السر الخفى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا : و ابوكي عارف..؟

هبه : ابويا دا عايش في دنيا تانيه. علطول مسطول. هي امي عملت كدا من قليل.. بيضربها لو ملقاش فلوس. وعلشان الكيف بيغمض عينه.. هي كبيره اه لكن فيه ناس كيفها كدا.

انا : طب يلا فرجيني..

هبه : هتشوف كل حاجه و تحكم انا ولا شهيره.. (ضحكت)

(بدأت تقلع التيشيرت و لابسه تحته برا شعبي و وتفتح الجيبه و لابسه شورت كدا مش اندر. لازق على جسمها وبدأت تلف. جسمها جامد فشخ. قربت منها و شدتها ليا و بدأت ابص في عنيها و هي غمضت عنيها و بدأت ابوس شفايفها و أيدي التانيه على طيزها وبدأت ادعك فيها قوي و احط ايدي من تحت الشورت و باكل شفايفها بدخل أيدي بين طيزها و آخر كسها لقيته مبلول وعرقان و فيه شعر خفيف بس مش ناعم.. اوووف على النار اللي طالعه من جسمها بدأت افك البرا من ورا و اشدها علشان اشوف بزاز بنت بنوت بكر حلمات بزازها تحفه فنيه زي حبة العنب نزلت لصدرها وبدأت امص في حلمات بزازها الكبيره و أيدي بتنزل الكلوت من عليها و بحط ايدي على كسها من قدام واحك في شعر كسها البكر..)

هبه : مش قادرة يا بيه تعال على الأرض او الكنبة اووووووف اااااه خلي بالك يا بيه اوعي تنسى اااااخ براحه على كسي مش بتحمل.. اااااه..

( قربتها من الكنبة و ونيمتها على ضهرها و نمت فوقها باكل بزازهه و أيدي بتفتح بين رجليها و العب في كسها..)

هبه : اححححح.. براحه لنا مش قدك.. هغرق الدنيا اااااااااااااااااااه آآآآآآه يالهوي.. مش هتنيك ولا ايه.. اووووووف..

انا : غاسله كسك كويس يا بت و طيزك..

هيه : مستحميه قبل ما اجي و قبل ما نيجى شاطفه كسي وطيزي و النعمه.. ليه شامم حاجه مني..؟

انا :لا علشان اطمن في اللي هعمله.

(نزلت لتحت الحس بطنها و قبة كسها و دخلت على كسها.. كس مليان بس فتحته صغيره.. بدأت الحس قوي و العب في طيزها بصباعي..)

هبه : احااااا انت بتعمل ايه. آآآآآآه كدا هموت خالص.. اووووووف حلو قوي اااااااااااااااااااه نيكني بقا لاني هجيبهم. انا بجيب بسرعه. انت فاهم..

(قلبتها على بطنها علشان اتفرج على طيز تغيظ فعلا. طيز كبيره و طريه و بدأت امسك فيها وادعك فيها و ابوس والحس كل حته و قربت من خرمها وبدأت الف لساني حواليه.... اووووى بدخل لساني في طيزها وهي بتصرخ)

هبه : آآآآآآه انت بتعمل ايه. انا اول مره حد يعمل كدا.. اووووووف.. حرام عليك انا مش قدك.. كسي هيطرش آآآآآآه ركب بقا.. فوته في طيزي. مش قادره.. بتاكل فيا قوي.. يلا آآآآآآه.... مش عاوزني امصه؟

انا : اه يا متناكة قومي لفي وشك و مصي...

هبه : كنت مستحيه اقولك. ماله ناشف قوي ليه كدا. دا يعور طيزي على الناشف. مفيش صابون.. اممممواه

(بدأت تلحس في زبي. وتمص فيه بشكل هيجني قوي كأنها بتشده لجوا بوقها.. و تمص الراس وتلف لسانها حواليه و تلحس بيوضي.. قعدت تمص شويه و بعدين لفيتها و بدأت الحس طيزها تاني و بدأت اضغط زبي وهي تحزق علشان تفتح خرمها وبدأت ادخله واحده واحده و كان مش صعب قوي واضح انها بتتناك علطول في طيزها)

هبه : اححححح براحه عليا دا انا مستويه.. يااااااه زبك ناشف وحلو احشر كمان فيه اكلان جوا طيزي. اووووووف دخل وطلع براحه كدا.. اححححح نيك طيزي.. ريحني بقا. انا مستويه على الآخر. دا انا بقيت عرقانه قوي. اااااااااااااااااااه نزلهم جوا اااااه احاااااا كمان ايوا كدا ااااااااه اااااه أرمي بقا آآآآآآه صدري شد قوي اااااااااااااااااااه يلا بقا ارمي لبنك.. ااوف اووف اح اح اح اح اااااااااااااااااااه... اممممممم..

