ابراهيم والمدرسة الداخلية

Story Info
ابراهيم والمدرسة الداخلية
10.1k words
0
9
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ابراهيم والمدرسة الداخلية

كل الاحداث الجنسية فى القصة تحصل بين افراد فوق سن الثامنة عشرة و لا يوجد اى جنس بين افراد اصغر من هذه السن فى القصة

There is no underage sex in my story.

الجزء الاول.... وظيفة جديدة وتمهيد للحكاية

مشاكل كتير في شغلي لأسباب كتير خلتني أقدم أستقالتي... بعدها قعدت أسبوعين في البيت

مش بعمل أي حاجة خالص بس الفلوس اللي معايا بتخلص فقررت أدور على شغل...دورت كتير

لغاية ما قابلت واحد صاحبي أسمه خالد وقالي أنه هيشوف ليا أي شغلانه تسند الواحد و خلاص

كملت تدوير ونسيت مقابلة خالد أصلا...بس بعدها خالد كلمني وقالي فيه وظيفة بعيدة عن مجالي

بس مرتبها بعيد عن اللي في دماغي ولأن حالتي صعبة وافقت غصب عني على الشغلة وخلاص

خالد : بص يا معلم هي وظيفة زي مشرف أجتماعي كده في مدرسة داخلي الميزة الوحيدة أنها قريبة

من بيتك مدرسة ثانوى بنات وفيها أقامة ليك لو عايز تبات بس هتدفع إيجار الاوضة طبعاً

أنا : خلاص أنا تمام أروح لمين هناك يا خلود

خالد : هتروح بكره الساعه عشره الصبح وتقابل مس أمل مديرية المدرسة وهي هتسلمك الشغل

..

تاني يوم صحيت خدت الشاور ولبس وشياكة و برفان ونظارة وروحت على المدرسة

سألت البواب على مكتب مس أمل ودلني عليه كنت عشرة الاخمسة بخبط الباب عليها

وعجبها جدا الانتظام في الميعاد لأنها بتحب دقة المواعيد...مس أمل ست عادية جدا

متجوزة وعندها بنتين ست زي أي ست مصريه في سنها سمراء و لابسه طرحة وبلدة اللي على چيبه

مدرسه زي ما الكتاب بيقول ملامحها كويسة طيزها كبيره وبزازها كبيرة برضو

قعدت معاها شوية شربت قهوتي وقعدت تفهمني نظام المدرسة والقواعد وحاجات كتير ما سمعتهاش

غير لما شربت قهوتي وخدتني معاها نلف على الفصول

عرفتني على الدادة المظ ودي مرات عم حامد البواب ست ضخمة وعريضة بس فلاحة عبيطة

وملهاش في أي حاجه وممكن تضحك عليها وقلبها أبيض

و بعدها مس نوال ودي واحدة متجوزة

لابسه على طول بلوزات أسبانيش على بنطلون أحلى ما فيها طيزها الجميلة كأنها مرسومة

و بعدها مس نرمين ودي جوزها متوفي ولابسه عبايات سوداء على طول وبصراحه ما ارتحناش لبعض

كأني قاتل أبوها

روحنا كل الفصول الا فصل واحد جيت اروح نحيته قالت لي مس أمل بعدين

عدى بعدها كام يوم وانا قاعد في مكتبي مش بعمل حاجة غير اني بلعب في الموبيل لما زهقت

روحت لمس أمل

أنا: أنا بقالي حوالي عشر ايام ولا بعمل حاجه هو انا جاي هنا ليه علشان ابقى في أوضة

مس أمل : طيب أهدى واقعد ونتكلم

أنا : أههه قعدت ممكن تفهميني حضرتك أنا هنا ليه

مس أمل : استاذ ابراهيم انت هنا علشان اولا تتطبع على التلميذات وبعد كده هتشتغل

أنا: لا بجد وكل ده ولسه ما أتطبعتش مش كتير شوية عشر ايام باجي اتفرج

مس أمل : استاذ ابراهيم انت داخل على مهمة مش سهلة ودول بنات في سن المراهقه يعني ما ينفعش

العصبية خالص في التعامل أشرب بس الليمون ده يروق اعصابك وعايزة اتكلم معاك

..

