امى واصحابى فى الكلية

Story Info
امى واصحابى فى الكلية
7.4k words
0
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

امى واصحابى فى الكلية

مكنتش متخيل ابدا ان داا ممكن يحصل وقدام عنيا

امي: داليا 39 سنه بس تبص عليها تقول انها 25 سنة لانها محافظة علي جسمها وبتعمل ريجيم وبتلعب رياضة جسمها منشوق الجيسم الكيرفي بزاز زي الصواريخ واطياز شبة رانيا يوسف

انا احمد: في سنة اولي كلية طب اسنان

ابويا متوفي بقالة 3 سنين وامي مرضيتش تتجوز بعد وفاتة علشان تربيني وتجوزني ابويا كان موظف كبير في هيئة حكومية وكان حاطط لينا مبلغ كبير في البنك نصرف من الفوائد بتاعته + المعاش بتاعه

انا وامي بنحب نصرف منحبش نحوش الفلوس كنا بنخرج ونسهر ونشتري احلي لبس

في يوم من الايام بعد امتحاناتي في الكلية صحابي كلموني وقالولي ان النتيجة هتظهر النهاردة قالولي تعالة قلتلهم ماشي بس احتمال اتاخر شوية

اتصلت بأمي قلتلها ان النتيجة هتظهر النهاردة فرحت اوي قلتلها تروح تشوفها اصل الكلية قريبة من بيتنا اوي

وانا كنت راجع في الطريق من مشوار من بلد جنبنا

امي راحت الكلية لقتها زحمة اوي وهي اول مرة تخشها

راحت تسال اي حد علي نتيجة سنة اولي كلية طب

لحد ما عرفت المكان لقت شباب كتير واقفين وزحمة دخلت وسط الزحمة وهي لابسة جيبة ضيقة وبلوزة داخلة جوة الجيبة وهي بشعرها عادي دخلت وسط الشباب ودا يحسس ودا يقفش ودا يزق دا عليها لحد ما اصحابي راحوا علشان يتحرشوا بيها اصل هما ميعرفوش انها امي ولا هي تعرفهم

انا وصلت الكلية وشفت امي وهي وسط 3 اصحابي

اسمهم

مصطفي

طارق

علي

انا وقفت من بعيد لقيت مصطفي حط ايدو فوق طيز امي وعلي وطارق واقفين وراها علشان محدش ياخد بالوا بس انا كنت شايفوا علشان مركز معاهم

امي: قالتلوا عايزة اجيب النتيجة بتاعت ابني

مصطفي: لا يا مدام النتيجة مش هتظهر هنا هي هتظهر في الارشيف

امي: ماشي فين الارشيف دا

علي: تعالي معانا احنا كمان رايحين هناك

وخدوا امي ورا الكلية في بدروم تحت الارض كده مفيهوش حد خالص وانا رحت وراهم

ولقيتهم من اول ما دخلوا مسكوها قلعوها البلوزة والجيبة وفضلت بالسنتيالة والكلوت

مصطفي قام قايلها : يا شرموطة داخلة وسط الشباب عايزة تتبعبصي وتروحي

وامي متجاوبة معاهم وقالتلهم: يلا بسرعه قبل ما حد ييجي

مصطفي قلع بنطلونة وخرج زبو هي ماصدقت شافتوا قعدت تمص فية وهو بيقولها: براحة يا بنت المتناكة

وعلي وطارق مسكوها قلعوها السوتيان والكلوت وبقت عريانة ملط وحافية وعلي مسك بزازها قعد يرضع فيهم وقالها: كل دي بزاز يا منيوكة

وطارق نزل تحتها وقعد يلحس كسها الي زي الشق دا الي بيلمع ونضيف

وفضلوا هما التلاتة كده 10 دقايق قام مصطفي ناطرهم علي وش امي وعلي طلع زبو وخلي امي تقعد علي زبو فى كسها وتطلع وتنزل وتتنطط على زبو بكسها ووشها فى وشه وبزازها الكبار قدامه زى المدافع وهو بيحسس على وشها وشعرها وضهرها فخادها وركبها وباطن قدمينها وهما بيشتموها وهي اهاتها مسمعه المكان ولا كأنها اول مرة تتناك