(نزلت في طيزها بعد شويه و نمت فوقها و لحمها طري قوي.. شويه ودخلت ظبطت حالي و هي لبست و خدنا البضاعه و وصلتها السنتر و روحت)

مرت الايام و علياء مسكت السنتر و سماسم راحت تشتغل مع سالي بعد ما اتعرفت عليهم و رحنا لخالتي دي ودي. وعملنا ليهم مساعده شهريه و انا اتعلقت بعلياء قوي. حب حقيقي و بعد ما سناء طلعت من السجن انا قررت اتجوز علياء.. واحنا قاعدين في البلكونه.. كلمتها).

انا : علياء كنت عايز اكلمك في حاجه.

علياء : ايوا يا سامر فيه ايه؟

انا : انا معجب بيكي من اول يوم شفتك فيه. و قلت استنى و اعرفك اكتر وتعرفيني اكتر.. و مع الايام اتأكدت انك ااااا

علياء : انك ايه؟

انا : اني بحبك و عايز اكمل حياتي معاكي..

علياء : ايه الكلام ده.. انا شغاله عندك يا سامر و انا مش نفس مستواك.. مش عايزه تندم على كدا..

انا : بت انتي.. بكرا كتب كتابنا انا خدت رأي امك و اختك و لسه رايك.. قلتي ايه.؟

علياء : مش عارفه اقولك ايه. بس الموضوع مفاجأة ليا.. بس مش هينفع يا سامر..

انا : ليه يا علياء انتي فيه حد في حياتك؟

علياء : لا يا سامر. بس انت عارف ليه..

انا : مش عارف الحقيقه.. كنت متخيل انك هتفرحي..

علياء : انت نمت مع امي يا سامر.. وانا مينفعش اتجوز واحد كان مع امي في سرير واحد..

انا : دي مره يا علياء وقبل ما احبك..

علياء : ولو.. مينفعش باي حال من الأحوال.. انا اسفه يا سامر..

انا : مين اللي قالك اني عملت كدا.؟

علياء : هي طبعا. بس ياريت متقولش الكلام ده ليها.

انا : وقالت ليكي انها جت ليا الاوضه وانا كنت رافض و بعد ما حصل قلتلها ياريت متقوليش لحد ولا هيحصل دا مره تانيه.

علياء : الموضوع حساس يا سامر حتى لو كلامك دا سليم. لو عايزني انا وامي واختي نرجع بلدنا مفيش مشكله.

انا : ايه علاقه دا بكلامنا. الشغل مفيش له علاقة. ولو انتي متضايقه من السكن هنا ممكن اشوف ليكم شقه تانيه.

علياء : يكون أفضل طبعا. و زي ما اتفقنا شغلي انا و سماسم يخلينا ندفع الإيجار و نصرف على نفسنا.

انا : اللي تحبيه يا علياء..

(قعدت مصدوم من اللي سمعته و فقدت الأمل في حياة طبيعيه.. الصبح اخدت شنطتي و رحت الساحل و اتفقت مع سالي تشوف ليهم شقه يقعدوا فيها و انا استمريت في حياتي تايه و كأن الحياة مش بتدي كل حاجه في نفس الوقت. مرت الايام و علياء اتجوزت من معيد عندنا في الجامعة و سماسم اتجوزت اخو واحده شغال معاها و بدريه رجعت الفيوم و اتجوزت واحد أرمل سالي اتجوزت راجل معرفه لأمها و انا عشت بين شهيره و هبه وحنان و غيرهم كتير. تايه مع سر خفي غير حياتي)

تحياتي للجميع و انتظروا متسلسله تانيه قريبا

مودي نمت و صحيت قبل الضهر و فطرت معاهم و ركبت العربيه و رحت الشغل..