شربت العصير وخدتني للفصل المقفول بابه كان اسود مسمينه فصل الجحيم مفيش مدرس عمر فيه

مفيش اخصائي عرف يحل مشكلة واحدة من مشاكله منهم اخصائي كانوا السبب في أنه يلسع خالص

جوه الفصل أربع بنات

الأولى رانيا ودي بنت سمراء شعرها كيرلي وتقدر تقول دي زعيمة العصابة لبسها فاجر جدا وتاتوهات

وجيبه فتحتها واسعة وبلوزه فاتحة صدرها تحس أنها شرمووووووطة كبيرة في مدرسة

أبوها وأمها مسافرين بره مصر وهي متمردة

التانيه شيماء ودي بنت شعرها طويل طيزها كبيره وبزازها كبيرة سمراء و قصيرة وجسمها حلو جدا

أبوها وأمها ميتين وراشقة في المدرسة ومش بتخرج منها خالص

الثالثة نانا ودي حاجه كده نوال الزغبي بيضاء وشعر أصفر وعيون زرقاء و بتحب الرقص والغناء عائشه

في دور الفنانة جسمها جامد فشخ بس رفيع

أبوها مات وأمها أتجوزت وسابتها في المدرسة وبتيجي على فترات تشوفها

الرابعه مي : ودي بنت تختوخه زي القمر طيزها و بزازها كبار جدآ وملفتين للنظر ويهيجوا بلد

أمها كانت اتحبست في قضية آداب بعد ما دخلت مي المدرسة وأبوها أتشل في بيتهم ومش بيجي لها حد

وعطيتني مس أمل ملف لحالة كل واحدة كلهم تسعتاشر سنة ومزز كلهم

ده كان الجزء الاول الافتتاحي والجزء الثاني هتبقى أول الحكاية....مع دراسة الحالة الأولى مي

الجزء التاني الحالة الأولى مي الحالة الصعبة

نصحتني مس أمل أني أبدأ بحالة مي أولاً و كان مصحوب بجملة مي لو أتعالجت من اللي فيه

هتبقى دخلت بينهم جامد جدا وهيثقوا فيك

دخلت مكتبي وفتحت ملف مي فيه الاسم والعنوان وحكايات عنها وصور ليها ولأمها و أبوها

وأزاي أمها أتقبض عليها وحاجات كتير عنها بس الورق كان بيقول ربع الحقيقة كلمت ألمظ تجيبها

المكتب عندي...دخلت وقعدت من غير ما نتكلم أصلا

مي : نعم

أنا : مي صح ؟

مي : ايوه فيه حاجه

أنا : مي أنا عاوز أكلمك في حاجة مهمة بس بصراحه مش عارف ان كانت مهمة ليكي ولا لأ

مي : لا مش مهمة عن إذنك...وراحت الباب بعصبية

أنا : فيه زياره علشانك

مي كأنها مسمار أدب في الارض

ولفت مي : زياره ليا أنا....مين

أنا : حد بيحبك ونفسه يشوفك وعايزك تزوريه

مي : أوعى تكون سهر (أمها) أنا مش عايزه أسمع صوتها

أنا : لا مش هي....ولو انها لو طلبت كنت هخليكي تقابليها

مي : لا ده بعيد عن خيالك يا استاذ عن إذنك ولفت تمشي

أنا : جمال(أبوها) اللي طالب يشوفك قبل ما يسيب الدنيا

لفت ووشها غرقان بالدموع وجرت عليا هو فين عايزة أشوفه وحلفتني بكل الايمانت أنها تشوفه