بتقول: نيكوني اوي انا لبوتكم وهي متمتعه علي الاخر وهي بتمص زب طارق ومصطفي طلع تليفونة وبيصور لحد ما علي جابهم في كسها وطارق قالها: عايز طيزك

امي قالتلوا: يلا بس براحة

قام احمد وحشر زبو في طيز امي وابتدا ينيكها فى طيزها

امي برقت وعنيها وسعت واتملت هياج اكتر

وهى فى وضع الدوجى ستايل ومصطفي زبو قام تاني قام نايم تحتها وحشروا في كسها بقت امي بتتناك في كسها وطيزها في نفس الوقت

امي قعدت تصرخ من الشهوة ونزلت عسلها اكتر من خمس مرات

قاموا هما الاتنين وقفوا وامي بقت متشعلقة في الهوا وسطهم زب طارق في طيزها من ورا وزب مصطفي في كسها وهي ماسكة في رقبة مصطفي وبتتنطط علي زب الاتنين وبتقول اه ه ه ه كمان انا شرموطة ولبوة مصطفي وطارق كانوا بيرفعوها وينزلوها علي ازبارهم كانهم بيلاعبوا عيلة صغيرة وهي دايخة من كتر ما جابت عسلها الي مغرق المكان واهاتها الي مش بتسكت وصوت اللحم وهو بيترج وبيتفشخ

انا كنت واقف علي جنب لقيت نفسي مغرق البنطلون لبن من منظر صحابي وامي

خلصوا من نيك امي ونطروا لبنهم علي صدرها وطيزها ووشها ولبست هدومها وانا مشيت ورجعت البيت وانا مش عارف الي حصل دا كان حقيقة ولا حلم

الجزء الثاني

الليلة دي مش عارف عدت عليا ازاي.

دخلت خدت شاور وطلعت لقيت ماما جات. شعرها منكوش شوية وباين عليها الارهاق سلمت عليها وقالتلي داخلة انام قلتلها ماشي

بعد خمس دقايق قلت اشوفها بتعمل ايه رحت اتسحبت عند اوضتها وبصيت من فتحة. الباب لقيتها قاعدة وحاطة ايدها علي وشها وبتعيط اوي كنت مكسوف اوي من نفسي اني حتي محاولتش اوقفهم (وانا من جوايا كنت بتمتع بكل الي انا شايفة)

كنت بفكر ادخلها واقولها انسي الي حصل واني هقطع علاقتي بصحابي دول او حتي نسيب المكان دا ونروح حته بعيدة. بس هي لو سألتني عرفت منين اقولها ايه. رحت قلت اسكت احسن وكدا كدا مش هخلي امي تروح الكلية تاني واصحابي ميعرفوش انها امي

في اليوم التاني. صحابي كلموني وقالولي انهم عاملين حفلة بمناسبة النجاح

(ايه دا انا نجحت تصدق نسيت موضوع النتيجة). المهم قلت اتصرف عادي وقلتلوا ماشي كانت الحفلة في كافية رحت هناك لقيت مصطفي وطارق وعلي واتنين كمان وفي جاتوة وانا كنت جايب بيبسي وعصير وفرحنا ولقيت مصطفي قالي فاتتك احلي نيكة امبارح قلتلوا لية قالي بص وقام مطلع كلوت من جيبة وقالي دا بتاعها بصيت للكلوت لقيتوا هو هو اللي كانت لابساه امي مليان عسلها ولبن. يعني ماما رجعت امبارح من غيرو.

مصطفي لقاني سرحت

قالي: مالك ياعم متزعلش هههه تتعوض وطلع تليفون وقالي اتفرج لقيت صورها ولقيت فيديو وهما شايلينها علي ازبارهم وهي بتتنطط.

قلتلوا: ابعتهوملي. (معرفش انا قلت لية كده)

رجعت البيت لقيت ماما قاعدة بتتفرج علي التليفيزون ولقيت وشها منور وردت فية الدموية كأنها رجعت 10 سنين لورا.

