العبيط

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا ساكت مش عشان عبيط او مجنون لا عشان انا اصلا مهدود حيلي من توحه و محاسن الي بنيكهم من غير فياغرا و كمان بنت المجنونه دي ولا اكبر شرموطه حقيقي خبره كبيره بعيد عن سنها و كمان الصدمه لسا مؤثرة فيا

قامت رقيه باستني من خدي و لبست الجلبيه

رقيه : سيف بكره نفس التوقيت حجيلك و عندي ليك مفاجأه كمان هههههه يلا باي يا حبيبي

و نزلت رقيه و انا فضلت مصدوم و عمال افكر في المفاجأه حتطلع ايه من كتر التفكير نمت تاني بعد ما تعبت حلمت برقيه و شفت كل الي عملته معايا مره تانيه كنت مبتسم و محستش الا على فاطمه بتصحيني و ماسكه البوكسر بتاعي الي قلعته قبل منام و بتشم في بواقي اللبن الي فضلت فيه و ايدها التانيه مسكه بتاعي من فوق اللحاف و بتحلبه و هو عامل زي الحديد من الي شفته في الحلم

فاطمه : ايه يا سيف مش تخف شويه على نفسك نايم مع اثنين ستات يشفط لبن عشره رجاله مع بعض و كمان بتحلب بتاعك بعدها لا و كمان باين بتحلم و زبك واقف هههههه ارحم نفسك يا عم

انا : تعبان عاوز لحمه

فاطمه : هههههه ينيلك يا واد بقيت تعرف تتكلم دلوقتي و عاوز ترتاح... طيب حريحك شويه

شالت فاطمه اللحاف و مسكت بتاعي تحسس عليه و مسكته و نزلت بلسانها تعمل دوائر على الرأس و تنزل لتحت لحد اخره و ترجع على فوق و تنزل تاني طلعت و نزلت مرتين تلاته و نزلت للبيوض تلحسهم و تاخد كل بيضه لوحدها فبقها و تروح لتانيه و طلعت للرأس خدته فبقها و ضغطت عليه جامد بشفايفها و ايدها بتحلب زبي بسرعه و ايدها التانيه ماسكه بزها تعصر فيه من فوق الجلبيه عرفت انها عاوزاني اجيب بسرعه قمت سحبت نفسي لورا و طلعت زبي من بقها و سحبتها للسرير و رفعت رجليها لفوق شويه و مسكتهم بفخادي عشان ما تنزلهمش و نمت فقها بسرعه و هي تقلي حتعمل ايه يا سيف بلاش يا سيف قمت اخدت شفايفها فبوسه عشان امنعها من الكلام و ايدي بتعصر بز من بزازها و زبي بيخبط في كسها و يرجع فضلت كدا انيكها من فوق الهدوم و هي تعافر معايا و عاوزه تبعدني و مش قادره نزلت على رقبتها لحس و مص و هي تحاول تبعدني بايديها و تقلي سبني يا سيف عيب كدا دا جزاتي اني كنت عاوزه اساعدك و اريحك ارجوك سبني يا سيف و انا مش سامع و مصمم انيكها و افشخها عشان ادتني على قفايا و لهفت مني الفلوس مسكت بز من بزازها اقفش و اعصر فيه و ايدي بتحسس على رجل من رجليها و في نفس الوقت بارفع الجلبيه شويه شويه من غير ما تحس لحد ما بقا زبي بيخبط في كسها من فوق الكيلوت الي كان مبلول شويه من مصها لزبي في الاول نزلت على بزها التاني بوشي اعضعض و ادعك وشي فيه و طلعت لشفايفها تاني عشان تسكت و بايدي ماسك بتاعي افرشلها و سحبت الكيلوت على جنب و ابتديت امشي زبي بين شفايف كسها و احكه جامد و شفايفي مانعاها من الكلام لحد ما عينيها برقت اول ما دخل راس زبي فيها و سحبتو و دخلت تاني للنص برقت تاني و حاولت تبعدني عشان تتكلم بس كنت اقوى منها فضلت انيكها كدا بالنص بس لحد ما ايديها الي كانت بتبعدني بيهم بقت بتحسس على ظهري بقيت ادخله كله و هي تتلوى تحتي سبت شفايفها و بعدت شويه عشان اقفش بزازها الكبيره