قعدتها وهديتها وقعدت اتكلم معاها وعرفت أن أبوها نقطة ضعفها وأنها بتكره أمها جدا

وانا وعدتها تزور أبوها وفعلا خدت تصريح وخدتها تزوره ومن يومها بقينا أصحاب جدا

وبقت بتحكي عنها وعن باقي البنات وعن المدرسة كلها حكايات مكنتش عارفها

بس اللي أكتشفته أنها عندها خوف من حاجة واحدة بس أنها كبرت ولسه في المدرسة

وخايفة قطر الجواز يفوتها و خصوصا أنها مش بالبلدي كده مزه لا دي تخينه وجسمها كبير

والعريس بيقى عاوز الرفيعة وكده حاولت افهمها أنه مش بالجسم وان الحب بيكون الشخصية

الاهم فيه....كان من عادتها أنها بتلبس اسود على طول بدأت تلون و تفك عن نفسها

وتلبس حاجات كلها بتقول للحواليها أنا مزه وأحلى منكم كلكم وطبعاً الكلام ده معجبش باقي البنات

فطردوها وقالوا لها انتي هتطلعي شمال زي أمك وهتتسجني وقامت شكله كبيرة وبعتوها مكتبي

علشان ادرس السبب واعمل دراسة الحالة

جت بعد ماكانت هدت خالص كانت لابسه قميص ابيض لامم صدرها بالعافيه و جيبه لونها كحلي

عاملة زي التنده من ورا وطيزها كبيرة اوي

مي : أنا متضايقه اوي يا استاذ

أنا : ليه علشان اللي قالوه

مي : بس عندهم حق سهر ست شمال وجايبه ليا الكلام

أنا : على فكره امك ست كويسة بس انتي فاهمة الحكاية غلط خالص

مي : غلط ازاي يا استاذ دي مقفوشة في شقه مع رجالة

أنا : أنا قريت كل حاجه عنها وطلعت أنها كانت بتحب واحد طلع واطي وجابها لأصحابه ويعمل حفله

مي : اهيه اتحبست علشان تبقى تصدقه

أنا : يا ميو(دلع مي ) الست مهما كانت لو راجل قالها انتي أحلى واحدة في الدنيا بتصدقه امك حبت

بس اللي حبيته طلع وحش وخسرها حياتها تقومي كمان انتي عايزها تخسرك حرام عليكي

مي : حبيته وهي متجوزه راجل تاني يا استاذ

أنا مسكتها من دراعتها وقومتها وبصيت في عينيها : ميو أنا بحبك وبموت فيكي انتي احلى بنت في الدنيا

مي بلمت وقالت بعد مده : وانا كمان يا استاذ بحبك قوي و****

أنا : شوفتي أههه اديكي بكلمتين صدقتي امك كانت كده حبت واحد بس مكنش ينفع لأنها متجوزة

الست لما بتسمع كلام حلو من راجل حتى لو متجوزة بتتبسط و لو عجبها تبيع الدنيا علشانه

مش بقول أنها مغلتطش بس هي حكمت ده وانا بدوس بصباعي على صدر مي ناحية قلبها

مي : ممكن اسالك سؤال

أنا : طبعاً قولي

مي : هو انا بجد بنت حلوة

أنا : طبعاً يا ميو

مي : قربت مني قوي وخدت بوسة من خدي وقالت لي أنا بحبك قوي وجريت على بره

وبعدها كتر الكلام بينا

لغاية ما في يوم كان برد وكل البنات في اوضهم وانا خرجت من أوضتي أشرب سيجاره

ورجعت سريري أنام ولقيت الباب بيخبط

فتحت كانت مي دخلت بسرعة وقفلت الباب

أنا : فيه ايه يا ميو مالك

مي : استاذ ابراهيم أنا عاوزه اتكلم معاك

أنا : طيب ما ينفعش يتأجل الكلام لبكره في المكتب

مي : يا استاذ لا مينفعش أنا فيه حاجه لو مقولتهاش هتجنن

أنا : قولي يا ميو ها عاوزه ايه

فجأة لقيتها بتبوسني بوسة ملهاش حل بصراحة توهت في حلاوة الشفايف

أنا : ميو انتي عملتي كده ليه

مي : انا قولت لك قبل كده انا بحبك قوي يا استاذ

أنا : وانا كمان بس ما ينفعش

مي : ليه هو انا وحشة وبتدلع بصدرها اللي ركزت معاه

أنا : لا خالص ده انتي قمر بس انتي

مي : ايه تخينه ومحدش بيحب التخان..... ولسه هتمشي

مسكتها من أيدها لقيتها بتتمايص وتترمى في حضني ونزلت فيها بوس

نزلت بأيدها على زبري

أنا أتنفضت

أنا : ميو أنتي عايزة ايه بالظبط

مي : عايزة اقولك اني بحبك وعايزاك يا استاذ

أنا : بت انتي أتجننتي انتي لسه بنت

مي قصعت ضحكة شرمووووووطة وقالت : هي مس أمل ما حكتلكش أننا اتمسكنا مع شباب وكل بنات

الفصل بتاعنا مش فيرچن خالص

أنا : إزاي يعني انتوا...