قالتلي: اجبلك اكل قلتلها: لا مش عايز ودخلت انام

صحيت لقيت مصطفي رن عليا ييجي 10 مرات وانا مسمعتش التليفون

رنيت علية

مصطفي: ايه يا عمنا هتقضيها نوم ولا ايه

انا: لا والله بس زهقان مش عارف اعمل ايه

مصطفي: ونا كمان والله اصل علي وطارق رجعوا بلدهم( اصل هما من الصعيد) وانا مش عارف اعمل ايه ما تيجي نخرج بالليل

انا: ماشي هجهز واكلمك

جات الساعه 8 رنيت علية ونزلت قعدنا نتمشي شوية بنتكلم في اي موضوع تافه

رحت قلتلوا عايز اقلك علي حاجة. الي انت وعلي وطارق ركبتوها دي تبقا امي

هو قعد يضحك وقالي انت سخن ولا ايه هههه

قلتلوا بجد امي لقيتوا قلب وشوا بقا الوان وقالي امك بجد

قلتلوا ايوا قلتلوا بص انا اقدر اقتلك دلوقتي وملكش ديه

لقيتوا وشوا بقا احمر والكلام طالع بالعافية

وقالي والله معرف انا غلطان انا اسف سامحني يا احمد معرفش انها امك والي جابوها علي وطارق مش انا والله مكنتش اعرف

رحت مطلع مسدس وقلتلوا اتشاهد علي روحك

قعد يبكي وكان خلاص راح يغمي علية وقالي اعملك الي انت عايز انا اقدر اتجوزها لو تحب اعمل الي انت عايزة فيا

قلتلوا علشان انسي الي حصل لازم تيجي وتعتذرلها وكأن مفيش حاجة حصلت

قالي ماشي بس اوعدني ما تعمليش حاجة

انا: ماشي بس تمسح الفيديوهات والصور وتجيب الكلوت

هو: حاضر اعتبرهم اتمسحوا واجبلك الكلوت هو في البيت

قلتلوا تعالي بكرا بالليل البيت عندنا

قالي حاضر وسبته ومشيت وهو ركبوا بتخبط في بعض من كتر الخوف

(المسدس الي كان معايا مسدس صوت هو شبة الحقيقي بالظبط)

( انا معرفش جبت الجرأة دي منين. اصل انا كنت بفكر بقالي يومين مش لاقي ليها حل غير كده اصل لو قعدنا ممكن يشوفها معايا في اي مكان وساعتها يقولي انت خول علي كده وشفت امك في الصور ومعملتش حاجة.) ف قلت اواجهه احسن

رجعت البيت ولقيت ماما بتجهز الاكل قلتلها انا جعان قالتلي ثانية والاكل يجهز

جابت الاكل وكلنا وشربت شاي وقلتلها تعالي يا ماما عايزك

جات وقالتلي نعم

مسكت التليفون وجبت صورتها وهي بين اصحابي وقلتلها بصي.....

انتظروا الجزء الثالث

الجزء الثالث

بعد ما وريت لامي صورتها وهي بين صحابي

لقيت وشها اتخطف. ومش عارفة تقول كلمة علي بعضها

وقعدت تبكي جامد وقالت انا هموت نفسي

قلتلها وانا حزين: لية يا ماما كده لية انتي رخيصة كده

قالتلي وهي بتبكي: مقدرتش استحمل يابني كنت زي المتخدرة

مش حاسة بحاجة وكمان اي ست مش بتقدر تستحمل السنين دي كلها من غير راجل انا ست وفي عز انوثتي جوزها متوفي من 3 سنين تعبت من كتر ما بتتفرج علي الرجالة مع الستات والحنان والدلع

قلتلها وانا متضايق: يعني اي ست. اه هتقوليلي محرومة والكلمتين دوول علي كده الي اي واحده جوزها يموت تمشي علي حل شعرها

امي: لا تتجوز الي جوزها يموت بتتجوز انما انا لا علشان اربيك واعرف اصرف عليك

انا: يا ماما استسلمتي ليهم لية ورخصتي نفسك وحطيتي رقبتك ورقبتي في طوق ماسكة العيال دي

ماما: انا فكرت كتير انتحر يا احمد ايوة متستغربش انا مش مبسوطة في الي انا فية دة امك ست محترمة يا احمد

