امى واصحابى فى الكلية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا كنت قاعد علي اللاب بتاعي بقلب في اي حاجة لحد العصر

جة العريس واهل العريس ومصطفي طبعا

وامي وخالتي والعروسة جهزوا لقيت ماما لابسة عباية سوارية حمرا وضيقة اوي علي طيازها الي زي الملبن (مش عارف لية كل لبس ماما ضيق كدة) جات وقعدت تزغرط وتضحك مع دة شوية ومع مصطفي شوية ومع قرايب العريس الشباب انا كنت قاعد مصدع لاني منمتش كويس

سمعت اخو العريس (اسمو رامي) وهو ابن عمة (اسمو خالد) ما الاتنين عندهم 20 سنة وكانوا زمايلي في الكلية برضه زي علي وطارق ومصطفى

بيتكلموا بصوت واطي بس انا كنت سامعهم لانهم كانوا مديني ضهرهم وهما بيتكلوا

خالد: ولا يا رامي شايف الملفاية الي هناك دي

رامي: فيين دي

خالد: الي لابسة احمر

رامي: اه ه ه كسم رفعة طيزها خخخخخخ

خالد: فاكر يوم الفاتحة كانت بترقص ازاي

رامي: اه دا انا يومها ضربت عشرة مرتين وانا بفتكر منظرها وهي بترعش

خالد: ما تيجي نشوف مايتها ايه ليها سكة ولا لا

رامي: انا اقدر اروح ابعبصها دلوقتي

خالد: انت كداب يلا

رامي سابوا ومشي راح ناحية امي وكانت واقفة علي الباب وقام هو ماسك كرسي ومعدي بية وماما ادتوا ضهرها علشان يعدي قام ظرفها واحد في نص طيزها خلي طيزها تترج قدامنا وماما راحت شاهقة راح رامي قالها لامواخذة يا طنط ماما كان وشها احمر وكانت مبتسمة وقالتلة مفيش حاجة يا حبيبي وخد بالك بعد كده راحت غمزتلة

رامي رجع: ها ايه رايك مش قلتلك

خالد: احا دي شكلها شرموطة بجد

رامي: انا مش هسيبها النهاردة

راحوا مشيوا بعيد بصيت علي ماما لقيتها واققة مع مصطفي وهما بيضحكوا رحت رايحلهم لقيتهم سكتوا وماما مشيت

بعد ما العريس لبس الشبكة اشتغل الدي جي بس الناس كانت كتير وزحمة محدش عارف يرقص رحنا قلنا ننزل نرقص في الشارع قدام البيت في مكان واسع المهم قعدنا ننزل الكراسي وطبعا كل واحد كان بيعدي كان بيحك في ماما في الرايحة والجاية وهي مبسوطة بكده لغاية ما نزلنا كلنا تحت والبنات والحريم قعدت ترقص اكيد ماما كانت بترقص ماما مهما كانت محترمة ف هي من حي شعبي حركاتها في الرقص والمياعه وضحكتها الي زي الرقاصات اكيد انتوا عارفينة كانت بترقص مع بنات العيلة

لقيت ابن معلم القهوة قاعد بيصور امي وهي بترقص رحت اتضايقت

وانتهت الليلة واتصاحبت مع رامي وفي يوم حصلت له مشكلة وهدومه اتقطعت وخدته على بيتي

قلت لماما ان رامي مش هينفع يروح كده علشان اهلو ماما قالت ماشي

قعدنا في الصالة رامي دخل ياخد شاور وجبتلوا هدوم من عندي وماما جابت مطهر جروح وقطن

رامي كان طول القعدة منزلش عينوا عن ماما وهي كانت لابسة قميص النوم ماما جات وقعدت تحطلنا مطهر وقطن وراحت تحط لرامي كانت قريبة اوي منوا وبزازها ظاهرين قداموا وشعرها نازل عليهم وكانت مايلة علية جامد وهو كان وشوا هيدخل في بزازها

ماما خلصت ولقيت رامي وشوا احمر وبقا بيبلع ريقوا بالعافية ولقيت زبوا واقف في البنطلون وهو بيحاول يدارية