مي بضحكة : اه مع ولاد كنا في رحلة وكنا مع الشباب وقضينا كام يوم مع بعض

أنا : وكنتي بتلومي سهر ده انتي طلعتي مصيبة

مي: بصراحة يا استاذ أصلي حبيت اجرب اللي عملته سهر يستاهل ولا لا وبصراحه هموت ونعمل سوا

ومش همشي من هنا غير لما يحصل والا هصوت واعمل فضايح

أنا حصنتها ونزلت بوس وتقفيش

مي : اه اممممم طلعه يا استاذ عاوزه امص بتاعك

خرجته ليها

مي : احيه ده كبير أوي يا استاذ ابراهيم بس يجنن موو ومص لغاية ما جبت في بوقها

مي : احيه بتاعك حلو اوي يجنن

مسكت كسها العب فيه و

مي : ايه عاوز تعملي وراحت قالعة ملط في ثواني وهي بتتنطط من الفرحة

ونامت على السرير فاشخة رجليها وقالت تعالى يا استاذ كسي مولع نار نفسه في بتاعك يطفيها

نزلت تمص والحس في كسها وهي بتعصر بزازها الكبيرة

مي : أههههه كسي مولع ناااااار احا ارحمني بقى ودخله نيكني بقى أنا شرمووووووطة بنت لبوه

وقمت مدخله كسها المتختخ ونكتها كتير وهي مبسوطة وبتبوسني وتحضني

بحبك يا استاذ انت بتاعك يجنن وحلو اوي اااه كمان ريح ميو دلع ميو ببتاعك يا قلبي

قولت وهجيب قالت على بزازي وجبتهم على بزازها وخلتني اللعب لها فيها وكاني برضع منهم

مي : ايه عجبينك يا استاذ حلوين صح بزاز كبيره ليك يا حبيبي ياللا ارضع ياحبي

أنا : تعالي ليا يا شرمووووووطة أنا هوريكي

لقيت طيزها نحيتي

مي؛ وماله ده ياما اتناكت فيها دلع بناعك في توتتي

دخل في طيزها الكبيرة على طول ونكت طيزها كتير قوي وكانت هايجة موت

لغاية ما جبتهم في طيزها

وبعدها نكت بزازها لغاية ما غرقت وشها وهي مبسوطة فشخ

كان النهار بيطلع وهي لبست البيجامة بتاعتها و خرجت تجري على اوضتها

كانت أوضتي قصاد الحمامات

بعدها بقت مي مطيعه جدا وبتذاكر كويس ولما بتعوز حاجة تيجي بالليل وننام مع بعض تصحى فهماها

لغاية ما في يوم وهي خارجة من أوضتي شافتها الحالة التانية نانا

الجزء الثالث الطريق للمتعة

طولت الحكاية بيني وبين مي اللي حرفيا كان النوم معاها متعة وفي فترة معينة لقيت مي و نانا

بقوا يقعدوا مع بعض كتير جداً على غير العادة لانهم كانوا بيعملوا مي وحش علشان بتيجي مكتبي

وفي يوم جت المدرسة ست كبيره في والسن وبعدها سمعنا زعيق في أوضة مس أمل وروحت اشوف

فيه ايه طلعت سهر أم مي وكانت مي منهارة من العياط واخدتها على مكتبي وقعدت اقنعها أنها أمها

ولازم تفضل جنبها وجنب أبوها و فكرتها بالكلام اللي بينا وبصعوبة اقتنعت وسهر أمها خدت ورقها

