من النوعية اللي بتموت في الرجالة ، غبي مش عارف أصلا أننا كنا رجالة زيهم بس نعمل أية بلعنة الشحاته اللي خلتنا كده.

بعد خمس سنين........

وصلت لمكتب اسماعيل باشا الصبح بدري عشان يقولي على المشكلة اللي عنده و ساعتها كانت الساعة 8 الصبح يعني بدري جدا مش عارفة أية غيته في الصبح الخرا ده اللي عمره ماعزمني حتى على فطار جته القرف وأول ما وصلت لمكتبه خبطت لقيته هو اللي بيفتحي و مباشرة بدأ يحاول يبوسني بس أنا قلتله لا خايفة حد يجيي فطمني علي أنه محدش جاي الا بعد ساعة علي الاقل, بعدها باسني في خدي من بقي وكنت بدأت استسلمت كليا و أيديه تعصر بزازي اللي بتبقى في مرحلة نفور مع كل لمسة منه و ولضح الهيجان والشهوة في عيني و من كثرها بدأت أمسك أيده و أضغط اكثر واكثر علي بزازي عشان تزيد شهوتي أكثر وقتها هو معدش قادر يصبر و بدأ يخرج بزازي عشان يرضعهم وبدأ يص ورضع فيهم و انا في عالم اخر لما اشعر بشئ سوي الهياج و بدأت انسى كل ما حولها وأنه احتمال حد يطب علينا و نحنا في الوضع ده, وبدأت أهاتي ترتفع اوووووف اااااااااه اااااااااه ااااااااااي ااااااااااي اااااااااه بالراحة عليهم أية عايز تاكلهم ولا أية ، وفي تلك اللحظة بالذات كان زره قد وصل لمنتهاها في الكبر مسكته بأيدي وطلعته من بنطلونه و بصيت عليه و قلتله ده شكله يا حرام وضعه منين بنيلة يا باشا

بدأت ابوس زبره من الرأس لغاية البضان و أيديه بتحاول توصل لبزازي وأنا عمالة اقاومه بكل السبل بس هو كان اقوى مني واول ما قومني راح نزل بنطلوني والاندر وقعد يبوس في كسي ويتكلم مع كسي كانة شخض بيعاتبة ويبوس كسي ويقولة انتا كنت فين من من أمبارخ وحشتني اوووي وانا كنت بشوف لحسة وبوسة وكلماته كنت بتقطع من الهيجان من اللي عملة مقدرتش امسك نفسي اووووووف اوووووف اااااااااه ااااااااااااي اها اااااااااه اااااااااه اااااااااه

ورحت قايمة و وبوسته مسكت زبره وقعدت عليه وقعدت اتنطط بسرعة جدا رغم اني كنت حسة بالم شديد الا ان مكنتش قادرة من الهيجان كنت مكملة ومستمرة وهو مغمض عينة وحضني قووووووي

وبعدين راح رفع كل البدي اللي مكنتش لابسة تحتة حاجة وقعد يمص في بزازي بشكل جنوني جدا اووووووف ااااااااااااااااااه اااااااااه اااااااااه بالراحة يا ابن الوسخة عليهم هتقطعهم وهو ولا هنا لسة مستمر وقام شيلني وحططني علي الكنبة اللي في المكتب وفتح رجلي وقعد و بدأ يحرك زبره على كسي و بدون أي مقدمات راح رازعه جو كسي بغباوة و بدأ ينيك فيا بشدة اااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه بالراحة على كسي يا ابن المنتاكة وهو بيرد عليا أنها هوريكي دلوقتي من المنتاكة يا شرموطة يابنت الشراميط ، كان بيرزع في كسي بكل قوة خلاني اصرخ بكل قوتي ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه هموت يخرب بيت ومع ذلك كنت من المتعة والالم هيغمي عليا الا اني كنت بطلب منه أنه يبقا اسرع لان المتعة اللي كنت فيها والهيجان كانوا فوق اي شيء وخصوصا وزبره كان يقطع كسي ، وبعدين قام شايل زبره المولع من كسي وقعد يمشية علي وشي وبعدين مسك بزازي ودخله بينهم وهو واقف قدامي وانا قاعدة علي الكنبة وقعد يرفع قووووي في زبره وينزلة ويحك في بزازي وانا قعدت اقفش في بزازي وهما عليه وحضنينة وفجاءة لقيت اللبن السخن قووووي طاير علي وشي وعلي بزازي في كل حتة كنت مستمتعة قووووي بالمنظر دة وقعدت ادك بزازي بلبن زبره النار.