قلت لرامي انت لو روحت كده اهلك هيعرفوا بردوا

قالي وايه الحل قلتلوا تبات معايا النهاردة وبكرا تروح لقيت عينوا زغللت وفرح وقالي ماشي واتصل باهلوا وقالهم انوا هيبات عند واحد صاحبوا وفعلا جهزت الاوضة التانية الي هينام فيها وقلت لماما وهي قالت ماشي

ماما حضرت الاكل وقعدنا ناكل علي الارض واحنا بنتفرج علي التليفيزون وماما جابت الاكل وجات تقعد وطبعا رجليها كلها باينة

رحت انا جبتلها طرحة حطتها علي رجليها وهي قاعدة اصل كان الكلوت بتاعها ظاهر وقعدنا ناكل ونتكلم ونضحك

وخلصنا اكل وماما عملت عصير وشربنا ورامي وهو بيحط الكوباية علي الصينية راحت وقعت علي الارض واتكسرت وماما قالت خير خير وراحت تجيب حاجة تلم فيها الازاز وجات ونزلت علي الارض قدام رامي زي الكلبة وطيزها قدام رامي والقميص اترفع نصوا وباين من تحت خالص كسها ( احاااا ماما من شوية كانت لابسة كلوت لية قلعتوا) رامي راح نزل معاها وكان بيساعدها وبيمسك ايديها وهي بتتمحن زي اللبوة

ماما وهي بتلم راحت اتعورت في صباعها.. بسرعه رامي مسك ايدها وراح شال الازازة من صابعها وقعد يبوس في صابعها ويدخلوا في بقوا وماما بتضحك

قام قالها انا اسف اني وقعت الكوباية ماما عملت انها زعلانة

قام وقف وهي وقفت وقالتلوا بمياعه يعني ينفع صباعي يتعور كده قام مسك صباعها وقعد يبوس فية وقعد يبوس في ايدها وودراعها لحد ما وصل لبزازها قالها سامحتيني ماما هزت دماغها كانها بتقول لا قام حط ايدية علي طيازها من ورا وانا كل شوية اقوله خلاص كفاية يقولي لأ لسه مش سامحتني.. قام ضاغط على طيزها جامد قام لحم طيازها اللي زي الملبن باظظ من عالجنب في ايديه وهو بيبوس فيه بقى بيعض كمان وبيسيب سنانه تغرز في لحمها.. وماما باين نفسها بيزيد. لقيته قعد يبوس في بزازها من علي القميص وحلماتها بقوا واقفين وماما ساحت خالص وانا واقف عايز احوش الي بيحصل دا بس مش قادر او مش عايز لقيتوا قام راح مطلع بزازها برة القميص لقيتوا بيقول خخخخخ ايه البزاز الجامدة دي رحت عندوا وقلتلوا سيبها يا حيوان وكنت هضربوا لقيت ماما مسكتني وقالتلي معلش يا حبيبي انا هستحمل معلش هو تعبان وقالتلي خليك جنبي يا حبيبي ورامي قعد يرضع من بزازها وبيمضغ في حلماتها جامد وماما كانت بتشدوا عليها اكتر وانا وماسك ماما ساندها لقيتوا مسكها ونيمها علي الكنبة علي ضهرها ونزل بدماغة يلحس كسها ماما بقت بتتلوي زي الافعي وبتقول اوي اوي الحس يا حبيبي ريح كسي التعبان خلص اكل كس امي اصلوا مكانش بيلحس لا دا كان بياكل كسها بقي احمر زي الجمر وسخن مولع رحت عند ماما وقلتلها لية كده يماما مردتش عليا رحت زاقق رامي من عليها ومسكنا في بعض لقيت. ماما جات وضربتني قلم علي وشي وقالتلي ملكش دعوة يا كسمك ولقيتها سحبت رامي وقلعتوا البنطلون وطلعت زبوا وقعدتوا علي الكنبة قامت وقعدت فوق زبوا علي طول وبتتنطط علية وبزازها برا القميص وماما كانت بتتغنج اووي اااااااااااي اااااااي ااااه امممم وانا واقف وشايفها وعنيها في عيني كانت كانها هي الي بتنيك رامي بكسها مش هو الي بينيكها من شده هيجانها قام رامي نيمها وضح الكلبة بس قعد يضربها علي طيازها جامد وهي بتصرخ من المحنة وقعد يشتم فيها يا رخيصة يا قحبة عمالة تتمايعي من اول ما جيت وكمان مش لابسة كلوت يا شرموطة قام غرس زبو مرة وحدة في كسها المشتاق قامت طلعت صرخة ولا اجدعها شرموطة