فاطمه : اه اه نيكني اه نيكني يا كلب يا واطي اه دلوقتي عرفت الستات حتتهبل عليك ليه اه اه نيك كسي و اهريه اه حجيب حجيب اه

سحبت زبي من كسها و خلتها تنزل مايتها سحبتني من زبي و دخلته في كسها عرفت وقتها انها خلاص ادمنت زبي و مش حتسلم فيه تاني فضلت انيكها و انا طبعا نايك بالليل مرتين و رقيه مصتلي مره يعني جبت لبني 3 مرات فأكيد حطول اكتر من العاده بسبب التعب قلبتها دوغي و مسكتها من طيزها و بتديت انيكها و بليت صباعي و بقيت امشيه على خرم طيزها و ادعكه و هي تقولي سيب طيزي و خليك في كسي ما تقربش منها لسا مخلصه الكلام قمت دخلت صباعي بشويش و ثبته و هي حاوت تبعد بس انا ثبتها و فضلت انيكها من غير ما احرك صباعي لانه خرمها كان ضيق شويه و بقيت احرك صباعي و ابعبصها لحد ما بقيت اخرجوا و دخلوا فيها و هي جابت مره و اثنين في الوضع دا لحد ما ابتديت اترعش قمت من عليها و مسكتها من شعرها و قربت زبي ليها و جبت على وشها غرقته و اللبن ابتدا ينزل على شفايفها سبتها و رحت مددت جنبها على ظهري و ولعت سجاره و فضلت اتفرج عليها تاخد اللبن من وشها و تحطو فبقها تبلعوا شويه و نزلت مصت اللبن الي فضل عالق في بتاعي مصته و بصتلي و ابتسمت و بعدين راحت غسلت وشها و بقها و رجعت وقفت قدامي بص البصه الي كان بصالي بيها ما كانت نفس الي شفتها لما راحت تغسل وشها لا كان الندم باين على وشها سابتني و نزلت قعدت افكر في الي قلب حالها بسرعه كدا و انا كدا و الباب اتفتح و دخلت رقيه

رقيه : ها يا بطل خلصت على الشرموطه الي نزلت دلوقتي؟؟ بصراحه ادائك كان هايل يا فنان يا ريتني كنت مكانها بس ملحوقه و حتتعوض سلام غمزتني و نزلت

ايه هو البت دي جنيه و الا حاجه؟؟ انا مش فاهم هي بتراقبني و الا ايه؟؟ يلا مش مهم كله حيباين سحبت الموبايل بتاع الواد الخول الي خدته منه و كنت غيرت الشريحه و اتصلت بسرحان و قلتله اني عاوزه فخدمه اتفقنا نتقابل في نفس القهوه