سماح : كويس انك جيت يا مستر سامر..

انا : ليه فيه ايه..؟

سماح : امي جالها الازمه و عايزه اروح اوديها للدكتور. ومفيش حد هنا. قلت استناك..

انا : انتي مجنونه. مرحتيش ليه علطول. هو يعني احنا في سيزون.. ما البنات هنا.. يلا خدي الفلوس دي وروحي اركبي تاكسي و علي ماما..

سماح : تسلم يا مستر. اخصمهم من المرتب بقا.

انا : روحي بقا و بعدين نتكلم في الموضوع دا..

دخلت المكتب ورنيت الجرس طلبت قهوه. لقيت هبة جايبه القهوة....

هبه : بأيدي يا مستر و حياتك. انا استاذه..

انا تسلمي يا هبه. عامله ايه في الشغل..

هبه : تمام فل الفل البنات هنا كويسين وبيعلموني...

انا :حلو القهوة.. كويس انك مرتاحه معاهم..

هبه : دول زي حالاتي يا مستر. بنجري على أكل عيشنا. حاسين ببعض.. سماح كانت كاتبه ليسته كدا عايزه حد يروح يجيها من المخزن.. بس انا معرفش اعمل ايه. بتقولي تاخدي تاكسي و تروحي الشقه و تجيبي و تيجي. بس انا خايفه اتلخبط واجيب حاجه تانيه.. (ضحكت).

انا : خلاص انا هروح اجيب الناقص.. هاتي الورقه..

هبه : ما تخادني معاك علشان اعرف السكه واجيب بعد كدا لوحدي.... و علشان الموضوع اللي سألتني عليه..

انا : طيب. هخلص القهوة ونروح.. بس انا هخرج برا أقول مين يجي معايا نجيب الطلبات دي انتي علطول تقولي انا.. علشان محدش يحس ان فيه حاجه..

هبه : متقلقش خالص..

(خلصت القهوة وخرجت و زي ما اتفقنا.. و اخدتها و رحت المخزن).

انا : ادي يا ستي المخزن اللي عايزه تيجي فيه من يومها..

هبه : يعني انت مكنتش عايز؟

انا : عايز بس واحده واحده كدا علشان الموضوع ميبقاش مكشوف.. كنتي عايزه ايه بقا. وريني..

هبه : ما انت عارف هو انا مش قايله ليك. مش من يوم ما شوفتك تحت العمارة و انت بتبص علي جسمي. انا بقا لما اديتني الفلوس قلت لازم اديك حاجه.. انا أعجبك قوي.

انا : انتي مفتوحه يا هبه ولا بنت بنوت؟

هبه : لا الا دي. انا فقيره مفيش حاجه تعوض الموضوع دا. انا مش مدام شهيره يا مستر امي قالتلي شوفي يا بت اعملي واغلطي مهما كان. الا حد يفوته في كسك. لامؤاخذه في اللفظ يعني. تعرف لو مره و متجوزه مش هاخر عنك حاجه. انا هفرجك اللي عجبك تحت الهدوم (ضحكت)

انا : ولا بتاخدي من ورا يا بت؟

هبه : انت ليك في كدا..؟

انا : انا بسألك؟

هبه : لو مش بتقرف وكدا و ليك انا موافقه.

انا: يعني اتناكتي في طيزك قبل كدا؟

هبه : كام مره كدا.. بس اوعي تقول لأمي..

انا : وانا هشوف امك فين؟

هبه : ضحكتني.. هو انت يعني ما ظبظتش معاها... انا عارفه كل حاجه عنها. اوعي تفكر اني عيله.. انا الدورة بتيجي عليا من سنين.

انا : هي امك شغاله في الموضوع دا.

هبه ::قال يعني مش عارف.. (ضحكت).

انا : يا بنتي انا اول مره اجي العماره.. هعرف منين..

هبه :على خفيف يعني لو الحال وحش. بتطلع لكام واحد كدا.. بس اوعي تقول اني قلتلك. هي نفسها كدا هتكلمك و تحاول معاك طالما بتدفع حلو.