قام جابني وقالي تعالي شوف امك وهي مستنية زبي يشق كسها ويريحها ماما بتقولي تعالي يا حبيبي علشان تشوف شرفك قام شاددني ونيمني تحتها وهي في وضع الكلبة بيقت شايف كسها وزب رامي بيشق كسها شق وبقا المنظر قدامي وزب رامي داخل خارج في كسها زي المتور ااااه كمان وماما بتقول لأة ماتطلعوش ارزع في كسي كمان اييييي.. صاحبك بيفشخني يا قلب ماما زوبرو حديد يخرب بيتة ورامي بيقول خدي كمان يا لبوة يا شرموطة شايف امك يا حمادة لقيتوا مسرع اوي قام قالها هجيب قالتلوا هات جوة قام مسرع اوي راح جابهم لقيت شلال لبن دخل جواها قام مطلع زبو وانا جيت اقوم لقيت ماما قالتلي استني يا حبيبي شوف لبن صاحبك وهو بينقط من كس امك لقيتها راحت قعدت فوق وشي بكسها وقالتلي الحس كسمك انا بقيت الحس كسها ولبن رامي وكسها كان مولع نار........

بعد ما رامي ناك ماما قدامي لا دا مش ناكها دا شرمها

اترمينا كلنا علي الارض رامي نايم علي الكنبة وامي زي ما هي واللبن في كسها نامت علي الارض وفاتحة رجليها وانا نايم جنبها من كتر التعب بقينا زي المقتولين مقدرناش نقوم حتي ندخل الاوضة انا رحت في دنيا تانية دنيا للانبساط بس الحياة فيها متعة فقط مفيش خوف ولا مسؤولية ولا قلق ولا زعل كلها بقت وردي وانا شايف كس ماما مفتوح قدام عنيا وهو احمر ورامي نايم علي الكنبة نمنا كلنا صحيت الصبح كانت الساعه 11 ياااه كل دا نوم

صحيت ملقتش رامي ولا امي ورجعت افتكرت الي حصل امبارح وخلاص كل حاجة بقت مكشوفة مفيش حاجة تستخبي قطع السرحان بتاعي لقيت رامي جاي عليا وقعد جنبي وقعد يقولي متزعلش مني انا مقدرتش استحمل والي حصل دا غصب عني ومش هيتكرر انا اسف دي وزه شيطان قلتلوا انا عارف انها هتتكرر تاني وانا مش متضايق من كده بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل دا ابدا والا هيبقا في كلام تاني لقيت رامي فرح وعرف اني مش زعلان وكان مبسوط لانوا كان خايف لاعمل فية حاجة قمت انا لقيت امي في اوضتها حاولت افتح الباب لقيتها قافلة بالمفتاح لقيت رامي جالي قالي انا عايز اعتذر للست الوالدة علي الي حصل مني قلتلوا هي قافلة بالمفتاح وشكلها مش هتفتح رحت افتكرت ان معايا نسخة تانية من المفتاح في اوضتي رحت بسرعة جبتوا وفتحت ودخلت انا ورامي لقيت ماما نايمة علي السرير بس صاحية وشكلها زعلانة انا قربت منها وقلتلها رامي جه علشان يعتذرلك ماما اتعدلت من نومتها وكانت لابسة قميص نوم اسود قالتلنا اطلعوا برا بعصبية لقيت رامي نزل تحت رجليها باسها وقالها انا اسف ومش هيحصل كده تاني وانا مكنتش في وعيي انا همشي دلوقتي واعتبري ان مفيش حاجة حصلت لقيت ماما هديت شوية وقالت وانت يا احمد كنت شايفني في الموقف دا وانت بتتفرج مجيتش لية ضربتني قلمين وفوقتني وقعدت تبكي وانا عارف انها بتعمل الحبتين دول علشان تطلع نفسها مظلومة وانها فعلا شرموطة