طبعا المعلم فرج رجع يمشي على رجله و صحته رجعتله فبقا هو الي يروح ما حنان يوصلها للدرس بالليل و انا اوصلها الصبح و يديني 10 جنيه كل يوم بعد ما كان بيديني 50 برضه نعمه جايه من السما مش حرفضها الفلوس بالنسبه ليا في الوقت دا هي كل حاجه تهمني حتى الجنيه نفسه يهمني نزلت وصلت حنان للدرس كالعاده و قابلت سرحان و طلبت منه انه يتصرف في 4 كاميرات بجوده حلوه مش عاليه طبعا على قد فلوسي بس عاوزهم في اسرع وقت قلي تعالا معايا مشوار هنا قريب و حديك الكاميرات ببلاش عشان زبون عنده صاحب سوبر ماركت كان مركب كاميرات حلوه و جوده عاليه باضت وحده منهم قام اتصل بيا جبتله كاميرات اخر موديل و سابلي الكاميرات التانيه ليا في المحل و سرحان كان فاتح محل قطع غيار الحاسوب و الكاميرات و الحاجات الالكترونية الي زي كدا طبعا المحل مش بتاعه لوحده في شريك فتحله المحل و سايبه يشتغل و ياخد نسبته رحت معاه و اخدت الكاميرات و عرفني ازاي افضيهم و ازاي احمل على النت و حاجات تانيه مالهمش لازمه ليا رجعت القهوه قعدت لحد ما خلص الدرس و طلعت حنان بس مش عارف النظرات الي بين حنان و صاحبتها بقت مريبة شويه من كام يوم و انا ملاحظ انه حنان بتبص لصاحبتها بغل و كره و الثانيه ببسمه استهزاء و شماته و كدا مش عارف افتح الموضوع ازاي اصلا ما ينفعش اسأل عشان ما بينش اني واعي و عقلي سليم نفضت الموضوع من دماغي و رجعنا طلعت انا للسطوح شويه و حنان جاتلي جايبه الغدا ادتني بوسه و نزلت دوغري عجيبه من عادت حنان تكون مستعجله كدا فب العاده تقعد تحب فيا و تبسني و تهيجني لحد ما امها تندهلها او تتصل بيها عشان تنزل و بعدين مش من عاده حنان انها تجيبلي الغدا كانت فاطمه هي الي تجيبه تكونش تعبانه و الا حاجه يلا اتغدا و اسيب دماغي في حاله اتغديت و ركبت الكاميرات و رحت في النوم صحيت متأخر لقيت العشاء جنبي و ما فيش حد بصيت للوقت لقيتها الساعه 10 بالليل انا نمت كل دا ازاي و مين الي جابلي العشاء فاطمه كانت تجيبلي العشا و تصحيني اتعشى لو كنت نايم يلا انا جيعان اتعشا و مش مهم كله حيبان

اتعشيت و فضلت اقلب في تليفون أحمد الخول هو صحيح كان معايا من مده طويله بس مهتمتش اني اقلب و اشوف فيه ايه لكن اول ما ابتديت افتح الصور و الفيديوهات بقي اتفتح لوحده و عينيا برقت ايه دا ايه دا كل دول فيديوهات فتحت الاول شويه و الثاني و الثالث كل فيديو افتح اشوف مين الي فيه شويه و اعدي للي بعده اندهشت من الناس الموجوده خولات و شراميط كتير ناس اعرفهم و ناس معرفهمش قلت حلو التليفون دا كنز و لازم ما فرطش فيه فضلت اتفرج شويه و اخطط لحد ما تعبت قلت اطلع برا الاوضه شويه اشم هوا لانه ما فيش نوم فضلت برا الاوضه في السطوح على كرسي قاعد باصص للنجوم و السماء مش عارف قعدت قد ايه بس كل الي اعرفه انه الفجر اذن و بعدها بشويه لقيت ايد اتمدت و غمضت عيوني اتفزعت و نطيت من مكاني من الخضه لقيت رقيه و ام احمد يضحكوا

ام احمد : ههههه اخس عليك يا رقيه خضيتي الواد اهدا يا حبيبي دول احنا ما فيش حد غريب

رقيه : هههههه قلبك رهيف قوي على فكره مش زي ااا هههههه

انا ساكت و ابص على ام احمد و مصدوم ماهو لو دي هي المفاجأه يبقى اكلت بمبا كبيره

مسكتني رقيه من رقبتي و نزلتني شويه عشان انا اطول منها بكتير و اتشعلقت في رقبتي و باستني بصراحه الشفايف العسل دول ينسوك اي حاجه في الكون

ام احمد : اصبري يا بت الشرموطه لحد ما ندخل الاوضه قبل ما حد يشفنا

رقيه : حاضر يا ماما يلا يا سيف

بصيت عليهم و كل واحده ماسكه ايد و بيسحبوني للاوضه و افكر ايه ماما دي قلت مش مهم هو انا دائما كدا مركز في التفاصيل سيب نفسك يا عم ماهو عادي خدامه صغيره و عندها كام سنه معاها ممكن بتعاملها زي مامتها و بتناديها كدا عادي كبر دماغك ياد و بص على بزاز البت رقيه حلوه ازاي ايه دا كدا على طول هما متسربعين على ايه و بيعمله في بعض ايه...