ومشت مي من المدرسة وهي زعلانه جدا اننا مش هنتجمع تاني مع بعض

وفي يوم خبط باب مكتبي

أنا : أتفضل

ألمظ : استاذ ابراهيم فيه واحد جاي لطالبة عندنا وأبله أمل قالت خليه ييجي لحضرتك

أنا : خليه يتفضل

دخل راجل كبير عملاق كده ومعاه سيجار : أنا محمود م مخرج وكنت عايز أقابل البنت اللي هنا

أسمها على ما أذكرررررر...اه نانا

وقعد يحكي أنها بعتت له فديوهات وهي بتغني وترقص وهو شايف فيها فنانة

جبتها وقعدت تكلمه وتقول على أحلامها وبعدها رجعتها الاوضة و اتكلمت مع المخرج ده أن البنت مسؤلة

مننا ومش هينفع بس انا هحاول اشوف طريقه

خرج من عندي وفتحت ملف جديد من المشاغبات

ملف نانا أسهما الحقيقي ناديه

الجسم بتاعها بالمسطرة نوال الزغبي في نفسها بتحب الغناء والرقص قد عنيها

كانت مع مي والبنات لما اتمسكوا مع الشباب يعني مش بنت بنوت زي ما بيقولوا

بس فيه حاجه في ملفها لفتت انتباهي

البنت دي اتمسكت كذا مره بتتفرج على افلام سكس و الاكتر أنهم مسكوها مع واحد في المدرسة

المشكلة أن الواحد ده كان حامد البواب جوز ألمظ والغريب أن ألمظ ما تعرفش اللي حصل لأنها

كانت مسافرة لأمها حكايه غريبة فعلا

وفي يوم خليت ألمظ تبعتها

دخلت و استأذنت تقعد...قعدتها

أنا : عايزة تغني يا نانا

نانا: اه والنبي يا استاذ ابوس ايدك

أنا: يا بنت اهدي انتي ايه

نانا: يا استاذ أنا حلم حياتي اني ابقى فنانة مشهورة ونفسي اغني وارقص

أنا : وانا هساعدك بس بشرط

نانا : أنا تحت أمرك

أنا بعد سكوت : تذاكري كويس وتنجحي

نانا : بس كده اعتبره حصل

قعدت ادردش معاها كتير في كل اللي حصل ليها واني قريت ملفها

وهي تخلف أنها مظلومه ولما سألتها عن موضوع حامد بلمت وتهتهت في الكلام

أنا : نانا أنا عارف انك عايزة تبقي بنت طبيعية وتتحبي وكده بس اللي بتعمليه غلط

نانا : غريبة

أنا : ايه اللي غريبة

نانا : كنت فاكرك رأيك غير كده خالص

أنا : ليه بتقولي كده

نانا : أصل اللي حكيته عنك مي بيقول انك بتحب الحاجات دي وأستاذ فيها وهي بتضحك

أنا : أصل...مي

نانا : ما تخافش يا استاذ سرك في بير بس بصراحه مي كانت بتقول فيك شعر **** يرحم أيامها

أنا : انتي مش سهله يا نانا

نانا : هتساعدني ولا اروح لمس أمل واحكيلها

أنا : بقى كده وانا اللي كنت هقنع مس أمل انك تغني

هجمت عليا ومسكت في ايدين الكرسي وانا قاعد بجد يا استاذ

بلمت وبقيت باصص على بزازها اللي قدامي

أنا : بس بشرط يا نانا

نانا : ايه عاوزني صح

أنا اتفاجئت بصراحة : صح الصح يا نانا

نانا : من يوم ما مشيت مي وانت هتموت أنا لما كنت بشوفكم والبت مي حكيت ليا انك جامد قوي