بعدها قمت و قلتله فين الحمام و رحت غسلت البلاوي اللي حصلت و وضبت نفسي و طلغت و قعدت معاه و هو بيحاول يتمالك نفسه بعد المعركة اللي حصل.

أنا :- مش عارفة أية حكايتك أنت و الصبح يا باشا

إسماعيل :- بحب كل حاجة تبقى بدري اووووي.

انا :- طيب يا باشا ممكن تشرح لي بقا عايز مني أية بالضبط

إسماعيل :- صحفية اسمها نادين بتلسن على ممثلة أعرفها و مش عارفين نلمها ابدا و الوضع معاها بقى مقرفة و هي بتنخرب ورا الممثلة و كده هتوصل لناس كبيرة أوووي و ده ممكن يزعلهم فنحن مش عايزينهم نحن عايزينهم يرتاحوا و راحتهم أنها تسكت.

انا :- طيب خلصوا عليها و ارتاحوا.

اسماعيل :- لا مش عايزين موتها احنا عايزين............

الجزء التاسع و الأخير

أسماعيل :- احنا مش عايزين موتها أحنا عايزين نخليها بصفنا عشان نتجنب لسانها اولا و ثانيا هتبقى مفيدة لنا جدا بعدين.

أنا :- طيب أية المطلوب مني بالضبط عشان نخليها تسكت ؟!.

اسماعيل :- بسيطة ده ملف فيه كل حاجة عنها و عن تحركاتها بتحب أية مابتحبش أية ، كل التفاصيل الضرورية اللي هتحتاجيها عشان توصلي ليها و تعرفي تقعدي معاها و تبدأي تجذبيها لصفنا و انتي ممتوصيش في الموضوع ده شطارتك واضحة و أسلوبك بيتفوق على الجميع بما فيها انا اللي كان كل الشغل الخرا اللي يحتاجه اللي فوقينا بعمله بس دلوقتي بقيتي أنت متفوقه على الجميع بفارق كبير.

أنا :- يعني مطلوب اطوعها لخدمتكم بدل ما تكون ضدكم ، طيب هشوف هقدر أعمل اية بالضبط بس اعمل حسابك انا مش هقدر اوعدك بحاجة لأن من أول ورقتين البنت دي باين عليها اللوع و السفالة و واضح أن سككها مش سهلة ابدا.

اسماعيل :- انتي قدها و قدود و انتي عارفة أنك تعرفي تعملي المطلوب منك ولا ناسية ؟؟.

انا :- ازاي أنسى اصلا اللي حصل دي حاجة ما تتنسي ابدا مهما طال الزمن.

أخذت الملف و طلعت من مكتب اسماعيل باشا و توجهت لمكتب رياض باشا قعدت معاه و تسايرنا في مواضيع كثيرة و كمان قعدنا نتذكر ازاي خلصته من النصابين اللي كانوا ناويين يسرقة و ينصبوا عليه نصباية كبيرة.

طلعت من مكتب رياض باشا و رحت على شقتي دخلت استحميت و طلعت رميت نفسي على السرير وقعدت اقلب في الملف اللي اعطاني ياه اسماعيل باشا و بدأت اتعرف اكثر على نادين اللي كان باين أنها بنت مش سهلة عارفة مداخل الدنيا بتتعامل بطريقة مقرفة مع الناس النص كم عمرها مش كبير سبعة وعشرين سنة بتشتغل في صحيفة البحث عن الحقيقة و رئيسة قسم الفن فيها ، مش متجوزة بس تقريباً سكتها السحاق لانه مكتوب بالملف أنه لها علاقة مشبوهه مع الرقاصة نورا و كمان مع ممثلة بقى ليها شأن كبير أسمها نواهد ، علغقة الثلاثي دي غريبة جدا دائما مع بعض تقريبا بيباتوا مع بعض.

كل ما أقرأ اكثر بالملف كل ما أتأكد أنه سكت البنت دي مش حلوة يعني صعب اخش عليها بالذات أنه لسانها طويل و ملاوعه محدش يقدر عليها ، بس ركزت في الملف على جملة وحده يمكن تكون دي مفتاح دخلتي عليها.