انا: خلاص يا ماما انسي. انا كلمت مصطفي وهو جاي بكرا باليل

امي وشها اتخضف تاني وقالتلي بصوت مبحوح ليييه

انا: علشان نخلص من الموضوع يا ماما هو جاي يعتذر وينسي اي حاجة حصلت وكأن مفيش حاجة حصلت.مااشي

ماما: قالت ماشي. متزعلش مني يابني

انا خدتها في حضني (وانا اول مرة احس بحنان امي كده) كنت علي طول بحسها صعبة مش حنينة اول مرة احس احساس ام وابنها. الاول كنت بحسها صاحبتي مش امي

المهم قلتلها تصبحي علي خير ورحت انام وانا حاسس اني عملت الصح

تاني يوم صحيت لقيت ماما مجهزة الفطار وكان وشها منور ومبسوطة اوي وفطرت انا وهي ونزلت اتمشي شوية بفكر اعمل ايه لما ييجي مصطفي

جات الساعه 8 وانا رجعت البيت لقيت ماما مجهزة عشا كبير قلتلها لية دا كلوا

قالتلي علشان ميقولش علينا ناس بخله. ماما كانت لابسة اسدال ومغطية شعرها

رن جرس الباب لقيت مصطفي واقف ومعاة علبة جاتوة وهدية ملفوفة وهو مش زي ما سبتوا اخر مرة لا دا كان واثق في نفسوا ومبسوط مش خايف

دخل وسلم عليا وسلم علي امي ونزل تحت رجيلها يبوسها قعد يبوس رجليها جامد هي وقفتوا وقالتلوا خلاص يا مصطفي انسي الي حصل وهو قعد يتأسف لأمي كتير

المهم دخلنا نتعشا وكنا بنتكلم عن حياة مصطفي انو ملوش حد في الدنيا دي وانوا عايش لوحدوا ابوة مسافر الكويت بيرجع في الاعياد بس وامه متوفية ملوش اخوات امي كان صعبان عليها وبتحاول تواسية.خلصنا الاكل وقلنا نشرب حاجة ونقعد نتفرج علي التلفيزون

رحت همست في ودن مصطفي وقلتلوا فين الكلوت. قالي في الهدية. قلتلوا ماشي

قعدنا نشرب الشاي ونهزر ونضحك وهو قال انا همشي دلوقتي قلتلوا ماشي ونزل

وجيت قعدت مع ماما كانت فرحانه اوي من الي عملتة

قالتلي رايحة تغسل المواعين قلتلها ماشي ودخلت المطبخ

رحت مسكت الهدية فتحتها لقيت الكلوت وهو نضيف مغسول كويس ولقيت المفاجأة قميص نوم ساتان شبة دا

حسيت اني متوتر ومش عارف اعمل ايه هل اخد القميص دا ارمية ولا اخلية ولا اتصل بمصطفي اقولة ايه دا. طب مصطفي يجيبوا لية قعدت افكر وانا مخي هيطق لقيت ماما بتنادي عليا وبتقولي انها شغلت السخان علشان اخد شاور قلتلها ماشي

رحت حطيت القميص في علبة الهدية وحطيت الكلوت وقلت اشوف ماما هتعمل ايه لما تشوفوا هل هتقولي ولا لا ولا تمسكوا تقطعوا ولا هتاخدة وتسكت وهل هي فعلا مش هتفكر في مصطفي ولا هتفكر رحت خدت شاور ودخلت انام وانا في عقلي مليون سؤال وسؤال

اليوم التالي صحيت وكالعادة امي بتجهز الفطار ولقيتها متكلمتش معايا في حاجة ولقيتها خدت الهدية

وقلتلها هو مصطفي جاب حاجتك ( كان قصدي علي الكلوت)

قالتلي اه ولقيتها متوترة شوية.قلتلها ماشي

لقيت خالتي بتتصل عليا

خالتي اسمها شهد اصغر من امي بسنتين جسمها بلدي المبطرخ الي مبيتشبعش منه ابدا طيزها اكبر من طيز امي وبزازها كبار وواقفين علي طول

خالتي متجوزة في الغربية ومعاها بنت وولد

المكالمة.