انا : و ابوكي عارف..؟

هبه : ابويا دا عايش في دنيا تانيه. علطول مسطول. هي امي عملت كدا من قليل.. بيضربها لو ملقاش فلوس. وعلشان الكيف بيغمض عينه.. هي كبيره اه لكن فيه ناس كيفها كدا.

انا : طب يلا فرجيني..

هبه : هتشوف كل حاجه و تحكم انا ولا شهيره.. (ضحكت)

(بدأت تقلع التيشيرت و لابسه تحته برا شعبي و وتفتح الجيبه و لابسه شورت كدا مش اندر. لازق على جسمها وبدأت تلف. جسمها جامد فشخ. قربت منها و شدتها ليا و بدأت ابص في عنيها و هي غمضت عنيها و بدأت ابوس شفايفها و أيدي التانيه على طيزها وبدأت ادعك فيها قوي و احط ايدي من تحت الشورت و باكل شفايفها بدخل أيدي بين طيزها و آخر كسها لقيته مبلول وعرقان و فيه شعر خفيف بس مش ناعم.. اوووف على النار اللي طالعه من جسمها بدأت افك البرا من ورا و اشدها علشان اشوف بزاز بنت بنوت بكر حلمات بزازها تحفه فنيه زي حبة العنب نزلت لصدرها وبدأت امص في حلمات بزازها الكبيره و أيدي بتنزل الكلوت من عليها و بحط ايدي على كسها من قدام واحك في شعر كسها البكر..)

هبه : مش قادرة يا بيه تعال على الأرض او الكنبة اووووووف اااااه خلي بالك يا بيه اوعي تنسى اااااخ براحه على كسي مش بتحمل.. اااااه..

( قربتها من الكنبة و ونيمتها على ضهرها و نمت فوقها باكل بزازهه و أيدي بتفتح بين رجليها و العب في كسها..)

هبه : اححححح.. براحه لنا مش قدك.. هغرق الدنيا اااااااااااااااااااه آآآآآآه يالهوي.. مش هتنيك ولا ايه.. اووووووف..

انا : غاسله كسك كويس يا بت و طيزك..

هيه : مستحميه قبل ما اجي و قبل ما نيجى شاطفه كسي وطيزي و النعمه.. ليه شامم حاجه مني..؟

انا :لا علشان اطمن في اللي هعمله.

(نزلت لتحت الحس بطنها و قبة كسها و دخلت على كسها.. كس مليان بس فتحته صغيره.. بدأت الحس قوي و العب في طيزها بصباعي..)

هبه : احااااا انت بتعمل ايه. آآآآآآه كدا هموت خالص.. اووووووف حلو قوي اااااااااااااااااااه نيكني بقا لاني هجيبهم. انا بجيب بسرعه. انت فاهم..

(قلبتها على بطنها علشان اتفرج على طيز تغيظ فعلا. طيز كبيره و طريه و بدأت امسك فيها وادعك فيها و ابوس والحس كل حته و قربت من خرمها وبدأت الف لساني حواليه.... اووووى بدخل لساني في طيزها وهي بتصرخ)

هبه : آآآآآآه انت بتعمل ايه. انا اول مره حد يعمل كدا.. اووووووف.. حرام عليك انا مش قدك.. كسي هيطرش آآآآآآه ركب بقا.. فوته في طيزي. مش قادره.. بتاكل فيا قوي.. يلا آآآآآآه.... مش عاوزني امصه؟

انا : اه يا متناكة قومي لفي وشك و مصي...

هبه : كنت مستحيه اقولك. ماله ناشف قوي ليه كدا. دا يعور طيزي على الناشف. مفيش صابون.. اممممواه

(بدأت تلحس في زبي. وتمص فيه بشكل هيجني قوي كأنها بتشده لجوا بوقها.. و تمص الراس وتلف لسانها حواليه و تلحس بيوضي.. قعدت تمص شويه و بعدين لفيتها و بدأت الحس طيزها تاني و بدأت اضغط زبي وهي تحزق علشان تفتح خرمها وبدأت ادخله واحده واحده و كان مش صعب قوي واضح انها بتتناك علطول في طيزها)

هبه : اححححح براحه عليا دا انا مستويه.. يااااااه زبك ناشف وحلو احشر كمان فيه اكلان جوا طيزي. اووووووف دخل وطلع براحه كدا.. اححححح نيك طيزي.. ريحني بقا. انا مستويه على الآخر. دا انا بقيت عرقانه قوي. اااااااااااااااااااه نزلهم جوا اااااه احاااااا كمان ايوا كدا ااااااااه اااااه أرمي بقا آآآآآآه صدري شد قوي اااااااااااااااااااه يلا بقا ارمي لبنك.. ااوف اووف اح اح اح اح اااااااااااااااااااه... اممممممم..