رامي خد ماما في حضنوا يهدي فيها ماما قالتلي انها مصدعة قالتلي روح الصيدلية هاتي دواء صداع قلتلها ماشي رحت لاوضتي غيرت هدومي ونزلت لقيت الصيدلية القريبة قافلة رحت رايح لواحدة بعيدة حبتين اشترت الدوا ورجعت لقيت امي في الحمام ورامي مستنيني علشان هيمشي شكيت انهم عملوا حاجة مع بعض لما نزلت علشان لقيت ماما خرجت من الحمام وهي لافة فوطة علي نص جسمها وبزازها نصها باين وكان وشها مورد ومبسوطة ومش مصدعه لقيتها بتقول لرامي بس انت وشك لسة في علامات واهلك ممكن يعرفوا رامي قال مش مهم بقا يعملوا الي يعملوه قالتلة لا خليك بات النهاردة كمان وبكرا هتلاقي وشك مبقاش فية اي علامة راحت ضاحكة ضحكة فيها شرمطة لقيت رامي بيقول الي انتي شايفاة وانا واقف في النص ولا ليا لازمة ماما دخلت علي اوضتها ورامي باصص علي طيازها وهي ماشية قدامنا وانا رحت اديتها الدواء ورجعت علي اوضتي ورامي كان في اوضتة انا قعدت افكر في المستقبل هيكون ازاي ياتري هيفضل علي كدة امي هتبقا شرموطة وانا الديوث الخول الي بيشوف لحم عرضة وشرفة بيتهتك قدامة وبيقف يتفرج علية وبيبقا مبسوط طب لو ماما بقت حامل هنعمل ايه فضيحتنا هتبقا كبيرة اكبر من الفضيحة دي مش عارف بكرا او بعدة الاقي ناس خارجة وداخلة علي اوضة امي وانا قاعد بنظم الطابور وباخد فلوس منهم كل الافكار دي جات في دماغي وقلت لازم الكلام دا كلوا يقف لحد هنا ادينا انبسطنا شوية وماما ارتاحت انا هخلي رامي ميقربش من ماما تاني ولا اي حد غيرة رحت قايم رحت عند رامي فتحت الباب جامد برجلي هو قام اتخض وخاف لاعمل فية حاجة وقالي في ايه يا احمد قلتلوا اوعي تفتكر الكلام الي قلتوا ليك اني مش زعلان واني عارف ان هيتكرر تاني ان الكلام دا صح انا كنت لسة صاحي ومش فايقلك بس انا دلوقتي فوقتلك ورحت مسكتة من هدومة وقلتلوا امبارح انا كنت سايبك بمزاجي علشان ماما هي عايزة كدة انت كنت مجرد وسيلة انها تتمتع بيها بس وفي الاخر تترمي زي الكلب هو كان بيرد عليا بخوف وبيقولي حاضر حاضر قلتلوا يلا براا وشديتوا وطلعتوا برا الاوضة لقيت ماما طلعت وبتقول في ايه يا ولاد رحت سحبتة ناحية الباب وفتحتوا ورميتوا برا الشقة وقفلت الباب امي بتقولي حصل ايه عملت كده لية رحت سحبتها علي اوضتها وقلتلها انتي عملتي كده لية بزعيق ( معرفش لية مرة واحدة كده هرمون الشرف ضرب في نافوخي مرة وحدة) انتي مش قلتيلي انها اخر مرة لما واجهتك فيها ووريتك صورك ردي عليا انتي عايزة لية تفضحينا رحت زقيتها علي السرير هي قعدت تبكي رحت قلتلها متبكيش ياختي هتعمليهم عليا تاني وتالت ورابع خلاص باخت شكلنا ايه قدام الناس لو حد فضحك انا شكلي ايه لما الاقي صحابي بيعايروني بيكي وسط الكلية شكلي ايه لما ابقا دكتور وامي شرموطة مومس هااا ردي علياا انتي مش مكسوفة من نفسك وانتي كده والكل داق لحمك وهتك شرفك وشرفي هتعملي ايه لو بقيتي حامل هاا منظرك هيبقا ازاي قدام قرايبنا والجيران لقيتها بتبكي بحرقة حسيت انها فعلا ندمانة قلتلها مادام انتي شرقانة للنيك تقدري تريحي نفسك رحت فاتح الدولاب بتاعها قعدت اقلب فية رحت لقيت زب صناعي قلتلها اهو ريحي نفسك بدة رحت رميتوا في وشها هي اتفاجأت اني عارف انها معاها زب صناعي بلاش فضايح اكتر من كده ابوس ايدك رحت قعدت علي الكرسي قدامها وهي بتبكي وبتلطم علي وشها راحت قايمة وقالت انا هموت نفسي علشان تستريح مني راحت خرجت تجري انا لحقتها لقيتها عايزة تنط من الشباك سحبتها من ايدها وخدتها في حضني (هي صعبت عليا لانها كانت بتعمل كده بجد) وقلتلها انا بقدرش استغني عنك يا ماما قعدنا حاضنين بعض وهي بتبكي وقالت اعمل فيا الي انت عايزوا احبسني في اوضتي ومش هخرج منها ابدا قلتلها لا مش هيحصل بوست راسها وقلتلها انا خايف عليكي انا عارف انك تعبانة بس في حل بدل الفضايح دي قالتلي حضن الراجل لا يمكن يتعوض يا احمد انت لو مكاني مكنتش هتستحمل قالتلي انت لو بتريح نفسك بايدك غير لما تشوف ست قدامك قلتلها خلاص انسي ياريت تبداي صفحة جديدة علي نضافة بقا قالتلي ماشي...