خالتي: الووو يا احمد

انا: ازيك يا خالتي عاملة ايه

خالتي: الحمد لله يا حبيبي انت عامل ايه وامك الواطية الي مش بتسال عاملة ايه

انا: ههههعه والله مشاغل يا خالتي انتي عارفة هي بتحبك قد ايه

خالتي: ايوا ياواد كلني بالكلمتين دول. المهم يا احمد كنت عايزة اطلب منكم طلب.

انا: اؤمري يا خالتي

خالتي: بص يا حبيبي بنتي اسماء جالها عريس من القاهرة عندكم وجة واتقدم واحنا وافقنا علية. وكمان يومين هنقرا فاتحة. انت عارف يا احمد بيت خالتك صغير ازاي مش هيسيع حد ف كنت عايزة نقرأ الفاتحة عندكوا في الشقة علشان واسعه وكبيرة وكده كده جنب اهل العريس. ها قلت ايه

انا: طبعا يا خالتي دا بيتك التاني تيجي وتفرحي في اي وقت. بس انا زعلان منك اوي. ازاي ييجي عريس يتقدم ومتقوليليش

خالتي: والله يابني الموضوع جه بسرعه وكده

انا: ماشي يا خالتي هتيجي امته

خالتي : انا جاية النهاردة انا واسماء وحسن ( حسن ابن خالتي عندوا 10 سنين بس ولد باااارد) وجوز خالتك هييجي بكرا

انا: ماشي يا خالتي

خالتي: حبيبي يا احمد عقبالك. يلا سلام

وقفلت الخط وانا كنت فرحان اوي لان بقالنا فترة كبيرة اوي مفيش فرح في العيلة ولا انا بروح افراح برا ف قلت فرصة نفرح وننسي الي حصل

قلت لامي وامي فرحت وبعد ساعه لقيت خالتي جات انا قلتلهم انا نازل بس متخلوش حسن يدخل اوضتي قالوا ماشي علشان احنا كمان نغسل الشقة

ونزلت وانا مبسوط اني خلصت من موضوع مصطفي وعلشان الفرح من زمان مفرحتش الفرحة دي.( بس من جوايا قاعد سؤالين

الاول لية مصطفي يجيب القميص دا والتاني لية ماما مقالتليش علية لما لقتوا في الهدية) المهم قلت فكك تلاقي مصطفي اهبل معرفش يجيب ايه ف جاب اي حاجة وخلاص وامي مقالتليش علشان متضايفنيش او اني ممكن اعمل حاجة في مصطفي

عدا اليومين القرف دول وانا كل يوم بصحي علي حسن وهو بيلعب باللاب توب بتاعي ومشغل اغاني وبيرقص

جه يوم قرأة الفاتحة والناس جم وماما كانت لابسة فستان سوارية اسود كان تحفة كان متقسم عليها كانه مصنوع علي مقاسها كانت نسوان وبنات العيلة كلها بيحسدوها علي جمالها

المهم اهل العريس جم سلمت عليهم

والمفاجأة

انتظروا الجزء ال..... (استني رايح فين متزعلش هكمل هههه)

لقيت مصطفي تبع اهل العريس

سلمت علية وخدتوا علي جنب وقلتلوا ايه الي جابك.

قالي ايه يا عم مش خلصنا. العريس يبقا ابن عمتي

رحنا قعدنا وانا خايف مش عارف من ايه

وقرأنا الفاتحة والناس الكبيرة نزلت مبقاش في الشقة غير حريم اهل العروسة وحريم اهل العريس

والعريس وابن عمه واخو العريس ومصطفي وانا

واشتغلت الاغاني البنات والستات بدات ترقص قدام العريس والعروسة وانا ومصطفي واخو العريس واقفين جنب العريس

ماما كانت في المطبخ وجات وشافت مصطفي واول ما مصطفي شافها فضل مبحلق فيها كانت عنية بتفصص كل حته في جسمها الابيض الي في الفستان الاسود وجات وقالت وسعوا وابتدات ترقص لوحدها والبنات والحريم وانا والولاد قعدنا نتفرج علي لحم امي وهو بيترج وقامت موطية وضهرها لمصطفي وهي فاتحة رجليها بتعمل حركة رقص وبترعش طيزها قدامه وهو عينه بتزغلل وهتطلع عليها وقامت لافة ورافعه رجلها علي تربيزة وبتنزل بوسطها وهي بتهز صدرها الي بيبظ من الفستان وقعدت ترعش جسمها ومصطفي والولاد التانيين بقا وشهم احمر من كتر الهياج بس مصطفي كان مركز معاها اكتر