المشهد يا با الحج نار اثنين ستات ملط وحده صغيره و الثانيه عمرها قرن واحده بزازها مدوره و مرفوعين لفوق عاملين زي البرتقال بالضبط و الثانيه بزازها صغيره شويه و مرفوعين شويه و عاملين زي الاجاص بالضبط تنزل للبطن تلاقي واحده مسطحه زي المسطرة و التانيه برضده مسطحه بس فيها شويه ترهلات بسبب السن ننزل شويه تلاقي طيز مليانه و كبيره و مرفوعه لفوق اوي بس تحس انها مش تبع الجسم دا و ان صاحبتها لازم تكون مليانه من فوق اكتر عشان تلائم الطيز دي و الثانيه طيز صغيره بس مدوره و الاثنين نفس الطول بس بيعمله ايه لصقين و بيبوسه فبعض و ليحكو اكساسهم على فخاد بعض انا بتاعي على اخره من الي انا شايفه و جا دوري انا بقى و انا واقف اتفرج عليهم ماهي اول مره اشوف سحاق جم عليا لاثنين قلعوني هدومي و نيموني و رقيه بتبوسني و ام احمد تحسس على جسمي و ماسكه بتاعي تحلب فيه مصها حلو الشرموطه و انا اقول البت الرقيه خبره دي طلعت عاديه قدام الي بتعمله ام احمد شويه و نزلت رقيه جنب ام احمد و فضلو يرضعوا لاثنين و الاثنين يلحسوا فبتاعي من الفوق لتحت بنفس الحركه و يقلبو وحده تمص الراس و الثانيه البيضان و يبدلو على بعض يا با يا با يا يا يا يا يياااابا... احلى تحيه لكل الموجودين و سمعني احلى سلام لو ما كنتش انت تدلعني من حيدلعني لو ما كنتش انت تولعني مين حيولعني...

و انا بصراحه ولعت... خلاص يابا الحج جيين اهوم و اترعشت و زبي شد و اتنطر اللبن غرق وش ام احمد

ام احمد : اي يا واد انت طلعت خفيف اوي و الا مصي انا و البت عجبك ههههههه

رقيه : ما تقلقيش يا ماما لسا الخير جاي اصلك ما شفتيش الي انا شفته ههههههه

انا : اه يا با... اه يا با

ام احمد : ههههههه بصي زبه واقف بعد ما نزل ازاي ههههههه لا واضح عندك حق

و نزلت ام احمد تمص مره تانيه و رقيه جات و قعدت فوق دماغي الحس كسها شويه و ام احمد طلعت فوقي و دخلت بتاعي في كسها الواسع و فضلت تتنطط كتير من غير ما تتعب و انا بصراحه مش احساسي عادي ما فيهوش اثاره بسبب كسها الواسع قلت اغير او اعمل اي حاجه قمت بعدت رقيه و قلبت ام احمد على ظهرها و مسكت رجليها قفلتهم و ابتدأت المعركه و ام احمد تصوت تحتي لانه كسها قفل بعد ما ضميت رجليها لبعض و رقيه نزلت بكسها تكتم صوتها و حسيت بشويه ميه و رعشه من ام احمد عرفت انها نزلت ميتها قمت بعدت رقيه و شلت ام احمد على دراعاتي و خليت ظهرها على الحيطه و فضلت ارزع فيها و هي مش مبطله صويت لحد ما نزلت ميتها رحت نيمتها على السرير و فضلت اتفرج على رقيه تلحس عسل ام احمد و هي تترعش مع حركة لسانها خلصت و نزلت على ركبها تمص زبي و بعدين فلقست و سندت بايديها على السرير و تلعب في طيزها الي مجنناني و تقلي مش حتريح طيزي بقا و انا هجت و نزلت الحس و ابوس طيزها و خرمها و ادخل لساني جواه و تفيت على خرمها الي باين نفق و دخلت زبي فيها دخل كله و بقيت انيكها و هي توحوح

رقيه : اه يا طيزي نيكني يا سبعي اكتر ايوه كدا يا دكري بصي يا ماما بينكني ازاي و هرا طيزي الي ما بتشبعش