بصراحة كنت بتعب اوي وكان نفسي نعمل سوا أنا وأنت مع بعض بس مش هينفع دلوقتي

هجيلك بالليل ونعمل سوا

جت حوالي الساعة اتناشر بالليل

وكانت لابسه بيجامه وعاملة ميكب وانا كنت مستعد

وقفت قدامي وحطت أيدها على زبري وقالت : أنا أحب اتفرج الاول ممكن تفرحني يا استاذ

نزلتها قدام زبري وخرجت زبري ليها شافته ضحكت كده مش مصدقه

نانا : ايه ده ده كبير أوي اكبر من اي بتاع راجل شوفته بس عاجبني فشخ

وقعدت تمصه وتلعب في كسها لغاية ما جبت في بوقها وشربته

وبعدها قلعت من فوق وخلتني ابوس بزازها الحلوة

وقلعت ملط ونزلتني على كسها وهي واقفة

نانا : ياللا يا استاذ ريحني زي ما ريحتك قعدت الحس واعض وامص في كسها

وهي : اااااه كمان يا استاذ لحسن بقالي كتير مارتحتش قطعوا الرجالة بيخلوا كس الواحدة يقيد نار

كمان يا ابراهيم كسي مولع يا استاذ نيكني بقى يا استاذ بزبرك الكبير الحلو ده

رميتها على السرير ونمت فوقها

وسخنت كسها بأيدي

ضحكت لي وقالت : ياللا علشان كسي مولع وعايزه لبنك يطفيه

دخلته في كسها ونزلت ترزيع وهي هتموت من الهيجان اااااه مممممم اييي كسي يا وحش حرام عليك

كسي ارحمه يخربيت زبرك اااااه يالاهوي دي الواحدة ما نمتش مع رجالة ولا ايه اييي كسي وسع

يخربيت زبرك يا استاذ ارحمني وهاتهم بقى وانا شغال رزع بكذا وضع لغاية ما جبت في كسها

لأنها كانت عمالة حسابها قعدت بعدها تبوس فيا وتتشرمط عليا

نانا: يخرب بيت زبك الجامد ده ده يكيف اي متناكة وانا بصراحه معجبه بيه ومش عيزاه يخرج من كسي

وانت خريف في النياكة اممموه بموت فيك وفي زبك

ضربتها على وطيزها

قالت : ايه تيجي تعملي من ورا بس براحه وانت زبرك كبير فشخ على طيزي

سندت على الحيط وهزت طيزها قدام زبري

نانا : ياللا مش هتركب ولا ايه

دخلته براحه وهي بتعض على شفايفها

نانا : ايي كبير أوي يا استاذ براحه

لغاية ما دخل وقعدت انيك طيزها العالمية كتير بصراحة لغاية ماجبت في طيزها

قامت بعدها لبست هدومه كان الصبح طلع من بدري

وفتحت الباب علشان تخرج لقت في وشها اخر حد تتوقع أنه يكون قدامها وهي بطلت الجزء اللي جاي

الجزء الرابع مفتاح المدرسة

بعد ما خلصت أنا ونانا ولبسنا همومنا خرجت وعلى الباب لقت في وشها مس أمل ولما شافتها جريت

خبطت مس أمل بعصبية

أنا : أيوه

أمل : ممكن حضرتك تقولي تفسير للي بيحصل ده

أنا : تفسير لأيه بالظبط ؟

أمل : مش عايزه لف ودوران البنت دي كانت بتعمل ايه في أوضتك ؟

أنا :حضرتك كانت عندها طلب وأنا وعدتها أني أحاول أنفذه وعلى فكره كانت قدامك وممكن تسأليها

أمل : يا استاذ الحاجات دي غير مسموح بيها في المدرسة ومن فضلك مش عايزه أشوف حد عندك

أنا : حضرتك اللي طلبتي اني اتابع حالة الفصل ده بنفسي واظن ان لسه مفيش نتيجة علشان قرار زي ده

أمل : ممكن حضرتك ماتناقشنيش ده أمر معنديش رغبة اني اشوف طالبه عندي حامل ولا متجوزة

ومشيت بعصبية جدا

ومفيش كلام بينا لغاية ما في يوم من الأيام كنت رايح للمسرح المدرسي وكنت في الكواليس