كنت عايز اقوم اجبها من شعرها واضربها قلمين بس حتة من جوايا بتمنعني وكنت عايز اتفرج بس

كل الموجودين من الستات كانوا متغاظين من جمال امي ورقصها

خلصت ماما رقص وقالت هتروح المطبخ تجيب الساقع للضيوف قالت لكذا بنت تيجي معاها علشان تساعدها بس محدش راضي علشان كانوا بيرقصوا لقيت مصطفي قالها انا جاي معاكي يا طنط ودخل على طول المطبخ مستناش رد منها وهي دخلت وانا قعدت اتسحب لغاية الشباك كان مفتوح حتة منه علي المطبخ لقيت مصطفي فعلا بيساعدها وهي بترص الكوبايات وكانت ماما مش طايلة طقم كوبايات من فوق المطبخ قالتلة تعالي هاتهم من فوق راح مصطفي ووقف وراها وقالها انا اقصر منك مش هعرف اجيبهم

قالتلة مفيش كراسي هنا راح قالها في حل قام مرة واحده مسك وسطها ورفعها كأنة بيرفعها علي زبو وهو فعلا رفعها علي زبة الواقف في البنطلون ورشق في طيزها لما رفعها قامت هي جابت طقم الكوبايات وقالتلة نزلني بقا وهو قعد 5 دقايق وراح بيتحرك بوسطة وبيرشق زبو اكتر في طيزها الكبيرة راحت نزلت وقالتلة عيب كده قام بايسها بحنية في شفايفها وهي ساكته ومسك بزازها من الجنب كده زي الساندوتش وهي بتبوس فية ونفسها زاد وبتحسس علي ضهرو قام مطلع بزازها برا الفستان وهجم عليهم بيفعص في فردة والفردة التانية ماسك حلمتها بسنانة وبيمدغها بسنانة زي المحروم وماما خلاص معادتش قادرة ونفسها زاد وطلعت منها الااااااه حرام عليك كفاية سنانك هتموتني ايييي براحة اه ه ه

ولقيت خالتي قالت اما اشوف داليا اتاخرت لية

انتظروا الجزء الرابع

الجزء الرابع

توقفنا لما ماما ومصطفي كانوا في المطبخ ومصطفي طلع بزاز ماما وكان هاريهم بوس وعض في الحلمات

وخالتي لقيتها قالت اما اشوف داليا اتاخرت لية

انأ كنت واقف عند شباك مفتوح منة جزء علي المطبخ

معرفتش اعمل ايه امي هتتفضح ملقيتش غير ازازة حاجة ساقعة فاضية تحتي رحت بسرعه مسكتها وحدفتها في المطبخ عملت صوت مصطفي وماما اتخضوا وماما بسرععة دخلت بزازها في الفستان مصطفي وامي معرفوش الازازة جات منين علشان كانوا من كتر الهيجان مش شايفين حاجة لقيت خالتي دخلت عليهم وقالت ايه دا كل دا علشان تجيبوا الساقع وايه الازازة الي في الارض دا ماما كانت مش عارفة تقول كلمة علي بعضها

مصطفي قالها دي ازازة وقعت مننا خالتي قعدت تساعدهم وامي وشها مخطوف وحلماتها بقوا واقفين اكتر في الفستان

خلص اليوم عادي ومصطفي والعريس مشيوا وخالتي وبنتها لسه قاعدين معانا علشان بكرا هنجيب الشبكة

صحيت الصبح امي قالتلي انها خارجة مع خالتي هتجيب شوية لبس قلتلها ماشي ونا نزلت اتغديت برا وكلمت مصطفي وقلتلوا انت جاي مع العريس واحنا بنجيب الدهب قالي اكيدد رحت قفلت في وشوا وانا حاسس برعشة رهيبة في جسمي

روحت البيت لقيت ماما وخالتي جم العريس واهلة ومصطفي جم علشان نروح كلنا نجيب الشبكة ونزلت تحت وقفت مع العريس ومصطفي مستنين خالتي وامي والعروسة ولقيت ماما نازلة لابسه فستان زي فستان لورديانا الرمادي بالظبط وفوقية جاكت مش مقفول وكانت نص بزاز ماما برا الفستان من كبر بزازها والفستان ضيق حتي فلق طيزها باين.