و انا سامع كل دا و هايج فشخ على الجنيه دي قمت شيلتها كمان و خليت ظهرها ساند على الحيطه و دخلت بتاعي فطيزها و فضلت انططها لحد ما جابت شهوتها مرتين قمت نيمتها على بطن ام احمد و فضلت انيكها لحد ما ابتديت اترعش عرفت اني حنزل لبني طلبت اني انزل في بقها قمت حشرته فبقها انيكها فيه لحد ما نزلت لبني و نمت على السرير تعبان فضله هما نايمين لحد ما ام احمد

ام احمد : يلا يا رقيه الشمس طلعت من زمان يلا نروح... حنجيلك تاني يا سبعي و الا حبعت البت رقيه تجيبك عندنا الشقه احسن

رقيه جات بستني من خدي و تبعتلي باي باي و فرحانه و نزلوا و سابوني مرمي على السرير نايم لحد ما حنان جت صحتني و بتقولي ان نامي كدا ليه و ريحة البيت كلها لبن مين الي كان عندك

عملت حالي مش فاهم و سيبتها تتكلم لحالها و قمت دخلت الدوش لقيتها قلعت و دخلت معايا و لصقت فيا

حنان : انا عارفه انك مش عاوز تجاوبني و عارفه ان في حد كان معاك بالليل بس يرضيك تريحهم هما و حنان حبيبتك لا

و قربت شفايفها مني تبوسني و انا بتاعي وقف على جسمها و حرارته ابتديت ابوسها بشهوه و الميه نازله علينا و نزلت مصت زبي الي بقا على اخره و حطت عليه شانبو و فنست طيزها بعد ما حطت شويه شنبو في الفتحه

حنان : يلا يا حبيبي دخله بس بالراحه على طيزي انا مش قدك

ابتديت ادخله بشويش و اقفش في بززها عشان اسخنها اكتر و تنسى الوجع لحد ما دخل نصه ابتديت انيكها كدا و هي توحوح قلت ازود شويه دخلته لحد ما خبطت بيضاني صوتت و قفلت بقها بايدها و انا موقفتش فضلت انيك فيها و هي صوت صويتها مكتوم لحد ما قطعت المتعه علينا فاطمه و هي واقفه و عيونها فيها غضب كبير و حاطه ايديها في وسطها

فاطمه : عرفت انك بتتناكي لما عوقتي... خلص مع البت دي يا سيف و انا مستنياك في الاوضه عشان نتحاسب

انا شلت زبي و بقيت واقف و حنان طلعت لامها

حنان : لا يا ماما و النبي ما تطرديه انا السبب يا ماما مش هو ابوس ايدك ( و نزلت باست ايدها )

فاطمه : ابعدي يا بت و روحي انزلي تحت

حنان نزلت تبوس رجلها : ابوس رجلك يا ماما بلاش

فاطمه : حنان يا تنزلي للشقه دلوقتي يا لا انا امك و لا اعرفك و روحي اشحتي في الشوارع

نزلت حنان و الدموع فيضانات على خدودها و انا لبست هدومي و واقف معصب و قلت خلاص ما بدهاش عبط و لازم وقت المواجهه رحت قلعت الكاميرات الي في الاوضه و الحمام حطتهم في شنطه و جمعت الهدمتين الي عندي حطتهم في الشنطه كمان و رحت قعدت على كرسي و حاطط ساق فوق ساق و باصصلها ببرود هي بقا كل دا كانت بتتكلم

فاطمه : بص يا سيف انا حبيتك زي ابني و اكتر و حطيتك في عينيا و عملت معاك الي عمره ما حد عمله بسببك بقية بعرص عليك عشان اجيبلك الدواء عشان تخف و اغتصبتني و خلتني ابان شرموطه قدام نفسي دا جزاتي بعد كل دا قلتلك سيب البت و ما تقربش منها لاني خايفه عليها منك لا تفتحها و هي بنت الكلب مدلوقه عليك ما قداميش حل تاني قدامي عشان احمي بنتي غير انك تسيب الحته و تروح لاي مكان تاني و دي 15 الف جنيه مشي حالك بيهم

هنا بقا انا تكلمت بهدوء و برود : لسا فاضل 100 الف

فاطمه بصدمه : 100... 100 الف ايه

انا : 100 الف جنيه لهفتيهم مني انا و محاسن

فاطمه : محاسن؟؟ و 100 الف؟؟ انت بتقول ايه ؟ سيف... لو محاسن الي قالتلك تبقى بتضحك عليك عشان انت مريض و لسا ما خفتشي و الدواء اهو الفاضل منه