عدت ايام كتير بصحي الاقي ماما محضرة الفطار افطر واروح علي النادي وارجع علي البيت بقعت اتفرج مع ماما علي التلفيزون لحد ما هي تنام واروح اتفرج علي الابتوب بتاعي او العب جيمنج علية لحد ما انام رجعت للكلية تاني طبعا صحابي كلهم جم ( مصطفي) و(طارق) و(علي) والي ميعرفهمش يرجع للاجزاء الي فوق

هغير اسم احمد صاحبي علشان يبقا مختلف عن اسمي هخلي اسمو (طارق)

اتقابلنا في الكلية وسلمت عليهم لانهم كانوا كل واحد في بلد مصطفي كان مسافر بورسعيد وطارق وعلي كانوا في بلدهم في الصعيد

كنت عايز اقطع علاقتي بيهم بس هما بيقربوا مني شكيت ان مصطفي قالهم ان الست الي ناكوها في الكلية تبقا امي بس محدش جاب سيرة الموضوع دا ولا لمح لية حتي قلت مادام كده يبقا نسيوا ورجعت البيت عادي فتحت الباب سمعت صوت اهات امي اتعصبت جامد رحت داخل لقيت الصوت من اوضتها رحت فاتح الباب وانا مستعد اقتل الراجل الي جوة دا فتحت ودخلت ملقيتش حد غير امي هي اول ما شافتني شهقت وقالتلي في ايه لقيتها حاطة الزب الصناعي في كسها وكانت قاعدة علية كانت قاعدة علي الارض راحت سحبت الملاية غطت بيها نفسها قلتلها اصل كنت سامع صوت كده قالتلي وهي مكسوفة لا مفيش مفيش حاجة قلتلها ماشي لقيتها بتتحرك براحة اصلها قاعدة علي الزب واكيد هيجها اوي وتاعبها لقيت وشها احمر ومش قادرة تقعدت قلتلها كملي قالتلي اكمل ايه قلتلها الي انتي بتعملية رحت خرجت وانا مبسوط ان امي بتريح نفسها بعيد عن الرجالة والفضايح رحت لقيت زبي واقف زي الحديدة وانا بقالي فترة مضربتش عشرة وجسمي سخن وقلت اروح اتفرج علي سكس واضربها رحت لقيت الصوت رجع تاني بس المرة دي مكتوم رحت قلت اتفرج لية علي سكس ما انا عندي الحقيقة اهو رحت علي البلكونة وببص لقيت ماما قاعدة علي الزب وبتتنطط علي فوق وتحت ومسبتاه بايدها في الارض وهو داخل خارج في كسها بس لقيتها مدياني ضهرها مش باين غير طيزها وبزازها الي طالعه من جنابها قعدت اضرب عشرة علي المنظر دا لقيتها راحت نامت علي ضهرها ووضحلي بقا كسها لقيتها بتدخل الزب كلوا في كسها وبتسيبوا يخرج لوحدو تروح تدخلوا تاني وتسيبوا يخرج براحة وهي مستمتعة علي الاخر بكدا كل ما تدخل الزب روحها بتطلع وهو خارج روحها بترجعلها تاني لحد ما نطرت لبني علي الارض ولقيتها بتسرع وهي بتضرب الزب في كسها مع كل ضربة بيعمل صوت مزاج لحد ما لقيتها بتتلوي ووشها احمر وبتعض علي شفايفها وبتتقلص ولقيت نافورة عسل خارج من كسها مع خروج الزب راحت اترمت علي السرير ورجعت انا لاوضتي وكأن مفيش حاجة حصلت