انا اول مرة اشوف ماما بلبس زي كده وكانت نازلة تزغرط مصطفي اول ما شافها كده بلع ريقة بالعافية وركبنا عربية ووصلنا لمحل الدهب ونزلنا وكانت كل الناس مركزة علي لحم امي الي باظظ من الفستان ورجليها البيضة الي فيها خلخال بيرن كل ما تمشي

لقيت صاحب المحل جة عند ماما وقالها اؤمري يا هانم قالتلوا عايزين نشتري الشبكة للعروسة دي قالها حاضر من عنيا ونده علي واحد يقف مع العروسة ويفرجها علي الدهب والراجل واقف قدام امي الي موطية علي الفاترينة قدام الراجل وبزازها كلها باينة مفيش غير الحلمات بس الي متغطية وقعدت تتكلم معاه علي الاسعار والراجل بيمسح في عرقوا اللي بيشر من الي شايفوا

بصيت لمصطفي لقيتوا مركز في طيزها الي كانت قصادوا وهي موطية علي الفاترينة راح مصطفي باصللي وهو في عينوا نظرة بيقول ( اه يابن الشرموطة شايف امك بالمنظر دا قدام الراجل وموطية والمحل كلة بيتفرج عليها وانت ولا في بالك وعملت عليا محترم)

اشترينا الدهب وصاحب المحل كرمنا في السعر اوي

ورجعنا البيت انا والعريس ومصطفي وامي وخالتي بس علشان العريس يقعد مع عروستة شوية ومصطفي جه علشان يروح مع العريس بدل ما يروح وحدة علشان بكرا هيلبسها الشبكة

وقعدت انا ومصطفي في اوضتي بنلعب بلاستيشن ولقيت ماما داخلة علينا لابسة القميص الستان الي جابهولها مصطفي وفوقية حتة طرحة شفافة علشان كان قصير ودخلت ومعاهاا طبق حلويات وجات قدام مصطفي ووطت علشان تحط الطبق ايه دا

احااا ايه الجبروت دا الفستان اترفع وطيزها بانت والطرحة مبينة كل حاجة ومكانتش لابسة كلوت وكسها المربرب بان قدامة هو وشوا اتخطف كان عايز يقوم يفشخها قدامي بس مسك نفسوا بالعافية بص عليا لقاني مركز في البلاستيشن امي خرجت راح مصطفي قالي انا رايح الحمام قلتلوا ماشي راح الحمام قعد نص ساعه قلت اقوم اشوفوا راح فين

لقيتوا لسة في الحمام قالي 5 دقايق وخارج قلتلوا ماشي وفعلا خرج وانا دخلت الحمام ببص في سبت الغسيل لقيت كلوت ماما الي جابوا مصطفي بعد النيكة وكان فية لبن مصطفي وواضح ان ماما كانت لابساه لما كنا عند بتاع الدهب وجات قلعتوا هنا المهم معرفش لية حطيتوا في بوقي وقعدت الحس اللبن الي علية وانا بفتكر ماما وهي بتتناك من صحابي في الكلية ولا وهي في المطبخ مع مصطفي ومطلع بزازها وبيرضع فيهم ولا وهي عند بتاع الدهب قعدت الحس اللبن كلوا رحت حطيت علي الكلوت شوية ماية وحطيتوا مكانة وخرجت وانا مبسوط ومتضايق من الي عملتة لقيت مصطفي وماما في اوضتي وقافلين الباب والعريس وعروستة في الصالة وخالتي في المطبخ