حضرا نفسي و لبست فستان سوريه عشان السهرة اصلي ناوية اروح للكباريه عشان اشوف الرقاصة نورا اللي مجننة الرجالة (( كان معروف عنها انها شرموطة بس مجرد كلام مافيش اثبات ابدا ومين هيجيب اثبات على نفسه أنه نام معاها اصلا )) لبست اتصلت على اسماعيل باشا و قلتبها اني هستخدم هوية مزورة يعني عشان محدش يعرف انا مين ولا جاية منين وطلبت يديني مفتاح فيلا تكون مطرفه شوية و هو فعلا قال لي انه في صديقة له عندها فيلا كده و على ما اوصل لعنده يكون جهز لي مفتاحها و وداني اشوفها عشان مبقاش لخمة لما اعمل اللي انا عايزاه.

بدأت أبلور الموضوع في دماغي و أحط خططتي اللي المفروض اقدر من خلالها اوصل لنادين صاحبة الحصون المنيعة و اقدر أخليها تبقى بصفنا بدل ما هي بصف غيرنا.

ورحعت ثاني للعربية ركبتها ورحت على الكباريه.

وصلت الكباريه المسمى الورده الحمرا اللي كانت بتشتغل فيه نورا صديقة نادين و دخلت الصالة و قعدت على طربيزة طلبت المعتاد شوية نبيذ و قلتله هكلب العشى بعدين و قعدت بتفرح على الرقص و بستمع للاغاني و لكن نورا لسة ماظهرتش و بعدها بساعه بدا مقدم البرنامح يقول الان مع المبدعة التي أسرت العيون و محطمت القلوب الراقصة التي تفوقت على جميع راقصات جيلها مع فنانة الاستعراصية و الراقصة الشرقية العالمية نورا.

بدأ التصفيق إللي اقدر اقول انه كان حار مع دخلت نورا الرقاصة اللي عليها العين كانت لابسة بدلة رقص لونها وردي و تقريب صدرها كله برا كانت تتمايل و ترقص بطريقة مستفزة صراحة يعني مش حاجة قوية لا عادي و لكن حسنها اللي كان بيتهز من رقصها كفيل انه يهيج الحجر عليها و عشان كده كانوا الرجالة في الصالة هيتجننوا عليها و بدأوا يرموا الفلوس عليها و يتراقصوا معاها.

كنت قاعدة ندهت على الجرسون واديته عشرة الاف جنية عشان ينقطها بيهم و هو استغرب بس انا قلتله يعمل كده و فعلا راح و نقطها عليها و هو بيبص لي و هي كمان كانت بتبص عليا و انا قاعدة مكاني بستمتع بالنبيذ و قاعدة بتفرج عليها. فجأة لاقيت مدير الصالة جاي لعندي و بيرحب بيا بس استغربت انه بيقولي ازيك يا هيام هانم اتمتى انه الخدمة عجبتك و لسة هقوله انا مش هيام لقيته بيقولي اسماعيل باشا بيمسي عليكي و فهمنا مكانة حضرتك ، بصيت ناحية الطربيزة البعيدة شوفت اسماعيل و فهمت انه عمل لي شخصية وهمية ابتسمت لمدير الصالة و قلتله الكباريه حلو صراحة و كمان الرقاصة دي عجبتني جدا ، لاقيته بيقولي دي ذرة من ذرر الرقص الحالي و سألني لو عايزة حاجة محددة سواء اكل او شرب و قلتله اني عايزة اقعد مع الرقاصة دي ، لقيته بيرحب و قالي اول ما تخلص نمرتها هخليها تيجي تقعد معاكي على الطربيزة ، مشي مدير الصالة و انا بصيت لاسماعيل لاقيته بيأشر على الموبايل فهمت انه عايزني ابص على موبايلي ، فتحت الموبايل ولاقيت رسالة مكتوب فيها "انتي دلوقتي اسمك هيام ناصر مصرية بس مقيمة بدبي سيدة اعمال هناك و جاية زيارة لمصر و هتلاقي بسبور في درج العربية بتاعتك بالبيانات دي اتعاملي براحتك و افهمي اني وراكي في اي حاجة و متخافيش ،و انا بعتت اسماعيل عشان يعرف مدير الصالة انتي مين و اية مقامك عشان مافيش حاجة تعطلك ولو صودف انه حد سألك تعرفي اسماعيل منين قولي انك شوفته مرتين ثلاثة في دبي في مؤتمرات اقتصادية ، انجزي عندنا شغل كثير سماح "