بتفرج عليه لأنه مقفول دائما

فجأة سمعت صوت آهات مكتومة....أبص لقيت مفاجأة كبيرة

عم حامد ماسك مس أمل من وسطها وبيبوسها ويحضنها وهي متجاوبة معاه

أمل : كمان يا حامد وحشتني أوي

حامد : حاضر يا استاذه انتي تأمريني

أمل : انزل يا حامد لحسن تاعبني قوي

ونزلت الجيبة وهو قعد يلحس كسها وانا يتفرج مش مصدق

طلعت الموبيل أصور اللي بيحصل صوت وصوره وفيديو

ومس أمل بتتشرمط جامد ولقيته مطلع زبره و أمل بتمصله

أمل : زبرك جامد يا عم حامد

حامد : خدامك يا مس كليه كله

أمل : ممممم حلو زبرك و يجنن يا بخت ألمظ ببيك أصل جوزي فردة شبشب بعيد عنك خلفت البنتين وعطل

حامد : أنا اجمد من أمه يا موله

أمل : طبعاً يا حامد ممممم نازله مص

عملت صوت أرتبكوا وكله لم نفسه وخرجوا من المسرح جري

عدى تلت أيام وامل مرووشه وخائفة يكون حد شافهم

وفي يوم بعد ما خلصنا الدراسة والبنات رجعت على الأوض

روحت لمس أمل اللي كانت مستعجله جدا

أنا : كنت عايز حضرتك في موضوع

أمل : بعدين...بعدين

أنا : حضرتك ده موضوع مهم جدا

أمل : هو انا مش قولت بعدين انت ايه ما بتسمعش

أنا : كل ده علشان تروحي لفردة الشبشب

أمل : بتقول ايه....انت يالاهوي يالاهوي على سنيني السودة اتفضحت وتلطم وراحت فقلت الباب

أمل : علشان خاطري ما تفضحنيش **** يخليك انا ست متجوزة ومحترمه و**** وعياااااط

أنا : والحاجات دي مش مسموح بيها في المدرسة ها...امال لو جوزك شاف ده...وطلعت الفديو بتاعها

بدأت تلطم بشكل هستيري وتولول....يلاهوي حرام عليك انا واحدة متجوزة متخربش بيتي

أنا : وايه المقابل يا مس أمل ؟

أمل: اللي انت عايزه اعمله ليك أنا تحت أمرك يا استاذ ابراهيم

أنا : اولا مفيش تعليق على اي واحدة تدخل عندي الاوضة واللي اطلبها انتي تحيبيها لي

أمل : حاضر اللي تشوفه

أنا : ثاينا النهارده بالليل تكوني في الاوضة عندي وحطيت أيدي على طيزها

أمل : حرام عليك انا ست محترمة وكانت ساعة شيطان بلاش

أنا : شكل الشبشب يعرف باللي بينك وبين حامد

أمل : خلاص اللي تشوفه وهي منهارة عياط

مشت ورجعت بالليل ودخلت الاوضة

كانت لابسه طقم غريب بنطلون لاول مره وقميص و جاكت بدله ومعاملة ميكب

قعدتها على السرير و بدأت ابوس فيها واخضن وابوس رقبتها واعصر بزازها الكبيرة

والعب في كسها من بره

كانت مكتومة خالص

أنا : ايه مالك

أمل : قرفانه من نفسي قوي وخايفه من الفضيحة

أنا : طول ما انتي بتسمعي الكلام مفيش حد هيعرف حاجه

أمل : بجد تودعني يا ابراهيم

أنا : طبعاً اوعدك بس شرط انك تفكي كده ده انتي هتشوفي متعة هتنسيكي حامد وجوزك والعيال

أمل بكسوف : بجد....أصل أنا عملت كده مع حامد لما شوفته مع ألمظ شوفته مع نانا كمان وبصراحه

بتاعه تعبني لانه كبير قوي

أنا : طيب وده ورحت مطلعه قدامها

برقت كده وقالت : يالاهوي يا ابراهيم ايه ده كله ومخبيه يا راجل حرام عليك فيه ستات تعبانه

وفتحت الجاكت وقلعت القميص ونزلت تمص لي ولا أجدع شرمووووووطة

وتخبط بزبري على لسانها وتضحك وتقولي حلو اوي يخرب عقلك ده انا هتعبك اوي النهارده

من زمان ما لقيتيش الحجم ده أممممممم حلو اوي وتلعب فيه وتلحس فيه وفي راسه لغاية ما جبت