رجعت نمت علي السرير صحيت علي صوت امي بتصحيني وبتقولي الحق في مصيبة..

انا قمت مش فايق مش فاهم في اي لقيت امي بتقولي الحق صحابك برا علي الباب انا بسرعة الدم جري في عروقي وقلتلها هما دخلوا قالتلي لا انا شفتهم من العين السحرية وجيت اقلك

رحت لقيت الجرس بيرن رحت قلتلها ادخلي انتي اوضتك ومتخرجيش منها رحت قايم كانت الساعه حوالي 10 باليل بصيتت من العين السحرية لقيت مصطفي وطارق وعلي وكمان معاهم رامي انا اتفجأت لما لقيتهم كلهم فتحت الباب وانا مقلق لقيت مصطفي بيقولي اي يا عم ساعه بنخبط وبنرن الجرس قلتلوا معلش كنت نايم وصحيت طارق قالي في حد بينام يوم عيد ميلادة

(ايدا دا صحيح النهاردة عيد ميلادي من كتر المشاكل الي كنت فيها مبقتش ببص في التاريخ) قلتلهم معلش بقا قلت اريح حبتين

مصطفي قاللي هو احنا هنقف هنا علي الباب رحت قلتلهم معلش لسه مش فايق ودخلتهم جوا في الصالون قالولي انت مش مجهز البيت لية قلتلهم انا مكنتش ناوي اعمل عيد ميلاد اصلا طارق قالي يا راجل متقولش كده لية يعني لازم تفرح رحنا قمنا جبنا الطربيزة وقالولي امال والدتك فين قلتلهم مسافرة عند اختها قالولي ماشي لقيت وش مصطفي اتغير ورامي بيحاول ميبصش في عيني ومصطفي بيقولي انا جبت رامي بالعافية معايا اصلوا كان مكسوف ييجي معانا قلتلوا لا يسطا مكسوف من ايه احنا اهل ونسايب كمان

لقيتهم جايبين تورتة وجاتوو رحت انا فتحت التلاجة لقيت عصير وبيبسي جبتهم وقعدنا نتكلم ورامي منطقش بكلمة من اول ما دخل وكل ما يشوفني باصص علية بيبص الناحية التانية لقيت الساعه جات 12 وشغلنا اغاني وقعدنا نرقص شوية وبعدين جبت البلاي ستيشن من جوا وقعدنا نلعب شوية وناكل ونهزر وعادي حسيت اني مطمن وكنت خايف لامي تكون عايزة تروح الحمام فتخرج فحد يشوفها وكمان اطمنت ان مصطفي مجابش سيرة امي لطارق او علي وكمان رامي مجابش سيرة لمصطفي لقيتهم جايبين هدايا كل واحد هدية الا مصطفي لقيتوا جايب اتنين وكان متوتر وهو بيدهوملي قالي انا جايب هدية ليك ولطنط قالي خد ادهالها لما تيجي قلتلوا ماشي وقبل ما افتح الهدايا علشان اشكرهم واشوفهم لقيت مصطفي بيقول احنا اتاخرنا يلا بينا وفعلا نزلوا وقفلت الباب وراهم ورحت علي طول علي اوضة امي لقتها خرجت وقالت طولوا اوي في القعدة وقلتلها اكيد مش عيد ميلادي ومرضتش اقولها ان مصطفي جابلها هدية وهي قالتلي انها هتروق المكان قلتلها ماشي وخدت الهدايا كلها معايا اوضتي فتحت اول هدية كانت بتاعت رامي كانت ساعه شيك ومكتوب فيها انوا بيعتذر مني ويستسمحني اني اسامحة وتاني هدية كانت بتاعت علي لقيتوا جايبلي ايربودز والهدية التالتة كانت لطارق لقيتوا جايب شوكالاتات كتير( هو الواد دا كدا بيحب الاكل والحلويات)