انا : بس انا خفيت و عارف اقول ايه ايدك على 100 الف الي فاضله و انا اوعدك انك ما تشوفيش خلقتي و الا غضبي حيوصلك و انت مش عارفه غضب المجانين يوصلك لفين

فاطمه : سيف اسمعني انت بتحب حنان صح؟؟

انا : ما دخلنيش في موضوع تاني و اخلصي الفلوس فين؟؟

فاطمه : الفلوس عند... طيب يا سيف طالما انت اصريت حقلك... صاحبة حنان الي فتحت طيزها هي و اختها طلعت بتصورها و هددتنا بالفيديو و طلبت 200 الف بس اقنعتها ان اقدر اتصرف في 100 الف بس و ادتها الفلوس و خدت الفيديو و كتبت تعهد على انه لو الفيديو ظهر تاني هي المسؤوله عليه دا كل الي حصل

انا : طيب و انا؟؟ و محاسن؟؟ دي فلوسي و فلوسها ما فكرتيش فينا و خدتي حاجه مش بتاعتك يعني سرقتينا و انا عاوز فلوسي او عليا و على اعدائي

فاطمه بعياط : اعمل ايه هاه اعمل ايه الفيديو لو نزل كان فرج ذبحها ما كانش قدامي حل غير دا و انت دلوقتي بتحاسبني على اني حميت بنتي

قمت قعدت جنبها و خدتها بحضني و سيبتها تعيط لحد ما هديت

انا : طيب انا حعرف اجيب الفلوس بطريقتي و امسحي دموعك دلوقتي و انا حخرج دلوقتي و اقطع علاقتي بيكم سلام يا فاطمه

فاطمه : سيف... خد بالك من نفسك

نزلت للحته و رحت للبيت الي ساكنه فيه توحه و محاسن و خبطت على توحه فتحت و هي مستغربه اني جايلهم بنفسي من غير يبعتولي و ملامح وشي اتغيرت للجد

توحه : سيف... بتعمل ايه هنا؟؟ ادخل ادخل بسرعه قبل ما حد يشوفك

دخلت قعدت و حطيت رجل على رجل و توحه قعدت قصادي مستغربه الجديه الي على وشي و الثقه الكبيره في نفسي الي واضحه وضوح الشمس

سيف : توحه عوزك تندهي لمحاسن لانه ما ينفعش اروحلها انا

توحه : انت خفيت يا سيف و بقيت قادر تتكلم؟؟

سيف : ايوه يا توحه بس مش عاوز حد يعرف غيرك انتي و محاسن

توحه : اروح انده لمحاسن دي حتفرح اوي انت مش عارف بتحبك قد ايه

طلعت توحه من الشقه و جابت محاسن معاها

محاسن : مالك يا ختي متسربعه على ايه استني انا مقدرش اجري زيك... سيف؟؟ حبيبي يا سيف و ربنا دي احسن مفاجاة عملتها الشرموطه دي

توحه بتمثيل انها بتعيط : انا شرموطه؟؟ طيب انا زعلانه منك؟؟

محاسن : نعم ياختي زعلانه اني اقلك شرموطه؟؟

توحه : اه زعلانه انا ست الشراميط كلها هههههه

انا : لسا ما خلصتوش مناقره من يوم ما عرفتكم و انته زي القط و الفار

محاسن : قط و فار لا يا حبيبي دي حبيبتي بس دايما بنحب نهزر مع... ايه دا؟؟ ايه دا؟؟ لا لا توحه انت سمعت سيف يتكلم دلوقتي و الا تهيؤات ؟؟

انا : لا مش تهيؤات يا محاسن... الدواء خلاني اخف بسرعه

جريت عليا محاسن تبوس و تحضن و شويه و اتخنق و اموت

توحه : سيبي الواد يا محاسن حتقتليه كدا بصي وشه ازرق ازاي

محاسن خفت الضغط عليا : من فرحتي و****ي

بعد ما بعدت محاسن عني ولعت سيجاره و عملت توحه قهوة اشربها

انا : محاسن كنت عاوزك في خدمه

محاسن : خدمه؟؟ اسمه امر و انا انفذ و عينيا ليك

انا : تسلم عينيكي... كنت عاوز اوضه السطوح انا عارف ان البيت كله بتاع عم محمد و الاوضه فاضيه انا طلعت عند المعلم فرج