(نزلت في طيزها بعد شويه و نمت فوقها و لحمها طري قوي.. شويه ودخلت ظبطت حالي و هي لبست و خدنا البضاعه و وصلتها السنتر و روحت)

مرت الايام و علياء مسكت السنتر و سماسم راحت تشتغل مع سالي بعد ما اتعرفت عليهم و رحنا لخالتي دي ودي. وعملنا ليهم مساعده شهريه و انا اتعلقت بعلياء قوي. حب حقيقي و بعد ما سناء طلعت من السجن انا قررت اتجوز علياء.. واحنا قاعدين في البلكونه.. كلمتها).

انا : علياء كنت عايز اكلمك في حاجه.

علياء : ايوا يا سامر فيه ايه؟

انا : انا معجب بيكي من اول يوم شفتك فيه. و قلت استنى و اعرفك اكتر وتعرفيني اكتر.. و مع الايام اتأكدت انك ااااا

علياء : انك ايه؟

انا : اني بحبك و عايز اكمل حياتي معاكي..

علياء : ايه الكلام ده.. انا شغاله عندك يا سامر و انا مش نفس مستواك.. مش عايزه تندم على كدا..

انا : بت انتي.. بكرا كتب كتابنا انا خدت رأي امك و اختك و لسه رايك.. قلتي ايه.؟

علياء : مش عارفه اقولك ايه. بس الموضوع مفاجأة ليا.. بس مش هينفع يا سامر..

انا : ليه يا علياء انتي فيه حد في حياتك؟

علياء : لا يا سامر. بس انت عارف ليه..

انا : مش عارف الحقيقه.. كنت متخيل انك هتفرحي..

علياء : انت نمت مع امي يا سامر.. وانا مينفعش اتجوز واحد كان مع امي في سرير واحد..

انا : دي مره يا علياء وقبل ما احبك..

علياء : ولو.. مينفعش باي حال من الأحوال.. انا اسفه يا سامر..

انا : مين اللي قالك اني عملت كدا.؟

علياء : هي طبعا. بس ياريت متقولش الكلام ده ليها.

انا : وقالت ليكي انها جت ليا الاوضه وانا كنت رافض و بعد ما حصل قلتلها ياريت متقوليش لحد ولا هيحصل دا مره تانيه.

علياء : الموضوع حساس يا سامر حتى لو كلامك دا سليم. لو عايزني انا وامي واختي نرجع بلدنا مفيش مشكله.

انا : ايه علاقه دا بكلامنا. الشغل مفيش له علاقة. ولو انتي متضايقه من السكن هنا ممكن اشوف ليكم شقه تانيه.

علياء : يكون أفضل طبعا. و زي ما اتفقنا شغلي انا و سماسم يخلينا ندفع الإيجار و نصرف على نفسنا.

انا : اللي تحبيه يا علياء..

(قعدت مصدوم من اللي سمعته و فقدت الأمل في حياة طبيعيه.. الصبح اخدت شنطتي و رحت الساحل و اتفقت مع سالي تشوف ليهم شقه يقعدوا فيها و انا استمريت في حياتي تايه و كأن الحياة مش بتدي كل حاجه في نفس الوقت. مرت الايام و علياء اتجوزت من معيد عندنا في الجامعة و سماسم اتجوزت اخو واحده شغال معاها و بدريه رجعت الفيوم و اتجوزت واحد أرمل سالي اتجوزت راجل معرفه لأمها و انا عشت بين شهيره و هبه وحنان و غيرهم كتير. تايه مع سر خفي غير حياتي)

تحياتي للجميع و انتظروا متسلسله تانيه قريبا

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story