في بوقها وشربته

قومتها وقلعتها باقي الهدوم ونيمتها على السرير و فشخت رجليها

لحست أيدها و سخنت كسها وشارورت لي بصباعها تعالى ومسكت زبري بايد و بدأت تدخله في كسها

أمل : يخربيت حلاوة امك زبرك حلو يا ابراهيم نيكني اييي يا كسي ياني نيك كسي اكتر كسي مولع

ااااااه ريح كسي يا ابراهيم أنا شرمووووووطة ولبوه يا هيما اااااااه كسي يا ابراهيم

لغاية ما جبت في كسها بعد كذا وضع معاها نايم وواقف وهي جابت معايا واحنا في حضن بعض

أمل : يخرب عقلك ده انت طلعت مجرم ده انا هجيلك كل يوم انت من هنا ورايح جوزي ده زبرك

شرمطني على الآخر ايه المتعة بنت المتناكة دي يا ابراهيم

عصبت حلمتها صوتت وقالت اي براحه عليا انا مش قدك

خرجت زبري من كسها وهو غرقان بلبني وعسلها وقعدت تمصه لغاية ما قام تاني

أمل : لا حرام عليك انا كسي اتفشخ

أنا : ومين قال إنه عايز كسك يا لبوه

خبطت بايدها على بزازها الحلوة وقالت : احيه انت عايز من ورا لا اخاف يا ابراهيم وانت بتاعك كبير

أنا: جربتي من وراء قبل كده

أمل : لا بس بيقولوا انه بيوجع

لقيت طيزها نحيتي وحطيتها في وضع الكلبة و قولت : ماتحكميش على الحاجة الا لما تجربي

قصعت ضحكة وغمزت وقالت : طيب براحه ها

دخلته حته حته وهي بتكتم الصويت في المخده لغاية ما دخل كله وقعدت انيكها

أمل : اههه يالاهوي زبرك هيشقني يا ابراهيم بس احساس ابن متناكة حلو نيكها كمان جوزي العرص

مش بيجي جنبها يخربيت المتعة احا عليك أاااااه حد يعمل كده مع واحدة بقت لبوته ومراته

اااااااه هاتهم بقى طيزي هتتعور و**** لغاية ما جبت في طيزها الكبيرة

وقامت خدت دش وقمت أوصلها بيتها وهي ومش عارفه تمشي من التعب

وتاني يوم وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة على أوضتي بالليل

وفعلا تاني يوم خبطت على الباب واحدة كانت بعيدة عن دماغي ومعاه حد ابعد من خيالي

الجزء الخامس كله بيتركب

بعد متعة مع مس أمل وليلة شديدة ووعد منها بتكرار الزيارة لأوضتي وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة

وتأتي يوم الصبح كنت قاعد في مكتبي بعمل جدول مواعيد اليوم وكان عندي مشوار مهم جدا

بعت لعم حامد ينضف العربية وكملت بعدها جدول المواعيد لغاية ما خلصت

طلعت لقيت منظر ابن حرام ألمظ موطية ومصدره طيزها الكبيرة وجسمها غرقان ميه ورافعة الجلابيه

أنا : صباح الخير يا داده

ألمظ : صباحك زي الفل يا استاذ ابراهيم وهي بتظبط هدومها

أنا : هو ينفع الكلام ده حامد يتعبك كده

ألمظ : تعبك راحه يا بيه انت على رأسي

أنا : أصلها عربية كبيرة ومتعبة

ألمظ : يا بيه كبيرة صغيره كله بيتركب المهم المتعة في السواقة ونظافة العربية

أنا : طيب خلاص كفاية كده علشان ورايا مشوار

ألمظ : حاضر يا بيه....ولسه هتمشي

أنا : خدي رايحه فين أحسبك ولا أحاسب حامد

ألمظ : لا هو يا بيه عن اذنك

وبتلم الجلابيه الغرقانة ميه ومحدده تفاصيل جسمها الكبير

ولأول مرة اشوف جسمها بتفاصيل أقل ما يقال عنها انها جباره وعايزة لحام أكسجين علشان تكيفها

أنا : يا ستي أستني بس اققي لغاية ما ييجي