توحه : اخس عليك يا سيف... و شقتي مالها ما انا قاعده لحالي طول اليوم ما بخرجش الا عشان اروح الكباري بالليل و هو على الاقل تونسني و تسليني

انا : ليه قرد عشان اسليكي؟؟

محاسن : لا حبيبي مش قرد انت أسد بعدين يا توحه من قلك اني حوافق يسكن معاكي عشان تمصيه و تشفطي كل اللبن الي عنده يا شرموطه

انا : لا يا محاسن مش دا السبب الاصلي انتوا عارفين ان العين على توحه مفتحه من زمان عشان شغلها و كلام الناس مش حيرحمها

محاسن : تمام يا حبيبي تعالا نطلع مع بعض نضبطها اصل كان ساكن فيها واحد زمان و الا مش لازم اقلك احسن

انا : واحد مين قولي بس ما تخافيش

محاسن : ****م احفظنا كان ساكن فيها واحد مخاوي و بيشتغل بالبيضه و الحجر و كان مشهور جدا و من يوم ما مات و هي مقفوله و ما حدش بيطلع للسطوح اصلا و قافلين بصراحه كنا خايفين من العفاريت الي كان شغال معاهم

انا : هههههه طيب يا محاسن انا الي حنظف الاوضه اديني انتي المفتاح بس و انا حضبط كل حاجه

خدت المفتاح و طلعت للسطوح لقيت باب على اول السطوح فتحته و لقيت قعده عربي مهمله و عليها غبار كتير و ورد ذبلان و حشايش كتير مزروعه مهمله كمان و كراسي على الجنب التاني و اوضتين كبار جنب بعض و حمام رحت للباب و قلت استعنى ب**** على التعب فتحت الباب و دخلت الاوضه لقيتها كلها تراب و خيوط عناكب و وسخه جدا سرير كبير و دولاب كبير جدا و عريض و مرتبه و في ركن موجود فيه ثلاجه و مطبخ صغير على الطراز الامريكي بس صغير حوالي 3 متر مربع و في باب فتحته لقيته حمام صغير و فيه دش بصيت لقيت بابا تاني عرفت انه بيعدي للاوضه التانيه فتحته لقيت على الارض مخده كبيره و مدوره بس فيها ساند للظهر صغير يعني اكيد دا مكان الراجل الي كان ساكن قبلي و حواليها 4 مخدات شبه الكبيره بس اصغر في الحجم قلت حلو تنفع لقعده عربي على الارض تحفه بس الراجل دا باين مغرم بمسلسلات الخليج القعده العربي و الخيام و كدا و ضحكت بس الي شد انتباهي مكان وسط المخدات قلت اكيد دا هو الي كان بيرمي فيه البخور لما ينصب على الناس يلا و انا مالي قفلت الاوضه دي لاني مش ححتاجها و قلت حبقى اروقها مرة تانيه ابتديت انظف الاوضه و شلت المرتبه طلعتها بره عشان انظفها و عملت اللازم 3 ساعات نظفت كل حاجه فيها خلتها تلمع حتى الحمام قلت افتح الدولاب ممكن يكون فيه هدوم للراجل اشيلهم و احط الهدمتين الي عندي مكانهم فتحت الدولاب و كان كبير و فيه بابين الاول لقيت كتب كتير و عليها غبار و تراب و فقهم صناديق فتحتهم لقيت فيهم بخور انواع و اشكال قفلته تاني و فتحت الباب التانيه لقيت هدوم وسخه كتير و صندوق صغير فتحته لقيت خاتم فضه جميل جدا و كبير و فيه كتابه مش فاهمها لبسته في ايدي كان مقاسي بالضبط شلت الهدوم و نظفت مكانهم و طلعتهم برا و حطيت مكانهم هدومي وطلعت الكاميرات من الشنطه و علفتهم في الاماكن الي انا عاوزها و رجعت قعدت فوق السرير ابص للسقف