والهدية الرابعة بتاعت مصطفي لقيتوا جايبلي سويت شيرت شكلوا جامد اخر هدية كانت لمصطفي الي كان جايبها لامي فتحت الهدية وكنت عارف انوا مش هيجيبلها حاجة عادية ولقيتوا جايب قميص نوم اسود انما ايه جامد بمعني الكلمة انا زبي وقف من اول ما شفتوا ودي صورتوا

وكان مقاس امي بالظبط رحت اخدتوا وشلتوا في دولابي وقعدت افكر لية مصطفي جاب صحابي وجة كان عايز يوصل لايه ولية مكلمنيش قبل ما ييجي ولية جايب قميص نوم لامي رحت نمت من كتر التفكير صحيت الصبح فطرت كعادتي وقعدت افكر هعمل اي رحت قلت مادام صحابي جم من غير ما يقولولي مرة ممكن ييجوا تاني من غير ما اعرف رحت لامي قلتلها متفتحش قبل ما تعرفي مين بيخبط ولو كان حد من صحابي متفتحيش لحد ما يحس ان مفيش حد في البيت ويمشي قالتلي حاضر طب احنا هنقعد علي الحال دا لامتة انا مردتيش عليها لاني مش عارف رحت نزلت اتمشي ولمحت وانا نازل كاميرا مراقبة قدام محل من المحلات جاتلي فكرة اني اركب كاميرا قدام الشقة وفي الشقة من جوا قلت تمام بس مش هخلي امي تعرف اي دا ماهي اكيد هتعرف الكاميرا كبيرة وظاهرة قلت مش مهم تعرف تعرف بقا ( انا بقيت بكلم نفسي زي المجنون) رحت علي محل كاميرات مراقبة كبير ومشهور هحكيلكم الي حصل

انا / صباح الخير

الموظف / صباح النور يا فندم اؤمر

انا / لو سمحت انا كنت عايز اركب كاميرات في شقتي

الموظف / حاضر يا فندم عندك نوع معين تحب تركبوا ولا اوريك الانواع الي عندنا

(طبعا انا معرفش حاجة في الانواع)

انا / وريني الي عندك

الموظف/ تحب يا فندم الكاميرات تبقا صوت وصورة ولا صورة بس

انا / قلتلوا ياريت صوت وصورة

لقيت الموظف اداني ورقة كبيرة زي المنيو بتاع المطاعم وفية انواع كتيرة من الكاميرات ومواصفاتها وسعرها انا قعدت ادور علي حاجة تكون حجمها صغير ولقيت وحدة حجمها 8سم وكانت اصغر وحدة قلتلوا ياريت دي قالي تمام يا فندم دي احدث كاميرا نزلت وهي مش هتحتاج اي سلك قالي في WiFi في الشقة قلتلوا اه قالي دي بتتصل ب الشبكة لاسلكي وهتجبلك كل حاجة علي مدار ال 24 ساعه قلتلوا تمام طيب هي هتتوصل ازاي بالكهربا قالي هي بتشتغل ببطارية وبشاحن البطارية بتاعتها بتشتغل اسبوع كامل وتقدر تشحنها بالشاحن بتاعها خلال ساعتين تكون اتشحنت 100% قلتلوا تمام اوي قالي بيتحط فيها كارت ميموري علشان هتخزن فية الفيديوهات قالي هي كل يوم بتصور فيديو لوحدوا اوتوماتك قالي هييجي معاها كارت ميموري 256 جيجا وكمان تقدر تشوف من تليفونك كل الفيديوهات وتقدر تحزفها او تحملها علي تليفونك او الابتوب قالي سعرها كذا وكانت غالية اوي قلتلوا حلو قوي وانا كل ما اسمع كلمة (وكمان) قلبي يدق لاني مش معايا فلوس حاليا انا كنت جاي اسال واروح قلتلوا تمام اوي حضرتك انا بكرا هجيلك ونكمل كلامنا لقيت وشوا اتغير كانة بيقولي امشي اطلع برا يبن الكلب