كنت عايز ادخل بس افتكرت ان بلكونة اوضتي مشتركة مع الاوضة الي جنبي دخلت الاوضة التانية ودخلت البكونة ورحت عند اوضتي واتسحبت بالراحة واتفاجأ بالمنظر دا ماما قاعدة بنفس الفستان ورافعاه لحد وسطها ومصطفي نايم في الارض وهي قاعده بكسها فوق وشوا وهي بتمص زبو وضع 69 وبصيت علي الباب لقيتوا مقفول بالمفتاح والمفتاح فية علشان محدش يعرف يفتح ولقيتها بتتحرك بكسها فوق لسانوا جامد وبتقوله ااااااه ااااااه هجيب اااااااي بالراحة اااااه خخخ الحس ياحبيبي مش قادرة لقيتها بتترعش جامد وعنيها بتغمض اوي اممممم ايييييي جيبتهم اااااه وقامت مرمية في الارض ووش مصطفي اتغرق عسل وبيلحسوا وقالها قومي يا شرموطة انا زبي واقف قام ضربها علي بزازها الي خرجت برا القميص قاموا اترجوا وايدوا علمت فيهم هي فاقت ومسكها وقالها عمالة ترجيهم قدامي وكمان مش لابسة كلوت يا قحبة وقعد يضربها علي طيزها وحشر صباعوا في خرم طيزها والايد التانية بتفعص في بزازها وماما بيطلع منها اهات وكلام مش مفهوم.. اااه مممممم

قام لاففها وخلاها تقعد علي ايديها ورجليها زي الكلبة وقام مرة وحدة راشق زبة في كسها قامت طالعة منها اااااااه بتصرخ ااااااااااااه لالالالا بجد مش قادرة بيفشخني اااااااي..

وهو ماسك شعرها وشغال فيها بسرعه وهي بتقول ارزع في كسي كمان اييييي شفت افلام سكس كتير عمري ما شفت واحده في كمية الهياج ولا الصوت دي

زبر مصطفي كان بيشق كسها شق كان بيرزع فيها وبيشتمها بكل قوتة وهي في عالم تاني لحد ما قالها هجيبهم في كسك يا منيوكة علشان ابنك يروح يلحسوا (الكلمة دي اثرت فيا جامد حسيت اني عايز اعمل كده فعلا) لقيتوا بيسرع اوي وماما كمان نفسها زاد وقام جابهم في كسها وااترمي من كتر التعب وهي اترمت علي ضهرها ومش عارفه تقفل رجليها علي كسها الي ورم وكانت فاتحة رجليها قصادي بالظبط كأنها بتقولي تعالي الحس كسمك من لبن صاحبك يا خول وانا قمت مطلع زبي وجبتهم علي المنظر دا ماما قامت عدلت نفسها ومصطفي كمان وانا رجعت للصالة لقيت العريس بيقولي فين مصطفي علشان نمشي رحت خبطت علي الاوضة فتحتلي امي وهي باين عليها 100% انها لسة متناكة حالا قتلتها بتعملوا ايه لقيت مصطفي بيقولي كنا بنلعب بلاستيشن دي امك دي لعيبة قام ضاحك ضحكة خبيثة

ماما قامت حضنتني وقالتلي عايز حاجة يا حبيبي قلتلها لا لقيتها مشيت علي اوضتها وهي بتمشي براحة من الفشخة الي اتفشختها

قلت لمصطفي ابن عمتك عايزك برا قالي ماشي ونزلوا

معلش الجزء دا مش كبير علشان مشغول وانا بنزل كل يوم جزء او اتنين

انتظروا الجزء الخامس

الجزء الخامس:

معرفش انا سكت كل دا ازاي وانا شايف عرضي وشرفي بيتهتك كذا مرة قدام عنيا ولما ماما حضنتني وهي خارجة من الاوضة مع مصطفي كانت ريحة العرق واللبن الي في كسها كانت مخلياني بترعش من اللذة وان نفسي تكون ماما دايما كدا (بس الشعور التاني اني مينفعش يحصل دا ولازم اخد موقف بقا شعور ضعيف بعد الي حصل دا كلوا)

المهم:

في اليوم الي بعدة كانت الشبكة واحنا عاداتنا ان يوم الشبكة بيكون يوم كبير ونعزم ناس كتير ونجيب زينة وانوار ودي جي بس في الشقة مش في الشارع

كانت ماما وخالتي وبنت خالتي طول اليوم في الاوضة بيزبطوا نفسهم من مكياج وحلاوة وحواجب

12