عقلي : سيف... انت ياد... عارف انك عبيط و مش ملاحظ حاجه

انا : ايه يا عم كل شويه تقلي عبيط؟؟ و بعدين عاوز ايه و الاحظ ايه

عقلي : الدولاب مش ملاحظ حاجه فيه

بصيت للدولاب شويه و قلت لا

عقلي : شفت انك عبيط و غبي كمان انت في العاده لماح و تركز في التفاصيل كلها

بصيت للدولاب تاني و جيت اتكلم و سكت ايه دا انا فعلا ما ركزتش في الدولاب هو في بابين بس البابين لما تفتحهم يفضل اقل من خمس الدولاب مش مكشوف ازاي دا

قمت رحت للدولاب فتحته و فضلت ابص عليه لقيت في مكان زي الفتحه الصغيره تقدر تمسك بايدك الخشب منها مسكت الخشبه و حاولت ادفعها شويه ما نفعش حاولت اسحبها جات معايا نزلتها على الارض و بصيت جوا المكان الي في الدولاب....

مستني توقعاتكم حيكون في ايه في الدولاب ؟؟؟ و اي شخص عنده اقتراح او فكره او شخصيه عاوز يضيفها يبعتلي في الخاص

الجزء الرابع

شلت الخشب و اي دا؟؟؟ ايه الي بيلمع دا؟؟ دهب جاب دا كله منين و ايه دا لا لا استنى عليا كدا يا با الحج قبل ما اتجنن

و سمعني سلام و**** ولعبت يا زهر و اتبدلت الاحوال و ركبت اول موجه في سكت الامواااال لروح لاول واحد احتجتله في سؤال.... ببببببس اول واحد المعلم عبده صاحب ورشة الميكانيكا حفشخ أمك اتكا على الصبر كدا و راجعلك اعرف القراء عليك بس اشوف الشنط دي ايه الاول

رحت طلعت كل الي موجود في الدولاب سبائك دهب عليها طابع جمجمه تقريبا 100 كيلو لانهم 100 سبيكه و كل سبيكه اظن تعملها كيلو و طلعت شنط و اجنده صغيره مكتوب عليها فرغلي ابو الذهب فتحتها لقيت نصها فيه يومياته و قصه حياته و النص التاني فيه مفكره و و اسماء ناس و حاجات تانيه و كلام مش فاهمه حطتها على جنب و فتحت اول شنطه لقتها مليانه دولارات عيوني برقت و بقي دلدل لتحت و فضلت متنح و انا بحاول اعدهم و اشفهم مضروبين و الا لا بعدين قلت ايه الهبل دا سيبها لبعدين رجعت الدولارات و فتحت الشنطه التانيه لقيتها جنيهات فرحت و قلت حلو عالاقل اقدر اتصرف منهم لحد ما غير الدولارات قفلت الشنطه و فتحت الشنطه الثالثه لقيتها نصها دينارات كويتيه و نص الثاني ريالات سعوديه و في صندوق صغير فتحته لقيت زيبق ما عرفت في الاول هو ايه بس قلت الصندوق جميل و شيك و طبعا لو الحاجه دي متخبيه مع الذهب و الفلوس اكيد حاجه مهمه و غاليه قفلت الصندوق و رجعت الدهب و الشنط الدولاب بعد ما شلت 100 الف جنيه عل جنب حطيتهم في شنطتي الصغيره و رجعت كل حاجه مكانها الا المفكره شلتها في جيبي...

المعلم عبدو صاحب ورشه الميكانيكا الي اشتغلت عنده صبي بعد وفات امي و ابويا و كان بيضربني و يذلني على اللقمه الي اصلا كانت اجرتي الاكل و النوم في الورشه عبدو دا بقا متجوز مزه مليانه و عنده 2 بنات مزز كمان طالعين لامهم و بدل ما يشتري بيت فضل يشتري الورشه بدل البيت و مأجر شقه عايش فيها مع مراته و بناته هو كان صبي بس ورث شويه فلوس و مع موت صاحب الورشه اشتراها من الورثه