رحت خارج راجع البيت ونا بفكر هعوز كام وحدة والاهم هجيب الفلوس منين رحت مستلف من امي فلوس وكمان كان عندي لابتوب قديم بس شغال رحت بعتوا لقيتهم جايبين تمن 3 كاميرات قلت تمام اوي رحت تاني يوم اشتريتهم لقيت ااراجل هو هو الي كان امبارح وقلتوا انا هعوز 3 كاميرات من النوع كذا قالي تمام يا فندم دفعت الفلوس وقالي لو محتاج حد من عندنا يركبهالك ويوريك هتشتغل ازاي هاتدفع 200 جنية قلتلوا لا مش محتاج وخدتهم وروحت ونا مش عارف هيشتغلوا ازاي فتحت اليوتيوب اتعلم ازاي اشغلها وبلفعل قدرت اشغل وحدة وشغلت الباقي ووصلتها بتليفوني وركبت وحدة قدام باب الشقة بحيث اني اشوف الي برا وكمان ركبت وحدة في الصالون بعد ما امي راحت لخالتي كانت خالتي هتجيب لبس لبنتها فقالت تاخد امي معاهم فضلت كاميرا وحدة احترت اركبها فين رحت لقيت قدامي اوضتي واوضة الضيوف واوضة امي قلت لنفسي اوضة الضيوف ملهاش لازمة واوضتي محدش بيدخلها غيري حتي امي مبتدخلهاش طول ما انا برا خلاص هركبها. في اوضة امي رحت اركبها ركبتها في زاوية حلوة فوق الدولاب بحيث انها تجيب الاوضة كلها وكمان مش ظاهرة من الكراكيب الي فوق الدولاب رحت وصلتهم كلهم علي اللاب توب واتاكدت من شحن كل واحدة وكمات التسجيلات والصوت والصورة مكانتش حلوة اوي بسبب صغر حجمها بس معقولة جة العصر

وفى يوم وانا براقب الكاميرات على اللابتوب لاقيت الباب خبط وامي فتحت وكانوا اصحابي الخمسة علي وطارق ومصطفى وخالد ورامي.. دخلوا كلهم وقعدوا يبوسوا ويحضنوا في ماما وهي تتمايص وتتدلع عليهم ويقولولها انتي بتاعتنا ومراتنا كلنا وهنفضل نحبك وننيكك طول العمر حتى لو اتجوزتي واحد فينا الاربعة الباقيين اجوازك برضه معاه قالتلهم ايوه انا كمان بحبكم وبشتهيكم وعايزاكم تنيكوني طول العمر وتكونوا اجوازي الخمسة مع بعض.. وقلعتهم هدومهم وقلعوها وبقوا الستة عريانين ملط ونزلت تمص وتدعك ازبارهم بايديها وبوقها.. وشالوها على اوضة النوم ونيموها فى السرير ونزلوا يلحسوا ويبعبصوا كسها وشفايفه الكبيرة العريضة البارزة المتهدلة وزنبورها ويمصوا حلماتها ويقفشوا بزازها الكبار المدافع ويغرقوا وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويلحسوا خرم طيزها ويمصوا ويبوسوا قدمينها بصوابعها وكعبها وكفها ومشطها.. ونام خالد على ضهره وخد ماما تقعد فوقه وتلبس زبره في كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زبره ووشها فى وشه وبزازها الكبار قدامه زى المدافع وطلع وراها طارق ودخل زبره في طيزها وابتدا ينيكها في طيزها وخدت زبر علي في بوقها تمصه وتدعك وتدلك ازبار مصطفى ورامي بايديها الاتنين... وناكوها كلهم لحد ما ملوا كسها وبوقها وطيزها ووشها وبزازها وضهرها وقدمينها بلبنهم وبدلوا عليها طول اليوم لحد ما ناكوا فتحاتها التلاتة كلهم وناكوا فخادها وقدمينها وبزازها.. بعد كده انا تقبلت انهم يكونوا اجواز ماما وكانوا بيعبدوها ويؤلهوها ويعاملوها بحب ورومانسية واحترام ومصطفى اتجوزها رسمى ولكن بقت مراتهم كلهم ووفوا بوعدهم وكانوا معاها للابد

12
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story